هل الرجل = 2 ستات؟؟؟

[أبو محمد]

خليني الأول اشوفلك حد فاهم في الموضوع في كيبيك او موريال و ابعتلك هنا في رساله خاصه ازاي تتواصل معاه

من عينيا

طيب ازاي؟؟؟؟؟

يعني استعمل التليفون بس ما اعتمدش عليه ازاي؟

يعني اعمل مكالمة لزهيري من جنوب امريكا وبعد لما اخلص المكالمة ماأعتمدش على اللي التليفون اللي استعملته وانزل احجز تذكرة لكندا علشان اعيد نفس الكلام على مسامع زهيري في فانكوفر؟ ويقوم زهيري يعمل لي لايك ويشيلها في جيبه ولما اوصل عنده يديهالي علشان يوفر حق التذكرة؟

او مثلا استعمل الفيس بوك واكتب تعليق او رسالة لزهيري وبعدين اطلع على الطريق السريع واشوف حد يوصلني فانكوفر علشان اقول له على التعليق؟

يا خبر ابيض؟

يعني انا بيجي لي مئات الرسائل الالكترونية كل يوم عن طريق استعمال الكمبيوتر، يقوم المئات دول ييجوا يقفوا على الباب علشان كل واحد يبلغني فحوى رسالته ولا يعتمد على الانترنت في توصيلها؟

طيب البوتاجاز استعمله ازاي ولا اعتمد عليه؟

يعني ايه استعمل عقلي ولا اعتمد عليه؟ طيب استعمله ليه من الاساس؟

طيب الاسهل ان الواحد يستعمل ويعتمد على المداس بتاعه، ولا حتقولوا استعمل الداس ولا تعتمد عليه ايضا؟

هي فعلا،

ماقل وضل على رأي أبو عمر لانها ضلالة فعلا

او في قول آخر

إستعمل عقلك وارميه في البحر واعتمد على اللي في رجلك.

تستعمل الجزء الخاص بالذاكرة فى العقل عشان تحفظ

بس ما تعتمدش على بقية العقل عشان تفهم

[حسين امبابي]

82 مشاركة بالصلاة على حضرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم و99% منهم رجال من قاموا بالرد والتأكيد على ان النساء شقائق الرجال وبدونهم لا تستقيم الحياة لان الله أرادها من ذكر وأنثى

ومفيش فايدة طب نقولهم يغيروا جنسهم تقولك الواحدة منهن أنا انثى طب ربنا كرمهن بنص قراني قطعي الثبوت والسنة البوية المطهرة ، تجادلك الهانم بالباطل !

صحيح خلقن من ضلع اعوج اذا اردت ان تقيمه كسرته وان تركته لم يزل معوجا ...... الا يحدث هذا ، سبحان الله

زوبعة في فنجان ... وشوية كراسي في الكلوبات وبعدين هدأت الزوبعة وأنكسر الفنجان وأختفت المعازيم !

تم تعديل 14 يونيو 2014 بواسطة حسين امبابي

[أبو محمد]

الأهم من كده

الموضوع ده عن الراجل = 2 ستات في الاسلام

هذا كذب و افتراء

في الشهاده في القضاء الرجل = الست حسب كلام الأزهر (احد مداخلات الفاضل ابو محمد في نفس الموضوع)

في الاشهاد الموضوع كله تاريخية النص......الآيه نزلت في مجتمع كانت فيه المرأه مازالت ناقصة القدره على الوعي بالارقام ....و انه بتغير ظروف المرأه في المجتمعات المتطوره تنتهي هذه النقطه.........و ابن تيميه و الشيخ الغزالي نفسهم اكدوا على كده

يبقى الموضوع كله فشنك

المرأه = الرجل في الاسلام

و السلام على الجميع

تقول فتوى دار الإفتاء المصرية فى فقرة منها

أما الآية فإنها تتحدث عن أمر آخر غير « الشهادة » أمام القضاء ؛ حيث تتحدث عن « الإشهاد » الذي يقوم به صاحب الدين للاستيثاق من الحفاظ على دَيْنه ، وليس عن « الشهادة » التي يعتمد عليها القاضي في حكمه بين المتنازعين . . فهي - الآية - موجهة لصاحب الحق الدَّيْن وليس إلى القاضي الحاكم في النزاع . . بل إن هذه الآية لا تتوجه إلى كل صاحب حق دَيْن ولا تشترط ما اشترطت من مستويات الإشهاد وعدد الشهود في كل حالات الدَّيْن .

وإنما توجهت بالنصح والإرشاد فقط النصح والإرشاد إلى دائن خاص ، وفي حالات خاصة من الديون ، لها ملابسات خاصة نصت عليها الآية . . فهو دين إلى أجل مسمى . . ولابد من كتابته . . ولابد من عدالة الكاتب .

ولقد فقه هذه الحقيقة حقيقة أن هذه الآية إنما تتحدث عن " الإشهاد" في دَيْن خاص ، وليس عن الشهادة . . وإنها نصيحة وإرشاد لصاحب الدَّيْن ذى المواصفات والملابسات الخاصة وليست تشريعاً موجهاً إلى القاضي الحاكم في المنازعات . . فقه ذلك العلماء المجتهدون .

ومن هؤلاء العلماء الفقهاء الذين فقهوا هذه الحقيقة ، وفصّلوا القول فيها شيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه العلامة ابن القيم من القدماء والأستاذ الإمام الشيخ محمد عبده والإمام الشيخ محمود شلتوت من المُحْدَثين والمعاصرين

حتى أئمتهم يقولون لهم الشئ فلا يفقهونه

لكن معلش .. ما يخالف .. خلينا نحاول نشرح يا مايسترو والأجر على الله

1) فلنفكر فى عقد "مداينة" فى القرن الواحد والعشرين شهد عليه رجل

أى أننا أمام عقد مداينة فى هذه الأيام

وإثباتا للحقوق (يعنى لسه ما رحناش المحاكم) نريد أن نشهد "إشهادا" على ما جاء فيه

والآية الكريمة تقول : " وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِن رِّجَالِكُمْ "

وعندنا رجل لا نواجه بالنسبة له أى مشكلة

(أى أنه شاهد عدل بينه وبين الواقعة التى يشهد عليها صلة تجعله مؤهلا للدراية بها والشهادة فيها)

"فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّن تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ أَن تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى"

إذن العلة من إشهاد امرأتين هى "أَن تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى"

وضلال المرأة هنا "كشاهد" - إذا توفر فيها شرط العدل والضبط - يتركز فى الشرط الثانى

أى يُخشى أن تكون المرأة لا صلة بينها وبين الواقعة تجعلها مؤهلة للدراية بها والشهادة فيها

ولا علاقة لهذا بالأنوثة والذكورة .. ببساطة لأن الرجل يمكن أن ينسى كما تنسى المرأة

هذه حقيقة يراها ويدركها "أى عاقل"

2) .. ولنفترض أننا وجدنا شاهدين أحدهما رجل لا مؤهلات علمية له

وامرأة "تعمل مديرة لإدارة الإئتمان فى مؤسسة مالية"

أى أننا وجدنا أنفسنا فى موقف : أمامنا فيه رجل

لا مؤهلات علمية أو عملية له تجعله مؤهلا للدراية بواقعة العقد والشهادة فيها

( مع ملاحظة أن الآية تقول "مِمَّن تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ " )

وأمامنا امرأة تعمل فى المجال وعلى دراية تامة بواقعة العقد

علما بأن الفتوى الشرعية تقول :

إن الأمر فى الآية الكريمة ليس موجها إلى الحاكم لكى يحكم به فى المنازعات

"ولكنه موجه بالنصح والإرشاد ... فقط النصح والإرشاد ... إلى الدائن صاحب الحق

3).. فأيهما أولى بالشهادة حفظا للحقوق ؟ ..

السؤال هنا موجه إلى دائن صاحب حق .. أمامه هذان النموذجان .. فأيهما يختار ليشهده على حقه ؟

أقول - على ضوء الفتوى - إننى شخصيا سأختار مديرة الإئتمان

لأنها تعرف ما ستضع عليه توقيعها تمام المعرفة

ولا أعتقد أننى بذلك أكون عاصيا لأمر وجوبى من الله تعالى ولا أكون بذلك خارجا على الملة

4) ولو حدث خلاف بشأن ذلك العقد وعُرض الخلاف على قاض

فبشهادة مَن منهما يستأنس ذلك القاضى أكثر ؟

أى أن خلافا قد حدث (يعنى وصلنا للمحاكم)

وأمام القاضى رجل لاعلم له ولا دراية بواقعة العقد

وأمامه كذلك امرأة عملها اليومى لم يجعلها فقط على دراية ، بل خبيرة فى واقعة العقد

ويريد القاضى أن يحكم بناء على بينة (أى ما يبين الحق ويظهره)

هنا ، أعود إلى قول ابن القيم رحمه الله كما استأنست به الفتوى :

قلت : وليس في القرآن ما يقتضى أنه لا يُحْكَم إلا بشاهدين ، أو شاهد وامرأتين ، فإن الله سبحانه إنما أمر بذلك أصحاب الحقوق أن يحفظوا حقوقهم بهذا النِّصاب ، ولم يأمر بذلك الحكام أن يحكموا به ، فضلاً عن أن يكون قد أمرهم ألا يقضوا إلا بذلك . ولهذا يحكم الحاكم بالنكول ، واليمين المردودة ، والمرأة الواحدة ، والنساء المنفردات لا رجل معهن وبعد هذا ، الضبط والتمييز والتحديد

إذن فالذى يعتبر شهادة المرأة مساوية لشهادة الرجل أمام المحاكم

أو من ينادى بأن يصير ذلك قانونا

فإنه بناء على هذه الفتوى وهذا التحليل لا ينطبق عليه سفسطة أعضاء حزب "الحافظين"

لإن ما استقر فى الأذهان من أن شهادة المرأة لا تساوى شهادة الرجل

هو فقه الفقهاء وتفسير المفسرين من سلفنا الصالح

بناء على ظروف زمانهم وبيئتهم التى عاشوا فيها

وهذه الظروف من الزمان و البيئة قد تغيرت بلا شك

فلايصح أن نطبق فى القرن الواحد وعشرين

(بدون الاعتماد على العقل)

فقها وتفاسير مضى عليها أكثر من ألف سنة

وحاشا لله أن نتجرأ ونقول إننا نريد تغيير الدين ليلائم الظروف

كل ما نقوله هو أننا فى حاجة إلى فقه وتفسير (عاقلين منضبطين)

يلائمان ظروفنا الحالية التى نعيشها نحن لا الظروف التى عاش فيها فقهاؤنا ومفسرونا القدماء

يرحمهم الله ويجزيهم عنا خير الجزاء

[tarek hassan]

دون أن أفتي أو أفسر أو أقول برأيي في القرآن وأنا غير مؤهل في هذا المقام ..... أقرأ فقط الآية

: " وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِن رِّجَالِكُمْ "فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّن تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ أَن تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى"

لم يكن النص ... واستشهدوا شهيدين من الذكور فإن لم يكونا ذكرين فذكر وأنثيين ... ولكن السياق ذكر

رجالكم ... ورجلين ..... ورجل .....

فكأني ألمح شرطا في الشاهد الذكر أيضا ... والله أعلم

[tarek hassan]

سبحان الله

من اعتمد على عقله ضل

و من اعتمد على الله عز و جل فلا ضل و لا قل و لا ذل و لا مل

أنا فقط يا أبا عمر لا أريد أن أجعل الاعتماد على العقل في مقابل الاعتماد على الله أو يتضاد معه .... فالله هو الذي خلق لنا العقل وأمرنا أن نستعملة وتوعد من لا يعقل بالسعير

( وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ )

أنا ظني إن كل إنسان أعمل عقله في سبيل الاهتداء للحق ربنا بيوصله للحق

وظني إن كل إنسان سيحاسبه الله على فهمه

ولا أعلم نصا واحدا في القرآن ذم أصحاب العقول أو أولي الألباب

نحن مطالبون أن نعمل عقولنا في النص وليس مع النص

[MZohairy]

سبحان الله

من اعتمد على عقله ضل

و شهد شاهد من أهلها

هي دي مشكلتهم :)

إما بسبب عدم وجود العقل من الأساس

او بسبب عدم نضوج العقل بشكل كافي يمكنهم من الإعتماد عليه

احنا بقى عكسهم تماما....نعتمد على الله واهب العقل .....و نعتمد على عقولنا فلا نضل ابدا

الحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به غيرنا

الحمد لله رب العالمين

[Alshiekh]

و شهد شاهد من أهلها

هي دي مشكلتهم :)

إما بسبب عدم وجود العقل من الأساس

او بسبب عدم نضوج العقل بشكل كافي يمكنهم من الإعتماد عليه

احنا بقى عكسهم تماما....نعتمد على الله واهب العقل .....و نعتمد على عقولنا فلا نضل ابدا

الحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به غيرنا

الحمد لله رب العالمين

العقل مثله مثل العضلات

لازم تعتمد عليها، والا تبقى زي خلية رخوة

واعتقد ان دي المشكلة، يعلمونهم ان استعمل عقلك زي مانت عايز، ولكن اياك ان تعتمد عليه في شيئ

فقط

السمع والطاعة

وعدم المجادلة

فأنا أرى لكم

وأعرف لكم

وأفكر لكم

حتى يصل الواحد منهم الى التنفيذ بدون اعتراض، فترى الواحد منهم يلبس الحزام الناسف ويفجر نفسه بدون "عقل" وسط الآمنين المسالمين

[أبو محمد]

نحن مطالبون أن نعمل عقولنا في النص وليس مع النص

ومع النص أيضا يا أستاذ طارق إن لم يكن قطعى الثبوت قطعى الدلالة

وهذا هو - فقط - النص الذى لا اجتهاد معه

[EsoWay]

1 - { أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنسَوْنَ أَنفُسَكُمْ وَأَنتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ }

2 - { فَقُلْنَا اضْرِبُوهُ بِبَعْضِهَا كَذَلِكَ يُحْيِي اللّهُ الْمَوْتَى وَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ }

3 - { أَفَتَطْمَعُونَ أَن يُؤْمِنُواْ لَكُمْ وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلاَمَ اللّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِن بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ }

4 - { وَإِذَا لَقُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلاَ بَعْضُهُمْ إِلَىَ بَعْضٍ قَالُواْ أَتُحَدِّثُونَهُم بِمَا فَتَحَ اللّهُ عَلَيْكُمْ لِيُحَآجُّوكُم بِهِ عِندَ رَبِّكُمْ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ }

5 - { إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنفَعُ النَّاسَ وَمَا أَنزَلَ اللّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِن مَّاء فَأَحْيَا بِهِ الأرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِّ دَآبَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخِّرِ بَيْنَ السَّمَاء وَالأَرْضِ لآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ }

6 - { وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللّهُ قَالُواْ بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ شَيْئاً وَلاَ يَهْتَدُونَ }

7 - { وَمَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُواْ كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ بِمَا لاَ يَسْمَعُ إِلاَّ دُعَاء وَنِدَاء صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ }

8 - { كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ }

9 - { يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تُحَآجُّونَ فِي إِبْرَاهِيمَ وَمَا أُنزِلَتِ التَّورَاةُ وَالإنجِيلُ إِلاَّ مِن بَعْدِهِ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ }

10 - { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ بِطَانَةً مِّن دُونِكُمْ لاَ يَأْلُونَكُمْ خَبَالاً وَدُّواْ مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاء مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ إِن كُنتُمْ تَعْقِلُونَ }

11 - { وَإِذَا نَادَيْتُمْ إِلَى الصَّلاَةِ اتَّخَذُوهَا هُزُواً وَلَعِباً ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْقِلُونَ }

12 - { مَا جَعَلَ اللّهُ مِن بَحِيرَةٍ وَلاَ سَآئِبَةٍ وَلاَ وَصِيلَةٍ وَلاَ حَامٍ وَلَـكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ يَفْتَرُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ }

13 - { وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَلَلدَّارُ الآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ }

14 - { قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ }

15 - { فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ وَرِثُواْ الْكِتَابَ يَأْخُذُونَ عَرَضَ هَـذَا الأدْنَى وَيَقُولُونَ سَيُغْفَرُ لَنَا وَإِن يَأْتِهِمْ عَرَضٌ مِّثْلُهُ يَأْخُذُوهُ أَلَمْ يُؤْخَذْ عَلَيْهِم مِّيثَاقُ الْكِتَابِ أَن لاَّ يِقُولُواْ عَلَى اللّهِ إِلاَّ الْحَقَّ وَدَرَسُواْ مَا فِيهِ وَالدَّارُ الآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ }

16 - { إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِندَ اللّهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذِينَ لاَ يَعْقِلُونَ }

17 - { قُل لَّوْ شَاء اللّهُ مَا تَلَوْتُهُ عَلَيْكُمْ وَلاَ أَدْرَاكُم بِهِ فَقَدْ لَبِثْتُ فِيكُمْ عُمُراً مِّن قَبْلِهِ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ }

18 - { وَمِنْهُم مَّن يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ أَفَأَنتَ تُسْمِعُ الصُّمَّ وَلَوْ كَانُواْ لاَ يَعْقِلُونَ }

19 - { وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَن تُؤْمِنَ إِلاَّ بِإِذْنِ اللّهِ وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لاَ يَعْقِلُونَ }

20 - { يَا قَوْمِ لا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلَى الَّذِي فَطَرَنِي أَفَلاَ تَعْقِلُونَ }

21 - { إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآناً عَرَبِيّاً لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ }

22 - { وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِم مِّنْ أَهْلِ الْقُرَى أَفَلَمْ يَسِيرُواْ فِي الأَرْضِ فَيَنظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَدَارُ الآخِرَةِ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ اتَّقَواْ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ }

23 - { وَفِي الأَرْضِ قِطَعٌ مُّتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ مِّنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ يُسْقَى بِمَاء وَاحِدٍ وَنُفَضِّلُ بَعْضَهَا عَلَى بَعْضٍ فِي الأُكُلِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ }

24 - { وَسَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالْنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالْنُّجُومُ مُسَخَّرَاتٌ بِأَمْرِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ }

25 - { وَمِن ثَمَرَاتِ النَّخِيلِ وَالأَعْنَابِ تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَراً وَرِزْقاً حَسَناً إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ }

26 - { لَقَدْ أَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ كِتَاباً فِيهِ ذِكْرُكُمْ أَفَلَا تَعْقِلُونَ }

27 - { أُفٍّ لَّكُمْ وَلِمَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ أَفَلَا تَعْقِلُونَ }

28 - { أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ }

29 - { وَهُوَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ وَلَهُ اخْتِلَافُ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ أَفَلَا تَعْقِلُونَ }

30 - { لَيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى أَنفُسِكُمْ أَن تَأْكُلُوا مِن بُيُوتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ آبَائِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أُمَّهَاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ إِخْوَانِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخَوَاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَعْمَامِكُمْ أَوْ بُيُوتِ عَمَّاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخْوَالِكُمْ أَوْ بُيُوتِ خَالَاتِكُمْ أَوْ مَا مَلَكْتُم مَّفَاتِحَهُ أَوْ صَدِيقِكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَأْكُلُوا جَمِيعاً أَوْ أَشْتَاتاً فَإِذَا دَخَلْتُم بُيُوتاً فَسَلِّمُوا عَلَى أَنفُسِكُمْ تَحِيَّةً مِّنْ عِندِ اللَّهِ مُبَارَكَةً طَيِّبَةً كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُون }

31 - { أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلاً }

32 - { قَالَ رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَمَا بَيْنَهُمَا إِن كُنتُمْ تَعْقِلُونَ }

33 - { وَمَا أُوتِيتُم مِّن شَيْءٍ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَزِينَتُهَا وَمَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى أَفَلَا تَعْقِلُونَ }

34 - { وَلَقَد تَّرَكْنَا مِنْهَا آيَةً بَيِّنَةً لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ }

35 - { وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ وَمَا يَعْقِلُهَا إِلَّا الْعَالِمُونَ }

36 - { وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّن نَّزَّلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ مِن بَعْدِ مَوْتِهَا لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ }

37 - { وَمِنْ آيَاتِهِ يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفاً وَطَمَعاً وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَيُحْيِي بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ }

38 - { ضَرَبَ لَكُم مَّثَلاً مِنْ أَنفُسِكُمْ هَل لَّكُم مِّن مَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن شُرَكَاء فِي مَا رَزَقْنَاكُمْ فَأَنتُمْ فِيهِ سَوَاء تَخَافُونَهُمْ كَخِيفَتِكُمْ أَنفُسَكُمْ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ }

39 - { وَلَقَدْ أَضَلَّ مِنكُمْ جِبِلّاً كَثِيراً أَفَلَمْ تَكُونُوا تَعْقِلُونَ }

40 - { وَمَنْ نُعَمِّرْهُ نُنَكِّسْهُ فِي الْخَلْقِ أَفَلَا يَعْقِلُونَ }

41 - { وَبِاللَّيْلِ أَفَلَا تَعْقِلُونَ }

42 - { أَمِ اتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ شُفَعَاء قُلْ أَوَلَوْ كَانُوا لَا يَمْلِكُونَ شَيْئاً وَلَا يَعْقِلُونَ }

43 - { هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ يُخْرِجُكُمْ طِفْلاً ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ ثُمَّ لِتَكُونُوا شُيُوخاً وَمِنكُم مَّن يُتَوَفَّى مِن قَبْلُ وَلِتَبْلُغُوا أَجَلاً مُّسَمًّى وَلَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ }

44 - { إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآناً عَرَبِيّاً لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ }

45 - { وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَمَا أَنزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِن رِّزْقٍ فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ آيَاتٌ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ }

46 - { إِنَّ الَّذِينَ يُنَادُونَكَ مِن وَرَاء الْحُجُرَاتِ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ }

47 - { اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ }

48 - { لَا يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعاً إِلَّا فِي قُرًى مُّحَصَّنَةٍ أَوْ مِن وَرَاء جُدُرٍ بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعاً وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَّا يَعْقِلُونَ }

49 - { وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ }

لو صنم سمع الكلام داهيستعمل عقله ويفكر ويعلم ويعمل ويعمر وينتج والفضل كله لله وحده .

فاستعمال العقل غير الاعتماد على العقل .

قصدك العقول اللي في الصدور ولا اللي في الرؤوس ؟