فلسفة التصعيد

[Sherief AbdelWahab]

صويت وعويل على غلاف روزا اليوسف عن الانتهازيين الذين يسعون لالتهام الوطن..

ماذا عن المصعدين على الجانب الآخر من حلفاء الحكومة الجدد والقدامى؟.. أليس هؤلاء مستفيدين من التصعيد الذي يتحدثون عنه في صحفهم؟.. لماذا صار تعريف التصعيد قاصراً على التصعيد القادم من المعارضة فقط؟

خلص الكلام

[Sherief AbdelWahab]

للرفع ، بعد ظهور حركة "الاستمرار"!

خلص الكلام

[Sherief AbdelWahab]

اللي عنده ضغط ما يقراش الخبر دة ، واللي ما عندوش يدور على أقرب دوا ضغط..وأنا مش مسئول:

http://www.almesryoon.com/ShowDetails.asp?NewID=420&Page=1

الشريف أقترح تكوين حركة "الاستمرار" بتمويل 5 ملايين جنيه

كتب ـ أحمد حسن بكر: : بتاريخ 2 - 6 - 2005

كشفت مصادر عليمة بالحزب "الوطني" أن صفوت الشريف هو صاحب فكرة تكوين ما يسمى حركة "الاستمرار من أجل الازدهار" لمواجهة النفوذ المتزايد لحركة "كفاية" الداعية لعدم التوريث أو التمديد للرئيس مبارك.

وقالت المصادر أن صفوت الشريف عرض الفكرة على جمال مبارك في اجتماع لجنة السياسات الأخيرة ووافق عليها إلا أنه طلب أن يتولى قيادة الحركة نجوم الرياضة والفن ممن يتمتعون بقبول شعبي ظناً منه أن هذا يمكن أن يجذب المزيد من الجماهير للحركة.

وقد طلب صفوت الشريف من سامح فهمي "وزير البترول" اعتماد تمويل مبدئي للحركة في حدود 5 ملايين جنية للصرف على تأجير عناصر الحركة.

وكان صفوت الشريف قد أختار الفنان حسين فهمي متحدثاً رسمياً باسم الحركة وبطل المصارعة الأوليمبي السكندري كرم جابر رئيساً لها.

وحتى تظهر الحركة بأنها تضم كل الأطياف فتم اختيار د.محمد عبد العال "الرئيس السابق لحزب العدالة الاجتماعية" والمفرج عنه حديثاً من قضية رشوة.

وكشفت المصادر أن صفوت الشريف طلب من أنس الفقي "وزير الإعلام" منح الحركة مساحة إعلامية كبيرة سواء على القنوات الأرضية أو الفضائية وإن استدعى الأمر تأجير مساحات إعلانية في بعض الصحف المستقلة أو بعض صحف أحزاب المعارضة.

وأعطى صفوت الشريف الضوء الأخضر لقيادات الحركة بتأجير أي أعداد للخروج في مظاهرات الحركة في مواجهة "كفاية" على أن تضم عناصر عمالية وطلابية وجامعية من مختلف المحافظات.

وقالت المصادر أن تأسيس هذه الحركة يأتي بعد الأحداث المؤسفة التي وقعت يوم الاستفتاء واتهمت فيها أجهزة الأمن بالتعدي على جماهير حركة "كفاية" ويقصد بتأسيسها مواجهة نفوذ حركة "كفاية" والتنصل من مسئولية الأمن أو أجهزة الدولة لو حدث أي اعتداء على المعارضين في أي مظاهرات مقبلة.

عندما تبحث الحركات السياسية عن شخصيات عامة لتكون واجهة لها ، تبحث عن شخصيات "محترمة" ، هناك مخيون في كفاية ، وخالد يوسف وسناء يونس وعلى ما أعتقد علي بدرخان في حزب الكرامة وفتحية العسال في حزب التجمع .. إلا أن العكس هو الصحيح بالنسبة لجبهة الموالاة ..لماذا الاستعانة بشخص مثل عبد العال هو سيء السمعة وفائح الرائحة إلى هذا الحد؟

خلص الكلام

[عادل أبوزيد]

أكيد الموضوع أقصد الخبر نفسه "يرفع الضغط" و يبدو أن "الجته نحست" أو انى أصبت بالزهايمر مما يجعلنى أتقبل القراءة و لا "ألبس الكزرونة" مثل الفاضلة أميرة.

هنا تغطية بسيطة لما يسمى الإستمرار ... و قد أوردتها جريدة المصرى اليوم و التفاصيل تصد النفس و لكن يكفى هذه القصاصة

و لكن الجانب المضئ هو المبادرة التى قام بها نخبة من رجالات مصر من أجل الخروج من المأزق الحالى .. ربما أفرد لها موضوعا

يقول حسب الله الكفراوى مستنكرا أساليب التحايل "الأمر لم يعد يحتمل الفهلوة" موضحا أنه عندما يتم التعديل الدستورى لإنتخاب رئيس الجمهورية من بين أكثر من مرشح فإنه لا يجوز وضع صياغة تكرس فى نهاية الأمر الإستفتاء و أضاف : من العيب أن نلجأ للتحايل فى هذه اللحظة التاريخية الفاصلة.