الكتكوتة .. والحوت!

[Sherief AbdelWahab]

نكتة:

أحمد سعيد .. يتذكره من عاش الستينات .. الذي أسقط طائرات العدو من صوت العرب.. كان على شاشة النيل للأخبار في برنامج ، تقدمه مذيعة كتكوتة لا يبدو أنها تدرك أصول الحوار مع الحيتان والشخصيات المثيرة للجدل..

أليس من الواجب أن يحاور صحفي كبير أو مذيع مخضرم أحمد سعيد الذي نحتاج ، على الأقل أتحدث عن جيلي ، أن نعرف منه خبايا فترة كان أحد صناعها بحلوها ومرها؟

خلص الكلام

[Sherief AbdelWahab]

أحياناً .. وأنا أتفكر في ما يحدث أسأل سؤالاً واحداً: هل الشخص الذي دفعت به الواسطة لعملٍ ما .. مجرم أم ضحية؟ هو هو مجرد طفل يلعب بوظيفة كما يلعب الأطفال الأصغر سناً وعقلاً بدمية ، أم أنه شخص غلبان اقتيد من الدار للنار فقط من أجل برستيج أفضل؟

ربما هذا كان انطباعي الأول عن المقابلة ، وعن اختيار تلك المذيعة تحديداً ، والذي أعتبر أنه استخفاف بحق شخص كأحمد سعيد ، استحق مكانته الكبرى لما فعل ، ولا يستحق أياً كان عظم جرمه أن يحاور بمذيعة مبتدئة في فنون الحوار ، بينما نجد من يحاور تلك الشخصيات في التليفزيونات الأخرى غيلان من أمثال جيزيل خوري وغيرها..

خلص الكلام

[وليد صفوت]

بل هو مواطن طموح يبحث عن حياة أفضل و مرتب أكثر و علاقات تقتاده لوظائف و فرص عمل أكبر و بالتالى مرتبات أكثر و وضع أفضل ,...... هل سمعتنى أقول مهارة أو خبرة أو حتى شطارة و فهلوة ؟؟؟

تحياتى لك ,.....

[fatheismail]

انا من رايي انه ضحية

اذ انه من الممكن ان له احلام وطوحات حقيقي

ولكنها لا تتفق مع ما وجده بفضل الواسطة

فكم من لواء وضع ابنه في سلك القضاء او البوليس

بينما احلام الإبن قد تكون ادبية أو ايا كانت ميوله

ثم إن الاتكال على الواسطة

لا يدفع ابدا إلى الإجتهاد والسعي لإنجاز تقدم

فما الفائدة ....؟؟

هل للحصول على وضع أفضل ؟؟!!!

والواسطة موجودة !!! لا اعتقد