Sherief AbdelWahab بتاريخ: 14 مايو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 مايو 2005 هل لديكم تفسير لتجميع الناس في مظاهرات الحكومة؟ كيف يتم تجميع الناس في المظاهرات التابعة للحزب الوطني الديمقراطي؟ هل لذلك علاقة بتحالفات الحكومة ومصالحها وعلاقاتها الداخلية؟ خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
kotoz9 بتاريخ: 14 مايو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 مايو 2005 لأليه علاقة بالفلوس كل واحد ياخد 20 جنيه والموصلات عليهم ده غير يومين اجازة لان المشاركين فى المظاهرات من شركات زى انبى ......هو اساسا حزب زى الوطنى ده ليه علاقة داخلية ولا خارجية ولا ليه فكر ولا يحزنون من يهن يسهل الهوان عليه مـا لجرح بميـت إيـلام رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 14 مايو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 مايو 2005 مظاهرات الحكومة ذات شقين أحدهما أمنى .. ويقوم على تنفيذه أمن الدولة ومباحث الأقسام بالاستعانة بالمسجلين .. تنفيذ الدور المطلوب لقاء تسهيلات أمنية !! وربما غض الطرف عن النشاط الثانى نفعى .. يقوم على تنفيذه الحزب الوطنى "الديمقراطى" من خلال تكليف أعضاء مجلس الشعب وأعضاء المجالس المحلية بأن "يتصرف" كل منهم بتوفير عدد محدد من الأعوان للمشاركة فى المظاهرة .. تتباين وسائل الأعضاء فى توفير الأعوان .. بعضهم من رجال الأعمال يقدمون الأموال مباشرة إلى الأعوان .. آخرين يطلبون بدورهم من رجال الأعمال وأصحاب المصالح القيام عنهم بسداد الفواتير .. البعض يلجأ إلى متعهدين توريد مشجعين معروفين فى هذا المجال الذين يعملون بصفة منتظمة فى مجال مباريات الكرة .. فالاحتراف امتد حتى إلى التشجيع !! أما لافتات المبايعة بيقوم بها المنتفعون ـ أمثال بباوى ـ عن طيب خاطر ، أو بتكليف لأصحاب المحلات من مسئولى البيئة والاشغالات بالحى وشرطة المرافق .. باعتبار أن لافتات قليلة تمنع محاضر كثيرة القيادة تنعقد ـ هذه المرة ـ لأمانة الحزب الوطنى فى المنطقة المستهدفة والنتيجة .. المزيد من الانتشار للفساد .. وحماية الخروج عن القانون .. والمزيد من التزوير لرأى الناس وإرادتهم عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
yasser6666 بتاريخ: 14 مايو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 مايو 2005 تفسيري الوحيد لمظاهرات الحكومة هي (كتر فلوس) مليون في المئة أن الناس اللي عملت المظاهرات المضادة دي ناس ليس لهم دراية بالسياسة ولا البطيخ وهم عبارة عن ناس مأجورة لعمل تمثيلية سخيفة بشكل ما كأن النظام مازال فيه الروح ويجد من يدافع عنه... وفي ظل حالة الفقر المدقع التي يعيشها معظم الشعب فأن أي عامل بسيط لا يتواني عن الخروج في مظاهرة نص ساعة ويقبض أربعين أو خمسين جنية العملية كلها (كتر فلوس) وللأسف اللي بيدفع الفلوس دي في الأصل هم دافعي الضرائب العاملين بالدولة... في منتهي السهولة أن تدفع أي محافظة أو هيئة حكومية أو أي وزارة بضعة ألاف لقيام مظاهرة مدفوعة الأجر...أصله مال سايب ومن امتي الناس دي بتتحاسب علي مصروفاتها النثرية فما بالك بكام ألف تحية للريس الكبير قوي !!!!! حاجة تانية برضوا احب اقولها نفترض أن فيه ناس مقتنعة تماما بأن مبارك هو افضل من عليها...(مثل واحد أو اتنين معانا في المنتدي)...هل يصل بهم حد الأقتناع بأن تخرج الناس دي في مظاهرة وتهتف ...طبعا لا أننـا ندفع ثمـن غالـي لسلبـيـتـنا وسكوتنـا والثمن قـابـل للارتفــاع الى أن تتعـدى تكلفـة السـكوت والخنـوع تكلفـة التغـيير وقتهـا فقـط قـد يحـدث التغـيـيـر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
yasser6666 بتاريخ: 14 مايو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 مايو 2005 الرئيس مبارك يلقي بكرة نار لحرق مصر والمصريين 2005/05/13 محمد عبدالحكم دياب يبدو أن الرئيس حسني مبارك، بعدما تأكد من رفض المصريين له، رغم كل المبايعات والمظاهرات المصطنعة لتأييده، أخذ يتحرك علي جبهتين رئيسيتين، الأولي داخلية.. تمثلت في إخراج المادة 76 من الدستور بعد تعديلها بالصورة التي تمت، وتحويلها إلي كرة نار معدة للتدحرج لحرق مصر والمصريين، والجبهة الثانية خارجية.. من أجل صفقة تضمن الاستمرار في الرئاسة لست سنوات أخري، أو تمكن الإبن من الوراثة، من خلال رسالة يحملها أحمد نظيف، رئيس الوزراء، في زيارته، بعد ساعات لواشنطن، وتبدو كرة النار، هي الاحتياطي الاستراتيجي، والتهديد المبطن للإدارة الأمريكية، للقبول بالصفقة. وسوف يتحدث نظيف بلسان الرئيس مبارك ويبلغ سيد البيت الأبيض: أن مصر لا تتحمل عبث المعارضين، خاصة حركة كفاية ، التي تجمع القوميين والإسلاميين واليساريين والليبراليين الوطنيين والمستقلين، وكلهم ضد استمرار مبارك، ولا يقبلون بالتدخل الأمريكي، في الشأن الداخلي، وعلي أحمد نظيف أن يركز علي ادعاء يقول بأن الإدارتين الأمريكية والمصرية في قارب واحد، وأي عطب يصيب هذا القارب، سواء كان ذلك عن طريق مراقبين، أو ضغط سياسي، أو حملات إعلامية، ليس في مصلحة الاثنين. يذهب رئيس الوزراء المصري وفي حقيبته كشف حساب بإنجازات الحكومة، في الشهور العشرة الماضية، وهي بالمناسبة حكومة تضم رجال الرئيس الموازي جمال مبارك، أي أن كشف الحساب مزدوج الأهداف، لتزكية الأب والإبن، أو أيهما. فالمهم ألا يخرج الحكم من بيت الرئيس. وجاءت هذه الزيارة من بنات أفكار حرم الرئيس، التي قالت ـ حسب أوثق المصادر ـ أنه إذا كانت كوندوليزا رايس ألغت زيارتين لمصر، احتجاجا علي ما جري لأيمن نور، رئيس حزب الغد ، وإذا كان رفض الرئيس الأمريكي لاستقبال مبارك، مما منعه من أداء مناسك الحج السنوي لواشنطن. وحال دون إرسال الرئيس الموازي ، إلي هناك، هذه المرة، حيث يبدو أن عمر سليمان، رئيس المخابرات، العائد لتوه من الولايات المتحدة، قد شعر بأن إلغاء زيارة الرئيس حسني مبارك ينسحب علي الرئيس الموازي جمال مبارك، ليصبح من الأنسب اختيار نظيف للمهمة، ليركز علي تقديم كشف الحساب، وملخصه: أن الرئيس مبارك بدأ في بيع مصارف الدولة الكبري، وفتح الباب أمام استكمال التحكم الأمريكي علي شؤون الاقتصاد والمال، والاستثمار والسوق والاستهلاك، والسياحة والخدمات. وأصدر تعليماته بتأجير المطارات، و حررها من الإدارة الوطنية، أما شركات قطاع الأعمال العام المتبقية، فمعدة للبيع بالسرعة المطلوبة، ودون شروط. وعلي المستوي العربي أنجز الرئيس مبارك وقف الانتفاضة، وما زال يضغط علي الفلسطينيين، لتحجيم حماس وتجريدها، هي وباقي فصائل المقاومة، من السلاح، وعلي المستوي العراقي، قام بما طلب منه بتأكيد شرعية الاحتلال الأنكلو أمريكي، وتسويقه عربيا وإسلاميا، وكل المطلوب فرصة أخري ليقوم بدوره علي المستويين السوري واللبناني!. علي نظيف أن ينقل عن الرئيس مبارك، الحاجة الماسة إلي الوقت لمواصلة تنفيذ كامل المخطط الصهيو أمريكي الموضوع للمنطقة، أي أن العائلة الحاكمة ، ومعها أطقمها ومليشياتها، التي وصلت إلي أعلي مستوي من التدريب، وأوكل لها مهام بعيدة عن الأمن الرسمي، اقتربت من أسلوب الحرس الحديدي، الذي كان قد أنشأه الملك فاروق، في سنوات حكمه الأخيرة، وعن طريقه أغتيل الضابط عبد القادر طه، والشيخ حسن البنا. وكل فرد من أفراد العائلة الحاكمة يمتلك مليشيا خاصة تأتمر بأمره، ولا تتبع أي جهة رسمية، والحجج التي يحملها نظيف هي أن مصر لا تتحمل هزة في ظروفها الراهنة، بجانب الخوف من الانفلات الأمني، وانتشار الفوضي، وعلي الإدارة الأمريكية أن تتفهم ذلك، وهي محاولة أخيرة، إذا نجحت فبها ونعمت، وإذا فشلت، فكرة النار معدة للدحرجة، وكانت تعليمات الرئيس مبارك واضحة من أجل إخراج المادة 76، بعد تعديلها، بهذا الشكل، ليضيف إلي نار التوتر الموجود زيتا جديدا يزيدها اشتعالا، وقد انتاب ترزية القوانين قلق بالغ من رد الفعل المتوقع.. رأي البعض منهم أن إصرار الرئيس علي وضع هذه القيود التعجيزية قد يفجر العنف في البلاد، ويسحب البساط من تحت أقدام القوي الساعية إلي التداول السلمي للسلطة، مثل حركة كفاية وأخواتها، فتتعرض البلاد لمخاطر جسيمة، ونسب للرئيس أنه علق علي ذلك بقوله: ما تتحرق.. ما تولع بجاز.. شعب يستحق الحرق ، وقد يعطي هذا رخصة للمتربصين لحرق القاهرة، ومدن مصرية أخري، كما حدث في 26 يناير (كانون الثاني) 1952! وليست هناك كلمة تعبر عن وصف هذا الحال الذي آلت إليه الأوضاع غير المسخرة ، وهي تعني في القاموس الشعبي المصري خليط من الخداع والعبث وضيق الأفق وعدم الاكتراث، وكل هذه الصفات توفرت في السياسة الرسمية المصرية.. بدأت مخادعة، واستمرت عبثية، وتصرفت بضيق أفق، ولا تكترث بحال الناس. وسوف نُذَكّر بما يتذكره المخضرمون، من أمثالنا. عن بداية هذا الخداع.. بدأ الرئيس حسني مبارك رئاسته الأولي بالإفراج عن شخصيات وقيادات سياسية ودينية، كان السادات قد وضعها في السجون والمعتقلات، في الشهر الأخير من عمره السياسي والزمني، وعد الرئيس مبارك بالاكتفاء بفترتين رئاسيتين.. استبشر الناس خيرا، ومنهم من تفاءل بلغته عن طهارة اليد ونظافة الثوب . وبتقديمه عصمت السادات، شقيق أنور السادات، للمحاكمة، بتهم الفساد والرشوة والإثراء غير المشروع، وكذلك فعل مع رشاد عثمان، الملقب بامبراطور الاسكندرية، والذي كان السادات قد أوصاه بها: خللي بالك من الاسكندرية يا حاج رشاد .. ولم نكن من بين المستبشرين أو المتفائلين!!. وقد كانت الأسباب الشخصية والذاتية كاشفة لجانب معتم في التصرفات الرئاسية. فالرئيس الذي بدا متسامحا، لم يعين نائبا له. بداية بعثت علي التشاؤم فالذي يتجرأ علي تجاوز النص الدستوري، يستهين بالقانون ويستهتر بالدستور، وقد تأكد ذلك، فيما بعد، أما ما له علاقة بالجانب الشخصي، كان الدفع بقضية ملفقة عرفت، في التاريخ السياسي المصري، بقضية جبهة تحرير مصر .. كان المتهمون فيها تسعة عشر شخصا، بينهم السياسي والمثقف والعسكري.. المتهم الأول فيها كان الفريق سعد الدين الشاذلي، رئيس الأركان الأسبق، وبطل العبور، والمتهم الثاني كان الوزير الأسبق برئاسة الجمهورية، عبد المجيد فريد، والمتهم الثالث أول وزيرة في تاريخ مصر، حكمت أبوزيد، ومن طائفة الكتاب والصحافيين، كان محمود أمين العالم، وأحمد عباس صالح، وميشيل كامل، وأديب ديمتري، وغيرهم، ومنهم كاتب هذه السطور، الذي كان يحتل الترتيب السادس في قائمة المتهمين. لم يتسامح الرئيس مبارك مع هؤلاء، علي العكس تماما من المفرج عنهم. ما هو سر الكيل بمكيالين؟، كان السر يكمن في رغبة الرئيس مبارك في تصفية حسابه الشخصي مع الفريق الشاذلي، وقد كان قائده العسكري، وبدلا من تكريمه، ورد الاعتبار إليه، قدم للمحاكمة، وكل هذا حدث، فور تسلم الحكم، وأدين هؤلاء، وصدرت ضدهم الأحكام، في قضية تحمل رقم واحد، أمام محكمة القيم، وفق قانون العيب ، وصدر الحكم في 15 تشرين الثاني (نوفمبر) 1981، دون دفاع أو مرافعة. ومع ذلك انطبعت صورة الرئيس المتسامح، الذي يحاسب علي الفساد والرشوة، في الذهن العام، ولم يكن هناك ما يمنعها من الانتشار، فالناس تريد أن تصدق، في أعقاب ما جري من تحولات فتحت أبواب الفساد، بعد الإعلان عن سياسة الانفتاح، في سنة 1974، وترك البلاد تحت رحمة عثمان أحمد عثمان وأسرة السادات وأصهاره. وعندما عاد الفريق الشاذلي إلي مصر، في النصف الثاني من الثمانينات، أعيدت محاكمته، وحكم عليه بالسجن ثلاث سنوات، بتهمة أخري، هي إفشاء أسرار عسكرية، وذلك عما جاء في كتابه حرب اكتوبر ، وما وصف بالسر العسكري كان التقدير الذي أولاه الشاذلي لسلاحي المهندسين والدفاع الجوي، في حرب 1973، دون الإشادة، بما عرف في الإعلام المصري، بـ الضربة الأولي . وهذا الوجه المعتم شدنا إلي التعرف علي مفاتيح شخصية مبارك. وأذكر في لقاء مع أحد كتاب اليسار الكبار.. كان عضوا في تنظيم الضباط الأحرار، وتم هذا اللقاء في قبرص سنة 1983، انتحي بي جانبا، متطرقا إلي شخصية الرئيس حسني مبارك، لأن ما أكتبه يثيره ويزعجه ـ علي حد قوله ـ ومما قاله يومها، وهو يقارن بينه (أي الكاتب) كضابط مدفعية طوبجي سابق، كما وصف نفسه، وبين مبارك ضابط الطيران، قال: إن الطوبجي يضع الدانة في المدفع ويطلقها نحو الهدف، دون حسابات معقدة، أما الطيار، أمامه عشرات المفاتيح والأزرار، عليه ضبطها قبل الإقلاع، ومن الضروري مراعاة ذلك، ونسي أننا نتعامل مع رجل احتل موقع السياسي وترك قمرة الطائرة، وحسابات السياسي غير حسابات العسكري. وكان مفتاح فهم شخصية مبارك، هو الذي كشف مبكرا وضعه للمصلحة الشخصية فوق المصلحة الوطنية والقومية، واعتماده النفاق أساسا للحكم، وإلغائه لأدوار الآخرين ليصبح نهجا لتغطية القصور السياسي، وجعله عدم الثقة في المساعدين، طريق للطعن في كفاءات المصريين وقدراتهم، وأضحي ذلك مبررا لجمع كل السلطات في يده، وعندما كبر الأولاد أورثهم مسؤولياته وسلطاته وصلاحياته، جمع كل شيء في يد عائلته، وحول النظام السياسي إلي نظام شخصي .. أكثر ضررا من النظام الاستبدادي، فهناك مستبدون بنوا اقتصادا متقدما، ورفعوا من مستوي معيشة مواطنيهم، ووفروا فرص العمل والتعليم والخدمات الصحية والرعاية الاجتماعية للسكان، ألم يكن فرانكو في أسبانيا مستبدا؟، إنه هو الذي بني أسبانيا، أما نظام مبارك الشخصي لا يعنيه إلا الشأن الخاص، وهذا أوصل مصر إلي مستوي التردي الذي تعانيه، ودرجة الإفقار التي تعيشها. ونحن نفهم ما يجري، في الأيام الأخيرة، ضمن هذا السياق. العناد والإصرار علي الاستمرار في الحكم، دون اعتبار للرفض الشعبي الواسع، وصرف مئات الملايين من الجنيهات علي شركات العلاقات العامة، التي تسوق الرئيس مبارك إلي الرأي العام المصري، وتحسن صورته لدي الإدارة الأمريكية، عن طريق تكوين جماعة ضغط لوبي ، قد تمكنه من شراء المهلة المطلوبة، بأموال وعرق المصريين، وصرفها كذلك علي تعديل مادة واحدة من الدستور، فصلها ترزية القوانين علي مقاس الرئيس حسني مبارك، والاستفتاء عليها. ألم يكن من الأنفع صرفها فيما هو أجدي. وعند هذا الحد تضيق المساحة، فإلي الأسبوع القادم، بإذن الله. أننـا ندفع ثمـن غالـي لسلبـيـتـنا وسكوتنـا والثمن قـابـل للارتفــاع الى أن تتعـدى تكلفـة السـكوت والخنـوع تكلفـة التغـيير وقتهـا فقـط قـد يحـدث التغـيـيـر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان