جدار ومدنٌ خلف الأسوار
قصة من بين ثنايا قصص المأساة ، تجسدها قصة هذا الجدار
عنصرية ، نازية ، وربما كانت في نظر البعض منطقيه إسمها واقع القوة
في منتصف العام 2002 ، افاق سكان الضفة الغربية ، على قرار البدء بتنفيذ الجدار ، هذا الجدار الذي يحول الضفة الغربية إلى سجن كبير ، ويجعل من مدنها وقراها ، مقتطعات ، ربما في بعض المناطق ، يخال للمرء انه يسكن داخل صندوق صغير ، يشتد عليه لدرجة تكاد تخنقه .
فكرة الجدار كانت فكرة قديمه ، فقد تحدث عنها قديما بن غريون ، كما وضع خطة تنفيذها موشيه شاحال ، عن
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان