Sherief AbdelWahab بتاريخ: 11 يوليو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يوليو 2005 دراسة علمية تؤكد : 40% من شباب مصر متزوجون عرفيا المصريون : بتاريخ 10 - 7 - 2005 كشفت دراسة علمية حديثة أجراها المجلس القومي للسكان بالاشتراك مع جامعة القاهرة والجامعة الأمريكية عن أن نسبة الزواج العرفي في مصر بين الشباب والفتيات وصلت في الوقت الحالي إلى 40% ، وأن هذه النسبة قد زادت بين شباب الجامعات لتصل إلى 60% ، كأحد الحلول غير التقليدية التي يلجأ إليها الشباب للتغلب على الظروف المعيشية الصعبة التي تحول بينهم وبين الزواج الشرعي . وأكدت الدراسة ـ التي شملت 5500 شاب وفتاة في 19 محافظة مصرية ـ أن الشاب بات أكثر قابلية لفكرة الزواج بفتاة تكبره سنا حتى لا ترهقه بطلباتها المادية المغالى فيها ، في الوقت الذي أضحت فيه الفتاة على استعداد للزواج من مطلق أو أرمل بسهولة ، فضلا عن قبولها لفكرة الزواج العرفي بدعوى تفويت الفرصة على الأهل في فرض عريس معين عليها ، وإقدامها على خوض علاقات صداقة حميمة مع أحد الشباب طمعا في أن تتوج هذه العلاقة ذات يوم بالزواج . واعترف نحو 32% من الشباب و25% من الفتيات بخوض علاقات عاطفية غير رسمية ـ سواء في الوقت الراهن أو في الماضي ـ معتبرين أن أهم مميزات مثل هذه العلاقات العاطفية هي أنها يمكن أن تتطور ذات يوم إلى زواج ، وأن أكثر هذه العلاقات وأخطرها تنتشر بين فئة المراهقين الذين تتراوح أعمارهم ما بين 15 و18 سنة .. بينما أكد 1300 شاب من العينة المذكورة أن هذه العلاقات العاطفية من السهل أن تتحول إلى علاقة جنسية محرمة أو إلى زواج سري . كما اعترف أكثر من 23% من الشباب ونحو 20% من الفتيات بأنهم يعرفون شخصا واحدا على الأقل قريبا منهم تطورت علاقته العاطفية إلى علاقة جنسية محرمة بين الطرفين لإشباع الحرمان الجنسي الذي حال الفقر والظروف الاقتصادية المتردية دون إشباعه بالطريقة القويمة والمثلى . وأرجعت الدراسة ـ التي من المقرر صدورها بشكل رسمي خلال الأيام القليلة القادمة ـ ظاهرة الزواج السري بين الشباب وعزوفهم عن الزواج الشرعي الرسمي إلى الظروف الاقتصادية السيئة التي يعيشها الشباب من جهة ، وتغاضي بعض الأسر عن طبيعة العلاقة بين الجنسين من جهة أخرى ، مما ساهم بشكل أو آخر في تفاقم هذه الظاهرة . http://www.almesryoon.com/ShowDetails.asp?NewID=1585&Page=13 لأن الحدق يفهم ، فلا شك أن تلك الإحصائية مضروبة بشكل أو بآخر ، رغم عراقة الجهات المشاركة فيها ، وتلك مهزلة أخرى .. كيف تسقط جريدة إلكترونية محترمة في هذا الفخ ، فقط لأن تلك الإحصائية المضروبة تشير إلى تدهور الأحوال في مصر؟ هل من الأولى أن نعرف الحقائق بحجمها الطبيعي والحقيقي ، أم أن يجرفنا السخط للانبهار بكل ما هو رافض للواقع ، ولو بالكذب؟ خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 11 يوليو 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يوليو 2005 هذا الموضوع يا أعزائي يأتي في سلسلة مواضيع تحت تيمة "إزاي نتابع صح" ، وكيف لا نخدع بسهولة من أي خبر من إياهم ينشر في صحيفة أو في موقع على النت ، وإليكم حيثياتي في "فشنكية" تلك الإحصائية : 1-تخيل أن خمسة آلاف وخمسائة طالب أو شاب دفعة واحدة يشاركون في بحث ما ، ومن بين هؤلاء من يدلي ويعترف بأشياء "شديدة الخصوصية" يتردد الكثيرون في الاعتراف بها حتى مع إيمانهم التام بأن بياناتهم سوف "تسود"-مبني للمجهول-يعني محدش ح يعرفها .. في الوقت التي تقابل به مثل تلك الاستفتاءات والاستقصاءات بتجاهل ، بل بعنف في بعض الدراسات ، مما يجعل الدراسة الميدانية صعبة ومتعذرة.. 2-في مصر تاريخ عريض من تلفيق وفبركة الدراسات الميدانية ، فضلاً عن استمارات الاستقصاء نفسها وصيغها "الغريبة".. فالباحث عادة ما يجبر على عمل الرسالة أو البحث في فترة زمنية ضيقة جداً ، يستحيل عليها الذهاب إلى أي تجمع لإجراء الدراسة ، كما أنه - أو غيره - غير مستعد لمواجهة ردود الفعل العنيفة للمستهدفين من الدراسة ، والتي قد تصل لحد السباب بالوالدين والألفاظ النابية البسيطة منها والمركب! 3-أدعو من يفوقني خبرة في دراسة علم الإحصاء أن يعلقوا لنا على المانشيت المعجزة للخبر! خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 11 يوليو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يوليو 2005 بالإحصاء يا سيدى تستطيع - بسوء نية - أن تبرهن على الشئ و عكسه و للأسف هذه حقيقة معروفة. و فى ظل فكر الحزب الواحد - سأفرد موضوعا بهذا العنوان - تغيب كل الحقائق و تنقلب كل الحقائق لصالح النظام أى نظام و مجرد نظرة متأنية فى الصحف المصرية ستجد نفسك فى وضع لا تحسد عليه من التوتر و الإنفعال من كثرة تغييب الحقيقة. ما سبق كان إستهلالا لابد منه بالنسبة لجريدة المصريون الإليكترونية أذكر أننى تشككت فى مصداقية معلومة أو خبر نشرته ربما فى عددها الثانى و لكنى لم أتمكن من الوصول إلى الموضوع. للأسف الشديد تمر علينا بعض الأمور - كأفراد - دون أن نجد ما يؤكد مصداقية المعلومة بل أن تكرار ذكر المعلومة الكاذبة بصيغة جادة قد يدفع الأبرياء لإتخاذ موقف لاشعورى مبنى على تلك المعلومة الخاطئة و من أمثلة ذلك مسألة الممثل عبد العزيز مخيون و كذا مسألة أيمن نور. أخيرا نحن المثقفون نمثل خط الدفاع لصالح كل أبناء مصر بل أفكر جديا فى تقديم مركز لقياس الرأى من خلال محاورات المصريين و لدينا برمجيات جاهزة لجمع و تحليل و تصميم حملات قياس الرأى. الفاضل شريف أتعشم أن تستمر فى " النخربة" عن المصداقية فى إعلامنا و يوما ما ستسطع الشمس مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 12 يوليو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 يوليو 2005 المصريون : بتاريخ 10 - 7 - 2005 كشفت دراسة علمية حديثة أجراها المجلس القومي للسكان بالاشتراك مع جامعة القاهرة والجامعة الأمريكية عن أن نسبة الزواج العرفي في مصر بين الشباب والفتيات وصلت في الوقت الحالي إلى 40% ، وأن هذه النسبة قد زادت بين شباب الجامعات لتصل إلى 60% ، كأحد الحلول غير التقليدية التي يلجأ إليها الشباب للتغلب على الظروف المعيشية الصعبة التي تحول بينهم وبين الزواج الشرعي . اعتقد ان بالخبر اخطاء مطبعية يكون تصحيحها كالتالى: الامريكيون : بتاريخ 10 - 7 - 2005 كشفت دراسة علمية حديثة أجراها المجلس القومي الامريكى للسكان بالاشتراك مع جامعة ميتشجان والجامعة الأمريكية عن أن نسبة الزواج العرفي في نيويورك بين الشباب والفتيات وصلت في الوقت الحالي إلى 40% ، وأن هذه النسبة قد زادت بين شباب الجامعات لتصل إلى 60% ، كأحد الحلول غير التقليدية التي يلجأ إليها الشباب للتغلب على الظروف المعيشية الصعبة التي تحول بينهم وبين الزواج الشرعي . وأكدت الدراسة ـ التي شملت 5500 شاب وفتاة في 19 محافظة مصرية ـ أن الشاب بات أكثر قابلية لفكرة الزواج بفتاة تكبره سنا حتى لا ترهقه بطلباتها المادية المغالى فيها ، في الوقت الذي أضحت فيه الفتاة على استعداد للزواج من مطلق أو أرمل بسهولة ، فضلا عن قبولها لفكرة الزواج العرفي بدعوى تفويت الفرصة على الأهل في فرض عريس معين عليها ، وإقدامها على خوض علاقات صداقة حميمة مع أحد الشباب طمعا في أن تتوج هذه العلاقة ذات يوم بالزواج . وهنا ايضا تصحيح للاخطاء المطبعية لتكون كالتالى: وأكدت الدراسة ـ التي شملت 5500 شاب وفتاة في 19 محافظة أمريكية ـ أن الشاب بات أكثر قابلية لفكرة الزواج بفتاة تكبره سنا حتى لا ترهقه بطلباتها المادية المغالى فيها ، في الوقت الذي أضحت فيه الفتاة على استعداد للزواج من مطلق أو أرمل بسهولة ، فضلا عن قبولها لفكرة الزواج العرفي بدعوى تفويت الفرصة على الأهل في فرض عريس معين عليها ، وإقدامها على خوض علاقات صداقة حميمة مع أحد الشباب طمعا في أن تتوج هذه العلاقة ذات يوم بالزواج . اما اذا لم تكن هناك اخطاء مطبعية بل اخطاء مقصودة فهى تمهيد لاقناع الشباب بان تلك الامور باتت طبيعية ومعتادة ومألوفة ولا مانع من ممارستها. تماما كما حاولوا تقليد برنامج الاخ الكبير بنفس نمط البرنامج الامريكى (Big brother) الذى تمقته الاسر الامريكية. لست ادرى هل فعلا نحن نمتلك دراسات حقيقية لمجتمعنا يمكن ان تبنى عليها قواعد بيانات صحيحة؟ -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mb14 بتاريخ: 12 يوليو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 يوليو 2005 طيب خد عندك كمان الاحصائية دى وادرس مدى صحتها كام فى المية انا لا اظن ان كل ما جاء فى الدراسة صحيح فالان يوجد الكثير من الحركة فى المجتمع المصرى ويحاول ا لبعض التقليل من شأنها كأنها غير موجودة . دراسة صدمة تعتبر ان 85 في المئة من المصريين يعانون من السلبيةرغم مظاهر التوتر السياسي في الشارع المصري القاهرة ـ القدس العربي ـ من وليد طوغان: اعتبر البعض أن ظهور تلك الدراسة، ووسط ثورة أو غليان سلوكي في الشارع المصري هي المفاجأة بعينها. فرغم ارتفاع معدل الجريمة، وظهور أنواع حديثة تماماً من العنف علي المجتمع المصري، وازدياد جرائم القتل وظهور ظاهرة البلطجة بين البسطاء في الشارع المصري، كانت الدراسة التي تشير إلي ان 82% من المصريين سلبيون أمرا غير مصدق. أو ربما هو أمر مستحيل علي الأقل في الوقت الحالي. علي مستوي الباحثين كانت دراسة د. ليلي عبد الشهيد أستاذ الاجتماع صدمة أكد كثيرون منهم أن دراسة مستفيضة لاجتماع الشارع المصري لابد أن تجد من يقوم بها وبسرعة لأن التأكيد أن هناك ألغازاً حتي الآن لم يكتشفها احد . الدراسة الجديدة علي عينة عشوائية العام الماضي أظهرت أن اكثر الظواهر شيوعا في الشارع المصري الآن هي وانا مالي وأشارت آراء العينة العشوائية إلي أن معظم الأراء والإجابات علي الأسئلة المباشرة بخصوص مواقف يتعرض لها الأشخاص في الشارع جاءت مهادنة أو تنم عن سلوك سلبي لا يتفاعل مع الحدث بالشكل الطبيعي أو حتي الذي كان مفترضاً ومعروفاً عند المواطن المصري . وأشارت الدراسة نفسها أن نسبة 75% من العينة ترفض الإبلاغ عن جرائم خطيرة كانوا شهوداً عليها وأن 62% تتهرب من استدعاء الجهات الحكومية لها للإدلاء بشهادتها فيما يتعلق بوقائع أو حوادث من أنواع مختلفة . وظهر أيضا في العينة أن نسبة تعدت الـ40% من أرباب الأسر كانوا سلبيين داخل بيوتهم ومع أفراد سرتهم حتي لو كان الأمر يتعلق بأمور مهمة أو استراتيجية تتطلب حسماً أو قراراً من نوع ما . الكثير ـ حسب د. ليلي عبد الشهيد ـ أن المدن الكبري والعاصمة كانت اكثر المناطق سلبية في السلوك، رغم أنها كانت الأكثر في ارتفاع معدلات الجريمة خلال السنوات الخمس الأخيرة . ورغم أن لأمر لا يتسق بين حقائق متضاربة أظهرت الدراسة أن: نسبة العينة في محافظة الإسكندرية الذين رفضوا التدخل لفض مشاجرة افتراضية كانت 72% بينما كانت نفس النسبة لدي أفراد محافظة قنا جنوب مصر 7% فقط. وهو ما جعل تعليق فريق البحث علي ذلك ـ وعلي وقائع متشابهة ـ : أن صخب العاصمة كان متغيراً مؤثرا علي سلوك سكانه، وهو الأمر الذي تم إثباته من الملاحظات التي ضمتها البحوث الميدانية للدراسة . د. احمد المجدوب مستشار الاجتماع بالمركز القومي يؤكد معلقاً علي نتائج الدراسة: أن التحولات الاقتصادية التي كانت مرت بالطبقة الوسطي كانت سبباً في سلبية أغلب المصريين ولو أنها ـ تلك السلبية ـ لا تبد بوضوح علي المجتمع المصري . ويشير د. المجدوب إلي: تحول التفكير خلال الخمسة عشرة عاماً الماضية من التفكير في القيم للتفكير في السعر كان بالضرورة سبباً في ارتفاع التفكير المادي علي حساب التفكير القيمي حق وخير وجمال وإذا كان السلوك لاحق علي الاعتقاد فالأكيد أن يحدث خللاً ما في السلوك بعد اضطراب في الاعتقاد . وربما تحليل د. المجدوب للدراسة يتسق مع ما حاول فريق البحث الوقوف علي ملامحه بدقة إذ أشارت الورقة البحثية الأولي للعينة المدروسة إلي أن ارتفاع معدل الجريمة في المدن ناتج عن كبت شحنة السلبية الاجتماعية خلال عشرين عاماً . وتضيف د. ليلي عبد الشهيد معقبة: معظم الظواهر الاجتماعية تحتاج وقتاً طويلاً للتكوين، وربما جميع ما يفضل بعض الباحثين فيه الربط بين أي دراسة تري النور وبين عدة عوامل أخري مختلفة لها مكانها الظاهر في المجتمع . وتؤكد د. ليلي عبد الشهيد علي: اعتبار البعض فترة الانفتاح التي أرسي قواعدها الرئيس السادات إبان فترة حكمه سبباً لظواهر اجتماعية كثيرة ومتضاربة، فإن ظهور أثار تلك المرحلة لم تكن لتظهر كلها خلال خمسة أو ستة سنوات لكن الأكيد أنها تتطلب فترة ما طويلة.. وربما نجني الآن كثيراً من ردود أفعالها الاجتماعية . وحسب الدراسة نفسها فإن: أول اضطراب حدث بعد فترة الانفتاح، واتضح أثره علي جيل السبعينيات في الثلاثينات من عمرهم الآن والتي شكلت العينة نسبة منهم هو الاضطراب في مفهوم القيمة، وتأصل أن لكل شيء ثمن حتي الأخلاق والقيم المجردة عند هؤلاء بعد ارتداد اجتماعي ساهمت فيه بقوة سياسة الانفتاح . وتعود د. ليلي إلي تأكيدها: الاضطراب الاقتصادي مع الاضطراب القيمي هو الذي يرسخ مفاهيم المادة بصفتها قيمة في حد ذاتها لدي المجتمع، وتحول المادة لقيمة مع ضيق ذات اليد لابد ان يفرز شعوراً بالضعف.. والسلبية أحد مظاهر الضعف إضافة إلي أن ظواهر العنف الموجود في الشارع المصري هي انعكاس آخر للإحساس العام بالضعف والإحباط . القدس العربى ومن لا يحب صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحفر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 12 يوليو 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 يوليو 2005 العزيز محمد : قلبك أبيض.. دراسات مين وإحصائيات مين إذا كانت بتتعمل كلها بالطرق دي .. وأنا كنت صغير شوية - حكيتهالكم ستين ألف مرة لكن بأقولها للتذكير- كنت فاشل في الفيزياء ، وكنت بأطلع المسائل بأرقام غريبة ومضحكة ، والعالم دي نفس القصة ، وتيجي الجرايد ووسائل الإعلام والمذيعين ويطلعوا من الحبة - اللي اتعملت في الدراسة قبة - قبة أكبر من قبة تاج محل الكبيرة!.. ما يبنى على معلومات خاطئة فهو خاطئ! خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wagdi بتاريخ: 13 يوليو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يوليو 2005 الموضوع ده بيفكرني بمقولة شهيرة لبنيامين دزرائيلي: "هناك ثلاثة أنواع من الأكاذيب: الأكاذيب...والأكاذيب اللعينة... والاحصائيات..." فكأننا والماء من حولنا... قوم جلوس وحولهم ماء... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
احمد سعد بتاريخ: 14 يوليو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يوليو 2005 انا لا أعترض على إحصائياتك لعدم اعترافي بدراسات تعمل كلها في صالح هدم الشعب المصري الدي لن يهدم ولكن اعتراضي على عنوان الموضوع 0 سقطة المصريون وأنا أناشد الإدارة تغيير العنوان لأنه يعتبر إهانة وه>ا عهدنا بإدارة المنتدى . تحياتي احنا ورثنا كلام .. احنا تاريخنا كلام .. علشان ده لما تقول على طول أقول : (وبكام؟ ) ماهو حب؟ دبّرني.. وتاريخ ؟ فكرني وطريق؟ نورني.. ومصير؟ بصّرني.. ده أنا بقيت عربي .. من قبل ما ألقى اللي يمصرني.. انا انتمائي لأمتي .. ممسخرني! محسوبة في الأحزان علىّ وفي الفرح تنكرني! ياللي انتي لا أمّه ولا انتي أم .. فيه أم ماتعرفش ساعة الألم .. تضم! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
shawshank بتاريخ: 15 يوليو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يوليو 2005 (معدل) الأخ أحمد سعد أعتقد أن المقصود بـ "المصريون" هو الجريدة يكون للاعتراض محل لو كان العنوان: "سقطة المصريين" :D تم تعديل 15 يوليو 2005 بواسطة shawshank كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 15 يوليو 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يوليو 2005 تمام يا شاوشانك.. اصطلح في اللغة على أن يعامل العلم كما هو .. فلو أننا نتكلم مثلاً على "شركة المقاولون العرب" ، فالشركة اسمها "المقاولون العرب" وهي علم ، إذن فهي لا تجر ولا تنصب.. والمقصود بـ"المصريون" هنا هو جريدة "المصريون" ، أي علم .. عذراً للخروج عن الموضوع.. خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 16 سبتمبر 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 سبتمبر 2005 آخر التقاليع المضحكة : إحصائية لأكاديمية البحث العلمي أو للمركز القومي للبحوث على ما أذكر : ربع الزوجات المصريات يضربن أزواجهن! اقرأوا نص الخبر في أهرام اليوم.. سقطة الكبير بألف.. خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 24 سبتمبر 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 سبتمبر 2005 "إيه الحكاية يا شريف ، هو كله غلط ، غلط ، مفيش صح؟" الصح موجود ، وكل حاجة : الفيديو كليب العربي: 77% جنس و70% تغريب 2004/05/10 صابر مشهور ** دراسة الهوية العربية كما تعكسها أغاني الفيديو كليب (شاهد النتائج) كشف مؤتمر عقد بالقاهرة عن وجود علاقة كبيرة بين أغاني الفيديو كليب ومحاولات العولمة التي تروج لنمط الحياة الغربية بشكل متعمد، وأظهر مؤتمر "الإعلام المعاصر والهوية الوطنية" الذي عقدته كلية الإعلام جامعة القاهرة في القترة من "4-6 مايو 2004 ارتفاع معدلات مشاهدة الشباب لأغاني الفيديو كليب؛ حيث أكد بحث أجراه الدكتور حسن علي بكلية آداب جامعة المنيا بعنوان "استخدامات الشباب الجامعي للقنوات الغنائية" أن 100% من الشباب الذين شملتهم العينة يشاهدون نانسي عجرم وإليسا رغم عدم قناعتهم بمشاهدتهما، في حين أكد 17% فقط من العينة متابعتهم لأغاني هاني شاكر. في الوقت الذي كشفت فيه الدراسة عن أن 40% ممن شملتهم العينة يتابعون أغاني الفيديو كليب رغما عن أسرهم. اللينك: http://www.islamonline.net/arabic/arts/200...article05.shtml حطوا خط على الكلام الأحمر ، صياغة محترمة ومتحدث بيحترم نفسه ، مش شوية موظفين في القطاع الحكومي عايزين يفهمونا إنهم يعرفوا عدد المصريين اللي بيلبسوا الشراب مقلوب وهمة رايحين الشغل؟ :unsure: الحلو حلو والمحترم محترم.. خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان