Mohammad Abouzied بتاريخ: 3 أكتوبر 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أكتوبر 2014 اتذكر من ثلاثين عام كان فيه مؤتمر اقتصادي شرق اوسطي في الاردن لتهيئة الجو لخلق شرق اوسط جديد واتهم العرب وقتها ان البعثة الاسرائيلية جاءت لتهيمن على الاقتصاد العربي كله وتستولى على بتروله وانبرى لهم شيمون بيريز واسثارني بكلامة عندما ذكر ان الاسرائيليين بعقولهم وسواعدهم استطاعو ان يحققوا تميز اقتصادي يفوق السعودية ودول الخليج بتترولها ولكن ما هو الفرق بين الشركات والمؤسسات العربية وبين الشركات والمؤسسات الاسرائيلية وايه سر تفوقهم ؟ وجعلت من المنافسة معهم شئ من المستحيل على الاقل في الوقت الحالي وما الشئ الذي يميزهم عنا؟؟؟؟؟ يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 3 أكتوبر 2014 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أكتوبر 2014 (معدل) ما توصلت اليه وذكرته في رسالتى في الماجستير هو رأس المال الفكري مفهوم رأس المال الفكري [1] : هناك عدة تعاريف تناولت مفهوم رأس المال الفكري نذكر من بينها: - التعريف الأول: " هو الموهبة والمهارات والمعرفة التقنية والعلاقات، وكذلك الماكينات التي تجسدها، والممكن استخدامها لخلق الثروة" يشير هذا التعريف إلى أن رأس المال الفكري هو المعرفة المهارات، الخبرات، والتعليم المتراكم في العنصر البشري التي يمكن تحويلها إلى قيمة. - التعريف الثاني: " هو مجموع كل ما يعرفه كل الأفراد في المنظمة ويحقق ميزة تنافسية في السوق " يضيف هذا التعريف على أن رأس المال الفكري كمصدر لتحقيق الميزة التنافسية التي تمكن المنظمة من مواجهة المنافسة الشديدة في الأسواق. - التعريف الثالث: يرى Ulrich " أن رأس المال الفكري هو مجموعة المهارات المتوفرة في المنظمة التي تتمتع بمعرفة واسعة تجعلها قادرة على جعل المنظمة عالمية من خلال الاستجابة لمتطلبات الزبائن و الفرص التي تتيحها التكنولوجيا" وإذا أردنا أن نحدد بدقة مفهوم رأس المال الفكري، يجب تمييزه عن رأس المال المادي و رأس المال البشري، إذ يتمثل رأس المال المادي في الموارد التي تظهر في ميزانية المنظمة كالعقارات و التجهيزات و المخزونات، بينما يمثل رأس المال البشري المهارات و الإبداعات و الخبرات المتراكمة للعنصر البشري في المنظمة،و من هنا فإن رأس المال الفكري يشمل رأس المال البشري و يختلف عن رأس المال المادي.[2] [1] عبد الله بلوناس، وقذيفة امينة، دور رأس المال الفكري في تحقيق الميزة التنافسية لمنظمات الأعمال، المؤتمر العلمي الثالث، "إدارة منظمات الأعمال: التحديات العالمية المعاصرة"، كلية الاقتصاد والعلوم الادارية، جامعة العلوم التطبيقية الخاصة، الاردن، 27-29/4/2009 [2] ناصر مراد، الاستثمار في رأس المال الفكري مدخل لتحقيق التنمية الاقتصادية في الدول العربية، مجلة الدراسات الاقتصادية، يصدرها مركز البصيرة للبحوث و الاستشارات و الخدمات التعليمية، الجزائر، العدد العاشر:73-86، 2008 تم تعديل 3 أكتوبر 2014 بواسطة Mohammad Abouzied يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 3 أكتوبر 2014 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أكتوبر 2014 أنواع رأس المال الفكري يمكن تقسيم رأس المال الفكري الى الانواع التالية: [1] أولاً: رأس المال البشري: أي قدرات مستخدمي الشركة اللازمة لتوفير حلولاً لعملائها، والابتكار والتجديد، وهو يمثل مصدر الابتكار والتحسين، ولكنه في الوقت نفسه هو الأصعب على القياس. وهو ينمو باستخدام الشركة لمعارف المستخدمين وبزيادة هذه المعارف. ثانياً: رأس المال الهيكلي: وهو البنى الارتكازية لرأس المال البشري، بما في ذلك القدرات التنظيمية لمواجهة متطلبات السوق، كما يتضمن نوعية نظم المعلومات التقنية وإمكانيةالوصول إليها، ورؤى الشركة، وقواعد المعلومات والمفهوم والتوثيق التنظيمي، وهو يمثل الهيكل التنظيمي للشركة ومادتها الصلبة، وتعتمد قيمته على مدى قدرته على تمكين الشركة من تغليف وتحريك استخدام رأس المال البشري، أي معارف الشركة في خدمة أهدافها ثالثاً رأس مال العملاء: وهو العلاقة مع الناس الذين تتعامل الشركة معهم والذين يتمثلون بزبائنها ومجهزيها. وقد أسماه البعض برأسمال العلاقات وهو الأعلى قيمة بين مكونات رأس المال الفكري والأسهل على القياس من خلال الإيرادات. إن التفاعل بين هذه الأنواع الثلاثة لرأس المال هو الّذي يساعد على تحديد القيمة الحقيقية لرأس المال الفكري الكلي للشركة. كان من أهم نتائج ثورة العلم والتقنية وحركة المتغيرات العولمية إن بدأت ظاهرة مختلفة في منظمات الأعمال -والمنظمات عامة وهي ارتفاع الأهمية النسبية للأصول غير المادية أو ما يطلق عليه الأصول غير الملموسة [المعنوية] إذ أصبحت تمثل النسب الأكبر في أصول الشركات والمنظمات. وبالتحليل البسيط يتضح أن تلك الأصول غير الملموسة هي المعرفة المتراكمة في عقول الموارد البشرية والناتجة عن الممارسة الفعلية للعمل، والتوجيه والمساندة من القادة والمشرفين، وتبادل الأفكار والخبرات مع الزملاء في فرق العمل، ومتابعة المنافسين، والتعرض لمطالب العملاء، وكذا نتيجة التدريب وجهود التنمية والتطوير التي تستثمر فيها المنظمات مبالغ طائلة. إن هذه المعرفة المتزايدة والمتراكمة هي الثروة الحقيقية للمنظمات بل وللدول، وهي بالتالي ما يطلق عليه الآن "رأس المال الفكري"، وهي أيضاً محصلة عمليات التعلم المستمرة في المنظمات التي تحولت إلى "منظمات متعلمة". على الرغم من السعادة التي تتحقق بالوصول إلى المعرفة، إلا أن إضافة اختراع يحقق سعادة خاصة، لأنه يقدم حلولا توفر الوقت والجهد والإمكانية مما يؤدى إلى التقدم بخطى واسعة، فمشكلات اليوم المعاصرة لا يمكن حلها بحلول الأمس. ففي السابق كان يتم تدريب الأفراد لمعرفة المناهج أو الطرق الشائعة للتفكير في المهام، من خلال الملايين من الخبراء الذين يتفقون على هذه الطرق من خلال تخصصاتهم وخبراتهم، أما الآن في حالة التغير غير الخطي للأحداث، فالخبرة التاريخية تصبح غير قادرة وحدها على الحل، فهي تقدم رؤية ضيقة وقصيرة المدى وذات مستوى ضعيف لحل المشكلات، لذلك فنحن في حاجة إلى مفكرين قادرين على تحقيق مستويات مرتفعة من الفكر، وفحص الاتجاهات المعاصرة، وتوقع الاحتمالات المختلفة والاستعداد لها وإعادة تأهيل أنفسهم لاحتمالات الغد والمستقبل، ومثل هؤلاء العاملين يكونوا فاعلين ويخدمون من خلال إمكانياتهم العقلية والإبداعية والتي تمكنهم من التطوير والابتكار في وجه المنافسة [1] David Donnell, Philip Regan, and Brian Coates, Intellectual Capital: A Habermasian Introduction, Journal of Intellectual Capital, Vol. 1, Issue 2, UK, 2000. يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 3 أكتوبر 2014 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 أكتوبر 2014 قد يفيد هذا الموضوع طلبة كلية التجارة خاصة من يريد ان يتخصص في ادارة الموارد البشرية يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان