Sherief AbdelWahab بتاريخ: 20 مايو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 مايو 2005 أرنب السباق هو مصطلح رياضي ينسب لطريقة ابتكرها عداؤو كينيا تحديداً في سباقات المسافات الطويلة ، ويعني اتفاقاً بين عداءين في السباق أن يجري أولهما بكل قوته ساحباً معه كل المتسابقين من خلفه ، وطبعاً قرب نهاية السباق يصاب كل المتسابقين بالإنهاك ، مما يتيح الفرصة للعداء الثاني للسيطرة تماماً على السباق.. لماذا هذا الكلام؟ في تصريح نشرته له مجلة المصور أكد خالد محيي الدين نيته الترشح للرئاسة "دعماً للتجربة الديمقراطية" رغم علمنا وعلمه هو أنه سيخسر بامتياز.. الترشيح جاء طبعاً ضد رغبة حزبه والذي لم يكتف فقط بالتهكم على التعديل الدستوري بل ودعا مع أحزاب وقوى سياسية مصرية أخرى لمقاطعة الاستفتاء على تعديل المادة 76 من الدستور المصري.. هل سيصبح خالد محيي الدين بكل تاريخه أرنباً لسباق الرئاسة؟.. وهل سيقبل ترشيحه لنفسه في ظل انتخابات عامرة بالألغام من بينها ضيق الوقت وضعف مصداقية حزبه وغياب برنامج حقيقي له أو تخطيط انتخابي؟ خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 20 مايو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 مايو 2005 أرنب السباق لا يخدم لاعب معين .. وينطوى على ايثار وتضحية .. ودوره مفيد فى تنشيط السباق وتحقيق الأرقام القياسية .. لأنه ينطلق منذ البداية بسرعة لا تتناسب مع طول السباق ولا مدته ساحبا الفريق كله خلفه وهو يعلم أنه لن يستطيع أن يكمل العدو حتى النهاية وينسحب تاركاً الساحة للآخرين بعد أن يكون قد أشعل حدة المنافسة خالد محى الدين استند فى الترشيح إلى قرار من حزبه .. هل هذا الترشيح عن يقين بالتأهل للمنصب رغم السن "82 عاماً " أم مناورة لكشف صورية عملية الإصلاح المزعوم ؟! أعتقد وفقا للتصريحات الصادرة عن خالد محى الدين نفسه أنها مناورة هل ينسحب قبل بداية السباق أم سيواصل للنهاية ؟! أعتقد أن الإجابة عن هذا السؤال هى ما ينبغى مناقشته حاليا فى ضوء وجود مرشح معارض آخر هو "أيمن نور " تنطبق عليه شروط المادة 192 مكرر من الدستور "الجديدة " بوصفه رئيس حزب .. وجدية هذا المرشح .. وجدوى المنافسة فى ذاتها .. وتلك أعتقد أنها ستكون مفيدة للغاية لأنها ستمثل إحراجاً للنظام القائم الذى سيصبح مطلوباً منه تحقيق الاستخدام المتوازن لأجهزة الإعلام المملوكة للدولة وكل أدوات الدولة ومؤسساتها أو ارتكاب فضائح تزوير وعدم نزاهة انتخابية على مشهد من الشعب ومن العالم كله .. لأن تزوير الانتخابات ليس مجرد تزوير مادى للبطاقات الموجودة داخل صناديق الاقتراع .. لكنه يبدأ من التأثير على إرادة الناخبين بسوائل وأدوات غير شرعية وبالمخالفة لمبدأ تكافؤ الفرص عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شيماء عرفات بتاريخ: 20 مايو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 مايو 2005 للأسف مسألة تساوي الفرص في الاعلام مشكوك فيها لأن الحكومة تعتمد حتى الآن على أن الحزب الوطني لم يعلن بعد مرشحه للرئاسة وعلى هذا وأعتقد أنه لن يفعل الا في وقت لاحق و على هذا فان كل ظهور أو حديث عن الرئيس مبارك في الاعلام هو حديث عن "الرئيس الحالي" وليس "مرشح الحزب الحاكم" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
seastar44 بتاريخ: 24 مايو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 مايو 2005 السيد خالد محى الدين ... مع احترامى لتاريخه الوطنى ... وهو من الرعيل الاول لثورة يوليو 52 .. ولكن بكل المقاييس .. يعتبر منتهى الصلاحية ...تماما مثل رئيسنا الحالى ... وأعباء قيادة بلد مثل مصر لا يقوى عليها من هو فى الثانية والثمانين ..ومن يصلون الى هذا السن ... يكون ملعبهم فى الرئاسات الفخرية فقط ... فلنكن واقعيين ... وليس عاطفيين ... وإذا أصر السيد خالد محى الدين على ترشيح نفسه للرئاسة... أنا أسميها حلاوة روح ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان