الأفوكاتو بتاريخ: 11 مايو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2002 السرقة فى دمهم أصدر الجيش الإسرائيلي لوائح اتهام ضد ستة من جنوده المتهمين أمام محكمة عسكرية بالقيام بعمليات نهب وسرقة لأموال و حلي وأجهزة كمبيوتر وغيرها من منازل مواطنين فلسطينيين أثناء الحملة العسكرية الأخيرة التي سميت بالدرع الواقي في الضفة الغربية التي بدأت في شهر مارس آذار. وكان العديد من المواطنين الفلسطينيين قد اتهموا الجنود الاسرائليين بالسرقة والنهب، وردا على تلك الاتهامات أعلن الجيش الإسرائيلي أنه يبحث في تلك المزاعم وانه اعتقل أربعة جنود، مشيرا إلى أنه سيتعامل مع تلك الحوادث بشكل صارم. وتقول لوائح الاتهام إن الجنود سرقوا مبالغ مالية ومجوهرات وتحفا قيمة وهواتف محمولة وأجهزة كمبيوتر في أربع حوادث مختلفة. وفي إحدى هذه الحوادث قام ثلاثة جنود عند نقطة تفتيش بالقرب من قلقلية بالضفة الغربية بإيقاف أحد الفلسطينيين لتحري هويته في العشرين من الشهر الماضي، وسرقوا من حافظة نقوده سبعمائة شيكل ( حوالي 150 دولارا ) كانت معه واقتسموها فيما بينهم. وقد تقدم الفلسطيني بشكوى إلى قائدهم، وعندما واجه قائد المجموعة جنوده اعترفوا وردوا المبلغ إلى الفلسطيني. واتهم جندي آخر باقتحام منازل في رام الله بالضفة الغربية خلال القتال وسرقة عدد من قطع الحلي والتحف وبعض أجزاء الكمبيوتر و أربعة هواتف محمولة وسبع بطاريات. وفي حوادث أخرى عثر أحد الضباط على حافظة نقود بها 100 شيكل وثلاث اسطوانات بحوزة أحد الجنود اتهم بسرقتها من متجر للموسيقى. وآخر اقتحم منزلا في نابلس وسرق عددا من الهواتف المحمولة. أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 11 مايو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2002 بسم الله الرحمن الرحيم في نفس الوقت .. وبعيدا عن البروبوجندا اليهودية بالمحاكمات الشكلية لكبش فداء هم حفنة منهم .. فكلهم لصوص .. والأرض وماعليها قد نهب منذ أن سلمهم إياها البريطانيون !! وهاهم يسبغون التكريم للمجرمين كعادتهم: أوسمة إسرائيلية لسائقي الجرافات الذين هدموا منازل اللاجئين الفلسطينيين في مخيم جنين القدس المحتلة - قدس برس أوصى مجرم الحرب الإسرائيلي العقيد ايال شلاين, الذي أشرف على مجزرة مخيم جنين للاجئين الفلسطينيين, بمنح أوسمة تقدير عسكرية لسائقي الجرافات الإسرائيلية الذين شاركوا في عمليات هدم المنازل الفلسطينية على سكانها في إطار عدوان "السور الواقي" في مخيم اللاجئين في جنين. وكان الجيش الإسرائيلي استخدم أثناء توغله في مخيم جنين جرافات من طراز "دي - 9" لهدم البيوت واقتلاع الأشجار في الأراضي التي أراد إخلائها. وقال أحد الضباط الذين شاركوا في العمليات العسكرية, إن سائقي الجرافات تقيدوا بالمهام الملقاة على عاتقهم, رغم تعرضهم للخطر أثناء عملهم, حيث أُلقيت عليهم العبوات الناسفة, التي كانت بعضها مكونة من مواد متفجرة وقنابل. ونقلت جريدة /يديعوت أحرونوت/ العبرية في عددها الصادر اليوم عن العقيد شلاين، قائد وحدات الاحتياط في الجيش الإسرائيلي، قوله إنه سيهتم بجلب انتباه المستويات العسكرية العليا للتفاني الذي أبداه سائقوا الجرافات في إنجاز مهامهم وسط تعرض حياتهم للخطر, وتشبثهم بالهدف, على حد تعبيره. مشيراً إلى أن سائقو الجرافات نجحوا بهدم 80 بيتاً على الأقل في مخيم جنين وحده. من جانبه قال متحدث عسكري إسرائيلي رداً على هذه التوصية إن لجنة أوسمة الشرف ستلتئم بعد أسبوعين لبحث موضوع توزيع أوسمة التقدير, وستقرر في حينه الجهات التي تستحق الحصول على هذه الأوسمة. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
مؤرشف
تمت ارشفه هذا الموضوع و سيغلق اما الردود الجديدة.