التونسى بتاريخ: 10 مارس 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مارس 2014 د.أحمد خالد توفيق نشر: 10/3/2014 3:41 ص – تحديث 10/3/2014 3:41 صصار الكلام عن علاج (السى – الايدز – الصدفية – السكرى – السرطان – انفلونزا الخنازير) المصرى الجديد مملاً من كثرة ما كُتب عن الموضوع، لذا سأكتفى ببعض الملاحظات المتفرقة ثم أغلق الموضوع لننتقل إلى ضرب آخر من العلم الزائف.1ـ معظم الناس أدركوا أن موضوع العلاج هذا يشوبه الكثير من الشك، لكن هناك من أصروا بعناد على أنه شيء رائع، حتى بعد ما قدم الكثيرون ادلتهم العلمية. هناك باحث فيروسات مصرى فى معهد MIT الأمريكى يشرح على يوتيوب سبب الشكوك التى تنتابه. إنه ينكر حتى وجود جهاز للتشخيص برغم أننى أعارضه فى هذا الرأى. فوجئت بالشتائم تنهال عليه ويتهمونه بأنه عميل للأمريكان والإمبريالية العالمية . مستحيل كل هذا العناد الذى يورث الكفر. البعض لا يريد أبدًا الخروج من دائرة الأهلى والزمالك والتعصب الأعمى حتى لو كان الحق كالشمس .. كل شىء عندنا يتحول إلى مباراة كرة قدم و(حرقنا دمهم) و(الرِف موالس معاهم) و.. ثم تكسير مقاعد وقذف شماريخ ومطاوى قرن غزال. فإذا جاء 30 يونيو دون أن يحدث شىء أو يشفى الجميع، فلن يشعروا بلحظة خجل .. سيقولون إن العالم كله والطوابير الخامسة حاربوا الاختراع المذهل من أجل شركات الأدوية، وسيزداد شعورهم بالبارانويا وأن العالم كله ضدنا. كلما فشلت تجربة لأنها فاشلة قالوا إن السبب أن هناك من أفشلها .. هل تذكر شركات توظيف الأموال التى ظل الناس يرثونها ويشتمون الحكومة، حتى بعد ما هرب بعض أصحاب الشركات بمال المودعين، وسجن بعضهم، وتبين أنه لا يوجد مشروع واحد من تلك المشاريع التى يعلنون عنها؟. كانت الحكومة على حق تمامًا فى قرارها وقتها، لكن الناس قالت: «أصل الحكومة يا سيدى مش عاوزة اقتصاد إسلامى ولا دولة إسلامية !».. اليوم تغيرت الجبهات لكن المبدأ واحد ..2ـ تكلم د. عصام حجى المستشار العلمى للرئيس فقال لجريدة الوطن: «إن الاختراع غير مقنع وليس له أى أساس علمى واضح من واقع العرض التوضيحى للجهاز، الذى أذيع فى القنوات التليفزيونية، إضافة إلى أن البحث الخاص بالابتكار لم ينشر فى أى دوريات علمية مرموقة» . رجل محترم يحب مصر ويحترم جيشها فعلاً، انبرى النائب السابق محمد أبو حامد قائلاً فى حماس على تويتر: «أتعجب من التصريحات العدائية لعصام حجى المستشار العلمى المؤقت للرئيس المؤقت المقيم بأمريكا والتى انتقد فيها العرض التوضيحى لاختراع الجيش.. يجب على الرئيس عدلى منصور أن يراجع مواقف مستشاريه بعد أن أصبحت تصريحاتهم ومواقفهم تثير اشمئزاز الشعب وتعبر عن سوء نيه متعمدة». هذا هو ما أتكلم عنه. كل من يجرؤ على الكلام بشكل علمى وسط هذا السيرك يُحرق ويمزق، لكن على فكرة الشعب لم يشمئز هذه المرة .. اللقمة أكبر من أن يتم ابتلاعها بسهولة. ولسوف يدفع باحثونا ثمن هذه الفضيحة غاليًا عندما يحاولون نشر أبحاثهم فى دوريات عالمية، أو حضور المؤتمرات المرموقة فى الخارج.3ـ يحكى هيكل عن زيارة الزعيم عبد الناصر للاتحاد السوفيتى أيام مفاوضات حائط الصواريخ. يقول إن الحكومة السوفييتية رتبت لناصر مع وزير الخارجية رحلة صيد فى بركة مغلقة. فوجئ ناصر أنه كلما ألقى بالصنارة خرجت بسمكة .. فأدرك أن هذه بركة معدة بعناية لتكون كثيفة الأسماك إكرامًا للرؤساء الضيوف، فقال لوزير الخارجية فى ملل: «هيا بنا نرجع .. هذه بركة سياسية !». نفس الشيء ينطبق على موضوع علاج الفيروس سى .. لقد جعلوها قضية سياسية وليست علمية، ولهذا صار كل من يعترض أو يبدى الشك عدوًا للجيش وطابورًا خامسًا كالعادة ..4_ كتب كثيرون عن الاكتشاف، وكما قلت هم يخلطون بين التشخيص والعلاج بشكل عجيب. بعضهم يملك خلفية طبية ولن يرتكب هذا الخطأ إلا عمدًا. هناك طريقة يعرفها الباحثون فى دس الصواب مع الخطأ .. مثلاً تقول فى نفس الجملة: «من المعروف أن التهاب الكبد سى مرض خطير جدًا (وتذكر عشرات المراجع العالمية الرصينة) والجرجير يشفى هذا المرض تمامًا (وهنا لا تذكر مراجع، أو تذكر مرجعًا باهتًا نشر فى مجلة صربية لا يعرفها أحد)». النتيجة هى أن من يقرأ يستنتج أن الجرجير يشفى التهاب الكبد سى بشهادة مراجع علمية محترمة جدًا!5ـ الجزء الخاص بالتشخيص صحيح، لكن الدعاية الصاخبة حولته إلى نوع من ألعاب الحواة .. هل ينتقل فيوس سى بمصافحة المريض أو لمس ثيابه؟.. هذه حقيقة علمية جديدة!.. وهل الجهاز حساس لهذا الحد المرعب؟.. لو كان الأمر كذلك فهذا يجعله بلا قيمة، لأن زيادة الحساسية sensitivity تأتى على حساب الخصوصية specificity وكل باحث يعرف أن هذا معناه أن الاختبار لا قيمة له. لو مر الجهاز جوار زجاجة زيت تموين لقال إنها مصابة بالفيروس. دعك من أن موضوع الإيريال يذكرك بسحر الماء Dowsing وهى تلك العصا التى يحملها السحرة ويمشون بها وينتظرون ان يهتز طرفها ليشير لمكان الماء تحت الأرض.6ـ كما قلت فإن وضع الجيش فى قضية علمية تحتمل الخطأ والصواب خطر فعلاً. هنا الأمر علمى يحتمل المناقشة والصواب والخطأ .. الفيروس لن يتصرف بالأمر وإلا صار عميلاً لأمريكا وقطر.. ومن يعجز الجهاز عن شفائه ليس من الاخوان. ما لا يستطيع هؤلاء فهمه أن الغيرة على الجيش والحرص على صورته أمام مواطنيه والعالم هما سبب هذه الشكوك؛ لكن ضيق الأفق يمنع المرء من رؤية الشمس. منذ عامين – أيام المجلس العسكري–ظهر رجلان يزعمان أنهما كانا سمسارين أوفدهما مبارك لشراء ماس من جنوب أفريقيا، وقد جلبا معهما ماسة من الذى اشترياه من هناك. ظهر الرجلان على قناة المحور مع اهتمام (إعلامى) من إياه. أولاً منظر الرجلين لا يوحى البتة بأنهما رجلا أعمال يستخدمهما رئيس جمهورية لشراء الماس له، ثانيًا بمجرد أن ترى الماسة تدرك أنها قطعة كريستال سرقها أحدهما من نجفة صالون أمه. كبيرة جدًا بحجم قبضتك ومصقولة.. على ما أعتقد أن الكوهينور هى أكبر ماسة معروفة وهى بحجم البيضة. كان سؤال واحد لأى جواهرجى قبل التصوير كافيًا كى يخبرهم أن الرجلين نصابان، لكن البرنامج يريد أمسية مثيرة بأى ثمن. كل هذا مفهوم، هنا تنتقل الكاميرات لباب الستوديو لترينا على الهواء مدرعات الشرطة العسكرية تنتقل لتؤمن المكان ضد سرقة (الالماظة)، واللواء حمدى بدين شخصيًا جاء يشرف على العملية. هذا المشهد آذانى جدًا .. إقحام الجيش المصرى فى هذا السيرك لم يكن له داع أبدًا، وكما قلت كان رأى جواهرجى واحد كافيًا لإنهاء القصة كلها. وطبعا أعلن البرنامج فى اليوم الثانى أن الماسة ليست ماسة بل قطعة كريستال من نجفة صالون. اليوم هناك ماسة من نوع آخر .. وبرضه يتم إقحام الجيش فيها.7ـ هكذا يمكنك أن ترى أن هذه حالة استقطاب أخرى تضاف لما نعانيه. الوضع سيئ لدرجة الكوابيس، لكننا نعود فى كل مرة لنؤكد أن مشكلة مصر الأولى هى التعليم. الناس لا تفهم روح العلم جيدًا . يجب أن يكون هناك منهج واضح لطرق البحث العلمى وتصميم الدراسات يضاف لمناهج المدارس. وليكونن هذا المنهج أهم بكثير من الفلسفة والتربية القومية، وكل الكلام الفارغ الذى يحشون به عقول التلاميذ ليسكبوه على الورق وينسوه بعد ربع ساعة من مغادرة اللجنة. اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
التونسى بتاريخ: 10 مارس 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مارس 2014 https://www.youtube.com/watch?v=Y9N3XRs9SAM اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 11 مارس 2014 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مارس 2014 مقال للدكتور فاروق الباز في أهرام اليوم 11 مارس 2014 : القيل والقال فى الاختراع الطبىد.فاروق الباز تمادت بعض الصحف المصرية فى إشعال النار حول إعلان مؤسسة عسكرية بحثية طبية الكشف عن دواء يعالج أمراض الكبد والإيدز بجهاز إشعاعي، كانت طريقة الإعلان لا تتبع ما هو متعارف عليه علميا على المستوى العالمي، مما نتج عنه الكثير من النقد شاملا ذلك على ما جاء عن الدكتور عصام حجى المستشار العلمى لرئيس الجمهورية.عندما فاجأنى إعلامى بذلك قلت ولماذا يسأل الدكتور عصام فى هذا الأمر، الذى يبعد عن تخصصه فهو موضوع طبي، ولما جاءتنى الفرصة اتصلت بالدكتور عصام الذى أخبرنى أنه قد تقصى الأمر بدقة قبل أن يبدى رأيه، كذلك اتصلت بالدكتور إسلام حسين وهو أحد الباحثين المتخصصين فى الموضوع فى «إن آى تي» والذى ذكر لى أن الدكتور عصام قد تحدث معه فى هذا الأمر، وهو يتفق معه فى الرأى عن الإعلان المذكور.يؤهل هذا الحدث التمعن فى كيفية تعاملنا مع نتائج الأبحاث العلمية وطريقة عرضها على الملأ كما يلي:أولا: لا يصح الإعلان عن اكتشاف مهم، من المؤسسات المدنية والعسكرية على حد سواء، إلا بعد تمام إثبات نتائج البحث وعرضها على أهل العلم والمعرفة فى فرع التخصص، وبعد نشرها فى المجلات العلمية المرموقة المعترف بها عالميا فى المجال المحدد.ثانيا: يتم الإعلان بواسطة مسئول إعلامى يتصف بالخبرة فى طريقة عرض الأمور على الملأ، مع دعم ما يقال بما يفى من تفاصيل وأرقام كتابيا حتى تتمكن وسائل الإعلام من نقل المعلومة بدقة.ثالثا: على وسائل الإعلام ألا تتخذ من النقاش العلمى وسيلة للتضارب السياسي، لأن اختلاف الرأى العلمى وارد ولا يبين من هو على صواب ومن هو مخطئ حتى يتم عرض الأمور بطريقة علمية كما ورد فى «أولا».نحن الآن على مشارف عصر جديد يتصف بالحرية الشخصية وفتح الآفاق أمام كل مجتهد، أول ما يجب علينا القيام به فى المستقبل القريب هو دعم المبادرات الفردية، وحث صغار الباحثين رجالا ونساء على الإبداع فى عملهم فى كل المجالات، لذلك يلزمنا الابتعاد عن المهاترات التى تبعدنا عن ذلك لكى ترقى كل أعمالنا إلى ما فيه الخير للمجتمع. مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 12 مارس 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 مارس 2014 معذرةً أيها الشمبانزى! محمد المخزنجي منذ 5 ساعات لسبب سأوضحه حالا، وجدتنى هذا الأسبوع أعود لتصفح ومشاهدة أرشيف معقول الثراء فى مكتبتى عن الشمبانزى، هذا الكائن الذكى الذى لا يتوقف ذكاؤه عند اختبارات الذاكرة فى تبين وحفظ الأرقام فقط، ولا حتى فى القدرة على استخدام الأدوات وفهم لغة الإنسان، بل يتجاوز ذلك إلى ذكاء عاطفى مؤثر للغاية، وهو مما رصده الفيلم التسجيلى مذهل الروعة «شمبانزى»، الذى أنتجته هوليوود فى العام قبل الفائت، ويحكى عن أحد صغار الشمبانزى الذى فقد والديه فى معركة مع جماعة مُغِيرة، فهام يتيما ووحيدا يبحث عن والديه وعن أصحابه، حتى تبناه شمبانزى كبير بعاطفة أبوية بها مشاهد حنو تهز قلوب البشر. لجأت لذلك الاستشفاء الوجدانى بعواطف الحيوان لتبديد غمامة كئيبة نشرها أمام عينى الدكتور أحمد على مؤنس، أستاذ أمراض الكبد والأكاديمى الوحيد ربما فى فريق عبدالعاطى، فقد شاهدته فى برنامج تليفزيونى يقول إن البحث فى جهاز علاج فيروسى «سى» والإيدز مر بمرحلة التجريب على الحيوان بنجاح فى جنوب أفريقيا، على الشمبانزى! وهنا وجدتنى أهب واقفا صائحا بكلمة تهذيبها: «غير معقول»! انعدام معقولية ما قاله الدكتور مؤنس مردّه أمران: أن استخدام الشمبانزى كحيوان تجارب طبية لم يعد يجرى إلا فى بلدين هما الولايات المتحدة والجابون، وأن الشمبانزى لم يعد النموذج الحيوانى animal model للأبحاث على فيروس الإيدز البشرى منذ سنوات عديدة، بل إن هناك تياراً سائداً بين العلماء يجاهر بشجبه، لأنه لم تعد له ضرورة فى كل الأمراض، إضافة لتيار أخلاقيات البحث العلمى على الحيوان التى تُجرِّم «التجارب العدوانية»، مثل فتح الجمجمة وغرس أقطاب فى المخ، وجراحات نقل الأعضاء، والعدوى المتعمدة بالميكروبات، وغير ذلك مما يُشقى ويؤلم حيوانا ذكيا وحساسا مثل الشمبانزى. فى ديسمبر 2007 أجازت الدورية العلمية الأمريكية المرموقة SCIENCE نشر بحث جاء فيه «إن العلماء قد أدركوا أن هناك من رتبة الرئيسيات حيوانات مُقاومة للعدوى بفيروس الإيدز (HIV-1)، وعلى وجه الخصوص قردة العالم القديم كالشمبانزى، فإقفال دائرة تضاعُف الفيروس فى خلايا هذه القردة يعوق الجهود لاختبار الأدوية واللقاحات عليها». إذن، الحديث عن شمبانزى للتجارب فى جنوب أفريقيا مُناقض للمعلوم، حتى لو كان ذلك قد تم فى مختبرات بير السلم هناك، إن وُجِدت، فهو منافٍ للحقيقة العلمية القاطعة بعدم صلاحية الشمبانزى كحيوان تجارب على إيدز البشر، وهو مما قيل إن أجهزة عبدالعاطى تُعالجه. إن من يقرأ بعض ما هو مكتوب ضمن وثائق الأخلاقيات البيو طبية، يتألم كثيرا لما يحيق بالقِردة العليا الأفريقية التى تضم الغوريلا والشمبانزى والشمبانزى القزم أو البونوبو، وثمة قصص تثير أقصى حالات التعاطف كقصة الشمبانزى «وينكا»، التى وُلدت فى أحد مختبرات فلوريدا فى مايو 1954 وانتُزعت من حضن أمها فور ولادتها لتُستخدم فى تجارب قاسية لمدة 17 شهرا، ثم بيعت كحيوان أليف لأسرة من شمال كارولينا، ثم اشتراها مُختَبَر yerkes عام 1957 لتعود حقلا للتجارب، وأثناء ذلك ولدت ست مرات وانتُزع منها أطفالها كما حدث معها، ولم يرحموا أحزان ثكلها، بل واصلوا إجراء التجارب عليها، من إدمان الكحول، وتأثيرات حبوب منع الحمل، ودراسات الشيخوخة، والإدراك! طبعا سيبدو تعاطفنا ترفا عاطفيا عند البعض، ولنعتبره كذلك، فماذا عن إساءة استخدام البشر، ليس فقط ككائنات تجارب، فقد يكونون متطوعين، ولكن أن يُستخدَموا كشهادات متنقلة للعرض على التليفزيون والصحف للدفاع عن جهاز لا نقطع بفاعليته ولا نقول بانعدامها، فهذا لا يسىء للبشر فقط، بل يسىء للجهاز الذى لايزال غامضا، وإن كانت فكرته العلمية مقبولة ومطروقة بما أوردْتُه فى مقالتى السابقة عن بحث شاركت فيه أربع من قمم البحث العلمى الأمريكى لاستخدام نبضات الليزر بالغة القصر لقتل فيروس الإيدز فى الدم معمليا دون تضرر الخلايا السليمة. خلاصة القول، إن هناك أمرين لابد من الفصل بينهما، جهاز التشخيص C-FAST، الذى ثبت نجاحه ومر بمراحل متقدمة من البحث العلمى محليا وخارجيا وتم تعديله، فتطور من جهاز يؤشر بحركة الهوائى الميكانيكية، إلى جهاز يُظهر النتيجة رقميا، حتى يبتعد عن شبهة تأثر نتائجه بانفعالات حامله، ولم يكن ينقصه إلا القليل ليحصل على فُرص نشر قيمة فى دوريات علمية شهيرة تتيح الاعتراف الدولى الواسع به- هذا الجهاز أنجزه ضابط عميد مهندس من الجيش المصرى وشارك فى تقييمه أكاديميون مصريون وعالميون لديهم مصداقية علمية مشهودة. ثم، دخل على هذا الجهاز الإنجاز جهاز عبدالعاطى العلاجى COMPLETELY CURE وفريقه الذى ارتكب ويرتكب أخطاء تدعو إلى الاستهجان وتُثير الريبة، كحكاية الشمبانزى فى جنوب أفريقيا هذه. إننى لا أقطع بصحة أو عدم صحة ما أذيع عن الجهاز، وأميل إلى تصديق أن هناك شيئا ما أتمنى أن يُشكِّل مفاجأة سارة لو ثبتت المزاعم حوله، فقد رشح مما قاله بعض أفراد فريق البحث فى ندوة جريدة الوطن أن الجهاز يعمل بإرسال «نوع معين من الأشعة لا أضرار جانبية لها حددها اللواء عبدالعاطى وسجلها بمعهد (دوبنا) فى روسيا!» ولعل المقصود هو «المعهد المشترك للأبحاث النووية» فى ضاحية (دوبنا) شمالى موسكو، الذى تتشارك فى أبحاثه عدة دول من جمهوريات الاتحاد السوفيتى السابق المتقدمة علميا، إضافة لجمهوريتى التشيك والسلوفاك، وبولندا وبلغاريا والمجر، ويشتغل إضافة لأبحاث الفيزياء النووية على موضوعات ذات صلة معقولة بمجال الجهاز المزعوم، مثل بيولوجيا الإشعاع وتجدُّد الخلايا إثر التعرض للأشعة وفيزياء الجزيئات والطاقات الفائقة والإلكترونيات. فهل وصل إلى هناك حقاً عبدالعاطى؟ سؤال أتمنى أن تكون إجابته مُبشِّرة. باختصار، أنا أقف خارج طرفى صناعة الفتنة، سواء الذين بدأوا شرارتها بالعرض السيئ لجهاز العلاج من جهة، أو الذين عبَّروا عن تربصهم بادعاء العلمية دون أن يتكلموا بعلمية من الجهة المقابلة. طبعا عندى رؤيتى النفسية التى تجعلنى غير مرتاح لملامح سيكوباتية واضحة لدى البعض هنا أو هناك. وطبعا أدرك أن هناك من تحركهم عدوانيتهم الممرورة والعمياء ضد الجيش المصرى. لكننى أدرك بجلاء تام أن هذا الجيش أنقذنا من الوقوع والانسحاق فى ثقب تاريخى أسود، ولايزال هو الدرع الأهم للغالبية العزلاء المهدَّدة بقطعان دموية لم تعد تُخفى عدوانيتها تجاه غالبية الأمة وطابعها التاريخى. لهذا أود لو يزيح هذا الجيش ذلك الالتباس العابر من صفحته، ويُحيل الأمر بشجاعة هى عنوانه للجنة تحقيق علمى يقوم عليها أساتذة موثوقون فى التخصص لتحرِّى أمرين لا يكشفان عن تركيب الجهاز: هما فاعليته والآثار الجانبية له- إن وُجِدت- فإما يخرجون بما يجعلنا ننحنى لعبدالعاطى والدكتور مؤنس ومن معه ونعتذر لهم عما اقترفناه فى حقهم، أو يخرجون بما يحتم محاكمة هؤلاء بتهمة الاحتيال على الجيش والأمة معا. نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Salwa بتاريخ: 12 مارس 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 مارس 2014 طيب. خير اللهم اجعله خير. اليكم الخبر التالى ......برضه ف نفس الموضوع . ولعله خير وبشرى للمرضى ..(( ربنا ييسر لهم الحال ويقدروا يوفروا حق الدواء )). -------------------------------- الصحة توفر علاج فيروس سى الجديد يونيو المقبل بسعر 2200 جنيه فى الشهر أعلن الدكتور عادل عدوى وزير الصحة والسكان، نجاح مفاوضات توفير الجيل الجديد من علاج فيروس سى، والتى تم مؤخرا اكتشافها وتسجيلها عالميا، فى مصر بسعر ٣٠٠ دولار للعلبة فى الشهر، وهو ما يعادل ٢٢٠٠ جنيه فقط.وأشار الوزير إلى أن ثمن العلبة فى أمريكا ٢٨ ألف دولار فى الشهر، وبذلك تصبح تكلفة العلاج التى قد تمتد لتصل إلى ٦ شهور فى بعض الحالات إلى حوالى ١٣ ألف جنيه مصرى، بدلا من ١٦٨ ألف دولار، وهو سعر العلاج الحالى فى أمريكا بما يعادل أكثر من مليون جنيه مصرى، موضحا أن مصر حصلت على العلاج بما يمثل ١٪ من السعر العالمى.ولفت إلى أن تلك المفاوضات أجرتها اللجنة القومية لمكافحة الفيروسات الكبدية، والتى كانت بدأتها الوزيرة السابقة الدكتورة مها الرباط، مع العديد من الشركات، مؤكدا أن التوصل لهذا الاتفاق يأتى فى إطار توفير كل أنواع العلاج المتاحة لمرضى فيروس سى لمواجهة المرض بكل الإمكانات المتاحة. وأشار إلى أن عرض شركة جلياد الأمريكية المنتجة للدواء هو تقديم العقار sovaldi للمرضى الذين يتم علاجهم داخل مراكز الكبد التابعة للجنة القومية لمكافحة الفيروسات الكبدية، بوزارة الصحة على مستوى الجمهورية، وذلك خلال النصف الأخير من عام ٢٠١٤ و بعد استيفاء إجراءات تسجيله فى مصر. وأكد على أن وزارة الصحة تشجع جهود اللجنة القومية لمكافحة الفيروسات الكبدية، فى التفاوض مع باقى الشركات العالمية المنتجة للأدوية الجديدة للحصول على أفضل الأسعار، وذلك بعد التأكد من مدى فاعلية هذه الأدوية، مشيرا إلى أن هناك ٣ شركات أخرى سوف تطرح أدويتها فى مصر قريبا، وسوف تدخل فى مجال تنافسى مع الشركات الأخرى، معلنا أن المستقبل يحمل علاجا جديدا لفيروس سى باستخدام حبتين معا لبعض الأسابيع لتحقيق شفاء كامل من الفيروس.ومن جانبه أوضح الدكتور وحيد دوس رئيس اللجنة القومية لمكافحة الفيروسات الكبدية، ورئيس فريق المفاوضين أن الاتفاق مع الشركة المنتجة يتضمن تخصيص خط إنتاج للعلاج الجديد، خاص بمصر، وتمييز العقار المستخدم داخل وزارة الصحة باللون الأبيض، والعقار خارج الوزارة باللون الأصفر. وأشار إلى أن العلاج الذى يتم بيعه فى مصر خارج وزارة الصحة لم يتم تسعيره بعد، وأنه سيتم تسجيله عن طريق نظام فاست تراك نظرا لأن هناك حاجة ماسة للدواء خاصة أنه يساهم فى علاج مرضى فيروس سى، الذين لديهم تليف كبدى، وفى كل الأعمار بما فى ذلك من هم فوق ٤٠ عاما.وأضاف أنه سيتم قريبا عقد اجتماع يضم ٥٠ أستاذ كبد متخصص، لوضع بروتوكول جديد لعلاج فيروس سى، فى مصر بعد دخول الأدوية الجديدة، ولوضع قواعد أولويات منظمة للعلاج.وأوضح أنه تم إجراء عدة دراسات بمعهد الكبد، وقصر العينى، والمنصورة للتأكد من مدى فاعلية العلاج الجديد، على النوع الرابع من فيروس سى والمنتشر فى مصر، ولا يبقى سوى انقضاء ٣ شهور بعد توقف العلاج لإعلان النتائج النهائية، وإن كانت جميع المؤشرات تشير إلى نجاح العلاج الجديد فى القضاء على نوع الفيروس المنتشر فى مصر بنسبة مرتفعة جدا. http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=1553274#.UyB6Mj-Sz-0 (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً) [النساء : 93] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
التونسى بتاريخ: 12 مارس 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 مارس 2014 وده علاقته ايه بجهاز القوات المسلحه المزعوم اختى الفاضله .. الخبر بيقول ان شركه اميركيه هى المنتجه للعقار .. وازاى العلاج فى مصر ب 300 دولار العلبه وفى اميركا ب 28 الف دولار !!!!!!!!!!!!!!؟ بصراحه مش قادر ابلعها .. يعنى الواحد يشترى له 10 علب من مصر ويسافر يبيعهم فى اميركا half price or buy one and get one free واهو دى اسرع وسيله الواحد يبقى مليونيرهههههههههههه .. وفين علاج الايدز !!!!!!!!!!؟ حضرتك مش شايفه ان فيه شئ مش منطقى فى الخبر برمته .. عامة اتمنى من كل قلبى ان يكون فيه علاج للفيروس ويكون فى متناول جميع المرضى اى كانت التفاصيل .. انا تعبت بجد .. حاسس انى عايش فى عالم من الاشتغالات والدخان الازرق ولازم اضرب من نفس الصنف عشان اعيش فى سلام نفسى اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Salwa بتاريخ: 12 مارس 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 مارس 2014 وده علاقته ايه بجهاز القوات المسلحه المزعوم اختى الفاضله .. الخبر بيقول ان شركه اميركيه هى المنتجه للعقار .. وازاى العلاج فى مصر ب 300 دولار العلبه وفى اميركا ب 28 الف دولار !!!!!!!!!!!!!!؟ بصراحه مش قادر ابلعها .. يعنى الواحد يشترى له 10 علب من مصر ويسافر يبيعهم فى اميركا half price or buy one and get one free واهو دى اسرع وسيله الواحد يبقى مليونيرهههههههههههه .. وفين علاج الايدز !!!!!!!!!!؟ حضرتك مش شايفه ان فيه شئ مش منطقى فى الخبر برمته .. عامة اتمنى من كل قلبى ان يكون فيه علاج للفيروس ويكون فى متناول جميع المرضى اى كانت التفاصيل .. انا تعبت بجد .. حاسس انى عايش فى عالم من الاشتغالات والدخان الازرق ولازم اضرب من نفس الصنف عشان اعيش فى سلام نفسى يااستاذ محمود ...حضرتك بتسألنى وده علاقته ايه بجهاز القوات المسلحة المزعوم؟؟ يااستاذ محمود. طبعااا له علاقة وثيقة بالخبر ...وبالجهاز المزعوم . يعنى يبقى عندنا جهاز يقضى على كل الأمراض اللى احتار فيها اطباء وباحثى العالم كله .......ونروح ناخد علاج بالعملة الصعبة ؟ ده اسمه كلام . لو حضرتك يعنى شايف ان مفيش علاقة ...ده يبقى شئ غريب فعلا . وانا متفقة معك ف حكاية الاثراء السريع عن طريق شراء الدواء من مصر وبيعه ف امير :Laie:كا طبعااا ف الحالة دى ...عين أمن المطار مستيقظة دائمااااا.........وسوف يتم تفتيش كل حقائب المسافرين للخارج بعناية فائقة . وبدلا من سؤالك ......هل معك شئ مخالف ؟؟ سوف يتم سؤالك ..( هل معك ادوية اميركية الصنع لعلاج فيروس سى ) و...شر البلية ما يضحك فعلا . سلام. (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً) [النساء : 93] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 12 مارس 2014 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 مارس 2014 لهجة و لغة جديدة في الحديث عن الإختراعات السحرية التي ستقضي على كل الأمراض المستعصية. ... عفوا ليست كلها الكلام كان فيروس سي و الإيدز و انفلونزا الخنازير و الصدفية فقط. لا أريد الإفتراء ..ما سبق كان إستهلالا لابد منهإليكم التصريحات الجديدة و المنشورة في جريدة الشروق : رئيس الهيئة الهندسية: علاج فيروس سي والإيدز مرتبط بالقوات المسلحة وليس باسم أي شخصنشر فى : الأربعاء 12 مارس 2014 - 3:47 ص | آخر تحديث : الأربعاء 12 مارس 2014 - 6:02 ماللواء طاهر عبد الله رئيس الهيئة الهندسيةصفاء صفوتقال اللواء طاهر عبد الله رئيس الهيئة الهندسية، إن الإدارة الهندسية تتابع مشروع جهاز الكشف على فيروس "سي" والإيدز، مضيفاً "نحن نجتهد من أجل علاج فيروس (سي) ولو نجحنا لنا أجران، ولو فشلنا لنا أجر"، على حد قوله.وأكد عبد الله، في تصريحات، إنه تم إجراء تجربة على أحد العينات المصابة بفيروس "سي" حيث تم شفاء المرضى بعد عرضهم على الجهاز، ولهذا تم البدء في تجربة هذا العلاج والاتفاق مع وزارة الصحة لإجراء البحث بواسطة فريق بحثي من 70 شخصًا بينهم 50 طبيبًا، ممتنعاً عن التعليق على أي رد يشكك في وجود هذا الجهاز، مضيفاً "من حق الناس أن توجه أسئلة موضوعية حول مشروع علاج فيروس سي"، على حد تعبيره.وبالحديث عن اللواء دكتور إبراهيم عبد العاطي، مخترع جهاز علاج فيروس سي والإيدز، أكد رئيس الهيئة الهندسية، أن عبد العاطي حاصلاً على شهادة دكتوراه في العلوم، مشدداً على أن علاج فيروس سي والإيدز وخلافه مرتبط بالقوات المسلحة وليس باسم شخص بعينه، حسب قوله. مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
التونسى بتاريخ: 24 مارس 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 مارس 2014 "بوابة الشروق تقدم عرضًا لمقال كتب الناشط علاء عبدالفتاح في محبسه بسجن ليمان طره في 9 مارس الجاري، يتحدث فيه عن العالِم النصاب "ليسينكو" الذي ظهر في الاتحاد السوفيتي، بعهد ستالين، وادعى قدرته على تحقيق انجازات زراعية كُبرى، وقامت الدولة بقمع أي معارض لما روجه من أساطير، ويُسقط علاء هذه الواقعة على الواقع الحالي بمصر. يُذكر أن علاء قد حصل اليوم على قرار بإخلاء سبيله على ذمة قضية التظاهر أمام مجلس الشورى، بكفالة 10 آلاف جنيه، وتم تأجيل الجلسة إلى 6 أبريل القادم. بدأ علاء مقاله بشرح الأجواء التي سبقت ظهور ليسينكو: "في مطلع ثلاثينات القرن الماضي تسببت سياسات ستالين في مجاعة رهيبة في مناطق واسعة من الاتحاد السوفييتي، وخصوصا أوكرانيا، راح ضحيتها ملايين الأرواح أغلبهم - ويا للعجب- من الفلاحين المسئولين عن زراعة القمح. دار جدل واسع من وقتها إلى اليوم حول طبيعة المجاعة، هل ساهمت عوامل طبيعية في تفاقمها؟ هل كانت بسبب سوء سياسات الإنتاج أم التوزيع؟ هل كانت نتيجة ضرورية لسياسات "الاصلاح" الزراعي نفسها أم لفرضها بالقوة رغم مقاومة ورفض الفلاحين؟ وصل الجدل لدرجة اقتناع قطاع من الأوكرانيين أن المجاعة كانت بسبب سياسة تجويع مقصودة، ومجزرة جماعية لضمان خضوع أوكرانيا تماما. الثابت والمؤكد أن هذه السياسات لاقت معارضة قوية من داخل الحزب الشيوعي الحاكم وخارجه، وأن المجاعة لم تكن مفاجئة للمعارضين على اختلاف مشاربهم بين سياسيين وخبراء وفلاحين. الثابت أيضا انشغال ستالين وقتها بتصفية معارضيه ورفاقه السابقين في الثورة البلشفية وأي منافس مستقبلي له. لذا كانت الأدوات الرئيسية المستخدمة في مواجهة المجاعة هي القمع والبروباجاندا. في هذا السياق ظهر ليسينكو كأداة مثالية للروباجاندا، ابن البروليتارية الكادحة المولود في أرياف أوكرانيا الذي علم نفسه علوم الأحياء والزراعة والوراثة، دون الاعتماد على المؤسسات الأكاديمية الموروثة عن البرجوازية وعهد القيصر. قُدم ليسينكو للمجتمع السوفيتي على أنه بطل الثورة القادر على صنع المعجزات، وزراعة الحبوب خارج مواسمها، ومضاعفة إنتاجية الأرض بقوة إخلاصه للثورة، وولائه للحزب الحاكم. ارتفع نجم ليسينكو سريعا بتوجيه من السلطة، لم يهتم ستالين بتفاصيل تافهة كصحة الأبحاث ودقة التجارب، ولا مدى التزام ليسينكو بالمعايير العلمية. لم يقلقه إجماع علماء عصره على أن ليسينكو جاهل أو دجال، فقد كانت مشكلة ستالين سياسية، تنحصر في كيفية إقناع شعبه بتحمل المجاعة والتعايش مع العوز والخضوع للسلطة. لن يفيده العلم، لكن قد تفيده أسطورة ليسينكو." ثم تحدث علاء عن مسيرة صعود ليسينكو بدعم كامل من الدولة: "صار ليسينكو أهم علماء السوفييت، وأسست الدولة مراكز بحثية ومجلات علمية مخصصة لليسينكوية. قوبل معارضي ليسينكو بالتشويه والترهيب والحرمان من الوظائف والترقيات، حتى وصل الأمر في ذروة سلطة ليسينكو لإصدار قانون يجرم نقد نظرياته، أو إجراء أي تجارب من شأنها إثبات عدم صحتها. بحجة مواجهة مؤامرات الغرب الرأسمالي وطابورهم الخامس من العلماء ضعاف النفوس البرجوازيين، أُهدرت أهم مبادئ البحث العلمي، تساوي العلماء والأبحاث وخضوع كل النتائج والنظريات للتشكيك والتجريب والتمحيص والمراجعة والمناقشة." وتابع علاء:"ظهر ليسينكو في قلب نظام ديكتاتوري يسعى لبناء دولة عظمى وإمبراطورية تسيطر على نصف الكوكب، فعطل فيها العلم كثيرا ورسخ السلطوية فيها كثيرا، حتى أن من فضحوه وهدموا أسطورته بعد رفع الحظر على نقده، انتهى بهم الحال في المعتقلات والمنفى لاحقاً بسبب تصورهم أن رفع الحظر عن النقد العلمي لخرافات ليسينكو يعني أن الحظر رفع عن النقد السياسي لانتهاكات "اللي مشغل ليسينكو". فما بالكم بليسينكو يظهر في قلب نظام عسكري بائس جل طموحه الحفاظ على دولة التبعية والإفقار والفساد؟" ثم انتقل علاء للحديث عن جهاز القوات المسلحة لعلاج الإيدز وفيرس سي معتبرًا إياه صورة عصرية من ليسينكو: "في السجن كل مصادر المعلومات ميري إلا الصحف اليومية. حرمت من حضور الحفل الساخر على الانترنت وفاتتني "إيفيهات الكفتة" ولكني صبرت نفسي بتخيل ما سأقرأه في صحف الصباح من نقد جاد وفضح مهني وهدم علمي لهذه المسخرة، فلا هذا زمن ليسينكو ولا المؤتمر الصحفي الهزيل ينفع كبروباجاندا مقنعة. جائت الصحف خاوية من أي نقد ولم يكلف السادة الصحفيون أنفسهم عناء الاتصال بأي مصادر أصلا. نشرت خزعبلات ليسينكو كما هي. صبرت نفسي فكتاب الرأي يرسلون مقالاتهم مبكرا ولم تسنح لهم فرصة الرد على المؤتمر الصحفي بعد. في اليوم الثاني كان عامود خالد منتصر بجريدة الوطن الصوت الوحيد المشكك بأدب بدا لي مبالغ فيه، في اليوم الثالث انضم له عصام حجي مصرحاً أخيراً أن الأمرفضيحة كبيرة، ومع هذا نشرت الوطن فقط تصريحاته وتجاهلتها باقي الجرائد. وهكذا تتابعت الأيام بلا نقد ولا فضح ولا كشف إلا لخيانة عصام حجي وسفالة شباب الإنترنت. تغير الأمر بعد يوم الجمعة ( فهمت لاحقاً أن هذا أثر حلقة باسم يوسف) وإن ظلت الأصوات المعارضة ملتزمة بالأدب الجم والتردد والإصرار على أن جهاز الكشف حلال لكن جهاز العلاج يحتاج لأبحاث أكثر، والمؤتمر يحتاج لإخراج أفضل. وإلى أن نشر باسم يوسف مقاله في الشروق لم يجرؤ أحد على نشر حقيقة أن كل كلام ليسينكو تخاريف ودجل رغم أن المسخرة واضحة لأي خريج ثانوية عامة علمي." وقال علاء إن الظاهرة متكررة في أكثر من مجال بمصر حاليًا، تشمل القضاء والداخلية وغيرها. "ألم يصرح ليسينكو الداخلية بنهاية الإرهاب "واللي عايز يقرب يجرب" فانفجرت مديرية العاصمة؟ انتقدته بعض الصحف على استحياء لأن ضباطه لم يتحققوا من هوية المعتقلين قبل تعذيبهم، ولكن نادراً ما تجرأ أحد على الجهر بأن الأمن قائم عليه "كفتجية". وليسينكو مُصر على وجود فحم نظيف، وليسينكو آخر مُصر على عدم وجود انفلونزا الخنازير، وليسينكو يدَّعي تطبيق الحد الأقصى للدخول. أما سد النهضة فمن كثافة فَتْي ليسينكو فقدت الأمل في الوصول لمعلومة واحدة واضحة عن حجم الخطر وخطط مواجهته. أتصور أن الانترنت غارق في رسائل فضح كل ليسينكو لذا قد لا يلاحظ أغلبكم غيابها عن الجرائد." وأشار علاء إلى أن المشكلة تتعلق أيضًا بالسلطة التي تدعم هذه الظاهرة: "الخوف إذا من ليسينكو الكبير، الصاعد نجمه رغم فشله، المُصر على الفتي في كل شئ حتى لو خارج مجاله، رغم جهله البين بأغلب الأشياء بما فيها مجاله. مع ذلك يتغنى الجميع بعبقريته، ابن المؤسسة القادر على المعجزات، من تصك له القوانين ويقمع ويخرس ويشوه منافسيه ومعارضيه والمشككين في أسطورته. من يروج له بهيستيريا للتغطية على كوارث "اللي مشغلينه" وجرائمهم. لا يلهيكم ليسينكو صغير عن ليسينكو كبير، ولا يلهيكم ليسينكو حتى الكبير عن من صدّره ليحمي سلطويته. لم تنتهي السلطوية في روسيا بافتضاح أمر ليسينكو ولا انتهت بموت ستالين ولا انتهت حتى بسقوط الاتحاد السوفييتي، فالسلطوية لا تكمن في فرد مهما وصلت سطوته وإنما تكمن في بنيان الدولة ومؤسساتها نفسها." وتابع علاء: "صعود ليسينكو من قلب كل مؤسسة سيادية في الفترة الحالية ليس تعبيرا عن عجز في تسويق جوهر جيد لكن مظلوم لتلك المؤسسات، بل هو إشارة لأن جوهر المؤسسات هو الفساد والإفلاس والفشل. أي سمعة طيبة تتمتع بها المؤسسة أكذوبة. لم تصدر لنا تلك المؤسسات عبر تاريخها إلا طابور طويل من أشباه ليسينكو ليغطوا على الفشل والقهر والاستهتار بالأرواح واستباحة الكرامة واستعذاب التبعية واحتراف الخذلان." وأنهى علاء مقاله بالتأكيد على أهمية فضح هذه الظاهرة بكافة جوانبها: "معهم حق، فضح ليسينكو يهدم هيبة الدولة، ويشوه سمعة مؤسساتها لأنه بكل بساطة يكشف جوهرها الفاسد. إذا كان همك هو إصلاح سمعة المؤسسات وترميم هيبة الدولة شاركهم محاولة إنتاج ليسينكو شيك ومودرن لا يسهل فضحه، أما لو كان همك إصلاح جوهر الدولة وحقيقة مؤسساتها فلا تكتفي بفضح ليسينكو وركز مع "اللي مشغله اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 24 مارس 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 مارس 2014 "بوابة الشروق تقدم عرضًا لمقال كتب الناشط علاء عبدالفتاح في محبسه بسجن ليمان طره في 9 مارس الجاري، يتحدث فيه عن العالِم النصاب "ليسينكو" الذي ظهر في الاتحاد السوفيتي، بعهد ستالين، وادعى قدرته على تحقيق انجازات زراعية كُبرى، وقامت الدولة بقمع أي معارض لما روجه من أساطير، ويُسقط علاء هذه الواقعة على الواقع الحالي بمصر. يُذكر أن علاء قد حصل اليوم على قرار بإخلاء سبيله على ذمة قضية التظاهر أمام مجلس الشورى، بكفالة 10 آلاف جنيه، وتم تأجيل الجلسة إلى 6 أبريل القادم. بدأ علاء مقاله بشرح الأجواء التي سبقت ظهور ليسينكو: "في مطلع ثلاثينات القرن الماضي تسببت سياسات ستالين في مجاعة رهيبة في مناطق واسعة من الاتحاد السوفييتي، وخصوصا أوكرانيا، راح ضحيتها ملايين الأرواح أغلبهم - ويا للعجب- من الفلاحين المسئولين عن زراعة القمح. دار جدل واسع من وقتها إلى اليوم حول طبيعة المجاعة، هل ساهمت عوامل طبيعية في تفاقمها؟ هل كانت بسبب سوء سياسات الإنتاج أم التوزيع؟ هل كانت نتيجة ضرورية لسياسات "الاصلاح" الزراعي نفسها أم لفرضها بالقوة رغم مقاومة ورفض الفلاحين؟ وصل الجدل لدرجة اقتناع قطاع من الأوكرانيين أن المجاعة كانت بسبب سياسة تجويع مقصودة، ومجزرة جماعية لضمان خضوع أوكرانيا تماما. الثابت والمؤكد أن هذه السياسات لاقت معارضة قوية من داخل الحزب الشيوعي الحاكم وخارجه، وأن المجاعة لم تكن مفاجئة للمعارضين على اختلاف مشاربهم بين سياسيين وخبراء وفلاحين. الثابت أيضا انشغال ستالين وقتها بتصفية معارضيه ورفاقه السابقين في الثورة البلشفية وأي منافس مستقبلي له. لذا كانت الأدوات الرئيسية المستخدمة في مواجهة المجاعة هي القمع والبروباجاندا. في هذا السياق ظهر ليسينكو كأداة مثالية للروباجاندا، ابن البروليتارية الكادحة المولود في أرياف أوكرانيا الذي علم نفسه علوم الأحياء والزراعة والوراثة، دون الاعتماد على المؤسسات الأكاديمية الموروثة عن البرجوازية وعهد القيصر. قُدم ليسينكو للمجتمع السوفيتي على أنه بطل الثورة القادر على صنع المعجزات، وزراعة الحبوب خارج مواسمها، ومضاعفة إنتاجية الأرض بقوة إخلاصه للثورة، وولائه للحزب الحاكم. ارتفع نجم ليسينكو سريعا بتوجيه من السلطة، لم يهتم ستالين بتفاصيل تافهة كصحة الأبحاث ودقة التجارب، ولا مدى التزام ليسينكو بالمعايير العلمية. لم يقلقه إجماع علماء عصره على أن ليسينكو جاهل أو دجال، فقد كانت مشكلة ستالين سياسية، تنحصر في كيفية إقناع شعبه بتحمل المجاعة والتعايش مع العوز والخضوع للسلطة. لن يفيده العلم، لكن قد تفيده أسطورة ليسينكو." ثم تحدث علاء عن مسيرة صعود ليسينكو بدعم كامل من الدولة: "صار ليسينكو أهم علماء السوفييت، وأسست الدولة مراكز بحثية ومجلات علمية مخصصة لليسينكوية. قوبل معارضي ليسينكو بالتشويه والترهيب والحرمان من الوظائف والترقيات، حتى وصل الأمر في ذروة سلطة ليسينكو لإصدار قانون يجرم نقد نظرياته، أو إجراء أي تجارب من شأنها إثبات عدم صحتها. بحجة مواجهة مؤامرات الغرب الرأسمالي وطابورهم الخامس من العلماء ضعاف النفوس البرجوازيين، أُهدرت أهم مبادئ البحث العلمي، تساوي العلماء والأبحاث وخضوع كل النتائج والنظريات للتشكيك والتجريب والتمحيص والمراجعة والمناقشة." وتابع علاء: "ظهر ليسينكو في قلب نظام ديكتاتوري يسعى لبناء دولة عظمى وإمبراطورية تسيطر على نصف الكوكب، فعطل فيها العلم كثيرا ورسخ السلطوية فيها كثيرا، حتى أن من فضحوه وهدموا أسطورته بعد رفع الحظر على نقده، انتهى بهم الحال في المعتقلات والمنفى لاحقاً بسبب تصورهم أن رفع الحظر عن النقد العلمي لخرافات ليسينكو يعني أن الحظر رفع عن النقد السياسي لانتهاكات "اللي مشغل ليسينكو". فما بالكم بليسينكو يظهر في قلب نظام عسكري بائس جل طموحه الحفاظ على دولة التبعية والإفقار والفساد؟" ثم انتقل علاء للحديث عن جهاز القوات المسلحة لعلاج الإيدز وفيرس سي معتبرًا إياه صورة عصرية من ليسينكو: "في السجن كل مصادر المعلومات ميري إلا الصحف اليومية. حرمت من حضور الحفل الساخر على الانترنت وفاتتني "إيفيهات الكفتة" ولكني صبرت نفسي بتخيل ما سأقرأه في صحف الصباح من نقد جاد وفضح مهني وهدم علمي لهذه المسخرة، فلا هذا زمن ليسينكو ولا المؤتمر الصحفي الهزيل ينفع كبروباجاندا مقنعة. جائت الصحف خاوية من أي نقد ولم يكلف السادة الصحفيون أنفسهم عناء الاتصال بأي مصادر أصلا. نشرت خزعبلات ليسينكو كما هي. صبرت نفسي فكتاب الرأي يرسلون مقالاتهم مبكرا ولم تسنح لهم فرصة الرد على المؤتمر الصحفي بعد. في اليوم الثاني كان عامود خالد منتصر بجريدة الوطن الصوت الوحيد المشكك بأدب بدا لي مبالغ فيه، في اليوم الثالث انضم له عصام حجي مصرحاً أخيراً أن الأمرفضيحة كبيرة، ومع هذا نشرت الوطن فقط تصريحاته وتجاهلتها باقي الجرائد. وهكذا تتابعت الأيام بلا نقد ولا فضح ولا كشف إلا لخيانة عصام حجي وسفالة شباب الإنترنت. تغير الأمر بعد يوم الجمعة ( فهمت لاحقاً أن هذا أثر حلقة باسم يوسف) وإن ظلت الأصوات المعارضة ملتزمة بالأدب الجم والتردد والإصرار على أن جهاز الكشف حلال لكن جهاز العلاج يحتاج لأبحاث أكثر، والمؤتمر يحتاج لإخراج أفضل. وإلى أن نشر باسم يوسف مقاله في الشروق لم يجرؤ أحد على نشر حقيقة أن كل كلام ليسينكو تخاريف ودجل رغم أن المسخرة واضحة لأي خريج ثانوية عامة علمي." وقال علاء إن الظاهرة متكررة في أكثر من مجال بمصر حاليًا، تشمل القضاء والداخلية وغيرها. "ألم يصرح ليسينكو الداخلية بنهاية الإرهاب "واللي عايز يقرب يجرب" فانفجرت مديرية العاصمة؟ انتقدته بعض الصحف على استحياء لأن ضباطه لم يتحققوا من هوية المعتقلين قبل تعذيبهم، ولكن نادراً ما تجرأ أحد على الجهر بأن الأمن قائم عليه "كفتجية". وليسينكو مُصر على وجود فحم نظيف، وليسينكو آخر مُصر على عدم وجود انفلونزا الخنازير، وليسينكو يدَّعي تطبيق الحد الأقصى للدخول. أما سد النهضة فمن كثافة فَتْي ليسينكو فقدت الأمل في الوصول لمعلومة واحدة واضحة عن حجم الخطر وخطط مواجهته. أتصور أن الانترنت غارق في رسائل فضح كل ليسينكو لذا قد لا يلاحظ أغلبكم غيابها عن الجرائد." وأشار علاء إلى أن المشكلة تتعلق أيضًا بالسلطة التي تدعم هذه الظاهرة: "الخوف إذا من ليسينكو الكبير، الصاعد نجمه رغم فشله، المُصر على الفتي في كل شئ حتى لو خارج مجاله، رغم جهله البين بأغلب الأشياء بما فيها مجاله. مع ذلك يتغنى الجميع بعبقريته، ابن المؤسسة القادر على المعجزات، من تصك له القوانين ويقمع ويخرس ويشوه منافسيه ومعارضيه والمشككين في أسطورته. من يروج له بهيستيريا للتغطية على كوارث "اللي مشغلينه" وجرائمهم. لا يلهيكم ليسينكو صغير عن ليسينكو كبير، ولا يلهيكم ليسينكو حتى الكبير عن من صدّره ليحمي سلطويته. لم تنتهي السلطوية في روسيا بافتضاح أمر ليسينكو ولا انتهت بموت ستالين ولا انتهت حتى بسقوط الاتحاد السوفييتي، فالسلطوية لا تكمن في فرد مهما وصلت سطوته وإنما تكمن في بنيان الدولة ومؤسساتها نفسها." وتابع علاء: "صعود ليسينكو من قلب كل مؤسسة سيادية في الفترة الحالية ليس تعبيرا عن عجز في تسويق جوهر جيد لكن مظلوم لتلك المؤسسات، بل هو إشارة لأن جوهر المؤسسات هو الفساد والإفلاس والفشل. أي سمعة طيبة تتمتع بها المؤسسة أكذوبة. لم تصدر لنا تلك المؤسسات عبر تاريخها إلا طابور طويل من أشباه ليسينكو ليغطوا على الفشل والقهر والاستهتار بالأرواح واستباحة الكرامة واستعذاب التبعية واحتراف الخذلان." وأنهى علاء مقاله بالتأكيد على أهمية فضح هذه الظاهرة بكافة جوانبها: "معهم حق، فضح ليسينكو يهدم هيبة الدولة، ويشوه سمعة مؤسساتها لأنه بكل بساطة يكشف جوهرها الفاسد. إذا كان همك هو إصلاح سمعة المؤسسات وترميم هيبة الدولة شاركهم محاولة إنتاج ليسينكو شيك ومودرن لا يسهل فضحه، أما لو كان همك إصلاح جوهر الدولة وحقيقة مؤسساتها فلا تكتفي بفضح ليسينكو وركز مع "اللي مشغله تعرف فولان؟ أعرفه عاشرته؟ لأ تبقى ماتعرفوش ---------------- تعرف فيروس سي؟ أعرفه درست أيه عنه؟ ولا حاجة تبقى ماتعرفش عنه حاجة ----------------- تعرف يعني ايه فيروس؟ طبعا، لما بينزل على الكمبيوتر بيبرجله وميشتغلش كويس ما شاء الله، تبقى ماتعرفش يعني ايه فيروس ----------------------- تعرف يعني ايه حمض نووي؟ ايوه طبعا تعرف ايه عنه؟ انه بيتعمل منه القنبلة النووية. يبقى ماتعرفش عن الحمض النووي اي حاجة ------------------ طيب تعرف ايه عن الجهاز "المزعوم" لعلاج فيروس سي والإيدز؟ ماعنديش فكرة انت بتشتغل ايه؟ ناشت طيب بتهاجم ايه يا...... روح العب بعيد وسيب المتخصصين يتكلموا. -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 24 مارس 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 مارس 2014 عالم مصرى مغترب يؤكد عبقرية جهاز القوات المسلحة فى علاج فيروس "سى والإيدز" صورة أرشيفية لجهاز القوات المسلحة لعلاج الأيدز أكد العالم المصرى المغترب الدكتور جمال الدين إبراهيم استاذ علم السموم بكاليفورنيا ومدير معامل "لايف ساينس لاب" بالولايات المتحدة الامريكية أن الجهاز الذى توصلت إليه القوات المسلحة لعلاج فيروس "سى والايدز" له قيمة استراتيجية عالية, واعتمد فى تطبيقه على علم الطبيعة "الطب الفيزيائى" وليس الكيميائي المبنى عليه علم "الفارماكولوجى" وهو الأمر الذى نجحت مصر فى مضاهاة دول العالم المتقدم فى استخدامه.وأشار إلى أن الأوساط العلمية الأمريكية لم تتطرق لاستخدام تلك التقنية فى القضاء على الفيروسات على الرغم من استخدامها فى استخلاص الخلايا الجذعية منذ حوالى 3 سنوات فى المعامل الأمريكية خاصة جامعة كاليفورنيا, مشيدا بتطبيق القوات المسلحة المصرية هذه التقنية فى التخلص من فيروسات "سى والايدز".وقال جمال الدين إن الجهاز يتميز ببساطة فكرته حيث لا يستلزم استخدامه أى جراحة ولا يحتاج سوى شك الإبرة فقط, إلى جانب فاعلية استخدامه فى العلاج, وعدم وجود أى أعراض جانبية له, لافتا إلى أنه بعد استخدام الجهاز يستلزم إعطاء المريض مكملات غذائية ومنشطات للكبد لزيادة مناعة الجسم.وعرض الفكرة التى يعتمد عليها الجهاز فى العلاج والتى تطبق نظرية الرنين, موضحا أن الفيروس مغلف بطبقة بروتينية تحميه عبارة عن حلقات من ذرات الكربون والنيتروجين يربط بينهما قوة كهرومغناطيسية لها تردد محدد, وأن الفريق المصرى قام بقياس هذا التردد, ويعمل الجهاز على إصدار موجات لها نفس التردد من خلال شعاع وحيد الموجه, وعند تسليطه على دم المريض, يتم تكسير الرابطة الموجودة بين ذرات الكربون والنيتروجين, فيتحول الفيروس إلى مجرد أحماض أمينية "المكون الأساسى للبروتين", مشيرا إلى أن الدم يخرج من الجسم إلى أنبوبة ذات تركيب خاص يسمح بتعرض أكبر كمية من الدم للذبذبات الصادره عن الجهاز. رابط دائم: http://www.ahram.org.eg/NewsQ/270066.aspx -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abaomar بتاريخ: 24 مارس 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 مارس 2014 السلام عليكم الكرام الافاضل جزيتم خيرا . الفشله يتساقطون .. http://www.elwatannews.com/news/details/443727 لجنة تقييم جهاز فيروس «سى» لـ«أحمد مؤنس»: لولا الجيش لـ«قطعنا رقبتك»عضو باللجنة لـ«الوطن»: نعمل بتكليف من «السيسى» وحريصون على سمعة مصر والمؤسسة العسكرية كتب : طارق عبدالعزيزالسبت 22-03-2014 22:12 طباعة 1.5K مديحة خطاب تواصل «الوطن» الكشف عن تفاصيل أعمال اللجنة العلمية التى شكلها المشير عبدالفتاح السيسى، القائد العام للقوات المسلحة، وزير الدفاع والإنتاج الحربى، لدراسة وتقييم جهاز علاج فيروس «سى» والإيدز، الذى أعلنت عنه الهيئة الهندسية بالقوات المسلحة منذ عدة أسابيع، حيث كشف أعضاء باللجنة من أساتذة الكبد والفيروسات أن الاجتماع التمهيدى الذى عقدته اللجنة شهد خلافات حادة مع الفريق البحثى للجهاز، وصلت إلى حد مغادرة الدكتور أحمد مؤنس، عضو الفريق، الاجتماع. وقال عضو بارز باللجنة لـ«الوطن»: إن الاجتماع بدأ بتأكيد الأعضاء من العلماء على تكليفهم -وفقاً لقرار السيسى- بدراسة وتقييم الجهاز بدقة علمية تامة، وإن العلاج لن يبدأ إلا بعد الانتهاء من التقرير النهائى، مضيفاً أن اللجنة ناقشت الدكتور أحمد على مؤنس فى جميع الجوانب، ووجهت له انتقادات حادة، ووصف كلامه عن «الجهاز» بـ«غير العلمى»، ما اضطره إلى الرد على العلماء قائلاً: «أنتم أساتذتنا ونحن نتعلم منكم»، خصوصاً بعد أن ذكر فى أقواله أمام اللجنة أن هيئة الاختراع أجرت تجارب على «الشمبانزى» بجنوب أفريقيا، بينما واجهه العلماء فى الاجتماع بعدم وجود شمبانزى فى جنوب أفريقيا. وكشف عضو اللجنة -طلب عدم ذكر اسمه- أن النقاش بين الأعضاء وأحمد مؤنس، الذى حضر الاجتماع ممثلاً للجنة الجهاز بعد استبعاد «إبراهيم عبدالعاطى»، صاحب الاختراع، شهد هجوماً عنيفاً على «الاختراع»، إلى حد قول أحد أعضاء اللجنة البارزين للدكتور أحمد مؤنس: «لولا أنك تعمل الآن مع القوات المسلحة التى نحترمها لقطعت رقبتك لأن ما تقوله لا يمت للعلم والطب بصلة». جدير بالذكر أن اللجنة التى شكلها «السيسى» وكشفت عنها «الوطن»، من المقرر أن تعقد اجتماعها الثانى اليوم «الأحد»، وأكد أحد أعضائها أن الأساتذة المكلفين بدراسة وتقييم الجهاز يشعرون بالأسى والغضب للهجوم الذى يتعرضون من الصفحة الرسمية للجنة الاختراع على الـ«فيس بوك»، مضيفاً: «نحن نعمل بتكليف من المشير السيسى، فكيف نتعرض للهجوم والتشكيك من صفحة يديرها فرع من القوات المسلحة؟»، مشيراً إلى أن اللجنة تسعى لإعلاء مصلحة مصر فوق الجميع، وكذلك سمعة المؤسسة العسكرية، دون الانحياز لطرف على حساب الآخر. <strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 24 مارس 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 مارس 2014 (معدل) الفشله يتساقطون ..لجنة تقييم جهاز فيروس «سى» لـ«أحمد مؤنس»: لولا الجيش لـ«قطعنا رقبتك» العبارة .... هل وردت في التقرير النهائي ؟ .... طيب مش نستنى التقرير النهائي ونشوف كما تمسك الدكتور أحمد مؤنس بقوله : إننا علي موعد مع المصريين يوم ٣٠ يونيو ..وأكد نعم حضرت إجتماع اللجنة أمس ، ولم يحدث خلال المناقشة أي مس بي شخصيا أو باللواء دكتور إبراهيم عبد العاطي المناقشة التي تنشرتها الوطن . ومانشرته الوطن يستحق مقاضاه الجريدة ، لأنها تسئ الي والي سمعتي العلمية . وسوف أقاضي الوطن .. وردا علي تحدي الدكتور أحمد مؤنس قال مجدي الجلاء : لو ظهر إن هذا الجهاز صحيح وفعال وناجح ، سوف أقدم إستقالتي من صحيفة الوطن تم تعديل 24 مارس 2014 بواسطة tarek hassan هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
التونسى بتاريخ: 10 مايو 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مايو 2014 https://www.youtube.com/watch?v=NGBH_0oKh-w اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
التونسى بتاريخ: 10 مايو 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مايو 2014 زغردى يا انشراح .. مع كفته العلم راح https://www.youtube.com/watch?v=PwAgOFI9LBs&sns=fb اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 11 مايو 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2014 إلهى ينصرك ياعبعاطى وتسمعنا سلام والنبى لنكيد العزالعشان خاطر الغلابة اللى مستنيين أول سيخ بالفيديو.. الجيش: ملتزمون بتطبيق جهاز علاج فيروس «سي» يوليو المقبل الجمعة 09-05-2014 18:25 | كتب: المصري اليوم تصوير : other قال العقيد تيسير عبدالعالم، من جهاز الخدمات الطبية بالقوات المسلحة، إنه تم البدأ في تنفيذ بروتوكول تطبيق جهاز علاج فيروس «سي» في مستشفيات القوات المسلحة كشكل تطبيقي للعلاج، مشيرًا إلى أن سيعقد اجتماع على مستوى عالٍ أواخر يونيو المقبل لعرض نتائج هذا البروتوكول. وأضاف عبدالعالم أنه سيتم تطبيق العلاج بهذا الجهاز أوائل يوليو المقبل. https://www.youtube.com/watch?v=wqe22T9VBtA https://www.youtube.com/watch?v=IHT3ESealBk نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 11 مايو 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2014 لدي تفاؤل وأمل كبير في صدق وجدية المشروع عالم الفيروسات والميكروبات من الالغاز المعقدة ومتى توصل الباحث أو العالم الى مفتاح المدخل فقد امتك اللغز وربما باقي الغاز اللعبة. من حق فريق العمل ان يحتفظ بأسرار البحث حتى لايسرق، ولكن البعض يريد ان يتفزلك ويسأله "فين اوراق البحث"؟ -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 14 مايو 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 مايو 2014 رقم العدد: 3627 السبت 10 مايو 2014 الصفحة الأولى إقبـــال عــالمي گبير عـــلي شـــــــراء جهـــــاز القوات المسلحة لتشخيص فيروسات الگبد 10/05/2014 12:58:17 ص كتبت هويدا فتحى : اللواءطاهر عبدالله شهد جناح الهيئة الهندسية للقوات المسلحة بالمعرض الدولي للمستلزمات الطبية اقبالا كبيرا من الشركات العالمية علي شراء جهاز تشخيص فيروسات الكبد «سي فاست» افتتح المعرض اول امس الخميس بأرض المعارض بمدينة نصر بمشاركة 300 شركة عالمية.تعتمد الفكرة العلمية للجهاز علي النجاح في التوصل إلي التردد الجيني الخاص بجزئ الفيروس «سي» وتعرف الجهاز عليه مما يحدث قوي تجاذب بينه وبين المريض فيؤثر علي المؤشر الخاص بالجهاز الذي يحدد بسرعة وسهولة المصابين ويظهر علي شاشته الدلالة علي ذلك.الجهاز ابتكرته وانتجته الهيئة الهندسية للقوات المسلحة برئاسة لواء أركان حرب طاهر عبدالله وحصل به العميد مهندس أحمد أمين علي براءة الاختراع الدولية CPT بعد ان ثبت ان التقنية التكنولوجية التي بني عليها ليس لها مثيل في العالم.علي الجانب الآخر اكد عقيد طبيب تيسير عبدالعال من ادارة الخدمات الطبية بالقوات المسلحة ان اللجنة العلمية التي تم تشكيلها من كبار اساتذة الكبد لدراسة الاسلوب الامثل لتطبيق العلاج بجهاز (سي سي ديفيز) بصدد الانتهاء من وضع البروتوكول الخاص للمرضي تمهيدا لبدء تطبيق العلاج في 30 يونيو القادم وسوف يصدق ذلك عقد مؤتمر علمي عالمي لشرح الخطوات العلمية لجهاز العلاج من فيروسات الكبد . نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
التونسى بتاريخ: 19 مايو 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 مايو 2014 https://www.youtube.com/watch?v=V_6U3JnzrTY و تتكلمون عن العلم و التقدم و النانو .. إستيقظوا اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 19 مايو 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 مايو 2014 https://www.youtube.com/watch?v=V_6U3JnzrTYو تتكلمون عن العلم و التقدم و النانو .. إستيقظوا الولد ده متهمً في عدة قضايا منها «الانضمام إلى جماعة الإخوان المسلمين، والاشتراك مع آخرين في إحراق سيارة أمن مركزي، وأخرى ملاكي خاصة بضابط شرطة بدائرة قسم ثان أسيوط» واتمسك في القاهرة ورحلوه اسيوط، ونيابة اسيوط حبسته 15 يوم ثم افرجوا عنه بكفالة على ذمة القضية، ولما اتمنع من السفر طلعت وسائل الاعلام تستنكر منعه من السفر، فقرر وزير الداخلية رفع اسمع من الممنوعين من السفر بعد تعهد على أنه على استعداد لتقديم نفسه للجهات المسئولة فور عودته من الخارج، وكان الوعد مثل كل وعود من يتبعهم ... -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان