إخواني وأفتخر

[Alshiekh]

هو: إخواني وأفتخر

أنا: مصري وأفتخر

هو: أخواني ليست جنسية

أنا: مسلم وأفتخر

هو: إخواني ليست ديانة

أنا: عربي وأفتخر

هو: يا جاهل، إخواني ليست قومية

أنا: علمني مما علمك الله، ماذا تعني "إخواني"

هو: إنها طريقة

أنا: أيوه فهمت، تقصد طريقة مثل الطريقة الشاذلية والأحمدية والطريقة القادرية والطريقة الرفاعية .... الخ الخ

هو: الجاهل حيفضل جاهل، لأ يا أخي، لاشيئ مما إستنتجت، إنها طريقة الإمام الشهيد حسن البنا في فهم الإسلام، والتي تختلف عن فهم العامة والجهال والسلطة والنظام والحكومة الذين لا يفهمون الإسلام على طريقتنا.

أنا: تقصد أنه فهم الإسلام بطريقة مختلفة عن فهمنا للإسلام وبالتبعية إختلف فهمكم للإسلام عنا نحن المسلمون؟ وهل يعني مثلا أنه كان يصلي وهو واقف على رجل واحدة؟ أو يقرأ الفاتحة من اليسار لليمين؟ أو أن الله قد أوحى إليه بما غاب عن سيدنا محمد ومن تبعوه على مدى أربعة عشر قرنا من الزمان؟

أنا مستطردا: ماذا تعني بفهم الإسلام على طريقة الإخوان؟ أن تجعل من ملك مصر خليفة للمسلمين؟ أن تقوم مصر بجباية الجزية من الأقطار الإسلامية الخاضعة للخلافة على نهج ماكانت تقوم به تركيا قبل تخليها عن الخلافة؟ أم تعني أن الطريقة الإخوانية لفهم الإسلام هي في تكوين التنظيمات السرية والخاصة التي تنخر في عظام الدولة التي تأويهم؟

أنا مستكملا: إذا كنت تنسب "الأخونة" للإسلام، فالإسلام من ذلك بريئ لأن الإسلام حثنا على التوحد والإعتصام بحبل الله، ونهانا عن التحزب والتقسم وحذرنا من عواقب ذلك التنازع الذي يقود الى الفشل وضياع القوة. أنتم بطريقتكم هذه تقسمون الدين وتدقون المسامير في جسد الأمة الإسلامية والأمة المصرية بفهمكم الخاطئ للإسلام.

أني بريئ من كل تنظيم وكل جماعة تُحزِب ابناء الوطن الواحد وتُقسِمه دينيا. وشرفا لي أن أكون جاهلا بطريقتكم وأي طريقة تفتت في بناء الأمة من أن أكون خبيرا في الأخونة التي تعتبر نفسها "الفئة الناجية من النار".

سلام.

[MZohairy]

قولنا الكلام ده للمنتمين للاسلام السياسي من اكتر من 10 سنين و على صفحات المحاورات

الحمد لله النتيجه ظهرت لوحدها

[فولان بن علان]

ممكن أطلب من حضرتك يا أستاذ محمد تقول لنا

نعمل ايه مع الاخوان اللي هما قرايبنا وزمايلنا وجيرانا وأصدقاء طفولتنا

جزء من اللي في البلد

كشعب وحكومة ومثقفين وعوام

يعني نقاطعهم ولا ننفيهم ولا نمسكهم نديهم للضابط يضربهم ويسجنهم

ولا نركبهم كل الموبقات ونشنع عليهم ليل ونهار

ولا نتشفى فيهم

ولا نتعامل معاهم وكأن ليس لهم حقوق البشر

أعتقد أن الأولى فعلا أن نبحث عن كيفية التعامل معهم لمصلحة الوطن

وليس تسفيه فكرهم وأنا أفتخر وأنت تفتخر

لن يؤدي هذا إلا لمزيد من العناد والتعالي المتبادل وليس هذا في مصلحة الوطن كما أرى

إذا أردنا تصحيح فكر أحد نظن أنه على خطأ

فبالنقاش العلمي الهادئ المبطن بالرغبة في الاصلاح

وإظهار الحرص على ضمه إلى النسيج العام وليس تنفيره وهذا فيما أرى لمصلحة الوطن

تحياتي واحترامي

تم تعديل 7 نوفمبر 2014 بواسطة فولان بن علان

[MZohairy]

ده اذا كان هو اصلا عايز ينضم للمجتمع

[MZohairy]

انا بعذرهم على كل حال

ناس عاشقه للسلطه و اتسجنت عشرات السنين

و حققت الحلم في لحظه نادره

و فجأه انتهى حلمهم و رجعوا السجون تاني

بكل تأكيد لازم يكرهوا المجتمع و يرفضوه

[فولان بن علان]

مش مهم هوا عايز ينضم ولا لأ المهم ايه الأفضل للبلد

[MZohairy]

و احنا نقدر نضمه ازاي اذا كان هو رافض؟؟؟؟؟

[فولان بن علان]

و

و احنا نقدر نضمه ازاي اذا كان هو رافض؟؟؟؟؟

وهذا هو ما أود أن نتناقش حوله

ازاي نضمه وهو رافض

ايه أسباب رفضه وايه هيا الطريقة المناسبة

وما حدش يقول يروح في ستين داهية

لأننا كوطن محتاجين ده

[التونسى]

حقيقى انا مستغرب الاخوان جدا .. كان ممكن يجنبوا نفسهم ويجنبوا الوطن الكثير من الدماء التى اريقت ((ومازالت)) .. والارواح التى ازهقت ((ومازالت)) .. لكنهم مستمرين فى عنادهم بشكل يدعوا للريبه .. رغم ان مياه كثيره جدا جرت ((ومازالت)) فى النهر السياسى للوطن .. متشبثين ب((شرعيه)) مشكوك فى امرها اصلا .. وكأن الشرعيه او ((الحُكم)) هو الغايه وليست الوسيله .. وسحقا للوطن وأمنه واستقراره ومصيره بعد ذلك !!!!

أقول هذا وأنا أتامل موقفهم السابق و الحالى الرافض لاى مصالحه وطنيه .. مقارنا إياه بموقفهم أيام حكم مبارك .. عندما كانوا يرتمون بأحضان نظامه ((الأفسد)) .. راضين بعقد الصفقات السياسيه مع أقطاب الحزب الوطنى .. قانعين بحفنه من الكراسى فى مجلس الشعب .. مكتفيين بدورهم الخدمى والخيرى ((الذى لا ننكره)) على بعض الاصعده سواء التعليمى منها او الطبى او الغذائى او على مستوى النقابات والجمعيات وما شابه .. فما الذى تغير فيهم بعد ثورة يناير ؟ واين كانت حبوب الشجاعه والجراءه والعناد تلك ايام مبارك ؟

هناك سر ما وحلقه مفقوده فى موقف الاخوان الحالى لم استطع شخصيا حتى الان الوصول اليه .. ومع ذلك مازلت احمل فى نفسى بصيص من الامل ان يتغير موقفهم نحو المصالحه الوطنيه .. وأن يدركوا فى نفس الوقت انهم لا يصلحون تماما تماما لحكم مصر وأهلها .. ولكنهم يستطيعوا المشار كه فى تنمية البلد ونهضتها من جوانب اخرى بعيدا عن تولى مناصب سياسيه عليا كما كانوا ايام مبارك

تم تعديل 7 نوفمبر 2014 بواسطة التونسى

[Alshiekh]

ممكن أطلب من حضرتك يا أستاذ محمد تقول لنا

نعمل ايه مع الاخوان اللي هما قرايبنا وزمايلنا وجيرانا وأصدقاء طفولتنا

جزء من اللي في البلد

كشعب وحكومة ومثقفين وعوام

يعني نقاطعهم ولا ننفيهم ولا نمسكهم نديهم للضابط يضربهم ويسجنهم

ولا نركبهم كل الموبقات ونشنع عليهم ليل ونهار

ولا نتشفى فيهم

ولا نتعامل معاهم وكأن ليس لهم حقوق البشر

أعتقد أن الأولى فعلا أن نبحث عن كيفية التعامل معهم لمصلحة الوطن

وليس تسفيه فكرهم وأنا أفتخر وأنت تفتخر

لن يؤدي هذا إلا لمزيد من العناد والتعالي المتبادل وليس هذا في مصلحة الوطن كما أرى

إذا أردنا تصحيح فكر أحد نظن أنه على خطأ

فبالنقاش العلمي الهادئ المبطن بالرغبة في الاصلاح

وإظهار الحرص على ضمه إلى النسيج العام وليس تنفيره وهذا فيما أرى لمصلحة الوطن

تحياتي واحترامي

هنا تكمن المشكلة،

تجربتي مع من هم "أهل"

منهم من وضع الفكر الإخواني جانبا وفضل أن يبعده عن العلاقات الأسرية والمجتمعية فلم يدخله في مواجهة مع المجتمع المحيط به أو مع الأهل وهذا أحمده في هؤلاء.

أما الفريق الأكبر وربما الأصغر سنا الذي يضع فكر تنظيمه في مواجهة مع كل شيئ، وهو فكر تكفيري في الغالب وإن كان لايعلن ذلك صراحة، ولو أنني أري أن التكفير والهجرة كانوا أشد رحمة بالمحيطين بهم وبأهليهم.

هذا الفريق لا أعرف كيفية التعامل معه، هم صداميون، عقول عليها أغلاقها، وقلوب لاتعقل وبصيرة لا تبصر، عمياء عن الحقائق التي تحيط بهم، ولا يزالون ينتظرون عودة مسيخهم الدجال ليتولى الحكم، ويعود للقصر ليصلي العصر، ويعتبرون من لا يجاريهم في فكرهم بأنه جاهل وعبد للبيادة ويديه ملوثة بالدماء.

منهم أيضا المحبون او المتعاطفون، فتجدهم أقل الفرق مصادمة ولكنهم يدافعون عنهم مثلك تماما.

بالنسبة لي، ليس لدي أي مانع من ممارستهم للسياسة ولكن بدون "غلاف ديني"، موقفي الرافض لهم هو من الناحية الدينية، فأنا أكره التقسيم الديني داخل الدين الواحد، فأنا أعتبر أن تعدد الفرق الدينية هو سبيل لهدم الدين، ولا أحب أن أري ديني متهدم متفرق أو مقسم الى نحل واحزاب.

أكره أن يتعالى عليَّ شخص بحجة أن إيماني أقل من إيمانه أو أن إسلامه أفضل من إسلامي، لأنني أعتبر ذلك آفة من أشد الآفات فتكا بوحدة المجتمعات.

المشكلة ليست في الجيل الحالي، بل في الأجيال القادمة التي تتربى على كره المجتمع والنظام والجيش والشرطة وجيرانهم وزملائهم في المدارس والجامعات، الأجيال القادمة منهم هي من أخشى عليهم ومنهم.

الحل في رأيي أن يجعلوا دعوتهم غير مسيسة وأن تكون سياستهم غير مغلفة بفكر تنظيمهم، أن يبتعدوا عن التنظيم السري وأن تكون جماعتهم علنية واجتماعاتهم علنية بل ومعلن عنها وأن تكون مفتوحة للجميع، وليس كما هو حادث الأن ومنذ نشأتهم حيث تتميز إجتماعاتهم بالسرية والخصوصية.

كنت في نقاش مع أحد قياداتهم الإقليمية، وقادنا النقاش إلى نقطة الإنضمام (الذي لم يعرضه علي) كيف أنضم لجماعتكم، فكان الرد هو أن قواعد التنظيم في ضم أعضاء جدد ليست سهلة، يعني لازم نقعد معاك ونتكلم معاك ونعرفك كويس وبعدين نزكيك ونحطك تحت الإختبار، الموضوع مش بالبساطة دي، قلت له تعرف ايه عني، احنا تقريبا واحد، فكان الرد دي حاجة ودي حاجة.

واكتشفت ايه هي الحاجة دي، وهي السمع والطاعة و السرية.لايصلح معهم سوى "الحل السياسي" وأن يكون تنظيمهم السياسي في "خبر كان" وأن يلاحق كبرائهم كملاحقة مجرمي الحرب.

[فولان بن علان]

أتكلم عن الاخوان كأفراد مصريين

وليس كجماعة ..أعتقد إن الجماعة انتهت

القيادات عليهم من الله مايستحقونه بما أضروا الدعوة واالوطن والدين

الأفراد منهم الذين يعيشون بيننا كيف نحتويهم في المجتمع..بعيدا عن السياسة

كيف ننسف في نفوسهم الفكر الذي تربوا عليه واشربوه ويتمسكون به ويربون أولادهم عليه

بدلا من أن ندفعهم للانزواء والتربص وانتظار فرصة أخرى يظهرون فيها ولو بعد ثمانين عاما أخرى

[Alshiekh]

أتكلم عن الاخوان كأفراد مصريين

وليس كجماعة ..أعتقد إن الجماعة انتهت

القيادات عليهم من الله مايستحقونه بما أضروا الدعوة واالوطن والدين

الأفراد منهم الذين يعيشون بيننا كيف نحتويهم في المجتمع..بعيدا عن السياسة

كيف ننسف في نفوسهم الفكر الذي تربوا عليه واشربوه ويتمسكون به ويربون أولادهم عليه

بدلا من أن ندفعهم للانزواء والتربص وانتظار فرصة أخرى يظهرون فيها ولو بعد ثمانين عاما أخرى

لايزال الأفراد يتصرفون طبقا لأوامر القيادات والتي تأتيهم بشكل أو بآخر، بعضها محلي وبعضها إقليمي وبعضها من خارج الحدود، لم تنتهي بعد بالنسبة لهؤلاء الأفراد.

[عادل أبوزيد]

و

وهذا هو ما أود أن نتناقش حوله

ازاي نضمه وهو رافض

ايه أسباب رفضه وايه هيا الطريقة المناسبة

وما حدش يقول يروح في ستين داهية

لأننا كوطن محتاجين ده

أعجبني جدا هذا الموضوع و التساؤلات التي طرحها و المعضلة التي ألقاها على كاهلنا و على كاهل كل المسئولين في هذا الوطن ، و الإجابة و الحل تتطلب اختراعا. فعلا إختراعا.

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

المعضلة الأساسية في آليات إستقطاب الشباب منذ سنواتهم الأولى مبكرا ربما في سن العاشرة. و تربيتهم على السمع و الطاعة و الكتمان ، و المأساة ليست في ذلك فقط. المأساة. - ليست في جماعة الإخوان المسلمين فقط بل في فكر الإسلام السياسي كله - هي تصنيف الآخر أي أنا و أنت و باقي المسلمين تحت عنوان المجتمع الجاهلي أي شئ مثل كفار قريش. الإخوان. يصنفون من هم غير الإخوان مثل كفار قريش ... لا أريد أن أستطرد في التنظير .

المطلوب إذا أولا و قف كل ما سري و تجريم آليات العمل السري و تجريم إنشاء الخلايا السرية و العنقودية ، و تحذير المواطنين من أخطارها ، و في نفس الوقت في المدارس و المساجد يتم رفض فكرة. جاهلية المجتمع.

الجزء الأهم هو التوصل لآليات لإعادة تأهيل هؤلاء المصرين على جاهلية المجتمع.

الفارق بين فكر النازية و فكر الإخوان المسلمين. أن الأخيرة تلصق فكرها بالدين. و تربي أبنائها على أن المجتمع جاهلي. - و إن كانوا لا يجاهرون بها بين من هم غير الإخوان - و بالتالي الدولة كافرة و كل قوانينها كافرة و المطلوب العمل حثيثا على تقويض الدولة كليا. و ترفض فكرة الوطن.

الفكر النازي تم مواجهته لأن فكرته غير منطقية و لكنها ليست لصيقة بالدين.

المطلوب شئ مثل ثورة ثقافية تغرس في الناس شبابا و شيبة. إستهجان فكر " الوشوشة " و الجماعات السرية و السمع و الطاعة و الكتمان و فكر جاهلية المجتمع.

الطريق طويل و صعب

ملحوظة : يبدو ان هناك خطأ ما يجعل الكلمات ملتصقة و القراءة صعبة سأحاول لاحقا إصلاحها رقما فونت الكتابة يجب تغييرة.

[فولان بن علان]

أعجبني جدا هذا الموضوع و التساؤلات التي طرحها و المعضلة التي ألقاها على كاهلنا و على كاهل كل المسئولين في هذا الوطن ، و الإجابة و الحل تتطلب اختراعا. فعلا إختراعا.

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

المعضلة الأساسية في آليات إستقطاب الشباب منذ سنواتهم الأولى مبكرا ربما في سن العاشرة. و تربيتهم على السمع و الطاعة و الكتمان ، و المأساة ليست في ذلك فقط. المأساة. - ليست في جماعة الإخوان المسلمين فقط بل في فكر الإسلام السياسي كله - هي تصنيف الآخر أي أنا و أنت و باقي المسلمين تحت عنوان المجتمع الجاهلي أي شئ مثل كفار قريش. الإخوان. يصنفون من هم غير الإخوان مثل كفار قريش ... لا أريد أن أستطرد في التنظير .

المطلوب إذا أولا و قف كل ما سري و تجريم آليات العمل السري و تجريم إنشاء الخلايا السرية و العنقودية ، و تحذير المواطنين من أخطارها ، و في نفس الوقت في المدارس و المساجد يتم رفض فكرة. جاهلية المجتمع.

الجزء الأهم هو التوصل لآليات لإعادة تأهيل هؤلاء المصرين على جاهلية المجتمع.

الفارق بين فكر النازية و فكر الإخوان المسلمين. أن الأخيرة تلصق فكرها بالدين. و تربي أبنائها على أن المجتمع جاهلي. - و إن كانوا لا يجاهرون بها بين من هم غير الإخوان - و بالتالي الدولة كافرة و كل قوانينها كافرة و المطلوب العمل حثيثا على تقويض الدولة كليا. و ترفض فكرة الوطن.

الفكر النازي تم مواجهته لأن فكرته غير منطقية و لكنها ليست لصيقة بالدين.

المطلوب شئ مثل ثورة ثقافية تغرس في الناس شبابا و شيبة. إستهجان فكر " الوشوشة " و الجماعات السرية و السمع و الطاعة و الكتمان و فكر جاهلية المجتمع.

الطريق طويل و صعب

من المهم جدا أستاذ عادل تناول الأسس التي قام عليها فكر الجماعة ورسخت في نفس كل عضو في الجماعة ولا يستطيع الفكاك منها

قضية مثل البيعة

فكرة الوطن

تقديس المؤسس

التسليم للقيادات

هناك مجموعة من المقالات للدكتور محمد حبيب نائب المرشد السابق والذي خرج من الجماعة بعنوان البنا في الميزان في منتهى الأهمية

ربما ننسخها ونفرد لها موضوع

لكن الأهم كيف نزعزع ثقة عضو الجماعة في القاعدة الفكرية

في فكرة شرعية جماعة من الأساس داخل دولة

كيف تبايع من ليس له سلطان ممكن

البيعة لا تلزمك لن تخرج من الدين

البيعة باطلة وما بني على باطل فهو باطل

لا يجوز أن يكون هناك مرشد ورئيس

وغيرها....

تحياتي

[عادل أبوزيد]

من المهم جدا أستاذ عادل تناول الأسس التي قام عليها فكر الجماعة ورسخت في نفس كل عضو في الجماعة ولا يستطيع الفكاك منها

قضية مثل البيعة

فكرة الوطن

تقديس المؤسس

التسليم للقيادات

هناك مجموعة من المقالات للدكتور محمد حبيب نائب المرشد السابق والذي خرج من الجماعة بعنوان البنا في الميزان في منتهى الأهمية

ربما ننسخها ونفرد لها موضوع

لكن الأهم كيف نزعزع ثقة عضو الجماعة في القاعدة الفكرية

في فكرة شرعية جماعة من الأساس داخل دولة

كيف تبايع من ليس له سلطان ممكن

البيعة لا تلزمك لن تخرج من الدين

البيعة باطلة وما بني على باطل فهو باطل

لا يجوز أن يكون هناك مرشد ورئيس

وغيرها....

تحياتي

المسألة ليست سهلة و تتطلب جهدا مؤسسيا إنها أكبر من إمكانيات أفراد و يمكن مقارنة ما هو مطلوب مع ما تم لإستئصال شأفة النازية و أيضا مع الفارق في حالتنا هنا المطلوب أكثر بكثير لأننا هنا نواجه فهما مشوها للدين يتم غرسه في أطفال من سن العاشرة و في عقول أفراد بسطاء في الفكر.

و ليتك تلقي نظرة على كتب سعيد حوى لكي يكون لديك تصور عن مستوى غسيل المخ الذي يخضع له أطفال و شباب الإخوان المسلمين.

شكرا سيدي الفاضل على مساهمتك هذه و أدعو لمواصلة الحوار

[أبو محمد]

كتبت - منذ قليل - مداخلة فى موضوع البنا فى الميزان

وسألت سؤالا خاصا بحسن البنا فى الفقرة الأخيرة

أسأله بصفة عامة منسحبا على التيار باكمله وتنظيم الأخوان بوجه خاص

ولا أقصد النظام الخاص داخل هذا التنظيم

السؤال قديم كتب حوله المرشد الثانى كتابا بعنوان "دعاة لا قضاة"

وهو كتاب مشكوك فى أن يكون من تأليفه بل هناك من يقول إن الأمن ووضع الهضيبى اسمه عليه

هذا هو نص المداخلة

عقب اغتيال السادات فى الثمانينات اطلق التليفزيون المصرى برنامجا اسمه "ندوة للرأى" كان يقدمه حلمى البُلُك يرحمه الله

جاب البرنامج البلاد طولا وعرضا .. وربما غطى جميع محافظات مصر

وكانت تلك الندوات تذاع تليفزيونيا .. وكانت الندوة الواحدة تستغرق ساعتين أو ثلاثة

وكان عدد كبير من هذه الندوات يأخذ شكل المناظرة

وأذكر ندوة فى الإسكندرية كان يحضرها - من الجانب السلفى - الطبيب ياسر برهامى

مضى أكثر من ثلاثين عاما على هذه الندوات التى كانت تأخذ كما قلت شكل المناظرات

وكان يتبعها أسئلة من جمهور الحاضرين وإجابات من المحاضرين أو المتناظرين

كان جهدا كبيرا واستغرق وقتا طويلا وغطى مساحة كبيرة من مصر

ماذا أنتج ؟ .. أنتج نموا لنفس الفكر الذى كانت تدور حوله الندوات بلا أى تغيير اللهم إلا الانتشار

والنمو .. والتغول .. إلى أن وصل لحكم مصر .. وبعد أن رفضهم الشعب

تحولوا إلى حرق الوطن واغتيال أبنائه

لابد - فى رأيى - حتى يعتدل ميزان تقييم حسن البنا أن نسأل سؤالا

هل كان حسن الينا داعية يدعو غير المسلمين إلى الإسلام ؟

أم كان حركيا ينشئ تنظيما له هدف معين .. وإن كان كذلك فماذا كان هدف هذه الحركة ؟

[Alshiekh]

هل كان حسن الينا داعية يدعو غير المسلمين إلى الإسلام ؟

من خلال رسائل "الإمام الشهيد" أستطيع أن أُجزم أنه لم يكن يدعو غير المسلمين للإسلام.

حسن البنا كان يرى أن "المسلمين" غير مسلمين لانهم لا يفهمون الإسلام بالطريقة "البناوية الإخوانية"

لنرى ماذا يقول:

"مصـــارحة

نحب أن نصارح الناس بغايتنا ، وأن نجلي أمامهم منهجنا ، وأن نوجه إليهم دعوتنا ، في غير لبس ولا غموض ، أضوأ من الشمس وأوضح من فلق الصبح وأبين من غرة النهار.

بـــراءة

ونحب مع هذا أن يعلم قومنا – و كل المسلمين قومنا – أن دعوة الإخوان المسلمين دعوة بريئة نزيهة ، قد تسامت في نزاهتها حتى جاوزت المطامع الشخصية ، واحتقرت المنافع المادية ، وخلفت وراءها الأهواء والأغراض ، ومضت قدما في الطريق التي رسمها الحق تبارك وتعالى للداعين إليه :

(قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ) (يوسف:108) .

فلسنا نسأل الناس شيئا ، و لا نقتضيهم مالا ولا نطالبهم بأجر ، ولا نستزيد بهم وجاهة ، ولا نريد منهم جزاء ولا شكورا ، إن أجرنا في ذلك إلا على الذي فطرنا.

-------

مصارحته أراها قد وضعت "الناس" في جانب المتلقي او الأدنى، وفي المقابل "هم" لست أدري بـ "نحن" أو ضمير المتكلم الجمع إن كانت للتفخيم أم متحدثا باسم جماعته او تنظيمه.

ثم يتحدث عن تقديم دعوته للناس، الداعي دائما يقدم شيئا جديدا، واعتقد انه كما سيرد فيما بعد كان يتحدث عن تقديم فهمهم للناس الذين لا يفهمون الاسلام بطريقته.

ثم ينتقل لفقرة معنونة بـ "براءة" ولست أدري براءة مماذا،

واضح انه قصد ببرائته من طريقة "الناس" في فهم الإسلام -هذا إن كان يعتبرهم مسلمين- ثم يأتي بآية لاتأتي إلا على لسان الرسل أو من أرسلهم الله لهداية الناس، يؤكد ذلك ماجاء بعد الآية من أنه لا يسأل أجرا على مايفعله (لوجه الله).

أي قارئ للفقرتين الأولتين من رسائله سيفهم أنه إنما أرسله الله لهداية ودعوة من ضلوا او من لم يؤمنوا بالله.

--------

بعد ذلك يستخدم أسلوب التقرب للـ "ناس" فيوجه لهم الخطاب بتعبير عاطفي "قومنا" وكيف "أنهم" يضحون بالغالي والنفيس في سبيل -الناس- لوجه الله، وانهم لن يضروا الناس.

ثم يتغير الخطاب من الدعوة إلى الله إلى حماية الناس من الذل، ولست أدري عن أي ذل كان يعيشه الناس، هل كان ذل للملك؟ كيف يستقيم هذا وكان يسعى لدى الملك ويطالب بأن يكون ملك مصر هو خليفة المسلمين.

ومازال يتحدث بضمير الجمع ربما للتفخيم فيقول:

عـاطــفة

و نحب أن يعلم قومنا أنهم احب إلينا من أنفسنا ، و أنه حبيب إلى هذه النفوس أن تذهب فداء لعزتهم إن كان فيها الفداء ، و أن تزهق ثمنا لمجدهم و كرامتهم و دينهم و آمالهم إن كان فيها الغناء، و ما أوقفنا هذا الموقف منهم إلا هذه العاطفة التي استبدت بقلوبنا و ملكت علينا مشاعرنا ، فأقضت مضاجعنا ، و أسالت مدامعنا ، و إنه لعزيز علينا جد عزيز أن نرى ما يحيط بقومنا ثم نستسلم للذل أو نرضى بالهوان أو نستكين لليأس ، فنحن نعمل للناس في سبيل الله أكثر مما نعمل لأنفسنا، فنحن لكم لا لغيركم أيها الأحباب ، و لن نكون عليكم في يوم من الأيام.

أكتفي بهذا القدر القليل الآن

[فولان بن علان]

كتبت - منذ قليل - مداخلة فى موضوع البنا فى الميزان

وسألت سؤالا خاصا بحسن البنا فى الفقرة الأخيرة

أسأله بصفة عامة منسحبا على التيار باكمله وتنظيم الأخوان بوجه خاص

ولا أقصد النظام الخاص داخل هذا التنظيم

السؤال قديم كتب حوله المرشد الثانى كتابا بعنوان "دعاة لا قضاة"

وهو كتاب مشكوك فى أن يكون من تأليفه بل هناك من يقول إن الأمن ووضع الهضيبى اسمه عليه

هذا هو نص المداخلة

عقب اغتيال السادات فى الثمانينات اطلق التليفزيون المصرى برنامجا اسمه "ندوة للرأى" كان يقدمه حلمى البُلُك يرحمه الله

جاب البرنامج البلاد طولا وعرضا .. وربما غطى جميع محافظات مصر

وكانت تلك الندوات تذاع تليفزيونيا .. وكانت الندوة الواحدة تستغرق ساعتين أو ثلاثة

وكان عدد كبير من هذه الندوات يأخذ شكل المناظرة

وأذكر ندوة فى الإسكندرية كان يحضرها - من الجانب السلفى - الطبيب ياسر برهامى

مضى أكثر من ثلاثين عاما على هذه الندوات التى كانت تأخذ كما قلت شكل المناظرات

وكان يتبعها أسئلة من جمهور الحاضرين وإجابات من المحاضرين أو المتناظرين

كان جهدا كبيرا واستغرق وقتا طويلا وغطى مساحة كبيرة من مصر

ماذا أنتج ؟ .. أنتج نموا لنفس الفكر الذى كانت تدور حوله الندوات بلا أى تغيير اللهم إلا الانتشار

والنمو .. والتغول .. إلى أن وصل لحكم مصر .. وبعد أن رفضهم الشعب

تحولوا إلى حرق الوطن واغتيال أبنائه

لابد - فى رأيى - حتى يعتدل ميزان تقييم حسن البنا أن نسأل سؤالا

هل كان حسن الينا داعية يدعو غير المسلمين إلى الإسلام ؟

أم كان حركيا ينشئ تنظيما له هدف معين .. وإن كان كذلك فماذا كان هدف هذه الحركة ؟

برنامج ندوة للرأي والحوارات داخل السجون

كانت سببا في تراجع فكر التكفير كثيرا وقتها

الحوار وقتها كانت له ايجابيات كثيرة

وانتج مبادرات وقف العنف وأعتقد أنها كانت صادقة ولم تكن مرحلية

أما لماذا عاد العنف فهذه قصة أخري فيها تداخلات كثيرة

ماهو الهدف من تأسيس جمعية الاخوان المسلمين

أعتقد أن الهدف كان بسيطا في أوله يشابه غيرها من الجمعيات

ثم تتطور وأخذ ابعادا أوسع في ظل حالة الاحتلال وقضية فلسطين