MZohairy بتاريخ: 28 أكتوبر 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أكتوبر 2014 و هكذا تتضح صورة الفشل لفكرة الإسلام السياسي يوما بعد يوم حزب النهضة الاخواني التونسي و الذي حكم تونس 3 سنوات تقريبا بأغلبيه كبيره.....فشل فشلا ذريعا في الحصول على المقدمة و حصل على المركز الثاني بفارق كبير عن الحاصل على المركز الأول حزب نداء تونس حزب نداء تونس المكون من علمانيين و شيوعيين و اقطاعيين و رجال اعمال و بورقيبيين و تابعين لبن علي الرئيس المخلوع و ليبراليين....فصيل متنوع من كل اطياف الشعب حصل على المركز الاول بجداره و تراجع الحزب الاخواني بتقهقر مريع فشل فكرة الاسلام السياسي تتضح و تظهر يوما بعد يوم و لا اعني بذلك نجاح الفكر العسكري في الحكم......لكن اثبت بوضوح فكرة فشل الاسلام السياسي في كل الأنحاء فشل في مصر و في تونس و في ليبيا و في اليمن بكل جداره في مزبلة التاريخ لكل الاسلاميين السياسيين و لكل من اساء الى الدين بسبب اوهام السلطه و الحكم Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
التونسى بتاريخ: 28 أكتوبر 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أكتوبر 2014 لا وجه للمقارنه بيننا وبينهم يا مان .. على الاقل عندهم حد نجح وحد فشل فى اختبار الديموقراطبه وكذا ممارستها وتطبيقها على وجهها ومسارها الصحيح .. احنا عندنا للاسف لم ينجح احد.. لا اسلام سياسى ولا علمانيين ..ولا ما بينهما اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MZohairy بتاريخ: 28 أكتوبر 2014 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أكتوبر 2014 لو قدروا فعلا يزيحوا الاخوان بسهوله و بسلام و دون تحقيق خسائر....يبقى برافو عليهم كلهم خلينا نستنى و نشوف ردود الافعال Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 28 أكتوبر 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أكتوبر 2014 إستفاد إخوان تونس مما حدث لأخوان مصر لو كان مرسى - بعد أن فقد شرعيته - قد انصاع للطلب الديموقراطى بانتخابات مبكرة لكنا قد وصلنا إلى نفس النتيجة ولكن بدون ذلك الثمن الباهظ من الدماء كانت تلك هى رغبتهم فى مصر : "الشرعية - المفقودة - أو الدماء" ويُحسب لأخوان تونس أنهم لم يختاروا دفع الثمن الباهظ ولم يحاولوا نشرالخراب والدمار كما فعل - فى مصر - من كانت دعايتهم الكاذبة : "نحمل الخير لمصر" لم يتعلم إخوان مصر ما تعلمه أبناء أبى القاسم الشابى الذى علمهم أنه : إذا الشعب يوما أراد الحياة .. فلابد أن يستجيب القدر الشعب فى الحالتين (المصرية والتونسية) هو الذى أراد فاستجاب القدر الفرق هو أنه فى الحالة المصرية لم يكن الأمر يحتمل الانتظار .. فنزل الشعب إلى الشارع بينما كان للشعب التونسى الفرصة لينزل إلى الصناديق ياريت يكونوا اتعلموا إن "الشعب هو الحل" نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شيدوان بتاريخ: 30 أكتوبر 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 أكتوبر 2014 واحدة من قصص الحيوان لا اذكر تفاصيلها تقول ان الاسد ملك الغابة عندما غضب من الدب لانه اختلف معه اطاح براسه ، وعندما جاء الدور على التعلب المكار لمعرفة رأيه وافق فورا على كل ما قاله الاسد .. وعندما ساله الاسد ما الذى جعله يوافق هكذا بسرعه وسهوله قال له .. راس الدب التى طارت ما حدث للاخوان فى مصر كان رأس الدب التى طارت ، والآن الثعلب فى تونس يحاول الحفاظ على رأسه ربما استطاع رفعها مرة اخرى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان