لم ينكسر الشعب الفلسطيني بفعل النكبات وعمليات التهجير والشتات والمذابح والترانسفير، بل أثبت أنه قادر على أن ينبعث من رماد المخيمات، ومن بين هشيم الإرادة العربية كطائر عنقاء أسطورية.
لم يستسلم الذين أخرجوا بليل من ديارهم لواقع الإنكسار، ولم يستعذبوا لحن الضعف، وإنما حاولوا كأفراد وكمجتمع اقتلع من أرضه أن يتحدي كل الأنواء، وأن يحمل السلاح بيد، وباليد الأخرى يبني أجيالا من العلماء والباحثين والأدباء والمبدعين الذين كثيرا ما تعدت شهرتهم الإقليم العربي محلقين في آفاق العالمية الفسيح.
رغم كل المآس
لماذا يتنقد السياسيون الأمريكان سياسة بلدهم بعد أن يخرجوا ؟؟
سؤال يأتي في بالي كثيرا .. لماذا ينتقدون سياسية أمريكا أو الرؤساء الأمريكان بعد أن يخرجوا أو يتقاعدوا من مناصبهم ؟؟
يعني اننتقد الكثيرون من العكسريين و السياسيين سياسيت أمريكا بخصوص اسرائيل و ما يجري في العراق و الحرب المعلنة على الارهاب و لكن بعد ان أصحبوا خارج الصورة !!
لماذا يكون الوضع مختلفا عندما يكونون في الادارة ؟؟
هل الوضع عندهم أن الرئيس يقول و الكل يؤمن و ينفذ ؟؟
يبقى مركزية دي و لا ايه ؟؟
ده حتى أولبرايت وجهات من قبل
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان