White heart بتاريخ: 9 يونيو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يونيو 2005 (معدل) حسنا انت لست لديك رأى أو لا تريد رؤيه الواقع ... و ايضا لست بمتخصص ... ربما هذا الرابط يعرفنا بعض هذه الآراء المتخصصة .... و ربما تستطيع بعدها تكوين رأى ما ... عما اذا كان هذا ازدهار أم ماذا؟ تم تعديل 9 يونيو 2005 بواسطة White heart ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الزوار Guest Mohd Gramoun بتاريخ: 9 يونيو 2005 الزوار تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يونيو 2005 (معدل) QUOTE(White heart @ Jun 9 2005, 02:19 AM) حسنا انت لست لديك رأى أو لا تريد رؤيه الواقع ... و ايضا لست بمتخصص ... ربما هذا الرابط يعرفنا بعض هذه الآراء المتخصصة .... و ربما تستطيع بعدها تكوين رأى ما ... عما اذا كان هذا ازدهار أم ماذا؟ لن أطيل في الحديث فأنت كما ذكرت لك سابقا تعتمد علي رأي الآخر الذي لم يكن ضمن منظومة اتخاذ القرار و ما اسهل تشغيل محرك البحث ووضع كلمة سعر صرف او تعويم و انقر ثم تأتي لنا برابط عن ندوة لم يفلح أصحابها في وضع تصور صحيح ، رغم أنني قرأتها علي عجالة ولكن شدني: تاريخ الندوة مارس 2003 اي بعد فترة قصيرة من قرار تحرير سعر الصرف و بالتالي فإن فترة قياس الآداء و تحليل المؤشرات غير كافية بالنسبة لي كغير متخصص و آخذها علي المتخصصين من البروفيسرات الذين أدارو الندوة قالو ان أزمة سعر الصرف المصري ستظل دائمة وعلي العكس لم يعد الأن هناك أية أزمة و سعر الصرف بعد أن وصله لقمة الموجه هبط و أستقر منذ ما يزيد عن العام واختفت المضاربات. قالوا ان ارتفاع الاسعار هو نتاج لحزمة القرارات الاقتصادية ومن بينها سعر الصرف و تناسوا ان ارتفاع الاسعار لم يكن علي المستوي المحلي بال علي المستوي الدولي نظرا لعدة أسباب من أهمها إرتفاع سعر الطاقة. قالوا أنه لم تشهد الصادرات أي ارتفاع أو السياحة و العكس قد حصل.. و هذا خطأ مرجعه للنقطة الاولي التي اشرت اليها. كان هذا رأي غير متخصص لا يري الواقع ولا يفهم شيئا تم تعديل 21 سبتمبر 2005 بواسطة عصام شوقى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 9 يونيو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يونيو 2005 (معدل) لن أطيل في الحديث فأنت كما ذكرت لك سابقا تعتمد علي رأي الآخر الذي لم يكن ضمن منظومة اتخاذ القرار و ما اسهل تشغيل محرك البحث ووضع كلمة سعر صرف او تعويم و انقر ثم تأتي لنا برابط عن ندوة لم يفلح أصحابها في وضع تصور صحيح على الأقل أبذل بعض المجهود فى البحث و التحرى، و لا أقوم بالإفتاء أو الإدعاء بما ليس لى علم به ... لا أفهم ما الضرر فى هذا ... الست على يقين اننا نسير على طريق الازدهار، و تدعوا الى الاستمرار .. دعنا نرى ... قالو ان أزمة سعر الصرف المصري ستظل دائمة وعلي العكس لم يعد الأن هناك أية أزمة و سعر الصرف بعد أن وصله لقمة الموجه هبط و أستقر منذ ما يزيد عن العام واختفت المضاربات. معذرة انا ايضا غير متخصص ... و أسأل ما هو سعر الصرف هذا الذى استقر عليه "الدولار" اليوم - مقارنه بتاريخ عقد الندوة؟ ما هى القوة الشرائية - أو القيمة الفعليه لعملتنا المحليه مقارنه بنفس تاريخ عقد الندوة؟ لقد تحدثوا عن العرض من النقد الأجنبي الذى لا يكفي الطلب هل هذا واقع اليوم ام لا؟ قالوا ان ارتفاع الاسعار هو نتاج لحزمة القرارات الاقتصادية ومن بينها سعر الصرف و تناسوا ان ارتفاع الاسعار لم يكن علي المستوي المحلي بال علي المستوي الدولي نظرا لعدة أسباب من أهمها إرتفاع سعر الطاقة. و بالطبع اذا ما قارنا أنفسنا بالمستوى الدولى يجب أن لا نتناسى أن قيمة الجنيه قد هبطت منذ تاريخ عقد هذه الندوة و حتى اليوم بحوالى أربعين بالمئة بالنسبة للدولار ... و هو ما لا يشترك معنا فيه هذا "المستوى الدولى" الذى تتحدث عنه . قالوا أنه لم تشهد الصادرات أي ارتفاع أو السياحة و العكس قد حصل.. و هذا خطأ مرجعه للنقطة الاولي التي اشرت اليها. فعلا هذا صحيح مركز المعلومات و اتخاذ القرارات تحدث عن ارتفاع عدد السياح، ولكن فى نفس الوقت عدد الليالي السياحية التي يقضيها السائح قد انخفضت من ناحية أخرى، و إنفاق السائح الواحد قد انخفض أيضا ، و لا أعلم اذا كان لهذا تأثير سلبى أم لا - مع ارتفاع الأسعار لتقريبا الضعف منذ تاريخ انعقاد تلك الندوة ؟؟؟!!! و ماذا عن السوق السوداء لدينا ... هل اختفت هى أيضا ؟ و هل اذا ما كانت ما زالت موجودة الا تلعب أى دور من أى نوع على أسعار السلع و الخدمات فى سوقنا المحلى؟؟!! كان هذا رأي غير متخصص لا يري الواقع ولا يفهم شيئا :blush: :lol: و كانت هذه هى ردود غير متخصص ... لكن معذرة انا لم أقل انك لا ترى الواقع أو تفهم شيئا، بل ذكرت انك لا تريد رؤيه الواقع ... تفرق :) تم تعديل 9 يونيو 2005 بواسطة White heart ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Arabisc بتاريخ: 9 يونيو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يونيو 2005 إضراب أكثر من 300 معتقل بسبب التعذيب 6/7/2005 11:27:00 AM القاهرة -أكدت جمعية حقوق الإنسان لمساعدة السجناء فى بيان لها أن أكثر من 300 سجين مضربون عن الطعام منذ 26 (مايو) الماضي بسجن وادي النطرون ـ 2 الواقع علي بعد حوالي مئة كلم شمال القاهرة بسبب سوء المعاملة وعدم توفير الرعاية الصحية خاصة للحالات الحرجة . ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية قول الجمعية وهي منظمة غير حكومية تعمل في مجال حقوق الإنسان، ان محاميها قام بزيارة لسجن وادي النطرون ـ 2 وتأكد من صدق المعلومات بخصوص سوء المعاملة ورفض إدارة السجن إخطار النيابة العامة بواقعة الإضراب عن الطعام وأضاف البيان أن بعض المسجونين ومعظمهم من الإسلاميين صدرت أحكام قضائية بالإفراج عنهم إلا أن وزارة الداخلية لم تنفذها وأعادت اعتقالهم بموجب قانون الطوارئ هذا هو الاستمرار بعينه :) ولو أنا إذا متنا تركنا .... لكان الموت غاية كل حي و لكنا إذا متنا بعثنا .... ونسأل بعدها عن كل شى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 9 يونيو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يونيو 2005 صباح لجنة السياسات :lol: هذه أيضا وجهة نظر "المناضل" عبدالعال :blush: .. أننا نعيش الآن فى إزدهار وفى أزهى عصور الديمقراطية والسماوات المفتوحة وحاجات كتيره زى كده :) ومش مهم عجز الموازنة الذى وصل رقم تاريخى "لا يقل عن 77 مليار جنيه" ولا مقارنة حالنا مع أمم سبقتنا بعدما كنا رواداً .. ولا حالة "الانحطاط" الذى بلغته مؤسسات الدولة المختلفة التى تضخمت كماً وإنهارت كيفاً نتيجة إدارة فاشلة للدولة لكن الاستمرار لغاية إمتى ؟! وألا المقصود أنها وقت مفتوح !! ثم إستمرار مين بالضبط ؟ السيد الرئيس فقط .. وألا الريس وحرمه وابنه .. ولا كل دول ومعاهم كمان الشلة من السادة الوزراء المزمنين زى صفوت بيه وكمال ووالى وسرور .. وعليهم كمان رجب ونافع وسعدة ومنعم يعنى المقصود إستمرار أيه ومين بالضبط ؟ وليه ؟ يعنى "المعجزات" الاقتصادية والديمقراطية التى تراها "لجنة السياسات" قد تحققت فى العهد المبارك .. لماذا لا تتحقق على نحو أفضل مع التغيير ؟ وإذا كان الفكر القديم كويس وحقق المعجزات .. فلماذا قلب الحزب الوطنى هذا الفكر وأعلن "فكر جديد" ؟ طيب إذا كان الحزب الوطنى اتكل على الله واعتمد "فكر جديد" بدلا من الفكر القديم البالى .. لماذا لا يرتبط هذا الفكر الجديد بشخصيات جديدة ؟ ولا إزاى يعنى تمكنت لجنة السياسات من فصل الفكر عن أصحاب الفكر ؟ mfb: عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Arabisc بتاريخ: 9 يونيو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يونيو 2005 طبعا كله الا سماع كلام و تعليمات امريكا = += انا كلتي لا يمكن تنزل الارض ابدا = حنفي !!!!!! += تنزل المرة ديه دعونا نقرأ هذا التحليل مخاوف مصرية مما تحمله جعبة" رايس" أثناء زياراتها القاهرة أعلنت القاهرة وواشنطن عن زيارة مرتقبة لوزيرة الخارجية الأمريكية كونداليزا رايس لمصر في النصف الثاني من الشهر الجاري، بعد ماراثون طويل من الاتصالات المصرية - الأمريكية بدا أن تحسنا بدأ ينتاب العلاقات المتأزمة بين البلدين إلا أن مصادر دبلوماسية مصرية كشفت عن مخاوف القاهرة من أن تكون رايس تحمل في جعبتها مزيداً من المطالب على صعيد الإصلاحات السياسية وتحقيق الديمقراطية، وهو الأمر الذي يتعارض مع الخطوات التدريجية التي تتخذها السلطات المصرية على صعيد عملية الإصلاح. ويتوقع ان تكون هذه الزيارة مؤثرةً في مستقبل العلاقات المصرية الأمريكية حيث ستواصل خلالها رايس ممارسة ضغوط مكثفة على النظام المصري للإسراع في خطى الإصلاح وتخفيف قبضته الأمنية على الحياة السياسية في مصر والكف عن الأساليب البوليسية في التعامل مع الأحزاب المعارضة والمستقلين خصوصاً أن الإدارة الأمريكية ستتبنى اتجاها جديداً بأن نشر الديمقراطية في المنطقة مقدم على استمرار الأصدقاء في السلطة وشددت مصادر سياسية رفيعة المستوى أن جدول اللقاء سيتضمن العديد من النصائح الأمريكية للنظام بخصوص ضمان إجراء انتخابات رئاسية تتمتع بأكبر قدر من الشفافية والحرية في الإدلاء بالأصوات وأن يتم عقدها تحت إشراف قضائي . وايضا ستطالب بضرورة حصول أحزاب المعارضة على أكثر من 35% من مقاعد البرلمان (148 مقعداً ) فضلا عن إخلاء الوطني العديد من الدوائر لرموز المعارضة وأن تكف أجهزة النظام الأمنية عن تزوير الانتخابات وفرض إرادتها على الشعب وألوان الطيف السياسي المختلفة في البلاد. وكانت رايس فور توليها لمهام منصبها ألغت جولة لها في منطقة الشرق الأوسط كانت القاهرة ضمن محطاتها بسبب تنامي الخلافات بين القاهرة وواشنطن حيال ملفات الإصلاح والعراق وعملية السلام في الشرق الأوسط خصوصا على المسار الفلسطيني، وهو ما انعكس علي تنامي الحملة الإعلامية، وتخلي الصحف المصرية عن حذرها وتوجيه انتقادات مباشرة للإدارة الأمريكية والرئيس جورج بوش، أدت إلى إرجاء الزيارة السنوية المقررة للرئيس المصري إلى واشنطن إلى أجل غير مسمى. إلا أن الزيارة التي قام بها رئيس الحكومة المصرية الدكتور أحمد نظيف ومدير المخابرات المصرية اللواء عمر سليمان إلى واشنطن وتنامي التعاون الأمني أسهمت في حلحلة العلاقات، فيما استمرت الانتقادات الأمريكية لمصر بسبب الطريقة التي تعاملت بها مع المظاهرات التي شهدتها القاهرة في الأسابيع الفائتة خلال تعديل المادة 76 من الدستور التي تسمح بانتخاب رئيس الجمهورية من بين أكثر من مرشح . وقالت مصادر دبلوماسية في السفارة الأمريكية لدى مصر إن وزيرة الخارجية الأمريكية ستبدأ جولتها في منطقة الشرق الأوسط يوم الثامن عشر من الشهر الجاري، وأن الموعد النهائي لزيارتها لمصر سيتم إعلانه مع اقتراب موعد الزيارة. المصدر: وكالات ولو أنا إذا متنا تركنا .... لكان الموت غاية كل حي و لكنا إذا متنا بعثنا .... ونسأل بعدها عن كل شى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 9 يونيو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يونيو 2005 طرح هذا الموضوع مناسبة طيبة لأنها فرصة لمناقشة وجهة النظر الأخرى والأسباب التى تستند عليها لكن موضوعين بإسم واحد .. ليه ؟! أرجو ضمهما حتى تعم الفائدة وتتركز المداخلات .. طالما أن الفكرة واحدة فى الموضوعين عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الزوار Guest Mohd Gramoun بتاريخ: 9 يونيو 2005 الزوار تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يونيو 2005 (معدل) QUOTE(White heart @ Jun 9 2005, 03:14 AM) QUOTE لن أطيل في الحديث فأنت كما ذكرت لك سابقا تعتمد علي رأي الآخر الذي لم يكن ضمن منظومة اتخاذ القرار و ما اسهل تشغيل محرك البحث ووضع كلمة سعر صرف او تعويم و انقر ثم تأتي لنا برابط عن ندوة لم يفلح أصحابها في وضع تصور صحيح على الأقل أبذل بعض المجهود فى البحث و التحرى، و لا أقوم بالإفتاء أو الإدعاء بما ليس لى علم به ... لا أفهم ما الضرر فى هذا ... الست على يقين اننا نسير على طريق الازدهار، و تدعوا الى الاستمرار .. دعنا نرى ... لا ادري كيف تطلب من الاخرين بذل مجهود في شئ تطلبه انت و قد تهكمت سابقا بانني اعطي اوامر، و كذلك فإنك تري اننا نسير للخراب فهذا شانك و يجب ان تثبته لا انا QUOTE قالو ان أزمة سعر الصرف المصري ستظل دائمة وعلي العكس لم يعد الأن هناك أية أزمة و سعر الصرف بعد أن وصله لقمة الموجه هبط و أستقر منذ ما يزيد عن العام واختفت المضاربات. معذرة انا ايضا غير متخصص ... و أسأل ما هو سعر الصرف هذا الذى استقر عليه "الدولار" اليوم - مقارنه بتاريخ عقد الندوة؟ ما هى القوة الشرائية - أو القيمة الفعليه لعملتنا المحليه مقارنه بنفس تاريخ عقد الندوة؟ لقد تحدثوا عن العرض من النقد الأجنبي الذى لا يكفي الطلب هل هذا واقع اليوم ام لا؟ من اتي بالمعلومة اصلا عليه ان يكون علي دراية بما تسألني اياه.!!!!!! لا ادري كيف تأتي بخبر و تحشره هنا دون ان يكون لديك خلفية عنه و كأنك تؤكد ما ذكرته لك سابقا بأنك فقط تشغل محرك البحث و اي شئ امامك تقصه و تاتيني به لإثباته QUOTE قالوا ان ارتفاع الاسعار هو نتاج لحزمة القرارات الاقتصادية ومن بينها سعر الصرف و تناسوا ان ارتفاع الاسعار لم يكن علي المستوي المحلي بال علي المستوي الدولي نظرا لعدة أسباب من أهمها إرتفاع سعر الطاقة. و بالطبع اذا ما قارنا أنفسنا بالمستوى الدولى يجب أن لا نتناسى أن قيمة الجنيه قد هبطت منذ تاريخ عقد هذه الندوة و حتى اليوم بحوالى أربعين بالمئة بالنسبة للدولار ... و هو ما لا يشترك معنا فيه هذا "المستوى الدولى" الذى تتحدث عنه . وهل الهبوط في صالح الإقتصاد المصر أم لا و هل استمر منحني الهبوط ام لا و هل هبوط الجنيه كان من تاريخ الندوة أم من تاريخ القرارات!!!!! QUOTE قالوا أنه لم تشهد الصادرات أي ارتفاع أو السياحة و العكس قد حصل.. و هذا خطأ مرجعه للنقطة الاولي التي اشرت اليها. فعلا هذا صحيح مركز المعلومات و اتخاذ القرارات تحدث عن ارتفاع عدد السياح، ولكن فى نفس الوقت عدد الليالي السياحية التي يقضيها السائح قد انخفضت من ناحية أخرى، و إنفاق السائح الواحد قد انخفض أيضا ، و لا أعلم اذا كان لهذا تأثير سلبى أم لا - مع ارتفاع الأسعار لتقريبا الضعف منذ تاريخ انعقاد تلك الندوة ؟؟؟!!! و ماذا عن السوق السوداء لدينا ... هل اختفت هى أيضا ؟ و هل اذا ما كانت ما زالت موجودة الا تلعب أى دور من أى نوع على أسعار السلع و الخدمات فى سوقنا المحلى؟؟!! أختفت السوق السوداء و لم يعد لها أي دور نتيجة توفر المعروض بالبنوك و بشركات الصرافة التي اصبحت تبيع مخزونها للبنوك مباشرة و أرجوا الا تقفز بموضوع علاقة انخفاض سعر الصرف بالدخل السياحي لعدد الليالي التي يقضيها السائح لإنني علي ثقة لو رددت عليك ستقفز بي لموضوع آخر QUOTE كان هذا رأي غير متخصص لا يري الواقع ولا يفهم شيئا و كانت هذه هى ردود غير متخصص ... لكن معذرة انا لم أقل انك لا ترى الواقع أو تفهم شيئا، بل ذكرت انك لا تريد رؤيه الواقع ... تفرق أري انها ردود في غير محلها و كونها تصدر من غير متخصص فهي غير مقبولة من وجهة نظري تم تعديل 21 سبتمبر 2005 بواسطة عصام شوقى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الزوار Guest Mohd Gramoun بتاريخ: 9 يونيو 2005 الزوار تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يونيو 2005 (معدل) QUOTE(مصرى @ Jun 9 2005, 03:21 AM) صباح لجنة السياسات هذه أيضا وجهة نظر "المناضل" عبدالعال .. أننا نعيش الآن فى إزدهار وفى أزهى عصور الديمقراطية والسماوات المفتوحة وحاجات كتيره زى كده ومش مهم عجز الموازنة الذى وصل رقم تاريخى "لا يقل عن 77 مليار جنيه" ولا مقارنة حالنا مع أمم سبقتنا بعدما كنا رواداً .. ولا حالة "الانحطاط" الذى بلغته مؤسسات الدولة المختلفة التى تضخمت كماً وإنهارت كيفاً نتيجة إدارة فاشلة للدولة لكن الاستمرار لغاية إمتى ؟! وألا المقصود أنها وقت مفتوح !! ثم إستمرار مين بالضبط ؟ السيد الرئيس فقط .. وألا الريس وحرمه وابنه .. ولا كل دول ومعاهم كمان الشلة من السادة الوزراء المزمنين زى صفوت بيه وكمال ووالى وسرور .. وعليهم كمان رجب ونافع وسعدة ومنعم يعنى المقصود إستمرار أيه ومين بالضبط ؟ وليه ؟ يعنى "المعجزات" الاقتصادية والديمقراطية التى تراها "لجنة السياسات" قد تحققت فى العهد المبارك .. لماذا لا تتحقق على نحو أفضل مع التغيير ؟ وإذا كان الفكر القديم كويس وحقق المعجزات .. فلماذا قلب الحزب الوطنى هذا الفكر وأعلن "فكر جديد" ؟ طيب إذا كان الحزب الوطنى اتكل على الله واعتمد "فكر جديد" بدلا من الفكر القديم البالى .. لماذا لا يرتبط هذا الفكر الجديد بشخصيات جديدة ؟ ولا إزاى يعنى تمكنت لجنة السياسات من فصل الفكر عن أصحاب الفكر ؟ وجهة نظر مقبولة و لكن لم تتحقق معجزات في عصر مبارك وانجازاته و اخفاقاته من الخطأ نسبها اليه و كما ذكرت سابقا تنسب لمنظومة الدولة في الحالتين و من ينسب الانجازات فقط لشخص السيد الرئيس خاطئ كذلك من ينسب اليه الاخفاقات فقط خاطئ و المعطيات الدولية و الداخلية و التطور الاجتماعي و الفكري تستدعي عمل المراجعات من وقت لأخر و كون حزب قد عمل عملية إعادة هيكلة فكرية و شخصية فهذا يجب ان يشكر و ان يكون نموذجا للاحزاب الاخري و ليس مصدر سخرية او أنكار و الشخصيات الجديدة موجودة و من الممكن مشاهدتها في اللجان الحزبية للحزب الحاكم وفي الوزراء الجدد و في المرشحين الجدد تم تعديل 21 سبتمبر 2005 بواسطة عصام شوقى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الزوار Guest Mohd Gramoun بتاريخ: 9 يونيو 2005 الزوار تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يونيو 2005 (معدل) [quote= تم تعديل 12 يونيو 2005 بواسطة Mohd Gramoun رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الزوار Guest Mohd Gramoun بتاريخ: 9 يونيو 2005 الزوار تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يونيو 2005 (معدل) gergbrd تم تعديل 12 يونيو 2005 بواسطة Mohd Gramoun رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 9 يونيو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يونيو 2005 (معدل) لا ادري كيف تطلب من الاخرين بذل مجهود في شئ تطلبه انت و قد تهكمت سابقا بانني اعطي اوامر، و كذلك فإنك تري اننا نسير للخراب فهذا شانك و يجب ان تثبته لا انا هذه هى المشكله اننى عندما أتى لك بالكثير من الأمثله و أضع بعضها على هيئه أسئله "بسيطه" و من الواقع الذى نحياه ... أراك تتهرب و تبدأ فى الرد على السؤال بسؤال !! مع ان المسأله فى غايه البساطه و الوضوح ... انا حتى الأن لم اتعرض "للمستقبل" من قريب أو بعيد .... و لكن ببساطه انا اركز على مفهوم "الاستمرار" هذا أولا ... ما أفهمه انه اذا كان هناك طالب طوال العام لم يفتح كتاب و نرى "نتائج" الإمتحانات الدوريه بما فيها امتحانات نصف العام تقول كلها بأنه فشل فى "أكثر من مادة" ... و يأتى فى نهايه العام و يفشل أيضا ربما فى نفس المواد و "غيرها" ... ثم يرسب أيضا فى "الملاحق"، و النتيجه معروفه الا و هى "إعادة السنه" بأكملها .... تخيل اذا استمر على نفس هذا المنوال عام بعد أخر (مع إضافه فى كل مرة مادة جديدة) - فهل يعقل ان نقول ساعتها ان هذا هو "الاستمرار" فى الطريق الى النجاح؟؟!! و السؤال الأهم هل من المنطق أن يستمر هذا الوضع حتى وفاته :blink: ... أم أن يقوم بالتحويل الى التعليم الحرفي - الصناعي ؟؟!! من اتي بالمعلومة اصلا عليه ان يكون علي دراية بما تسألني اياه.!!!!!! لا ادري كيف تأتي بخبر و تحشره هنا دون ان يكون لديك خلفية عنه و كأنك تؤكد ما ذكرته لك سابقا بأنك فقط تشغل محرك البحث و اي شئ امامك تقصه و تاتيني به لإثباته :D :blink: انا الذى أتيت بالمعلومه ... و بالمناسبه هى لا تحتاج لا محركات بحث و لا خبراء من البنك الدولي!! انت شككت بآراء الأساتذه (المتخصصين) الذى ورد فى الرابط الذى أرفقته، و أول ما أخذته عليهم هو تسرعهم الحكم أو التحليل ... فإذا علمنا انهم قد عقدوا ندوتهم كما ذكرت فى عام 2003 و ها نحن فى منتصف عام 2005 ، و انت "ترفض" الإجابه - أو "تتهرب" بمعنى أدق من الإجابه عن سؤال بمثل بساطه القوة الشرائية - أو القيمة الفعليه للجنيه المصرى مقارنه بنفس تاريخ عقدهم ندوتهم ... و عموما مفهوم طبعا سبب تهربك هذا و محاوله رد السؤال بسؤال و كالعادة .. لأنه بإجابتك (المعروفه لأبسط مواطن) فأن هذا سوف يعتبر "إقرارا" منك بالفشل الذى نتحدث عنه (فى لإحدى مواد إختبار الطالب)!!! وهل الهبوط في صالح الإقتصاد المصر أم لا بما اننى غير متخصص مثلك، و بدون أن استعين بمساعدة صديق mfb: فأن المثل الذى قفز الى ذهنى المتواضع الأن بعد قراءه هذا السؤال هو الحساب الإدخارى للمواطن فى أى بنك مصرى و بالجنيه المصرى .. فأنا مثلا أتخيل عند فتح مواطن لحساب بالبنك منذ 10 سنوات (و لن أقول منذ عصور"الخراب" حيث كان الجنيه المصرى يساوى قيمته ذهبا أو عندما كان أقوى من الجنيه الاسترلينى) فأن القيمه الفعليه - الشرائيه للجنيه ساعتها (و بدون حتى التحدث عن أو إضافه الفائدة البنكيه) كانت تساوى ان لم تكن أكثر من القيمه العليه - الشرائيه لنفس هذا الجنيه مضافا اليه الفائدة البنكيه !!! أى ان هذا المواطن اذا كان "صرف" هذا المبلغ المودع بالبنك ساعتها لكان استفاد أكثر بكثير من نفس هذا المبلغ مضافا اليه الفائدة - و مثل هذا الوضع يا عزيزى لا يمت بأى صله "بالمجتمع الدولى" الذى تقارننا به!!! فإذا كان هذا يمكن إعتباره مؤشر إيجابى فى صالح الإقتصاد المصرى بل و دافع "للإستمرار" نحو الازدهار ... فأنت على حق!!! و هل استمر منحني الهبوط ام لا على حسب بيانات هذا الموقع مثلا فهو مستقر فى المرحلة الحالية ... لكن عندما تهبط قيمه "الجنيه المصرى" بنسبه 40% فى عام أو عامين فقط فما هى الأثار المترتبه على ذلك؟ الن تحتاج الى أعوام ليس للإستمرار نحو الإزدهار - بل للتوقف عن الهبوط كل فترة و أخرى، و التدارك و العوده الى ما كنا عليه!! هل معنى الازدهار هو "التوقف" عن الهبوط فترة ثم الهبوط فترات متتاليه؟؟!! لأننا حيال "تقييم" فترة تمتد الى 25 عاما .. اذن المقياس يجب أن يغطى نفس تلك الفترة على ... و هل هبوط الجنيه كان من تاريخ الندوة أم من تاريخ القرارات!!!!! سؤال سطحى جدا mfb: اذا علمنا ان قرار تحرير سعر صرف الجنيه قد تم تطبيقه فى شهر يناير 2003 ، و ان تاريخ عقد الندوة كان فى شهر مارس 2003 .... و ان قيمه الجنيه قد بدأت أساسا بالهبوط بخطى متسارعه من قبل حتى اثنانتهم و تفاقمت من بعدهم .... فماذا يعنى هذا (مقارنه بالمجتمع الدولى) ؟؟ أختفت السوق السوداء و لم يعد لها أي دور نتيجة توفر المعروض بالبنوك و بشركات الصرافة التي اصبحت تبيع مخزونها للبنوك مباشرة و أرجوا الا تقفز بموضوع علاقة انخفاض سعر الصرف بالدخل السياحي لعدد الليالي التي يقضيها السائح لإنني علي ثقة لو رددت عليك ستقفز بي لموضوع آخر هى لم تختفى بل احدى الآراء المتخصصه تقول: انه هناك تقلص قد حدث بين الفارق فى سعر الصرف الرسمي للدولار وسعر السوق السوداء، وأصبح في حدود الأربعين قرشاً، بعد أن وصل إلى أكثر من جنيه؛ ولكن هذا الوضع ليس صحياً كما يبدو للوهلة الأولى، لأن التقلص لم يكن نتيجة آليات السوق، بل نتيجة تدخل مباشر من الحكومة .. المسألة ليست "قفز" من موضوع الى آخر ... المسألة مجرد تعرف عن قرب عن ماهيه تلك "المعجزات" التى تتحدث عنها، و ترفع لواء استمرارها ...... أري انها ردود في غير محلها و كونها تصدر من غير متخصص فهي غير مقبولة من وجهة نظري طبعا يجب أن تقول انها فى غير محلها طالما انها تهدف الى تسليط الضؤ على احدى أنواع الفشل!!! و صحيح اننى غير متخصص ..... و لكن كما ترى احاول قدر الإمكان تدعيم رأيي هذا بأراء المتخصصين ... بقى فقط أن تجيب أنت أيضا - و لو أمكن دون "تسميع" عن ظهر قلب لمصطلحات و عبارات - لا تمت للواقع الذى نحياه بصله ... الم تلاحظ شيئا .... ان فكرة "المؤامرة الأمريكاوى" التى انطلقت على أساساها فى بدايه الموضوع تتلاشى شيئا فشيئا .... حتى اننى أخشى انها هى نفسها من سوف تقودنا الى الفشل المذرى الموجود فى عقر دارنا ..... تم تعديل 9 يونيو 2005 بواسطة White heart ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الزوار Guest Mohd Gramoun بتاريخ: 9 يونيو 2005 الزوار تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يونيو 2005 (معدل) المشكلة التي تحدث و افضت حولها هي مشكلتك انت فأنت الذي تقفز و تذهب و تجمع و تسأل و هذا شأنك و نهاية تضرب امثلة لا اعلم من اين اتيت بها تحويل تعليم حرفي؟!!!! QUOTE انا الذى أتيت بالمعلومه ... و بالمناسبه هى لا تحتاج لا محركات بحث و لا خبراء من البنك الدولي!! انت شككت بآراء الأساتذه (المتخصصين) الذى ورد فى الرابط الذى أرفقته، و أول ما أخذته عليهم هو تسرعهم الحكم أو التحليل ... فإذا علمنا انهم قد عقدوا ندوتهم كما ذكرت فى عام 2003 و ها نحن فى منتصف عام 2005 و النتائج تثبت خطأ ما ذهبوا اليه QUOTE قالو ان أزمة سعر الصرف المصري ستظل دائمة وعلي العكس لم يعد الأن هناك أية أزمة و سعر الصرف بعد أن وصله لقمة الموجه هبط و أستقر منذ ما يزيد عن العام واختفت المضاربات. قالوا ان ارتفاع الاسعار هو نتاج لحزمة القرارات الاقتصادية ومن بينها سعر الصرف و تناسوا ان ارتفاع الاسعار لم يكن علي المستوي المحلي بال علي المستوي الدولي نظرا لعدة أسباب من أهمها إرتفاع سعر الطاقة. قالوا أنه لم تشهد الصادرات أي ارتفاع أو السياحة و العكس قد حصل.. و هذا خطأ مرجعه للنقطة الاولي التي اشرت اليها. QUOTE بما اننى غير متخصص مثلك، و بدون أن استعين بمساعدة صديق فأن المثل الذى قفذ الى ذهنى المتواضع الأن بعد قراءه هذا السؤال هو الحساب الإدخارى للمواطن فى أى بنك مصرى و بالجنيه المصرى .. فأنا مثلا أتخيل عند فتح مواطن لحساب بالبنك منذ 10 سنوات (و لن أقول منذ عصور"الخراب" حيث كان الجنيه المصرى يساوى قيمته ذهبا أو عندما كان أقوى من الجنيه الاسترلينى) فأن القيمه الفعليه - الشرائيه للجنيه ساعتها (و بدون حتى التحدث عن أو إضافه الفائدة البنكيه) كانت تساوى ان لم تكن أكثر من القيمه العليه - الشرائيه لنفس هذا الجنيه مضافا اليه الفائدة البنكيه !!! أى ان هذا المواطن اذا كان "صرف" هذا المبلغ المودع بالبنك ساعتها لكان استفاد أكثر بكثير من نفس هذا المبلغ مضافا اليه الفائدة - و مثل هذا الوضع يا عزيزى لا يمت بأى صله "بالمجتمع الدولى" الذى تقارننا به!!! فإذا كان هذا يمكن إعتباره مؤشر إيجابى فى صالح الإقتصاد المصرى بل و دافع "للإستمرار" نحو الازدهار ... فأنت على حق!!! عندما تنخفض قيمة العملة يسارع البسطاء من الناس الغير متعلمين بسحب ودائعم و تحويل افدخار إلي إستثمار في الاصول الثابتة او الاستثمار التجاري و هذا يؤدي لإنتعاش العملية الإقتصادية . و عندما تنخفض قيمة العملة فإن تكلفة الإنتاج تقل و يصبح سعر المنتج ذو ميزة تنافسية و بالتالي يزاحم المستورد و يستقطع حصة من السوق تؤدي نهاية لتقليل الإستيراد و من ناحية اخري يصبح للمنتج نفس الميزة التنافسية مقارنة مع اسعار المنتجات البديلة خارجيا مما يسمح بتصديره و في الحالتين يتم خفض الواردات و زيادة الصادرات وبالتالي الميزان النقدي. QUOTE على حسب بيانات هذا الموقع مثلا فهو مستقر فى المرحلة الحالية ... لكن عندما تهبط قيمه "الجنيه المصرى" بنسبه 40% فى عام أو عامين فقط فما هى الأثار المترتبه على ذلك؟ الن تحتاج الى أعوام ليس للإستمرار نحو الإزدهار - بل للتوقف عن الهبوط كل فترة و أخرى، و التدارك و العوده الى ما كنا عليه!! هل معنى الازدهار هو "التوقف" عن الهبوط فترة ثم الهبوط فترات متتاليه؟؟!! لأننا حيال "تقييم" فترة تمتد الى 25 عاما .. اذن المقياس يجب أن يغطى نفس تلك الفترة على لسنا في حاجة لبيانات فكل يوم تنشر اسعار العملات و الدولار ثابت منذ فترة طويلة أمام الجنيه مما يثب و يؤكد خطأ ندوتك التي أتيت بها هنا، أما قولك اننا حيال فترة تقييم 25 سنه فلا أدري كيف تتسائل قبلا عن أثر تحرير سعر الصرف ثم تقفز بالسؤال لتعممه علي 25 سنه..!!! QUOTE سؤال سطحى جدا اذا علمنا ان قرار تحرير سعر صرف الجنيه قد تم تطبيقه فى شهر يناير 2003 ، و ان تاريخ عقد الندوة كان فى شهر مارس 2003 .... و ان قيمه الجنيه قد بدأت أساسا بالهبوط بخطى متسارعه من قبل حتى اثنانتهم و تفاقمت من بعدهم .... فماذا يعنى هذا (مقارنه بالمجتمع الدولى ) ؟؟ إذا بالعقل و المنطق هل يمكن ان يؤخذ ما تفضل به اعضاء الندوه علي أنه أمر مسلم او قياس حقيقي للقرارات !!! QUOTE هى لم تختفى بل احدى الآراء المتخصصه تقول: انه هناك تقلص قد حدث بين الفارق فى سعر الصرف الرسمي للدولار وسعر السوق السوداء، وأصبح في حدود الأربعين قرشاً، بعد أن وصل إلى أكثر من جنيه؛ ولكن هذا الوضع ليس صحياً كما يبدو للوهلة الأولى، لأن التقلص لم يكن نتيجة آليات السوق، بل نتيجة تدخل مباشر من الحكومة .. المسألة ليست "قفز" من موضوع الى آخر ... المسألة مجرد تعرف عن قرب عن ماهيه تلك "المعجزات" التى تتحدث عنها، و ترفع لواء استمرارها ...... و ماهية التدخل الحكومي الذي بني عليه الرأي المتخصص؟؟؟ ولكن من واقع الفترة الماضية أن كل التدخلات الحكومية في سعر الصرف فشلت إل ان تم تحرير السعر و لم يتأثر السعر بعدها إلا بآليات السوق من عرض و طلب فقط، أما السياسات التصحيحة للبنك المركزي في الإجراءات البنكية للإعتمادات و التحويلات فهو امر طبيعي في كل البلاد و يعكس إستجابة السوق للإستقرار في سعر صرف الدولار . QUOTE طبعا يجب أن تقول انها فى غير محلها طالما انها تهدف الى تسليط الضؤ على احدى أنواع الفشل!!! و صحيح اننى غير متخصص ..... و لكن كما ترى احاول قدر الإمكان تدعيم رأيي هذا بأراء المتخصصين ... بقى فقط أن تجيب أنت أيضا - و لو أمكن دون "تسميع" عن ظهر قلب لمصطلحات و عبارات - لا تمت للواقع الذى نحياه بصله ... الم تلاحظ شيئا .... ان فكرة "المؤامرة الأمريكاوى" التى انطلقت على أساساها فى بدايه الموضوع تتلاشى شيئا فشيئا .... حتى اننى أخشى انها هى نفسها من سوف تقودنا الى الفشل المذرى الموجود فى عقر دارنا ..... بل الفشل الحقيقي اننا نري النجاح بمنظار أسود ، و نحاول إجهاضه، قبل أن ندركه وندرك قيمته، وذلك لهثا وراء النجاح الحقيقي الذي تلوح به أمريكا و عملاؤها تم تعديل 21 سبتمبر 2005 بواسطة عصام شوقى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 9 يونيو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يونيو 2005 المشكلة التي تحدث و افضت حولها هي مشكلتك انت فأنت الذي تقفز و تذهب و تجمع و تسأل و هذا شأنك انا ليس لدى أى مشكله .... فلست انا من أتى "بنظريه المؤامرة الأمريكية" لأعلق عليها كل أسباب فشلى .. و أشرع فى القول بعدها الاستمرار من اجل الازدهار!!! و لماذا تعيب على هذا المثل "التقريبى" .... اليس من اسباب فشل المجتمع المصرى هى "المظهرية" الفارغه، و التى من أحد مظاهرها تنشئه و رغبه جميع الأباء على "توجيه" و "دفع" أبنائهم دفعا فى تعليم فنى أو علمى، المهم الا يكون حرفى أو صناعى .. و ينشأ الطفل و قد زرع بداخله هذه "الآفه" فيصر معظمهم الى السير على نفس المنهاج حتى و لو كانت امكانيات و رغبات هؤلاء الأبناء على عكس هذا التوجه، الحكمه تقول ان "المحيطين" بهذا الطالب عندما "يروا" بوضوح فشله المتتالى أن ينصحوه بإتجاه منهج آخر، و ليس "خداعه" و إيهامه ان كل ما سبق لهو عين معجزات النجاح .. و يدعوه الى الإستمرار!! و النتائج تثبت خطأ ما ذهبوا اليه ربما من الأفضل أن نضع ملخص تلك الندوة حتى لا تتعمد "الإنتقاء" منها، فأنت قرأتها على عجاله: أكدت ندوة اقتصادية ان توقيت تعويم الجنيه في مصر غير مناسب في ظل أجواء الحرب التي تعيشها المنطقة العربية والتي تلقى بآثارها السلبية على الاقتصاد العربي بالاضافة الى ضعف البنية الاقتصادية المصرية. وقال الدكتور ابراهيم العيسوي مستشار بمعهد التخطيط القومي في الندوة التي عقدت بأكاديمية السادات للعلوم الادارية عن آثار تحرير سعر الصرف على الاقتصاد المصري أن الاقتصاد المصري يعاني من نقاط ضعف في الأداء وهو ضعف أدائه التنموي منذ عشرين سنة وان متوسط نمو دخل الفرد ما بين 2 ،1 % فقط مما يعكس ضعف الأداء الادخاري بالنسبة للناتج المحلي الذي وصل 10% في حين بلغت الاستثمارات 16% بالاضافة الى توقف التصنيع وارتفاع الديون والفقر كما أن معدلات البطالة تصل الى مابين 15 20% أي بنحو من 4 الى 4 ،5 ملايين عاطل وبلغت معدلات الفقر 48% الى جانب ترد في الخدمات والمرافق العامة وبلغت الديون الخارجية حوالي 32% من الناتج المحلي والديون الداخلية حوالي 85% من الناتج المحلي. ويضيف أن سعر الصرف شهد تدهورا كما أصيب الاقتصاد بهشاشة شديدة واختلالات هيكيلة وتجارية مما يجعل تحرير سعر الصرف في خطر لما لا يوجد دولة في العالم تستطيع ترك سعر عملتها حرة بدون قيود اجراءات كما لا يوجد دولة نامية تملك الحرية الاقتصادية الكاملة، مؤكدا أن تحرير التجارة والسوق لا يعطي استقراراً للاقتصاد كما لا يساعد على زيادة الاستثمار الأجنبي كما يدعي البعض. هل ترى هذا الكم الهائل من "الازدهار"؟؟!! تمرد علميوأشار الدكتور ابراهيم العيسوي الى أن النموذج الليبرالي يشهد تمردا على مستوى العالم من خلال المظاهرات التي تخرج سواء في اجتماعات منظمة التجارة العالمية مطالبا بضرورة استيعاب دور مصر في قضية التكامل العربي وتفعيل منطقة التجارة الحرة العربية ومواجهة الفقر والبطالة وتقليل الاعتماد على السوق الخارجي، بالاضافة الى الاهتمام بالتنمية البشرية. وأكد الدكتور محمود عبد الفضيل أستاذ الاقتصاديات في جامعة القاهرة والجامعة الأمريكية ان أزمة سعر الصرف المصري ستظل دائمة طالما أن العرض من النقد الأجنبي لا يكفي الطلب وانها تحتاج الى جهد طويل وجاد لمواجهة الفجوة الهيكلية في سوق النقد الأجنبي، مشيرا إلى أن القرار الأخير جاء استمراراً لسياسة تخفيض العملة الذي بدأ عام 2001 ، و2002 وانتهى بالقرار الأخير بتعويم سعر الصرف. واضاف ان فجوة الدولار تقدر بنحو 7 مليار دولار واذا تم ضبط الطلب يمكن السيطرة على الفجوة من خلال ترشيد الاستهلاك الترفي الذي يقدر بنحو 4 مليارات دولار بالاضافة الى الحد من المضاربة والهروب بالعملة، فما يحدث في مصر هي فوضى اقتصادية لا تحدث في أي دولة من العالم الى جانب تحسين أداء الاقتصاد العيني وزيادة الانتاجية والاتساق بين السياسات الاقتصادية. ويتوقع الدكتور محمود عبد الفضيل نتيجة سلبية للقرار الذي جاء غير ملائم للظروف الحالية، مؤكدا أن أزمة النقد الأجنبي لا تحل بسياسات مالية أو نقدية وانما بالاقتصاد العيني. ما رأيك هل كان الرجل على خطأ؟ حدثنى بالله عليك عن قيمه عملتنا المحليه ... و ربما يتحتم على ان لا أنسى ان الدولار قد أصبح له منافس قوى و هو "اليورو" و أهميته بالنسبه للسوق المصرى، و بالتالى السياسات المالية المستقبلية .... العام الفاصلوأشار ممدوح الولي رئيس القسم الاقتصادي بالأهرام أن ما حدث هو استمرار لسياسة تخفيض الجنيه المصري وليس تعويماً له. انه في الماضي لم تكن هناك مشاكل ففي 1949 كان سعر الدولار 24 قرشاً وفي عام 1961 وصل 65 قرشا وفي عام 1979 بلغ 71 قرشا وفي مارس 1985 بلغ الدولار حوالي 113 قرشا حتى عام 1991 وصل 300 قرشاً ليصل حاليا الى 550 قرشا وأضاف أن الاقتصاد المصري قبل 1997 كان يشهد تحسنا ملحوظا على جميع المؤشرات إلا انه بعد هذا العام شهد انخفاضاً شديداً فقد انخفضت موارد النقد الأجنبي بالسوق المحلي من 22 ،9 مليارا دولار الى 10 ،9 مليارات دولار حاليا كما انخفضت التحويلات الخاصة واستثمارات المحفظة للأجانب وشهد ميزان المدفوعات عجزا شديدا وكذلك الميزان التجاري. وأضاف الدكتور حسن حسني نائب أكاديمية السادات الأسبق ان النقد الأجنبي مشكَّلة منذ سنوات طويلة ويرجع الى أسباب داخلية كالانفجار السكاني والتركيز في مصادر الاصلاح الاقتصادي على النواحي المالية وجاءت الأقصر وضعف الصادرات أما الأسباب الخارجية فتتمثل في انهيار اقتصاديات دول جنوب شرق آسيا مما نتج عنه تحرك بعض الاستثمارات من السوق العربي الى هذه الدول وطموحات التجار المصريين نحو الكسب السريع، مؤكدا أن تعويم الجنيه لن يزيد الصادرات كما لن يحد من ترشيد الواردات في ضوء تحديد التجارة العالمية. فعلا هذا التطور المتلاحق فى سعر الدولار على مر هذه السنوات .... و ها هو و الحمد الله استقر "فى المرحلة الحالية" على 590 قرشا .... كيف لى لا أرى كل هذا الإزدهار ....؟؟!! الخسائر العربيةحذّرت الدكتورة هدى صقر عميد مركز البحوث والمعلومات بأكاديمية السادات للعلوم الادارية من خطورة الحرب على مناخ الاستثمار في المنطقة العربية مما يتسبب في تعرض الاقتصاد العربي لخسائر نتيجة لانخفاض السياحة وارتفاع التأمين وهروب المستثمرين، مؤكدا أن الحرب المحتملة ستكلف الدول العربية تريليون من الدولارات خاصة في ظل انه اقتصاد هش ولا يعتمد على مصادر ثابتة. وأشارت أن قرار تعويم الجنيه جاء فجأة وكان من المفترض تطبيقه في ظل حزمة من الاجراءات التي تضمن تحقيق الأهداف الاقتصادية المنشودة منه الى جانب أن القرار له آثار سلبية من حيث ارتفاع الأسعار ومشاكل المتعاملين مع البنوك مما يتطلب زيادة الدعم لحماية المجتمع من ارتفاع الأسعار، موضحا أنه كان يجب ان يسبق القرار علاج عجز ميزان المدفوعات والاهتمام برفع معدلات الانتاجية وتخفيض الضرائب وتغليظ العقوبات على التهرب الجمركي ورفع الكفاءة في المؤسسات المصرفية وربط الجنيه بسلة عملات. ويوضح الدكتور شريف قاسم رئيس قسم الاقتصاد بأكاديمية السادات للعلوم الادارية ان تعويم الجنيه بدأت تظهر آثاره السلبية كارتفاع الأسعار ولم تشهد الصادرات أي ارتفاع أو السياحة كما أن القرار جاء فجأة مما أثار تساؤلات عديدة لماذا لم يدر نقاش أوسع؟ كيف تم حساب امكانية تحقيق الأهداف الايجابية؟ وهل تم وضع الآثار السلبية في الاعتبار؟ وما موقف المودعين من هذا القرار؟ كيف يمكن مواجهة الآثار السلبية في ظل السوق الحر الذي يمنع تدخل الدولة؟ ما رأيك هل دليتنى على تلك النتائج التى تتحدث عن انها أثبتت خطأ كل هذه الملحوظات؟ عندما تنخفض قيمة العملة يسارع البسطاء من الناس الغير متعلمين بسحب ودائعم و تحويل افدخار إلي إستثمار في الاصول الثابتة او الاستثمار التجاري و هذا يؤدي لإنتعاش العملية الإقتصادية . اذن أصبح هناك عاملين يتحكموا بطريقة مباشرة فى العملية الإقتصاديه لدينا .. و بالطبع كلاهما ليست مسئوليه القائمين على نفس تلك العملية .... و عندما تنخفض قيمة العملة فإن تكلفة الإنتاج تقل و يصبح سعر المنتج ذو ميزة تنافسية و بالتالي يزاحم المستورد و يستقطع حصة من السوق تؤدي نهاية لتقليل الإستيراد و من ناحية اخري يصبح للمنتج نفس الميزة التنافسية مقارنة مع اسعار المنتجات البديلة خارجيا مما يسمح بتصديره و في الحالتين يتم خفض الواردات و زيادة الصادرات وبالتالي الميزان النقدي. كلام "نظرى" جميل و منطقى جدا ... بقى أن نعلم ماهيه أو نوع هذا المنتج ... انا عندما أتخيل قليلا بعض الامثله ( أجد بعضها كنا "ننفرد" به و أصبحنا نجابه منافسه "صينيه" رهيبه بشأنها) أو أنى أخرج بمنتجات غذائيه أو صناعات الغزل والنسيج والملابس الجاهزة و التى تعتبر أهم الصناعات المصرية، باعتبارها من الصناعات المتكاملة التي تتم جميع مراحلها في مصر وتحقق قيمه مضافة، علاوة على حجم العمالة الكبير الذي تستوعبه .. و اذا قمنا بعمل بحث سريع سنجد انها قد تعرضت لهزات متتالية فى السنوات الأخيرة نتيجة عديد من التحديات الداخلية والخارجية و لم تستطع الصمود أمامها فتحولت معظم الشركات إلى تحقيق خسائر متتالية وأصبحت تمثل عبئا على الموازنة العامة للدولة وتراكم المخزون بصوره ضخمه.. ناهيك عن الاإتفاقيات الدولية و الحديثه مثل "الجات" و "الكويز" .... حاول أن تساعدنى على تطبيق شحك النظرى عمليا - و على معرفه أين هو الازدهار هنا؟ لسنا في حاجة لبيانات فكل يوم تنشر اسعار العملات و الدولار ثابت منذ فترة طويلة أمام الجنيه مما يثب و يؤكد خطأ ندوتك التي أتيت بها هنا :blink: فترة طويلة !!! فعلا فمن مارس 2003 و حتى اليوم زاد 40 قرشا فقط !!! و لا داعى للتطرق التى تلك العملة المنافسه .... ثم الم ترجع ان من احد أسباب هذا الوضع يرجع بطريقه مباشره الى "البسطاء الغير متعلمين" ؟؟ إذا بالعقل و المنطق هل يمكن ان يؤخذ ما تفضل به اعضاء الندوه علي أنه أمر مسلم او قياس حقيقي للقرارات !!! :blink: بالطبع ... لأنهم تناولوا تفنيد احدى تلك الفترات ... و انا أرى ان بعض النتائج الحاليه تثبت صحه بعض مما تعرضوا له و توقعوه ... بينما أنت ترى غير ذلك، و بالتأكيد اذا بحثت سأعثر على "تحليلات" لمتخصصين للفترات السابقة .... المهم فى الموضوع لماذا لا يتم إشراكهم فى إتخاذ القرار عن طريق إستشارتهم ... (خاصه ان الفشل كان متكرر و متلاحق؟) و ماهية التدخل الحكومي الذي بني عليه الرأي المتخصص؟؟؟ ولكن من واقع الفترة الماضية أن كل التدخلات الحكومية في سعر الصرف فشلت إل ان تم تحرير السعر و لم يتأثر السعر بعدها إلا بآليات السوق من عرض و طلب فقط، أما السياسات التصحيحة للبنك المركزي في الإجراءات البنكية للإعتمادات و التحويلات فهو امر طبيعي في كل البلاد و يعكس إستجابة السوق للإستقرار في سعر صرف الدولار . لدى سؤال للإستزادة من خبرتك فى المجال الإقتصادى .... على مر كل هذه الأعوام، ألم يحدث و أن حدث أى إستقرار فى سعر صرف الدولار لمدة "عام" أو "عامين" حتى و هل يعتبر هذا دليل على ما ذكرته ؟ تحدثت عن كل البلاد ... فهل حقيقه "كل البلاد" لديها مثل هذا النوع من القفزات الواسعه سواء فى الأسعار أو أسعار صرف العملات؟ و اذا كانت الإجابه بالنفى اذن عن أى سياسات تصحيحيه للبنك المركزي تتحدث و واقع الحال يخبرنا بشئ مخالف؟ بل الفشل الحقيقي اننا نري النجاح بمنظار أسود ، و نحاول إجهاضه، قبل أن ندركه وندرك قيمته، وذلك لهثا وراء النجاح الحقيقي الذي تلوح به أمريكا و عملاؤها . فعلا انت محق .... فــ48% معدلات فقر = نجاح. و ضعف الأداء التنموي منذ أكثر من عشرين سنة = نجاح. و ما بين 2 ،1 % متوسط نمو دخل الفرد فقط = نجاح. و معدلات البطالة التى تصل الى مابين 15 20% = نجاح. و حوالي 32% من الناتج المحلي عبارة عن ديون الخارجية = نجاح. و حوالي 85% من الناتج المحلي عبارة عن ديون داخلية = نجاح . و ربما أقوم بسرد باقى "معجزات النجاح و الازدهار" فى مداخلات تاليه ... ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الزوار Guest Mohd Gramoun بتاريخ: 9 يونيو 2005 الزوار تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يونيو 2005 (معدل) QUOTE(White heart @ Jun 9 2005, 02:32 PM) و بالتأكيد اذا بحثت سأعثر على "تحليلات" لمتخصصين للفترات السابقة .... و ربما أقوم بسرد باقى "معجزات النجاح و الازدهار" فى مداخلات تاليه ... في إنتظار ما ستعثر عليه و بما ستسرده.. ! تم تعديل 21 سبتمبر 2005 بواسطة عصام شوقى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 9 يونيو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يونيو 2005 و حتى أقوم بهذا ... ماذا عن ما ورد عاليه ؟؟ أنعتبره هواء؟ "عيل و غلط" و مش ها يعمل كدة تانى؟؟!! :blink: ثم اذا كان هذا هو ردك .. بأنك تريد المزيد و المزيد من دون رد أو تفنيد، اذن كيف تريد قارئك أن يقتنع بحملتك التى تدعوا الى الاستمرار من أجل الإزدهار؟؟!! بالمناسبه خد الرأى دة تصبيرة يمكن تقدر تفهمهولى: فى عام 2003 مركز المعلومات أصدر تقرير اقتصادي أظهر عن وجود تحسن في قيمة الصادرات المصرية طوال عام 2003م، وأوضح التقرير ارتفاع قيمة الصادرات السلعية المصرية "غير البترولية" بما يزيد عن 15 مليار جنيه، في الفترة من يناير 2003 م حتى ديسمبر الماضي، مقارنة بالفترة نفسها من العام الأسبق، لتصل إلى 36.8 مليار جنيه مقابل 21.2 مليار جنيه خلال الفترة نفسها من العام الأسبق، أي بزيادة قدرها ثلاثة وسبعون بالمئة، وهو رقم مضلل؛ إذ أن قيمة الجنيه قد هبطت في تلك الفترة بحوالي أربعين بالمئة بالنسبة للدولار، وبما أن قيمة السلع المصدرة تحسب بالدولار فقد ارتفعت قيمة كمية السلع المصدرة نفسها بنسبة أربعين بالمئة عند احتسابها بالجنيه، أي أن نسبة الزيادة الحقيقة هي ثلاثة وعشرون بالمئة فقط، وهي زيادة أقل من المتوقعة في ظل تحرير الجنيه، وقد اعترفت أكثر من جهة رسمية، وأولها رئيس الوزراء نفسه، بأن المصدرين يزورون في أرقام فواتير التصدير لأن الحكومة تشترط عليهم بيع خمسة وسبعين بالمئة من قيمة صادراتهم بالدولار إلى البنوك بالسعر الرسمي. طب دى نلبسلها نضاره قعر كوبايه علشان نعتبرها نجاح ..... و الا نضاره من غير زجاج خالص علشان تبقى بيضه و تدركه و ما تجهضوش؟؟؟!! ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الزوار Guest Mohd Gramoun بتاريخ: 9 يونيو 2005 الزوار تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يونيو 2005 (معدل) QUOTE(White heart @ Jun 9 2005, 02:51 PM) و حتى أقوم بهذا ... ماذا عن ما ورد عاليه ؟؟ أنعتبره هواء؟ "عيل و غلط" و مش ها يعمل كدة تانى؟؟!! ثم اذا كان هذا هو ردك .. بأنك تريد المزيد و المزيد من دون رد أو تفنيد، اذن كيف تريد قارئك أن يقتنع بحملتك التى تدعوا الى الاستمرار من أجل الإزدهار؟؟!! بالمناسبه خد الرأى دة تصبيرة يمكن تقدر تفهمهولى طب دى نلبسلها نضاره قعر كوبايه علشان نعتبرها نجاح ..... و الا نضاره من غير زجاج خالص علشان تبقى بيضه و تدركه و ما تجهضوش؟؟؟!! بدون التعليق علي التدني الحواري .. تريد اخذ المبادرة في إضفاء صفة الفشل علي الدولة.. هذا شانك و لم امانع بل قلت أن لك مطلق الحرية فيما تنسخ و تنقل.. فمن يعمل عكس من ينقل ....بل علي العكس كان ردي أكثر إحتراما من هذه الترهات و الكلام الذي لا يليق.. وقلت في إنتظاره لكي تؤكد وجهة نظرك...ووجهة نظري عرضتها و لست مطالب بأن أجبر أحد أن يعتنقها من رأي أنه غير جديرة بالقبول ...ليتركها و من رأي بقبولها فله الشكر.. تم تعديل 21 سبتمبر 2005 بواسطة عصام شوقى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
sos بتاريخ: 9 يونيو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يونيو 2005 من فضلك يا استاذ/ جرامون..... من باب المشاركة فى حملتك المباركة,,,....الاستمرار فى وجه الطوفان ...قصدى من اجل الانكسار او الازدهار....اذهب الى موضوع .....انقطاع الكهرباء.....الذى فتحته.....ستجد ما يسرك لا ================================== كل شيىء لابد ان يكون بسيط ولكن ليس ابسط....من اقوال اينشتين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الزوار Guest Mohd Gramoun بتاريخ: 9 يونيو 2005 الزوار تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يونيو 2005 (معدل) وجدت معلومات قيمة... أستمر تم تعديل 21 سبتمبر 2005 بواسطة عصام شوقى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 9 يونيو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يونيو 2005 (معدل) تريد اخذ المبادرة في إضفاء صفة الفشل علي الدولة.. اريد .... انا ؟؟!! انت تتحدث عن إضفاء .... و كأن الثوب ناصع البياض و انا من يأتى و أسكب "عمدا" الحبر الأسود عليه!!! لا يا عزيزى ... اعتقادك خاطى ... و حجه غير مدعمه الا كالعادة بكلمات منمقه - مجمله ... فالذى تراه هنا أرقام مسئول عنها أصحاب "الإزدهار" ... و تحليلات لمتخصصين ... و بالطبع أنا اصدقهم، ليس من على سبيل العناد، و لكن لأنه "تفسير" منطقى و عقلانى للواقع الذى نحياه ... و الذى فشلت أنت بوضع تحليل علمى يثبت العكس ... فلتستمر فى الإنشاد ... و سأستمر بوضع المزيد و المزيد، انا على يقين ان بهذه الطريقه تثبت أكثر و اكثر "فشل الطالب"!! .. فمن يعمل عكس من ينقل من الذى مطلوب منه أن يعمل ... تلك الأرقام التى أمامك من المسئول عنها - المواطن أم مسئولين الإزدهار مع كللللللل الإمتيازات التى يتمتعون بها؟؟!! فإذا كان المسئولين اذن فهم فاشلين و يجب أن يتبعوا خطى الدول الديمقراطيه فى مثل هذه الحالات ... و اذا كان المواطنين السبب ... فالمسئولين أيضا هم المخطئين، لأنهم لم يعملوا على الإرتقاء بالمواطن حتى يصل الى المستوى اللائق من الديمقراطيه و الحريه ..... و ربما انهم "تعمدوا" على إبقاء المواطنين على هذا المستوى بطرق مباشرة و غير مباشره لأنهم مستفدين بطريقه مباشره من هذا الوضع.... ....بل علي العكس كان ردي أكثر إحتراما من هذه الترهات و الكلام الذي لا يليق.. :blink: فعلا صاحب بعض ردودك الكثير من الإحترام ..... انظر بنفسك: بيد شعوب العالم من السذج و المخدوعين بالحرية الأمريكية و المنبهرين بالديمقراطية الغربية ها انت ترجع بنا لديدنك و مرض النسب ..لا شأن لي بجهلك به او عدم أطلاعك علي إنتاجه أن تترك جانبا موضوع فوبيا الفوقية الذي تعاني منه أن اتقبل وجهة النظرالأخري وأن أترفع عن مضمونها الكنز عثر عليه الكشافة في الغابة صباح اليوم و إنتهي بعد فتح الصندوق إلي عملة معدنية صدئة لا ذهبية أو فضية ولا حتي صالحة للإستخدام. ................................................................................ ............................................... .. وقلت في إنتظاره لكي تؤكد وجهة نظرك...ووجهة نظري عرضتها و لست مطالب بأن أجبر أحد أن يعتنقها من رأي أنه غير جديرة بالقبول ...ليتركها و من رأي بقبولها فله الشكر.. :blink: صدقت ... أتفق معك فى هذا ... و لكن ربما فى بعض الأحيان خاصه اذا كانت لها علاقة بالجميع و تهمهم يكون من الأفضل تفنيدها، و بعد ذلك تركها ..... مثل هذا المثال الآخر عن "الإزدهار" و "المعجزات": تشير الإحصاءات إلى أن إجمالي الواردات قد زاد في عام 2003 م إلى 65.1 مليار جنيه، مقابل 56.5 مليار جنيه في عام 2002م، وهنا أيضاً أرقام لا تعطي الحقيقة، لأنها محسوبة بالجنيه، فالواردات، التي بلغت قيمتها 65.1 مليار دولار فى عام 2003، تساوي 10.5 مليارات دولار، أما واردات العام الذي قبله والبالغة 56.5 مليار جنيه، فقد كانت تساوي على سعر الدولار، في ذلك الوقت، 10.6 مليارات دولار، أي أن الواردات قد انخفضت بنسبة طفيفة ولم ترتفع. هل هذا الرأى صحيح أم خاطئ؟ هل فعلا هذه هى الطرق التى يعتمد عليها المسئولين للإعلان - و إعطاء فكرة لنا نحن البسطاء عن احدى الميزانيات أو البيانات؟ تم تعديل 10 يونيو 2005 بواسطة White heart ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان