أيمن عبد العزيز بتاريخ: 31 يناير 2014 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يناير 2014 مين قال لم اترفق بها بالعكس قلت لها اتطلقي من جوزك لو مش عايزاه لكن تشككت في موقف الحبيب الافتراضي و قلت لها ما تهدميش حياتك عشانه ممكن ما يكونش صادق معاها و بعد ما تتطلق يتهرب منها او ممكن يتجوزها فعلا بس ما يطلعش بالصورة اللي كانت متخيلاها هي و تندم هي واقفة في النص لا عارفة تكمل حياتها مع زوجها و لا حققت اللي نفسها فيه مش سهل على رجل شريف حتى لو بيحب بجد انه يشجع اللي بيحبها على انها تخدع رجل مثله طب حا يأمن لها ازاي بعد كده مش يمكن تمل منه هو كمان لما تتجوزه و تعرف عليه واحد تاني ؟؟؟!!! الست دي لازم تاخد قرار يا تعيش لولادها و خلاص يا تتطلق و تبقى حاطة احتمال انه ممكن يخلى بيها الحبيب الالكتروني يعني تتطلق عشان هي مش عايزة الزوج ده سواء في حبيب او مفيش لو هو ده شعورها تتطلق بضمير مرتاح ممكن الولاد يكونوا عائق للحل ده و لو بتفكر كده يبقى تخليها مع ولادها و تنسى الحب بس خوفي انه بعد كل الهدم ده ما تلاقيش الحب اللي اتمنته خراب البيوت مش سهل خصوصا لو في اولاد لان باباهم مش حايقعد يربيهم يعني حيتجوز طبعا و الاولاد حا يضيعوا الموضوع معقد فعلا و كلامي والله ليس الا خوفا عليها و قلقا من ذلك الحبيب ومدى التزامه بوعوده في رأي حضرتك كيف لهذه الزوجة أن تعرف قبل وقوع الفاس في الراس أن هذا الحبيب صادق في وعوده ؟ خاصة و هو - حسب كلامها - لا يقبلها إلا زوجة له نقطة كمان اهم من كل الكلام ده تتعلق بيها هي ما يمكن هي مش عارفة تحدد مشاعرها لانها ليست ذات خبرة يعني لم يكن لها علاقات و لا حبت قبل كده منين عرفت ان ده هو الحب ؟ الحب الجبار اللي ممكن يساوي تضحيتها بولادها و اهلها عشانه و بكده تبقى دمرت اتنين زوجها و حبيبها اللي ممكن بعد كل ده تكتشف انها ما كانتش بتحبه فعلا !!! و في رأي حضرتك أيضاً كيف لها أن تتأكد من سلامة و قوة هذا الحب من طرفها و من الطرف الآخر ؟ إرحم القلب الذي يصبو إليك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أيمن عبد العزيز بتاريخ: 31 يناير 2014 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يناير 2014 كلنا تعرضنا أو معرضون لنفس الظروف ... والحب والكره شيء ليس بأيدينا .... نعم الحب بين الزوجين قد يزيد أو قد ينقص والكره قد يطرأ قال تعالى : " وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا" لا ألوم عليها في ذلك ولكن ... لم الحيرة ؟ ... إذا كانت قد حددت أن النفرة هنا وأن الميل هناك لتتخذ القرار لأن عدم اتخاذ القرار الصائب فتنة وفساد كبير وتحطيم لنفسها ولغيرها لا ينبغي أن نخشى الناس ونحن نريد الوضع المستقيم ولا أحد أدرى بالإنسان أكثر من نفسه فلابد وأن يختار لنفسه لأن الله خلقه حرا ولم يجعل لأحد ولاية عليه القرار ليس بيدها ، لقد حاولت إقناع أهلها بتطليقها ففشلت و هي وحيدة أمام مشكلتها الآن إرحم القلب الذي يصبو إليك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أيمن عبد العزيز بتاريخ: 31 يناير 2014 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يناير 2014 الفاضلة / همس قرأت جميع المداخلات المعقبة فلم أجد واحدة اتفقت مع رأيي خلا مداخلتك .. الآن فهمت بعضا من أسباب غيابك .. وبعضا من كلماتك الغامضة في آخر حوار فكري بيننا ... هذه المرأة أحبت رجلا آخر غير زوجها .. وطلبت الطلاق من زوجها .. بكل تأكيد أن الطلاق أمر صعب وله تأثير قاس على جميع أفراد الأسرة .. لكنه بكل تأكيد أهون من بقاء امرأة في عصمة رجل بينما هي تحب رجلا آخر .. الموضوع انتهى .. كما يقولون ( الفاس وقعت في الراس ) .. لا نتحدث هنا عن أسباب الوقوع .. لكن المحظور قد وقع وعلينا أن نتعامل معه .. من ناحية أخرى .. فليس كل نوبة انفلونزا عاطفية ( كان يسميها هكذا الاستاذ عبد الوهاب مطاوع رحمه الله ) .. تسمى حبا .. المسألة تحتاج إلى اختبار ثبات .. إن صح المعنى .. هل هذه المرأة ثابتة على مشاعرها تجاه هذا الرجل أم لا ؟ والذي يبدو من خلال القصة أنها ثابتة على هذا .. لأنها وصل الأمر بها إلى طلب الطلاق - ( وهي تعلم أنها في مجتمع ريفي يتعامل مع الزواج على أنه زواج كاثوليكي ) .. وما دام الأمر كذلك .. فجيب درءا للمفسدة أن يطلق سراحها .. وهي وحدها من سيدفع الثمن بعد ذلك .. فإن أصابت مشاعرها تجاه هذا الرجل وكان حكمها فيه صائبا .. فبهذا نكون قد أنقذناها من احتمالية الوقوع في براثن الفاحشة وهي على ذمة رجل آخر .. وإن كان حكمها خاطئا ( وأظنه كذلك ) دفعت هي وحدها الثمن .. بعيدا عن سمعة زوجها الحالي .. أتفق تماماً مع ما تفضلت به جملة و تفصيلا و لكن كيف السبيل إليه في ظل مجتمع ينظر للطلاق على أنه وصمة عار إرحم القلب الذي يصبو إليك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 31 يناير 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يناير 2014 القرار ليس بيدها ، لقد حاولت إقناع أهلها بتطليقها ففشلت و هي وحيدة أمام مشكلتها الآن و لكن كيف السبيل إليه في ظل مجتمع ينظر للطلاق على أنه وصمة عار يعني المشكلة ليست في زوجها كما ظنت الفاضلة : همس .... المشكلة كما قلت فيها هي أو في أسرتها .... والزوج هو المجني عليه ولكن للأسف قليل من يتعاطف معه أو مع أولاده أو يذكرهم هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
باهى الطائر الحزين بتاريخ: 31 يناير 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يناير 2014 ﻻحظت ان الجميع قد تطرق بأفكاره الى العاشقين والزوج لكن احدا لم يلتفت الى اﻷوﻻد ! الذين ستدمر حياتهم ويشبوا غير اسوياء ﻻ لذنب غير انانية اﻷمهات واﻷباء ! قديما قالوا ان الحب تضحيه وعطاء ... وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 31 يناير 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يناير 2014 ﻻحظت ان الجميع قد تطرق بأفكاره الى العاشقين والزوج لكن احدا لم يلتفت الى اﻷوﻻد ! الذين ستدمر حياتهم ويشبوا غير اسوياء ﻻ لذنب غير انانية اﻷمهات واﻷباء ! قديما قالوا ان الحب تضحيه وعطاء ... نعم بالفعل الاولاد هم من سيدفعون الثمن هنا و لو كان حقا يحبها لفكر في اولادها و لما أراد لهم التشتت اعرف رجال لم يتزوجوا بعد رحيل زوجاتهم حتى لا يجلبون لاولادهم زوجة أب و أعرف نساء ترملن في عز الشباب و فضلوا تربية الاولاد دون زوج أم أتحدث عن غير متزوجين و بامكانهم شرعا و عرفا و قانونا الزواج فما بالنا ببيوت قائمة بالفعل ؟؟؟!!!! الحياة قصيرة مهما طالت و الاولاد أمانة في رقابنا ما دمنا انجبناهم و حتى ان لم يحفظوا لنا الجميل و كافؤنا بالجحود فهم تكليفنا في هذه الدنيا و مادام زوجها انسان " طبيعي " يعني لا يؤذيها أو يضربها أو يضيق عليها أو على أولادها فلترضى بحياتها معه فغيرها كثيرات يتمنين كنف رجل طيب أجلّ الرجل الذي يضحي في "هذه الحال" بمشاعره و يفكر في الاولاد و مصيرهم ليته أحبها أكثر فتركها في حال سبيلها و لم يؤلبها على زوجها لست ضد الطلاق لاستحالة العشرة بالطبع و لست ضد من تنفصل عن زوج كريه يسيء إليها لكني ضد من يفيق متأخرا ولأجل أن يلحق بقطار السعادة الغير مضمونة يدوس أبرياء لا ذنب لهم هذا رأيي الخاص جدا و لا ألزمها أو غيرها به لا تتركي زوجا " طيبا " ربما ندمتِ على اختيارك بعد ذلك و تحسرتِ على يوم من أيامك معه بعد انتهاء فورة العشق مع الحبيب الجديد! ملحوظة مهمة جدا المشاعر ممكن جدا تغييرها و تطويعها و اعادتها لمسارها خصوصا ان الزوج غير مؤذي وكان طبيعيا معها ربما مجرد فتور طبيعي مع طول العشرة يمكن تجديده و اعادة ضبطه لمه لا تحاول ؟؟ من يدري ؟؟ أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 31 يناير 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يناير 2014 في رأي حضرتك كيف لهذه الزوجة أن تعرف قبل وقوع الفاس في الراس أن هذا الحبيب صادق في وعوده ؟ خاصة و هو - حسب كلامها - لا يقبلها إلا زوجة له و في رأي حضرتك أيضاً كيف لها أن تتأكد من سلامة و قوة هذا الحب من طرفها و من الطرف الآخر ؟ لا سبيل للتأكد طبعا غير انها بالفعل تتطلق و تصبح حرة و وقتها سترى ان كان صادقا في وعوده أم لا و أيضا لا سبيل للتأكد من مشاعرها الا بالزواج منه بالفعل و لترى بنفسها اذا كان هو الحلم الذي تمنته أم لا هي مغامرة عليها خوضها لكنها ون واي .. طريق بلاعودة و من هو هذا الرجل الذي تضحي باولادها لأجله حتى لو كنت تحبه أكثر منهم هم من حقهم أن يجدوها كأم ليس لديهم أم غيرها بينما ذلك الحبيب يمكنه أن يقع في الحب مرات ومرات لم يكن ليكون هذا رأيي طبعا لو كانت بالفعل مطلقة أو أرملة من قبل أن تعرفه بل كنت سأشجعها تماما كي تتزوج و ألا تجلس وحيدة أبدا فوقتها الاولاد لن يقع عليهم ظلم و هي أيضا من حقها في تلك الحال أن يكون لها زوج بل لابد أن يكون لها زوج أما حرمانهم بيديها هي و باختيارها بسبب رغبتها هي ..فهو ما يؤلم وجدا أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 1 فبراير 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 فبراير 2014 جلست أمامي تبكي و تنظر إلي في أمل و رجاء فقلت لها ماذا حدث أيتها الجميلة الباكية قالت : أعذرني فأنا لا أعرفك و لكن ما أعرفه هو مأساتي و دوائر الجحيم التي تدور فيها حياتي لقد تزوجت في عمر 19 سنة ، زيجة لم أعرف قبلها معنىً للزواج و لا للبيت و الأسرة ، لم أذق طعماً قبلها للحب كما يفعل المحبون و لم أسهر و لم أتلهف على محبوبي تزوجت لأني من مدينة ريفية تقدس الحياة الزوجية و تعتبرها النهاية الطبيعية لأي فتاة أكملت تعليمها و انتهت منه قلت لها : و ماذا في ذلك سيدتي ، الزواج فعلاً نهاية طبيعية للنصف الأول من الحياة نظرت إلي نظرة عتاب من عينيها الجميلتين المغرورقتين في الدموع و قالت : لم أكن أعرف عن زوجي سوى أنه رجل تقدم لخطبتي من أهلي و لم تستمر خطبتنا سوى ستة أشهر ، ثم تزوجنا و عشت معه الحياة الزوجية كما يجب أن تكون ، كنت لا أعرف ما هي السعادة الزوجية فتصورت أنني سعيدة ، كنت لا أعرف ما هو الحب فتصورت أنني أحبه ، و رزقنا الله بطفلين جميلين إعتبرتهما هما الأمل و المستقبل و أصبحا كل حياتي إستمر زواجنا 11 سنة كنا فيها نختلف و نتفق و نتشاجر و نتصالح كأي زوجين في العالم حتى تعرفت من خلال النت على رجل آخر أرجو ألا تظن بي الظنون فأنا زوجة تدرس القرآن و الفقه و تعلمه لأولادها و لا أقرب ما حرم الله أبدا ، زوجة منتقبة تعرف معنى الحياة الزوجية و تقدرها و تقدسها لكن الإنسان يمل و القلوب تسأم .. تعرفت على ذلك الرجل من خلال النت و استمرت أحاديثنا من خلال النت فقط دون أن يسمع صوتي أو أسمع صوته لقد كنت أنتظره على أحر من الجمر ، كان عقلاً منفتحاً و متديناً و حريصاً علي أكثر من حرصي على نفسي ، كانت أحاديثنا لا تنتهي فندلف من موضوع إلى آخر في حوار مشوق ثري تمنيت دائماً ألا ينتهي ثم تطورت العلاقة بضغط منه للحديث التليفوني بيننا ، و لم تختلف أحاديثنا التليفونية عن الكتابية ، و لكني وجدت فيه أشياءاً لم أكن أعرفها في زوجي و لم أكن أعرف أنني كنت أتمنى تلك الأشياء من كل قلبي و لم أكن أتصور كل هذا الجمال في الشعور بالحب و سعادته نعم لقد أحببته و إكتشفت أنني لم أعرف يوماً طعم الحياة ، بل عرفت أنني حية فقط عندما عرفته و أحببته لن أكرر لك ألا تظن بي الظنون رغم إدراكي أنك لن تستطيع منع نفسك من تلك الظنون فمجتمعنا يغفر للرجل كل خطاياه و لا يسمح للمرأة بمجرد التفكير في الخطأ يسمح للزوج أن يحب غير زوجته و يمنع المرأة حتى من أن تكره زوجها تلك هي مأساتي لقد أحببته و أحببني و تواعدنا أن نتزوج بمجرد طلاقي لقد حاولت و حاولت و كررت المحاولة مع أهلي ليقفوا بجانبي في طلاقي من زوجي و لكن هيهات إن أهلي ككل أهل الريف ، لا يعرفون معناً لمشاعر المرأة و يعتبرونها ضرباً من الفساد الأخلاقي فالمرأة لا تملك الحق في الحب أو الكراهية لأنها متزوجة ، بل قل لا تملك الحق في الحياة فزوجها هو منتهى الطريق و غايته مهما كانت مساوئه و سلبياته لقد كدت أقدم على الانتحار أمام أهلي فما كان منهم إلا أن ضربوني و حبسوني حتى أرجع عما عزمت عليه و نجحوا في إثنائي و إعادتي لزوجي الذي أكرهه و أكره حياتي لأنه فيها ماذا تفعل امرأة في ظروفي ؟ ، إن أمامها طريقان إما أن تقتل زوجها أو تخونه ، و أنا أؤمن بالله و لا أستطيع مخالفة شرعه و لا أستطيع الإستمرار في حياتي مع إنسان لا أطيقه ، فحتى إذا ذهب من أحب ، لقد أدركت منه معنى السعادة و عرفت أنني غير سعيدة و لن أكون أبداً سعيدة مع زوجي هذا كما أنني لن أستطيع الحياة معه لمجرد الحياة كما يتصور أهلي و ينتهي بي العمر وحيدة بلا حب و ثكيلة السعادة صمتت ذات العينين الجميليتين و صمت أنا فلم أجد في جعبتي ما يمكنني الرد به عليها لماذا يضع بعضنا العرف فوق الدين ؟ و هل مشاعر المرأة كفر ؟ أو فسق ؟ أو زندقة ؟ هل الحرية المأمولة لكل من يعيش على أرض مصر تتعارض مع العرف رغم إتفاقها مع الدين ؟ أسئلة محيرة قرأت المشكلة وقرأت التعليقات .. وفى التعليقات أكثر من حل ولكن هناك من يضع العقدة فى المنشار ولايريد الحل يريد فقط أن يتعاطف مع - أو يستدر العطف على - الضحية المسكينة نعم لايملك المرء مشاعره ولكنه يملك "إرْبَه" و "الإرْب" هو الهوى والحاجة ظنوا بى الظنون كما تشاءون واسبغوا على من الصفات ماتشتهون ولكن أنا غير متعاطف مع تلك السيدة ولن أتعاطف معها حتى أقرأ تفسيراتكم لبعض من كلامها زيجة لم أعرف قبلها معنىً للزواج و لا للبيت و الأسرة المفروض أنها قد اكتشفت تلك المعانى بعد 11 عاما .. فماذا اكتشفت هل اكتشفت أن زواجها لم يكن زواجا ؟ .. هل اكتشفت أن بيتها كان بيت عنكبوت ؟ هل اكتشفت أنها تعيش فى فرقة مسرحية ولا تعيش فى أسرة ؟ أريد أن أقرأ رأيها وأن أعرف منها ماذا عرفت عن الزواج .. البيت .. الأسرة وممن عرفت ؟ .. من الزوج ؟ .. من التجربة ؟ .. من الحبيب ؟ كنت لا أعرف ما هي السعادة الزوجية فتصورت أنني سعيدة المفروض أنها عرفت الآن - او بعد تجربة النت والتليفون - معنى السعادة الزوجية وقارنتها بما تصورت أنها السعادة التى عاشتها لمدة 11 عاما ليس أمامنا سوى أنها عرفتها من خلال "حديث" الحبيب ولا يمكن تصور أنها عرفتها بالممارسة .. فليس أمامنا سوى تصديق وصفها لنفسها فهى تقول عن نفسها أرجو ألا تظن بي الظنون فأنا زوجة تدرس القرآن و الفقه و تعلمه لأولادها و لا أقرب ما حرم الله أبدا ، زوجة منتقبة تعرف معنى الحياة الزوجية و تقدرها و تقدسها أكرر سؤالى مرة ثانية كيف عرفت ياسيدتى معنى الحياة الزوجية ، وما الذى جعلك "تقدسينها" هل "تقدسينها" فعلا ؟ .. بحثت عن أمارة فى الرسالة ولكنى فشلت فى أن أجدها أى منكما تريديننا أن نصدق ؟ أنت التى ظلت 11 عاما لاتعرف معنى الحياة الزوجية وتتصور أنها سعيدة بحياتها الزوجية ؟ أم أنت التى "تعرف" معنى الحياة الزوجية و"تقدرها" و"تقدسها" ؟ خصوصا أنك عرفتيها "بعد" الزواج لأنك تنفين معرفتك بها "قبل" الزواج وهو أمر طبيعى للمراة وللرجل على حد سواء وأضيف سؤالا آخر هل لمن تروين له "حكايتك" وتريدينه أن يجد لك حلا "سعيدا" الحق فى معرفة متى بدأت كراهيتك لزوجك ؟ .. قبل النت والتليفون أم بعده ؟ ولماذا ؟ .. هل اقترف ذنوبا وخطايا لا تغتفر ؟ .. أم لأنه لا يشبه "الآخر" ؟ ماذا اقترف الزوج "المكروه" لدرجة كراهية الحياة "لأنه فيها" ؟ ياسيدتى أتصور أن كلمة السر فى رسالتك هى الإنسان يمل و القلوب تسأم ولقد جاءتك حلول لحالة الملل والسأم التى غيرت مجرى حياتك فى المداخلات السابقة لمداخلتى من الفضليات والأفاضل فلن أتطوع باقتراح حل ل "حكايتك" فاختارى من الحلول واحدا من المطروح هاهنا .. وتحملى مسؤولية اختيارك ولكن لا داعى لاغتصاب المباركة ومع ذلك .. دعينى أهمس فى أذنك كلمة من مجرب إذا كنت فعلا تعرفين "الحب" لأول مرة فاعلمى أن أول حب .. أهيف حب نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
همسة الغامدي بتاريخ: 1 فبراير 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 فبراير 2014 الفاضلة / همس قرأت جميع المداخلات المعقبة فلم أجد واحدة اتفقت مع رأيي خلا مداخلتك .. الآن فهمت بعضا من أسباب غيابك .. وبعضا من كلماتك الغامضة في آخر حوار فكري بيننا ... هذه المرأة أحبت رجلا آخر غير زوجها .. وطلبت الطلاق من زوجها .. بكل تأكيد أن الطلاق أمر صعب وله تأثير قاس على جميع أفراد الأسرة ..لكنه بكل تأكيد أهون من بقاء امرأة في عصمة رجل بينما هي تحب رجلا آخر .. الموضوع انتهى .. كما يقولون ( الفاس وقعت في الراس ) .. لا نتحدث هنا عن أسباب الوقوع .. لكن المحظور قد وقع وعلينا أن نتعامل معه .. من ناحية أخرى .. فليس كل نوبة انفلونزا عاطفية ( كان يسميها هكذا الاستاذ عبد الوهاب مطاوع رحمه الله ) .. تسمى حبا .. المسألة تحتاج إلى اختبار ثبات .. إن صح المعنى .. هل هذه المرأة ثابتة على مشاعرها تجاه هذا الرجل أم لا ؟والذي يبدو من خلال القصة أنها ثابتة على هذا .. لأنها وصل الأمر بها إلى طلب الطلاق - ( وهي تعلم أنها في مجتمع ريفي يتعامل مع الزواج على أنه زواج كاثوليكي ) .. وما دام الأمر كذلك .. فجيب درءا للمفسدة أن يطلق سراحها .. وهي وحدها من سيدفع الثمن بعد ذلك . فإن أصابت مشاعرها تجاه هذا الرجل وكان حكمها فيه صائبا .. فبهذا نكون قد أنقذناها من احتمالية الوقوع في براثن الفاحشة وهي على ذمة رجل آخر .. وإن كان حكمها خاطئا ( وأظنه كذلك ) دفعت هي وحدها الثمن .. بعيدا عن سمعة زوجها الحالي .. استاذي الفاضل شرف الدين جميل ان نتفق على شئ ...........اسعد بالاتفاق معك كما وان الاختلاف ايضا يسعدني هي كما وتفضلت (فأس ووقع على الرأس)...قبل مطاردة الفأس علينا ان نوقف النزيف ونستعيد حياة احدهم ..ثم يسعنا بعدها لوم من نشاء واقامة حد التوبيخ على من نشاء وفي مداخلة سابقة قلت لايوجد حل اخر غير الانفصال .......لانني اعتبر ماقامت به خيانة لرجل منحها اسمه واستأمنها على شرفه وحتى لو لم تفعل شيئا مع ذلك الحبيب يكفي ان قلبها مع رجل اخر غير زوجها اي قيمة لزواج احد اطرافه لايشعر بالاخر ؟؟ هذا فيما يخص الزوج ..الانفصال يحفظ له كرامته اما فيما يخص الزوجة فقد عاشت شعورا جديدا لم تختبره مع زوجها ومهما حاوالت ان تقنع نفسها بمسكنات (التضحية العرجاء) لكنها ستظل تعيش في فقاعة المقارنة بين افعال زوجها والرجل الذي احبته وهكذا ستعيش بين جحيم ارضاء تلك المشاعر النابتة كـ(فقع)*وبين جحيم القيام بمسؤوليتها تجاه زوجها (الغافل ) ..فالانفصال يريحها من هذا العبء للتوضيح فقط الفقع *....نبات صحرواي يشبه حبة البطاطا يخرج في الرمل بدون جذور ولا بذور في اواخر فصل الشتاء فقط مجرد حبة بطاطا مدفونة في الرمل .......لاادري لماذا استحضرته من الذاكرة هنا لكن ربما لان هذا موسمه تحياتي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
همسة الغامدي بتاريخ: 1 فبراير 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 فبراير 2014 (معدل) في الواقع الذي نعيشه الآن الأمر يسير جدا ...حالات زواج وحالات طلاق تحدث يوميا أمامنا وبدون محاكم وبالاتفاقأمرأة لا تريد زوجها فلم تنتظر الطلاقأقصد لم تطلب منه هو الطلاق ؟أعني ... لم تجعل أمرها بيده وهي الراغبة في الفراق ؟ هناك كثيرون يتوسطون ويحل الموضوع بهدوء فإن أبى - ولا أظنه يأبى - فالخلع من خلال المحاكم رغما عنه وتبقى فضيحة قد يكون الرجل له حسابات وقد تكون هي تريد الطلاق بدون خسائر وهنا تكون المشكلة إن كانت هناك حسابات ماديةولتذهب هذه الحسابات للجحيمنحن لا ندري ... هناك حلقة مفقودة في الكلام لأنه في ظل القوانين القائمة في مصر والمنصفة للمرأة لا نجد رجلا يستطيع أن يعضل المرأة أو يمسكها رغما عنها وهذا معلوم جدا اهلا بك استاذ طارق الحسابات الاخرى هي (الحلقة المفقودة) التي تحدثت عنها للاسف الشديد هناك بعض الازواج يشعر انه يرد الاعتبار لكرامته حين يمعن في اذلال المرأة لانها طلبت الطلاق ويصعب عليها الامر بان يضطرها ان تتنازل عن ماتبقى لها من حقوق او تدفع ثمن حريتها بمايسمى (الخلع) وهو لايدرك حتما انه انما بهذا ينتقص رجولته ...كيف يمكن لرجل ان يعيش بشكل طبيعي وهناك امرأة دفعت مبلغ وقدره حتى تتخلص منه ؟؟هذا الصنف اهم اسوياء ؟؟ فيما يخص القوانين اتفق معك انها في مصر تحديدا قد انصفت المرأة كثيرا لكنك تناسيت سلطة اقوى من القانون وهي سلطة العرف والتقاليد ..انها بروتوكولات مقدسة اكثر من نصوص الشرع ونصوص القانون فكيف لامرأة وحيده ان تقف في وجه تسونامي المجتمع بمفردها ؟؟ تحياتي تم تعديل 1 فبراير 2014 بواسطة همس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 1 فبراير 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 فبراير 2014 هناك نقطة مهمة جدا اكمالا لمداخلة أستاذي ابو محمد كيف عرفت أن السعادة مع ذلك الشخص؟؟ فهي اما جربت و لو حتى حديثا تفصيليا ( طبعا قد خرج عن كل الحدود و لن اقتنع ان هذا لم يحدث لتقرر ان تهدم بيتها من أجله ) او انها تتخيل كيف ستكون سعيدة معه بسذاجة و بلاهة معذرة لا أدري لماذا تذكرت فيلم قديم عن رواية لمحمد عبد الحليم عبد الله اسمها " غصن الزيتون " إن لم تخني الذاكرة عن شخصية أداها عمر الحريري لمدرس بمدرسة بنات و مشهور بمصاحبة الفتيات و النساء و سمعته انه مقطع السمكة و ديلها ثم اتضح بعدها أنه ... عاجز جنسيا !! ماذا لو كانت بانتظارها هكذا مفاجأة ؟؟!!! اذا امرأة خالية أصلا وقعت في هكذا مصيبة تنفصل و يا دار ما دخلك شر لكن ماذا عن هذه السيدة و خسارة حياة مستقرة و بيت و أولاد؟؟ لزملائي الأفاضل الواقفين في جانب الدفاع عنها كل حوارنا هنا المفترض انه لنصيحة تلك السيدة و مناقشة مشكلتها لمحاولة ايصالها لبر الأمان بلا خسائر فادحة و كله من أجلها هي فنحن لم نسمع من الزوج شيئا كما كلامنا عن الاولاد أيضا من أجلها هي لأنها بعد انتهاء فورة العشق ستعض أصابع الندم كلما تذكرت ابتسامة أطفالها وقت ما كانوا في أحضانها و دموعهم لفقدانها هي من ستتأذى أكثر منهم هي أكبر خاسرة في هذا الموقف فالزوج لن يبكي عليها و سيتزوج و ينساها و الاولاد حتى لو مع الحسرة في القلوب سيكملون حياتهم مع زوجة أب أو بتنقل و بلا استقرار بين بيوت الاب و الجدة و العمة والخالة طيب حتى تنتظر ان يبلغوا بر الامان و يستقلوا بحياتهم و لا يعودوا بحاجة لامان نفسي و هم لازالوا تتشكل شخصياتهم سأغير رأيي فورا لو قالت تلك السيدة ان زوجها لا يحتمل و لا يؤدي حقوقها الزوجية مثلا او يضربها او يضرب الاولاد بقسوة ..وقتها الانفصال مطلب ملّح و حتى لو هي لا تريد سأنصحها أن تفيق من تلك المهانة والعيشة غير السوية من أجلها هي و من أجل كرامتها و نفسية اولادها ..لا من أجل ذلك الحبيب لكن ان نهدم بيت لانها عاجبها كلام واحد تاني !!! يا نهار اسود ده كلااااااااااااام كلاااااااااااااااااام كلااااااااام هي عاشت معاه و عرفت هو ايه ؟ طب ما فكرتش انه بياع كلام ؟ و حقيقته غير ؟ دي حتى لم تقابله في الواقع ما يمكن مخبي عليها مصايب لو عرفتها مستحيل تحبه دي الواحدة بتتخطب ممكن سنوات لكن مبتعرفش زوجها الا لما تعيش في بيته و السنوات دي بيبقى معاها كل وقت و بتشوفه و تخرج معاه و برضه بتتفاجيء بعد الزواج بأشياء لم تكن تعرفها بتفكر ازاي دي ؟ قناعتي ان ده مجرد ملل و فتور مشاعر او تمرد او ربما انتقام مثلا ... يمكن زوجها عرف عليها واحدة و بتردهاله مثلا ؟؟ أو حست انه ابتعد عنها و زهد فيها مثلا فعايزة تحس انها مرغوبة ؟ الاحتمالات كتير و مش مهم نعرفها و مش مهم نسمع من الزوج مشكلتها الحقيقية مع زوجها ..تحاول تصلحها بعيد عن وجود طرف ثالث اما ذلك الحبيب فحوله الكثير من علامات الاستفهام ربنا يزيل الغشاوة من على عينيها و يبصرها بما فيه الخير لها و الاهم الا يشعر زوجها بكل ذلك لأنه لن يغفر ..أبدا اللهم أصلح حالها و أنر بصيرتها و اصرف عنها و عن كل من مر من هنا السوء امين امين امين أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
همسة الغامدي بتاريخ: 1 فبراير 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 فبراير 2014 (معدل) السلام عليكم..أمامنا أكثر من حالة حالة إمرأة ليست تعيسة تعيش حياة عادية الحالة الثانية التي ذكرتها الفاضلة همس .. أستنكر وأدين تصرف الحالة الأولى وأتعاطف وأويد طلب الحالة الثانية للخلاص من الجحيم والحصول على الحرية .الحالة الثالثة وهي تلك التي تريد هذا وتحب ذاك، وبالطبع هذه حالة مرفوضة أيضا لذلك أرجو ألا نخلط بين أكثر من حالة تحت مسمى المشاعر لاننا نحن من نوجه مشاعرنا فليس منا من لم يعجب بشخص من الجنس الآخر ولكننا "نلجم" مشاعرنا من الإنسياق إلى ذلك الطريق وكما ذكرت في مثال سابق أن الفقير لن يُعفى من عقوبة سرقة سيارة لانه إضطر للسرقة لعدم توافر ثمنها تحت يديه، والصائم لا يعفيه الله من فريضة الصيام لانه لايستطيع أن يمنع نفسه من الأكل والشرب في نهار رمضان. لاتظلموا المشاعر.التوقيع: رجل رقيق المشاعر ولكنه يعرف كيف يتحكم فيها. اهلا بك استاذ محمد ........... .اسعدني جدا اختيارك لمداخلاتي لتكون نافذتك التي تعرض من خلالها وجهة نظرك ردك سيدي الكريم رغم التقسيم والتحجيم الا انه لم يقدم حلا للمشكلة ورغم انك طلبت منا الا نظلم المشاعر لكنك اول من فعل فقط نصبت من نفسك قاضيا واصدرت احكامك وفق رؤيتك وصنفت النساء الى من تستحق الجحيم ومن لاتستحقه ..فالجحيم في رأيك يقتصر على تلك الحالة التي تعاطفت معها اما الحالة التي لاتحترمها او ترفضها فقد اخرجتهم لانهم وفق رؤيتك يستحقون ماحدث لهم ...ماهكذا تورد الابل استاذنا الكبير المرأة ايا كانت اسبابها من حقها ان تنهي عذابها وسواء كان هذا العذاب باختيارها او رغما عنها فالشرع قد كفل لها حق الطلاق فلم نستكثره عليها ونفصل الجحيم حسب موقفنا من الشخصية ........؟؟ في السجن الكل يعيش مستوى واحد من (القيد) بالرغم ان منهم قاتل ومنهم سارق ومنهم فقط قاطع اشارة مرور بل ان بعضهم برئ ودخل السجن ظلما لكنه هناك يعيش كما القاتل تماما كذلك هو جحيم الزواج ...........لاتبحثوا عن المسببات بل ابحثوا عن المخرج ....... للجميع بدءا من الزوج مرورا بالزوجة وانتهاء بالاولاد الخير هو انهاء هذا الزواج (المشوه) تحياتي تم تعديل 1 فبراير 2014 بواسطة همس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أيمن عبد العزيز بتاريخ: 1 فبراير 2014 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 فبراير 2014 توضيح لابد منه بعد أن شعرت أن نصالكم موجهة إلى صدري أود توضيح نقطتين الأولى أنني لا أعرف هذه السيدة و لا أعرف حتى إسمها فلقد كانت تبكي و منهارة فأجلستها لتهدأ و قصت علي قصتها ثم إنصرفت دون إستئذان و لم أستطع منعها كما أنني لا أمتلك أي معلومة عنها و لا عن أي شيء يخصها سوى ما ذكرته .. و القصة واقعية تماماً قد تكون ساذجة أو بها بعض الخيال و لكن هذا ما قالته حرفياً فلم أزد فيه أو أحذف منه و الثانية أن ما لفت نظري و سائني بشدة في قصتها هو موقف أهلها فعندما تضيق بنا الدروب لا نجد سوى الأهل ملاذاً لنا ، فأيان لنا من ملاذ سواهم ؟ إرحم القلب الذي يصبو إليك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 1 فبراير 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 فبراير 2014 اهلا بك استاذ محمد ........... .اسعدني جدا اختيارك لمداخلاتي لتكون نافذتك التي تعرض من خلالها وجهة نظرك ردك سيدي الكريم رغم التقسيم والتحجيم الا انه لم يقدم حلا للمشكلة ورغم انك طلبت منا الا نظلم المشاعر لكنك اول من فعل فقط نصبت من نفسك قاضيا واصدرت احكامك وفق رؤيتك وصنفت النساء الى من تستحق الجحيم ومن لاتستحقه ..فالجحيم في رأيك يقتصر على تلك الحالة التي تعاطفت معها اما الحالة التي لاتحترمها او ترفضها فقد اخرجتهم لانهم وفق رؤيتك يستحقون ماحدث لهم ...ماهكذا تورد الابل استاذنا الكبير المرأة ايا كانت اسبابها من حقها ان تنهي عذابها وسواء كان هذا العذاب باختيارها او رغما عنها فالشرع قد كفل لها حق الطلاق فلم نستكثره عليها ونفصل الجحيم حسب موقفنا من الشخصية ........؟؟ في السجن الكل يعيش مستوى واحد من (القيد) بالرغم ان منهم قاتل ومنهم سارق ومنهم فقط قاطع اشارة مرور بل ان بعضهم برئ ودخل السجن ظلما لكنه هناك يعيش كما القاتل تماما كذلك هو جحيم الزواج ...........لاتبحثوا عن المسببات بل ابحثوا عن المخرج ....... للجميع بدءا من الزوج مرورا بالزوجة وانتهاء بالاولاد الخير هو انهاء هذا الزواج (المشوه) تحياتي الفاضلة / همس أنا لم أقترح الحل، ولكنني فقط استعرضت القصة وأبديت رأيي فيما توافر من معلومات حول افعال بطلة القصة . يمكن لبطلة القصة أن تقرأ آراءنا فربما يساعدها التعرف على آراءنا ان تستلهم الحل الذي لايضر من حولها. القضية يا سيدتي ليست منحصرة في مشاعرها ومشاعر "الحرامي" طفليها يا سيدتي سيطالهم الضرر الأكبر، ليس فقط لحرمانهم من حنان الام او الاب، او حنان الاسرة، بل في سمعة أمهم التي ستظل ملتصقة بهم طوال حياتهم وأيضا سمعة أهلها. تطلبين الا نبحث عن المسببات وأن نبحث عن المخرج، حسنا، المخرج لايجب أن يكون على حساب "زوج غافل" وثق في زوجته ووفر لها الانترنت فتستخدمه سلاحا تطعن به شرفه. المخرج لايجب أن يكون على حساب أطفال أبرياء كل ذنبهم أن أمهم امرأة مستهترة فرطت في الامانة وخانت الشرف. المخرج لايجب ان يكون على حساب سمعة أهلها وشرفهم. المخرج: هي من أجرمت، وعليها أن تدفع ثمن جرمها وحيث أن زوجها كما تقول الحكاية ليس عليه مايشينه، وغافل عما ارتكبته من جرم لأنه "آخر من يعلم" ، فعليها "أن تكفي على الخبر ماجور" وأعني أن تدفن جريمتها وتجعلها مجرد ذكرى للإعتبار. واعتقد انها بعد ان تهدأ فورة "الحب الوهمي" والسهر في انتظار "سراب" الانترنت، ورؤية ابنائها يكبرون أمامها وبين أحضانها، ستضحك على نفسها كثيرا. وستقول لنفسها "كم كنت غبية وساذجة حين وقعت في شرك "نصاب الانترنت". -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 1 فبراير 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 فبراير 2014 سؤال أرجو من السادة الرجال الإجابة عليه لو كنت في حالة بحث عن زوجة؛ هل تخطف زوجة من زوجها وابنائها؟ -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مسافر زاده الخيال بتاريخ: 1 فبراير 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 فبراير 2014 سؤال أرجو من السادة الرجال الإجابة عليه لو كنت في حالة بحث عن زوجة؛ هل تخطف زوجة من زوجها وابنائها؟ رغم اني-اعزب-ﻻ افقه ابسط اﻷمور عن العالم المجهول (مؤسسة الزواج)...اﻻ انني كوني (كنت منتميا للشباب الشرقي)...(اكاد اجزم) انه ﻻ يمكن (لرجل شرقي النشأة) ان (يخطف امرأة متزوجة ومعها اطفال) و هو يقصد-الزواج-بأقدس معانيه ((ربما يحدث ذلك)) من صغير سن يجد في ذلك-لذة وقتية او ﻷسباب -جسدية صارخة- وﻻ يمكن لعلاقة كهذه ان تستمر بين اسوياء (ولن يكونا مؤتمنين بعضهما) فقد تتكرر من كليهما نفس الحكاية......وعليه و بأمانة -ارى ان تلك المرأة تستحق التأديب (اللفظي و الجسدي)...ليس لأنها طلبت -الطلاق بل للسبب الذي من اجله طلبت ذلك.....فما شعورها لو ان زوجها طلقها لتعرفه على فتاة من اﻻنترنت او الفيس البوك!!!! وهل تظن هذه المخدوعة انها ستكون المرأة -الوحيدة -في قلب و عقل -روميو اﻻنترنت ؟؟؟؟ولو صدق و تزوجها هل تظن انه سيسمح لها باﻻبحار في مواقع اﻻنترنت؟؟؟؟؟ يبدوا -وﻻ اريد ان اضع في ذمتي شيئا-انه معسول اﻻتصاﻻت-ربما- كانت ذات طبيعة ((جسدية بحته و صريحة)) فليس من المعقول -من وجة نظري-ان اﻻتصالات كانت عن الرومنسية و العشق و الحياة الوردية اﻷبدية وﻻ عن ثقافة مابعد الحداثة او علاقة الفن التشكيلي بالمجتمع اﻻستهلاكي وطبعا لن تكون عن منهج بناء اﻷسرة في اﻷسلام و علاقة ذلك بنشأة اﻷبناء على السنة........عموما اتمنى ان تنصح تلك المرأة بالصلاة و صلاة اﻹستخارة وان توازن بين خسارتها المحتملة ووضح-احتمال ولو ضئيل-ان الرجل اﻵخر -يريدها فعلا و ابديا وانه لن يمنعها مستقبلا من استقبال ابنائها واﻻهم ان تطمئن -على علاقتها باﻹنترنت -مستفبلا هل سيسمح لها به ام سيمنعها ....وان تعرف مدى تقبل (اسرة العاشق اﻻنترنتي)لها...فهذا امر مهم جدا جدا جدا.....واخيرا ((ماذا لو اكتشفت مستقبلا عن طريق النت او اي وسيلة رجلا ثالثا اشعرها بأنها لم تكن تعرف الحب مقارنة بالتجربتين اﻷولين))....... راية في البلكونه... شاره عالعربية.... زملكاوي عيلتي كلها زملكاويه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
باهى الطائر الحزين بتاريخ: 1 فبراير 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 فبراير 2014 ان كنت امينا كرجل شرقى فاﻹجابه ﻻ ﻻ دينيا وﻻ عرفيا وﻻ إنسانيا هناك اطفال ولن يستقيم بيت بنى على اﻷنانيه ... كما ﻻ يولد حب عن طريق حديث ﻻسلكيا هناك على ارض الواقعيه شئ اسمه السلوك والطباع وإختﻻف البيئه والثقافه والعلم والمستوى وما الى ذلك .. كلنا يتجمل فى سلوكه وهو مختبئ خلف الشاشه العنكبوتيه ظنى ان اﻷفاضل الذين تحفظوا عليهما قد اتقوا الله وقالوا قوﻻ سديدا ... نصف السيدات او مايزيد تتحمل حتى اذية الزوج وسخفه ومضايقاته وبخله وتضحى براحتها وسعادتها من اجل اوﻻدها وتعتبر حياتها وقف عليهم ولهم من يوم وﻻدتها ... وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 1 فبراير 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 فبراير 2014 توضيح لابد منه بعد أن شعرت أن نصالكم موجهة إلى صدري أود توضيح نقطتين الأولى أنني لا أعرف هذه السيدة و لا أعرف حتى إسمها فلقد كانت تبكي و منهارة فأجلستها لتهدأ و قصت علي قصتها ثم إنصرفت دون إستئذان و لم أستطع منعها كما أنني لا أمتلك أي معلومة عنها و لا عن أي شيء يخصها سوى ما ذكرته .. و القصة واقعية تماماً قد تكون ساذجة أو بها بعض الخيال و لكن هذا ما قالته حرفياً فلم أزد فيه أو أحذف منه و الثانية أن ما لفت نظري و سائني بشدة في قصتها هو موقف أهلها فعندما تضيق بنا الدروب لا نجد سوى الأهل ملاذاً لنا ، فأيان لنا من ملاذ سواهم ؟ كده كده !! flx: لا تعرفها ولا تعرفك وحكت لك كل ذلك ؟ مسكين ذلك الزوج اللى اتقطعت فروة أهله نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 1 فبراير 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 فبراير 2014 (معدل) أنا عايز أقول حاجه .... دائما وأبدا حجة كل أمرأة متزوجة ( مثل الحالة موضوعنا ) هي أنني لا أحبه وإذا شئلت هل يضربك ؟...... لا ... ما بحبوش هل يسبك ؟...... لا .... ما بحبوش هل يسب أهلك ؟ ..... لا ..... ما بحبوش هل لا ينفق عليك وأولادك ؟ ... ينفق .... ما بحبوش هل وهل ؟ .... لا .... ما بحبوش طيب ليه ما تحبيهوش ؟ .... أحبوش طيب ليه ما تسيبوهوش ؟ لا أنا عايزه الطلاق ييجي منه وآخد حقي منه كامل أحبوش أحبوش الظالم المفتري تم تعديل 1 فبراير 2014 بواسطة tarek hassan هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
متعب بتاريخ: 1 فبراير 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 فبراير 2014 انا مازلت متعاطف معها لسبب ليس فى نفس يعقوب ولكن فى نفسى انا شخصيا لان القصه حصلت معايا . رغم انى كنت انا الضحيه فيها وليست هى إلا اننى اتعامل مع القصه الان بمشاعرى انا التى كنت احسها وقتها تجاه بطله قصتى فقد يلاحظ بعض النساء هنا اننى كاره لهذا الصنف ككل من النساء وقد تكون ردودى عليهم جافه شامله الهجوم الذى اراه فى بعض الاحيان غير مبرر . فكثير من الاحيان اندفع ويتصور لى ان من اخاطبها الان هى نفس الشخصيه التى كانت بطله قصتى . فسرعان ما اعود وافصل بينهما سأحكى لحضراتكم تفاصيلها بكل امانه . قد تكون بشعه وشرسه ولا يتقبلها منطق ولا انكر اننى عانيت منها الى الان ولا اعلم ان كانت ستلازمنى طوال حياتى ام لا سأعود فى السهرة عبيد وصناع الأصنام يكرهون دوما من يقوم بتكسيرها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان