اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

زوجة في الجحيم


أيمن عبد العزيز

Recommended Posts

جلست أمامي تبكي و تنظر إلي في أمل و رجاء فقلت لها ماذا حدث أيتها الجميلة الباكية


قالت : أعذرني فأنا لا أعرفك و لكن ما أعرفه هو مأساتي و دوائر الجحيم التي تدور فيها حياتي


لقد تزوجت في عمر 19 سنة ، زيجة لم أعرف قبلها معنىً للزواج و لا للبيت و الأسرة ، لم أذق طعماً قبلها للحب كما يفعل المحبون و لم أسهر و لم أتلهف على محبوبي


تزوجت لأني من مدينة ريفية تقدس الحياة الزوجية و تعتبرها النهاية الطبيعية لأي فتاة أكملت تعليمها و انتهت منه


قلت لها : و ماذا في ذلك سيدتي ، الزواج فعلاً نهاية طبيعية للنصف الأول من الحياة


نظرت إلي نظرة عتاب من عينيها الجميلتين المغرورقتين في الدموع و قالت :


لم أكن أعرف عن زوجي سوى أنه رجل تقدم لخطبتي من أهلي و لم تستمر خطبتنا سوى ستة أشهر ، ثم تزوجنا و عشت معه الحياة الزوجية كما يجب أن تكون ، كنت لا أعرف ما هي السعادة الزوجية فتصورت أنني سعيدة ، كنت لا أعرف ما هو الحب فتصورت أنني أحبه ، و رزقنا الله بطفلين جميلين إعتبرتهما هما الأمل و المستقبل و أصبحا كل حياتي


إستمر زواجنا 11 سنة كنا فيها نختلف و نتفق و نتشاجر و نتصالح كأي زوجين في العالم


حتى تعرفت من خلال النت على رجل آخر


أرجو ألا تظن بي الظنون فأنا زوجة تدرس القرآن و الفقه و تعلمه لأولادها و لا أقرب ما حرم الله أبدا ، زوجة منتقبة تعرف معنى الحياة الزوجية و تقدرها و تقدسها


لكن الإنسان يمل و القلوب تسأم .. تعرفت على ذلك الرجل من خلال النت و استمرت أحاديثنا من خلال النت فقط دون أن يسمع صوتي أو أسمع صوته


لقد كنت أنتظره على أحر من الجمر ، كان عقلاً منفتحاً و متديناً و حريصاً علي أكثر من حرصي على نفسي ، كانت أحاديثنا لا تنتهي فندلف من موضوع إلى آخر في حوار مشوق ثري تمنيت دائماً ألا ينتهي


ثم تطورت العلاقة بضغط منه للحديث التليفوني بيننا ، و لم تختلف أحاديثنا التليفونية عن الكتابية ، و لكني وجدت فيه أشياءاً لم أكن أعرفها في زوجي و لم أكن أعرف أنني كنت أتمنى تلك الأشياء من كل قلبي و لم أكن أتصور كل هذا الجمال في الشعور بالحب و سعادته



نعم لقد أحببته و إكتشفت أنني لم أعرف يوماً طعم الحياة ، بل عرفت أنني حية فقط عندما عرفته و أحببته


لن أكرر لك ألا تظن بي الظنون رغم إدراكي أنك لن تستطيع منع نفسك من تلك الظنون فمجتمعنا يغفر للرجل كل خطاياه و لا يسمح للمرأة بمجرد التفكير في الخطأ


يسمح للزوج أن يحب غير زوجته و يمنع المرأة حتى من أن تكره زوجها


تلك هي مأساتي


لقد أحببته و أحببني و تواعدنا أن نتزوج بمجرد طلاقي


لقد حاولت و حاولت و كررت المحاولة مع أهلي ليقفوا بجانبي في طلاقي من زوجي و لكن هيهات


إن أهلي ككل أهل الريف ، لا يعرفون معناً لمشاعر المرأة و يعتبرونها ضرباً من الفساد الأخلاقي فالمرأة لا تملك الحق في الحب أو الكراهية لأنها متزوجة ، بل قل لا تملك الحق في الحياة فزوجها هو منتهى الطريق و غايته مهما كانت مساوئه و سلبياته


لقد كدت أقدم على الانتحار أمام أهلي فما كان منهم إلا أن ضربوني و حبسوني حتى أرجع عما عزمت عليه و نجحوا في إثنائي و إعادتي لزوجي الذي أكرهه و أكره حياتي لأنه فيها


ماذا تفعل امرأة في ظروفي ؟ ، إن أمامها طريقان إما أن تقتل زوجها أو تخونه ، و أنا أؤمن بالله و لا أستطيع مخالفة شرعه


و لا أستطيع الإستمرار في حياتي مع إنسان لا أطيقه ، فحتى إذا ذهب من أحب ، لقد أدركت منه معنى السعادة و عرفت أنني غير سعيدة و لن أكون أبداً سعيدة مع زوجي هذا


كما أنني لن أستطيع الحياة معه لمجرد الحياة كما يتصور أهلي و ينتهي بي العمر وحيدة بلا حب و ثكيلة السعادة


صمتت ذات العينين الجميليتين و صمت أنا فلم أجد في جعبتي ما يمكنني الرد به عليها


لماذا يضع بعضنا العرف فوق الدين ؟


و هل مشاعر المرأة كفر ؟ أو فسق ؟ أو زندقة ؟


هل الحرية المأمولة لكل من يعيش على أرض مصر تتعارض مع العرف رغم إتفاقها مع الدين ؟


أسئلة محيرة


إرحم القلب الذي يصبو إليك

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 104
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

امممم

هى صعب على اى راجل

لكن قناعتى الشخصيه

الزوج يجعل العصمه فى

يد الزوجه والخيار لها

فإن احبت ظلت

وإن كرهت فلت

اى رجوله فى اجبار إمرأة

على العيش معك عنوه ؟!

باقى الكﻻم الكل عارفه ...

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

تحذير للزوجته أانية او خلية نايمة ،المفتي مظهر شاهين بيقول الحل

http://youtu.be/1Evds_-IZig

السلام عليكم.

بجد يعنى يااستاذ هيرو هيرو مش قادرة افهم ايه علاقة الفيديو اللى حضرتك وضعته هنا ..بالموضوع ده اصلا؟

هو يعنى اى حاجة لابد تحشر فيها الاخوان وانهم مضطهدين؟؟

مش ممكن يعنى ..

والآخر تزعل وتقول انا مش اخوان وده الرأى والرأى الآخر ..

وعموما...

الفيديو اللى حضرتك احضرته بيقول شئ مقنع .بالنسبة لأمان الزوج أو الزوجة..يعنى بعد كل التفجيرات واللى بيحصل والبنات اللى بتشيل قنابل وترميها ...بيكون شئ طبيعى أن الناس تخاف حتى لو كانت اقرب الناس للانسان ويثق فيها وتخالفه الرأى .

يعنى واحدة اخوانية وزوجها مش اخوانى ......ينزل يروح شغله وييجى ويكتشف انها راحت مظاهرة واخدت ابنها معاها ...ممكن هى تتقتل بطريق الخطأ أو ابنها يتقتل .صح والا غلط؟

فاكر الطفل اللى امه اتقتلت ف رابعة؟؟ وكانت بيصرخ ويقول اصحى ياماما ؟؟

الطفل ده طلبوا منه يكتب موضوع تعبير يشكر الأمن والجيش .فكتب يقول .ليه قتلتوا ماما؟

وأخد صفر ف الموضوع .

والسؤال هنا......الحق على الجيش والشرطة والا على الأم اللى نزلت من بيتها وراحت تجاهد وتعتصم مع ابنها ..( بدون الزوج ) لأننا مشوفناش زوجها ولا سمعنا عنه .

الحق على مين؟؟

والآخر حضرتك تتريق كل شوية وتكتب كلام وتضع فيديوهات فى غير موضعها .

كفاية بقى بجد....حراااام...مصر بتضيع .

الاطفال بتتيتم ..الناس بتموت والمنشآت بتخرب ....البلد بتضيع ..

روح شوف آخر تقرير كتبته روسيا ..

روح شوف المخطط اللى ماشى كما السكين فى الزبد .

مخطط شغال يعنى الله ينور ..

وتقوللى خلافة اسلامية ؟؟بأمارة ايه؟؟بأمارة التعامل الاسلامى والناس اللى زى الفل والعدالة الاجتماعية اللى شفناها ف السنة اللى يعلم بيها ربنا اللى حكموا فيها ؟؟

بأمارة ايه؟؟

بأمارة الكام الف ملحد اللى طلعوا من الاسلام؟؟

ارحمونا بقى واتقوا الله الواحد الأحد .

ارحمونا بقى ....فاضل حاجة بسيطة وحتضيع مصر باللى فيها ومن عليها .

واللى متجوز واحدة تخرج عن طوعه ..يطلقها ويرتاح ويريحنا منهم هما الاتنين ..

ماشى والا لسا فيه جدل تانى ؟

معذرة لصاحب الموضوع ..

سوف اكتب ردا على موضوعك فى مداخلة اخرى .

سلام.

(وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)

[النساء : 93]

رابط هذا التعليق
شارك

جلست أمامي تبكي و تنظر إلي في أمل و رجاء فقلت لها ماذا حدث أيتها الجميلة الباكية

قالت : أعذرني فأنا لا أعرفك و لكن ما أعرفه هو مأساتي و دوائر الجحيم التي تدور فيها حياتي

لقد تزوجت في عمر 19 سنة ، زيجة لم أعرف قبلها معنىً للزواج و لا للبيت و الأسرة ، لم أذق طعماً قبلها للحب كما يفعل المحبون و لم أسهر و لم أتلهف على محبوبي

تزوجت لأني من مدينة ريفية تقدس الحياة الزوجية و تعتبرها النهاية الطبيعية لأي فتاة أكملت تعليمها و انتهت منه

قلت لها : و ماذا في ذلك سيدتي ، الزواج فعلاً نهاية طبيعية للنصف الأول من الحياة

نظرت إلي نظرة عتاب من عينيها الجميلتين المغرورقتين في الدموع و قالت :

لم أكن أعرف عن زوجي سوى أنه رجل تقدم لخطبتي من أهلي و لم تستمر خطبتنا سوى ستة أشهر ، ثم تزوجنا و عشت معه الحياة الزوجية كما يجب أن تكون ، كنت لا أعرف ما هي السعادة الزوجية فتصورت أنني سعيدة ، كنت لا أعرف ما هو الحب فتصورت أنني أحبه ، و رزقنا الله بطفلين جميلين إعتبرتهما هما الأمل و المستقبل و أصبحا كل حياتي

إستمر زواجنا 11 سنة كنا فيها نختلف و نتفق و نتشاجر و نتصالح كأي زوجين في العالم

حتى تعرفت من خلال النت على رجل آخر

أرجو ألا تظن بي الظنون فأنا زوجة تدرس القرآن و الفقه و تعلمه لأولادها و لا أقرب ما حرم الله أبدا ، زوجة منتقبة تعرف معنى الحياة الزوجية و تقدرها و تقدسها

لكن الإنسان يمل و القلوب تسأم .. تعرفت على ذلك الرجل من خلال النت و استمرت أحاديثنا من خلال النت فقط دون أن يسمع صوتي أو أسمع صوته

لقد كنت أنتظره على أحر من الجمر ، كان عقلاً منفتحاً و متديناً و حريصاً علي أكثر من حرصي على نفسي ، كانت أحاديثنا لا تنتهي فندلف من موضوع إلى آخر في حوار مشوق ثري تمنيت دائماً ألا ينتهي

ثم تطورت العلاقة بضغط منه للحديث التليفوني بيننا ، و لم تختلف أحاديثنا التليفونية عن الكتابية ، و لكني وجدت فيه أشياءاً لم أكن أعرفها في زوجي و لم أكن أعرف أنني كنت أتمنى تلك الأشياء من كل قلبي و لم أكن أتصور كل هذا الجمال في الشعور بالحب و سعادته

نعم لقد أحببته و إكتشفت أنني لم أعرف يوماً طعم الحياة ، بل عرفت أنني حية فقط عندما عرفته و أحببته

لن أكرر لك ألا تظن بي الظنون رغم إدراكي أنك لن تستطيع منع نفسك من تلك الظنون فمجتمعنا يغفر للرجل كل خطاياه و لا يسمح للمرأة بمجرد التفكير في الخطأ

يسمح للزوج أن يحب غير زوجته و يمنع المرأة حتى من أن تكره زوجها

تلك هي مأساتي

لقد أحببته و أحببني و تواعدنا أن نتزوج بمجرد طلاقي

لقد حاولت و حاولت و كررت المحاولة مع أهلي ليقفوا بجانبي في طلاقي من زوجي و لكن هيهات

إن أهلي ككل أهل الريف ، لا يعرفون معناً لمشاعر المرأة و يعتبرونها ضرباً من الفساد الأخلاقي فالمرأة لا تملك الحق في الحب أو الكراهية لأنها متزوجة ، بل قل لا تملك الحق في الحياة فزوجها هو منتهى الطريق و غايته مهما كانت مساوئه و سلبياته

لقد كدت أقدم على الانتحار أمام أهلي فما كان منهم إلا أن ضربوني و حبسوني حتى أرجع عما عزمت عليه و نجحوا في إثنائي و إعادتي لزوجي الذي أكرهه و أكره حياتي لأنه فيها

ماذا تفعل امرأة في ظروفي ؟ ، إن أمامها طريقان إما أن تقتل زوجها أو تخونه ، و أنا أؤمن بالله و لا أستطيع مخالفة شرعه

و لا أستطيع الإستمرار في حياتي مع إنسان لا أطيقه ، فحتى إذا ذهب من أحب ، لقد أدركت منه معنى السعادة و عرفت أنني غير سعيدة و لن أكون أبداً سعيدة مع زوجي هذا

كما أنني لن أستطيع الحياة معه لمجرد الحياة كما يتصور أهلي و ينتهي بي العمر وحيدة بلا حب و ثكيلة السعادة

صمتت ذات العينين الجميليتين و صمت أنا فلم أجد في جعبتي ما يمكنني الرد به عليها

لماذا يضع بعضنا العرف فوق الدين ؟

و هل مشاعر المرأة كفر ؟ أو فسق ؟ أو زندقة ؟

هل الحرية المأمولة لكل من يعيش على أرض مصر تتعارض مع العرف رغم إتفاقها مع الدين ؟

أسئلة محيرة

تحية طيبة .

شوف حضرتك ...لونت لك ما لفت نظرى اكثر فى هذه الحكاية .

سوف اقل لك رأيى بدون ترتيب ...

كيف لمتدين أن يسمح لنفسه (( بالسطو )) على زوجة رجل آخر ؟؟؟

يوجد حديث للرسول عليه افضل الصلاة والسلام يقول ..

لايخطب احدكم على خطبة اخيه .

فما بالك .بالزوجة؟؟ ..,تقوللى متدين؟؟

ويشجعها ايضا على الطلاق ؟؟؟

شئ غريب فعلا ومفهوم جديد للتدين ...(( يظهر هناك مفاهيم كثيرة للدين لم نكن نعلمها ))

ثم..

استمر زواجها حداشر عاما ..يعنى زواج سار لمدة بطريقة سلمية بدليل انها لم تطلب خلال هذه السنوات ..الطلاق ولم تصرح وتقول انها لاتحب زوجها..

حتى تعرفت على رجل آخر .....وهنا ايضا ممكن نقول انها اخطأت (( وهذه خطيئة بالطبع ))...

مش معنى انها تناقش أى حد على النت...( انها تحبه وتتعلق بيه وتدخل معاه ف مشروع غرام )

تصبح حياتها فعلا .جحيم .

الأولاد....ما ذنبهم؟؟

عرفت الحب على كبر وحضرتك بتقول هل مشاعر المرأة فسق أم كفر أم زندقة ؟

ثم تقول هل الحرية على ارض مصر تتعارض مع العرف رغم اتفاقها مع الدين؟

لاياسيدى الفاضل ...

الحرية لاتتعارض مع العرف ..

لكن الزواج رباط مقدس .....وما معنى قدسيته؟

معناها ارتباط بميثاق غليظ ...

هل تظن سيدى أن هذا الرجل ( الصديق الذى تعرفت عليه من على النت ) لو كان متدينا ولو بعض الشئ .

سيتزوج من خانت زوجها؟؟

لااظن..

هذه المرأة ...خسرت .

خسرت كل شئ..

خسرت محبة زوجها واحترامه ..وخسرت حياتها التى كانت تحياها فى سلام وأمن ( رغم بعض المنغصات المعتادة ) و...خسرت ايضا احترام من يدعى انه يحبها .

اين كانت هى من مشاعرها قبلا؟؟ ...قبل ان يكون لديها ابناء ؟؟

واين هى كرامة الزوج الذى يأويها فى بيته؟؟ .....لأنها تخونه وهى فى بيته وعلى ذمته..

معذرة ..

لعلنى ..دقة قديمة .

لعلنى واقعية اكثر من اللازم..

ولعلنى اقول الحقيقة بدون أى تذويق..

تحياتى ..وارجو قبول الر أى بكل صدر رحب .

(وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)

[النساء : 93]

رابط هذا التعليق
شارك

بداية أقول أنه لا أحد يملك قلبه

و الرجل يمكن أن يحب و هو متزوج

و المرأة يمكن أن تمر بذلك

و هذا يحدث بين كل البشر في كل المجتمعات

و ليس بوسعنا انكاره

هذا يحدث على أرض الواقع

و لن يلغيه ان نقول عيب و حرام

و المسألة ليست أن الرجل مسموح له و المرأة لا

المسألة ليست " اشمعنا "

الموضوع المطروح هنا

لا علاقة له بما قلته أعلاه

فما فعلته هذه الزوجة ليس " حبا "

بل تمرد على حياتها و شعور بالملل

و لانها تزوجت في التاسعة عشرة أحبت أن تجرب ما لم تجربه في تلك السن

فتوهمت أنها تحب ذلك الرجل

لي رأي سابق هنا في المحاورات

أن الحب لا يتضح إلا بالعشرة

و في مجتمعاتنا المحافظة لا عشرة إلا بزواج

بينما في الغرب هناك معاشرة بدون زواج

يجربون بعضهم كيف ستكون الحياة بينهما

و يقررون بعدها هل هذا حب أم مجرد نزوة

بينما لدينا .. نعيش سنوات بالزواج و لا نعرف بعد هل نحب ام لا :)

المفاهيم مختلطة لدينا حقا

ما بين الاعجاب و الاهتمام و الاحتياج و الحب

و كل مما سبق مختلف تماما عن الاخر

كما ان مفهوم الزواج و الاسرة يختلف عن كل ذلك و قد ينبني بعيدا تماما عن تلك المفاهيم!

الفكرة هنا ليست مجرد ما ذنب الأولاد

أو ما ذنب الزوج المخدوع و كيف تجرؤ على خيانة الرباط المقدس

و ليست مقارنة بين ما يصح للرجل و لا يصح للمرأة

في أنه يمكنه خيانة الزوجة و الرباط المقدس و يضرب بالاولاد عرض الحائط

بل و يغلف ذلك بأنه حقه الشرعي !!!

و لأسأل تلك الزوجة

على أي أساس ستهدم ما هي فيه ؟

من أجل رجل ؟

لم تعاشره و لا ترى منه إلا ما يقدمه عبر فضاء الانترنت؟!

و بالطبع هو يقدم أفضل ما عنده

ماذا لو تركت كل شيء من أجله ثم اكتشفت أنه لا يستحق !!

هذا اذا فرضنا انه صادق أصلا في أنه سيتزوجها

كما حقا ضحكت بهيستيريا على جزئية أنه متدين

لماذا لا يتركون الدين وشأنه ؟؟

و لماذا لا يتركون الحب و شأنه؟؟

لماذا لا يكونوا واضحين مع أنفسهم أن ما هم فيه نهايته معروفة في الافلام الابيض و اسود

و انه عندما سيصل لغرضه منها ( و غرضها منه برضه ) ان المولد حا ينفض

التجربة بالطبع مثيرة لامرأة متدينة تريد التمرد على ما هي فيه

و الاخ طبعا لازم يلبس قناع التدين عشان يعجب المدام :)

القصة مع احترامي لصاحب الموضوع ساذجة بشدة

لكني لا أنفي أنها تحدث

و بكثرة

هي قديمة منذ الأزل ..

لكننا دوما نصف الرجل بأنه الجاني المجرم الذي لم يتق الله في النساء

و المرأة دوما الحمل الوديع الذي نهشه الذئب

و نغفل أن هناك نساء يذهبن بأنفسهن للهاوية ثم يلقين اللوم على الذئب البشري !!

كامرأة أمقت هذا المشهد بشدة

المرأة كائن عاقل و حكيم و متزن و هناك امرأة بألف رجل مع احترامي

فلماذا تحب بعض النساء لعب دور الضحية دوما ؟؟

رأيي لهذه المرأة

لست قاصرا

كوني مسؤولة عن اختياراتك

لو مللت حياتك و زوجك اطلبي الطلاق أو اخلعيه أولا

و بعد أن تصبحي حرة ..وقتها فقط لكِ حرية اختيار شريك جديد بهدوء وتعقل

على أسس واقعية حقيقية و ليست افتراضية

و غير كده

يبقى عبث

تحياتي

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم.

بجد يعنى يااستاذ هيرو هيرو مش قادرة افهم ايه علاقة الفيديو اللى حضرتك وضعته هنا ..بالموضوع ده اصلا؟

هو يعنى اى حاجة لابد تحشر فيها الاخوان وانهم مضطهدين؟؟

مش ممكن يعنى ..

والآخر تزعل وتقول انا مش اخوان وده الرأى والرأى الآخر ..

وعموما...

الفيديو اللى حضرتك احضرته بيقول شئ مقنع .بالنسبة لأمان الزوج أو الزوجة..يعنى بعد كل التفجيرات واللى بيحصل والبنات اللى بتشيل قنابل وترميها ...بيكون شئ طبيعى أن الناس تخاف حتى لو كانت اقرب الناس للانسان ويثق فيها وتخالفه الرأى .

يعنى واحدة اخوانية وزوجها مش اخوانى ......ينزل يروح شغله وييجى ويكتشف انها راحت مظاهرة واخدت ابنها معاها ...ممكن هى تتقتل بطريق الخطأ أو ابنها يتقتل .صح والا غلط؟

فاكر الطفل اللى امه اتقتلت ف رابعة؟؟ وكانت بيصرخ ويقول اصحى ياماما ؟؟

الطفل ده طلبوا منه يكتب موضوع تعبير يشكر الأمن والجيش .فكتب يقول .ليه قتلتوا ماما؟

وأخد صفر ف الموضوع .

والسؤال هنا......الحق على الجيش والشرطة والا على الأم اللى نزلت من بيتها وراحت تجاهد وتعتصم مع ابنها ..( بدون الزوج ) لأننا مشوفناش زوجها ولا سمعنا عنه .

الحق على مين؟؟

والآخر حضرتك تتريق كل شوية وتكتب كلام وتضع فيديوهات فى غير موضعها .

كفاية بقى بجد....حراااام...مصر بتضيع .

الاطفال بتتيتم ..الناس بتموت والمنشآت بتخرب ....البلد بتضيع ..

روح شوف آخر تقرير كتبته روسيا ..

روح شوف المخطط اللى ماشى كما السكين فى الزبد .

مخطط شغال يعنى الله ينور ..

وتقوللى خلافة اسلامية ؟؟بأمارة ايه؟؟بأمارة التعامل الاسلامى والناس اللى زى الفل والعدالة الاجتماعية اللى شفناها ف السنة اللى يعلم بيها ربنا اللى حكموا فيها ؟؟

بأمارة ايه؟؟

بأمارة الكام الف ملحد اللى طلعوا من الاسلام؟؟

ارحمونا بقى واتقوا الله الواحد الأحد .

ارحمونا بقى ....فاضل حاجة بسيطة وحتضيع مصر باللى فيها ومن عليها .

واللى متجوز واحدة تخرج عن طوعه ..يطلقها ويرتاح ويريحنا منهم هما الاتنين ..

ماشى والا لسا فيه جدل تانى ؟

معذرة لصاحب الموضوع ..

سوف اكتب ردا على موضوعك فى مداخلة اخرى .

سلام.

هل مشاعر المرأة كفر ؟ أو فسق ؟ أو زندقة ؟

هل الحرية المأمولة لكل من يعيش على أرض مصر تتعارض مع العرف

ده مرتبط جدااااااااا باللي طرحته والمداخلة الي حضرتك مش مقتنعه بيها كل المشكلة فقط انها اتكلمت عن الاخوان

عموما أنا كنت أقصد هل من حق مظهر شاهين او غيره انه يفتي بكدة عموما

انا بعتذر نسيت ان المنتدى هنا له تجه معين والمداخلة عندكم لو شايفينها مش مانسبة اتفضلوا احذفوها

رابط هذا التعليق
شارك

لماذا يضع بعضنا العرف فوق الدين ؟

و هل مشاعر المرأة كفر ؟ أو فسق ؟ أو زندقة ؟

هل الحرية المأمولة لكل من يعيش على أرض مصر تتعارض مع العرف رغم إتفاقها مع الدين ؟

أسئلة محيرة


ههههههههههههههههههههههههههههههه

تصدق يا هيرو انت صح

انا ما انبتهتش للجملة الأخيرة دي

في مداخلة صاحب الموضوع

غالبا انت اللي فهمت صح و احنا دخلنا نرد على انها مشكلة حقيقية

واضح كده من الجملة الأخيرة لكاتب الموضوع

ان القصة رمزية

و ان الزوجة هي مصر اللي نفسها تتجوز المتدين المتأسلم و تخلص من " الزوج " الحكم العسكري :)

لا بس لو كده تبقى ملعوبة بجد

:Thumbsup:

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

بداية أقول أنه لا أحد يملك قلبه

و الرجل يمكن أن يحب و هو متزوج

و المرأة يمكن أن تمر بذلك

و هذا يحدث بين كل البشر في كل المجتمعات

و ليس بوسعنا انكاره

هذا يحدث على أرض الواقع

و لن يلغيه ان نقول عيب و حرام

فما فعلته هذه الزوجة ليس " حبا "

بل تمرد على حياتها و شعور بالملل

و لانها تزوجت في التاسعة عشرة أحبت أن تجرب ما لم تجربه في تلك السن

فتوهمت أنها تحب ذلك الرجل

لي رأي سابق هنا في المحاورات

أن الحب لا يتضح إلا بالعشرة

و في مجتمعاتنا المحافظة لا عشرة إلا بزواج

الفكرة هنا ليست مجرد ما ذنب الأولاد

أو ما ذنب الزوج المخدوع و كيف تجرؤ على خيانة الرباط المقدس

و ليست مقارنة بين ما يصح للرجل و لا يصح للمرأة

في أنه يمكنه خيانة الزوجة و الرباط المقدس و يضرب بالاولاد عرض الحائط

بل و يغلف ذلك بأنه حقه الشرعي !!!

و لأسأل تلك الزوجة

على أي أساس ستهدم ما هي فيه ؟

من أجل رجل ؟

لم تعاشره و لا ترى منه إلا ما يقدمه عبر فضاء الانترنت؟!

و بالطبع هو يقدم أفضل ما عنده

ماذا لو تركت كل شيء من أجله ثم اكتشفت أنه لا يستحق !!

هذا اذا فرضنا انه صادق أصلا في أنه سيتزوجها

كما حقا ضحكت بهيستيريا على جزئية أنه متدين

لماذا لا يتركون الدين وشأنه ؟؟

و لماذا لا يتركون الحب و شأنه؟؟

لماذا لا يكونوا واضحين مع أنفسهم أن ما هم فيه نهايته معروفة في الافلام الابيض و اسود

و انه عندما سيصل لغرضه منها ( و غرضها منه برضه ) ان المولد حا ينفض

التجربة بالطبع مثيرة لامرأة متدينة تريد التمرد على ما هي فيه

و الاخ طبعا لازم يلبس قناع التدين عشان يعجب المدام :)

القصة مع احترامي لصاحب الموضوع ساذجة بشدة

لكني لا أنفي أنها تحدث

و بكثرة

هي قديمة منذ الأزل ..

لكننا دوما نصف الرجل بأنه الجاني المجرم الذي لم يتق الله في النساء

و المرأة دوما الحمل الوديع الذي نهشه الذئب

و نغفل أن هناك نساء يذهبن بأنفسهن للهاوية ثم يلقين اللوم على الذئب البشري !!

كامرأة أمقت هذا المشهد بشدة

المرأة كائن عاقل و حكيم و متزن و هناك امرأة بألف رجل مع احترامي

فلماذا تحب بعض النساء لعب دور الضحية دوما ؟؟

رأيي لهذه المرأة

لست قاصرا

كوني مسؤولة عن اختياراتك

لو مللت حياتك و زوجك اطلبي الطلاق أو اخلعيه أولا

و بعد أن تصبحي حرة ..وقتها فقط لكِ حرية اختيار شريك جديد بهدوء وتعقل

على أسس واقعية حقيقية و ليست افتراضية

و غير كده

يبقى عبث

تحياتي

ياعبير الخير.

ردى على حديثك من خلال ردك نفسه ووضحت لك ذلك عاليه .

كلام جميل مقنع ولكنى ربما اختلف معك فى نقطة واحدة وهى تعليقك على حرية ارجل وتغطيته كل ما يفعل بغطاء شرعى ..

الأمر مختلف تماما..

الرجل من حقه يتزوج مثنى وثلاث ورباع ..( فى بعض الاحيان ) .ولا نطلق على ذلك (( خيانة ))......كما قلتى .

ولكنه شئ مكروه بالنسبة لزوجته الاولى وصعب الرضا به .

وضع المرأة يختلف تماما بالطبع.

أما مسألة المجتمعات الغربية والتجارب وغيره ......لن اتطرق له الآن..(( مفهوم غلط ولا يجب تعميمه ))

هو موجود ..

كما توجد فى مجتمعاتنا العربية كلها اشياء غريبة جداا ولكنها تحدث فى الخفاء ..

فى المجتمعات الغربية نجدهم يقدسون اكثر ( الزواج التقليدى )....وكل حسب ما نشأ عليه .

تحياتى.

(وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)

[النساء : 93]

رابط هذا التعليق
شارك

ههههههههههههههههههههههههههههههه

تصدق يا هيرو انت صح

انا ما انبتهتش للجملة الأخيرة دي

في مداخلة صاحب الموضوع

غالبا انت اللي فهمت صح و احنا دخلنا نرد على انها مشكلة حقيقية

واضح كده من الجملة الأخيرة لكاتب الموضوع

ان القصة رمزية

و ان الزوجة هي مصر اللي نفسها تتجوز المتدين المتأسلم و تخلص من " الزوج " الحكم العسكري :)

لا بس لو كده تبقى ملعوبة بجد

:Thumbsup:

ثانية واحدة..

اسمحوا لى آخد الناقة وامشى ف الصحرا على غير هدى.

أصل المفاهيم دى بدوية...وصعبة عليا قوى وانا تفكيرى على قد حاله.

على فكرة الموضوع فى باب الاسرة والطفل .......وليس به أى ابهام .

ده موضوع اجتماعى وضعه السيد الفاضل ممس ...ببساطة .

نعتذر لصاحب الموضوع ..لتشتيت الفكرة .

(وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)

[النساء : 93]

رابط هذا التعليق
شارك

ياعبير الخير.

ردى على حديثك من خلال ردك نفسه ووضحت لك ذلك عاليه .

كلام جميل مقنع ولكنى ربما اختلف معك فى نقطة واحدة وهى تعليقك على حرية ارجل وتغطيته كل ما يفعل بغطاء شرعى ..

الأمر مختلف تماما..

الرجل من حقه يتزوج مثنى وثلاث ورباع ..( فى بعض الاحيان ) .ولا نطلق على ذلك (( خيانة ))......كما قلتى .

ولكنه شئ مكروه بالنسبة لزوجته الاولى وصعب الرضا به .

وضع المرأة يختلف تماما بالطبع.

نعم طبعا من حقه الزواج

لكن مش من حقه الخيانة

يعني يتزوج بلا علاقة غير شريفة يختمها بالزواج

هناك قاعدة فقهية انه لا يجوز الزواج بمن زنى بها

يعني مش من حقه يهيص و يعرف ستات على مراته وبعدين يحل الموضوع بإنه يتجوز اللي غلط و خان معاها!!

هو الرجل الشرقي عموما لا يتزوج من زنى بها ( بكل ما في العلاقة حتى لو زنا الكتروني :) )

ليس تدينا طبعا و لكن لانه لا يأمن لها ليعطيها اسمه بعد ان تأكد أنها وضيعة و رخيصة

أما مسألة المجتمعات الغربية والتجارب وغيره ......لن اتطرق له الآن..(( مفهوم غلط ولا يجب تعميمه ))

هو موجود ..

كما توجد فى مجتمعاتنا العربية كلها اشياء غريبة جداا ولكنها تحدث فى الخفاء ..

فى المجتمعات الغربية نجدهم يقدسون اكثر ( الزواج التقليدى )....وكل حسب ما نشأ عليه .

طبعا موجودة في كل المجتمعات سواء في الخفاء أو علني و ببجاحة تحت مسمى الحرية

و مؤكد انني لااؤيد ذلك

ليس تدينا أيضا

لكن لأني غالية و لست للتجربة

و لأنتظر بعدها النتيجة هل أصلح أم لا !!

لكني معجبة بقدرتهم على الفصل بين مشاعرهم و تصنيفها بدقة

هم يعرفون ان الانجذاب الجنسي ليس حبا

و ان الاهتمام ليس حبا

و ان الاعجاب ليس حبا

بينما عندنا يتزوج الرجل من امرأة لأن عينيها او ساقيها جميلتان !!!

و تعتقد المرأة أنها أحبت لو نظر لها باعجاب و اسمعها كلمتين من الغزل !!

و هذا النضج لديهم ليس طبعا لانهم يقيمون علاقات بدون زواج

لكن بسبب النضج في التفكير عموما

تحياتى.

:giverose:

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

:flr1: :flr1:

تحياتى لتفكيرك الواعى.

(وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)

[النساء : 93]

رابط هذا التعليق
شارك

هل مشاعر المرأة كفر ؟ أو فسق ؟ أو زندقة ؟

هل الحرية المأمولة لكل من يعيش على أرض مصر تتعارض مع العرف

ده مرتبط جدااااااااا باللي طرحته والمداخلة الي حضرتك مش مقتنعه بيها كل المشكلة فقط انها اتكلمت عن الاخوان

عموما أنا كنت أقصد هل من حق مظهر شاهين او غيره انه يفتي بكدة عموما

انا بعتذر نسيت ان المنتدى هنا له تجه معين والمداخلة عندكم لو شايفينها مش مانسبة اتفضلوا احذفوها

منك لله يا مرسي .... قالها حكمة : أنت مين ياعم ... أنت عارف أنا فين ... خمسة سته سبعة .. اتنين تلاتة أربعة

ركز يا هيرو الله يكرمك واهتم بالإملاء

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

هل الحرية المأمولة لكل من يعيش على أرض مصر تتعارض مع العرف رغم إتفاقها مع الدين

خليني هعتبر القصة واقعية وأرى ان المشكلة تكمن في اننا لم نوضح للرجل او المرأة كيف تكونين اوتكون ( زوج او زوجة ) وتعالوا كدة اسألوا اللي بيتجوزوا هو انتوا بتتجووزوا ليه ؟؟؟ اعملوا survey وانتوا هتعرفوا ان المشكلة ده وغيرها كثير لازم تبقى موجودة ، وفي الريف أكثر ولو حضراتكم بصيتوا شوية هتلاقوا ان مفاهيم الارتباط ف الريف مختلفة عن كثير من المدن وخاصة لدى الطبقات العليا ماديا وثقافيا

والمشكلة ده جزء من سببها انها اتجووزت هي عندها 19 سنة ، عشان كده البنت لما بتتاخر ف الجواز او لما بتتجوز بعد مرورها بتجربة العمل خاصة ف مصر بيكون لها تاثيراخر ع اختياراتها

صاحبة القصة لا ارى لها حل عملي قابل للتنفيذ هو ان تطرح ماتراه سلبي في حياتها ع زوجها وان تفكر في تغيير نمط حياتهم وان تحاول ان تجد ضالتها معه ، بالنسبة للحبيب الافتراضي ده لو تزوجتيه ما ادراك انه لن يكون مثل زوجك السابق

كثير مننا يتخفي وراء الفضاء الالكتروني ويظهر كانه نموذج المعاملة الفعلية هي المقياس فمن وجهة نظري لو كانت هذه قصة حقيقية ولا ترمز لشئ فالحل هو ان تخاطب هذه الزوجة زوجها وان تطرح ماتراه من سلبيات وان تحال معالجتها معه لان الحبيب الافتراضي وارد جدا يكون كما زوجها ، بل ان زوجها الفعلي لو وجدناه ع العالم الافتراضي فسيكون حالم وزي الفل وجميعنا نعلم ان هناك واقعه فعلية لزوجة اكتشفت ان من تتحدث معه ع الشات واعجبت بأفكاره هو من يجلس بجوارها ف الغرفة "زوجها "

رابط هذا التعليق
شارك

منك لله يا مرسي .... قالها حكمة : أنت مين ياعم ... أنت عارف أنا فين ... خمسة سته سبعة .. اتنين تلاتة أربعة

ركز يا هيرو الله يكرمك واهتم بالإملاء

اي املاء !!!!!عشان نتعلم واعرف يمكن احنا ف حصة املاء

وع فكرة موضوع مرسي هو مش هرتلة وكلام فاضي هو الراجل يقصد ان القاضي لا يعلم ولا يمتلك اي معلومات عن مكان احتجاز مرسي وهو مجرد مأمور بتنفيذ أوامر من فوق

يعني مظهر شاهين معتبر ان من تهتم بالاخوان ا من ترفع شعارهم من حق الزوج تطليقها ا العكس من الزوجه ان تطلب الطلاق

فمش عارف رأي حضرتك ايه ؟؟؟ هل اصلا يبقى ده منطق يضمن للمراة اي حق ف التعبير عن مشاعرها اصلا

تم تعديل بواسطة herohero
رابط هذا التعليق
شارك

طنى وان حديث سلوى هانم

متحفظ وراجع لعصر وظروف نشئتها

كما ان حديث اﻷستاذه عبير ممنطق جدا

واقرب ااى الواقع

غير ان ازنى كبيره وليس بالشئ السهل

على زوجه ان تهب نفسها لرجل غير زوجها

حتى وان كانت تحبه ؛ وإن كان بوسعها ذلك

المرأة لديها حس سيستشعر انه ﻻ يحبها بل

يرغبها فقط لو طلب منها هذه الرجل ذلك

فإن كان اﻷمر كذلك لما عليها ان تخطئ بينما

هكذا امر متاح لها فى بيت ذوجها !

لذا استنكر واستبعد هذه الفكره رغم كونها

ستراود تفكير اى شخص شرقى .

واقعيا .. عرفت رجل احب إمرأة متزوجه

هو ايضا كان متزوج وله ولها اوﻻد

ماتت زوجته وبعدها بعدة اعوام مات زوجها

فتزوجا وتقريبا اعمارهما تدور حول الستين .

واعرف آخر يحب إمرأة متزوجه هو ايضا متزوج

لها كما له اوﻻد ومنذ ما يقرب من 25 سنه

لم ينبس احدهما لﻵخر ببنت شفه

فقط كلما تقابﻻ صدفه تبوح عين كﻻهما لﻵحر

انا مشتاق ويذوبا فى عناق ..

والقصص كثيره

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

شىء غريب ان يكون هناك تجنى على مشاعر امرأة من امرأتين


رغم انهن يعلمون جيدا ان المشاعر ليست ملك لاى أمرأة ولكنها تأتيها بغتة كالموت الذى تفرون منه فأنه ملاقيقكم


فتأتى المشاعر من دون سابق انزار فيعاقبها من لم يعيش تجربتها وان عاشها تغيرت ردود افعاله


فرفقا بها ياستاذه عبير ويامدام سلوى


قد تكون بالفعل اخطأت ولكن من الاولى ان نتحدث عن اسباب للخروج من الازمه التى تعانيها صاحبه المشكله مع الرفق بها وبمشاعرها


رغم انى اشك فى ان هناك تلاعب فى نهايه القصه وتغيير مسارها لهدف ما

عبيد وصناع الأصنام يكرهون دوما من يقوم

بتكسيرها

رابط هذا التعليق
شارك

جلست أمامي تبكي و تنظر إلي في أمل و رجاء فقلت لها ماذا حدث أيتها الجميلة الباكية

قالت : أعذرني فأنا لا أعرفك و لكن ما أعرفه هو مأساتي و دوائر الجحيم التي تدور فيها حياتي

لقد تزوجت في عمر 19 سنة ، زيجة لم أعرف قبلها معنىً للزواج و لا للبيت و الأسرة ، لم أذق طعماً قبلها للحب كما يفعل المحبون و لم أسهر و لم أتلهف على محبوبي

تزوجت لأني من مدينة ريفية تقدس الحياة الزوجية و تعتبرها النهاية الطبيعية لأي فتاة أكملت تعليمها و انتهت منه

قلت لها : و ماذا في ذلك سيدتي ، الزواج فعلاً نهاية طبيعية للنصف الأول من الحياة

نظرت إلي نظرة عتاب من عينيها الجميلتين المغرورقتين في الدموع و قالت :

لم أكن أعرف عن زوجي سوى أنه رجل تقدم لخطبتي من أهلي و لم تستمر خطبتنا سوى ستة أشهر ، ثم تزوجنا و عشت معه الحياة الزوجية كما يجب أن تكون ، كنت لا أعرف ما هي السعادة الزوجية فتصورت أنني سعيدة ، كنت لا أعرف ما هو الحب فتصورت أنني أحبه ، و رزقنا الله بطفلين جميلين إعتبرتهما هما الأمل و المستقبل و أصبحا كل حياتي

إستمر زواجنا 11 سنة كنا فيها نختلف و نتفق و نتشاجر و نتصالح كأي زوجين في العالم

حتى تعرفت من خلال النت على رجل آخر

أرجو ألا تظن بي الظنون فأنا زوجة تدرس القرآن و الفقه و تعلمه لأولادها و لا أقرب ما حرم الله أبدا ، زوجة منتقبة تعرف معنى الحياة الزوجية و تقدرها و تقدسها

لكن الإنسان يمل و القلوب تسأم .. تعرفت على ذلك الرجل من خلال النت و استمرت أحاديثنا من خلال النت فقط دون أن يسمع صوتي أو أسمع صوته

لقد كنت أنتظره على أحر من الجمر ، كان عقلاً منفتحاً و متديناً و حريصاً علي أكثر من حرصي على نفسي ، كانت أحاديثنا لا تنتهي فندلف من موضوع إلى آخر في حوار مشوق ثري تمنيت دائماً ألا ينتهي

ثم تطورت العلاقة بضغط منه للحديث التليفوني بيننا ، و لم تختلف أحاديثنا التليفونية عن الكتابية ، و لكني وجدت فيه أشياءاً لم أكن أعرفها في زوجي و لم أكن أعرف أنني كنت أتمنى تلك الأشياء من كل قلبي و لم أكن أتصور كل هذا الجمال في الشعور بالحب و سعادته

نعم لقد أحببته و إكتشفت أنني لم أعرف يوماً طعم الحياة ، بل عرفت أنني حية فقط عندما عرفته و أحببته

لن أكرر لك ألا تظن بي الظنون رغم إدراكي أنك لن تستطيع منع نفسك من تلك الظنون فمجتمعنا يغفر للرجل كل خطاياه و لا يسمح للمرأة بمجرد التفكير في الخطأ

يسمح للزوج أن يحب غير زوجته و يمنع المرأة حتى من أن تكره زوجها

تلك هي مأساتي

لقد أحببته و أحببني و تواعدنا أن نتزوج بمجرد طلاقي

لقد حاولت و حاولت و كررت المحاولة مع أهلي ليقفوا بجانبي في طلاقي من زوجي و لكن هيهات

إن أهلي ككل أهل الريف ، لا يعرفون معناً لمشاعر المرأة و يعتبرونها ضرباً من الفساد الأخلاقي فالمرأة لا تملك الحق في الحب أو الكراهية لأنها متزوجة ، بل قل لا تملك الحق في الحياة فزوجها هو منتهى الطريق و غايته مهما كانت مساوئه و سلبياته

لقد كدت أقدم على الانتحار أمام أهلي فما كان منهم إلا أن ضربوني و حبسوني حتى أرجع عما عزمت عليه و نجحوا في إثنائي و إعادتي لزوجي الذي أكرهه و أكره حياتي لأنه فيها

ماذا تفعل امرأة في ظروفي ؟ ، إن أمامها طريقان إما أن تقتل زوجها أو تخونه ، و أنا أؤمن بالله و لا أستطيع مخالفة شرعه

و لا أستطيع الإستمرار في حياتي مع إنسان لا أطيقه ، فحتى إذا ذهب من أحب ، لقد أدركت منه معنى السعادة و عرفت أنني غير سعيدة و لن أكون أبداً سعيدة مع زوجي هذا

كما أنني لن أستطيع الحياة معه لمجرد الحياة كما يتصور أهلي و ينتهي بي العمر وحيدة بلا حب و ثكيلة السعادة

صمتت ذات العينين الجميليتين و صمت أنا فلم أجد في جعبتي ما يمكنني الرد به عليها

لماذا يضع بعضنا العرف فوق الدين ؟

و هل مشاعر المرأة كفر ؟ أو فسق ؟ أو زندقة ؟

هل الحرية المأمولة لكل من يعيش على أرض مصر تتعارض مع العرف رغم إتفاقها مع الدين ؟

أسئلة محيرة

السلام عليكم

دعوني أبدأ من حيث انتهى كاتب الموضوع،

وحيث أنني "مسلم" فبالطبع سيكون إستدلالي قرآني

يقول تعالى:

"خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ (199) وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (200) "

فنري الله يأمر رسوله بأن يأخذ بالعرف.

والعرف أمراً يأخذ به العالم أجمع فما هو مباح في مجتمع المدينة الكبيرة قد يجد رفضا في المدن الصغيرة ويختلف عنه في الريف حيث كل انسان يعرف كل انسان في قريته.

العرف الذي يمنع المرأة أن تعرف رجلا آخر وتحبه أثناء زواجها لايتعارض مع الدين سواء في مصر أو في خارج مصر ولذلك فمن تفعل ذلك تخفيه تماما في مصر أو خارج مصر لان هذا الفعل مرفوض .

عودة للبداية،

هل يسرق الفقير سيارة جاره لانه لايملك ثمن شراء سيارة مثلها؟

ولو سرق هذا الفقير هل يمكن أن يبرأه القاضي؟

وإذا برأه القاضي هل سيغير المجتمع نظرته له فلا يلقبه بالـ "حرامي"؟

بالطبع لا.

هكذا أرى بطلة القصة و "حبيبها" المزعوم.

الأثنين يسرقان مما هو ليس من حقهما.

الحبيب "الحرامي" الذي يقتحم حياة أسرة "سعيدة" ليسرق "ربتها" ليجعلها عشيقة له ولو لم يمارس الجنس معها.

والزوجة "المتواطئة، الخائنة" التي سمحت للعدو أن "يدنس" الميثاق الغليظ الذي جمعها مع زوجها داخل أسرتهم "السيدة" لتحولها إلى أسرة غير سعيدة.

المشاعر شيئ ، والواجبات شيئ آخر.

نقول أننا لا نملك مشاعرنا، قد يكون هذا حقيقي،

ولكننا نملك إمكانية توجيه مشاعرنا، الى "سكة السلامة" أو "سكة الندامة" وسكة "اللي يروح ما يرجعش" ومن هنا الثواب والعقاب.

الزوجة مخظأة، والحرامي (لاأقبل أن أسميه "حبيب أو رجل") مخطئ وكلاهما لايستحقاق لاشفقة ولا مشاركة وجدانية.

سواء كانت القصة حقيقية أو من نسج الخيال، فأنا لا أشجع على تلك الممارسات.

كنت أقبل هذا حال كانت حياة الزوجة مدمرة من الأساس، أما أن يكون العكس هو مايحدث، ففي رأيي أنهم يرتكبون جريمة لا تقل عن جريمة قتل أو احداث عاهة في جسد أسرة مصرية.

معذرة لو لم تكن أفكاري مرتبة بشكل جيد.

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

السادة الزملاء الأفاضل

القصة حقيقية و واقعية و لم أغير من أحداثها حرفاً واحداً و ليست رمزية و لا علاقة لها بالسياسة

القصة تحتاج للكثير من الحكمة و الرأفة و الرحمة على المستوى الشخصي و تحتاج للكثير من التأمل و التفكير على المستوى العام

كان هذا توضيح بسيط فقط للمتشككين في واقعية القصة و لي عودة للرد التفصيلي

إرحم القلب الذي يصبو إليك

رابط هذا التعليق
شارك

السادة الزملاء الأفاضل

القصة حقيقية و واقعية و لم أغير من أحداثها حرفاً واحداً و ليست رمزية و لا علاقة لها بالسياسة

القصة تحتاج للكثير من الحكمة و الرأفة و الرحمة على المستوى الشخصي و تحتاج للكثير من التأمل و التفكير على المستوى العام

كان هذا توضيح بسيط فقط للمتشككين في واقعية القصة و لي عودة للرد التفصيلي

الزواج فيه من المودة والرحمة بين الزوجين .... والرجل بيده الطلاق والمرأة بيدها الخلع إن استحالت العشرة ....

ولا إكراه للرجل في أن يعيش مع امرأة يكرهها فيظلمها بإبقائها في عصمته ... ويظلم نفسه بالعيش معها ... والزوجة ليست مكرهة على العيش مع رجل تكرهه فتظلمه بحب غيره أوتظلم نفسها بالبعد عمن تحبه ( فرض ) ....

فلتنطلق تلك المرأة إلى نزواتها ورغباتها مع الآخر دون أن تكون محسبوبة على زوجها ....

والمحسبوبة على زوجها الأصل أن تعطية كل حبها وولائها طالما اختارته بإراداتها بداية ...

وإن لم تكن تحبه فهي مختارة بين أن تفارقه أو تعيش معه دون أن تخونه

المشكلة في أن هذه الزوجة تريد كل شيء

تتزوج رجلا وتحب آخر

وبمبرر ذلك الحب المزعوم تريد أن تخادع وتخون

وتريد أن تعيش بقلبين وهذا مستحيل

فلتتأكد تلك المرأة بأن زوجها بالتأكيد ليس حريصا عليها إن علم أنها لا تريده وتريد آخر

ووأكيد هيقولها الباب يفوت ناقة

وهيروح يتجوز واحدة تانية ( صغيرة ) تعطيه كل قلبها وحبها ويعيش له يومين حلوين بعيدا عن نكدها وغمها

وهي بقى تروح لحبيبها غير مأسوف عليها وتعيش معاه في الحلال

تم تعديل بواسطة tarek hassan

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...