tarek hassan بتاريخ: 26 سبتمبر 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 سبتمبر 2014 (معدل) كما فقدنا مصطفى حسين وأحمد رجب في شهر واحد فقدنا يوسف عيد وخالد صالح في أسبوع واحد رحمهم الله جميعا أحببت أن أدعو لهم بالرحمة والمغفرة وأن يسكنهم الله فسيح جناته تم تعديل 26 سبتمبر 2014 بواسطة tarek hassan هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عطر الجنة بتاريخ: 26 سبتمبر 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 سبتمبر 2014 انا لله و انا اليه راجعون البقاء لله اللهم عاملهم بما انت اهل له و لا تعاملهم بما هم اهل له اللهم افسح لهم فى قبورهم مد بصرهم " ربي أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت اليك وإني من المسلمين " رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 26 سبتمبر 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 سبتمبر 2014 رحمهما الله و غفر لهما و رحم أمواتنا جميعا أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 26 سبتمبر 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 سبتمبر 2014 http://youtu.be/0KsBSsAak8U كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الترجمـان بتاريخ: 26 سبتمبر 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 سبتمبر 2014 كتب خالد كسـاب فى مشهده الإرتجالى مع «وحيد سيف» و»المنتصر بالله» فى مسرحية «شارع محمد على»، يتم طرح تساؤل ينبغى على أى بنى آدم أحب هذا الفنان وعشق مشاهده القليلة -والمميزة فى نفس الوقت- فى أى فيلم أو مسلسل أو مسرحية أن يسأله؛ هو ليه «يوسف عيد» ما اتشهرش زى نجوم الكوميديا الكبار اللى على الرغم من إنهم ما بيضحكوناش زيه إنما نجوم وبياخدوا ملايين بينما هو دائما حبيس الأدوار الصغيرة الثانوية؟! فى المسرحية يؤدى يوسف عيد الدور الذى أداه كثيرا، القهوجى، حيث يدخل إلى خشبة المسرح، فيصفق الجمهور تسقيفة سريعة، بينما يحنى «يوسف عيد» رأسه خجلا، فهو يعلم أنه موهوب جدا وكوميدى بالفطرة وحيوقع الناس على الأرض من الضحك، إنما هو أيضا يعلم أن لتلك الحياه حساباتها الخاصة، ومنطقها غير العادل فى كثير من الأحيان، وهذا المنطق ينص على أنه «الموهبة والإجتهاد مش كل حاجة»، لهذا هو يعلم أن هذا الجمهور الجالس على الكراسى يتعامل معه ككومبارس، ويعلم أن تلك التسقيفة التى سوف ينالها عند دخوله هى تسقيفة روتينية، الناس فى المسرح اتعودوا يسقفوا عند أول ظهور لأى حد، حتى لو كانت الشغالة، اللى دايما المسرحيات بتبدأ بيها وهى رايحة ترد على التليفون اللى بيرن، أو كان القهوجى الذى يبدأ صوته غالبا من الكواليس وهو يقول: أيوه جااااى، بعد أن ينده البطل عليه. يصفق الجمهور تصفيقته الروتينية السريعة، يجدها وحيد سيف فرصة لإلقاء إفيه؛ فينظر له ويسأله: «إنت جايب حد معاك؟!»، يُحرَج «يوسف عيد» وينظر لوحيد نظرة عتاب، إلا أن وحيد سيف يستطرد: «لا بجد.. إنت جايب حد معاك؟ أول مرة من اربع سنين حد يعبرك، إنت قاطع لحد تذاكر ولا حاجة؟ أصل انا مش زعلان عشان حاجة، زعلان عشان انت بتمثل من 67، دا لو حمار كان اتشهر»، وعندها ينطلق الجمهور فى التصفيق بحماس حقيقى، ليوسف عيد ولإفيه وحيد سيف، ولأننا فى مسرح، وماحدش ينفع يلاقى قدامه إفيه ويرفصه، يتدخل المنتصر بالله: «عاجبك كده، أهو اتشهر»، فيضج المسرح بالتصفيق أكثر. هو «زكريا الدرديرى»، مدرس الرياضيات والفرنساوى على ما يجيبوا مدرس فرنساوى، هو المعلم «عبده» صاحب مكتب حانوتى الشباب الذى ذهب إلى أحمد حلمى عشان يعمله دعاية تهز المقابر، هو الأستاذ دكتور «عبد ربه» اللى قاعد فى أوضة العمليات بيفطر ويشرب سجاير وشاى وهو يشرف على عملية جراحية بينما يخبر الدكاترة المتدربين «قفِّل كويس» قبل أن يرن موبايله فيخبر الدكتور: «أهو دا صوت موبايلى أنا بقى.. شوفه عندك كده.. حتلاقيه جنب الرئة»، هو الذى من فرط تواجده فى كل الأعمال الفنية ببصمته المميزة بات أشبه بالهواء، لا نكاد نلحظ وجوده إلا بعد اختفائه. «يوسف عيد» حالة مميزة فى الفن المصرى، ينتمى إلى قطعية عبد السلام النابلسى، الكاراكتر شديد التميز اللى لو شلته من اللقطة تبوظ، واللى ما تقدرش تتصور أى ممثل تانى بيعمل أى دور من اللى عملهم، إنما مافيش منتج حيغامر ويخليه يشيل فيلم لوحده، خوفا من تكرار تجربة فيلم «حلاق السيدات»، أول وآخر بطولة للعظيم عبد السلام النابلسى، الذى أحبته الجماهير إلا أنها اختارت ألا تصنع منه بطلا. يوسف عيد، ليس سوى دليلا جديدا على أن الحياه غير عادلة، وعلى أن النجومية والشهرة لهما حسابات ومعايير أخرى بخلاف الموهبة والتميز والاجتهاد، وحتى تنتظم المعايير على الكوكب، يظل يوسف عيد فى شرع الفن بمعيار العدل نجما وبطلا. وهى النجومية إيه غير كل ذلك المقدار من المحبة الذى نحمله لهذا الرجل اللى ما ظهرش فى مشهد إلا وضحَّكنا ومامثلش دور إلا وخلانا نصدقه! الفنان العظيم الذى نحبه جميعا «يوسف عيد».. عساك تجد العدالة التى لم تجدها فى حياتنا تلك فى حياتك الأخرى.. سلام... Socrates : virtue is knowledge أمنمؤبي:لا تمنع أناسا من عبور النهر إذا كان في قاربك مكان ,خذ الأجر من الغني ورحّب بمن لا يملك شيئاً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 27 سبتمبر 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 سبتمبر 2014 كما فقدنا مصطفى حسين وأحمد رجب في شهر واحد فقدنا يوسف عيد وخالد صالح في أسبوع واحد رحمهم الله جميعا أحببت أن أدعو لهم بالرحمة والمغفرة وأن يسكنهم الله فسيح جناته اللهم ارحمهما رحمة واسعة .. بكرمك يا أكرم الأكرمين نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان