عبير يونس بتاريخ: 11 يونيو 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يونيو 2014 قال المولى عز وجل في كتابه الكريم { وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجَالِكُمْ فَإِنْ لَمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ أَنْ تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الْأُخْرَى.. } . (البقرة :282 ). {يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ ۖ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ ۚ} النساء 11 من هذه الآيات توصل المفسرون أو لا أعلم حقا من بدأ باثارة هذا الأمر و ما أصله أن رجل = 2 ستات !!! أرى الآيات محددة لحالة الشهادة والميراث و ليست على الاطلاق هذا أولا ثانيا هل تنضبط المعادلة اذا استبدلنا رجل و امرأتين بأربعة نساء للشهادة؟؟؟ دعوة للحوار انتظركم أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 11 يونيو 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يونيو 2014 مدام عبير حياك الله من وجهة نظري قضية استبدال شهادة الرجل بشهادة اثنتين من النساء هي قضية خاصة بهذه الحالة ولا يمكن البناء عليها في باقي الشهادات ولا يمكن استبدال اربعة نساء بشهادة رجلين وهذه حالة من الحالات الموقوفة على المعاملات المالية والتداين فقط لا غير ولا يمكن البناء عليها مثلا في حالات القتل والا كان المولى عز وجل فصلها تفصيلا والدليل هو قبول العديد من الفقهاء شهادة امرأة واحدة في حالات الرضاعة وما يتولد عنها من تحر يم الزواج والاخوة اما اية توزيع الميراث على ان الرجل يحصل على ضعف نصيب المرأة فيقابله تكليف اخر من المولى عز وجل للزوج بان يتكفل بالانفاق على زوجته وبيته ولم تكلف المرأة بالانفاق على بيتها وهذا هو العدل الرباني تحياتي (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
باهى الطائر الحزين بتاريخ: 11 يونيو 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يونيو 2014 الآيه الكريمه فى سورة البقره حيطه او تحوط للمرأة ان تنجرف الى عاطفتها والثانيه من سورة النساء فلأن الوالد إذا مات ولم يترك ارث فأن الأخ عليه واجب شرعى بالأنفاق على اخته الأنثى كما لها ان ترثه إذا مات كلاله والآيتين الكريمتين عباره عن تشريعات وليس بهم ما يدلل او يشير الى اقلال من قدر المرأة ابداااا اى عقل بشرى او مخيخ حيوانى يعتقد ان امه واخته وزوجته وابنته وشريكته يدا بيد اقل منه !! تعظيم سلام احترام للمرأة هذا ويذكر وان الكثير الكثير من اشباه الرجال قد تخلوا عن الكثير من صفاتهم لها طواعية وبكامل ارادتهم ووعيهم ... ومن غير سلاموا عليكم وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
باهى الطائر الحزين بتاريخ: 11 يونيو 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يونيو 2014 فيه راجل = 2 ستات فى الشرع و فيه ست = 100 راجل فى الواقع وبرضه من غير سلاموا عليكوا وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 11 يونيو 2014 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يونيو 2014 طبعا أخي اسلام أنا لا أنكر كلام المولى تعالى حاشا لله قلت فقط أنها حالتين محددتين و لا يجوز القياس عليهما أن الرجل يساوي امرأتين و لا أعترف بحديث النساء ناقصات عقل و دين و لا أجد أن الآيات الكريمات معناها نقص في المرأة سواء في عقلها أو في دينها و هذا هو سبب النقاش البعض تصور أن الرجل تفكه باتنين ستات في كل الحالات :) أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 11 يونيو 2014 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يونيو 2014 الآيه الكريمه فى سورة البقره حيطه او تحوط للمرأة ان تنجرف الى عاطفتها والثانيه من سورة النساء فلأن الوالد إذا مات ولم يترك ارث فأن الأخ عليه واجب شرعى بالأنفاق على اخته الأنثى كما لها ان ترثه إذا مات كلاله والآيتين الكريمتين عباره عن تشريعات وليس بهم ما يدلل او يشير الى اقلال من قدر المرأة ابداااا اى عقل بشرى او مخيخ حيوانى يعتقد ان امه واخته وزوجته وابنته وشريكته يدا بيد اقل منه !! تعظيم سلام احترام للمرأة هذا ويذكر وان الكثير الكثير من اشباه الرجال قد تخلوا عن الكثير من صفاتهم لها طواعية وبكامل ارادتهم ووعيهم ... ومن غير سلاموا عليكم فيه راجل = 2 ستات فى الشرع و فيه ست = 100 راجل فى الواقع وبرضه من غير سلاموا عليكوا صح لسانك بس ليه من غير سلامو عليكوا بس يا فندم :blink: أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
باهى الطائر الحزين بتاريخ: 11 يونيو 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يونيو 2014 صح لسانك بس ليه من غير سلامو عليكوا بس يا فندم :blink: من قرفى السات دلوقتى هما ياللى بيصرفوا على الرجاله اى حد منصف حقانى عنده جزء من ضمير عارف ده اخبرتنى احداهن ان زوجها شاهد معها هاتف جديد فطلب منها واحد زيه ؛ دون ان يكلف نفسه عناء السؤال من اين اتت به !! واقسم انى لصادق فيما اقول وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 11 يونيو 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يونيو 2014 هل ترضى المرأة أن يكون لها مثل حظ الذكرين على أن تنفق هي ؟ أو أن تتساوى معه وتشاركه في النفقة ؟ ... أرى ذلك فيه تكريم عظيم للمرأة فهي تأخذ لنفسها نصف ما للرجل ويحصل زوجها على ميراث هو ضعف ما لها فتكون قد حصلت على المزيد من طريق آخر أما في الشهادة فهي بسبب أن تضل إحداهما فتذكر الأخرى وليس بسبب إن الراجل الواحد بأنثيين رأيي الذي اخترته أن الرجولة ليست جنسا وإنما هي صفات هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
باهى الطائر الحزين بتاريخ: 11 يونيو 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يونيو 2014 فى عملى عام الفائت كنا نستعين بفتيات طالبات فى فترة الإجازه الصيفيه ولما بدأت الدراسه احضرنا شاب ذكور وليسوا رجال المهم طلعوا عينينا غياب وادعاء المرض وزوغان من العمل وكل الحجج والحيل ياللى لا تخطر على بال بشر ده غير ان انتاجهم بالضبط واقسم نصف انتاج الفتيات سيدتى الستات والبنات الآن يعملوا فى جميع المجالات حتى فى الفاعل وحمل الطوب والمونه وغيره من الأعمال التى كانت فى السابق مقصوره على الرجال مثل سائقة تاكسي وتوك توك وحلاق وحتى ميكروباص وكل الأعمال دلوقتى البنت من دول تشتغل تحوش قرشين تحب شاب تديهم له علشان تساعده يتجوزها لو ابن حلال ماخدهمش وخلع يتجوزها يخلف عيل والتانى ويهرب بأى طريقه وهى تشيل الليله وتشوف المر علشان تربيهم واقسم ان احداهن قالت لى بس يرجع وانا هصرف عليه قلتلها ليه قالت لى علشان العيال وبرضه اهو ضل راجل والناس مابتسبش حد فى حاله ؛ علشان بتتأخر فى شغلها طيب هى من محافظه وبتشتغل فى محافظه تانيه مفروض تعمل ايه علشان الناس تبطل كلام جارح ؟؟ الرحمه اتنزعت من قلوب البشر والنخوه والمروءه ؛ انا معبى يامدام عبير وممكن فى اى لحظه انفجر بكلام يزعل بجد ... احترامى وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 11 يونيو 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يونيو 2014 الرجل = 4 ستات أو أكثر مثنى وثلاث ورباع وماملكت -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
EsoWay بتاريخ: 11 يونيو 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يونيو 2014 (معدل) مع إحترامي للمبررات المطروحة فهي مجرد مبررات لا تتعدى كونها كذلك ((أَلَكُمُ الذَّكَرُ وَلَهُ الْأُنثَى (21) تِلْكَ إِذاً قِسْمَةٌ ضِيزَى ((22))المرأة من بداية الميلاد يتم تمييز الذكر عنها وتتجلى العنصرية إتجاهها في كل شيء(من ولد له ولد فأحب أن ينسك عنه فلينسك عن الغلام شاتان مكافأتان وعن الجارية شاة) رواه أبو داود والنسائي عن ابن عمر قال الشيخ الألباني: ( صحيح ) انظر حديث رقم : 7630 في صحيح الجامع [1/1359 ].وعلى هذا المنوال كل شيء1- العقيقة [للذكر شاتان وللبنت شاة].2- الفرائض الميراث [للذكر مثل حض الأنثيين].3- الدية [دية المرأة على النصف من دية الرجل].ويقولون أن هذا لأن خسارتها أقل من خسارته ولا أعلم هل هذا يتم بعد تشريع خاص بتقييم الأشخاص ومدى فائدتهم أم هي مطلقة جميع النساء أقل قيمة من جميع الرجال4- الشهادة [شهادة إمرأتين بشهادة رجل واحد].5- العطية [يعطي الذكر مثل حظ الأنثيين].فالتفريق تفريق بين الجنس و تفضيل واضح لا جدال فيهثانيًا موضوع النفقةفلا يجب على الرجل مثلًا إلزام من أي نوع بالنفقة في المذاهب الأربع في الأمور التالية : فلا يجب عليه النفقة على علاج زوجته التي مرضت و كفنها بعد موتها و حجها فالإلزام في الكسوة والمأكل والمشربولا يلزم عليه النفقة على طليقته بعد إنتهاء عدتها ولا يلزم الأخ النفقة على أخته المطلقة التي لديها ولد يحجب إرثه منها حتى وإن كان هذا الطفل رضيعفنفقته عليها بقدر إرثه منها فإن كان هناك مايحجب الإرث لا يجب عليه النفقة عليهاولايوجد أي نظام يحمي المرأة من بطش الزوج وتمنعه من النفقة إلا التطليق بعد الصولات و الجولات في المحاكمومنهم من أباح للزوجة ( السرقة من جيب زوجها بلا علمه ) لتأكل وتشرب هي و أطفالهاوصف المرأة بالنقصان المتكرر في الأحاديث وعلى الألسنةولا أعلم كيف يكون هناك ( نقص ) في إنسان لا يوجد لديه أي خلل و وضع بيولوجي طبيعي وليس شاذًافالنقص لا يكون في الوضع الطبيعي في الأصلوإن كان هذا الوضع يجعل منها ( نجسة ) في نظرهم فهذا ليس نقصانًا ينسب لها بل هو خللًا فيمن خلقها ناقصةأو خللًا فيمن إعتبره خللًا ونقصًا في عقل من أعتبره نقصبخصوص الشهادةلو تم إغتصاب المرأة يجب عليها أن تجلب 4 شهود رجالًافإن أتت بـ 100 إمرأة لا يعتد بشهادتها بل يتم جلدها هيوبخلاف الملاعنةفلا يحق للمرأة ان تلاعن زوجها الذي وجدته في الفراش مع إمرأة زانيةويحق للرجل أن يلاعنهابحجة أنه من يتضرر من إنتساب طفل لهوهل الملاعنة مرتبطة بالنسب ؟ أم هي مطلقة بمبررات مشاعريةالتشريع لزواج القاصر التي لم تبلغ الكثير من الإمتهان والتقليل و التحقير تم تعديل 11 يونيو 2014 بواسطة EsoWay رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
التونسى بتاريخ: 11 يونيو 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يونيو 2014 اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 11 يونيو 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يونيو 2014 الشاطر اللى بيقول شهادة الرجل = شهادة امرأتين (فيما عدا المداينة) يجيب نص قطعى الثبوت قطعى الدلالة من قرآن أو سنة يقول إن القاضى لا يحكم إلا برجلين أو رجل وامرأتين أما بخصوص المداينة فلهذا علة إن انتفت تساوَى الرجل والمرأة فى شهادتيهما "حتى فى المداينة" أما بيولوجيا وفسيولوجيا فمما لا شك فيه أن الرجل والمرأة غير متساويين نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 11 يونيو 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يونيو 2014 الشاطر اللى بيقول شهادة الرجل = شهادة امرأتين (فيما عدا المداينة) يجيب نص قطعى الثبوت قطعى الدلالة من قرآن أو سنة يقول إن القاضى لا يحكم إلا برجلين أو رجل وامرأتين أما بخصوص المداينة فلهذا علة إن انتفت تساوَى الرجل والمرأة فى شهادتيهما "حتى فى المداينة" أما بيولوجيا وفسيولوجيا فمما لا شك فيه أن الرجل والمرأة غير متساويين كانت هناك تقارير عن ابحاث اجريت في لندن منذ حوالي عشرة سنوات تقول أن الرجال تكون لديهم أعراض مماثلة لنفس الأعراض التي تعتري النساء قبل وأثناء الدورة الشهرية حيث يكونون عصبي المزاج او يشعرون بحرارة أجسامهم مع تقلصات البطن. ورجحت الدراسة أن الرجال تعتريهم نفس الأعراض بدرجات متفاوتة وخفيفة نسبيا ولكن هناك بعض الحالات الشديدة كالتي تعاني منها بعض البنات المراهقات. هل يمكن أن نعتبرهم متساوون فسيولوجيا في المعاناة او الاضطراب النفسي كما يحلو للبعض أن يسميه؟ وكما يطلق مصطلح PMS على متاعب الدورة الشهرية للمرأة Pre-Menstrual Syndrome يطلق مصطلح IMS على متاعب الدورة الشهرية للرجل Irritable Male Syndrome -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
حسين امبابي بتاريخ: 12 يونيو 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 يونيو 2014 (معدل) مع إحترامي للمبررات المطروحة فهي مجرد مبررات لا تتعدى كونها كذلك ((أَلَكُمُ الذَّكَرُ وَلَهُ الْأُنثَى (21) تِلْكَ إِذاً قِسْمَةٌ ضِيزَى ((22)) المرأة من بداية الميلاد يتم تمييز الذكر عنها وتتجلى العنصرية إتجاهها في كل شيء (من ولد له ولد فأحب أن ينسك عنه فلينسك عن الغلام شاتان مكافأتان وعن الجارية شاة) رواه أبو داود والنسائي عن ابن عمر قال الشيخ الألباني: ( صحيح ) انظر حديث رقم : 7630 في صحيح الجامع [1/1359 ]. وعلى هذا المنوال كل شيء 1- العقيقة [للذكر شاتان وللبنت شاة]. 2- الفرائض الميراث [للذكر مثل حض الأنثيين]. 3- الدية [دية المرأة على النصف من دية الرجل]. ويقولون أن هذا لأن خسارتها أقل من خسارته ولا أعلم هل هذا يتم بعد تشريع خاص بتقييم الأشخاص ومدى فائدتهم أم هي مطلقة جميع النساء أقل قيمة من جميع الرجال 4- الشهادة [شهادة إمرأتين بشهادة رجل واحد]. 5- العطية [يعطي الذكر مثل حظ الأنثيين]. فالتفريق تفريق بين الجنس و تفضيل واضح لا جدال فيه ثانيًا موضوع النفقة فلا يجب على الرجل مثلًا إلزام من أي نوع بالنفقة في المذاهب الأربع في الأمور التالية : فلا يجب عليه النفقة على علاج زوجته التي مرضت و كفنها بعد موتها و حجها فالإلزام في الكسوة والمأكل والمشرب ولا يلزم عليه النفقة على طليقته بعد إنتهاء عدتها ولا يلزم الأخ النفقة على أخته المطلقة التي لديها ولد يحجب إرثه منها حتى وإن كان هذا الطفل رضيع فنفقته عليها بقدر إرثه منها فإن كان هناك مايحجب الإرث لا يجب عليه النفقة عليها ولايوجد أي نظام يحمي المرأة من بطش الزوج وتمنعه من النفقة إلا التطليق بعد الصولات و الجولات في المحاكم ومنهم من أباح للزوجة ( السرقة من جيب زوجها بلا علمه ) لتأكل وتشرب هي و أطفالها وصف المرأة بالنقصان المتكرر في الأحاديث وعلى الألسنة ولا أعلم كيف يكون هناك ( نقص ) في إنسان لا يوجد لديه أي خلل و وضع بيولوجي طبيعي وليس شاذًا فالنقص لا يكون في الوضع الطبيعي في الأصل وإن كان هذا الوضع يجعل منها ( نجسة ) في نظرهم فهذا ليس نقصانًا ينسب لها بل هو خللًا فيمن خلقها ناقصة أو خللًا فيمن إعتبره خللًا ونقصًا في عقل من أعتبره نقص بخصوص الشهادة لو تم إغتصاب المرأة يجب عليها أن تجلب 4 شهود رجالًا فإن أتت بـ 100 إمرأة لا يعتد بشهادتها بل يتم جلدها هي وبخلاف الملاعنة فلا يحق للمرأة ان تلاعن زوجها الذي وجدته في الفراش مع إمرأة زانية ويحق للرجل أن يلاعنها بحجة أنه من يتضرر من إنتساب طفل له وهل الملاعنة مرتبطة بالنسب ؟ أم هي مطلقة بمبررات مشاعرية التشريع لزواج القاصر التي لم تبلغ الكثير من الإمتهان والتقليل و التحقير أنتهي خير لك .... ولا تقفُ ما ليس لك به علم تم تعديل 12 يونيو 2014 بواسطة حسين امبابي ألا كل شئ ما خلا الله باطلا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
حسين امبابي بتاريخ: 12 يونيو 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 يونيو 2014 ............................................... و لا أعترف بحديث النساء ناقصات عقل و دين و هذا هو سبب النقاش ................................................................................................... استغفري ربك ... ألا كل شئ ما خلا الله باطلا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
حسين امبابي بتاريخ: 12 يونيو 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 يونيو 2014 (معدل) قرأت ما دونه البعض هنا تهجما واضحا على سنن ربانية واحاديث نبوية شريفة ما نطق بها سيد المرسلين وعظيم البشر عن الهوى ويعتصرني الالم ان اجد هنا في محاورات المصريين من يفتح الباب للقيل والقال وكثرة السؤال وقد نهينا عن ذلك . وبما ان الله حينما تكلم بالقران فاسمعه امين الوحى الرسول الكريم جبريل فأنزله على قلب خاتم النبيين وعظيم البشر محمد ما كان لنا الخيرة في امرنا بعدما تبين لنا انه الحق وهذا ما وعد الله وصدق المرسلون حينما قال الله عز وجل ( سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ ) فأن الله بقديم علمه الذي لم يحط به احد الا بأذنه أول ما خلق بشر خلق آدم نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونساء . وجعل لكل منهما حظا ونصيبا من الدنيا وزينتها ووعد كلاهما نفس الثواب ونفس العقاب في حال السعادة والشقاء . فقال الله تعالى ( إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا ) وكان ذلك كله مما وعده الله عباده في الآخرة دون تفرقة بين رجل وأمرأة وانظروا الي نساء وصلنا الي مراتب الانبياء بعفتهن وطهارتهن وعبادتهن فسميت سورة في كتاب الله بأسم مريم الطاهرة الصديقة التي أثنى عليها ربنا بالمدح واصبغ عليها النعم . قال الله عز وجل ( وَإِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَىٰ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ ) وقال جل شأنه (وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِنْ رُوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ ) وها هو مثال لأمراة طاهرة مؤمنة شرفها الله بقرأن يتلى ( وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ آمَنُوا امْرَأَتَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِندَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِن فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ ) وما دام الله عادلا في كل قضائه فوجب معاقبة من تسئ من النساء كما فضل من أحسنت فقال الله سبحانه ( ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ وَامْرَأَتَ لُوطٍ ۖ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ ) تم تعديل 12 يونيو 2014 بواسطة حسين امبابي ألا كل شئ ما خلا الله باطلا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
حسين امبابي بتاريخ: 12 يونيو 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 يونيو 2014 ابرأ الي الله من كل قول يخالف شرعك وشريعتك ومنهاجك اعبدك الله ولا اكفرك واخلع واترك من يفجرك ألا كل شئ ما خلا الله باطلا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MZohairy بتاريخ: 12 يونيو 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 يونيو 2014 يا استاذ حسين لو عايز تكسب ثواب صحيح كان مفروض ترد على كلام الناس بالمنطق و الحجه نقطه بنقطه...مهما بدا لك كلامهم سفيها او كافرا اوعى تفتكر انك لما قولتلهم استغفر الله العظيم انهم هيرتدعوا او هيقتنعوا او هيرجعوا في كلامهم بالعكس ردك هيخليهم يقتنعوا بوجهة نظرهم اكتر عايز فعلا تقنعهم....تمسك كل كلمه قالوها و ترد بما ينفيها بالمنطق و الحجه الا هل بلغت اللهم فشهد Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
حسين امبابي بتاريخ: 12 يونيو 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 يونيو 2014 المرأة في العصر الجاهلي كانت النظرة الجاهلية للبنات تقوم على التشاؤم، ولذلك ظهرت عادتهم القبيحة في وأد البنات، أي قتلهن وهن على قيد الحياة، خوفا من العار أو الفقر. قال تعالى: ﴿وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالأُنثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ، يَتَوَارَى مِنَ الْقَوْمِ مِن سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ أَلاَ سَاء مَا يَحْكُمُونَ ) المرأة في الإسلام لقد أنصف الإسلام المرأة، وأعطاها حقوقها كاملة، وحافظ على كرامتها وأنزلها المنزلة الكريمة اللائقة بها، ووقف بجانبها ودافع عنها، وأزال كل ما لحقها من ظلم وقسوة. لقد منحها الإسلام حقوقاً لم تمنحها من قبل في أي دين من الديانات، أو أي دولة من الدول. وكان ما ينادي به الإسلام هو أن تحافظ على نفسها، ولا تتبرج في ملابسها حتى تكون معززة ووقورة ومصونة. ولقد قرر الإسلام المساواة في أمور أصلية بين الرجل والمرأة. المساواة في الإنسانية على حين كان الرومان يقررون في القرن السادس – قرن ولادة رسول الله – أن المرأة روح شريرة، جاء الإسلام ليقرر المساواة الكاملة في الإنسانية بين الرجل والمرأة. قال الله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا )، وقال رسو الله صلى الله عليه وسلم «إنما النساء شقائق الرجال» رواه أبو داود والترمذي. المساواة في الخلقة على حين كان الاسبان يقولون: «إحذر المرأة الفاسدة ولا تركن إلى المرأة الفاضلة»، وتقول التوراة ـ المبدلة - : «المرأة أمرّ من الموت، وأن الصالح أمام الله ينجو منها، رجلاً واحداً بين ألف وجدت، أما امرأة فبين كل أولئك لم أجد. جاء الإسلام ليقرر أن نفس الرجل والمرأة سواء، قال تعالى: ﴿ وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا، فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا، قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا، وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا المساواة في الكرامة الإنسانية على حين كان قانون حمورابي يقرر: «أن من قتل بنتاً لرجل كان عليه أن يسلم ابنته إليه ليقتلها أو يمتلكها»، جاء الإسلام ليقرر المساواة في الكرامة الإنسانية بين الرجل والمرأة فحرم وأد البنت خوفاً من العار أو الفقر قال تعالى: ﴿ وَإِذَا الْمَوْؤُودَةُ سُئِلَتْ، بِأَيِّ ذَنبٍ قُتِلَتْ ﴾ ﴿ وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَاْ أُولِيْ الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ) وقرر الفقهاء أن الرجل يقتل بقتل المرأة عمداً دون شبهة، كما يقتل بقتل الرجل على مثل ذلك. وذكر القرآن الكريم أن العدوان على عرض المرأة بتهمتها بالزنا دون دليل شرعي يعرض المتهم لها ـ كالرجال سواء ـ لعقوبة لا تستطيع أن تقررها قوانين الأرض، ولو كان واضعها النساء. قال تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ) المساواة في الإيمان بالله تعالى والتكاليف الشرعية على حين اجتمع مجمع ماكون في القرن السادس بالبحث في موضوع هل المرأة مجرد جسم لا روح فيه أو هي جسم وروح؟ وقرر أخيراً أن المرأة خالية من الروح الناجية من عذاب جهنم، ما عدا أم المسيح – عليهما السلام ؟ جاء الإسلام ليقرر المساواة بين الرجل والمرأة في الإيمان والعمل والجزاء على ذلك، قال تعالى: ﴿إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا﴾ وقوله تعالى: ﴿ مَنْ عَمِلَ سَيِّئَةً فَلَا يُجْزَى إِلَّا مِثْلَهَا وَمَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُوْلَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ يُرْزَقُونَ فِيهَا بِغَيْرِ حِسَابٍ المساواة في التربية على حين كانت المرأة من سقط المتاع عند العرب، جاء الإسلام يحض على تربية البنات وتهذيبهن، قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ). وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « ما من مسلم له بنتان فيحسن إليهما ما صحبتاه أو صحبهما إلا أدخلتاه الجنة» رواه ابن ماجه، وقال أيضا: «من كان له ثلاث بنات أو ثلاث أخوات أو بنتان أو أختان، فأحسن صحبتهن واتقى الله فيهن، فله الجنة» رواه الترمذي. المساواة في طلب العلم العيني والكفائي على حين كان الألمان يقولون: إن خزانة الملابس هي مكتبة المرأة، جاء الإسلام وحض على تعليم المرأة وتعليم الرجل سواء بسواء. فالمرأة مكلفة بالإيمان بالله تعالى وما جاء من عنده، ومكلفة بطاعة الله تعالى في فعل أمره وأجتناب نهيه ولا يكون ذلك إلا بالعلم. ولقد أقبلت المرأة المسلمة على العلم منذ أكرمها الله تعالى بالإسلام، ولقد وجد على مر القرون نساء تجاوزت علوم فرض العين إلى فروض الكفاية فكانت منهن المحدثات العظيمات، والراويات الثقات وذكر ابن عساكر أن عدد شيوخ من النساء كانوا بضعاً وثمانين امرأة. المساواة في الأخلاق على حين كان اليونان يقولون في كل جريمة: فتش على المرأة، ويقولون: إن المرأة روح خبيثة، جاء الإسلام يحض المرأة على كمال الأخلاق كما يحض الرجل سواء بسواء، لأن المجتمع يبنى بعنصرين المرأة والرجل، قال تعالى: ﴿ قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا ﴾ المساواة في العقوبات لما كانت المرأة مثل الرجل من حيث التكاليف الشرعية، فقد أصبحت في الإسلام مثل الرجل في تحمل مسؤولية نفسها في العقيدة والقول والفعل. فالعقوبة واحدة على الرجل والمرأة عند ارتكاب الجرائم قال تعالى (وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُواْ أَيْدِيَهُمَا جَزَاء بِمَا كَسَبَا نَكَالاً مِّنَ اللّهِ وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ﴾ المساواة في الميراث على حين كان العرب يحرمون المرأة من الميراث، بل يرثون زوجات آبائهم، جاء الإسلام ليقرر حق المرأة في الميراث، قال تعالى ﴿ لِّلرِّجَالِ نَصيِبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاء نَصِيبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ نَصِيبًا مَّفْرُوضًا ﴾ المساواة في العقود والتصرفات جاء الإسلام ليقرر المساواة بين الرجل والمرأة في التصرفات القولية والمالية من التبرع، والصدقة، والبيع والشراء، وما إلى ذلك... ولا يتوقف شيء من تصرفاتها على موافقة الأب أو الزوج طالما أنها راشدة بالغة، في حين كانت المرأة ـ كما رأينا عند اليهود وغيرهم ـ في ولاية الأب الكاملة، ثم الزوج، ولا يحق لها التصرف بمالها، حتى أن المرأة في فرنسا كانت في وقت قريب موضوعة تحت وصاية زوجها فلا تنفرد بالتصرف في أموالها. ألا كل شئ ما خلا الله باطلا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان