همسة الغامدي بتاريخ: 31 يناير 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يناير 2014 (معدل) مرحبا بالجميع وبصاحب الموضوع تحديدا بصفتي احدى النساء الخارجات من ذلك الجحيم (واعني به الحياة مع رجل لاتحبينه )اقول يؤسفني ان احدا هنا لم يسمع صوت تلك المرأة ...وقد عرفت الان لم نحن العرب لانحل مشاكلنا دائما بوصلتنا تتجه الى اسباب المشكلة وليس الى الحل وان تجاوزنا هذه النقطة ننشغل بنتائج القرار الذي يمكن ان نقدم عليه ونعيش فوبيا وهمية من المجهول تنبهنا لخطا المرأة الذي لايختلف عليه عاقلان ...حسنا وماذا بعد ذلك ؟؟ لم نتقدم خطوة واحدة تلك الزوجة اخطأت وسوف ننزل فيها تربيعا وتدويرا ..لوما وتقريعا ..وربما قذفا وتحقيرا ..ولكن المشكلة ماتزال قائمة اجترار الماضي احدى العقبات التي تعترض حل اي مشكلة ولهذا وباختصار شديد الحل يكمن في كلمة واحدة .........الانفصال لا اظن الرجل (الحر) يرضى ان يعيش مع امرأة تحب سواه .ولا اعتقد ان امرأة يمكن ان تعيش طبيعيا مع رجل تنفر منه وبغض النظر عما سيحدث بعد الانفصال فاني ارى ان الله قد اعطانا حياة واحدة فقط اما نعيشها (صح) او ................نعيشها صح برضه .........العمر لايمشي للوراء تحياتي تم تعديل 31 يناير 2014 بواسطة همس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 31 يناير 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يناير 2014 شىء غريب ان يكون هناك تجنى على مشاعر امرأة من امرأتين رغم انهن يعلمون جيدا ان المشاعر ليست ملك لاى أمرأة ولكنها تأتيها بغتة كالموت الذى تفرون منه فأنه ملاقيقكم فتأتى المشاعر من دون سابق انزار فيعاقبها من لم يعيش تجربتها وان عاشها تغيرت ردود افعاله فرفقا بها ياستاذه عبير ويامدام سلوى قد تكون بالفعل اخطأت ولكن من الاولى ان نتحدث عن اسباب للخروج من الازمه التى تعانيها صاحبه المشكله مع الرفق بها وبمشاعرها رغم انى اشك فى ان هناك تلاعب فى نهايه القصه وتغيير مسارها لهدف ما مين قال لم اترفق بها بالعكس قلت لها اتطلقي من جوزك لو مش عايزاه لكن تشككت في موقف الحبيب الافتراضي و قلت لها ما تهدميش حياتك عشانه ممكن ما يكونش صادق معاها و بعد ما تتطلق يتهرب منها او ممكن يتجوزها فعلا بس ما يطلعش بالصورة اللي كانت متخيلاها هي و تندم هي واقفة في النص لا عارفة تكمل حياتها مع زوجها و لا حققت اللي نفسها فيه مش سهل على رجل شريف حتى لو بيحب بجد انه يشجع اللي بيحبها على انها تخدع رجل مثله طب حا يأمن لها ازاي بعد كده مش يمكن تمل منه هو كمان لما تتجوزه و تعرف عليه واحد تاني ؟؟؟!!! الست دي لازم تاخد قرار يا تعيش لولادها و خلاص يا تتطلق و تبقى حاطة احتمال انه ممكن يخلى بيها الحبيب الالكتروني يعني تتطلق عشان هي مش عايزة الزوج ده سواء في حبيب او مفيش لو هو ده شعورها تتطلق بضمير مرتاح ممكن الولاد يكونوا عائق للحل ده و لو بتفكر كده يبقى تخليها مع ولادها و تنسى الحب بس خوفي انه بعد كل الهدم ده ما تلاقيش الحب اللي اتمنته خراب البيوت مش سهل خصوصا لو في اولاد لان باباهم مش حايقعد يربيهم يعني حيتجوز طبعا و الاولاد حا يضيعوا الموضوع معقد فعلا و كلامي والله ليس الا خوفا عليها و قلقا من ذلك الحبيب ومدى التزامه بوعوده أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 31 يناير 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يناير 2014 نقطة كمان اهم من كل الكلام ده تتعلق بيها هي ما يمكن هي مش عارفة تحدد مشاعرها لانها ليست ذات خبرة يعني لم يكن لها علاقات و لا حبت قبل كده منين عرفت ان ده هو الحب ؟ الحب الجبار اللي ممكن يساوي تضحيتها بولادها و اهلها عشانه و بكده تبقى دمرت اتنين زوجها و حبيبها اللي ممكن بعد كل ده تكتشف انها ما كانتش بتحبه فعلا !!! أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 31 يناير 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يناير 2014 (معدل) مرحبا بالجميع وبصاحب الموضوع تحديدا بصفتي احدى النساء الخارجات من ذلك الجحيم (واعني به الحياة مع رجل لاتحبينه )اقول يؤسفني ان احدا هنا لم يسمع صوت تلك المرأة ...وقد عرفت الان لم نحن العرب لانحل مشاكلنا دائما بوصلتنا تتجه الى اسباب المشكلة وليس الى الحل وان تجاوزنا هذه النقطة ننشغل بنتائج القرار الذي يمكن ان نقدم عليه ونعيش فوبيا وهمية من المجهول تنبهنا لخطا المرأة الذي لايختلف عليه عاقلان ...حسنا وماذا بعد ذلك ؟؟ لم نتقدم خطوة واحدة تلك الزوجة اخطأت وسوف ننزل فيها تربيعا وتدويرا ..لوما وتقريعا ..وربما قذفا وتحقيرا ..ولكن المشكلة ماتزال قائمة اجترار الماضي احدى العقبات التي تعترض حل اي مشكلة ولهذا وباختصار شديد الحل يكمن في كلمة واحدة .........الانفصال لا اظن الرجل (الحر) يرضى ان يعيش مع امرأة تحب سواه .ولا اعتقد ان امرأة يمكن ان تعيش طبيعيا مع رجل تنفر منه وبغض النظر عما سيحدث بعد الانفصال فاني ارى ان الله قد اعطانا حياة واحدة فقط اما نعيشها (صح) او ................نعيشها صح برضه .........العمر لايمشي للوراء تحياتي كلنا تعرضنا أو معرضون لنفس الظروف ... والحب والكره شيء ليس بأيدينا .... نعم الحب بين الزوجين قد يزيد أو قد ينقص والكره قد يطرأ قال تعالى : " وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا" لا ألوم عليها في ذلك ولكن ... لم الحيرة ؟ ... إذا كانت قد حددت أن النفرة هنا وأن الميل هناك لتتخذ القرار لأن عدم اتخاذ القرار الصائب فتنة وفساد كبير وتحطيم لنفسها ولغيرها لا ينبغي أن نخشى الناس ونحن نريد الوضع المستقيم ولا أحد أدرى بالإنسان أكثر من نفسه فلابد وأن يختار لنفسه لأن الله خلقه حرا ولم يجعل لأحد ولاية عليه تم تعديل 31 يناير 2014 بواسطة tarek hassan هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
همسة الغامدي بتاريخ: 31 يناير 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يناير 2014 كلنا تعرضنا أو معرضون لنفس الظروف ... والحب والكره شيء ليس بأيدينا .... نعم الحب بين الزوجين قد يزيد أو قد ينقص والكره قد يطرأ قال تعالى : " وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا" لا ألوم عليها في ذلك ولكن ... لم الحيرة ؟ ... إذا كانت قد حددت أن النفرة هنا وأن الميل هناك لتتخذ القرار لأن عدم اتخاذ القرار الصائب فتنة وفساد كبير وتحطيم لنفسها ولغيرها لا ينبغي أن نخشى الناس ونحن نريد الوضع المستقيم ولا أحد أدرى بالإنسان أكثر من نفسه فلابد وأن يختار لنفسه لأن الله خلقه حرا ولم يجعل لأحد ولاية عليه اهلا استاذ طارق واضح انها اتخذت قرارها وطلبت الطلاق ...السؤال هنا الزوج لم لم يحدد موقفه ؟؟ سواء علم بقصة الحب هذه او لم يعلم لاشئ يبرر له الابقاء عليها في عصمته وقد صرحت بانها لاتريده لا اعرف نوع الدم الذي يجري في عروقه لكن اجبار امرأة ان تعيش معه رغما عنها يتخطى حدود الكرامة بمراحل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أيمن عبد العزيز بتاريخ: 31 يناير 2014 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يناير 2014 امممم هى صعب على اى راجل لكن قناعتى الشخصيه الزوج يجعل العصمه فى يد الزوجه والخيار لها فإن احبت ظلت وإن كرهت فلت اى رجوله فى اجبار إمرأة على العيش معك عنوه ؟! باقى الكﻻم الكل عارفه ... الأستاذ الفاضل باهي تفضلت حضرتك بطرح حل إستثنائي للقادم من الأيام ، حل لا يقبله إلا قلة قليلة من الرجال و إذا قبله تتولد المشاكل من تلقاء نفسها بسبب هذا الوضع إنني لست بصدد طرح حلول إستثنائية فالمشكلة المطروحة مشكلة منتشرة بقسوة في مجتمعنا المصري و خاصة في الأقاليم حيث يسيطر العرف على العقول حتى لو تعارض مع الدين فلتتفضل أستاذي بطرح حلول ممكنة للمشكلة و أشكرك على تواجدك إرحم القلب الذي يصبو إليك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أيمن عبد العزيز بتاريخ: 31 يناير 2014 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يناير 2014 تحذير للزوجته أانية او خلية نايمة ،المفتي مظهر شاهين بيقول الحل http://youtu.be/1Evds_-IZig الأستاذ هيرو لم أستطع إكتشاف العلاقة بين ما تفضلت به للشيخ مظهر شاهين و بين المشكلة المطروحة ، فأرجو التوضيح إرحم القلب الذي يصبو إليك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شرف الدين بتاريخ: 31 يناير 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يناير 2014 الفاضلة / همس قرأت جميع المداخلات المعقبة فلم أجد واحدة اتفقت مع رأيي خلا مداخلتك .. الآن فهمت بعضا من أسباب غيابك .. وبعضا من كلماتك الغامضة في آخر حوار فكري بيننا ... هذه المرأة أحبت رجلا آخر غير زوجها .. وطلبت الطلاق من زوجها .. بكل تأكيد أن الطلاق أمر صعب وله تأثير قاس على جميع أفراد الأسرة .. لكنه بكل تأكيد أهون من بقاء امرأة في عصمة رجل بينما هي تحب رجلا آخر .. الموضوع انتهى .. كما يقولون ( الفاس وقعت في الراس ) .. لا نتحدث هنا عن أسباب الوقوع .. لكن المحظور قد وقع وعلينا أن نتعامل معه .. من ناحية أخرى .. فليس كل نوبة انفلونزا عاطفية ( كان يسميها هكذا الاستاذ عبد الوهاب مطاوع رحمه الله ) .. تسمى حبا .. المسألة تحتاج إلى اختبار ثبات .. إن صح المعنى .. هل هذه المرأة ثابتة على مشاعرها تجاه هذا الرجل أم لا ؟ والذي يبدو من خلال القصة أنها ثابتة على هذا .. لأنها وصل الأمر بها إلى طلب الطلاق - ( وهي تعلم أنها في مجتمع ريفي يتعامل مع الزواج على أنه زواج كاثوليكي ) .. وما دام الأمر كذلك .. فجيب درءا للمفسدة أن يطلق سراحها .. وهي وحدها من سيدفع الثمن بعد ذلك .. فإن أصابت مشاعرها تجاه هذا الرجل وكان حكمها فيه صائبا .. فبهذا نكون قد أنقذناها من احتمالية الوقوع في براثن الفاحشة وهي على ذمة رجل آخر .. وإن كان حكمها خاطئا ( وأظنه كذلك ) دفعت هي وحدها الثمن .. بعيدا عن سمعة زوجها الحالي .. اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أيمن عبد العزيز بتاريخ: 31 يناير 2014 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يناير 2014 تحية طيبة . شوف حضرتك ...لونت لك ما لفت نظرى اكثر فى هذه الحكاية . سوف اقل لك رأيى بدون ترتيب ... كيف لمتدين أن يسمح لنفسه (( بالسطو )) على زوجة رجل آخر ؟؟؟ يوجد حديث للرسول عليه افضل الصلاة والسلام يقول .. لايخطب احدكم على خطبة اخيه . فما بالك .بالزوجة؟؟ ..,تقوللى متدين؟؟ ويشجعها ايضا على الطلاق ؟؟؟ شئ غريب فعلا ومفهوم جديد للتدين ...(( يظهر هناك مفاهيم كثيرة للدين لم نكن نعلمها )) ثم.. استمر زواجها حداشر عاما ..يعنى زواج سار لمدة بطريقة سلمية بدليل انها لم تطلب خلال هذه السنوات ..الطلاق ولم تصرح وتقول انها لاتحب زوجها.. حتى تعرفت على رجل آخر .....وهنا ايضا ممكن نقول انها اخطأت (( وهذه خطيئة بالطبع ))... مش معنى انها تناقش أى حد على النت...( انها تحبه وتتعلق بيه وتدخل معاه ف مشروع غرام ) تصبح حياتها فعلا .جحيم . الأولاد....ما ذنبهم؟؟ عرفت الحب على كبر وحضرتك بتقول هل مشاعر المرأة فسق أم كفر أم زندقة ؟ ثم تقول هل الحرية على ارض مصر تتعارض مع العرف رغم اتفاقها مع الدين؟ لاياسيدى الفاضل ... الحرية لاتتعارض مع العرف .. لكن الزواج رباط مقدس .....وما معنى قدسيته؟ معناها ارتباط بميثاق غليظ ... هل تظن سيدى أن هذا الرجل ( الصديق الذى تعرفت عليه من على النت ) لو كان متدينا ولو بعض الشئ . سيتزوج من خانت زوجها؟؟ لااظن.. هذه المرأة ...خسرت . خسرت كل شئ.. خسرت محبة زوجها واحترامه ..وخسرت حياتها التى كانت تحياها فى سلام وأمن ( رغم بعض المنغصات المعتادة ) و...خسرت ايضا احترام من يدعى انه يحبها . اين كانت هى من مشاعرها قبلا؟؟ ...قبل ان يكون لديها ابناء ؟؟ واين هى كرامة الزوج الذى يأويها فى بيته؟؟ .....لأنها تخونه وهى فى بيته وعلى ذمته.. معذرة .. لعلنى ..دقة قديمة . لعلنى واقعية اكثر من اللازم.. ولعلنى اقول الحقيقة بدون أى تذويق.. تحياتى ..وارجو قبول الر أى بكل صدر رحب . السيدة الفاضلة سلوى تحية طيبة و بعد عندما يذهب المريض للطبيب ليعالجه لا يحاسبه الطبيب على ما فعله ليسبب له المرض بل يصف له العلاج المناسب فحساب المريض لن يشفيه و تقريعه على أفعاله لن يقضي على المرض أعلم أن حضرتك مثل الكثيرين تحكمي على الأمور من خلال ضميرك فحسب و من خلال القواعد العامة المتعارف عليها و لكن يا سيدتي تلك القواعد و هذا الضمير لن يشفيا آلام تلك الزوجة و كثيرات مثلها إن عزوف الكثيرات عن الإفصاح عما يعتمل بأنفسهن جراء إهمال الزوج أو جفاف ينابيع الحب بينهما راجع لمثل ما تفضلتي به من أحكام فالحلال بين و الحرام بين حرام أن تحب الزوجة رجل غير زوجها أو حتى أن تعطي الفرصة لنفسها و له ليتولد بينهما الحب ... و لكنه حدث و يحدث فماذا نحن فاعلون ؟ من غير المنطق أن نطلق على رجل سرق زوجة من زوجها أنه متدين .. و لكنه حدث و يحدث فماذا نحن فاعلون ؟ إننا لسنا آلهة لكي نحاسب الناس على ما إقترفوه و لسنا معصومين من الخطأ ، هذه الزوجة مخطأة و رجلها الذي أحبته و أحبها مخطيء أيضاً فمن كان منكم بلا خطيئة فليرجمهما بحجر و لكن المحصلة أن ما حدث قد حدث و لن نتمكن من إعادة الزمن إلى الوراء و لو كان في إستطاعتنا ذلك لتجنبنا الكثير من الخسارة إرحم القلب الذي يصبو إليك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 31 يناير 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يناير 2014 (معدل) اهلا استاذ طارق واضح انها اتخذت قرارها وطلبت الطلاق ...السؤال هنا الزوج لم لم يحدد موقفه ؟؟ سواء علم بقصة الحب هذه او لم يعلم لاشئ يبرر له الابقاء عليها في عصمته وقد صرحت بانها لاتريده لا اعرف نوع الدم الذي يجري في عروقه لكن اجبار امرأة ان تعيش معه رغما عنها يتخطى حدود الكرامة بمراحل في الواقع الذي نعيشه الآن الأمر يسير جدا ... حالات زواج وحالات طلاق تحدث يوميا أمامنا وبدون محاكم وبالاتفاق أمرأة لا تريد زوجها فلم تنتظر الطلاق أقصد لم تطلب منه هو الطلاق ؟ أعني ... لم تجعل أمرها بيده وهي الراغبة في الفراق ؟ هناك كثيرون يتوسطون ويحل الموضوع بهدوء فإن أبى - ولا أظنه يأبى - فالخلع من خلال المحاكم رغما عنه وتبقى فضيحة قد يكون الرجل له حسابات وقد تكون هي تريد الطلاق بدون خسائر وهنا تكون المشكلة إن كانت هناك حسابات مادية ولتذهب هذه الحسابات للجحيم نحن لا ندري ... هناك حلقة مفقودة في الكلام لأنه في ظل القوانين القائمة في مصر والمنصفة للمرأة لا نجد رجلا يستطيع أن يعضل المرأة أو يمسكها رغما عنها وهذا معلوم جدا تم تعديل 31 يناير 2014 بواسطة tarek hassan هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
متعب بتاريخ: 31 يناير 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يناير 2014 بعيدا عن اللوم للزوجه على مشاعرها التى نفذت منها الى رجل اخر وهى فى عصمه رجل نحن الان امام مشكله ومطلوب الحل وليس اللوم لان كما يقول اخونا طارق الفاس وقعت فى الرأس أذن فعلينا ان نطرح الحلول او البدائل او العواقب التى حتما سيتصيب الزوجه جراء قرار انفصالها عن زوجها بهذه الطريقه المهينه لها ولزوجها وللاولادها فلنرجع الى صلب القضيه هى بالطبع لم تخبر الزوج بانها تريد الانفصال من اجل ان ترتبط بأخر . اذن كل هذا يدور حول فلك اسرتها فقط الذين رفضوا هذا الوضع خلينا ندخل على سلبيات الموضوع بالنسبه لها لان الايجابيات قد تكون معدومه ليس هناك ادنى مشكله فى طلبها الطلاق من زوجها او انها ترفع خلع وتنتهى القصه فهناك اطفال بينهما وفى حاله زواجها اصبحوا فى حضانه ابوهم . أذن خسرت اولادها بزواجها من اخر ويستحيل طبعا رجوعها حتى لو طلقها الزوج الجديد الى زوجها ابو اولادها فاذا خسرت اولادها وسعادتها بهم . فبأى شىء تسعد ؟ بزوجها الجديد !!!!!!!!! هو ممكن ان يعوض لها الحب . فهل يعوض لها اولادها . فاذا قبلت بهذا فعليها تحمل النتايج كامله لاننا لن نتحمل معها اى نتايج قد تقع عليها بالسلب بمفردها وعليها الاختيار الان اما بيتها واولادها واما الحبيب عبيد وصناع الأصنام يكرهون دوما من يقوم بتكسيرها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أيمن عبد العزيز بتاريخ: 31 يناير 2014 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يناير 2014 السيدة الفاضلة عبير سأضطر هنا لتقمص دور الزوجة و الدفاع عنها نظراً لعدم تواجدها معنا و لأني أكثر منكم تأثراً بمأساتها لأني شاهدتها و سمعتها بداية أقول أنه لا أحد يملك قلبه و الرجل يمكن أن يحب و هو متزوج و المرأة يمكن أن تمر بذلك و هذا يحدث بين كل البشر في كل المجتمعات و ليس بوسعنا انكاره هذا يحدث على أرض الواقع و لن يلغيه ان نقول عيب و حرام و المسألة ليست أن الرجل مسموح له و المرأة لا المسألة ليست " اشمعنا " الموضوع المطروح هنا لا علاقة له بما قلته أعلاه لا أرى أن الموضوع المطروح يختلف عما تفضلتي به بل أظن أن كلماتك قد أصابت كبد الحقيقة و جوهر الموضوع المطروح إن ما تفضلتي به هو هاجس الرجل الشرقي الأزلي و هو الكابوس الملازم لكل زوج يهمل زوجته و يتركها ضائعة بين الفراغ العاطفي و الوحدة القاتلة أؤيدك تماماً في كونك ساويتي بين حقوق المشاعر - إذا جاز التعبير - بين الرجل و المرأة فكلاهما له الحق في أن يحب و يكره و ينجذب و ينفر ، ثم لماذا نعطي الحق للبنت في الحب و نسلبه من الزوجة ؟ هل بالزواج تموت مشاعر الأنثى إلا تجاه زوجها ؟ فما فعلته هذه الزوجة ليس " حبا " بل تمرد على حياتها و شعور بالملل و لانها تزوجت في التاسعة عشرة أحبت أن تجرب ما لم تجربه في تلك السن فتوهمت أنها تحب ذلك الرجل لي رأي سابق هنا في المحاورات أن الحب لا يتضح إلا بالعشرة و في مجتمعاتنا المحافظة لا عشرة إلا بزواج بينما في الغرب هناك معاشرة بدون زواج يجربون بعضهم كيف ستكون الحياة بينهما و يقررون بعدها هل هذا حب أم مجرد نزوة بينما لدينا .. نعيش سنوات بالزواج و لا نعرف بعد هل نحب ام لا :) المفاهيم مختلطة لدينا حقا ما بين الاعجاب و الاهتمام و الاحتياج و الحب و كل مما سبق مختلف تماما عن الاخر كما ان مفهوم الزواج و الاسرة يختلف عن كل ذلك و قد ينبني بعيدا تماما عن تلك المفاهيم! مشكلة كبرى أخرى تطرح نفسها هنا فحضرتك تقيمين الحب بالعشرة و لا تعبئين بأي معيار آخر بينما غيرك يختلف في تقييمه للحب فالعشرة قد توجد الحب و قد تقتله و لكن الحب يسعى دائماً تجاه العشرة و يغذيه الحرمان و البعد و ندرة اللقاء الحب بلا شوق ليس حباً و الشوق في وجود العشرة لا وجود له إننا كعرب مسلمين لا نعتبر كثيراً بما تمليه علينا مشاعرنا ليس فقط بسبب الدين و لكن أيضاً بسبب العرف و العيب و الغير مقبول فنتزوج دون حب لأننا يجب أن نتزوج و نتذرع بأسلافنا الذين تزوجوا دون حتى أن يروا بعضهم ! إن الحب يا سيدتي ليس مجرد شهوة رجل تتجه لإمرأة و ليس العكس أيضاً فالحب هو الإستمتاع بوجود إنسان ما بقربك يختفي دونه كل البشر و تنسين بتواجده ما حولك و من حولك ، لا ينتهي الحب بغرفة مغلقة على رجل و امرأة و إلا كان كل الزواج فاشل خاصة في بدايته حيث لم تبدأ العشرة بعد رأيي لهذه المرأة لست قاصرا كوني مسؤولة عن اختياراتك لو مللت حياتك و زوجك اطلبي الطلاق أو اخلعيه أولا طلبت الطلاق فوقف أهلها ضدها و محاولتها للخلع لن تنجح دون مساعدة أهلها .. لا حلول إرحم القلب الذي يصبو إليك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 31 يناير 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يناير 2014 مرحبا بالجميع وبصاحب الموضوع تحديدا بصفتي احدى النساء الخارجات من ذلك الجحيم (واعني به الحياة مع رجل لاتحبينه )اقول يؤسفني ان احدا هنا لم يسمع صوت تلك المرأة ...وقد عرفت الان لم نحن العرب لانحل مشاكلنا دائما بوصلتنا تتجه الى اسباب المشكلة وليس الى الحل وان تجاوزنا هذه النقطة ننشغل بنتائج القرار الذي يمكن ان نقدم عليه ونعيش فوبيا وهمية من المجهول تنبهنا لخطا المرأة الذي لايختلف عليه عاقلان ...حسنا وماذا بعد ذلك ؟؟ لم نتقدم خطوة واحدة تلك الزوجة اخطأت وسوف ننزل فيها تربيعا وتدويرا ..لوما وتقريعا ..وربما قذفا وتحقيرا ..ولكن المشكلة ماتزال قائمة اجترار الماضي احدى العقبات التي تعترض حل اي مشكلة ولهذا وباختصار شديد الحل يكمن في كلمة واحدة .........الانفصال لا اظن الرجل (الحر) يرضى ان يعيش مع امرأة تحب سواه .ولا اعتقد ان امرأة يمكن ان تعيش طبيعيا مع رجل تنفر منه وبغض النظر عما سيحدث بعد الانفصال فاني ارى ان الله قد اعطانا حياة واحدة فقط اما نعيشها (صح) او ................نعيشها صح برضه .........العمر لايمشي للوراء تحياتي اهلا استاذ طارق واضح انها اتخذت قرارها وطلبت الطلاق ...السؤال هنا الزوج لم لم يحدد موقفه ؟؟ سواء علم بقصة الحب هذه او لم يعلم لاشئ يبرر له الابقاء عليها في عصمته وقد صرحت بانها لاتريده لا اعرف نوع الدم الذي يجري في عروقه لكن اجبار امرأة ان تعيش معه رغما عنها يتخطى حدود الكرامة بمراحل السلام عليكم أمامنا أكثر من حالة حالة إمرأة ليست تعيسة تعيش حياة عادية لمدة 11 عاما أنجبت خلالها طفلين قارب أحدهما على الدخول في سن المراهقة إن لم يكن قد بدأها بالفعل، ولم يكن هذا الإنجاب نتيجة إغتصاب جنسي لم تذكر أنها كانت لاتطيق زوجها، بل تدعي فقط أنها لم تعرف معنى الحب ولم تمارس لهفة ولوعة المحب والسهر شوقا إليه كما فعلت مع "حرامي" الانترنت وكانت حياتها مع زوجها واسرتها تسير بشيئ طبيعي كما تقول بنفسها يتخللها مايمكن أن نسميه عوارض الحياة ولم تذكر أنهما كانا دائمي الشجار او الخلاف. ومن خلال الانترنت تعرفت على شخص أو "شيطان" ربما تعرف على مئات مثلها واستطاع أن يخدعها بمعسول الكلام وطورت هي العلاقة بأن "هيأت نفسها له" وهيأ نفسها لها حتى إذا تأكد أنه قد صوب سهمه تجاه الهدف، صرح له بنيته وهنا وقعت الكارثة التي أصفها بأنها "الخيانة" تماما كمن يخون بلده، الخائن يسعي بنفسه ليكون خائنا والعميل دائما يبحث عن ذلك الخائن ذو النفس الضعيفة. في رأيي أنها إمرأة غير جديرة بالاحترام لانها أولا خانت الامانه بأن عرضت وعرت نفسها على رجل غريب بتعرية مشاعرها امامه وبالتأكيد صاحب ذلك إغتياب لزوجها وربما وصفه بما هو ليس به، ثانيا انها كانت أنانية ولم تراعي مسئوليتها تجاه أسرتها وفضلت نزوتها على بيتها وزوجها واولادها، ثالثا أنها عرضت سمعة أهلها وابنائها للتلويث حيث لن ينسى فعلتها المجتمع الذي تعيش فيه، رابعا أنها ستحرم أطفالها من حنان فلن يعيش أطفالها معها، أو ستحرمهم حنان الأب حال تخلى الاب عن حضانتهم. الحالة الثانية التي ذكرتها الفاضلة همس وهي حالة مختلفة تماما عن الحالة الأولى وهي "حالة الجحيم" الناتج عن زوج لايصلح أن يكون زوجا ، كان ذلك بسبب أخلاقه أو تصرفاته تجاهها أو لبخله أو أي شيئ متعلق به شخصيا وتكوينيا، والزوجة هنا تسعي للخلاص من الجحيم لانه جحيم وليس لانها قد "شبكت في سنارة أحد الصيادين". أستنكر وأدين تصرف الحالة الأولى وأتعاطف وأويد طلب الحالة الثانية للخلاص من الجحيم والحصول على الحرية. الحالة الثالثة وهي تلك التي تريد هذا وتحب ذاك، تريد الحسنة وتفعل السيئة في نفس الوقت، وبالطبع هذه حالة مرفوضة أيضا. لذلك أرجو ألا نخلط بين أكثر من حالة تحت مسمى المشاعر لاننا نحن من نوجه مشاعرنا فليس منا من لم يعجب بشخص من الجنس الآخر ولكننا "نلجم" مشاعرنا من الإنسياق إلى ذلك الطريق وكما ذكرت في مثال سابق أن الفقير لن يُعفى من عقوبة سرقة سيارة لانه إضطر للسرقة لعدم توافر ثمنها تحت يديه، والصائم لا يعفيه الله من فريضة الصيام لانه لايستطيع أن يمنع نفسه من الأكل والشرب في نهار رمضان. لاتظلموا المشاعر. التوقيع: رجل رقيق المشاعر ولكنه يعرف كيف يتحكم فيها. -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أيمن عبد العزيز بتاريخ: 31 يناير 2014 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يناير 2014 (معدل) هل الحرية المأمولة لكل من يعيش على أرض مصر تتعارض مع العرف رغم إتفاقها مع الدين خليني هعتبر القصة واقعية وأرى ان المشكلة تكمن في اننا لم نوضح للرجل او المرأة كيف تكونين اوتكون ( زوج او زوجة ) وتعالوا كدة اسألوا اللي بيتجوزوا هو انتوا بتتجووزوا ليه ؟؟؟ اعملوا survey وانتوا هتعرفوا ان المشكلة ده وغيرها كثير لازم تبقى موجودة ، وفي الريف أكثر ولو حضراتكم بصيتوا شوية هتلاقوا ان مفاهيم الارتباط ف الريف مختلفة عن كثير من المدن وخاصة لدى الطبقات العليا ماديا وثقافيا والمشكلة ده جزء من سببها انها اتجووزت هي عندها 19 سنة ، عشان كده البنت لما بتتاخر ف الجواز او لما بتتجوز بعد مرورها بتجربة العمل خاصة ف مصر بيكون لها تاثيراخر ع اختياراتها صاحبة القصة لا ارى لها حل عملي قابل للتنفيذ هو ان تطرح ماتراه سلبي في حياتها ع زوجها وان تفكر في تغيير نمط حياتهم وان تحاول ان تجد ضالتها معه ، بالنسبة للحبيب الافتراضي ده لو تزوجتيه ما ادراك انه لن يكون مثل زوجك السابق كثير مننا يتخفي وراء الفضاء الالكتروني ويظهر كانه نموذج المعاملة الفعلية هي المقياس فمن وجهة نظري لو كانت هذه قصة حقيقية ولا ترمز لشئ فالحل هو ان تخاطب هذه الزوجة زوجها وان تطرح ماتراه من سلبيات وان تحال معالجتها معه لان الحبيب الافتراضي وارد جدا يكون كما زوجها ، بل ان زوجها الفعلي لو وجدناه ع العالم الافتراضي فسيكون حالم وزي الفل وجميعنا نعلم ان هناك واقعه فعلية لزوجة اكتشفت ان من تتحدث معه ع الشات واعجبت بأفكاره هو من يجلس بجوارها ف الغرفة "زوجها " حل رائع جداً أستاذ هيرو و لكنه على ما أظن مجرب فلم أتطرق في حواري معها لموقفها من زوجها أو موقف زوجها من نفورها منه و لا أعرفها حتى أسألها و لكنه حل رائع أحييك عليه تم تعديل 31 يناير 2014 بواسطة MEMES إرحم القلب الذي يصبو إليك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أيمن عبد العزيز بتاريخ: 31 يناير 2014 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يناير 2014 طنى وان حديث سلوى هانم متحفظ وراجع لعصر وظروف نشئتها كما ان حديث اﻷستاذه عبير ممنطق جدا واقرب ااى الواقع غير ان ازنى كبيره وليس بالشئ السهل على زوجه ان تهب نفسها لرجل غير زوجها حتى وان كانت تحبه ؛ وإن كان بوسعها ذلك المرأة لديها حس سيستشعر انه ﻻ يحبها بل يرغبها فقط لو طلب منها هذه الرجل ذلك فإن كان اﻷمر كذلك لما عليها ان تخطئ بينما هكذا امر متاح لها فى بيت ذوجها ! لذا استنكر واستبعد هذه الفكره رغم كونها ستراود تفكير اى شخص شرقى . واقعيا .. عرفت رجل احب إمرأة متزوجه هو ايضا كان متزوج وله ولها اوﻻد ماتت زوجته وبعدها بعدة اعوام مات زوجها فتزوجا وتقريبا اعمارهما تدور حول الستين . واعرف آخر يحب إمرأة متزوجه هو ايضا متزوج لها كما له اوﻻد ومنذ ما يقرب من 25 سنه لم ينبس احدهما لﻵخر ببنت شفه فقط كلما تقابﻻ صدفه تبوح عين كﻻهما لﻵحر انا مشتاق ويذوبا فى عناق .. والقصص كثيره تمتليء الحياة بالمشاعر الشاردة منها الصحيح و منها الخاطيء و لكن المؤكد أن المشاعر الإنسانية لا تعرف الصح من الخطأ بل تعرف الحب من اللاحب فقط إرحم القلب الذي يصبو إليك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أيمن عبد العزيز بتاريخ: 31 يناير 2014 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يناير 2014 شىء غريب ان يكون هناك تجنى على مشاعر امرأة من امرأتين رغم انهن يعلمون جيدا ان المشاعر ليست ملك لاى أمرأة ولكنها تأتيها بغتة كالموت الذى تفرون منه فأنه ملاقيقكم فتأتى المشاعر من دون سابق انزار فيعاقبها من لم يعيش تجربتها وان عاشها تغيرت ردود افعاله فرفقا بها ياستاذه عبير ويامدام سلوى قد تكون بالفعل اخطأت ولكن من الاولى ان نتحدث عن اسباب للخروج من الازمه التى تعانيها صاحبه المشكله مع الرفق بها وبمشاعرها رغم انى اشك فى ان هناك تلاعب فى نهايه القصه وتغيير مسارها لهدف ما الأستاذ الكريم متعب لا يوجد أي تلاعب في القصة و لا في نهايتها و لكني فقط تصورت لوهلة أن الحرية المأمولة للشعب المصري لن تقتصر فقط على حرية التعبير و التظاهر و العبادة و لكنها ستمتد إلى حرية الحياة ... لذلك تسائلت إرحم القلب الذي يصبو إليك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أيمن عبد العزيز بتاريخ: 31 يناير 2014 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يناير 2014 السلام عليكم دعوني أبدأ من حيث انتهى كاتب الموضوع، وحيث أنني "مسلم" فبالطبع سيكون إستدلالي قرآني يقول تعالى: "خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ (199) وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (200) " فنري الله يأمر رسوله بأن يأخذ بالعرف. والعرف أمراً يأخذ به العالم أجمع فما هو مباح في مجتمع المدينة الكبيرة قد يجد رفضا في المدن الصغيرة ويختلف عنه في الريف حيث كل انسان يعرف كل انسان في قريته. العرف الذي يمنع المرأة أن تعرف رجلا آخر وتحبه أثناء زواجها لايتعارض مع الدين سواء في مصر أو في خارج مصر ولذلك فمن تفعل ذلك تخفيه تماما في مصر أو خارج مصر لان هذا الفعل مرفوض . عودة للبداية، هل يسرق الفقير سيارة جاره لانه لايملك ثمن شراء سيارة مثلها؟ ولو سرق هذا الفقير هل يمكن أن يبرأه القاضي؟ وإذا برأه القاضي هل سيغير المجتمع نظرته له فلا يلقبه بالـ "حرامي"؟ بالطبع لا. هكذا أرى بطلة القصة و "حبيبها" المزعوم. الأثنين يسرقان مما هو ليس من حقهما. الحبيب "الحرامي" الذي يقتحم حياة أسرة "سعيدة" ليسرق "ربتها" ليجعلها عشيقة له ولو لم يمارس الجنس معها. والزوجة "المتواطئة، الخائنة" التي سمحت للعدو أن "يدنس" الميثاق الغليظ الذي جمعها مع زوجها داخل أسرتهم "السيدة" لتحولها إلى أسرة غير سعيدة. المشاعر شيئ ، والواجبات شيئ آخر. نقول أننا لا نملك مشاعرنا، قد يكون هذا حقيقي، ولكننا نملك إمكانية توجيه مشاعرنا، الى "سكة السلامة" أو "سكة الندامة" وسكة "اللي يروح ما يرجعش" ومن هنا الثواب والعقاب. الزوجة مخظأة، والحرامي (لاأقبل أن أسميه "حبيب أو رجل") مخطئ وكلاهما لايستحقاق لاشفقة ولا مشاركة وجدانية. سواء كانت القصة حقيقية أو من نسج الخيال، فأنا لا أشجع على تلك الممارسات. كنت أقبل هذا حال كانت حياة الزوجة مدمرة من الأساس، أما أن يكون العكس هو مايحدث، ففي رأيي أنهم يرتكبون جريمة لا تقل عن جريمة قتل أو احداث عاهة في جسد أسرة مصرية. معذرة لو لم تكن أفكاري مرتبة بشكل جيد. الأستاذ الكريم محمد تحية طيبة و بعد بما أن حضرتك مسلم و أنا أيضاً مسلم فإليك هذا الحديث الصحيح وقد جاءَتْ امرأَةُ ثابِتِ بنِ قَيسٍ إلى رسولِ اللَّهِ و قالت : يا رسولَ اللَّهِ ثابتُ بنُ قيسٍ ما أعيبُ عليهِ في خُلُقٍ و لا دينٍ و لكنِّي لا أطيقُهُ بُغضًا فسألَها عمَّا أخذَت منه فقالت : حديقةٌ فقال لها : أتَرُدِّينَ عليهِ حديقَتَهُ ؟ قالت : نعَم فقال النبِيُّ لثابتٍ : اقبَل الحديقةَ وطلِّقها تطليقَةً الراوي: - المحدث: الألباني - المصدر: غاية المرام - الصفحة أو الرقم: 262خلاصة حكم المحدث: صحيح المصدر http://www.dorar.net/hadith?skeys=%D8%A7%D9%82%D8%A8%D9%84+%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D9%82%D8%A9&st=a&xclude= هذا عن الزوجة التي لم تتحول حياتها مع زوجها إلى جحيم بعد و لكنا فقط لم تعد تطيقه أما عن الحبيب المزعوم أو كما تفضلت بتسميته " الحرامي " فأعتقد أنه ليس كذلك و إلا لماذا طالبها بالطلاق كي يتزوجوا ؟ لماذا لم يستمتع بها فقط ثم تركها إذا كان كل ما يريده هو السطو ؟ هذا رأيي و الله أعلم إرحم القلب الذي يصبو إليك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أيمن عبد العزيز بتاريخ: 31 يناير 2014 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يناير 2014 (معدل) الزواج فيه من المودة والرحمة بين الزوجين .... والرجل بيده الطلاق والمرأة بيدها الخلع إن استحالت العشرة .... ولا إكراه للرجل في أن يعيش مع امرأة يكرهها فيظلمها بإبقائها في عصمته ... ويظلم نفسه بالعيش معها ... والزوجة ليست مكرهة على العيش مع رجل تكرهه فتظلمه بحب غيره أوتظلم نفسها بالبعد عمن تحبه ( فرض ) .... فلتنطلق تلك المرأة إلى نزواتها ورغباتها مع الآخر دون أن تكون محسبوبة على زوجها .... والمحسبوبة على زوجها الأصل أن تعطية كل حبها وولائها طالما اختارته بإراداتها بداية ... وإن لم تكن تحبه فهي مختارة بين أن تفارقه أو تعيش معه دون أن تخونه المشكلة في أن هذه الزوجة تريد كل شيء تتزوج رجلا وتحب آخر وبمبرر ذلك الحب المزعوم تريد أن تخادع وتخون وتريد أن تعيش بقلبين وهذا مستحيل فلتتأكد تلك المرأة بأن زوجها بالتأكيد ليس حريصا عليها إن علم أنها لا تريده وتريد آخر ووأكيد هيقولها الباب يفوت ناقة وهيروح يتجوز واحدة تانية ( صغيرة ) تعطيه كل قلبها وحبها ويعيش له يومين حلوين بعيدا عن نكدها وغمها وهي بقى تروح لحبيبها غير مأسوف عليها وتعيش معاه في الحلال لا أدري لماذا كل تلك القسوة في التعامل مع مشكلة الزوجة المعذبة ؟ هل لأن المشكلة بعيدة عن محيطنا الشخصي ؟ أم لأننا نحكم ضمائرنا فقط دون سؤال قلوبنا ؟ لا أدري تم تعديل 31 يناير 2014 بواسطة MEMES إرحم القلب الذي يصبو إليك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 31 يناير 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يناير 2014 السلام عليكم أمامنا أكثر من حالة حالة إمرأة ليست تعيسة تعيش حياة عادية لمدة 11 عاما أنجبت خلالها طفلين قارب أحدهما على الدخول في سن المراهقة إن لم يكن قد بدأها بالفعل، ولم يكن هذا الإنجاب نتيجة إغتصاب جنسي لم تذكر أنها كانت لاتطيق زوجها، بل تدعي فقط أنها لم تعرف معنى الحب ولم تمارس لهفة ولوعة المحب والسهر شوقا إليه كما فعلت مع "حرامي" الانترنت وكانت حياتها مع زوجها واسرتها تسير بشيئ طبيعي كما تقول بنفسها يتخللها مايمكن أن نسميه عوارض الحياة ولم تذكر أنهما كانا دائمي الشجار او الخلاف. ومن خلال الانترنت تعرفت على شخص أو "شيطان" ربما تعرف على مئات مثلها واستطاع أن يخدعها بمعسول الكلام وطورت هي العلاقة بأن "هيأت نفسها له" وهيأ نفسها لها حتى إذا تأكد أنه قد صوب سهمه تجاه الهدف، صرح له بنيته وهنا وقعت الكارثة التي أصفها بأنها "الخيانة" تماما كمن يخون بلده، الخائن يسعي بنفسه ليكون خائنا والعميل دائما يبحث عن ذلك الخائن ذو النفس الضعيفة. في رأيي أنها إمرأة غير جديرة بالاحترام لانها أولا خانت الامانه بأن عرضت وعرت نفسها على رجل غريب بتعرية مشاعرها امامه وبالتأكيد صاحب ذلك إغتياب لزوجها وربما وصفه بما هو ليس به، ثانيا انها كانت أنانية ولم تراعي مسئوليتها تجاه أسرتها وفضلت نزوتها على بيتها وزوجها واولادها، ثالثا أنها عرضت سمعة أهلها وابنائها للتلويث حيث لن ينسى فعلتها المجتمع الذي تعيش فيه، رابعا أنها ستحرم أطفالها من حنان فلن يعيش أطفالها معها، أو ستحرمهم حنان الأب حال تخلى الاب عن حضانتهم. الحالة الثانية التي ذكرتها الفاضلة همس وهي حالة مختلفة تماما عن الحالة الأولى وهي "حالة الجحيم" الناتج عن زوج لايصلح أن يكون زوجا ، كان ذلك بسبب أخلاقه أو تصرفاته تجاهها أو لبخله أو أي شيئ متعلق به شخصيا وتكوينيا، والزوجة هنا تسعي للخلاص من الجحيم لانه جحيم وليس لانها قد "شبكت في سنارة أحد الصيادين". أستنكر وأدين تصرف الحالة الأولى وأتعاطف وأويد طلب الحالة الثانية للخلاص من الجحيم والحصول على الحرية. الحالة الثالثة وهي تلك التي تريد هذا وتحب ذاك، تريد الحسنة وتفعل السيئة في نفس الوقت، وبالطبع هذه حالة مرفوضة أيضا. لذلك أرجو ألا نخلط بين أكثر من حالة تحت مسمى المشاعر لاننا نحن من نوجه مشاعرنا فليس منا من لم يعجب بشخص من الجنس الآخر ولكننا "نلجم" مشاعرنا من الإنسياق إلى ذلك الطريق وكما ذكرت في مثال سابق أن الفقير لن يُعفى من عقوبة سرقة سيارة لانه إضطر للسرقة لعدم توافر ثمنها تحت يديه، والصائم لا يعفيه الله من فريضة الصيام لانه لايستطيع أن يمنع نفسه من الأكل والشرب في نهار رمضان. لاتظلموا المشاعر. التوقيع: رجل رقيق المشاعر ولكنه يعرف كيف يتحكم فيها. فعلا يا أستاذ : محمد الحالات تختلف ... والبيئات تختلف ... ولا يمكن الحكم على كل الحالات بطريقة واحدة ... فكما أن هناك مظلومة هناك أيضا مدعية تريد أن تجد من يسوغ لها أفعالها ومن خلال الخبرة لا يمكن أن توقعنا في هذا الفخ فنشترك معها في الإثم ... هذه الحالة تختلف عن الحالة الثانية وتختلف عن حالات كثيرة في بيئات أخرى هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أيمن عبد العزيز بتاريخ: 31 يناير 2014 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يناير 2014 (معدل) مرحبا بالجميع وبصاحب الموضوع تحديدا بصفتي احدى النساء الخارجات من ذلك الجحيم (واعني به الحياة مع رجل لاتحبينه )اقول يؤسفني ان احدا هنا لم يسمع صوت تلك المرأة ...وقد عرفت الان لم نحن العرب لانحل مشاكلنا دائما بوصلتنا تتجه الى اسباب المشكلة وليس الى الحل وان تجاوزنا هذه النقطة ننشغل بنتائج القرار الذي يمكن ان نقدم عليه ونعيش فوبيا وهمية من المجهول تنبهنا لخطا المرأة الذي لايختلف عليه عاقلان ...حسنا وماذا بعد ذلك ؟؟ لم نتقدم خطوة واحدة تلك الزوجة اخطأت وسوف ننزل فيها تربيعا وتدويرا ..لوما وتقريعا ..وربما قذفا وتحقيرا ..ولكن المشكلة ماتزال قائمة اجترار الماضي احدى العقبات التي تعترض حل اي مشكلة ولهذا وباختصار شديد الحل يكمن في كلمة واحدة .........الانفصال لا اظن الرجل (الحر) يرضى ان يعيش مع امرأة تحب سواه .ولا اعتقد ان امرأة يمكن ان تعيش طبيعيا مع رجل تنفر منه وبغض النظر عما سيحدث بعد الانفصال فاني ارى ان الله قد اعطانا حياة واحدة فقط اما نعيشها (صح) او ................نعيشها صح برضه .........العمر لايمشي للوراء تحياتي مرحباً بحضرتك سيدتي الفاضلة همس قد تكون كلماتك هي البرد و السلام الوحيدين في هذا الخضم من الأحكام القضائية على الزوجة الحائرة ، لعلها كذلك لكونها كلمات خارجة من زفرة عذاب مشابه أو لعل العقلانية التي حتمت على صاحبتها وضع حد لمعاناتها هي ذاتها التي حكمت الحكم القاطع هنا دون النظر للأسباب أو النتائج يصر بعضنا على الإلتزام بالحلول المتعارف عليها أو المعلبة التي لا يختلف عليها إثنان طالما كانوا سابحين في تيار العرف الإجتماعي السائد فأي زوجة يميل قلبها نحو رجل غير زوجها هي آثمة بغض النظر عن أي تفاصيل أو أسباب قد تكون دفعتها لذلك و أي رجل يميل قلبه لإمرأة متزوجة هو ذئب بغض النظر عن أي ظروف ألقت به في هذا الوضع لا نفكر سوى في وجاهتنا الإجتماعية و ردود أفعال الآخرين على ما نقول بغض النظر عن آثار ما نقول على من نحاوره تحياتي لكلماتك الرقيقة تم تعديل 31 يناير 2014 بواسطة MEMES إرحم القلب الذي يصبو إليك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان