اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

التعليم الفقهي في مصر


Sherief AbdelWahab

هل تر(ـين) أنه يجب على الأزهر احتكار التعليم الفقهي في مصر؟  

4 اصوات

  1. 1. هل تر(ـين) أنه يجب على الأزهر احتكار التعليم الفقهي في مصر؟

    • نعم
      1
    • لا
      3


Recommended Posts

نفاجأ بعشرات من "الدعاة" لهم شرائط في كل مكان لم يتخرجوا في المؤسسة الأزهرية ، وبعشرات المعاهد تدرس في فترات قصيرة ما يدرسه الأزهريون في عقود.. وطبعاً لهؤلاء اختلافات فكرية مع المؤسسة الأزهرية تنعكس في الفتاوى التي نسمعها هنا وهناك ..

هل توافق على أن يحتكر الأزهر التعليم الديني والفقهي في مصر؟

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 3 أسابيع...

عزيزي شريف عبد الوهاب

قد يلقي استخدام (يحتكر) عند بعضنا بظلال غير محببة للنفس

فتوحي الكلمة أن هناك نوع من فرض العضلات واسكات الخصوم

لكني افضل استخدام مصطلح (توحيد المرجعية)

فنحن في مصر مسلمين سنة على المذهب الشافعي أو المالكي

أو حتى بدون مذاهب اطلاقاً –زي العبد لله –

نعرف من شؤون الدين: كيف نصلي ونؤدي العبادات والمعاملات بطريقة اسلامية

ولا يهمنا تلافيف ومتهات الخلافات الفقهية حول نفقة ملك اليمين وحول دية العبد الآبق !!!

فهذا لا يهمنا لأننا لا نواجهه في حياتنا اليومية المعاشة

لكن يهمنا بالطبع الاجابة على سؤال: من يتصدر للخطاب الديني في مصر ؟

بل وفي أي قطر اسلامي ؟

هل المؤهلون فقط .. أي الحائزون على (إجازة) مشايخ و علماء

أم أن الدين أمر مشاع لكل من شاء أن يتناوله بالخطابة والكتابة والشريط ؟

دعنا نبحث أولا – لو أذنت لي – في كلمة (مؤهلون)

فما معنى أن يكون (فلان) مؤهل للخطاب الديني ؟

هل المقصود الحصول على (شهادة/ ورقة) مختومة من جهات معتمدة

وليكن الازهر مثلا !! هل هذا فقط بوابة تصدره للفُتيا و للخطاب الديني

أم أن هناك طرق اخرى يكون بها الامسلم (مؤهل) لتصدر منبر الخطاب الديني

تحياتي وتقديري

1.png
رابط هذا التعليق
شارك

كلمة المرجعية تحتاج لموضوع مستقل .. وهي كلمة كبيرة في رأيي على الطريقة التي نتداولها بها..

ما أقوله هو :

الأزهر معروف منذ عشرة قرون بأنه المدرسة المعتمدة التي تخرج العلماء والوعاظ والخطباء في المساجد ..

لأسباب كثيرة يهمني مناقشتها في هذا الموضوع لأهميتها ، ظهرت مؤسسات أخرى موازية لتخريج علماء ودعاة .. هذه المؤسسات أيضاً لها برامج تدريبية ، وتخرج بعضاً ممن يسجلون الشرائط الموجودة على الأرصفة .. لتلك المؤسسات منهج مخالف تماماً للمنهج الأزهري ، وحتى داخل الأزهر نفسه هناك تضارب..

هل تترك المسألة للأزهر فقط ، أم أن أي جماعة أو أي مجموعة حرة في إنشاء مدارس لتخريج العلماء والفقهاء ؟

هذا هو السؤال..

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 4 أسابيع...

العزيز شريف

دعنا نحلل المشكلة لعناصرها

شيخ

تلميذ

كتاب أو منهج

دعنا الان ننظر الى الكيان او المعهد العلمي

قد نسميه الازهر وقد نسمية دار اعداد الدعاة في مسجد العزيز بالله في الزيتون

وقد نسمية كلية اصول الدين

وقد نسمية المعهد العالي للدراسات الاسلامية بسور نادي الزمالك

وقد يكون غير ذلك

المهم هنا (سلامة المنهج)

فالكتاب / الكتب / المنهج .. طالما مطابق للكتاب والسنة في الاصول والفروع

فلا حرج

طالما ذلك التلميذ الذي تخرج

واصبح يحمل اسم داعية

ثم مع الايام والنضج الفكري والدعوي

اصبح اسمه الشيخ فلان

ما يهمي انه قد أجازة شيخه (بلغة زمان)

واجازة هنا (بلغة الحاضر)

هي تلك الشهادة

وتظل مساحة من القدرات الذاتية والملكات النفسية

التي تجعله داعية مقبول

او ينفر الناس من حديثه

وللحديث بقية

1.png
رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...