هل الرجل = 2 ستات؟؟؟

[tarek hassan]

هناك أشياء يتميز فيها الرجل على المرأة وهناك أشياء تتميز فيها المرأة على الرجل .....

كنت أحضر محاضرة في دورة تدريبية وحاضرنا دكتور في الإدارة وسأل الجميع سؤالا وهو :

- ما الأفضل للمدير سكرتير أم سكرتيرة ؟

رغم تباين الأراء ولكن كان هناك كثرة قالوا .... رجل ... رجل .... والبعض قالها بعصبية

فقال واحد ممن قالوا رجل يقف ...

فوقف أحدهم

فسأله ... تعرف تقولي ... دون أن تنظر ... الجالس بجانبك على اليمين لابس إيه بالتفصيل ؟

فلم يستطع الرد مطلقا رغم جلوسه بجانبه منذ الصباح

فقال الوضع يختلف من جانب المرأة فتسطيع أن تلحظ أشياء كثيرة بمجرد نظرة أو نظرات فليلة ..... السكرتيرة ستقول لمديرها كل التفاصيل ....تستطيع أن تصف له من سأل عليه وهو غائب وتستطيع أن تحدد طوله وعرضه ولون ثيابه وشعره وعينيه بجرد لمحه

وهذه الأشياء كلها وغيرها تغيب عن السكرتير الرجل وقد تكون مهمة

هناك مهن معينة تفلح فيها المرأة عن الرجل

وهناك أشياء لا قدرة لها عليها وكذلك الرجل

المرأة من الرجل ولا ينبغي التفريق بينهما فكلاهما مكمل للآخر في هذه الحياة ولا غنى لأحدهما عن الآخر

تأملت في اجتماع امرأتين معا في مجلس تتحدثان معا وإحداهما تذكر الأخرى فيما غاب عنها وفيما نسيته وكان ذلك نافعا في مجال الشهادة أن يكونا معا ولا أظن ذلك بسبب نقص وتفريق وتمييز لم يخبرنا به الله

أن تضل إحداهما أي تنسى أو يغيب عنها فتذكرها الأخرى

ولو القياس هكذا إذن

يكون كل رجل ينسى راجل ناقص

تم تعديل 13 يونيو 2014 بواسطة tarek hassan

[حسين امبابي]

الترجمان بيهزر يا استاذ حسين .....صلي ع النبي :)

اللهم صلي و سلم وبارك على نبينا

محمد بن عبد الله خاتم الانبياء والمرسلين عظيم البشر

كل عام وحضرتك بخير استاذ / زوهيري

تم تعديل 13 يونيو 2014 بواسطة حسين امبابي

[EsoWay]

يدعي البعض أن الإسلام جاء بقوانين تحمي حق المرأة وتصونها وتعلوا قيمتها

مبدئيًا نعلم جميعنا أن نبي الإسلام عاش مع إمرأة قدمت له كل سبل الدعم المادي و المعنوي والرعاية وظلت هي زوجته الوحيدة طوال حياتها

ولذلك أعتقد أنه ظهر الثناء على النساء في تلك الحقبة

وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ {الروم/21}

هذه الأية تذكر أن المرأة مخلوقة من نفس الرجل ليسكن إليها الرجل
- يعني مخلوقة منه وعشانه-
وأستطيع هنا أن أحملها على محمل إيجابي شديد العاطفة وهي تخاطب الرجال والنساء بمستوى معنوي وعاطفي على قواعد المودة والرحمة بأسلوب بالغ الفصاحة و أخآذ للمشاعر

وأعتقد هذه الآية في تلك الحقبة التي كان فيها ينعم بنبل زوجته نحوه وبشديد الإمتنان و المعروف لوقوفها بجانبه

ولكن نجد الموقف تغير بعد وفاتها وتبدلت نظرته تمامًا بل تغيرت تغير جذري


وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ {النساء/3}

هذه الأية يختلف كل الأسلوب العاطفي ويخاطب الرجال دون النساء وكأن الزواج شأنه وهي مفعول بها لا شأن لها ولا إعتبار
وكلمة ( إنكحوا ) مرتبطة بمعنيين الزواج والفعل الجنسي وإرتبطاها بملك اليمين - الأقل في المرتبة - يضفي على المعنى معنى جنسي
وكلمة ماطاب - ماشتهيتهم - كذلك يضفي على المعنى معنى جنسي يغلب على معنى الزواج
أو ماملكت أيمانكم
مزيد من الإضاح أن المعنى الجنسي
آية تدل على إمتهان فاضح لمعنى الزوجية
كل ماهنالك تركيز على أحقية الرجل بالمتمتع بما طاب له من النساء بحسب ماتشتهيه نفسه وبحسب ماتسمح له حالته المادية سواء بالزواج أو بشراء الجواري أو نصيبه من النساء السبايا

العرب فيما يسمى بالعصر الجاهلي كانوا يعبدون آلهة مؤنثة ( اللات والعزة ومناة ) وخدم هذه الآلهة من الإناث و الذكور
ولو نظرنا للأدب الجاهلي لوجدنا تصدر المرأة في الحياة الإجتماعية ومدى تأثيرها

الإرث - خديجة بنت خويلد من أين إمتلكت الثروة التي كانت تمتلكها إن لم يكن للمرأة حق الإرث
ربما من أبيها أو من أزواجها السابقين ولكنها ورثتها بوجود أخ و عم وخال
ويبدو أنها كانت متحررة ولديها سلطة وإستقلال مادي واجتماعي حتى أنها عرضت على نبي الإسلام الزواج وبعد أن تزوجته لم يتزوج غيرها في حياتها
هذه السيدة كان لها نفوذ كبير وسلطة و مال في مايسمى بالعصر الجاهلي

هند بنت عتبة زوجة أبي سفيان - هذه السيدة وجهة عبدها لقتل حمزة ثم أعتقته ودورها الكبير في التحريض على معركة أحد
هل هذه إمرأة مهمشة ؟ وليس لها حق التصرف بمالها ؟
أم من فرض على المرأة الإستإذان من زوجها في كل شيء هو من قيدها في تكسب المال أو حتى التصرف به إلا تحت إذنه وإمرته
هل تستطيع المسلمة ان تخرج للبنك حينما ترى أنها تريد ذلك بلا تقييد ؟
هل تستطيع المسلمة أن تدخل أحدًا إلى بيتها حينما تريد التصرف بشيء ملكها دون تقييد بإذن ؟
هل تستطيع أن تخرج بلا إذن فيما يتعلق بالأمور المادية ؟
كيف لنا أن نتحدث عن إستقلال مادي في ظل تحجيم عن كل حركة حرة ومرجعية لكل تصرف

- الخنساء حينما تقدم للزواج منها دويد بن صمة - من أشهر فرسان العرب - رفضته / أي كان لها إستقلالية في قرار زواجها
ومن ماذكر عنها أنه تقدم لها أحد الرجال فذهبت لترى أثر بوله في الرمال لتحكم على قوته الجنسية
هل هذه إمراة مهمشة مهضومة الحقوق ؟

الكثير من القصص التي تدل على قوة المرأة وتمتعها بالحق في إختيار الزوج والتملك والتجارة و السلطة والإرث في مايسمى بالعصر الجاهلي

- أم قرفة "فاطمة بنت ربيعة بن بدر بن عمرو الفزارية " كان يضرب بها المثل في العزة ويقال / أعز من أم قرفة
- وكانت إن تشاجر ( غطفان ) بعثت بخمرها على رمح فينصب بينهما فيصطلحون
هل هذه مهمشة و قليلة شأن ؟

وبخصوص وأد البنات فأعتقد أنها لم تكن سمة تميز العرب وإلا لما رأينا الكثير من نساء العرب ولكان العرب رجالًا نساءهم عجم
وإن كان هناك من يقتل أبناءه بسبب الفقر أو العار فأعتقد أنها حالات فردية ويشكر من حرمها على أي حال

وهذا ليس فيه أي ميزة أو تفضل على المرأة أو تكرمًا وتعطفًا عليها

فليس من الممكن أو المعقول أن تدفن إنسانًا معنويًا وتسلبه حقوقه وتهينه وتقلل من شأنه

وعندما يطالب بآدميته يقال له ( كان بعض العرب ) يدفنون أمثالك قديمًا بسبب الفقر والعار ونحن تكرمنا عليك بالحياة فـ إرضى بما أنت فيه و كن عبدًا شكورا - والمصيبة لو لم يكن عربيًا أصلًا -

فتخيلوا إمرأة بريطانية أو سويسرية تعامل معاملة الإسلام و تجرد من كل حقوقها التي إكتسبتها بفضل قوانين الدولة العلمانية ويتم معاملتها المعاملة الإسلامية
- تعدد سبايا وجواري لزوجها ( إرث دية شهادة عقيقة عطية ) نصف أخيها لأنه من سيصرف عل زوجته والتي بطبع ستتحمل جراء صرفه تبعات
ثم يقال لها إن إعترضت على هذا " العربيات قديمًا قبل 1400 سنة يدفن أحياء هذا تكرمًا ومنة من الإسلام عليك "
وأطيعي زوجك ويساق لها كل أدلة فضل الزوج العاطي المنفق عليها المتفضل بكرمه والذي بالطبع بفضله حرمت من أن تساوى به في الإرث
فهو المتملك لبضعها وجزائك أيتها المسلمة الجنة ولكن أكثري من الصدقة فإنك تكثرين الشكاية وتكفرين العشير المتصدق عليك الذي يؤويك وإنك ناقصة عقل ودين وأكثر أهل النار
وإن دخلت الجنة بعد كل تلك المحن الدنيوية و الابتلاءات ستجد زوجها يلهو مع الحور العين ولكن هي الأجمل و تستطيع أن تتزين وسيكون لديها الذهب والياقوت والمرجان ولن تشعر بكدر هههه
لأن كدرها وغيرتها ستختفي وشهوته و رغباته ستزيد
ياله من تكريم : )

موضوع الإرث كأنما يأخذ منها نصفه لتُشترى به ولكن هذه المرة سيفُرض عليها شروط
وكأنما هي لا تقدم أي شيء للحياة الزوجية من تضحية وتربية و عمل بلا مقابل
وكأنه لم يفرض له ضعف إرثها

أليس هذا دفنًا معنويًا ووأدًا لا يرضاه كريم

الزوجة تعطي مثل الزوج ويزيد فلا تفضل ولا تكرم منه عليها ولا يجب أن يحظى بكل هذا الكم من المميزات و الفوقية والدلال الذكوري المقيت

بخصوص الشهادة الإهانة في أنه عمم النقص على جميع النساء ووضع في المقابل رجل واحد في ذات الأمر
بخصوص عدم قبول شهادة الرجال في الأمور التي لم يراها لا يوجد في هذا أي إهانة
من الطبيعي أن لا تقبل شهادة أي أحد -بغض النظر عن جنسه- في أمور لم يراها
ولكن إذا رأها الرجل و المرأة ومُيز الرجل وفُضل وقُبلت شهادته وطُلب من المرأة أن تدعم أقوالها بإمرأة أخرى أو ترفض شهادتها لمجرد أنها إمرأة فهنا إهانة وإنتقاص
ولو طُلبت شهادة في أمر يخص النساء أشرف عليه طبيب رجل كالولادة والبكارة وغيرها هل سيتم قبول شهادته أم رفضها فقط لأنه رجل أو رجل واحد !

مشكلة الأديان أنها تجمد القوانين التي كانت مقبولة من قبل وتريد أن يتوقف التطور الإجتماعي ويتجمد الفكر الإنساني عندها

تم تعديل 13 يونيو 2014 بواسطة EsoWay

[Alshiekh]

يدعي البعض أن الإسلام جاء بقوانين تحمي حق المرأة وتصونها وتعلوا قيمتها

مبدئيًا نعلم جميعنا أن نبي الإسلام عاش مع إمرأة قدمت له كل سبل الدعم المادي و المعنوي والرعاية وظلت هي زوجته الوحيدة طوال حياتها

ولذلك أعتقد أنه ظهر الثناء على النساء في تلك الحقبة

وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ {الروم/21}

هذه الأية تذكر أن المرأة مخلوقة من نفس الرجل ليسكن إليها الرجل

- يعني مخلوقة منه وعشانه-

وأستطيع هنا أن أحملها على محمل إيجابي شديد العاطفة وهي تخاطب الرجال والنساء بمستوى معنوي وعاطفي على قواعد المودة والرحمة بأسلوب بالغ الفصاحة و أخآذ للمشاعر

وأعتقد هذه الآية في تلك الحقبة التي كان فيها ينعم بنبل زوجته نحوه وبشديد الإمتنان و المعروف لوقوفها بجانبه

ولكن نجد الموقف تغير بعد وفاتها وتبدلت نظرته تمامًا بل تغيرت تغير جذري

وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ {النساء/3}

هذه الأية يختلف كل الأسلوب العاطفي ويخاطب الرجال دون النساء وكأن الزواج شأنه وهي مفعول بها لا شأن لها ولا إعتبار

وكلمة ( إنكحوا ) مرتبطة بمعنيين الزواج والفعل الجنسي وإرتبطاها بملك اليمين - الأقل في المرتبة - يضفي على المعنى معنى جنسي

وكلمة ماطاب - ماشتهيتهم - كذلك يضفي على المعنى معنى جنسي يغلب على معنى الزواج

أو ماملكت أيمانكم

مزيد من الإضاح أن المعنى الجنسي

آية تدل على إمتهان فاضح لمعنى الزوجية

كل ماهنالك تركيز على أحقية الرجل بالمتمتع بما طاب له من النساء بحسب ماتشتهيه نفسه وبحسب ماتسمح له حالته المادية سواء بالزواج أو بشراء الجواري أو نصيبه من النساء السبايا

العرب فيما يسمى بالعصر الجاهلي كانوا يعبدون آلهة مؤنثة ( اللات والعزة ومناة ) وخدم هذه الآلهة من الإناث و الذكور

ولو نظرنا للأدب الجاهلي لوجدنا تصدر المرأة في الحياة الإجتماعية ومدى تأثيرها

الإرث - خديجة بنت خويلد من أين إمتلكت الثروة التي كانت تمتلكها إن لم يكن للمرأة حق الإرث

ربما من أبيها أو من أزواجها السابقين ولكنها ورثتها بوجود أخ و عم وخال

ويبدو أنها كانت متحررة ولديها سلطة وإستقلال مادي واجتماعي حتى أنها عرضت على نبي الإسلام الزواج وبعد أن تزوجته لم يتزوج غيرها في حياتها

هذه السيدة كان لها نفوذ كبير وسلطة و مال في مايسمى بالعصر الجاهلي

هند بنت عتبة زوجة أبي سفيان - هذه السيدة وجهة عبدها لقتل حمزة ثم أعتقته ودورها الكبير في التحريض على معركة أحد

هل هذه إمرأة مهمشة ؟ وليس لها حق التصرف بمالها ؟

أم من فرض على المرأة الإستإذان من زوجها في كل شيء هو من قيدها في تكسب المال أو حتى التصرف به إلا تحت إذنه وإمرته

هل تستطيع المسلمة ان تخرج للبنك حينما ترى أنها تريد ذلك بلا تقييد ؟

هل تستطيع المسلمة أن تدخل أحدًا إلى بيتها حينما تريد التصرف بشيء ملكها دون تقييد بإذن ؟

هل تستطيع أن تخرج بلا إذن فيما يتعلق بالأمور المادية ؟

كيف لنا أن نتحدث عن إستقلال مادي في ظل تحجيم عن كل حركة حرة ومرجعية لكل تصرف

- الخنساء حينما تقدم للزواج منها دويد بن صمة - من أشهر فرسان العرب - رفضته / أي كان لها إستقلالية في قرار زواجها

ومن ماذكر عنها أنه تقدم لها أحد الرجال فذهبت لترى أثر بوله في الرمال لتحكم على قوته الجنسية

هل هذه إمراة مهمشة مهضومة الحقوق ؟

الكثير من القصص التي تدل على قوة المرأة وتمتعها بالحق في إختيار الزوج والتملك والتجارة و السلطة والإرث في مايسمى بالعصر الجاهلي

- أم قرفة "فاطمة بنت ربيعة بن بدر بن عمرو الفزارية " كان يضرب بها المثل في العزة ويقال / أعز من أم قرفة

- وكانت إن تشاجر ( غطفان ) بعثت بخمرها على رمح فينصب بينهما فيصطلحون

هل هذه مهمشة و قليلة شأن ؟

وبخصوص وأد البنات فأعتقد أنها لم تكن سمة تميز العرب وإلا لما رأينا الكثير من نساء العرب ولكان العرب رجالًا نساءهم عجم

وإن كان هناك من يقتل أبناءه بسبب الفقر أو العار فأعتقد أنها حالات فردية ويشكر من حرمها على أي حال

وهذا ليس فيه أي ميزة أو تفضل على المرأة أو تكرمًا وتعطفًا عليها

فليس من الممكن أو المعقول أن تدفن إنسانًا معنويًا وتسلبه حقوقه وتهينه وتقلل من شأنه

وعندما يطالب بآدميته يقال له ( كان بعض العرب ) يدفنون أمثالك قديمًا بسبب الفقر والعار ونحن تكرمنا عليك بالحياة فـ إرضى بما أنت فيه و كن عبدًا شكورا - والمصيبة لو لم يكن عربيًا أصلًا -

فتخيلوا إمرأة بريطانية أو سويسرية تعامل معاملة الإسلام و تجرد من كل حقوقها التي إكتسبتها بفضل قوانين الدولة العلمانية ويتم معاملتها المعاملة الإسلامية

- تعدد سبايا وجواري لزوجها ( إرث دية شهادة عقيقة عطية ) نصف أخيها لأنه من سيصرف عل زوجته والتي بطبع ستتحمل جراء صرفه تبعات

ثم يقال لها إن إعترضت على هذا " العربيات قديمًا قبل 1400 سنة يدفن أحياء هذا تكرمًا ومنة من الإسلام عليك "

وأطيعي زوجك ويساق لها كل أدلة فضل الزوج العاطي المنفق عليها المتفضل بكرمه والذي بالطبع بفضله حرمت من أن تساوى به في الإرث

فهو المتملك لبضعها وجزائك أيتها المسلمة الجنة ولكن أكثري من الصدقة فإنك تكثرين الشكاية وتكفرين العشير المتصدق عليك الذي يؤويك وإنك ناقصة عقل ودين وأكثر أهل النار

وإن دخلت الجنة بعد كل تلك المحن الدنيوية و الابتلاءات ستجد زوجها يلهو مع الحور العين ولكن هي الأجمل و تستطيع أن تتزين وسيكون لديها الذهب والياقوت والمرجان ولن تشعر بكدر هههه

لأن كدرها وغيرتها ستختفي وشهوته و رغباته ستزيد

ياله من تكريم : )

موضوع الإرث كأنما يأخذ منها نصفه لتُشترى به ولكن هذه المرة سيفُرض عليها شروط

وكأنما هي لا تقدم أي شيء للحياة الزوجية من تضحية وتربية و عمل بلا مقابل

وكأنه لم يفرض له ضعف إرثها

أليس هذا دفنًا معنويًا ووأدًا لا يرضاه كريم

الزوجة تعطي مثل الزوج ويزيد فلا تفضل ولا تكرم منه عليها ولا يجب أن يحظى بكل هذا الكم من المميزات و الفوقية والدلال الذكوري المقيت

بخصوص الشهادة الإهانة في أنه عمم النقص على جميع النساء ووضع في المقابل رجل واحد في ذات الأمر

بخصوص عدم قبول شهادة الرجال في الأمور التي لم يراها لا يوجد في هذا أي إهانة

من الطبيعي أن لا تقبل شهادة أي أحد -بغض النظر عن جنسه- في أمور لم يراها

ولكن إذا رأها الرجل و المرأة ومُيز الرجل وفُضل وقُبلت شهادته وطُلب من المرأة أن تدعم أقوالها بإمرأة أخرى أو ترفض شهادتها لمجرد أنها إمرأة فهنا إهانة وإنتقاص

ولو طُلبت شهادة في أمر يخص النساء أشرف عليه طبيب رجل كالولادة والبكارة وغيرها هل سيتم قبول شهادته أم رفضها فقط لأنه رجل أو رجل واحد !

مشكلة الأديان أنها تجمد القوانين التي كانت مقبولة من قبل وتريد أن يتوقف التطور الإجتماعي ويتجمد الفكر الإنساني عندها

لغض النظر عن بعض عدم الدقة فيما تقول،

إلا أني أحيي فيك جرأتك والتعبير عن رأيك دون مواربة

[eslam elmasre]

الاخ esoway

كلامك في امور فقهية بائدة ليست حجة على الاسلام فنحن ننظر لاثبات فساده وعدم ملائمته لظروف العصر وهذا ما نقوله انهم لهم ما لهم وعليهم ما عليهم والعديد بل ان غالبية الدول الاسلامية لا تعمل بهذا الفقه المعطل ذاتيا وتعامل المر أة بمعطيات العصر فلا داعي لمحاولة الصاق ما سبق بالاسلام فهي مجرد ا جتهاد ا ت بشرية ليس لها قدسية

[أبو محمد]

لغض النظر عن بعض عدم الدقة فيما تقول،

إلا أني أحيي فيك جرأتك والتعبير عن رأيك دون مواربة

بالنسبة لإبداء الرأى بلا مواربة أوافقك يا أستاذ محمد

أما بالنسبة لعدم الدقة فهناك خلط بين ذلك وبين الخطأ الفادح

مبدئيًا نعلم جميعنا أن نبي الإسلام عاش مع إمرأة قدمت له كل سبل الدعم المادي و المعنوي والرعاية وظلت هي زوجته الوحيدة طوال حياتها

ولذلك أعتقد أنه ظهر الثناء على النساء في تلك الحقبة

وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ {الروم/21}

هذه الأية تذكر أن المرأة مخلوقة من نفس الرجل ليسكن إليها الرجل

- يعني مخلوقة منه وعشانه-

وأستطيع هنا أن أحملها على محمل إيجابي شديد العاطفة وهي تخاطب الرجال والنساء بمستوى معنوي وعاطفي على قواعد المودة والرحمة بأسلوب بالغ الفصاحة و أخآذ للمشاعر

وأعتقد هذه الآية في تلك الحقبة التي كان فيها ينعم بنبل زوجته نحوه وبشديد الإمتنان و المعروف لوقوفها بجانبه

ولكن نجد الموقف تغير بعد وفاتها وتبدلت نظرته تمامًا بل تغيرت تغير جذري

عندما يُستشهد بآية مدنية نزلت بعد استقرار الدولة

على أنها تأييد "عاطفى" للزوجة الأولى التى توفيت قبل الهجرة

فهذا لا يسمى عدم دقة .. أنه إما جهل أو استغلال لجهل الجاهلين

أغلب الظن أن هذا الجزء الذى اقتبسته

منقول من أحد المواقع غير الإسلامية

بدليل "نبى الإسلام" .. فهذا تعبير لا يقوله مسلم

وعلى هذا .. فكاتب هذا الكلام إما جاهل أو مستغل لجهل من يقرأ

[tarek hassan]

يدعي البعض أن الإسلام جاء بقوانين تحمي حق المرأة وتصونها وتعلوا قيمتها

أستاذ : EsoWay

مشاركتك طويلة وبها بعض الفكر المشوش والكثير من الخلط والاضطراب ... لذلك أريد منك أن تحدد ...

هل هناك قوانين للرجل وقوانين للمرأة ...؟

وهل المرأة تحتاج لقوانين منفصلة عن الرجل أو لها تلك القوانين ؟ ...

ما هي القوانين التي تميز بها الرجل عن المرأة ؟

حدد يا أخي بدون موضوع إنشاء ...

تم تعديل 13 يونيو 2014 بواسطة tarek hassan

[tarek hassan]

وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ {الروم/21}

هذه الأية تذكر أن المرأة مخلوقة من نفس الرجل ليسكن إليها الرجل

- يعني مخلوقة منه وعشانه-

وأستطيع هنا أن أحملها على محمل إيجابي شديد العاطفة وهي تخاطب الرجال والنساء بمستوى معنوي وعاطفي على قواعد المودة والرحمة بأسلوب بالغ الفصاحة و أخآذ للمشاعر

وأعتقد هذه الآية في تلك الحقبة التي كان فيها ينعم بنبل زوجته نحوه وبشديد الإمتنان و المعروف لوقوفها بجانبه

ولكن نجد الموقف تغير بعد وفاتها وتبدلت نظرته تمامًا بل تغيرت تغير جذري

وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ {النساء/3}

هذه الأية يختلف كل الأسلوب العاطفي ويخاطب الرجال دون النساء وكأن الزواج شأنه وهي مفعول بها لا شأن لها ولا إعتبار

وكلمة ( إنكحوا ) مرتبطة بمعنيين الزواج والفعل الجنسي وإرتبطاها بملك اليمين - الأقل في المرتبة - يضفي على المعنى معنى جنسي

وكلمة ماطاب - ماشتهيتهم - كذلك يضفي على المعنى معنى جنسي يغلب على معنى الزواج

أو ماملكت أيمانكم

مزيد من الإضاح أن المعنى الجنسي

آية تدل على إمتهان فاضح لمعنى الزوجية

كل ماهنالك تركيز على أحقية الرجل بالمتمتع بما طاب له من النساء بحسب ماتشتهيه نفسه

أستاذ : EsoWay

أولا ... أرجو منك أن تضع علامة تنصيص على النص القرآني ولا تكتبه كأنه كلام عادي أو زي كلامك

ثانيا : حضرتك تنقل لفظ القرآن كما هو ولا تنقص منه أو تزيد عليه

اللفظ ( فَانكِحُواْ ) وليس ( إنكحوا ) وكمان خليتها همزة قطع هي همزة وصل

غلط يا أستاذ كده جدا

ثالثا : ما هذا الذي تقوله .... يعني لو عبر بـ ( تزوجوا ) ... فلن يكون هناك ذلك المعنى ... وأي امتهان إن كنت تقصد المعاشرة ( على وزن مفاعلة ) مثل المحاورة تقوم بين أثنين أو أكثر ولا يستهدف بها واحد دون الآخر ... مش فاهم بصراحة نظرية منه وعشانه جايبها منين ياريت تبعد عن القرآن ولا تحرف فيه أو تتحدث فيه بغير علم أو برأيك وأنت غير دارس على ما يبدو

ومش فاهم إيه اللي مزعلك إن ربنا بيخاطب الرجال في الزواج ... هل تريد من الله سبحانه تعالى أن يخاطب النساء بـ فانكحن ما طاب لكن من الرجال ...

الكلام دا موجود فين وفي أي شريعة أو ملة ......

ولا الراجل هو اللي بيخطب المرأة ( خطوبة وليس خطف ) يعني إيجاب وقبول

يا أخي ركز في كلامك على نقطة نقطة وعرفنا أنت عايز إيه بالضبط

أول مرة أعرف أن النكاح فيه معنى جنسي بخلاف الزواج الخالي من المعنى الجنسي

يعني اللي بيتجوز بيعاملها زي أخته مثلا يعني بخلاف من ينكح

وبحسب ماتسمح له حالته المادية سواء بالزواج أو بشراء الجواري أو نصيبه من النساء السبايا

أنت بتتكلم عن الآية وتحديدا على لفظ فانكحوا ... منين جبت اشتروا هل اللفظ موجود في الآية أم إن حضرتك أضفته

وهل فانكحوا غير متعلق عندك بملك اليمين أيضا

وهل نكاح ملك اليمين هو نتيجة لليسار أم للضيق أنت فتحت موضوع كبير يا أستاذ هتسمع فيه حاجات كتير ولولا ضيق الوقت هذه الأيام لقمت بقتحه

تم تعديل 13 يونيو 2014 بواسطة tarek hassan

[أبو محمد]

أستاذ : EsoWay

أولا ... أرجو منك أن تضع علامة تنصيص على النص القرآني ولا تكتبه كأنه كلام عادي أو زي كلامك

ثانيا : ما هذا الذي تقوله يعني لو عبر بـ ( تزوجوا ) ... فلن يكون هناك ذلك المعنى ... وأي امتهان إن كنت تقصد المعاشرة ( على وزن مفاعلة ) مثل المحاورة تقوم بين أثنين ولا يستهدف بها واحد دون الآخر ... مش فاهم بصراحة نظرية منه وعشانه جايبها منين ياريت تبعد عن القرآن ولا تتحدث فيه بغير علم أو برأيك

ومش فاهم إيه اللي مزعلك إن ربنا بيخاطب الرجال في الزواج ... هل تريد من الله سبحانه تعالى أن يخاطب النساء بـ فانكحن ما طاب لكن من الرجال ... الكلام دا موجود فين ...... ولا الراجل هو اللي بيخطب المرأة ( خطوبة وليس خطف ) يعني إيجاب وقبول

يا أخي ركز في كلامك على نقطة نقطة وعرفنا أنت عايز إيه بالضبط

أول مرة أعرف أن النكاح فيه معنى جنسي بخلاف الزواج الخالي من المعنى الجنسي

يعني اللي بيتجوز بيعاملها زي أخته مثلا يعني

هناك كلمات فى اللغة العربية تفيد معنيين مختلفين وربما متضادين

من ضمن الكلمات التى تعنى معنيين مختلفين (يشملهما مضمون واحد) هى كلمة النكاح

ومن ضمن الكلمات التى تعنى معنيين متضادين كلمة "دحاها"

فهى تفيد البسط وتفيد الكوير فى نفس الوقت

والبسط صحيح لأنه نسبى لمن يعيش فوق الأرض

والتكوير صحيح لأنه مطلق لمن ينظر من خارج الأرض

ومن الكلمات التى تفيد معنيين متضادين كلمة "أبَّن" فهى تعنى ذكر محاسن الميت

وهذا هو المعنى الشائع

ولكنها تعنى فى نفس الوقت ذكر العيوب والمساوئ

أبن (لسان العرب)

أَبَنَ الرجلَ يأْبُنُه ويأْبِنُه أَبْناً: اتَّهمَه وعابَه

.............

.............

.............

وأَبَّنَ الرجلَ: كأَبَنَه.

وآبَنَ الرجلَ وأَبَّنَه، كلاهما: عابَه في وجهه وعَيَّره.

فليتنا نتحرى ونتبين قبل أن نقتنع ونحاول اقناع الغير

[Salwa]

بالنسبة لإبداء الرأى بلا مواربة أوافقك يا أستاذ محمد

أما بالنسبة لعدم الدقة فهناك خلط بين ذلك وبين الخطأ الفادح

عندما يُستشهد بآية مدنية نزلت بعد استقرار الدولة

على أنها تأييد "عاطفى" للزوجة الأولى التى توفيت قبل الهجرة

فهذا لا يسمى عدم دقة .. أنه إما جهل أو استغلال لجهل الجاهلين

أغلب الظن أن هذا الجزء الذى اقتبسته

منقول من أحد المواقع غير الإسلامية

بدليل "نبى الإسلام" .. فهذا تعبير لا يقوله مسلم

وعلى هذا .. فكاتب هذا الكلام إما جاهل أو مستغل لجهل من يقرأ

شكرا جزيلا أخى الفاضل ابو محمد.

ردى هو نفس رد حضرتك وقد لونته لك باللون الأحمر .

هو فعلا.......استغلال لجهل من يقرأ أكثر منه جهل .

والمداخلة كلها التى كتبها السيد المحترم ...هى عبارة عن تورية بأن القرآن الكريم قد تمت كتابته عن طريق ( رسول المسلمين )

بدليل أنه يقول ....الآيات فى حياة السيدة خديجة تقول كذا وكذا وكلها تمدح فى الزوجة ..

ثم..

تغيرت المفاهيم كليا بعد وفاتها وظهرت آيات تقول كيت وكيت .

يعنى ؟؟

حضرته ظن أنه بيحلل كتاب كتبه ارنست هيمنجواى والا ساراماجو والا حتى نجيب محفوظ .

يعنى هو يلغى تمامااا قدسية الكتاب المقدس.

هو لا يتحدث فى احاديث موضوعة ولكنه يحاول افهامنا ( أو ايهامنا ) ...أن الآيات كتبت فى مناسبات ( وطنية يعنى زى الانتماء وكدة )

طيب.

حضرته فى مداخلات قديمة يعترف أنه مشتت ويظن أنه ليس ملحدا ولكنه ( لادينى )

جميييييييل ....هو حر .

لكن بصراحة احنا كمسلمين لن نسمح لأى مخلوق فى التشكيك بأن القرآن الكريم هو كلام الله القادر الرحيم.

يفكر بعقله ,,,,وبلاش يفكر فى المواضيع دى بصوت مرتفع على الأقل......هنا.

سلام.

[tarek hassan]

هناك كلمات فى اللغة العربية تفيد معنيين مختلفين وربما متضادين

من ضمن الكلمات التى تعنى معنيين مختلفين (يشملهما مضمون واحد) هى كلمة النكاح

ومن ضمن الكلمات التى تعنى معنيين متضادين كلمة "دحاها"

فهى تفيد البسط وتفيد الكوير فى نفس الوقت

والبسط صحيح لأنه نسبى لمن يعيش فوق الأرض

والتكوير صحيح لأنه مطلق لمن ينظر من خارج الرض

ومن الكلمات التى تفيد معنيين متضادين كلمة "أبَّن" فهى تعنى ذكر محاسن الميت

وهذا هو المعنى الشائع

ولكنها تعنى فى نفس الوقت ذكر العيوب والمساوئ

فليتنا نتحرى ونتبين قبل أن نقتنع ونحاول اقناع الغير

مش فاهم يا أبا محمد ماذا تقصد هل تريد أن تفهمنى شيء للأسف عجزت عن فهمه من مداخلتك عموما

هذا معنى الزواج

1. تَزَوَّجَ: ( فعل )

   تزوَّجَ / تزوَّجَ بـ / تزوَّجَ من يتزوَّج ، تزوُّجًا ، فهو متزوِّج ، والمفعول متزوَّج

   تزوَّج امرأةً / تزوَّج بامرأةٍ / تزوَّج من امرأة مُطاوع زوَّجَ : نكحها ؛ اتخذها زوجةً حسب عقد شرعيّ

   تَزَوَّجَ فِي القَوْمِ : اِتَّخَذَ امْرَأَةً مِنْهُمْ زَوْجاً لَهُ

   تَزَوَّجَهُ النَّوْمُ : خَالَطَهُنَكَحَ: ( فعل )

2. وهذا معنى النكاح

3. نكَحَ يَنكَح ويَنكِح ، نِكاحًا ، فهو ناكِح ، هي ناكِحٌ ، وناكِحَةٌ والمفعول مَنْكوح

   نَكَحَ الْمَرْأَةَ : تَزَوَّجَهَا / النساء آية 25 فَانْكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ ( قرآن ) { وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لاَ يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ }

   نَكَحَتِ الْمَرْأَةُ : تَزَوَّجَتْ فهي ناكِحٌ ، وناكِحَةٌ

   نَكَحَ المرأَةَ : باضَعَها ، جامعَها ، باشرها

هل ترى حضرتك استشهاد الأخ صحيح أم لا ... وأنا لم أتعرض للمعاني ولم أنكر أن هناك معنيين للكلمة ولكني ذكرت أن اتخاذ المرأة زوجة لا يمنع المعنى الآخر الموجود

تم تعديل 13 يونيو 2014 بواسطة tarek hassan

[أبو محمد]

مش فاهم يا أبا محمد ماذا تقصد هل تريد أن تفهمنى شيء للأسف عجزت عن فهمه من مداخلتك عموما

هذا معنى الزواج

2. وهذا معنى النكاح

هل ترى حضرتك استشهاد الأخ صحيح أم لا ... وأنا لم أتعرض للمعاني ولم أنكر أن هناك معنيين للكلمة ولكني ذكرت أن اتخاذ المرأة زوجة لا يمنع المعنى الآخر

كل ما عنيته أخى طارق هو أن كلمة نكاح تعنى زواج

وفى نفس الوقت تعنى المعاشرة أو المباشرة أو المباضعة

لذلك قلت إنها تفيد معنيين يشملهما مضمون واحد وهو "الزواج"

فالزواج يشمل - من ضمن ما يشمل - المعاشرة الجنسية

ولهذا فإن من يفسر كلمة النكاح يعتمد تفسيره على نيته

فإما أن يركز على معنى واحد متجاهلا السياق

أو أن يكون أمينا فى تفسيره

ولا مجال لتفسير معنى النكاح فى الآيات إلا أنها "زواج"

بالضبط مثل كلمة "أبَّن" التى أتيت بها

فلا يعقل أن يفسرها شخص طبيعى بأنها تعنى ذكر العيوب والمعايرة

إذا كان يشرح معنى "حفل تأبين" لميت

[EsoWay]

لغض النظر عن بعض عدم الدقة فيما تقول،

إلا أني أحيي فيك جرأتك والتعبير عن رأيك دون مواربة

كم يسعدني ويشرفني أن توضح لي مواضع عدم الدقة فأنا أجهلها بكل صدق

شكرًا لك سيدي الكريم

[EsoWay]

بالنسبة لإبداء الرأى بلا مواربة أوافقك يا أستاذ محمد

أما بالنسبة لعدم الدقة فهناك خلط بين ذلك وبين الخطأ الفادح

عندما يُستشهد بآية مدنية نزلت بعد استقرار الدولة

على أنها تأييد "عاطفى" للزوجة الأولى التى توفيت قبل الهجرة

فهذا لا يسمى عدم دقة .. أنه إما جهل أو استغلال لجهل الجاهلين

أغلب الظن أن هذا الجزء الذى اقتبسته

منقول من أحد المواقع غير الإسلامية

بدليل "نبى الإسلام" .. فهذا تعبير لا يقوله مسلم

وعلى هذا .. فكاتب هذا الكلام إما جاهل أو مستغل لجهل من يقرأ

نحن لا نضلل أو نستغل جهل الناس وليس هناك أي دافع يدفعنا لذلك

السورة قبل الهجرة ( مكية كلها بإتفاق )

[tarek hassan]

كل ما عنيته أخى طارق هو أن كلمة نكاح تعنى زواج

وفى نفس الوقت تعنى المعاشرة أو المباشرة أو المباضعة

لذلك قلت إنها تفيد معنيين يشملهما مضمون واحد وهو "الزواج"

فالزواج يشمل - من ضمن ما يشمل - المعاشرة الجنسية

ولهذا فإن من يفسر كلمة النكاح يعتمد تفسيره على نيته

فإما أن يركز على معنى واحد متجاهلا السياق

أو أن يكون أمينا فى تفسيره

ولا مجال لتفسير معنى النكاح فى الآيات إلا أنها "زواج"

بالضبط مثل كلمة "أبَّن" التى أتيت بها

فلا يعقل أن يفسرها شخص طبيعى بأنها تعنى ذكر العيوب والمعايرة

إذا كان يشرح معنى "حفل تأبين" لميت

هذا ما قصدته أستاذنا الفاضل .... أبو محمد .... فاللفظ له معنيان نعم ... له في السياق معنى احد منهما ...... أما الأستاذ عيسوي عن قصد وزع اللفط بمعنييه على كل المتعلقات في الجملة وهو يقول تحديدا

وبحسب ماتسمح له حالته المادية سواء بالزواج أو بشراء الجواري أو نصيبه من النساء السبايا

فجعل في الإسلام علاقة بين الرجل والمرأة من خلال الزواج ..... ومن خلال غير الزواج حسب يسار الرجل ....

مع أنه ليس هناك علاقة في الإسلام بين الرجل والمرأة إلا من خلال الزواج بنص القرآن

( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً ۚ )

( ...هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا ۖ فَلَمَّا تَغَشَّاهَا حَمَلَتْ حَمْلًا خَفِيفًا فَمَرَّتْ بِهِ ۖ ...)

تم تعديل 13 يونيو 2014 بواسطة tarek hassan

[Salwa]

نحن لا نضلل أو نستغل جهل الناس وليس هناك أي دافع يدفعنا لذلك

السورة قبل الهجرة ( مكية كلها بإتفاق )

نحن؟؟...نستغل ؟.....يدفعنا؟

حضرتك فرد ....أم....تتبع مجموعة؟

أو هى طريقة معتادة لحضرتك يعنى فى المناقشة ( تفخيم الذات )...أو لهجة لمدينتك ..مثلا؟

من حقنا نعرف من ( يتحاورون معنا )

شكرا .

[tarek hassan]

نحن لا نضلل أو نستغل جهل الناس وليس هناك أي دافع يدفعنا لذلك

السورة قبل الهجرة ( مكية كلها بإتفاق )

يعني أنت مؤمن بالسورة وبالمكي وبالمدني وبالاتفاق ......

[أبو محمد]

يعني أنت مؤمن بالسورة وبالمكي وبالمدني وبالاتفاق ......

يقول الأستاذ EsoWay

فأنا متشكك في الدين الإسلامي وفي جميع الأديان وهذه مشكلتي الرئيسية

أقترح تأجيل الحوار معه إلى أن يستقر على رأى

هل هناك دين أم لا

فالإنسان فى هذا "البرزخ" يناقشك مرة على أن هناك دين

ويناقشك مرة أخرى - فى نفس القضية - على أنه لايوجد شئ اسمه دين

[Alshiekh]

كل ما عنيته أخى طارق هو أن كلمة نكاح تعنى زواج

وفى نفس الوقت تعنى المعاشرة أو المباشرة أو المباضعة

لذلك قلت إنها تفيد معنيين يشملهما مضمون واحد وهو "الزواج"

فالزواج يشمل - من ضمن ما يشمل - المعاشرة الجنسية

ولهذا فإن من يفسر كلمة النكاح يعتمد تفسيره على نيته

فإما أن يركز على معنى واحد متجاهلا السياق

أو أن يكون أمينا فى تفسيره

ولا مجال لتفسير معنى النكاح فى الآيات إلا أنها "زواج"

بالضبط مثل كلمة "أبَّن" التى أتيت بها

فلا يعقل أن يفسرها شخص طبيعى بأنها تعنى ذكر العيوب والمعايرة

إذا كان يشرح معنى "حفل تأبين" لميت

كلمة "نكاح" لها معان متعددة وليست مقصورة على الزواج، فهي في الأساس لها معنى جنسي وإلا لماذا ارتبطت بكلمة "الزنا"؟

{ الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك وحرم ذلك على المؤمنين }

[Alshiekh]

كم يسعدني ويشرفني أن توضح لي مواضع عدم الدقة فأنا أجهلها بكل صدق

شكرًا لك سيدي الكريم

بعض النقاط:

ربطك مثلا بين آية خلق المرأة من الرجل، والمحت انها كانت مجاملة للنساء إكراما للسيدة خديجة، وهذا غير صحيح لأن الآية لم تنزل في حياة السيدة خديجة، وبقراءة الآية بعقلية غير صحراوية نجد ان المعنى موجه للرجال والنساء فالخطاب في ظني ليس موجها للرجال فقط والمعنى انكم مخلوقون من بعضكم البعض، فالرجل لن يخلق منه إلا رجل والمرأة لن يخلق منها إلا امرأة، وسكن المرأة زوجها وسكن الرجل زوجته.

آية مثنى وثلاث ورباع تعاملت معها أيضا بالعقلية الصحراوية لأنك مثلك مثل الغالبية نظر للمثنى والثلاث والرباع، وتجاهل أهم عبارة في الموضوع "فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة" وعندما يخاطب الله الإنسان بهذه العبارة فإنه يتركه في مواجهة مع ضميره، تماما مثل مريض السكر، الطبيب يصف له الدواء وكيفية الغذاء، للمريض أن يتبع التعليمات فيعيش حياة مريحة، أو يكذب على نفسه ويأكل كل الممنوعات ثم يصوم يوم او يومين قبل أن يرى طبيبه ظنا منه أنه يخدع الطبيب وفي الحقيقة إنما هو خادع لنفسه.

أما باقي الأمور التي تحدثت عنها عن إنصاف المرأة أو أو أو،

فاللوم ليس على الإسلام ولا على رسول الإسلام

أيام الرسول عليه الصلاة والسلام كانت المرأة تتمتع بما تتمتع به أي إمرة في المجتمعات الحضارية اليوم،

كانت ترث وقت أن كانت الديانات الإخرى لا تورثها

كانت تبيع وتشتري وتتاجر وتدير تجارة واشغال كما يحدث هذه الأيام

كانت تحضر دروس او لقاءات وتبدي رأيها وتتناقش حول آراء الآخرين بل ورأي الرسول نفسه

تذكر التي حضرت للرسول واقرت بأنها لاتطيق زوجها ليس لعلة فيه ولكنها لاتحبه وتقرر الخلع بناءا على شكواها.

تذكر الروايات التي تروى عن نساء غير أمهات المؤمنين وكلها تعبر عن ان المرأة كانت فاعلة ولم تكن موضوعة داخل خيمة.

تذكر المرأة التي نزلت فيها سورة المجادلة (أي أنها كانت صاحبة رأي)

الأمثلة كثير.

أما اللوم الحقيقي فيقع على الأجيال التالية والتي خلطت الدين بعادات بدوية صحراوية قبلية ومزجوها جيدا فبدت على أنها الدين الإسلامي.

أقرب مثال لما أقوله مصر منذ ستة عقود ومصر منذ عقد من الزمان

من ستة عقود كنا نحاول منافسة باريس

ومن عقد من الزمان بدأنا ننافس طالبان،

وهذا بالفعل ماحدث مع الدين الإسلامي، جاء ليحرر الإنسان من عبادة الحجر والبشر، وبعد قرن أو قرنين عادوا لعبادة الكتب الصفراء التي لا تعبر إلا عن عقول مؤلفيها.