قصة قصيدة: « ليت للبراق عينا...» وهي قصة ضمن سلسلة شاعرات العرب : ليلى العفيفة
للأديب الفلسطيني في المهجر : حسن عبدالقادر يحيى، ضمن مشروع إحياء التراث العربي في المهجر
With Dr. Yahya: Arab Women Poets: An Arab Poem Story
هذا البيت كنت أحفظه منذ الصغر ولم أكن أعرف من قاله أو المناسبة التي قيلت فيه حينها، وبعد بحث وتدقيق قبل عقدين من الزمان وجدت الإجابة عليه، وأود مشاركة القراء والقارئات العرب لمعرفة البيت وقائلته ومناسبته، والبيت يقول:
ليت للبراق عينـاً فـتـرى.*.ما ألاقي من بلاء وعـنـا
مساحة أفردتها لكل ما يعجبنا من فيديوهات
بحثت في المنتدى عن موضوع مشابه لم أجد الا موضوع خاص بالفيديوهات الضاحكة ..
ان وجد موضوع مشابه يمكن لفريق الإشراف ضم الموضوعين
أول مشاركة خاصة بوفاء الكلاب النادر
يارب تعجبكم
https://www.youtube.com/watch?v=7CTWc9mMIlQ
( الهادى آدم) كتب قصيدة (أغدآ ألقاك) اللي قامت بغناءها أم كلثوم، لكنه لم يسمع الاغنية مطلقآ
الهادى آدم سوداني تعلم في مصر وكان مرتبط بقصة حب بزميلته المصرية،
بعد انتهاء دراسته الجامعية، ذهب الهادى آدم إلي بيت زميلته لمقابلة أبيها و طلب الزواج من ابنته
والد زميلته رفض بشدة بعد محاولات مستميته من الهادى آدم
الهادى زعل بقا و زعل جدا،
مش بس كدة، ده الهادى زعل خالص
المهم بقا
الهادى لما زعل قام مسافر بلده السودان و هو زعلان و قرر انه يعيش وحيد ،
و في يوم كدة حوالي الساعة المغرب ك
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان