اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

قوات خاصة للبلطجة بالأمن المركزى


Aladino

Recommended Posts

والله اللي بيحصل دة مهزلة والعالم كله بيتفرج علينا

ناس محترمة ومتربيين يطلعوا بس يقولوا كلمة حق لم تعجب بعض الناس

يقوم شوية بلطجية زبالة يتعدوا عليهم وطبعا لا بيفرق ما بين رجل وامراة

يعتدى عليهم وفي حراسة الامن وباوامر من سلطات عليا

هي دي طريقة ادارة البلد سياسة البلطجة والتصفية وتشويه السمعة

لا باركاالله فيك يا مبارك وحكمك الى زوال ان شاء الله

تم تعديل بواسطة عادل أبوزيد
رابط هذا التعليق
شارك

يأيها الاخوة الاعزاء ...

لاحظت أن معظم المحاورين يتحدثون عن البلطجية .. والبلطجة ..

ياساده ياكرام هؤلاء ليسوا بلطجية .. ولكنها قوات خاصة إستحدثت بالامن المركزى .. على غرار قوات الصاعقة بالقوات المسلحة .. وهم مدربون على القتال اليدوى ( الكارتيه) واستخدام الاسلحة البيضاء .. ولا يحملون أسلحة نارية .. ولا يرتدون ملابس الشرطه أو الامن المركزى ولكن ملابسهم مدنية .. للزج بهم وسط المظاهرات وداخل المساجد .. والاندساس بين التجمعات ... عملا بمبدأ كرسى فى الكلوب .. والدنيا تبقى ضلمه ..

بالطبع لن يتحرر لهم محضرا واحدا أو يقبض على أى منهم ... زيتنا فى دقيقنا ...

رابط هذا التعليق
شارك

قهوة بعر

ة

تقودنا ظاهرة "ميليشيات التظاهر" هذه إلى مكان ثالث لا يعرفه الكثيرون، لأنه أبعد ما يكون عن السياسة والمعارضة، فهو مجرد مقهى يبدو للوهلة الأولى عادياً، لكن ما يميزه هو طبيعة رواده وهم شباب الذين لا عمل لهم سوى البلطجة مقابل أجر، وحتى وقت قريب كان المقهى المسمى (قهوة بعرة) بدأ نشاطه على يد شاب مفتول العضلات كان يحضر ومعه عدة اسطوانات حديدية مما تستخدم في رفع الأثقال، فضلا عن مقابض حديدية وسلاسل تستخدم عادة في ألعاب العنف مثل الكاراتيه والكونغ فو وغيرها، وهناك بدأت الصفقات بين هؤلاء الشباب وزبائنهم سواء كانوا من الحزب الحاكم أو أحزاب المعارضة على اختلاف توجهاتها، فالمتظاهر أو ما يطلق عليه "الهتيف" هو الأدنى أجراً، بينما المشاغب الذي قد يطلب منه اللجوء إلى استخدام العنف يرتفع أجره، ليصل الأمر إلى حده الأقصى عند طائفة الحراس الشخصيين أو "البودي غارد"، الذي يصل أجره إلى مائة جنيه مقابل ساعات عمله في حماية شخص ما ليوم واحد

رابط هذا التعليق
شارك

يأيها الاخوة الاعزاء ...

لاحظت أن معظم المحاورين يتحدثون عن البلطجية .. والبلطجة ..

ياساده ياكرام هؤلاء ليسوا بلطجية .. ولكنها قوات خاصة إستحدثت بالامن المركزى .. على غرار قوات الصاعقة بالقوات المسلحة .. وهم مدربون على القتال اليدوى ( الكارتيه) واستخدام الاسلحة البيضاء .. ولا يحملون أسلحة نارية .. ولا يرتدون ملابس الشرطه أو الامن المركزى ولكن ملابسهم مدنية .. للزج بهم وسط المظاهرات وداخل المساجد .. والاندساس بين التجمعات ... عملا بمبدأ كرسى فى الكلوب .. والدنيا تبقى ضلمه ..

بالطبع لن يتحرر لهم محضرا واحدا أو يقبض على أى منهم ... زيتنا فى دقيقنا ...

سيدى الفاضل

هذه جريمة دولة بكل معنى الجريمة ... هذه جريمة لا تسقط عقوبتها ..

أنا لا أجد الكلمات التى أصف بها مشاعرى أو حتى لا أجد فيما قرأت ما يصف هذا الوضع

أحتاج بعض الوقت للتفكير

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

سعدت حقاً بمقابلة هذه القوات الخاصة عدة مرات - كان أولها يوم 24 فبراير - قبل المبادرة الشهيرة بالتاريخية لتعديل المادة 76 من الدستور بيومين ... كنا في فندق بيراميزا في ندوة حول تعديل الدستور ... وفجأة دخلت هذه القوات الخاصة -

حوالي 15 فرد يرتدون التريننجات البيضاء ووقفوا في مؤخرة القاعة ... وكان هناك في القاعة حوالي 10 آخرون يرتدون الملابس العادية وشكلهم مخبرين + حوالي 5 شرطة ببدل سوداء غير رسمية ويحملون مسدسات ...

ضربوا المنصة وبعض الحاضرين وسرقوا الموبايل الخاص بي ...

وفي النهاية سألوني قبل المغادرة ... الرسالة وصلت ... ؟؟؟ عدة مرات ... شرطة السياحة رفضت في البداية أن تقيد الحادث ... واضطروا لذلك في النهاية بعد أن هددنا بعمل فضيحة في لوبي الفندق ...

المهم أنا لا كان لي في التور ولا في الطحين ... أنا كنت مدعواً فقط لأتحدث .. ولم أكن من منظمي الندوة ...

هذا يدل على إفلاس سياسي لنظام أصابه الذعر لمجرد شعوره بأن الشعب قد بدأ يصحو من سباته الطويل ...

ماذا يفعل هذا النظام عندما يصحو الشعب بالفعل ويخرج عشرات أو مئات الآلاف؟

وائل نوارة

Wael Nawara

رابط هذا التعليق
شارك

للأسف أن ما قاله seastar44 صحيح  :sad:

سمعت احدهم يقول في اذاعة لندن (صحفي بالأهرام تقريبا نائب رئيس تحرير)

نعم لقد رأيت ما حدث و لكن ما الذي يجعلكم تقولون انهم من قوات الأمن لماذالا يكونوا من اعضاء حركة كفاية؟!!!!!!!!!!

بجاحة

شيء واحد صحيح في كلامه بلطجية أو قوات أمن للأسف هم في النهاية مصريين و قبلوا أن يعملوا ذلك في أهل بلدهم

رابط هذا التعليق
شارك

قال مراسل وكالة الأنباء الفرنسية أنه شاهد الشرطة تفسح الطريق لوصول البلطجية إلى حيث يقف أعضاء حركة كفاية وأنها لم تتدخل أثناء عملية الإعتداء .. وأنها كانت تقيد حركة مندوبى الصحف ووكالات الأنباء حتى سيطر أعضاء الحزب الوطنى بلافتاتهم على الموقع الذى كان يقف فيه أعضاء "كفاية" ونشروا لافاتهم المؤيدة .. ثم سمحت لمندوبى الإعلام بالتصوير

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...