الزوار زائر بتاريخ: 25 نوفمبر 2001 الزوار تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 نوفمبر 2001 هل تقبل المجتمع لتعدد الزوجات بصدر رحب يسهم في حل مشاكلنا الاجتماعية و النفسية. الكثير من المجتمعات الاسلامية تتقبله و منها مجتمعنا المصري قديما قبل أن يتول صفوت الشريف و فاروق حسني و امثالهما ادارة و تشكيل عقول المصريين. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
semsemah2000 بتاريخ: 25 نوفمبر 2001 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 نوفمبر 2001 أولا صفوت الشريف يساهم الآن فى الترويج لهذا الموضوع و من وسع و الدليل تمثيليه الحتج متولى و بنات افكارى و غيره .....بس المهم نتفق اولا على شىء مهم ما هو مرجعنا فى المناقشه أى عند الإختلاف هل سنحتكم الى كتاب الله و سنه الرسول و لا نفضها سيره من الأول ؟؟؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الزوار زائر بتاريخ: 25 نوفمبر 2001 الزوار تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 نوفمبر 2001 نحتكم يا ستي طبعا مافيش كلام.. لكن رأي الستات بيكون معروف في المسائل دي.. لكن خلي بالك سؤالي متعلق بتقبل المجتمع للفكرة و عدم النفور منها، أنا مش حاتكلم عن العدل و هل الرجل حايعدل ولا لأ... علشان بس نركز في الموضوع. بس برضه خلي بالك من حاجة.. بلاش كل واحد يحاول يفسر الأيات بسطحية أو بالتفسيرات الشائعة أنا باحاول أحط أسس للنقاش لكن اذا اتكلمنا في موضوع تقبل المجتمع يمكن ما نحتاجش نفسر على مزاجنا. بالمناسبة الحاج متولي معمول علشان ينفر الناس من تعدد الزوجات بدليل ان دي شخصية رجل جاهل.. ماحدش حايقلده. (Edited by heshamfm at 2:25 pm on Nov. 25, 2001) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الزوار زائر بتاريخ: 25 نوفمبر 2001 الزوار تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 نوفمبر 2001 كلامك مظبوط يا هش :) لازم تتغير العقليات القديمة اللي زرعوها في دماغ البنات و الستات و الشباب أيضاً، بأن الراجل ما يصحش إنه يتجوز على مراته!! و كأنما قد خالف الرجل ناموساً من نواميس الطبيعة أو حطم جزئاً من السماء بفعلته تلك و كأنما هو ملكية منفردة لها جسداً و عقلاً تاركةً المغزى الشرعى من تعدد الزوجات الذي شرعه لنا رب السماوات، فهي بذلك لا تحترم كلام الله، إذن هي آثمة. كذلك ما يحزنني بأن هناك بعض الشباب - من الجيل الجديد طبعاً- عندما يسمع بأن فلاناً " إتجوز على مراته " يشهق كالنساء و كأنما سمع خبر أحد من أهله، و عندما تسأله ماذا بك يقول: ليه عمل كيده ؟؟ إزاي ؟؟ دي طنط/ ....... طيبه و الله و ما تستحقش الي حصل معاها ده ! لا و الله مالوش حق عمو/........ يعمل كده . معذور يا شباب، نعم معذور .. هذا الشاب تأثر بمسلسلاتنا المصرية و بعض المسلسلات العربية الأخرى التي تحرض على منع تعدد الزوجات بشكل يجعل هذا الموقف (تعدد الزواج) يظهر للمشاهد بأنه شيئ غير لائق و عيب و مش حلو و يأتي من ورائة الإزعاج و المشاكل للزوج، و يظهرون في المسلسل كذلك ضعف موقف الرجل بالنسبة للزوجة الأولى مما يأثر سلبياً على المشاهد الرجل و يجعله يعرض عن تلك الأفكار التي شرعها الله و رسوله. بكل إحترم يا ست الستات ، ربنا لما قال 1 و 2 و 3 و 4 لا زم تعرفي إنها محسوبة بحسبة دقيقة جداً ، لا انت و لا أنا و لا اللي بيقروا الكلام ده دلوقتي يقدروا يحسبوها، دي حسبته هو و لازم نطيعه دعوني أقولوها بصراحة ، زرع تلك الأفكار في عقول نسائنا و شبابنا عمل صهيوني بحت يتم بشكل غير مباشر. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الزوار زائر بتاريخ: 25 نوفمبر 2001 الزوار تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 نوفمبر 2001 تعديل صغير يا أخ شريف، العدد مش 1 و 2 و3 و 4 لكن ألاصل كما بلغنا و الله أعلم "اثنان" لقوله تعالى: مثنى و ثلاث و رباع يعني الأصل مثنى و الله أعلم ثم بعد ذلك من لم يستطع فواحدة ، يعني واحدة هي الاستثناء كما سمعت و الله تعالى أعلم. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abla بتاريخ: 25 نوفمبر 2001 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 نوفمبر 2001 صباح الفل على شبابنا الفل ... ممكن اعرف بس واحنا بنناقش تعدد الزوجات ح نتكلم من اي وجهة ... يعني هل من الوجهة الشرعية ولا من ناحية العادات والتقاليد ... ولا ايه بالضبط علشان الحكاية ماتكونش سايحة على بعضها ... طبعا رأي الدين معروف ومافيش جدال حوله ... ولو احتكمنا لرأي الدين ح نجد تعدد الزوجات مشروط بشروط كثيرة .... يعني العملية مش سايبة ... نحدد بس ح نتكلم في اي نقطة الاول علشان بعد مانخلص منها ننتقل للنقطة التالية ... وهكذا علشان النقاش يكون مرتب ... ولا ايه رأي الشباب :) :) :) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
semsemah2000 بتاريخ: 25 نوفمبر 2001 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 نوفمبر 2001 ناخدها واحده واحده :الأستاذ هشام تعدد الزوجات هو الحل لإيه بالضبط ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
زيزو بتاريخ: 25 نوفمبر 2001 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 نوفمبر 2001 فاكرين شويكار لما كانت بتقول: الرجل مخلوق مزواج؟ :) الباشوات هنا باين عليهم طفسين وإتفرجوا على الحاج متولي وغاروا منه... الراجل الجاهل ده إتجوز تلاتة ومبسوط على الآخر ومافيش مشاكل ولا حاجة. طيب ليه إحنا ما نعملش زيه؟؟؟ لم ينكر أحد حكمة ربنا في الزواج من أكثر من واحدة، لكن قال الله أيضا: ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم يعني إنت اللي عارف أحسن من ربنا وبتقول انا حاكون عادل؟ تعدد الزوجات يكون للضرورة وهذا هو الأرجح. يعني بعد الحروب أو لأي ظروف آخرى. أما ذكر مثنى أولاً فحق الزواج من واحدة بديهي ولا يحتاج أن يذكر. وسعادتك يعني شايف إن الأصل إنك تتجوز إتنين؟ طيب طبقا لآخر تعداد نسبة الإناث كانت حوالي 49% والذكور 51%... يعني النص بالنص تقريبا. المفروض إنت تتجوز إتنين علشان مش مكفياك واحدة و50% من الرجالة ما يتجوزوش خالص ولا إيه؟؟؟ ماشي علشان الظروف المادية ربما يكون فيه رجال لا يجدون ما يتزوجون به... بس ده مش مبرر. إمتى بقى نبطل نفكر في مصلحتنا وبس؟؟؟ معلش انا عارف إن اللهجة جامدة شوية... عموماً انا حاروح أفطر وللكلام بقية!! وَنَادَى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِن تَحْتِي أَفَلَا تُبْصِرُونَ أَمْ أَنَا خَيْرٌ مِّنْ هَذَا الَّذِي هُوَ مَهِينٌ وَلَا يَكَادُ يُبِينُ فَلَوْلَا أُلْقِيَ عَلَيْهِ أَسْوِرَةٌ مِّن ذَهَبٍ أَوْ جَاء مَعَهُ الْمَلَائِكَةُ مُقْتَرِنِينَ فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ فَلَمَّا آسَفُونَا انتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْنَاهُمْ أَجْمَعِينَ فَجَعَلْنَاهُمْ سَلَفًا وَمَثَلًا لِلْآخِرِينَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abla بتاريخ: 25 نوفمبر 2001 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 نوفمبر 2001 لا فض فوك يازيزو ... نحن في انتظار رد الاخوة حتى نعرف بأي نقطة سنبدأ حتى لا يتفرع الحوار ويتشتت ... منتظرين ايه ؟؟؟؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abla بتاريخ: 25 نوفمبر 2001 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 نوفمبر 2001 هذا هو راي الدين في مسألة تعدد الزوجات والشروط الواجب مراعاتها حتى يُسمح بالتعدد "وأما الشرط الذي اشترطه الإسلام لتعدد الزوجات فهو ثقة المسلم في نفسه أن يعدل بين زوجتيه أو زوجاته في المأكل والمشرب والملبس والمسكن والمبيت والنفقة، فمن لم يثق في نفسه بالقدرة على أداء هذه الحقوق بالعدل والسوية حرم عليه أن يتزوج بأكثر من واحدة قال تعالى: (فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة) النساء:3. وقال عليه الصلاة والسلام: "من كانت له امرأتان يميل لإحداهما على الأخرى جاء يوم القيامة يجر أحد شقيه ساقطا أو مائلا". والميل الذي حذر منه هذا الحديث هو الجور على حقوقها، لا مجرد الميل القلبي، فإن هذا داخل في العدل الذي لا يستطاع، والذي عفا الله عنه وسامح في شأنه، قال سبحانه وتعالى: (ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل) النساء:129. ولهذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم فيعدل، ويقول: "اللهم هذا قسمي فيما أملك.. فلا تؤاخذني فيما تملك ولا أملك" يعني بما لا يملكه أمر القلب والميل العاطفي إلى إحداهن خاصة. وكان إذا أراد سفرا حكم بينهن بالقرعة، فأيتهن خرج سهمها سافر بها. وإنما فعل ذلك دفعا لوخز الصدور، وترضية للجميع ... والإسلام عندما اباح تعدد الزوجات اباحة لإنه يقدر ضرورة الأفراد وضرورة الجماعات، ويقدر حاجاتهم ومصالحهم جميعا. فمن الناس من يكون قوي الرغبة في النسل رزق بزوجة لا تنجب، لعقم أو مرض أو غيره. أفلا يكون أكرم لها وأفضل له أن يتزوج عليها من تحقق له رغبته مع بقاء الأولى وضمان حقوقها؟ ومن الرجال من يكون قوي الغريزة ثائر الشهوة، ولكنه رزق بزوجة قليلة الرغبة في الرجال، أو ذات مرض، أو تطول عندها فترة الحيض، أو نحو ذلك، والرجل لا يستطيع الصبر كثيرا عن النساء، أفلا يباح له أن يتزوج بأخرى حليلة بدل أن يبحث عنها خليلة؟ وقد يكون عدد النساء أكثر من عدد الرجال -وخاصة في أعقاب الحروب التي تلتهم صفوة الرجال والشباب- وهنا تكون مصلحة المجتمع ومصلحة النساء أنفسهن أن يكن ضرائر لا أن يعشن العمر كله عوانس محرومات من الحياة الزوجية وما فيها من سكون ومودة وإحصان، ومن نعمة الأمومة، ونداء الفطرة في حناياهن يدعو إليها. والزواج عهد وثيق ربط الله به بين رجل وامرأة، أصبح كل منهما يسمى بعده (زوجا) بعد أن كان (فردا) هو في العدد فرد، وفي ميزان الحقيقة (زوج) لأنه يمثل الآخر، ويحمل في حناياه آلامه وآماله معا. وقد صور القرآن الكريم مبلغ قوة هذا الرباط بين الزوجين فقال: (هن لباس لكم وأنتم لباس لهن) سورة البقرة:187. وهو تعبير يوحي بمعاني الاندماج والستر والحماية والزينة يحققها كل منهما لصاحبه. ولهذا كان على كل من الزوجين حقوق لصاحبه لا بد أن يرعاها، ولا يجوز له أن يفرط فيها. وهي حقوق متكافئة إلا فيما خصت الفطرة به الرجال كما قال تعالى: (ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة) سورة البقرة:228. وهي درجة القوامة والمسؤولية. وقد سأل رجل النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، ماحق زوجة أحدنا عليه؟ قال: "أن تطعمها إذا طعمت، وتكسوها إذا اكتسيت، ولا تضرب الوجه، ولا تقبح، ولا تهجر إلا في البيت". فلا يحل للزوج المسلم أن يهمل النفقة على زوجته وكسوتها، وفي الحديث النبوي: "كفى بالمرء إثما أن يضيع من يقوت". ولا يحل له أن يضرب وجه زوجته لما فيه من إهانة لكرامة الإنسان ومن خطر على هذا العضو الذي يجمع محاسن الجسم. وإذا جاز للمسلم عند الضرورة أن يؤدب زوجته الناشزة المتمردة فلا يجوز له أن يضربها ضربا مبرحا أو ضربا يصيب وجهها أو مقاتلها. كما لا يحل للمسلم أن يقبح زوجته، بأن يؤذيها بلسانه، ويسمعها ما تكره ويقول لها: قبحك الله وما يشابهها من عبارات. وفي حق الزوج على الزوجة قال صلى الله عليه وسلم: "لا يحل لامرأة تؤمن بالله أن تأذن في بيت زوجها وهو كاره، ولا تخرج وهو كاره، ولا تطيع فيه أحدا، ولا تعتزل فراشه، ولا تضربه (إذا كانت أقوى منه جسدا) فإن كان هو أظلم فلتأته حتى ترتضيه، فإن قبل منها فبها نعمت وقبل الله عذرها، وأفلج (أي: أظهر) حجتها، وإن هو لم يرض فقد أبلغت عند الله عذرها". ويجب على المسلم أن يصبر على زوجته إذا رأى منها بعض ما لا يعجبه من تصرفها، ويعرف لها ضعفها بوصفها أنثى، فوق نقصها كإنسان، ويعرف لها حسناتها بجانب أخطائها، ومزاياها إلى جوار عيوبها. وفي الحديث: "لا يفرك -أي: لا يبغض- مؤمن مؤمنة إن سخط منها خلقا رضي منها غيره". وقال تعالى: (وعاشروهن بالمعروف فإن كرهتموهن فعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا) سورة النساء:19. وكما أوجب الإسلام على الزوج الاحتمال والصبر على ما يكره من زوجته أمرت الزوجة هي الأخرى أن تعمل على استرضاء زوجها بما عندها من قدرة وسحر، وحذرها أن تبيت وزوجها غاضب. وفي الحديث: "ثلاثة لا ترتفع صلاتهم فوق رؤوسهم شبرا: رجل أم قوما وهم له كارهون، وامرأة باتت وزوجها عليها ساخط، وأخوان متصارمان (متخاصمان)". وبما أن الرجل هو سيد البيت ورب الأسرة، بحكم تكوينه واستعداده ووضعه في الحياة، وبذله للمهر، ووجوب النفقة عليه، فلا يحل للمرأة أن تخرج عن طاعته وتتمرد عن سلطانه، فتفسد الشركة، وتضطرب سفينة البيت أو تغرق ما دام لا ربان لها. وإذا لاحظ الزوج على زوجته مظاهر النشوز والعصيان له، والترفع عليه، فعليه أن يحاول إصلاحها بكل ما يقدر عليه مبتدئا بالكلمة الطيبة والوعظ المؤثر والإرشاد الحكيم. فإن لم تجد هذه الوسيلة هجرها في مضجعها، محاولا أن يستثير فيها غريزة الأنثى لعلها تنقاد له ويعود الصفاء. فإن لم تجد هذه ولا تلك جرب التأديب باليد مجتنبا الضرب المبرح مبتعدا عن الوجه، وهو علاج يجدي في بعض النساء في بعض الأحوال بقدر معين. وليس معنى الضرب هنا أن يكون بسوط أو خشبة، وإنما هو من نوع ما قاله عليه السلام لخادم عنده أغضبته في عمل: "لولا القصاص يوم القيامة لأوجعتك بهذا السواك". وقد نفر عليه السلام من الضرب وقال: "علام يضرب أحدكم امرأته ضرب العبد ولعله أن يجامعها في آخر اليوم". وقال في شأن من يضربون نساءهم: "لا تجدون أولئك خياركم". قال الإمام الحافظ ابن حجر: "وفي قوله صلى الله عليه وسلم: لن يضرب خياركم" دلالة على أن ضربهن مباح في الجملة، ومحل ذلك أن يضربها تأديبا إذا رأى منها ما يكره فيما يجب عليها فيه طاعته، فإن اكتفى بالتهديد ونحوه كان أفضل ومهما أمكن الوصول إلى الغرض بالإيهام لا يعدل إلى الفعل، لما في وقوع ذلك من النفرة المضادة لحسن العشرة، المطلوبة في الزوجية، إلا إذا كان في أمر يتعلق بمعصية الله، وقد أخرج النسائي في الباب حديث عائشة: "ما ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم امرأة له ولا خادما قط، ولا ضرب بيده شيئا قط إلا في سبيل الله أو تنتهك حرمات الله فينتقم الله". فإن لم ينفع هذا كله، وخيف اتساع الشقة بينهما تدخل المجتمع الإسلامي وأهل الرأي والخير فيه يحاولون الإصلاح، فيبعثون حكما من أهله، وحكما من أهلها من أهل الخير والصلاح، عسى أن تصدق نيتهما في لم الشعث وإصلاح الفاسد فيوفق الله بينهما. وفي هذا كله قال تعالى: (واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا إن الله كان عليا كبيرا، وإن خفتم شقاق بينهما فابعثوا حكما من أهله وحكما من أهلها إن يريدا إصلاحا يوفق الله بينهما إن الله كان عليما خبيرا) سورة النساء:34،35. هذا هو رأي الإسلام في العلاقة الزوجية أما ماعدا ذلك من تعنت بعض الأزواج أو نشوز بعض الزوجات فليس من الإسلام ومن لايطيق عشرة صاحبه فليفارقه بالمعروف بدلاً من اساليب الحرب والكر والفر .... وشكراً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
om youssef بتاريخ: 1 ديسمبر 2001 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 ديسمبر 2001 السلام عليكم الله ينور عليكي يا عبلة، هو ده الكلام التمام، جازاك الله خيرا. سلام رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
متسائل بتاريخ: 6 ديسمبر 2001 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 ديسمبر 2001 تمام يا أخت عبلة، كلامك زين و الله و لكن لي اعتقاد و رأي أرجوا أن تأذني لي في طرحه و أتمنى عليك أن يتسع صدرك لهذا الرأي.. أظن الأخ المحاور يريد أن يتحدث عن موضوع تغير وجهة نظر المجتمع في خلال القرن الماضي بهذا الشكل الكبير في مصر مع أنه في بلاد أخرى مازال الإرتباط بالتراث الموروث أكثر عمقا و أحسب الأخ المحاور أراد لفت انتباهنا لذلك من خلال الصدمة... و لكننا ’صدمنا فخرجنا عن الموضوع. و لأوضح وجهة نظري يا أختاه.. فقد آلمني مثلا أن أجد لافتة على باب النادي الرياضي العريق تمنع المصريين من الولوج الى النادي بالجلباب !! أليس ذلك زينا الوطني؟! فلماذا تنكرنا له خلال قرن و هو تراثنا؟ يا أختاه نحن شعب أصبح لا يميزه زي!! و هذا في حد ذاته لا يمثل مشكلة و لكن علامة على أننا نفرط في موروثاتنا بلا سبب واضح أو هدف بعينه نسعى إليه... أفيدونا جزاكم الله خيرا. { فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا } رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Ragaai بتاريخ: 7 ديسمبر 2001 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2001 يا أخ زيزو مش تكمل الآية؟بقية الآية :فلا تميلوا كل الميل يعني المنهي عنه الجور والله سبحانة وحاشا لله لم يكن ليشرع أمرا وهو العالم باستحالته التعدد يكون مطلوبا كما ذكرت الأخت عبلة في أحوال معينة وليس للوجاهة واشباع النزوات على طريقة اللي ماتنطلش إلا بالحلال نطولها بيه والسؤال:أسألكم جميعا بالله ونحن في هذا الشهر الكريم هل لو كان التعدد حقا للمرأة هل كانت لتفرط فيه أو أن تتنازل عنه أو أن تقبل فيه نقاشا؟طبعا هذا مجرد إفتراض جدلي والحمد لله أن الطبيعة والفطرة تحولان دونه وهذا من فضل الله ورحمته أعود وأذكر أن التعدد قادم قادم لا محالة وأذكركم أن من علامات الساعة التي أخبر بها المعصوم صلى الله عليه وسلم أن تتزايد نسبة الرجال إلى النساء حتى يصبح لكل أربعة أوأكثر رجل واحد ومش عارف الوضع ح يكون إزاي ساعتها لو استمرت القوانين الحالية المصاغة صياغة خاصة لا هم لها إلا إرضاء جهات معينة ولا داعي لأكثر من هذا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
monalisa بتاريخ: 8 ديسمبر 2001 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 ديسمبر 2001 دكتور رجائى ;) حضرتك بتسال عن مدى استعداد المراه للتنازل عن حق من حقوقها ;) طيب هو كان فيه حد هنا .. اى حد طلب من الرجال التنازل عن حق التعدد؟ اعتقد لا .. كل ما حدث ان طالب الجميع كل طرف ان يحترم حقوق الطرف الآخر .. انما لم يحدث ان طالب احد الرجال بالتنازل ;) اللى عاوز يتجوز اربعه يتفضل .. انما للحق اقول على راى سمير رجب .. المراه بالفعل لها حقوق عديده فى الاسلام لا تطولها .. زى مثلا حقها فى النفقه و المسكن عندما يطلقها الزوج .. دول بتاخدهم لو كانت سيده بسيطه مالهاش ضهر و بلطجيه بطلوع الروح ... ده اذا خدتهم .. رغم ان فيه قوانين بتقول ان لها حق .. بس حضرتك عارف القوانين و تطبيقها ازاى فى بلدنا .. يعنى الست بيجبرها القانون على الا تحصل على ما اقره الشرع لها .. بينما الرجال يدعون ان القانون يمنعهم من تعدد الزوجات .. قانون جى جى باين؟ طيب لو هناك مثل هذا القانون فعلا كيف استطاع كل من تزوج اكثر من امراه اتمام زواجه لو وجد مثل هذا القانون؟ تقدر حضضرتك تقول لى؟ اعتقد اننا قتلنا الموضوع بحثا فى المنتدى المصرى و انتهينا الى ان النساء لا يعترضن على ان يتزوج الزوج باكثر من واحده لانه لا حق لهن فى الاعتراض على ما شرعه الله .. الاعتراض بيكون على استمرار الزوجه الاولى فى الزواج بعد علمها بزواج زوجها باخرى ... ودايما بيحصل خلط بين هذين الاعتراضين :) وشكرا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
متسائل بتاريخ: 8 ديسمبر 2001 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 ديسمبر 2001 أعتقد أيها الإخوة و الأخوات أننا خرجنا تماما عن سياق الموضوع... ما زلت أعتقد أن الموضوع هو قدرتنا على العودة للفطرة أو بمعنى أوضح القدرة على تغيير أنفسنا.. مثلا دعوني أخبركم شيئا: لقد قمت بإضافة موضوع جديد أعتقد أنه مضى عليه أيام الآن دون أن يعلق عليه غيري مع أن من ألقوا عليه نظرة كثيرون و هو موضوع "نقدا للذات" http://www.egyptiantalks.org/cgi-bin....;t=3600 لماذا لم يواجه أحد نفسه إلى الآن؟ أم أن الموضوع لا يستحق التعليق عليه؟ أعتقد يا إخواني أن كل هذه المواضيع متصلة و متعلقة بل و في سياق واحد. و للحديث بقية. { فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا } رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abla بتاريخ: 8 ديسمبر 2001 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 ديسمبر 2001 السيد المتسائل نحن لم نخرج عن الموضوع ... تععد الزوجات حق مكفول للرجل طبقا لشرع الله وهذا امر لاخلاف عليه ... وهو ايضا مشروط كما سبق واسلفت في ردي السابق ... وفي عملية التعدد يوجد اطراف اخري غير الزوج ... وهم الزوجة او الزوجات الاخريات ... ومناقشة حقهم في قبول التواجد مع الزوج في ظل التعدد جزء من الموضوع ولا يعتبر خروج عليه ... أم ان حضرتك تريد ان تناقش حق الزوج في التعدد فقط ؟؟؟؟؟ وأين حق المرأة ؟؟؟؟؟؟؟؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
متسائل بتاريخ: 8 ديسمبر 2001 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 ديسمبر 2001 الأخت الفاضلة عبلة... بالله عليك، هل هذا ما نتحدث فيه؟ أنا لم أختلف معك البتة، و لكن هل هذا ما نتحدث فيه؟ { فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا } رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abla بتاريخ: 8 ديسمبر 2001 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 ديسمبر 2001 طيب قول انت احنا بنتحدث في ايه ... معلش العتب ع النظر ... يمكن بنتحدث في حاجة تانية وانا مش واخدة بالي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
متسائل بتاريخ: 8 ديسمبر 2001 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 ديسمبر 2001 الموضوع هو قدرة الفرد و المجتمع على تغيير وجهة نظره أرجو الرجوع لتعليقاتي السابقة جميعا و أشكرك على سعة صدرك :D { فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا } رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abla بتاريخ: 8 ديسمبر 2001 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 ديسمبر 2001 الفرد يغير وجهة نظره امتي ؟؟؟؟؟ همممممم سؤال يختلف من فرد لفرد لكن السؤال لماذا اخترت موضوع تعدد الزوجات بالتحديد لتقيس مدي قدرة الفرد على تغيير وجهة نظره ;) هناك الكثير من الموضوعات الاخري التي تمكنك من اجراء هذا القياس ... ام تريد ان تغير وجهة نظر الستات فقط بشأن التعبير عن قبولهم أو رفضهم للتعايش مع التعدد :D طيب ولماذا لاتناقش مسألة قبول الرجل لعدم مزاولة التعدد مثلا وخاصة في ظل وجود عدد كبير من الشباب الذين لايستطيعون التزوج بواحدة حتى ... الا يمكن مثلا ان تناقش مساعدة الرجل القادر لمجموعة من الشباب على الزواج وأهو كله بثوابه برضه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان