عادل أبوزيد بتاريخ: 15 أبريل 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أبريل 2014 أحسب أن عنوان الموضوع صادم و قد قصدت ذلك ، الديموقراطية لا تقصد لذاتها كما أن الذهاب الى المدارس لا يقصد لذاته و لكن للتعلم ، إذا تعارضت الديموقراطية مع أمن الوطن ف إلى الجحيم بالديموقراطية. ما سبق كان إستهلالا لابد منه الاخوان ليست حزبا ، الحزب السياسي مفهومه الديموقراطي أن أي مواطن يمكنه الالتحاق بالحزب السياسي الذي يري فيه نفسه و يتم الترحيب و قبوله بمجرد رغبته في ذلك ، الاخوان لكي تلتحق بها الامر يتطلب سبع سنوات من المراقبة و التلقين و غسل الدماغ و السمع و الطاعة و الكتمان ، فكيف بالله توضع على قائمة الاحزاب و تعامل معاملة حزب شرعي و هي بذلك ليست الا تنظيم هرمي شمولي. في مداخلتي التالية سأضع رسالة في بريد الاهرام اليوم يعرض فيها كاتبها هذه الفكرة على لسان رؤساء الوزارة الانجليز .. اعرق ديموقراطية في العالم مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 15 أبريل 2014 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أبريل 2014 مقال اللواء د.ابراهيم شكيب بجريدة الاهرام اليوم في باب بريد القراء : اعتبرت ديفيد كاميرون رئيس وزراء بريطانيا رجلا شجاعا عندما صرح عقب قيام مجموعة من البريطانيين يوم 3 نوفمبر 2012 بمظاهرات غير سلمية فى لندن بقوله «إذا تعارضت الديمقراطية مع الأمن القومى لبريطانيا فلتذهب الديمقراطية إلى الجحيم» ومن ثم فلم أصب بدهشة عندما نشرت الصحف البريطانية فى الأول من ابريل 2014 خبر قرار كاميرون بإجراء تحقيقات فى الأنشطة الإرهابية لجماعة الإخوان التى دعمت بريطانيا نشأتها عام 1928. وكان رئيس الوزراء البريطانى تونى بلير 1997 ـ 2007 والذى يعد أحد مهندسى محاربة الإرهاب عقب احداث 11 سبتمبر 2001 قد نشر مقالا مطولا فى مجلة بروجيكت سنديكيت بعنوان «حان وقت العمل فى الشرق الأوسط» نشرته صحيفة الجريدة الكويتية كاملا يوم 30 أغسطس عام 2013 وتضمن تحليله لأحداث ثورات الربيع العربي. وركز فيه على عرض وجهة نظره بالنسبة لمصر والتى استهلها بقوله «يرى الكثيرون فى الغرب أن المؤسسة العسكرية المصرية قد ازاحت نظاما منتخبا ديمقراطيا، وانها الآن تمارس القمع ضد حزب سياسى شرعي، لذا فإننا نسلك مسارا ثابتا نحو نبذ الحكومة الجديدة وبهذا نتصور أننا نتمسك «بقيمنا» وإذا كنت اتفهم وجهة النظر هذه إلا أن تبنيها يشكل خطأ استراتيجيا فادحا، وان المغالطة فى تناول الأمر من هذه الوجهة يكمن فى طبيعة جماعة الإخوان، فنحن ننظر إليها باعتبارها حزبا سياسيا طبيعيا، وهذا غير صحيح على الاطلاق فأنت عندما ترغب فى الانضمام لحزب سياسى فى الغرب فبوسعك أن تفعل هذا بسهولة ويسر وسوف يرحبون بك بحرارة، أما جماعة الإخوان فهى ليست حزبا على هذه الشاكلة فاكتساب العضوية بها يتطلب الخضوع لعملية تمتد لسبع سنوات من المراقبة والتلقين وغسل الدماغ ومن ثم يمكن القول انها حركة ثوار وفقا لتسلسل هرمى أقرب إلى البلشفة، وما عليك سوى أن تقرأ خطب قادة هذه الجماعة التى لا تستهدف آذان الغربيين بل تخاطب المنتسبين إليها، وان ما فعلته بمصر هو العمل بشكل منهجى على تغيير الدستور وبسط سيطرتها على مفاصل الدولة من أجل جعل أى محاولة لتحدى حكمها أمرا مستحيلا وهى قيم تتناقض مع كل ما ترمز إليه الديمقراطية. ان مصر ليست صنيعة لعبة القوى العالمية العظمى ابان القرنين التاسع عشر والعشرين بل انها حضارة يمتد تاريخها لآلاف السنين، وشعبها متشرب بحس قوى بالكبرياء والعظمة، ويحتل جيشها مكانة خاصة فى مجتمعه، والشعب المصرى يريد الديمقراطية حقا، ولكنه يترفع باباء ازاء المنتقدين الغربيين الذين يرى انهم يتعاملون بسذاجة مطلقة فى مواجهة التهديد الخطير الذى تفرضه جماعة الإخوان المسلمين عن الديمقراطية. ان الواجب يملى علينا أن ندعم الحكومة المصرية الجديدة فى جهودها الرامية لتحقيق الاستقرار فى البلاد، وان نحث الجميع بما فى ذلك منتسبو الجماعة على اخلاء الشوارع من مظاهر الاحتجاج والسماح لعملية مناسبة لإجراء انتخابات تحت اشراف مراقبين مستقلين، ولابد من وضع دستور جديد يحمى حقوق الاقليات ويعكس الروح الحقيقية للبلاد، كما يتعين على كل الأحزاب السياسية أن تعمل وفقا للقواعد التى تضمن الشفافية وهذا هو السبيل الوحيد لمساعدة الأغلبية الراغبة فى بناء ديمقراطية حقيقية وليس مجرد انتخابات تستغل كمدخل إلى الهيمنة. الآن حان وقت الانحياز إلى صوت الناس الذين يريدون نفس ما نريد، والذين يرون فى مجتمعاتنا رغم كل ما قيل من عيوب شيئا يستحق الاعجاب والذين يدركون انهم لا ينبغى لهم أن يرغموا على الاختيار بين الطغيان والفاشية الدينية، واننى لاشعر بالاشمئزاز إزاء الفكرة السائدة فى الغرب بأن العرب أو أهل الإسلام غير قادرين على فهم المجتمع الحر بانهم لا يؤتمنون على شيء لحداثة النظام السياسى الذى يضع الدين فى مكانه الصحيح، وهذا غير منطقى والحق أن صراع حياة أو موت يدور الآن حول مستقبل الإسلام السياسى حيث يسعى المتطرفون إلى تخريب تقاليد العقل المتقبل للأفكار الجديدة التى يتسم بها الإسلام الصحيح وتدمير العالم الحديث فى الوقت ذاته، وفى هذا الصراع لا ينبغى لنا ان نلتزم «الحياد» فحيثما دمر هذا التطرف حياة الأبرياء فى الشرق الأوسط أو أى مكان آخر فى افريقيا وآسيا الوسطى والشرق الأقصى فلابد أن نقف إلى جانبهم، ولابد من الحاق الهزيمة بهذه القوى مهما استغرق الأمر من وقت لانهم لن يختفوا لو لم نفعل، بل انهم سوف يكتسبون المزيد من القوة إلى ان نجد أنفسنا عند مفترق طرق، وعند تلك النقطة لن نجد أمامنا أى خيارات. وظنى أن مصر تخوض الآن معركة طابا الثانية وليس أمامها من خيار سوى الانتصار فيها كسابقتها. لواء د.إبراهيم شكيب مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 15 أبريل 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أبريل 2014 هذا التنظيم الإرهابى ليس حزبا سياسيا هذا التنظيم الإرهابى ليس جماعة دعوية هذا التنظيم الإرهابى هو تنظيم عميل مهمته الأساسية أن تدب الفرقة والانقسام فى نسيج الشعب المصرى أنشأه الاستعمار البريطانى لتقسيم الشعب المصرى مذهبيا بعد أن استعصى عليه تقسيمه طائفيا فى 1919 وكان يظن هذا أسهل هل كفر الإخوان أم هم الجاهلون؟! الأحد 13.04.2014 - 10:47 ص كتب : محمد شمروخ ماذا يقول أئمة المسلمين فيمن يدعى نزول جبريل عليه السلام في ميدان رابعة؟! ماذا يقولون فيمن يدعي تقدم محمد مرسي على محمد رسول الله (صلى الله عليه وسلم)؟! وماذا قالوا في نزول ملائكة لتأييد الثوار في ميدان التحرير؟! ثم ماذا قالوا في أن ثورة 25 يناير قادها الله "تعالى الله علوا كبيرا"؟! من حقي أن أتكلم عن موقفي مع جماعة الإخوان لأقرر بأن رفضي لفكرهم، يرجع في الأساس إلى أسباب متعلقة باعتناقي للإسلام وإيماني به كدين عظيم. فهم جماعة قائمة على أساس التمييز الدينى بمجرد الانتساب إليها دون جماعة المسلمين الكبرى، فترانا بالكاد مسلمين من الدرجة الثانية! بأي حق؟! وهل اتخذوا عند الله عهدا أم يقولون عليه ما لم ينزل به سلطانا؟! إن انفصال جماعة ما عن المسلمين واختصاص نفسها باسم معين، بمثابة إعلان انسلاخ عقائدي مثل ما شهدنا في كثير من الفرق الكلامية قديما. إن جماعة الإخوان قائمة على التمييز الديني ومن ثم فهى منفصلة ولها هيئة وتقاليد تختلف عن المجموع العام ودخولها يتم بصيغة قسم معينة يكتسب بها المتقدم عضوية في الجماعة لينخرط فيها. وعندما يحدث مثل هذا، فلابد أن يكون التعامل مع هذه الفرقة، على أنها مختلفة في أصل من أصول العقيدة، باكتسابها اسما دينيا تشتهر به ثم محاولة فرض سيطرتها بنشر نموذجها الخاص. فعلى مثل هذا النحو، انقسمت الفرق االمنتسبة للإسلام، سواء التى عملت بالسياسة، كالشيعة والخوارج والحشاشين، أو تلك التى لم تعمل بها واكتفت بالتقوقع على نفسها، كالدروز والقاديانية والبهائية. وجماعة الإخوان بمجرد تكوين هيئتها الخاصة القائمة على السرية ووضع قواعد ومسميات تخضع في النهاية لنظام قيادي صارم، فقد فصلت نفسها عن المجتمع دونما شرط أن يكون هذا الانفصال عدائيا أو متعاونا، فهو في النهاية يشار إليه ككيان محدد الملامح التنظيمية، لاسيما بخلفيته الدينية. فإن حسن البنا مؤسس الجماعة لم يكن داعية وإلا أسهم في الدعوة للإسلام إسهاما لا ينتهى بتمييز أتباع له عن المجموع الإسلامي، بل بدا كقائد فرقة وليس دعوة، فمن قبله وبعده، زخر التاريخ الإسلامي بالدعاة، فلم ينشئوا حولهم جماعات لها الشكل التنظيمي السياسي أو الاجتماعي حتى مع أتباع لهم يعدون بالملايين. وأقربهم عهدا بالبنا، كان دعاة مثل الأفغاني ومحمد عبده ورشيد رضا وعلماء ومفكرين ومفسرين وفقهاء ولكنهم لم يكونوا ما يدعى بالمرشد ومكتب إرشاد ويكلفوا مسئولين بالمناطق والأنشطة والاتصال. وداعية بلغ من الشهرة والحب من الناس ما لم يبلغه أحد، مثل الشيخ الشعراوي رحمه الله، لم يفكر أو يشرع مجرد شروع في تكوين جماعة أو طريقة خاصة به تحت أي مسمى، ولو فعل لتداعت إليه الملايين من كل حدب وصوب. فالافتراق هو طابع جماعة الإخوان ولا نستغرب أن تتشح دعواتهم داخل المجتمع دائما بالانسلاخ عن الدين أو المجتمع أو الدولة لأن أساس فكرتهم قائم على التمييز عن غيرهم.. وإلا فما الداعي للتسمية؟! ولقد اتخذ البنا وخلفاؤه الدعوة للدين بالتنقل بين القرى والنجوع لجذب تابعين لهم تحت دعوات إحياء العبادات، لتكوين زعامة دينية للجماعة ومرشدها. وهذا أمر ذو خطورة عظيمة على الدين، لأن الجماعة تصدر الأمر بأنها جماعة دعوية دينية وليست سياسية ومن ثم فأي خلاف أو صدام معها هو وقوف في وجه الدعوة الإسلامية وعداء صريح للإسلام. وتجاوزت الجماعة تجاوزا خطيرا يتعارض مع الإسلام بترويج أكاذيب أشهرها وأخطرها مؤخرا، التخرص بنزول أمين الوحي جبريل "عليه السلام" إلى ميدان رابعة العدوية إبان اعتصامهم.. في تصريح بتأييدهم من السماء! كذلك كانت فاجعة تقدم الرئيس المعزول محمد مرسي للصلاة على الرسول (صلى الله عليه وسلم) وهو أمر مغرض حتى مع القول بأن بعض هذه الادعاءات رؤى، فاستغلال الرؤى يعكس حقيقة انتهاز الدين بكون أن أحد أساليب الوحي هى رؤى الصالحين.. ومادام بيدهم أمر تمييز من هم الصالحين عن غيرهم، فإن أسلوبهم يقوم على تلقى الأمر مباشرة من السماء عن طريق هذه الرؤى التى يثيرون بها الجماهير بعدما انقطع الوحي بعد وفاة الرسول (صلى الله عليه وسلم). ولن أبلغ الشطط مثلهم بالقول بكفرهم، مكتفيا بيقيني بأن طمعهم الدنيوى يجعلهم يقولون مالا يعقلون.. وأن التعصب المذهبي غالبا ما يسبق الانتماء الديني! ولقد روج الإخوان في ميدان التحرير خرافة نزول الملائكة لمباركة الثائرين في أحداث ثورة 25 يناير، بل وانتشرت على الإنترنت مقاطع فيديو للإيحاء بذلك، بل قال أحد قياداتهم بعبارة صريحة على قناة الجزيرة: "هذه الثورة قادها الله"! العجيب أن أحدا لم يعلق، فضلا على أن يحتج على ذلك، لأن سطوة كلمة الثورة كانت من الطغيان بحيث لا يستطيع أحد أن يناقش شأنا من شئونها، بل وكادت تسجد لها الجباة كما تسجد لله! "تعالى الله عما يصفون". - See more at: http://www.el-balad.com/900531#sthash.I8vQGiyX.dpuf نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 15 أبريل 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أبريل 2014 (معدل) ولن أبلغ الشطط مثلهم بالقول بكفرهم، مكتفيا بيقيني بأن طمعهم الدنيوى يجعلهم يقولون مالا يعقلون.. وأن التعصب المذهبي غالبا ما يسبق الانتماء الديني! لم أعد أعتبر أن وصف الإخوان بالكفر شطط ولذلك أجهر بالوصف في مواجهتهم بكل أريحية واطمئنان الكلمة تهزهم هزا شديدا فيتنفضون منها معترضين ناكرين منفعلين مقاطعين ظاهرين قائلين : لا يجوز لك ... فقد باء بها أحدهما ... لا يجوز التكفير ...أنت بتتكلم إزاي .؟ ... إلخ فيقع الواحد منهم تلو الآخر في شراكي ويتخلى عن خبثه ولؤمة وتقيته فانطلق فيهم بقوة قائلا : لست أنا من يكفر يا من تنكرون التكفير أنتم تكفرون ثم تحكمون على من كفرتم بالقتل ثم تنفذون الحكم بإيديكم دون دفاع أو معارضة أو حتى سماع أقوال أو غير ذلك من حقوق هل كل هذا حلال لا تنكرونه أو هو الإيمان عينه لا تنكرون التكفير إن كان على من يكفر ثم يقتل ويخرب منكم بعد التكفير أبدا أبدا لا أجد شططا في تكفير من يقتل ويخرب ويخون ويسعى في الأرض فسادا أنتم تاركون لمنهج الله .... لكم دينكم غير دين الله وشريعة غير شريعته باعترافكم الشيء المهم اللي كشفتهم فيه هو اعترافهم ضمنا أنهم هم القاتلون لأنهم لا يريدون مني تكفير القتلة والمجرمين المكفرين تم تعديل 15 أبريل 2014 بواسطة tarek hassan هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 15 أبريل 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أبريل 2014 لقد كنا سباقين في هذا المنتدى. كنا سباقين في التعريف بأنهم ليسوا حزبا سياسيا. كنا سباقين عندما عرفناهم بأنهم "تنظيم سري" موال للإرهاب والإرهابيين. كنا سباقين عندما تحدثنا عن الروابط بينهم وبين معظم الجماعات المتطرفة الرئيسية وعلى رأسها القاعدة. فقط لم يكن لدينا التصور الكامل عن شدة إجرامهم إذا وصلوا لمرحلة التمكن. ولكن كانت تنقصنا الإمكانات الإعلامية التي تظهر كل تلك الحقائق للعالم. -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابوهنا بتاريخ: 15 أبريل 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أبريل 2014 انا مندهش ومكتئب ثلاثه من اكبر لدعاة اليبراليه فى المنتدى يكفرون بالديمقراطيه ياساده اتفقتم ان الاخوان ليس حزبا...اوك ولكن انتخاب مرسى كان ديمقراطيا والشعب اختار....الشعب متخلف الشعب اهبل لكن تلك هى الديمقراطيه ياساده ان لم تعترفوا ان 25 يناير و30 يونيه كانا انقلاب على رئيس منخب فلا تحدثونا عن الديمقراطيه تحياتى وَإِذَا سَمِعُوا اللَّغْوَ أَعْرَضُوا عَنْهُ وَقَالُوا لَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ سَلامٌ عَلَيْكُمْ لا نَبْتَغِي الْجَاهِلِينَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 16 أبريل 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 أبريل 2014 انا مندهش ومكتئب ثلاثه من اكبر لدعاة اليبراليه فى المنتدى يكفرون بالديمقراطيه ياساده اتفقتم ان الاخوان ليس حزبا...اوك ولكن انتخاب مرسى كان ديمقراطيا والشعب اختار....الشعب متخلف الشعب اهبل لكن تلك هى الديمقراطيه ياساده ان لم تعترفوا ان 25 يناير و30 يونيه كانا انقلاب على رئيس منخب فلا تحدثونا عن الديمقراطيه تحياتى مشكلتكم انكم بتتكلموا بلسان غير مصري، كلام يردده الامريكان والغربيين الذين يرون ديموقراطية بلدانهم وليس ديموقراطية مصر "المشوهة المغشوشة" المشبعة بالفقر والجهل والتخلف. حتى الشباب المتعلم ذهب لينتخب "س" عندا في "ص". الديموقراطية لاتعني ان يُستغل فقر الناس لشراء اصواتهم بثمن بخس انخفضت قيمته لتكون زجاجة زيت وكيس سكر وكيلوا لحم. الديموقراطية لا تأتي مغلفة في زي الذقون والجلد الميت فوق الجباه. ارجوكم عندما تتحدثون عن الديموقراطية ، ان تفهموا روح الديموقراطية وليس شكل الصندوق، لاننا لو تغافلنا معنى الديموقراطية والغرض منها لفسد كل شيئ. -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 16 أبريل 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 أبريل 2014 انا مندهش ومكتئب ثلاثه من اكبر لدعاة اليبراليه فى المنتدى يكفرون بالديمقراطيه ياساده اتفقتم ان الاخوان ليس حزبا...اوك ولكن انتخاب مرسى كان ديمقراطيا والشعب اختار....الشعب متخلف الشعب اهبل لكن تلك هى الديمقراطيه ياساده ان لم تعترفوا ان 25 يناير و30 يونيه كانا انقلاب على رئيس منخب فلا تحدثونا عن الديمقراطيه تحياتى ولماذا ياعزيزى لا تعود بذاكرتك قليلا قبل ثورة 30 يونية يوم أن طالبه الشعب بإجراء انتخابات رئاسية مبكرة بعد أن ثبت فشله وثبت أنه كان يقود البلاد إلى طريق الهاوية أليس هذا طلبا ديموقراطيا ؟ ماذا كان رده ؟ .. هل استجاب ؟ .. هل استعمل حقه الدستورى لينقذ البلاد ؟ فلقد أعطاه دستور 2012 حق طرح أى أمر يتعلق بالمصلحة العليا للاستفتاء مادة (150) لرئيس الجمهورية أن يدعو الناخبين للاستفتاء فى المسائل المهمة التى تتصل بمصالح الدولة العليا. ونتيجة الاستفتاء ملزمة لجميع سلطات الدولة وللكافة فى جميع الأحوال. هل طرح استكمال فترته الرئاسية من عدمه على الشعب ؟ كلا .. فقد رأى أن بقاءه على الكرسى هو المصلحة العليا هل تذكر خطاب التهديد بالشرعية .. الشرعية .. أو دمى ؟ لقد كان الشعب - ومنهم من يدهشك موقفهم فى الموضوع - فى منتهى الديموقراطية عندما طلبوا منه انتخابات مبكرة أو يستخدم حقه فى الاستفتاء ولكنه - وأهله وعشيرته - هم العاضون على الكرسى بالنواجذ وكانوا فى منتهى "النطاعة" أمام مطالب الشعب التى تجلت فى استمارات "تمرد" أنظر ماذا فعل خطاب التهديد بـ "الشرعية" فى هذا المواطن https://www.youtube.com/watch?v=c8yve8GuSJE نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 24 أبريل 2014 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أبريل 2014 الفاضل أبو هنا إستغرابك يا سيدي أعقب عليه بإستغراب آخر عن حضرتك بشخصك أنت يا من تربيت على يد الإخوان و تعلمت و إلتزمت بالسمع والطاعة و الكتمان لسنوات طويلة من عمرك ، و لم يخطر ببالك طوال سنوات إنخراطك مع الجماعة أن تعترض - عفوا كلمة إعتراض كلمة كبيرة في قاموس الإخوان دعني أستعمل لفظا أقل حدة - لم يخطر في بالك أن "تزمزأ" مجرد "زمزأة" لأنك تعلمت الطاعة المطلقة. ما سبق كان إستهلالا لابد منه ليتك تفكر بينك و بين نفسك هل تقوم الامم على السمع و الطاعة ؟ ... نعم يحدث هذا و لكن في غفلة من التاريخ. مثل الاتحاد السوفييتي الشيوعي. أو كوريا الشمالية أو ألمانيا النازية. ليتك تتصالح مع نفسك و تقضي معها - مع نفسك - وقتا للمراجعة و المحاسبة الأمينة. و بعدها أهلا و مرحبا بك مواطنا صالحا حتى لو قلت ريان يا فجل. مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 24 أبريل 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أبريل 2014 الفاضل أبو هنا إستغرابك يا سيدي أعقب عليه بإستغراب آخر عن حضرتك بشخصك أنت يا من تربيت على يد الإخوان و تعلمت و إلتزمت بالسمع والطاعة و الكتمان لسنوات طويلة من عمرك ، و لم يخطر ببالك طوال سنوات إنخراطك مع الجماعة أن تعترض - عفوا كلمة إعتراض كلمة كبيرة في قاموس الإخوان دعني أستعمل لفظا أقل حدة - لم يخطر في بالك أن "تزمزأ" مجرد "زمزأة" لأنك تعلمت الطاعة المطلقة. ما سبق كان إستهلالا لابد منه ليتك تفكر بينك و بين نفسك هل تقوم الامم على السمع و الطاعة ؟ ... نعم يحدث هذا و لكن في غفلة من التاريخ. مثل الاتحاد السوفييتي الشيوعي. أو كوريا الشمالية أو ألمانيا النازية. ليتك تتصالح مع نفسك و تقضي معها - مع نفسك - وقتا للمراجعة و المحاسبة الأمينة. و بعدها أهلا و مرحبا بك مواطنا صالحا حتى لو قلت ريان يا فجل. أستاذ عادل أنا لا أعتقد أن الفاضل "أبو هنا" ينتمى للأخوان أو حتى محب أو متعاطف أعتقد أنه فقط تأثر بالدعاية التى تقول إن الرئيس المنتخب لايمكن عزله ولو رجع إلى ما حدث فى بلاد أخرى لأدرك أن الانتخاب ليس شيكا على بياض وهناك مثال مشهور وهو مثال قائد التاكسى الذى يأخذك فى طريق عكس ما استأجرته من أجله فهل تنتظر حتى يأخذك إلى أسوان بدلا من الإسكندرية بدعوى محاسبته فى الآخر ؟ نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 24 أبريل 2014 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أبريل 2014 عدت الآن إلى مشاركات الفاضل أبو هنا و وجدت أني أدين بإعتذار إعتذار كبير له المشاركة موجهة لشخص ما ينتمي لجماعة الاخوان المسلمين و يعيب علينا الخروج على الديموقراطية بالثورة على حكم الاخوان. مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان