عادل أبوزيد بتاريخ: 1 أبريل 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 أبريل 2014 قالت صحيفة التايمز البريطانية إن رئيس الوزراء البريطانى ديفيد كاميرون، أمر بفتح تحقيق عاجل حول تنامى جماعة الإخوان المسلمين ونشاطها فى بريطانيا، على خلفية المخاوف من قيام جماعة الإخوان بأنشطة متطرفة داخل بريطانيا، بعد إعلان مصر جماعة الإخوان المسلمين "جماعة إرهابية". ونشرت جريدة التايمز البريطانية على صدر صفحتها الرئيسية صباح اليوم الثلاثاء، خبراً تحت عنوان "كاميرون يأمر بالتحقيق فى نشاطات الإخوان فى بريطانيا، أوضحت خلاله أن رئيس الوزراء البريطانى أمر بإجراء تحقيق عاجل حول وجود جماعات الإخوان المسلمين داخل بريطانيا، وتنامى أنشطتها متخذين العاصمة لندن كمركز لقيادة التنظيم الدولى، ومكانا لالتقاء قادتها، وسط مخاوف من تنفيذ بعض العمليات الإرهابية داخل البلاد. وأضافت الجريدة أن أجهزة الاستخبارات البريطانية ستشارك فى التحقق من المعلومات التى أفادت ضلوع الجماعة فى الهجوم على حافلة سياحية فى مصر فبراير الماضى، والذى أدى إلى مقتل 3 بريطانيين. مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 1 أبريل 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 أبريل 2014 (معدل) لا أظن أن ما يقال عن طرد إخوان من قطر لبريطانيا ... فها هي بريطانيا تغسل نفسها منهم ..... أما قطر فهي الملجأ والمرتع الأول للإخوان ... هذه الخطوة مهمة جدا - لشل يد الإخوان عن استهداف السياح لما يمثل ذلك من صدى ضدهم في الخارج - وحصرهم في زاوية قطر فقط بصفة مؤقتة تم تعديل 1 أبريل 2014 بواسطة tarek hassan هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 1 أبريل 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 أبريل 2014 يبدو أن بريطانيا بدات تصحو من سباتها وبدأت تتذكر تلك الأيام فى التسعينات عندما كان العالم يطلق على عاصمتها لقب "لندنستان" بدأوا الآن يعترفون أن معلوماتهم عن تلك الجماعة قديمة تلك المعلومات التى تقول إنها جماعة معتدلة الآن أدركوا - لأسباب ليست خافية - أن عليهم مراجعة معلوماتهم عن تلك الجماعة وتنظيمها الدولى ووجوده فى بريطانيا وأنه على جهات الاستخبارت الخارجية MI-6 والأمن الداخلى MI-5 أن يتحركوا لكشف طبيعة وأنشطة هذا التنظيم الآن فقط بدأت آراء حكمائهم تظهر وتقول الحقيقة حقيقة انها جماعة تقول أشياء مختلفة فى أوقات مختلفة لأناس مختلفة ليظهروا بمظهر المعتدلين وإنهم سادة عظماء فى التخفى والتنكر وكيف أنهم أداروا مصر بمنطق الأهل والعشيرة ‘I saw how they won elections in Egypt and essentially they ran Egypt very much in a partisan manner. They are quite loose, so they will say different things at different people at different times to seem moderate. They are great masters of disguise. ‘I think people in the West can get very deluded about the nature of the Brotherhood. Certainly three years ago we thought they were going to be just another political party.’ Read more: http://www.dailymail.co.uk/news/article-2593903/Cameron-orders-probe-Egyptian-radicals-Investigation-check-Muslim-Brotherhood-planning-attacks-Middle-East-Britain.html#ixzz2xfhhdhf3Follow us: @MailOnline on Twitter | DailyMail on Facebook نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 2 أبريل 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أبريل 2014 للحقيقة وجوه أخرى بالإضافة لما نراه هناك حقيقة لخصها المثل الشعبى المصرى "الحداية ما ترميش كتاكيت" إذا فكرنا فى الحقيقة من هذا الوجه فإننا نصل إلى استنتاج آخر عكس ما يبدو على السطح فلنفكر قليلا فى ظروف نشأة هذا التنظيم نشأ هذا التنظيم فى ظل معركة وطنية لها هدفان لا ثالث لهما الأول هو الكفاح لإخراج الاستعمار الانجليزى والثانى هو الدستور الذى يسعى لتقليص سلطات الملك فؤاد الطامع حينئذ فى وراثة الخلافة العثمانية المنهارة وتجلى هذا الكفاح فى أكبر ثورتين وطنيتين مصريتين عرفهما التاريخ قبا يناير 2011 ويونية 2013 وهما ثورة 1919 ضد الاحتلال والثورة المنسية عام 1935 لاستعادة دستور 1923 أهم ثمرات ثورة 1919 والذى كان الملك الطامع فى الخلافة قد ألغاه عام 1930 فى فترة الكفاح هذه مابين 1919 و 1935 التى كان الشعب فيها منشغلا بقضيتى الاحتلال والدستور نشأ ذلك التنظيم وثابت باعتراف حسن البنا أن أول 500 جنيه تلقاهم كانوا من الانجليز نشأ هذا التنظيم ليشغل الشعب عن الهدفين الرئيسيين لكفاحه نشأ ليعو بدعوة فى منتهى الغرابة دعوى إدخال الإسلام فى بلد مسلم هدفها عودة الخلافة شغل الشعب بأنه ينبغى عليه أن يعتنق الإسلام تخفيفا عن الاستعمار الانجليزى كما شغله بدعوى أستاذية العالم وعودة الخلافة ولا يخفى على لبيب أنها دعوة لخدمة الملك الطامع إلى تلك الخلافة وتلقى هذا التنظيم كل دعم من العوين اللدودين للشعب المصرة الملك والانجليز وبهذا يظهر وجه محتمل آخر للحقيقة وهو رد الجميل من الراعى إلى القطيع وذلك بتكليف تلك اللجنة الاستخباراتية بعمل يستغرق أربعة أو خمسة شهور ليخرج على البريطانيين قبل خروجه علينا بنتيجة مفادها "براءة الذئب من دم ابن يعقوب" نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
باهى الطائر الحزين بتاريخ: 2 أبريل 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أبريل 2014 البرلمان الكندي يصوت علي حظر نشاط الإخوان علي اراضيها ... وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 3 أبريل 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أبريل 2014 البرلمان الكندي يصوت علي حظر نشاط الإخوان علي اراضيها ... كندا ؟ .. مش معقول كندا والاتحاد الأوروبى لا يخالفون لأمريكا امرا نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 3 أبريل 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أبريل 2014 وجه آخر للحقيقة تراه الإندبندنت يصف التقرير طلب كاميرون إجراء تحقيق حول الجماعة الارهابية بأنه كمن يمشى وسط حقل للألغام ويستغرب التقرير ادعاء كاميرون جهله بالجماعة فالديبلوماسيون والاستخباراتيون البريطانيون كانوا على صلة أكيدة مع الجماعة مع العلم أن بريطانيا - يقول التقرير - هى أول بلد غربى يمد خيوط التواصل والتعاون مع تلك الجماعة وأنها ساعدتهم فى بدايتهم واتفقت معهم على اغتيال عبد الناصر قبل العدوان الثلاثى على مصر In fact, Britain has been the first Western power to try and forge links with the Brotherhood in Egypt; the first contacts taking place in 1941. These grew during the 1950s in tandem with London’s alarm over the “virus of Arab nationalism” being espoused by Gamal Abdel Nassar, and fears that he would nationalise the Suez Canal. After the Conservative prime minister, Anthony Eden, told his foreign secretary, Anthony Nutting, that he wanted the Egyptian leader “murdered”, clandestine talks were held with the Brotherhood, who had their own plot to assassinate Nasser, by MI6 and some of the ‘Suez Group’ of Tory MPs. In the event the UK colluded with France and Israel to invade Egypt instead Prime Minister steps into minefield with inquiry into what 'the Muslim Brotherhood is, what it stands for and what its presence is in Britain' Is the Egyptian group really a terrorist threat? It suits some in the Middle East to say so Tuesday 01 April 2014 The British government is following a trail from Cairo to a flat above a disused kebab shop in Cricklewood, north-west London, as it carries out an “urgent investigation” into whether one of the largest organisations of political Islam in the world, the Muslim Brotherhood, is plotting extremism from this country. The “thorough probe” has been personally ordered by the Prime Minister. It is being conducted by elite diplomatic and intelligence officials, including Sir John Sawers, the head of MI6, Sir Kim Darroch, the National Security Adviser, and Sir John Jenkins, one of the foremost Arabists in the Foreign Office and ambassador to Saudi Arabia. Information about what is unfolding is coming from Downing Street. The inquiry is a review of the Brotherhood’s philosophy, politics, modus operandi and alleged links to radical militancy, especially if it is being organised from the UK. Hence the interest in the premises above the Flame House Takeaway in Cricklewood Broadway. Some of the most senior members of the organisation fled to London from Egypt after the coup by the country’s military “to coordinate an international response”, it is claimed. Today, David Cameron expanded on the investigation at a press conference: “We want to challenge the extremist narrative that some Islamist organisations have put out. What I think is important about the Muslim Brotherhood is that we understand what this organisation is, what it stands for, what its beliefs are in terms of the path of extremism and violent extremism, what its connections are with other groups, what its presence is here in the UK.” Security analysts are puzzled by the way the matter is being handled. If the Government really has received credible information that the Brotherhood is carrying out violent acts abroad from a British base, then normal practice would be to have an operation conducted by MI5, MI6, GCHQ, Scotland Yard’s Counter Terrorism Command and foreign intelligence services. It would, they point out, be done secretly and not through No 10 briefings. One should, perhaps, be grateful that the Prime Minister has called in such eminent and capable people as the two Sir Johns and Sir Kim; a far cry from the Iraq dossier produced by Tony Blair’s government, which was largely plagiarised from the 10-year-old thesis of an undergraduate. But the exact nature of the charges against the Brothers has remained unclear. An attack on a tourist bus in Sinai, in which two South Korean nationals and the Egyptian driver was killed in February last year, is supposedly being looked at. However an Islamist militant group, Ansar Bayt al-Maqdis, linked to al-Qa’ida, with a lucrative smuggling trade, had claimed responsibility and no proof has been produced of Brotherhood involvement. Above the Cricklewood kebab shop today, a group of men denied they were members of the Brotherhood. They belonged instead, they said, to World Media Services, a supplier of printed material. Mohamed Ghamen, a British citizen of Egyptian origin, who said he was a director of the concern, insisted: “We are affiliated to the Muslim Brotherhood only through sharing ideas, but we are not part of the Muslim Brotherhood. Anyway, the Muslim Brotherhood has said many times it is against volence; it is a legal organisation.” Those working in neighbouring shops on the busy thoroughfare stated that they had not been interviewed by the police, or any other government officials. Most of the victims of the crackdown which followed the overthrow of Mohamed Morsi by the military last year were supporters of the Brotherhood. Their opponents, however, had accused the organisation of meting out violence and I found members of the Brotherhood carrying out targeted killings in Alexandria. Egypt’s army-backed government has accused the Brotherhood of terrorism, and last month a court in Cairo sentenced 529 members to death. However, the evidence has been disputed, and the prosecutions have followed a punitive pattern in which journalists and activists have also ended up in the dock. By making public the pursuit of the Brotherhood, Mr Cameron was stepping into a deepening schism on the issue. The movement has been funded by Qatar; but it has faced the virulent opposition of Saudi Arabia and, to a lesser extent, Kuwait. Some officials in the Foreign Office are uneasy at talk from some that the Brotherhood should be proscribed; such a step, they say, could drive supporters towards far more radical groups. The Prime Minister’s seeming lack of knowledge about the Brotherhood is also viewed as odd. Diplomats and intelligence officials had kept in touch with the movement during its years in opposition and members of Mr Morsi’s government would quite often drop in for informal talks at the home of the British ambassador in Cairo. A number of papers have also been produced on the Morsi government and the Brotherhood leadership. In fact, Britain has been the first Western power to try and forge links with the Brotherhood in Egypt; the first contacts taking place in 1941. These grew during the 1950s in tandem with London’s alarm over the “virus of Arab nationalism” being espoused by Gamal Abdel Nassar, and fears that he would nationalise the Suez Canal. After the Conservative prime minister, Anthony Eden, told his foreign secretary, Anthony Nutting, that he wanted the Egyptian leader “murdered”, clandestine talks were held with the Brotherhood, who had their own plot to assassinate Nasser, by MI6 and some of the ‘Suez Group’ of Tory MPs. In the event the UK colluded with France and Israel to invade Egypt instead. The investigation: Key players Sir John Jenkins He has been Britain’s ambassador to Saudi Arabia since June 2012. Having joined the Foreign Office in 1980, working mainly in the Middle East and South-east Asia, he has served as ambassador to four countries, including Libya, Iraq and Syria. This is in addition to a stint as the Foreign Office’s director for the Middle East and North Africa from 2007 to 2009. He has also held posts in Rangoon, Kuala Lumpur and Jerusalem. Sir Kim Darroch Since January 2012, Sir Kim has been the Prime Minister’s National Security Adviser, also responsible for running the National Security Council, on which a number of cabinet ministers sit. Sir Kim joined the diplomatic service in 1976 and his previous roles have included being head of the Eastern Adriatic Department, dealing with the break-up of Yugoslavia and the Bosnia conflict as well as EU adviser to the Prime Minister and UK permanent representative to the EU. Sir John Sawers He was appointed chief of MI6 in June 2009. The government spoke at the time of the career diplomat “rejoining” the service, but there were no details of his role as a spy. Between 1999 and 2001 he was foreign policy adviser to then-Prime Minister Tony Blair and became ambassador to Egypt, leaving the post in 2003. He will play an important role, having reportedly had contacts with former Egyptian President Hosni Mubarak’s regime. Prince Charles In February, Prince Charles visited Saudi Arabia as part of a tour that included Qatar, his second visit to the two nations in under a year – and his 10th overall to Saudi. The day after the Prince donned traditional robes and joined Saudi princes in a sword dance in Riyadh, BAE concluded a deal with the Saudi government over the sale of 72 Eurofighter Typhoon jets, which was first agreed in 2007. The Prince’s aides said the deal had not been discussed on the trip. نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
باهى الطائر الحزين بتاريخ: 3 أبريل 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أبريل 2014 البرلمان الكندي يدرج جماعة الخوان علي قوائم الإرهاب ... وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 3 أبريل 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أبريل 2014 البرلمان الكندي يدرج جماعة الخوان علي قوائم الإرهاب ... أنا آسف يا باهى .. كلامك الذى لم اصدقه طلع مظبوط برلمان كندا: إدراج الإخوان جماعة إرهابية كتب- مصطفى محمود الخميس , 03 أبريل 2014 23:25 أفادت قناة النهار، في خبر عاجل، أن البرلمان الكندي وافق على إدراج الإخوان "جماعة إرهابية". وقال شريف السبعاوى، عضو الحزب الليبرالى الكندى والمرشح لعضوية البرلمان، إن البرلمان الكندى وافق بأغلبية ساحقة على إدراج جماعة الإخوان على قوائم الإرهاب. وأضاف "السبعاوى" من تورينتو الكندية، أن نواب المعارضة والحكومة صوتوا على إدراج الإخوان ضمن قوائم الإرهاب، لتنضم إلى تنظيم القاعدة وحركة حماس. وأكد أن التصويت جاء بعد جهد مضنٍ من قبل الحزب الليبرلى لإبراز أن الإخوان جماعة إرهابية ويحظر نشاطها فى جميع أنحاء العالم نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 3 أبريل 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أبريل 2014 لو التحقيق البريطانى صحيح وشريف يكون معنى ذلك بالإضافة لقرار البرلمان الكندى أن الغرب بدأ يوقن أن دور "الإرهابية" فى خدمته قد انتهى وأن الوقت قد حان للتنصل منها شكرا لشعب مصر ولثورته المباركة فى 30 يونية نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 4 أبريل 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 أبريل 2014 الجارديان :الإخوان تستعين بالنائب العام البريطاني السابق للدفاع عنها الخميس 3 أبريل 2014 - 4:31 ممصر الجارديان قالت صحيفة “الجارديان” البريطانية، إن جماعة الإخوان بلندن، تهدد الحكومة البريطانية بمقاضاتها، حال حاولت تقييد أنشطتها عقب التحقيق الذي سيجريه “داوننج ستريت”. ولفتت الصحيفة اليوم، إلى تعيين الإخوان المدير السابق للنيابة العامة في بريطانيا اللورد “ماكدونالد” لمساعدتهم في القضية بعد قرار رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون، بفتح التحقيق في أنشطة الجماعة، في المملكة المتحدة وتحري علاقاتها بأعمال العنف والتطرف خارج البلاد. وأشارت “الجارديان” إلى أن الإخوان قاموا بنشر بيان، زعمت خلاله أنها منظمة إسلامية “سلمية وقانونية” لا تروج لأعمال عنف لتحقيق أهدافها، تعهدت خلاله بالمحافظة على التواصل مع الحكومة البريطانية، وهددت باستخدام إجراءات قانونية، حال إصدار أي قرار غير لائق لتقييد نشاطها، وشكك البيان في مشاركة السفير “جون جينكز” سفير بريطانيا لدى السعودية، في التحقيق وأنه قد يؤثر على استقلالية التحقيق، على الرغم من إعلان الخارجية البريطانية، أن اختيار جنكيز ليس له علاقة بمهمته في السعودية، وإنما لكونه أحد أبرز المختصين بالشئون العربية. وترى الصحيفة أن الإخوان الذين يعيشون في المنفي لو كان لديهم نية للانتقام لن يكون الأمر في الخفاء أو بعيدا عن قوانين مكافحة الإرهاب البريطانية القادرة على التعامل مع أي تهديد. -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 4 أبريل 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 أبريل 2014 أنا آسف يا باهى .. كلامك الذى لم اصدقه طلع مظبوط كلام جريدة الوفد طلع جزء من الحقيقة وليس الحقيقة نفسها ما حدث هو موافقة البرلمان على "مناقشة" طلب إدراج الجماعة كجماعة ارهابية يعنى لم يحدث تصويت بعد نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
باهى الطائر الحزين بتاريخ: 4 أبريل 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 أبريل 2014 كلام جريدة الوفد طلع جزء من الحقيقة وليس الحقيقة نفسها ما حدث هو موافقة البرلمان على "مناقشة" طلب إدراج الجماعة كجماعة ارهابية يعنى لم يحدث تصويت بعد مهم انهم قبلوا الفكره والنظره بدأت تتغير لدي الشارع في الغرب بعد ما كانت وسائل الإعلام مزيفه الحقائق فصبرا جميلا ... وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
باهى الطائر الحزين بتاريخ: 4 أبريل 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 أبريل 2014 الحكومه الفرنسيه تدرس إدراج الخوان كمنظمه إرهابيه ... وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abaomar بتاريخ: 5 أبريل 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 أبريل 2014 (معدل) كلام جريدة الوفد طلع جزء من الحقيقة وليس الحقيقة نفسها ما حدث هو موافقة البرلمان على "مناقشة" طلب إدراج الجماعة كجماعة ارهابية يعنى لم يحدث تصويت بعد السلام عليكم اخى الفاضل ابومحمد جزيت خيرا اى جزء من الحقيقه تعنى ..موافقه البرلمان على مناقشه طلب إدراج الجماعه كجماعه إرهابيه !!! لا أدرى من اى المواقع المشبوهه اتيت بتلك المعلومه لكن علشان مصداقيه المنتدى اليك الرد و من موقع البرلمان الكندى نفسه يا ابومحمد الذى رد و بشكل واضح و محدد على الهرتله المثاره ..و لا ينبئك مثل خبير . http://www.parl.gc.ca/HousePublications/Publication.aspx?Pub=NoticeOrder&Mode=1&Language=E&Parl=41&Ses=2&DocId=6508243&File=0 House of Commons Debates VOLUME 147 l NUMBER 067 l 2nd SESSION l 41st PARLIAMENT (OFFICIAL REPORT (HANSARD) Wednesday, April 2, 2014 Speaker: The Honourable Andrew Scheer The House met at 2 p.m. Prayers The Speaker: It being Wednesday, we will have the singing of our national anthem, led by the hon. member for Louis-Saint-Laurent. [Members sang the national anthem] ..... ...... Egypt Hon. Deepak Obhrai (Calgary East, CPC): Mr. Speaker, on March 24, the criminal court in Minya, Egypt sentenced more than 529 people to death. It was not a fair trial. The lawyers of the defendants were denied time to prepare their cases, and the defendants were denied the right to be heard. Our government is concerned about the legal process by which large numbers of death sentences were imposed on members of the Muslim Brotherhood. We urge Egyptian officials to adhere to their international legal obligations and to a transparent legal process. The Minister of Foreign Affairs has personally raised this issue with the Egyptian ambassador. Canada will continue to engage the Egyptian government and to support its ongoing efforts to fully implement the democratic road map. تم تعديل 5 أبريل 2014 بواسطة abaomar <strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 6 أبريل 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 أبريل 2014 أمين التنظيم الدولى يستبعد حظر بريطانيا لأنشطة الإخوان.. ويكشف: مكتب لندن يضع إستراتيجية لبقائنا بأمان.. والهلباوى: لا أستبعد إدراجها "إرهابية".. والخرباوى: الجماعة "كارت محروق" والقرارات تقيد حركتها الأحد، 6 أبريل 2014 - 05:21 الدكتور كمال الهلباوى القيادى الإخوانى المنشق كتب علاء عصام وأحمد عرفة استبعد إبراهيم منير، أمين عام التنظيم الدولى لجماعة الإخوان، صدور قرار بريطانى بحظر الجماعة، على خلفية تشكل لجنة بريطانية لإجراء مراجعة لفلسفة وأنشطة الإخوان. وقال أمين التنظيم الدولى لجماعة الإخوان، فى تصريحات صحفية، إنه ليس هناك أى تهديد أو قلق بالنسبة لأفراد الجماعة المتواجدة فى بريطانيا، بعد التحريات التى تجريها لندن حول أنشطة الجماعة، مشيرا إلى أنه لا نية لديهم لنقل مكتبهم بلندن إلى أى دولة أخرى. وتابع "منير"، لسنا فى حاجة للابتعاد عن بريطانيا، فنحن لم نرتكب جرما، ولم نخرق القانون، والسلطات البريطانية تعلم ذلك جيدا، وبالتالى لن تؤدى التحقيقات إلى إدانتنا، بل إننا على استعداد للتعاون مع كل جهود جهات التحقيق، للوقوف على منهج ومواقف الجماعة، وإبراز الصورة الصحيحة. وكشف أمين التنظيم الدولى لجماعة الإخوان، عن أدوار مكتب الإخوان فى لندن قائلا: إن إدارة الجماعة ليست من لندن، والقرارات التنظيمية لا تخرج من عندنا، والمكتب مجرد مقر للتجمع الرئيسى، حيث يتقابل الأعضاء ويضعون إستراتيجية للبقاء فى أمان نسبيًّا. وردا على ذلك قال الدكتور كمال الهلباوى، القيادى الإخوانى المنشق، إنه من المتوقع أن تعتبر بريطانيا جماعة الإخوان إرهابية وتحظرها، خاصة أنها حظرت من قبل حزب التحرير البريطانى الإسلامى بسبب ممارساته. وأشار "الهلباوى"، فى تصريحات لــ"اليوم السابع"، إلى أن القضاء البريطانى سيطلب أدلة كثيرة، ليأخذ حكما بحظر جماعة الإخوان أو اعتبارها إرهابية، موضحا أن الصعوبة تتمثل فى القضاء البريطانى وليس الحكومة. قال ثروت الخرباوى، القيادى الإخوانى المنشق، إن هناك عددًا من المتغيرات السياسية على المستوى الدولى، مشيرا إلى أن هناك مصالح قائمة لدى الدول الأوروبية تجعلها تغير من موقفها من الإخوان. وأضاف "الخرباوى"، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن مصالح الدول الأوروبية والولايات المتحدة الأمريكية أصبحت أقوى مع الأنظمة القائمة، مشددا على أن الإخوان أصبحت لديهم كرت محروق. وأشار القيادى الإخوانى المنشق، إلى أن بريطانيا ستخرج خلال الأيام القادمة قرارات لن تحظر من أنشطة الجماعة بشكل نهائى، ولكنها ستقيد من تلك الأنشطة وتحجم من تحركات الإخوان فى لندن. نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان