lotusegypt بتاريخ: 20 يناير 2001 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يناير 2001 إن قوانين الأحول الشخصية الحالية أعطت للمرأة حصنا قويا ضد الرجل مما أصبح يهدد الحياة الأسرية كلها بالفشل وأنا لا أقصد هنا الفشل بمعنى فسخ الزواج ولكن أقصد به ضعف الأسرة ومنه ضعف الأجيال القادمة. لماذا؟ لأن قانون الأحوال الشخصية يمنع الرجل من الزواج بأخرى دون موافقة زوجته الأولى إلا إذا كانت هناك ظروف تستدعى زواجه بأخرى مثل عدم قدرة الزوجة الأولى على الانجاب أو مرضها أو عليه أن يقدم ما يثبت به نشوزها. وهذا المنع عن طريق القانون أعطى للزوجة قوة ومنعة ضد الرجل بمعنى أنه إذا ضايقته وكسرت كلامه وجعلت حياته جحيما فلا يوجد قانون يحميه لأنه لايستطيع أن يثبت ضدها شئ كفى أنها لا تنفذ ما يريده في أى شئ في الوقت الذى لا يستطيع أن يواجه ذلك بالحزم فإذا ضربها مثلا لها الحق في ان ترفع عليه دعوى مدنيه أو جنائية بإثبات الضرب وقد يتم تطليقها منه ورميه في الشارع أو يعتذر لها ويتصالح والجزمة فوق رقبته. لقد كان تهديد الزوجة من قبل الزوج بأنه سيتزوج بأخرى يعتبر تهديدا رادعا لها ويجعلها ترجع إلى صوابها . لأنه لا يهدد المرأة إلا أمرأة أخرى في حياة الرجل. أما وقد جاء قانون الأحوال الشخصية فمنع الزوج من الزواج بأخرى جعل المرأة تركب الرجل وإذا شاء فليخرج إلى الشارع وليس له من بيته الذى بناه بكده وعرقه شئ. وبهذه الطريقة أصبحت الأسرة ضعيفة لأنها أضعفت شكيمة الرجل أمام المرأة مما جعل أبناؤه لا يهابونه أو يحترمونه أو يقدرون كلمته وأصبحت الكلمة للأم (ناقصة العقل والدين) مما يؤثر سلبا في تربية الأبناء والأجيال القادمة. ألا تعلمون أن الله لم يضع قيودا أو شروطا على الزواج بأخرى أو على الطلاق بينما في قوانين الأحوال الشخصية نجد أنه عند الطلاق الشقة من حق الزوجة فهل اتفقا الاثنين على ذلك في عقد الزواج. يعنى هل كتبت الشقة في قسيمة الزواج؟ الزوجة من حقها المهر فقط وليس من حقها الشقة فمثلا الشقة تساوى أكثر من 50000 جنيه هل هذا يعنى أنه إذا طلقها يدفع لها مؤخر الصداق + الشقة ويروح يقعد في الشارع؟ الحل أن يتكفل ولى الزوجة (من كان وليها عند عقد الزواج) بحمايتها ورعايتها بعد الطلاق وعلى الزوج دفع النفقة الشهرية لها فقط حسب دخله الشهري. هذا هو العدل. ألا تتفقون معى في ذلك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
زيزو بتاريخ: 20 يناير 2001 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يناير 2001 لا حول ولا قوة الا بالله... أولا انا غير متزوج، ولا أعرف تفاصيل قانون الأحوال الشخصية الجديد... لكن واضح من كلام حضرتك ‘نك تعتبر الزواج خصومة أو منافسة أو صفقة أصبحت خاسرة بالنسبة للرجل. والزواج المفروض أن يكون مبنيا على الموّدة والرحمة، امّا ما تتكلم عنه فهو لا يمت لهذا بصلة. ورأيي الشخصي في ما سمعته عن هذا القانون أنه عادل وأنه لن يغير أي شئ إن كان الزواج مبني على أسس سليمة والزوجين يحسنون معاملة بعضهم البعض. سلام! وَنَادَى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِن تَحْتِي أَفَلَا تُبْصِرُونَ أَمْ أَنَا خَيْرٌ مِّنْ هَذَا الَّذِي هُوَ مَهِينٌ وَلَا يَكَادُ يُبِينُ فَلَوْلَا أُلْقِيَ عَلَيْهِ أَسْوِرَةٌ مِّن ذَهَبٍ أَوْ جَاء مَعَهُ الْمَلَائِكَةُ مُقْتَرِنِينَ فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ فَلَمَّا آسَفُونَا انتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْنَاهُمْ أَجْمَعِينَ فَجَعَلْنَاهُمْ سَلَفًا وَمَثَلًا لِلْآخِرِينَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abla بتاريخ: 20 يناير 2001 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يناير 2001 [b:post_uid0]الأخ الفاضل إذا كنت تعتبر الزواج بأخرى هو الوسيلة الوحيدة لترويض الزوجة !!!! أسمح لي هذا ليس زواج بل سمه ماشئت. فالاصل في الزواج المودة والرحمة بين الزوجين وإذا لم يحسن طرف للآخر فعليه أن يفارقه بالمعروف ... أما الأسباب التى تبيح للرجل الزواج بأخرى فلو سمحت أمهلني بعض الوقت وسأرد عليك ... ولكن بعد إذنك تكرم علينا بحذف بعض الألفاظ الموجودة في مقالك والتي تؤذي العين وشكراً مقدماً[/b:post_uid0] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abla بتاريخ: 20 يناير 2001 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يناير 2001 [b:post_uid0]الأخ العزيز حضرتك تنكر على الإسلام تعيين شروط لتعدد الزوجات فهذا هو راي الدين "وأما الشرط الذي اشترطه الإسلام لتعدد الزوجات فهو ثقة المسلم في نفسه أن يعدل بين زوجتيه أو زوجاته في المأكل والمشرب والملبس والمسكن والمبيت والنفقة، فمن لم يثق في نفسه بالقدرة على أداء هذه الحقوق بالعدل والسوية حرم عليه أن يتزوج بأكثر من واحدة قال تعالى: (فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة) النساء:3. وقال عليه الصلاة والسلام: "من كانت له امرأتان يميل لإحداهما على الأخرى جاء يوم القيامة يجر أحد شقيه ساقطا أو مائلا". والميل الذي حذر منه هذا الحديث هو الجور على حقوقها، لا مجرد الميل القلبي، فإن هذا داخل في العدل الذي لا يستطاع، والذي عفا الله عنه وسامح في شأنه، قال سبحانه وتعالى: (ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل) النساء:129. ولهذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم فيعدل، ويقول: "اللهم هذا قسمي فيما أملك.. فلا تؤاخذني فيما تملك ولا أملك" يعني بما لا يملكه أمر القلب والميل العاطفي إلى إحداهن خاصة. وكان إذا أراد سفرا حكم بينهن بالقرعة، فأيتهن خرج سهمها سافر بها. وإنما فعل ذلك دفعا لوخز الصدور، وترضية للجميع ... والإسلام عندما اباح تعدد الزوجات اباحة لإنه يقدر ضرورة الأفراد وضرورة الجماعات، ويقدر حاجاتهم ومصالحهم جميعا. فمن الناس من يكون قوي الرغبة في النسل رزق بزوجة لا تنجب، لعقم أو مرض أو غيره. أفلا يكون أكرم لها وأفضل له أن يتزوج عليها من تحقق له رغبته مع بقاء الأولى وضمان حقوقها؟ ومن الرجال من يكون قوي الغريزة ثائر الشهوة، ولكنه رزق بزوجة قليلة الرغبة في الرجال، أو ذات مرض، أو تطول عندها فترة الحيض، أو نحو ذلك، والرجل لا يستطيع الصبر كثيرا عن النساء، أفلا يباح له أن يتزوج بأخرى حليلة بدل أن يبحث عنها خليلة؟ وقد يكون عدد النساء أكثر من عدد الرجال -وخاصة في أعقاب الحروب التي تلتهم صفوة الرجال والشباب- وهنا تكون مصلحة المجتمع ومصلحة النساء أنفسهن أن يكن ضرائر لا أن يعشن العمر كله عوانس محرومات من الحياة الزوجية وما فيها من سكون ومودة وإحصان، ومن نعمة الأمومة، ونداء الفطرة في حناياهن يدعو إليها. والزواج عهد وثيق ربط الله به بين رجل وامرأة، أصبح كل منهما يسمى بعده (زوجا) بعد أن كان (فردا) هو في العدد فرد، وفي ميزان الحقيقة (زوج) لأنه يمثل الآخر، ويحمل في حناياه آلامه وآماله معا. وقد صور القرآن الكريم مبلغ قوة هذا الرباط بين الزوجين فقال: (هن لباس لكم وأنتم لباس لهن) سورة البقرة:187. وهو تعبير يوحي بمعاني الاندماج والستر والحماية والزينة يحققها كل منهما لصاحبه. ولهذا كان على كل من الزوجين حقوق لصاحبه لا بد أن يرعاها، ولا يجوز له أن يفرط فيها. وهي حقوق متكافئة إلا فيما خصت الفطرة به الرجال كما قال تعالى: (ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة) سورة البقرة:228. وهي درجة القوامة والمسؤولية. وقد سأل رجل النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، ماحق زوجة أحدنا عليه؟ قال: "أن تطعمها إذا طعمت، وتكسوها إذا اكتسيت، ولا تضرب الوجه، ولا تقبح، ولا تهجر إلا في البيت". فلا يحل للزوج المسلم أن يهمل النفقة على زوجته وكسوتها، وفي الحديث النبوي: "كفى بالمرء إثما أن يضيع من يقوت". ولا يحل له أن يضرب وجه زوجته لما فيه من إهانة لكرامة الإنسان ومن خطر على هذا العضو الذي يجمع محاسن الجسم. وإذا جاز للمسلم عند الضرورة أن يؤدب زوجته الناشزة المتمردة فلا يجوز له أن يضربها ضربا مبرحا أو ضربا يصيب وجهها أو مقاتلها. كما لا يحل للمسلم أن يقبح زوجته، بأن يؤذيها بلسانه، ويسمعها ما تكره ويقول لها: قبحك الله وما يشابهها من عبارات. وفي حق الزوج على الزوجة قال صلى الله عليه وسلم: "لا يحل لامرأة تؤمن بالله أن تأذن في بيت زوجها وهو كاره، ولا تخرج وهو كاره، ولا تطيع فيه أحدا، ولا تعتزل فراشه، ولا تضربه (إذا كانت أقوى منه جسدا) فإن كان هو أظلم فلتأته حتى ترتضيه، فإن قبل منها فبها نعمت وقبل الله عذرها، وأفلج (أي: أظهر) حجتها، وإن هو لم يرض فقد أبلغت عند الله عذرها". ويجب على المسلم أن يصبر على زوجته إذا رأى منها بعض ما لا يعجبه من تصرفها، ويعرف لها ضعفها بوصفها أنثى، فوق نقصها كإنسان، ويعرف لها حسناتها بجانب أخطائها، ومزاياها إلى جوار عيوبها. وفي الحديث: "لا يفرك -أي: لا يبغض- مؤمن مؤمنة إن سخط منها خلقا رضي منها غيره". وقال تعالى: (وعاشروهن بالمعروف فإن كرهتموهن فعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا) سورة النساء:19. وكما أوجب الإسلام على الزوج الاحتمال والصبر على ما يكره من زوجته أمرت الزوجة هي الأخرى أن تعمل على استرضاء زوجها بما عندها من قدرة وسحر، وحذرها أن تبيت وزوجها غاضب. وفي الحديث: "ثلاثة لا ترتفع صلاتهم فوق رؤوسهم شبرا: رجل أم قوما وهم له كارهون، وامرأة باتت وزوجها عليها ساخط، وأخوان متصارمان (متخاصمان)". وبما أن الرجل هو سيد البيت ورب الأسرة، بحكم تكوينه واستعداده ووضعه في الحياة، وبذله للمهر، ووجوب النفقة عليه، فلا يحل للمرأة أن تخرج عن طاعته وتتمرد عن سلطانه، فتفسد الشركة، وتضطرب سفينة البيت أو تغرق ما دام لا ربان لها. وإذا لاحظ الزوج على زوجته مظاهر النشوز والعصيان له، والترفع عليه، فعليه أن يحاول إصلاحها بكل ما يقدر عليه مبتدئا بالكلمة الطيبة والوعظ المؤثر والإرشاد الحكيم. فإن لم تجد هذه الوسيلة هجرها في مضجعها، محاولا أن يستثير فيها غريزة الأنثى لعلها تنقاد له ويعود الصفاء. فإن لم تجد هذه ولا تلك جرب التأديب باليد مجتنبا الضرب المبرح مبتعدا عن الوجه، وهو علاج يجدي في بعض النساء في بعض الأحوال بقدر معين. وليس معنى الضرب هنا أن يكون بسوط أو خشبة، وإنما هو من نوع ما قاله عليه السلام لخادم عنده أغضبته في عمل: "لولا القصاص يوم القيامة لأوجعتك بهذا السواك". وقد نفر عليه السلام من الضرب وقال: "علام يضرب أحدكم امرأته ضرب العبد ولعله أن يجامعها في آخر اليوم". وقال في شأن من يضربون نساءهم: "لا تجدون أولئك خياركم". قال الإمام الحافظ ابن حجر: "وفي قوله صلى الله عليه وسلم: لن يضرب خياركم" دلالة على أن ضربهن مباح في الجملة، ومحل ذلك أن يضربها تأديبا إذا رأى منها ما يكره فيما يجب عليها فيه طاعته، فإن اكتفى بالتهديد ونحوه كان أفضل ومهما أمكن الوصول إلى الغرض بالإيهام لا يعدل إلى الفعل، لما في وقوع ذلك من النفرة المضادة لحسن العشرة، المطلوبة في الزوجية، إلا إذا كان في أمر يتعلق بمعصية الله، وقد أخرج النسائي في الباب حديث عائشة: "ما ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم امرأة له ولا خادما قط، ولا ضرب بيده شيئا قط إلا في سبيل الله أو تنتهك حرمات الله فينتقم الله". فإن لم ينفع هذا كله، وخيف اتساع الشقة بينهما تدخل المجتمع الإسلامي وأهل الرأي والخير فيه يحاولون الإصلاح، فيبعثون حكما من أهله، وحكما من أهلها من أهل الخير والصلاح، عسى أن تصدق نيتهما في لم الشعث وإصلاح الفاسد فيوفق الله بينهما. وفي هذا كله قال تعالى: (واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا إن الله كان عليا كبيرا، وإن خفتم شقاق بينهما فابعثوا حكما من أهله وحكما من أهلها إن يريدا إصلاحا يوفق الله بينهما إن الله كان عليما خبيرا) سورة النساء:34،35. هذا هو رأي الإسلام في العلاقة الزوجية أما ماعدا ذلك من تعنت بعض الأزواج أو نشوز بعض الزوجات فليس من الإسلام ومن لايطيق عشرة صاحبه فليفارقه بالمعروف بدلاً من اساليب الحرب والكر والفر .... وشكراً[/b:post_uid0] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
lotusegypt بتاريخ: 21 يناير 2001 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 يناير 2001 أشكر جميع المشاركين والمشاركات. ولكن أود أن أوضح أن ما ذكر غير قابل للتطبيق العملى بمعنى أن الزوج المفروض أنه له القوامة في البيت بمعنى إذا عصت أمرأته امرا له وهذا الأمر هو ارضاء لله تعالى بينما زوجته رفضت هذا الأمر ماذا يفعل هل يحضر أحد الأشخاص من أهله وأهلها في كل كبيرة وصغيرة أم يذهب للقضاء؟ أنتم تقولون أن الزواج بنى على المودة والمحبة والرحمة هذا صحيح عندما كانت المرأة مرأة وكان الرجل رجل. أما وقد قلبت القوانين الوضعية الأوضاع فأصبح الزواج معوجا. بمعنى أن المرأة تدرك حجم مشكلة الاسكان وتدرك أنها إذا ولدت ستصبح حاضنة ومن حقها الشقة ومن هنا للأسف يداعب الشيطان عقل المرأة ويجعلها تبدأ مساومة الرجل في أى قرار لأن الوضع أصبح في غير صالحه تماما من الناحية القانونية؟ أريدكم ان تشرحوا لى ماذا عساه أن يفعل؟ وسأشرح لكم بعض وقائع أحد معارفى وأصحابى هو يعمل نقاش ويكسب الكثير فكان كل صيف يقضيه في الساحل الشمالى وينفق ببذخ على زوجته وبعد أن وضعت الزوجة مولودها الأول بدأت تخرج على طاعة زوجها فهى كانت غير محجبة ووعدته بأنها ستلبس الحجاب وبالفعل لبسته فترة ثم خلعته لأنها غير مقتنعة به ولبسته من أجله فقط وأهملت في صلاتها وتذهب دائما لبيت أمها وأصبحت غير مهتمة بزوجها .إضافة إلى الصياح الكثير في المنزل وأنها تعبانة ولا تستطيع أن تخدمه في كل حاجة وكفاية عليها خدمة الطفل وهى نائمة طول النهار وهو يخرج مبكرا لعمله ويرجع لا يجد الغداء وتتحجج له أنها تعبانة طول النهار في الشقة ولم تستطع عمل طعام فإذهب واشترى أكل من بره.بل وأستولت على أمواله كلها التى كان يدخرها في المنزل عندما كان مسافرا للعمل في أحد المحافظات ثم طلبت منه الطلاق شفاهة وتركته وأقامت عند أمها فترة واضطر للطلاق بهدوء. ماذا يفعل الرجل في هذا الوقت أيضربها أم يدس رأسه في التراب؟ هل يطلقها ويخسر هو كل شئ إنه لا يستطيع أن يثبت عصيانها أمام المحاكم أما ترى يروح يشترى شهود يشهدوا معاه على حياته الزوجية الخاصة؟ يا سادة الشقة ليست من حق الزوجة المفروض أن الزوجة من حقها الأولاد وعلى ولى أمرها من بعد زوجها أن يتولى أمر الشقة التى ستقيم فيها بعد الطلاق. فإذا تم ذلك فإن المرأة سترجع إلى رشدها وتطيع الرجل الذى سيضعها فوق رأسه إذا أطاعته وأنه يحافظ عليها ولايسعى إلى إذلالها كما يصور لها الشيطان ذلك؟ ألا تعلمون أن معظم أهل النار من النساء! لأن الشيطان يسيطر على عقولهم بسرعة ومنها يمكن تدمير مستقبل الرجل. لقد أصبح صديقى هذا صفر اليدين بعد الطلاق ويملك قوته يومه بالكاد بعد أن كان أكثر من ميسر الحال ويعيش الآن في مدينة السادات عامل في مزرعة ويلقط رزقه في الدهانات إذا أتيحت له فرصة العمل. بعد أن استولت زوجته على كل ماله وتفضلت عليه مشكورة بألا تتطلب منه نفقة. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abla بتاريخ: 21 يناير 2001 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 يناير 2001 الأخ الفاضل مش عارفة اقولك إيه ... أولا موضوع القوامة معناه القيام على الرعاية والإنفاق وليس معناه إرتفاع منزلة الرجل عن المرأة ... هذا هو المعني اللغوي ... أما مسألة صديقك هذا أو غيره فالمشكلة في هي أولاً وأخيراً مسالة سوء إختيار ... فللأسف الشديد الكثير من الرجال يجرون وراء المظاهر ويتعلقون بأوهام المظهر والماديات ناسين او متناسين الجوهر الذي هو ادوم وابقى من المظاهر الخادعة ... وللأسف لايتحرون الدقة عند الإختيار ... فنظرة لحال أسرة أي فتاة ومعرفة كيف تعامل امها ابوها سيدل بالتأكيد على الطريقة التي ستعامل بها الإبنة زوجها مع وجود إستثناءات لكل الحالات ... وبعدين سامحني أنا زي أختك برضه حضرتك كررت حكاية الطلاق وموضوع تكفل ولي الزوجة بشئونها وعلى الزوج النفقة فقط .... يعني تفتكر حضرتك لو الزوجة عندها عدد من الأطفال ولا يتسع منزل والدها أو وليها لهذا العدد وفي الوقت نفسه لايستطيع تدبير مسكن لها ... عليها إذا بالإقامة في الشارع ... وطبعا الزوج يتزوج بأخرى وتنجب له ويطلقها ... وهكذا ... أرجو الا تغضب مني فمنطق الصفقات في إتمام الزواج هو الذي ينسف العلاقة من اصلها ... فالزوجة التي تنشن على الشقة وتختلق المشاكل لتحصل عليها لا تعتبر طبيعية وكذلك الزوج الذي يعتبر الزواج بمثابة نزهة وفي الوقت نفسه يريدها بأقل التكاليف وبدون خسائلر لهو رجل أناني لايستحق لقب زوج ... لو عرف كل طرف ماذا يريد بالضبط من الطرف الآخر لأراح وأستراح ... وبعدين ياسيدي لماذا تعمم مشكلة صديقك على جميع السيدات وتعتبر أن جميع الزوجات سيقتنصن شقة الزوجية بمجرد الإنجاب ... ولم تتحدث ولو مرة واحدة عن الزوج الذي يرمي أم أولاده في الشارع بعد كفاحها معه لمجرد أنها كبرت في السن وإن عينه زاغت على من هي اصغر منها ... ياريت بلاش نتكلم بمنطق إن الرجال افضل والنساء اقل أو العكس ... نحن لسنا في معركة ولو اعتبرناها كذلك فالأولى أن يجلس كل واحد في بيت اهله وبلاها العلاقة اللى ح تجيب وجع الدماغ دي ... أنا معاك إن فيه ستات مفترية لكن في المقابل فيه رجال يتفات لهم بلاد ... حضرتك قارن نسبة الستات المفترية بالأخريات اللواتي يرغبن حقاً في تكوين اسرة ستجدها نسبة قليلة جداً ... وكفاية كده أحسن تزعل مني رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
nony بتاريخ: 21 يناير 2001 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 يناير 2001 شكرا للاخت عبلة على رأى الدين التى قدمتة لنا .و أريد أن أقول أن هدة ليست الا تجارب شخصية و حضرتك بتقول ان كلام الاخت عبلة غير عملى فكل اللى حصل لصديقك و ماكنش ينفع حكم من اهلهم .و أظن أن لو ماحدش من اهلها ردعها يبقى هو اللى ما عرفش يختار .و دة ما يشكلش أى قاعدة عامة عن النساء أو الرجال فالجشع و الطمع شىء بغيض موجود فى الجنس البشرى عموما فمن الا فضل أن يختار المرء شريكة على أساس أنسانى ويبدأ كل منهم بالمودة بدل من دبح القطة!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Advisor بتاريخ: 21 يناير 2001 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 يناير 2001 #Moderation Mode Moved here مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 22 يناير 2001 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 يناير 2001 يوجد فى بريطانيا ما يطلق علي مراكز دعم أو نصح الأسرة وبها إخصائيين متطوعين للمساعدة فى حل المشاكل الأسرية و هذا غير متوافر حيث يتطوع بالنصيحة من قد لا يكون أهلا لها وتنهار الكثير من الأسر لأن النصيحة تعكس خبرات ومصالح من يقوم بها و أنا هنا أدعو إلى إنشاء مثل هذه المراكز هنا و لتتبناها الأحزاب و تكون جزءا من برامجها وليتنا نسمع وجهات النظر فى هذا الموضوع الأستاذ لوتس أنا لست متخصصا و لكننى أب و أخ و عضو فى أسرة بها الكثير ممن تزوجوا و تزوجن و سأقول ما أقولة عند وجود مشاكل أسرية السعادة الأسرية لا توجد وحدها نحن الذين نصنعها و نحافظ عليها و إذا فقدناها نحن فقط الخاسرون أيا كانت الآراء الأخرى فلن يبقى منه إلا يعين حظه وحش والثمن أنت و أسرتك وحدكم الذين تدفعونه ...هناك أشياء هنا فى مجتمعنا نتجاهلها أحيان .. الحب ياسيدى لايمكن أن يكون مفترضا دون أن نعبر عنه و الرجولة لا تتنافى أبدا مع إظهار الحب لللأطراف الأخرى من زوجة و أبناء وولدين و أهل زوجتك وصدقنى بالحب تصنع الممعجزات ولا تيأس و لاتخجل من أن تطلب من الأطراف الأخرى أن تعبر عن حبها لك و لبعضهم ... أنا شخصيا لاحظت من فترة أن إبنى الصغير 20 سنة يبدو عليه الجدية دائما و متحفظ كثيرا فى إظهار حبه لنا و إن كان يأتينا بالهدايا ويلبى ما نطلبه منه ... بجدية فكنت أقول له هذا لا ينفع قبلنى و أعطنى ضمة و كذا بالنسبة لأخوك ورينا حبك بطريقة بشرية و الحمدلله نحن سعداء تماما....لعلن أطلت عليك و دخلت فى موضوع كانت الأخت عبلة أو نونى أحق بالدخول فيه و أكرر السعادة نزرعها كلنا و نرعاها كلنا و إذا أهملناها فنحن مسئولون مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abla بتاريخ: 22 يناير 2001 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 يناير 2001 الحقيقة يااستاذ عادل أنا لم ارد ان استشهد بالأجانب في حديثي ... ولكن أنا شخصياً تعجبني أشياء كثيرة في العلاقة الزوجية بين الأجانب ... الصراحة بين الزوجين من الاشياء العادية والموجودة دائما ... بمعنى أن الزوجين يتحدثان في كل شئ وليس بينهم اي حواجز .... وكل طرف يتقبل من الآخر إنتقاده له لانه يعلم أن هذا النقد الغرض منه الإصلاح وتحسين الصورة وليس تقليل شأن الآخر ... كماأن الصراحة لاتستخدم كسلاح سري يشهر في وجه الطرف الآخر وقت الخلاف ولا يستخدم في إبتزاز الطرف الآخر معنوياً أو إذلاله بهذه الصراحة ... الحقيقة هناك العديد من السلبيات في تعاملنا نع بعضنا البعض ... جزء من هذه السلبيات يرجع للتربية وجزء لعادات وتقاليد بالية ومفاهيم خاصة بأفضلية الرجل على المرأة وتدني شأنها بغض النظر عن كونها في بعض الأحيان أفضل من زوجها ...وطبعاً هذه السلبيات تختلف من فرد لفرد .... لماذا لايكون الزوجان اصدقاء يكمل أحدهما الآخر ويكون بينهما حوار يعبر فيه كل طرف عما يجيش في نفسه ويتحدث فيه بإنطلاق للطرف الآخر كمالو كان الزوج يحادث صديقه والزوجة تتحدث مع صديقة لها ...لماذا دائما يتحفز كل طرف للآخر وكوسيلة للدفاع عن نفسه يبرز عيوب الآخر ويضخمها حتى يبدو هو الضحية وليس العكس ... العلاقة بين الزوجين ينقصها الكثير واول شئ هو التعبير عن النفس ... فلماذا التحفظ ولماذا لايعبر كل طرف عن حبه للآخر ... الزوج يخشى إن عبر عن حبه بالكلام أن تتدلل عليه الزوج وتسوق فيها ... والزوجة تخشى أن يتهمها الزوج بالجراءة والبجاخة إن هى عبرت عن حبها .... الزوج دائما يتخيل أن تلبية طلبات البيت كافية للتعبير عن الحب ... لماذا لايتحدث ويعبر عن هذا الحب بالكلام... نحن نتاج تربية محرومة من التعبير عن الذات بالكلام ... فمن يخرج من بيت يتحرج فيه الاب عن توجيه الثناء للأم إذا أعدت وجبة مثلا ويستكثر عليها كلمة شكر فمن الطبيعي أن ينشأ إبنه على نفس الطريقة وكذلك الأم .... المشكلة كبيرة ويجب أن نتخلص من الحرج أولاً ونواجه أنفسنا بصراحة حتى نقف على مواطن الخلل ولا نستكثر على أنفسنا الإعتراف بالخطأ والتقصير في حق الطرف الآخر وتعويضه عن حرماننا له من الحنان والمودة (Edited by abla at 11:01 am on Jan. 22, 2001) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 22 يناير 2001 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 يناير 2001 الأخت الفاضلة .. ماذكرتيه بالضبط هو أكسير السعادة فى القاهرة أو لندن أو أعماق الصعيد البيت السعيد موجود و أعتقد أنه الغالبية و لكن كما تفضلت إختلاط مفاهيم الرجولة و العلاقات و المثاليات المنوارثة و سوء النية أحيانا و أرى أن على الأسرة ألا تخل بأولوياتها الأصل هو سلام الأسرة و سعادتها قبل أى شئ آخر و بعدها المجاملات و العلاقات الإجتماعية الأخرى و يجب أن يكون الولاء بالكامل نفسيا و ظاهريا لسعادة البيت الذى نحن أطرافه .. و لى ملاحظة أننا هنا نميل إلى إعطاء دور الصلح أو الإستشارة الأسرية لرجال الدين أو للجرائد رغم أنها مسألة فنية وتتداخل فيها الكثير من العوامل و من جانب آخر فلا أعرف إذا ما كانت الدراسات الإجتماعية فى تخرج وحدها من يمكن أن يقوم بهذا الدور (Edited by Adel Abuzaid at 12:27 pm on Jan. 22, 2001) (Edited by Adel Abuzaid at 12:30 pm on Jan. 22, 2001) مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abla بتاريخ: 22 يناير 2001 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 يناير 2001 الأخ الفاضل شكرا على التعقيب ... الدراسات الإجتماعية وحدها لن تحل مشاكلنا إذا لم نتحلى بالموضوعية عند سرد الشكلة ... فمثلا عند إختلاف الزوجين وقيامهم بتوسيط أحد بينهما يشكو كل واحد من الآخر كمالوكان الآخر هو الجاني والشاكي هو المجني عليه ... ولايحاول الطرفين إلتماس الأعذار أو إفتراض حسن النية في الآخر .... ولو حدث إنفصال يهيل كل طرف التراب على الطرف الآخر ويبذل قصارى جهده في تشويه صورته أمام الجميع وخاصة الأولاد إمعانا في الإنتقام منه والإنتصار عليه ... على العموم العلاقات الإنسانية بين الناس سواء علاقات زواج أو صداقة أو حتى جوار هي علاقات فردية بحتة نظرا لإختلاف طباع الناس حتى الإخوة الذين ينشئون في بيت وبيئة واحدة ... وعلى هذا الأساس لايمكن التعميم ولا عمل قاعدة أو قالب لصب المعاملات فيه ... فكل طرف المفترض فيه أن يبذل جهد ليتعرف على الطرف الآخر حتى يصير جزء منه ... وعلى الآخر أن يساعد رفيقه في محاولة فهمه ... وإذا لم تكن المحاولات من الطرفين مخلصة فلن يجدي معها تدخل أي أطراف ... العلاقات أخذ وعطاء ولا يمكن الإعتماد على كرم الطرف الآخر في العطاء وأستنزافه دون تعويضه بعطاء مماثل أو حتى مقارب وإلا سيأتي اليوم الذي يكف فيه الكريم عن العطاء ويستغرب المتلقي هذا الكف وكالعادة لن يسأل نفسه عن السبب وتدور العجلة من جديد (Edited by abla at 12:54 pm on Jan. 22, 2001) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
zaki بتاريخ: 28 يناير 2001 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يناير 2001 إنه قانون غير سوى لغير الأسوياء ولكن قبل قانون الأحوال الشخصية لابد من حسن الإختيار سواء من الزوج أو من الزوجة إذا تم هذا الإختيار كما أمرنا الرسول ص فلن يلجأ الزوج أو الزوجة إلى معرفة مافى هذا القانون أصلا والأمر ليس سهلا فى هذه الأيام (أقصد حسن الإختيار) ولكن فى رأيى أن قول الله تعالى إن يعلم الله فى قلوبكم خيرا يؤتكم خيرا ....هو الذى يوفق الزوج أو الزوجة لحسن الإختيار وحتى يعلم الشخص بينه وبين نفسه هل هو أهل لذلك أم لا يجب أن يسأل نفسه عن علاقته مع الله ...علاقته مع الناس .... ثم شح النفس...وأيضا عزة النفس وبعدها عن الطمع ... إذا وجد فى نفسه هذه الأمور فلا شك أن الله سوف يوفقه إلى الإختيار السليم ... وكلما نقص سببا من هذه الأسباب كلما قل نجاحه فى إختيار الطرف الأخر ر (Edited by zaki at 4:46 pm on Feb. 5, 2001) (Edited by zaki at 5:01 pm on Feb. 5, 2001) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
NADIA بتاريخ: 7 فبراير 2001 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 فبراير 2001 اولا انتم تناقشوا قضية الرجل يتزوج اكثر من واحدة هذة مشكلة ليس لها وجود فالشاب لا يستطيع تكاليف زواج زوجة واحدة فما بالك بحالتين ثانيا ان صحابك من تزوج زوجة غير محجبة فلماذا لم يتزوج واحدة محجبة من قبل ما يتزوجها اما ان صديقك نقاش فهو جاهل ثانيا ان المراة ليست خادمة للرجل انها شريكة لة وهو المفروض يوفر لها من يخدمها مش تتزوج عشان تكون خادمة فان ساعدت فى البيت لابد من شكرها واظهار العرفان والتقدير ثالثا الزوجة عندما يكون عندها اولاد هل تريد ان ترمى فى الشارع هى واولادها يعنى اولادك فى الشارع وان كنت انت معقد لا تتزوح ورايح زوجة المستقبل المسكينة ثالثا ان المراة ليست ناقصة انما عقلك الناقص يصور لك ذلك المراة كانت رئيسة وزار تاتشر ووزيرة اما عثمان واستاذة جامعة ومهندسة وطبييبة واظن انك ناقص بالمقارنة لهولاء : أود أن أوضح بعض المفاهيم " قول رسول الله صلعم (ناقصات عقل ودين )- نقص العقل: معناه أن المرأة تغلب عليها العاطفة وهو بحكم التكوين الإلهى لنفسية المرأة التى جعلها الله اكثر عاطفة ة أكثرة رحمة من الرجال نقص الدين : معناه أن دين المرأة ينقص عن الرجل ( و المقصود هنا الدين وليس الإيمان ) وذلك لأن المرأة لا تكمل صوم رمضان و إن كانت تقضيه و هو أقل درجة من صوم الشهر نفسه ، و المرأة تنقطع أيام عن الصلاة وليس عليها قضاء . هذا معنى ناقصات عقل ودين و الله ورسوله أعلم . فناقصات عقل ودين لا تعنى عدم كفائة المرأة وإعتبارها أقل مستوى من الرجل والنبى لنكيد العوزال ونقول اللى ما عمرة اتقال يا كيدنهم [br]يا تعبانهم والنبى لنكيدهم ونكيدهم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abla بتاريخ: 7 فبراير 2001 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 فبراير 2001 [b:post_uid0]الاخت نادية اسمحي لي اختلف معك في عدة نقاط ... اولا تعدد الزوجات موجود لوجود طبقات قادرة ماديا وتقوم بهذا التعدد ... صحيح هناك الملايين الذين لايجدون اربعة جدران ليتزوجوا ولكن هناك ويالاالعجب من يتزوج بأكثر من واحدة ... ولكن ليس هذا هو الموضوع الاساسي ... الموضوع الاساسي ومن غير زعل هو طريقتك في الرد على الاخ لوتس مصر صاحب الموضوع .. انا طبعا اعترض على الكثير مما جاء في مساهمته ولكن هذا لايعطيني الحق ان ارد عليه بطريقة فيها توجيه اهانة مباشرة له سواء بشكل لفظي مباشر او بالتلميح ...على العموم هذه وجهة نظري التي اطبقها حتى لو تطاول الآخر في الكلام فالمطلوب منى ان اتحاور معه بمنتهى الهدوء حتى أوصل له ماأريد من أفكار وفي نفس الوقت لعلمي ان الصراخ وتبادل السباب سيخرج بنا عن الموضوع الاصلي وفي الوقت نفسه سيضعني والطرف الآخر في نفس الموقف ... موقف ضعيف الحجة الذي يصرخ ويسب حتى يسمعه الآخر ... أرجو الا تغضبي من رأيي لاننا موجودون هنا للأرتقاء بمستوانا من خلال المحاورة مع الآخر وجذبه لطرفنا اذا كنا على صواب وبالحسنى[/b:post_uid0] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
NADIA بتاريخ: 8 فبراير 2001 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 فبراير 2001 شكرا عبلة وانا دائما احب اقر ما تكتبنة وراى انك مثقفة جدا وعلى درجة عالية من الثقافة لقد كنت اتكلم ان اغلبية الشباب لا يقدرون على تكاليف حياة زوجية لزوجة واحدة انا كنت اتكلم عن الاغلبية وانا ارى ان اغلبية الناس فى الرجال فى مصر متزوجون بزوجة واحدة ثانيا انى ارى ان الرجل احيانا لا يقدر للمراة قدرها ولا يشكرها على قيامها بالاعباء المنزلية وهذا يعد نكران للمعروف ولابد للرجل ان يساعد فى الاعمال المنزلية ان كان لدية وقت وقد كان الرسول يساعد زوجتة عائشة فى غسيل الاوانى يعنى غسل اطباق الطعام اما الرجل دائما يسوء اختيار الزوجة لانة لا يحكم عقلة ولا دينة ولكن يهتم بالجمال فقط ولا يهتم باخلاق زوجة المستقبل فماذا تتوقع من سوء اختيارك فالذى يحدث لك نتيجة سوء اختيارك كما المراة تسيى الاختيار ايضا المراة شريكة الرجل وليست خادمة لة وهى اختة وامة وزوجنة وبنتة عندما تشتكى من المراة بوجة عام فانت تتهم وتهين امك واختك وبنتك وزوجتك لانك تتكلم عن المراة بوجة عام وهولاء مراة انسانة كرمها اللة وذكر سورة لها فى القران تسمى سورة النساء وذكرت بكل التقدير والتكريم اما الاستاذ لوتس فطريقة اختيار اسم الموضوع تدل ومش حاقول تدل على ايش وهو فية ما فية من سوء اختيار وسوء العبارة ونصيحة للوتس بما انك تظن النساء بهذا السوء لا تتزوح وارحم زوجة المستقبل المسكينة التى سوف تنظر لها بعين الشك انها متزوجة منك لتنصب عليك وتاخد شقتك (Edited by NADIA at 10:07 am on Feb. 8, 2001) (Edited by NADIA at 10:16 am on Feb. 8, 2001) والنبى لنكيد العوزال ونقول اللى ما عمرة اتقال يا كيدنهم [br]يا تعبانهم والنبى لنكيدهم ونكيدهم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mohamad Ib بتاريخ: 25 أغسطس 2001 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أغسطس 2001 يأخت عبلة اسف لأني تابعت الموضوع متأخر لكن بالنسبة للقوامة فالمفهوم الحرفي حتى لها معناه قيام الزوج بالواجبات الأسرية من إنفاق وتوجيه ورعاية مع ما فضله الله به من فضل ورد في كثير من الأحاديث ومنها أنه لو أن الرسول كان أمرا أحدا أن يسجد لبشر لأمر المرأة أن تسجد لزوجها وذلك لفضله عليها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان