suma بتاريخ: 4 أغسطس 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 أغسطس 2014 (معدل) بسم الله الرحمن الرحيم أكتب هذا الموضوع دون اعداد سابق له فعذرا لو وجدتم به بعض ما يؤخذ علي سيطر على فكري ولم استطع الخلاص منه لذا قلت اشاركم قد أكون أنا مزوداها شوية.....منذ يومين قلت لنفسي قومي شوفي ما عند بنتك من شوار كي تعرفي الناقص عندها لغاية كده جميل ؛طقم السالستيل صناعة تركية ماشي -حقيبة الملاعق تركي أيضا -الصيني والاكواب و البيركس تركي إييييييه الحكاية هو مافيش الا البلد الزفت دي ؟ده أنا والمفروض بنتي تجيب .بصت وضحكت اعمل ايه هو الجيد والموجود طبعا المفروض اقتنع واسكت نيجي بقى للفرش مفرش السرير الملاءات الدرابية اللحاف كله تركي اتذكر منذ سنوات قليلة وقتما كانت ساقاي تأتمر بأمري كنت أذهب مع ابنتي الكبرى لشراء حاجياتها ومعظم ما ابتاعناه مصري وفي غاية الجوده ما الذي حدث ومنه الذي فتح الباب لتركيا على مصراعيه هكذا؟؟؟؟ والغريب احتجت لمشترك كهربائي بعث لي البائع اثنين اختار منهما ويالا العجب كلاهما صناعة تركية. أليس هذا شيء محزن وخاصة لجيلي الذي شاهد صناعة النسيج المصرية في أوج مجدها كنا نأخذ ملاءات وكوفرتات هدايا لاصحبنا في الخليج من جنسيات عدة !! لم اتحدث عن المأكولات التركية كفاية هذا القدر من العكننة . عذرا وجعت رؤوسكم لكن لا بد أن هناك اتفاقيات معينة مع تلك الدولة ابرمت في غفلة من الزمن سابحث عنها والآن كما يقولون : فتكم بعافية سومه تم تعديل 4 أغسطس 2014 بواسطة suma رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 4 أغسطس 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 أغسطس 2014 قبل سفري شعرت بنفس مشاعرك الآن، ولكن كان وقتها بسبب استيراد التجار للبضائع الكورية والتايوانية ومن هونج كونج. وكنت ألوم من أعرفهم على شرائهم للبضائع المقلدة والمجهولة المنشأ. كثيرا ما أرسلت رسائل لبريد الأخبار والأهرام أنتقد إهدار ثروة مصر على منتجات قليلة الجودة من تلك البلدان. انقلب الحال الآن وأصبحت البضائع الصينية والتركية هي مصدر بضاعتنا المنتشرة في الأسواق لدرجة أنني أخشى أن يأتي علينا يوم نجد فيه ابناؤنا ينجبون أطفالا صينيون. الحكومة مسئولة بشكل أساسي عن هذه المهازل يليهم أصحاب رؤوس الأموال الرأسمالية الغير وطنيون الذين يفضلون الأرباح السريعة على اقامة صناعة وطنية. عندما تم منح التسهيلات لاحمد بهجت في بدايات الثمانينيات هو والشريف بتاع البلاستيك الذي تحول لتوظيف الاموال، استبشرت خيرا ببدايات عصر صناعة وطنية غير حكومية اي غير تابعة للقطاع العام. ولكن خاب ظني في الشريف سريعا تلاه خيبة الأمل في أحمد بهجت الذي ظل يجمع ويجمع ويجمع لشركات الإلكترونيات من الأعلى كفائة وجودة الى الأقل حتى انه في اعلاناته الاخيرة كانوا يفخرون بأنهم يقومون بتجميع "مراوح" لشركة ماليزية، شركة من ماليزيا ربما كان اقصى مايمكنهم انتاجه هو زيت النخيل وقت ان كان احمد بهجت لديه خطوط انتاج تليفزيونات "توشيبا"، لماذا؟ لأن أحمد بهجت مثل غيره من حيتان رؤوس الأموال عرفوا طرق ومسالك المسئولين واصحاب القرار في السلطة والبنوك، فتحول الى تجار وسماسرة أراضي يقيمون عليها منتجعات واوتيلات وما الى ذلك من منتجات استفزازية لم يستفد منها المواطن العادي. لا استثني احدا من ذلك فتنظيم الاخوان يعمل في المستورد أيضا ولم نرى له اي صناعة يمكن ان نسميها مصرية حتى لو كانت صناعة "أقراص الجلة". على الحكومة الحالية والحكومات التالية أن يكون من أولويا أهدافها تشجيع إقامة صناعة في مصر وفي نفس الوقت حرف مسار من لايرغبون في ذلك الى مسارات تشجيع الصناعة المصرية بالتمويل بنسب ربح معقولة تتناسب مع الاسعار العالمية للفائدة. مصر ليست أمريكا حتى تطبع من العملة مايكفيها، بل يجب عليها أن تنتج مايساوي عملتها المتداولة في الاسواق. اللهم وفق من بيدهم القرار لما فيه الخيرلمصر وانر بصسرتهم وبصيرة الشعب الغلبان. آمين -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عطر الجنة بتاريخ: 4 أغسطس 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 أغسطس 2014 الصناعة المصرية اضحوكة .. كدبة غير قادرة على المافسة لان المنتج ناهينا عن جودته فهو محمل بتكلفة اعباء ادارية و رسوم و ضرائب و ساسرده تباعا تحياتى " ربي أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت اليك وإني من المسلمين " رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان