عوف بتاريخ: 31 يوليو 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2005 يا استاذ عبدهمعلش سموحه منك .. الله يكرمك هل هناك علاقة بين موضوعك وبين هذا الرابط http://www.masreyat.org/ib/index.php?showtopic=8873 سؤالي فقط حتى لا نضاعف الجهود بدون طائل ونوفرها لانتاج القمح او حتى تصدير فراولة <{POST_SNAPBACK}> نعم سيدي عوف هو سيد كبريتة أين المشكلة هنا. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وليد صفوت بتاريخ: 31 يوليو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2005 هي ايه الحكاية بالظبط ........ واحد فتح موضوع من كام اسبوع ان مبايعة الرئيس من فروض الاسلام ..... و في الاسبوع اللي فات ده يمكن 3 اربع مواضيع مفتوحين عن تأييد ومبايعة الرئيس ...... ربنا يدي الناس دي الصح و طولة العمر و الصحة و يبايعوا الرئيس وابن الرئيس و ابن ابن الرئيس كمان ياللا ... رجاء بس الواحد ضغطة عالي من الجرايد و من التليفزيون اللي مليان مبايعة و تاييد اصلا فبنيجي هنا المنتدي بننفس شوية عن روحنا يعني لو امكن بايعوا الرئيس و ايدوه في اي حتة انتوا عيازينها بس بلاش هنا <{POST_SNAPBACK}> تلك هي الديمقراطية يا عزيزي والديمقراطية تقول ان الرئيس يحظى بتاييد شعبي ساحق فرغم كل الدعايات والجهود الاعلامية لحركة كفاية فلم تستطع ان تحشد اكثر من 200 شخص في مظاهرة واحدة رغم استعانتها بالامريكان للضغط على الحكومة. الاغلبية تقول نعم لمبارك هذا كل ما في الامر <{POST_SNAPBACK}> و من أين تستقى معلوماتك يا أستاذ كبريتة ؟؟؟ هل لنا أن نعرف ؟؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عوف بتاريخ: 31 يوليو 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2005 و انطلاقا من مبدأ الرأى و الرأى الآخر .... لنقرأ معا هذا الرأى:حـمـلة مياه الشرب فى مصر و القانون فى إطار استخدامها لساحات القضاء كأحد وسائل الإصلاح والتغيير قررت جمعية المساعدة القانونية لحقوق الإنسان إثارة قضية مياه الشرب أمام القضاء المصري كواحدة من القضايا الحيوية التى تمس ملايين المواطنين حيث تسببت الأجهزة التنفيذية فى تدني مستويات صلاحية مياه الشرب إلى حدود غير مسبوقة.وقد تلقى برنامج استقبال الشكاوى بالجمعية العديد من الشكاوى الجماعية والفردية فى هذا الصدد كان أخرها الشكوى الجماعية التى قدمها العشرات من أهالى منطقة الخصوص بزمام القاهرة الكبرى تفيد تلوث مياه الشرب واختلاطها بمياه الصرف الصحي وقد وصف مواطنوا الخصوص المياه التى تصلهم "بأنها ذات رائحة كريهة ولون قاتم وتمتلئ بالغبار" وهو ما أدى إلى إصابتهم وأولادهم الصغار بالعديد من أمراض الجهاز الهضمي كالإصابة بالنزلات المعوية والحميات وأمراض الجهاز البولي مثل الحصوات الكلوية وهو الأمر الذى من المؤكد سينتهى بتفشي أمراض قاتلة كحالات الفشل الكلوى والإلتهاب الكبدي الوبائي. وقد قام فريق العمل الميداني بالجمعية بأعمال تقصى وتجميع الشهادات الحية وبعض الإستكتابات الخطية لبعض أهالى المنطقة والأطباء والمراكز الصحية العاملة فى المنطقة والتى جاءت جميعها مؤيده لما ورد بالشكوى وقد أجمعت كافة الشهادات على أن تلوث مياه الشرب يرجع إلى تحلل فى شبكة الصرف الصحي بالمنطقة وضعف عمليات معالجة وتنقية مياه الشرب. وجمعية المساعدة القانونية تحمل المسئولية كاملة للحكومة المصرية كونها مسئولة كسائر الحكومات عن صحة شعبها وهو الأمر الذى لا يمكن الوفاء به إلا باتخاذ تدابير صحية واجتماعية كافية وهو الأمر البديهي بموجب الالتزامات المقررة على الحكومة بمقتضى الدستور والمواثيق الدولية لحقوق الإنسان وبالأخص منها العهد الدولي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية. وحيث تؤمن جمعية المساعدة القانونية بان النظام القضائي يجب أن يسعى على تحقيق العدالة وتمكين كل فئات المجتمع من الاستفادة به فى تحسين حياتهم وتأمين حقوقهم وأن القانون قوة دافعة ايجابية يمكن استخدامها بحسم، وأن العمل الجماعي هو الطريق الصحيح فان الجمعية تدعو كافة فاعليات المجتمع المدني إلى التضامن معها ضد ظاهرة تلوث مياه الشرب فى عشرات المدن والمناطق الريفية دفاعاً وحماية لصحة وحياة ملايين المصريين من هذا القتل البطئ. "كوب مياه نظيف لكل مواطن" <{POST_SNAPBACK}> قبل بداية عهد الرئيس مبارك كانت المياه تنقطع يوميا وتوقف هذا الان كانت المياه لا تصل للدور الاول والان تصل للدور الثلاثون تم بناء اكبر محطة لتكرير وتنقية المياه في الشرق الاوسط تم تحديث جميع محطات المياه في جميع مدن مصر تحياتي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وليد صفوت بتاريخ: 31 يوليو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2005 أخي الكريم (عوف)تحية طيبة لو لديك بعض الوقت لنتحاور سوياً حول تأييدك لترشيح الرئيس مبارك فأنت حرُ تماماً فيما تظنه وتعتقده ولك مطلق الحرية في انتخاب الرجل الذي تراه مناسباً ومن ناحية أخرى فأنا مدين لك بالشكر أنك وضحت الاسباب التي بنيت عليها رأيك نعم أشكرك ولكن :D حتى يكون خلافنا مُجدي ومثمر .. تعال نتفق على بعض الأمور في البداية مثال: رئيس أي دولة هو موظف – يمكن موظف كبير شوية – لكنه موظف لديه مهام يجب ان يقوم بها فلو قام بها على الوجه الأكمل .. استحق راتبه ويمكن علاوة كمان بحسب ما يرى المدير .. الذي هو الشعب ولو أهمل في أداء واجبه استحق اللوم وقد يستحق أن يحال إلى محاكمة تأديبية توقع عليه غارمة أو عقوبة لكن لو كان اهماله جسيم جداً وجنائي فمن الممكن أن يدخل السجن مثلا وفي كل الاحوال طبيعي أن يفقد وظيفته ويبحث المدير – الشعب- عن موظف تاني لو اتفقنا على هذا المبدأ سنكمل حوارنا الجميل لو لم نتفق على هذا المبدأ .. :D اذن نهارك سعيد <{POST_SNAPBACK}> 1- من اين اتيت بمقولة ان الرئيس مجرد موظف، هذا كلام يتداوله العامة، لكن رئاسة الجمهورية والوزارة وعضوية البرلمان هي مناصب سياسية، لا تخضع لتقييم الاداء الوظيفي المعتاد. 2 - الشعب قيم اداء مبارك وراي ان الاجدر بحكم مصر ومنحه ثقته اربعة مرات من قبل، وفي المرحلة الجديدة من المؤكد انه سيمنحه ثقته في أول ولاية رئاسية انتخابية في تاريخ مصر. <{POST_SNAPBACK}> واضح انك كمان مابتقراش كُتب ........ :D إمسك كتاب التاريخ بتاع ثانوية عامة ,.... و اللى بيدرسه ما يزيد عن ثلاثة ملايين طالب و طالبة سنوياً ,...و اللى الدولة مألفة كل حرف فيه ,.... إقرأ الفقرة التى تتحدث عن نظام الحكم فى مصر ,.... تجد ان أعلى موظف فى الدولة هو رئيس الجمهورية ( هكذا بالحرف ) ,... و يتدرج السلم الوظيفى بعد ذلك بين السلطات الثلاثة التشريعية و التنفيذية و القضائية ,..... أما عن النقطة الثانية التى أوردتها ,.. :D فمن منحك حق التحدث بأسم الشعب ؟؟؟!؟!؟!؟ :D مش أنت اللى تقول الشعب رأى كذا ,..... أو الشعب يريد كذا ,....... دع الشعب هو اللى يتحدث ,..... و نحن و ملايين مثلنا نعارض مجرد بقائه ثانية أخرى فى الحكم ,....... و بحُكم شخصية كل واحد من هؤلاء الملايين من الناس ,... تتفاوت نسبة الشجاعة الأدبية ,..... فمنهم من يعارض علانية فى الشارع , و منهم من يعارض على صفحات النت فقط , و منهم من يعارض داخل بيته فقط و لا يجرؤ على الحديث خارج بيته خوفاً على ضياع مستقبل أولاده , فى ظل نظام يؤمن بأن الحديد و النار هما خير وسيلة لمن يعارض الإرادة الرئاسية العُليا و التى جعلوها كإرادة لا يُمكن معارضتها ,.... و لا حول و لا قوة إلا بالله ,... سلاماتى ,.... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وليد صفوت بتاريخ: 31 يوليو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2005 و انطلاقا من مبدأ الرأى و الرأى الآخر .... لنقرأ معا هذا الرأى:حـمـلة مياه الشرب فى مصر و القانون فى إطار استخدامها لساحات القضاء كأحد وسائل الإصلاح والتغيير قررت جمعية المساعدة القانونية لحقوق الإنسان إثارة قضية مياه الشرب أمام القضاء المصري كواحدة من القضايا الحيوية التى تمس ملايين المواطنين حيث تسببت الأجهزة التنفيذية فى تدني مستويات صلاحية مياه الشرب إلى حدود غير مسبوقة.وقد تلقى برنامج استقبال الشكاوى بالجمعية العديد من الشكاوى الجماعية والفردية فى هذا الصدد كان أخرها الشكوى الجماعية التى قدمها العشرات من أهالى منطقة الخصوص بزمام القاهرة الكبرى تفيد تلوث مياه الشرب واختلاطها بمياه الصرف الصحي وقد وصف مواطنوا الخصوص المياه التى تصلهم "بأنها ذات رائحة كريهة ولون قاتم وتمتلئ بالغبار" وهو ما أدى إلى إصابتهم وأولادهم الصغار بالعديد من أمراض الجهاز الهضمي كالإصابة بالنزلات المعوية والحميات وأمراض الجهاز البولي مثل الحصوات الكلوية وهو الأمر الذى من المؤكد سينتهى بتفشي أمراض قاتلة كحالات الفشل الكلوى والإلتهاب الكبدي الوبائي. وقد قام فريق العمل الميداني بالجمعية بأعمال تقصى وتجميع الشهادات الحية وبعض الإستكتابات الخطية لبعض أهالى المنطقة والأطباء والمراكز الصحية العاملة فى المنطقة والتى جاءت جميعها مؤيده لما ورد بالشكوى وقد أجمعت كافة الشهادات على أن تلوث مياه الشرب يرجع إلى تحلل فى شبكة الصرف الصحي بالمنطقة وضعف عمليات معالجة وتنقية مياه الشرب. وجمعية المساعدة القانونية تحمل المسئولية كاملة للحكومة المصرية كونها مسئولة كسائر الحكومات عن صحة شعبها وهو الأمر الذى لا يمكن الوفاء به إلا باتخاذ تدابير صحية واجتماعية كافية وهو الأمر البديهي بموجب الالتزامات المقررة على الحكومة بمقتضى الدستور والمواثيق الدولية لحقوق الإنسان وبالأخص منها العهد الدولي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية. وحيث تؤمن جمعية المساعدة القانونية بان النظام القضائي يجب أن يسعى على تحقيق العدالة وتمكين كل فئات المجتمع من الاستفادة به فى تحسين حياتهم وتأمين حقوقهم وأن القانون قوة دافعة ايجابية يمكن استخدامها بحسم، وأن العمل الجماعي هو الطريق الصحيح فان الجمعية تدعو كافة فاعليات المجتمع المدني إلى التضامن معها ضد ظاهرة تلوث مياه الشرب فى عشرات المدن والمناطق الريفية دفاعاً وحماية لصحة وحياة ملايين المصريين من هذا القتل البطئ. "كوب مياه نظيف لكل مواطن" <{POST_SNAPBACK}> قبل بداية عهد الرئيس مبارك كانت المياه تنقطع يوميا وتوقف هذا الان كانت المياه لا تصل للدور الاول والان تصل للدور الثلاثون تم بناء اكبر محطة لتكرير وتنقية المياه في الشرق الاوسط تم تحديث جميع محطات المياه في جميع مدن مصر تحياتي <{POST_SNAPBACK}> حد ساكن فى مدينة نصر أو القاهرة الجديدة يرد عليه يا جماعة ,......... :D :D :D :D رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عوف بتاريخ: 31 يوليو 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2005 الاخ الفاضل هادى انت محق تمامافالموضوع الخاص بالعضو سيد كبريته فى شئون مصريه يعتبر نسخة طبق الاصل من موضوع الاخ الفاضل عوف ولا يمكننى طبعا اثبات اذا كان كلاهما نفس الشخص لكن هل السيد عوف حقا يحق له نسخ موضوع كامل لطرحه للمناقشه فى منتدى آخر ويحمل توقيعه هذا محل تساؤل اخوانى الافاضل وجهد بلا طائل ان كنا نردد شعارات لا نعلم ما ورائها ورغم بعدى الشديد عن الساحة السياسية الا انها تنعكس بكل بؤسها على تفاصيل حياتى اليومية ودعنى اخبرك حصاد هذه السنوات نسبة بطالة مرتفعه جعلت امثالى من خريجى الجامعات والحاصلين على شهادات الماجستير يمكثون فى منازلهم لصناعة حقائب يدويه لاطعام اطفالهم طوابير الانتظار فى مستشفيات الحكومة للتأمين الصحى لاطفال رضع مولودين بعيوب قلب او امراض اخرى قاتله يموت الابناء ااما اعين ذويهم لقصور الخدمة وعدم استيعابها للعدد الهائل من جميع محافظات مصر انا عاصرت هذا بعينى رأسى ولولا فضل الله لكان طفلى من بين المفقودين لكن الله انعم عليه بقلوب رحيمة ساعدته نخبة شباب ومثقفى مصر الباقون بها رغم انوفهم او اختيارا هم من مرتادى المقاهى يبكون حظهم العاثر وقلة دخولهم ومحولاتهم المستميته لزيادة مدخولهم ليتمكنوا من الزواج قبل سن المعاش المدارس الحكومية اجر المدرس فيها لا يتجاوز المائة وعشرون جنيها ولكى ينفق على منزله تبدأ الدروس والطفل الذى لا يملك المال لن يملك اعمال السنة والمدارس الخاصة لمتيسرى الحال فقط الجامعات الخاصة ايضا للاثرياء والتعليم المجانى مصروفاته ترهق متوسطى الحال فما بالك بالمعدمين وهم كثر التموين ابو فول مسوس ومكرونة معجنه هل تذوقته مرة اخى الفاضل هل يكفى اسرة من ثلاث افراد 2 كيلو سكر شهريا هل المواصلات متيسرة ولائقه بان تترك اختك او زوجتك لتركبها دون ان تخشى عليها المضايقات وخلافه هل مترو الانفاق الآن يستوعب العدد الهائل من مستخدميه وخدماته بمستوى لائق ربما اختفى شلل الاطفال لكن بقيت الاف الاخطار من تلوث المياه ورش الخضروات واستخدام الهورمونات فى زيادة انماء العجول والخخخخخخخخخخ تتهدد اطفالنا بما هو اسوأ الف مرة من شلل الاطفال ولتر بعينك كم طفل مبتسر وناقص نمو يولد كل يوم فى مصر كم بلغت مديونيتنا الآن واين تذهب زيوت المعونات الايطالية والامريكية ربما رأيتها فى عصر السادات الآن تباع فى المجمعات باثمان باهظه والمفروض انها لرفع المعاناه عن الشعب يمكننى كربة منزل وام ان اسطر مجلدات تجعلنى لا انتخب الا من اشعر ان اوضاع شعبى ستتحسن فى عهده من يطرح لى حلولا حاسمة ولا يستخدم سياسات التسويف فى حروفه انت طلبت النقاش ولك ما اردت وافتكر كده خلص الكلام ولا تحب نقول كمان دمت بخير <{POST_SNAPBACK}> أولا يا ست بنت مصرية الف مبروك مرة أخرى على سلامة محمد ويارب يكون بالف خير وسلامة ثانيا لو نظرتي إلى وقت إضافة موضوع سيد كبريتة ستجدي انه لاحق على الموضوع المضاف هنا، وبالتالي سيد كبريتة هو الذي نسخ، وعلى العموم أنا وسيد شخص واحد. ثالثا : اراكي تنظري الى الجزء الفارغ من الكوب، فاين الجزء الملان، الم تشاهدي بنفسك يوم الخميس الماضي زيارة السيد الرئيس الى مستشفى الطوارئ بقويسنا، اليس هذا من عطاءات الخير التي يقدمها سيادته. طيب اذهبي الى مدينة نصر التي يعيش فيها حوالي مليون مواطن مصري كل مواطن تقريبا عنده سيارة او سيارتين وانفاق اي اسرة هناك لا يقل عن ثلاثة آلاف جنيه اما عن حكاية ان طلبة جامعيين وحاصلين على ماجستير لا يجدون عملا الا بعض الأعمال اليدوية، فكلنا مثلك، فانا أيضا لفترة طويلة من حياتي اشتغلت عامل في مقهى (وانا حاصل على دبلوم عالي بعد الجامعة) وخلصت الماجستير ولم اجد عملا واشتغلت بائع في محل بقالة، ومع ذلك فالسيد الرئيس علمنا أننا دائما نقول هندي ايه لمصر منقولش ايه ادتنا مصر. ولكن بفضل علاقات الرئيس الدولية وعطاءاته لشعبه توافرت للمصريين فرص العمل في الخارج وهم يعملون خارج مصر في ظل رعاية سيادته وحمايته، وهو ما يوفر بديلا جيدا لكثير منهم. سيدتي مصر هي مصر أم الدنيا. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عوف بتاريخ: 31 يوليو 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2005 عــــــــــــــــــــــــــــــــــوفسيد كبريتـــــــــــــــــــــــــــة طيب تيجـــــــــــــــــى ازاى؟ انتحال شخصيــــــــــــة؟ مصورين ورق الاجابـــــة؟ والا المدرس مسرب الامتحان؟ <{POST_SNAPBACK}> سبق الرد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عوف بتاريخ: 31 يوليو 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2005 هشتكنا ودلعنا ياريسدا انت رئيس والنعمه كويس يعني خلاص يا استاذ عوف بقت دي اول مده للرئيس: يعني نجح خلاص غصبا عن الكل واصبحت اول ولايه ليه 77 سنه يعني المفروض تكون كافيه لاي حد يقول انه يقدر يتحمل تبعات دوله. طيب يا استاذنا سؤال واحد بس: ليه الدوله محدده للموظف اللي بيقعد علي مكتب او اي وظيفه في مصر 60 سنه فقط. هل هذه الوظائف اصعب من رئاسة دوله وبالتالي 60 سنه للشخص كفايه ام ان الرئاسه شئ ترفيهي ولا تحتاج لسن يستطيع الانسان ان يبذل فيها مجهود للصالح العام؟ اذا كانت اجابتك بنعم انها للترفيه فانا معك واقول نعم ونعميين وثلاث نعمات فهو يستحق ان يرفه عن نفسه في هذه الفتره بعد كل هذا العناء الطويل . <{POST_SNAPBACK}> ريجان فاز في الانتخابات وعنده 80سنة عبد الله واد فاز في انتخابات السنغال وعمره 82عام حيد علييف فاز في انتخابات اذربيجان وعمره 78 سنة الخوميني حكم ايران حتى التاسعة والثمانين محمد علي باشا توفي عن تسعين عاماى وحكم مصر 45 سنة الملك حسين حكم الاردن 47 سنة ا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وليد صفوت بتاريخ: 31 يوليو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2005 ثالثا : اراكي تنظري الى الجزء الفارغ من الكوب، فاين الجزء الملان، الم تشاهدي بنفسك يوم الخميس الماضي زيارة السيد الرئيس الى مستشفى الطوارئ بقويسنا، اليس هذا من عطاءات الخير التي يقدمها سيادته. <{POST_SNAPBACK}> لا ليست من عطاءات الخير ,..... ده الشيئ لزوم الشيئ زى ما بيقولوا ,.... و بعدين بلاش الكلام عنده بطريقه ( مبارك رضى الله عنه ) ,...... و بعدين ياريته كان دخل المستشفى و فى يده كيلو موز و لا نص كيلو حرنكش حتى للناس العيانة دى,...... ده داخل و ايده فاضية ,....... يعنى فين عطاءات الخير دى ؟؟؟ :D ..................... طيب اذهبي الى مدينة نصر التي يعيش فيها حوالي مليون مواطن مصريكل مواطن تقريبا عنده سيارة او سيارتين وانفاق اي اسرة هناك لا يقل عن ثلاثة آلاف جنيه <{POST_SNAPBACK}> و هما دول الشعب المصرى ؟؟؟مليون مواطن ؟؟؟ انت ماسمعتش عن طبقات المجتمع ؟؟ مجتمع يحتوى على طبقة ميسورى الحال و طبقة الأثرياء , و طبقة متوسطى الدخل , و طبقة محدودى الدخل و طبقة معدومى الدخل :D لا تفعل كما تفعل النعامة عندما تدفن رأسها فى الرمال حتى لا ترى العدو ,..... لماذا لا تذهب انت الى أحياء كالسبتية و الشرابية و الموسكى و السيدة زينب و عشش منشية ناصر و حوارى غمرة و الحلمية , و زينهم و الغورية و الحسين ؟؟ لماذا لا تذهب انت الى البساتين أو الى المطرية أو مصر القديمة أو عين شمس أو مدينة السلام ؟؟ فترى بأم عينك اُناس يقلبون فى صناديق القمامة ليبحثواعن طعاماً يأكلونه , و اُناس ينامون ليلهم فى الشوارع بجانب الكلاب الضالة , و اُناس لا يجدون ما يقتاتون به غير اللف على البيوت لمسح سلالمها و كنس أرضياتها و هم أصلاً قد تعدوا الستين سنة ! و اللى يلف ياما يشوف ............ ...................... اما عن حكاية ان طلبة جامعيين وحاصلين على ماجستير لا يجدون عملا الا بعض الأعمال اليدوية، فكلنا مثلك، فانا أيضا لفترة طويلة من حياتي اشتغلت عامل في مقهى (وانا حاصل على دبلوم عالي بعد الجامعة) وخلصت الماجستير ولم اجد عملا واشتغلت بائع في محل بقالة، ومع ذلك فالسيد الرئيس علمنا أننا دائما نقول هندي ايه لمصر منقولش ايه ادتنا مصر. <{POST_SNAPBACK}> لأ و انت الصادق ........ دى شادية اللى قالتها مش حسنى مبارك :D ............................ ولكن بفضل علاقات الرئيس الدولية وعطاءاته لشعبه توافرت للمصريين فرص العمل في الخارج وهم يعملون خارج مصر في ظل رعاية سيادته وحمايته، وهو ما يوفر بديلا جيدا لكثير منهم. <{POST_SNAPBACK}> يعنى ازاى يعنى ؟؟؟ يعنى الرئيس كان بيلف عالبيوت و يعزم واحد واحد يشتغل برة و لا ايه فهمنا ؟؟ فرص العمل جائت من ارباب العمل مش من علاقات الرئيس يا سيد , و أصلاً العامل بيهرب للخارج لما يجد سوق العمل فى بلده واقف و إقتصاد تعبان و البلد نايمة ,....... و من مصلحة الحكومة انها تجذب العمال ذوى الخبرة للعمل داخل الوطن , حتى تتحقق نجاحات للبلد , و ليس مساعدتهم على الهرب للعمل خارجاً !!!! ده ايه المنطق ده ؟؟ :D مصر هي مصر أم الدنيا. <{POST_SNAPBACK}> عندك حق ,........ بس انت نسيت حاجة مهمة هتزعل الناس منك كده ,... مصر مبارك هى مصر مبارك أم الدنيا تحياتى,...... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عوف بتاريخ: 31 يوليو 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2005 بارك الله فيك اخى عوفلقد قلت و شفيت صدرى بكلامك نعم لمبارك <{POST_SNAPBACK}> نعم اخي الحبيب شكرا لكلماتك الرائعة فما نحن جميعا الا مواطنون هائمين في حب مصر مبارك مصر التي حققت اعظم الانجازات في عهد سيادته وهنا لا اجد اجمل من الكلمة الرائعة للدكتور عاطف عبيد ان مصر لم يمر عليها حاكم كمبارك منذ عصر احمس الاول <{POST_SNAPBACK}> بالمناسبة كلمة ( هائمين فى حب ..... ) بتفكرنى بالصوفية و أهلها اللى بيقولوا نفس الكلام تقريباً ,... و بعدين هما سموها عزبة مبارك من إمتى ؟؟ مش كان إسمها مصر من 24 سنة بس ! :D و بعدين أحمس الأول مين يا أخ ؟؟ أومال عمر بن عبد العزيز يبقى ايه ؟؟ الخليفة المأمون ؟ صلاح الدين الأيوبى ؟؟ نجم الدين أيوب ؟؟ سيف الدين قطز ؟؟؟ الظاهر بيبرس ؟؟ خليل قلاوون ؟؟ محمد على باشا ؟؟ الخديو إسماعيل ؟؟؟ السادات ؟؟؟ يبقوا ايه ان شاء الله ؟؟ حسبى الله و نعم الوكيل فى الإعلام اللى لحس مخ الشباب و الرجال ,...... إحضرنا يا أستاذ شريف عبد الوهاب :D <{POST_SNAPBACK}> يا حبيبي الخليفة المامون ونجم الدين ايوب وعمر بن عبد العزيز وصلاح الدين الأيوبي كانوا اما خلفاء للامة الاسلامية باكملها، او سلاطين على مناطق واسعة منها مصر. اما الباقين فانجازات مبارك تفوقهم جميعا. ام انك تتهم الدكتور عاطف عبيد رئيس وزراء مصر بالنفاق. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وليد صفوت بتاريخ: 31 يوليو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2005 يا حبيبي الخليفة المامون ونجم الدين ايوب وعمر بن عبد العزيز وصلاح الدين الأيوبي كانوا اما خلفاء للامة الاسلامية باكملها، او سلاطين على مناطق واسعة منها مصر. اما الباقين فانجازات مبارك تفوقهم جميعا. ام انك تتهم الدكتور عاطف عبيد رئيس وزراء مصر بالنفاق. <{POST_SNAPBACK}> أنا مش حبيبك ,........ و تقدر توجهلى النداء بـ ( يا عزيزى ) أو ( يا سيد ) .......... ثانياً أنا ماليش دعوة بعاطف عبيد ,....... لأن ده موضوع تانى غير موضوعنا ,... ثالثاً و ده الأهم : الإنجازات ,...... تعالى نتكلم عن الإنجازات ,........ ماذا فعل مبارك خلال فترة الأربع و عشرون عاماً التى حكم فيها مصر ,..... تعالى نتكلم عن أربعة نقاط كبداية للحديث المُجدى و الذى يعُم بالفائدة على الكل ,.. 1 - الإقتصاد . 2 - الزراعة . 3 - التعليم . 4 - الصناعة . و تذكر ان دى بداية فقط للحديث حول إنجازاته ( إذا كانت له إنجازات بجد ) . و أدعو جميع الأعضاء للإشتراك معنا حول هذة المناقشة و خصوصاً أصحاب الإختصاص فى أحد هذة النقاط ,.. فرايهم بلا شك يفيد النقاش و يُثرى الحديث ,....... تحياتى,.... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عوف بتاريخ: 31 يوليو 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2005 أخي الكريم (عوف)تحية طيبة لو لديك بعض الوقت لنتحاور سوياً حول تأييدك لترشيح الرئيس مبارك فأنت حرُ تماماً فيما تظنه وتعتقده ولك مطلق الحرية في انتخاب الرجل الذي تراه مناسباً ومن ناحية أخرى فأنا مدين لك بالشكر أنك وضحت الاسباب التي بنيت عليها رأيك نعم أشكرك ولكن :) حتى يكون خلافنا مُجدي ومثمر .. تعال نتفق على بعض الأمور في البداية مثال: رئيس أي دولة هو موظف – يمكن موظف كبير شوية – لكنه موظف لديه مهام يجب ان يقوم بها فلو قام بها على الوجه الأكمل .. استحق راتبه ويمكن علاوة كمان بحسب ما يرى المدير .. الذي هو الشعب ولو أهمل في أداء واجبه استحق اللوم وقد يستحق أن يحال إلى محاكمة تأديبية توقع عليه غارمة أو عقوبة لكن لو كان اهماله جسيم جداً وجنائي فمن الممكن أن يدخل السجن مثلا وفي كل الاحوال طبيعي أن يفقد وظيفته ويبحث المدير – الشعب- عن موظف تاني لو اتفقنا على هذا المبدأ سنكمل حوارنا الجميل لو لم نتفق على هذا المبدأ .. :wub: اذن نهارك سعيد <{POST_SNAPBACK}> 1- من اين اتيت بمقولة ان الرئيس مجرد موظف، هذا كلام يتداوله العامة، لكن رئاسة الجمهورية والوزارة وعضوية البرلمان هي مناصب سياسية، لا تخضع لتقييم الاداء الوظيفي المعتاد. 2 - الشعب قيم اداء مبارك وراي ان الاجدر بحكم مصر ومنحه ثقته اربعة مرات من قبل، وفي المرحلة الجديدة من المؤكد انه سيمنحه ثقته في أول ولاية رئاسية انتخابية في تاريخ مصر. <{POST_SNAPBACK}> واضح انك كمان مابتقراش كُتب ........ :rolleyes: إمسك كتاب التاريخ بتاع ثانوية عامة ,.... و اللى بيدرسه ما يزيد عن ثلاثة ملايين طالب و طالبة سنوياً ,...و اللى الدولة مألفة كل حرف فيه ,.... إقرأ الفقرة التى تتحدث عن نظام الحكم فى مصر ,.... تجد ان أعلى موظف فى الدولة هو رئيس الجمهورية ( هكذا بالحرف ) ,... و يتدرج السلم الوظيفى بعد ذلك بين السلطات الثلاثة التشريعية و التنفيذية و القضائية ,..... أما عن النقطة الثانية التى أوردتها ,.. :mellow: فمن منحك حق التحدث بأسم الشعب ؟؟؟!؟!؟!؟ :blink: مش أنت اللى تقول الشعب رأى كذا ,..... أو الشعب يريد كذا ,....... دع الشعب هو اللى يتحدث ,..... و نحن و ملايين مثلنا نعارض مجرد بقائه ثانية أخرى فى الحكم ,....... و بحُكم شخصية كل واحد من هؤلاء الملايين من الناس ,... تتفاوت نسبة الشجاعة الأدبية ,..... فمنهم من يعارض علانية فى الشارع , و منهم من يعارض على صفحات النت فقط , و منهم من يعارض داخل بيته فقط و لا يجرؤ على الحديث خارج بيته خوفاً على ضياع مستقبل أولاده , فى ظل نظام يؤمن بأن الحديد و النار هما خير وسيلة لمن يعارض الإرادة الرئاسية العُليا و التى جعلوها كإرادة لا يُمكن معارضتها ,.... و لا حول و لا قوة إلا بالله ,... سلاماتى ,.... <{POST_SNAPBACK}> الشعب هو الذي يتحدث باسم نفسه وصوته ينطق به صندوق الانتخاب لنرى ماذا سيقول سندوق الانتخاب وسيكون هذا هو راي الشعب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وليد صفوت بتاريخ: 31 يوليو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2005 الشعب هو الذي يتحدث باسم نفسهوصوته ينطق به صندوق الانتخاب لنرى ماذا سيقول سندوق الانتخاب وسيكون هذا هو راي الشعب <{POST_SNAPBACK}> يا سيد دعنا نتحدث فى المفيد ,....... و فى إنتظار ردك على رسالتى السابقة ,...... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عوف بتاريخ: 31 يوليو 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2005 ثالثا : اراكي تنظري الى الجزء الفارغ من الكوب، فاين الجزء الملان، الم تشاهدي بنفسك يوم الخميس الماضي زيارة السيد الرئيس الى مستشفى الطوارئ بقويسنا، اليس هذا من عطاءات الخير التي يقدمها سيادته. <{POST_SNAPBACK}> لا ليست من عطاءات الخير ,..... ده الشيئ لزوم الشيئ زى ما بيقولوا ,.... و بعدين بلاش الكلام عنده بطريقه ( مبارك رضى الله عنه ) ,...... و بعدين ياريته كان دخل المستشفى و فى يده كيلو موز و لا نص كيلو حرنكش حتى للناس العيانة دى,...... ده داخل و ايده فاضية ,....... يعنى فين عطاءات الخير دى ؟؟؟ :rolleyes: ..................... طيب اذهبي الى مدينة نصر التي يعيش فيها حوالي مليون مواطن مصريكل مواطن تقريبا عنده سيارة او سيارتين وانفاق اي اسرة هناك لا يقل عن ثلاثة آلاف جنيه <{POST_SNAPBACK}> و هما دول الشعب المصرى ؟؟؟مليون مواطن ؟؟؟ انت ماسمعتش عن طبقات المجتمع ؟؟ مجتمع يحتوى على طبقة ميسورى الحال و طبقة الأثرياء , و طبقة متوسطى الدخل , و طبقة محدودى الدخل و طبقة معدومى الدخل :mellow: لا تفعل كما تفعل النعامة عندما تدفن رأسها فى الرمال حتى لا ترى العدو ,..... لماذا لا تذهب انت الى أحياء كالسبتية و الشرابية و الموسكى و السيدة زينب و عشش منشية ناصر و حوارى غمرة و الحلمية , و زينهم و الغورية و الحسين ؟؟ لماذا لا تذهب انت الى البساتين أو الى المطرية أو مصر القديمة أو عين شمس أو مدينة السلام ؟؟ فترى بأم عينك اُناس يقلبون فى صناديق القمامة ليبحثواعن طعاماً يأكلونه , و اُناس ينامون ليلهم فى الشوارع بجانب الكلاب الضالة , و اُناس لا يجدون ما يقتاتون به غير اللف على البيوت لمسح سلالمها و كنس أرضياتها و هم أصلاً قد تعدوا الستين سنة ! و اللى يلف ياما يشوف ............ ...................... اما عن حكاية ان طلبة جامعيين وحاصلين على ماجستير لا يجدون عملا الا بعض الأعمال اليدوية، فكلنا مثلك، فانا أيضا لفترة طويلة من حياتي اشتغلت عامل في مقهى (وانا حاصل على دبلوم عالي بعد الجامعة) وخلصت الماجستير ولم اجد عملا واشتغلت بائع في محل بقالة، ومع ذلك فالسيد الرئيس علمنا أننا دائما نقول هندي ايه لمصر منقولش ايه ادتنا مصر. <{POST_SNAPBACK}> لأ و انت الصادق ........ دى شادية اللى قالتها مش حسنى مبارك :wub: ............................ ولكن بفضل علاقات الرئيس الدولية وعطاءاته لشعبه توافرت للمصريين فرص العمل في الخارج وهم يعملون خارج مصر في ظل رعاية سيادته وحمايته، وهو ما يوفر بديلا جيدا لكثير منهم. <{POST_SNAPBACK}> يعنى ازاى يعنى ؟؟؟ يعنى الرئيس كان بيلف عالبيوت و يعزم واحد واحد يشتغل برة و لا ايه فهمنا ؟؟ فرص العمل جائت من ارباب العمل مش من علاقات الرئيس يا سيد , و أصلاً العامل بيهرب للخارج لما يجد سوق العمل فى بلده واقف و إقتصاد تعبان و البلد نايمة ,....... و من مصلحة الحكومة انها تجذب العمال ذوى الخبرة للعمل داخل الوطن , حتى تتحقق نجاحات للبلد , و ليس مساعدتهم على الهرب للعمل خارجاً !!!! ده ايه المنطق ده ؟؟ :blink: مصر هي مصر أم الدنيا. <{POST_SNAPBACK}> عندك حق ,........ بس انت نسيت حاجة مهمة هتزعل الناس منك كده ,... مصر مبارك هى مصر مبارك أم الدنيا تحياتى,...... <{POST_SNAPBACK}> اين المنطق في كلامك لا تجعلك حقدك على السيد الرئيس يصل بك ان تحقد على مصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وليد صفوت بتاريخ: 31 يوليو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2005 اين المنطق في كلامكلا تجعلك حقدك على السيد الرئيس يصل بك ان تحقد على مصر <{POST_SNAPBACK}> ساتغاضى عن إتهامى المباشر لى بالحقد على اى شخص أو مصر ( و بإمكانى توجيه شكوى للإدارة كما تعلم ) .... مازلت فى إنتظار ردك على رسالتى تلك , فهى الكلام المفيد , و دعك من الحوارات الجانبية : ماذا فعل مبارك خلال فترة الأربع و عشرون عاماً التى حكم فيها مصر ,.....تعالى نتكلم عن أربعة نقاط كبداية للحديث المُجدى و الذى يعُم بالفائدة على الكل ,.. 1 - الإقتصاد . 2 - الزراعة . 3 - التعليم . 4 - الصناعة . و تذكر ان دى بداية فقط للحديث حول إنجازاته ( إذا كانت له إنجازات بجد ) . و أدعو جميع الأعضاء للإشتراك معنا حول هذة المناقشة و خصوصاً أصحاب الإختصاص فى أحد هذة النقاط ,.. فرايهم بلا شك يفيد النقاش و يُثرى الحديث ,....... تحياتى,....و همسة فى أذنك : مش لازم ترد على كل رسالة هنا لتوصل للجميع بأنك قادر على الرد , يكفى أن ترد على المفيد منها ,... و دع الكلام الجانبى الذى لا يفيد ,...... تحياتى,.... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 31 يوليو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2005 Violinking كتب: أدعو جميع الأعضاء للإشتراك معنا حول هذة المناقشة و خصوصاً أصحاب الإختصاص فى أحد هذة النقاط ,.. فرايهم بلا شك يفيد النقاش و يُثرى الحديث ,....... بصراحة يا عزيزى انا لست متخصص فى أى منها، و لكنى ابذل بعض المجهودات المتواضعة فى البحث و التنقيب من هنا و هناك، عن معلومات تساعد على اعطائى صورة أكثر وضوحا نوعا ما ... فمثلا عن الاقتصاد عثرت على هذا التحليل المدعم بالأرقام، و بالطبع لا أملك اثبات صحته من عدمه، ربما العزيز "عوف" يساعدنا فى ذلك: دعونى بداية أقرر حقيقة موضوعية يعلمها كل الدارسين والمتخصصين فى تطور الاقتصاد المصرى، وهى أن الرئيس حسنى مبارك قد تسلم الحكم فى أكتوبر من عام 1981، والاقتصاد المصرى على وشك الإفلاس، فلا الدولة قادرة على تسديد مستحقات ديونها الأجنبية التى زادت على 40 مليار دولار فى ذلك الحين، ولا علاقاتها العربية والدولية تسمح لها بمرونة الحركة، وتلقى المساندة والدعم من الأشقاء العرب الذين غمرتهم مليارات الدولارات بعد حرب أكتوبر عام 1973، فراكموا الأرصدة فى الخارج _ ولا زالوا _ واندفعوا فى خطط للنمو الاقتصادى والتحديث، فاقت حدود العقل والحسابات الاقتصادية الرشيدة، ليصل إلى حدود السفه إن لم نقل الغفلة. إذن الرجل تولى الحكم، والتركة ثقيلة.. فماذا فعل؟ ولماذا نقول له الآن كفاية؟! وحتى نتفهم حقيقة الموقف، أبادر إلى القول بأننى لست على خصومة شخصية مع الرجل، صحيح أننى قد تعرضت للتعذيب فى عهده بما يفوق طاقة وقدرات البشر على التحمل فى سجن أبو زعبل عام 1989، وهو ما أقره وحكم به القضاء المصرى العادل، حينما قضى لى عام 2001 بالتعويض المادى عن هذا التعذيب، دون أن يطال بجزائه العادل أيدى الضباط المجرمين والساديين الذين قاموا بتعذيبى وزملائى فى السجن وعلى رأسهم وكيل مصلحة السجون وقتئذ اللواء مصطفى. ولكن على أية حال فان الرئيس مبارك قد استقبلنى _ وزملائى الحاصلين على جوائز الدولة فى العلوم والفنون عام 2003 _ فى مقر رئاسة الجمهورية فى شهر ديسمبر من عام 2004 ليكرمنى مع الآخرين. إذن لست هنا فى معرض خصومة شخصية مع الرجل، بل إننى بصدد تقييم موضوعى قائم على حقائق التحليل الاقتصادى والاجتماعى والسياسى الرشيد لسياساته، وما أدت إليه من نتائج وأضرار متعددة. ونقطة البداية التى ينبغى أن نبدأ بها تقييمنا هى معيار النجاح أو الفشل، فكلنا نعلم أنه حينما يفوز فريق مصرى لكرة القدم فى مباراة دولية أو مسابقة رياضية تهلل وسائل الإعلام وأبواق النظام والحكم حول رعاية السيد الرئيس واهتمام السيد الرئيس، وهنا يتحول الرئيس إلى أب لهذا الفوز والنجاح. أما إذا حدث إخفاق، وإذا انهار مرفق، وإذا فشلت سياسة بلد بكاملها، يلوذ هؤلاء بالصمت ويتوارى الرئيس عن الأنظار لفترة من الزمن حتى ينسى الناس الحدث وتتوه المشكلة وسط ركام المشاكل فلا يلتفت أحد إلى إهمال المسئول أو فشل الرئيس فى إدارة الدفة والتحلى بالحكمة والمهارة المطلوبتين من رجل يستحوذ على سلطات وصلاحيات ربما تفوق كل السلطات التى يملكها أى حاكم على مدى التاريخ فى العالم. فكيف هى الصورة بعد حكم مبارك الذى أستمر ربع قرن أو يزيد؟ أولا: إهدار فرصة التنمية الحقيقية تقاس فرص التنمية أو إهدارها، من خلال دراسة نتائج السياسات الاقتصادية التى اتبعها نظام للحكم والإدارة، ومقارنتها بالبدائل التى كان من الممكن تحقيقها وهو ما يسمى فى علم الاقتصاد بنفقة الفرصة البديلة opportunity cost ووفقا لهذا نشير الى الحقائق التالية: 1- حصل الاقتصاد المصرى خلال الفترة الممتدة من عام 1974 وحتى عام 2004 على موارد مالية واقتصادية هائلة لم تتحقق فى تاريخه المعاصر كله، حيث بلغت حوالى 500 مليار دولار، وهى حصيلة أربعة مصادر أساسية كبرى هى تحويلات العاملين المصريين بالخارج ورسوم المرور فى قناة السويس ودخل البترول المصرى ثم أخيرا الإيرادات الرسمية للنشاط السياحى، ودون أن نحتسب الأنشطة غير الرسمية لقطاع السياحة وعمليات تهريب جانب كبير من إيراداته من جانب أصحاب الشركات العاملة فى هذا المجال. فعلى سبيل المثال، بلغت تحويلات العاملين المصريين بالخارج منذ أن تولى الرئيس مبارك الحكم عام 1981 وحتى عام 2004 نحو 85 مليار دولار أى أكثر من 250 مليار جنية مصرى بأسعار الصرف السائدة فى تلك الفترة، وإذا أضفنا إليها الفترة السابقة على تولى الرئيس مبارك الحكم أى منذ عام 1974 فإن الرقم يزيد الى نحو 96 مليار دولار.. فأين وجهت هذه الأموال؟ وكيف أدارت السياسة الاقتصادية هذه الموارد الضخمة فى عهد مبارك؟ 2- المحلل الاقتصادى المحايد والأمين يمكنه اكتشاف أن هذا الجزء من الأموال _ أى تحويلات العاملين فقط دون بقية المصادر الأخرى التى سنعود إليها بعد قليل _ قد ذهبت الى المجالات التالية: حوالى 65% منها ذهبت لتلبية احتياجات استهلاكية ونهم عقارى غير ضرورى غذته السياسات الحكومية مثل المضاربة على الأراضى والعقارات والشقق الفاخرة والتمليك ومدن الأشباح التى لا يسكنها أحد، مما بدد جزءا كبيرا من هذه الموارد كان من الممكن توجيهها الى استثمارات صناعية وزراعية وتشجيع الناس وأصحاب المدخرات على توظيفها فى مجالات بناءة، وكذلك توجيه سياسات الإقراض فى البنوك الى هذه المجالات التنموية مما أضاع على مصر فرصة للتنمية ربما لن تتاح مثلها لعقود طويلة قادمة. وتأكيدا على هذه السياسات الضارة التى انتهجها الرئيس مبارك والجماعات المتحالفة معه فى الحكم رجال المال والأعمال الجدد ورجال الجيش وقيادات البوليس وبعض رجال الصحافة والإعلام نشير الى توجهات البنوك وسياسات الإقراض التى أدت الى خلق طبقة فريدة وهجينة من رجال المال والأعمال الجدد - التى كان رجل البنوك الشهير محمود عبد العزيز يفاخر فى كل أحاديثه ولقاءاته بأنه صانع المليونيرات فى مصر _ فعلى سبيل المثال فى عام 1979 كان كل ما حصل عليه رجال المال والأعمال والقطاع الخاص والعائلى من قروض وتسهيلات ائتمانية من البنوك لا يزيد عن 800 مليون جنيه بما لم يكن يمثل سوى 15% من إجمالى القروض والائتمان الممنوح من البنوك التجارية الأربعة المملوكة للحكومة فى ذلك الوقت، فإذا بنا فى يونيو من عام 2001 يقفز حجم الائتمان الممنوح لرجال المال والأعمال والقطاع العائلى الى 213 مليار جنيه ربعها تقريبا بالعملات الصعبة خرقا لكل الأعراف المصرفية المحترمة وأصبح ما حصل عليه هؤلاء يمثل 75% الى 80% من إجمالى القروض والتسهيلات الائتمانية التى منحتها جميع البنوك العاملة فى مصر. ولم يقتصر الأمر عند هذا الحد، بل إن سياسات البنوك المدعومة من وزراء الحكومة كانت تقضى بخنق شركات القطاع العام بحجة ضعف هياكله التمويلية فلم يحصل سوى على 29 مليار جنيه فى صورة قروض وتسهيلات ائتمانية، وبالمقابل لم يقل أحد من هؤلاء المسئولين أيا من الشعارات والمقولات الضخمة التى قيلت حينما تكشفت عام 2000 فضيحة هروب كبار رجال المال والأعمال بأكثر من 40 مليار جنيه، فسمعنا شعارات من قبيل تعويم العملاء و مساندة المتعثرين و التصالح مع الهاربين و تخفيض أسعار الفائدة المصرفية وغيرها. ومقابل هذه الفضيحة فقد تبين فى غمارها أن 333 رجل أعمال فقط حصلوا وحدهم على نحو 80 مليار جنيه فى صورة قروض وتسهيلات ائتمانية أى حوالى 45% من إجمالى القروض والتسهيلات التى قدمتها البنوك لرجال المال والأعمال فى البلاد وقد تم ذلك بدعم ومساندة الرئيس شخصيا، ورئيس وزرائه ورجل الحكم الطويل وطباخ البيع والعمولات د. عاطف عبيد وبقية الوزراء تقريبا، ومقابل كل هذا لم تحصل المشروعات الصغيرة والمتوسطة التى بلغ عددها نحو 1.3 مليون منشأة ويعمل بها أكثر من 5 مليون عامل سوى على 6% فقط من إجمالى القروض والتسهيلات التى قدمتها البنوك خلال حكم الرئيس مبارك وسلفه الرئيس السادات. وكان د. عاطف عبيد رئيس الوزراء السابق والوزير الذى أستمر إلى جانب الرئيس أكثر من عشرين عاما، يبرر فى أحاديثه الصحفية ولقاءاته التليفزيونية كل هذا بمقولة مغلوطة مؤداها أنه من الضرورى مساندة رجال الأعمال ودعمهم لأنهم هم القادرون وحدهم على الاستثمار وبالتالى توفير فرص العمل للشباب والخريجين، فإذا تأملنا كيف وظف رجال المال والأعمال هذه القروض التى حصلوا عليها من البنوك فى عهد الرئيس مبارك نجدها توزعت كالتالى: 1- نحو 63% منها ذهبت الى قطاعات التجارة والخدمات وهى قطاعات _ كما هو معروف _ لا تنتج فرص عمل كبيرة. 2- حوالى 30% أخرى ذهبت الى الصناعة، ولكن بعد تحليل مضمون هذه الكلمة لدى البنوك تبين أن معظمها عبارة عن صناعات خفيفة واستهلاكية محدودة الأثر والفاعلية فى بنية أى اقتصاد حقيقى مثل صناعات البسكويت والتعبئة والتغليف والبلاستيك والملابس الجاهزة.. الخ. 3- أما الزراعة وهى مستقبل هذا البلد ومناط ضعفه إزاء الولايات المتحدة والغرب عموما القمح ورغيف الخبز فلم تنل سوى 3% من قروض البنوك طوال ربع القرن من حكم الرئيس مبارك. 3- وقد بنيت سياسات الرئيس مبارك منذ أن تولى الحكم على منح القطاع الخاص دور القيادة والريادة فى الاقتصاد المصرى _ وهى نفس سياسات سلفه السادات _ وبناء على ذلك صممت السياسات الاقتصادية بحيث تركز الدولة نشاطها واستثماراتها فى بناء البنية الأساسية أو التحتية infrastructure مثل الطرق والكبارى ومحطات المياه والصرف الصحى والكهرباء، وإقامة شبكة اتصالات حديثة.. الخ وأنفقت الدولة فى سبيل ذلك أكثر من 280 مليار جنيه منذ عام 1982 وحتى عام 1998معظمها بالاستدانة الخارجية والداخلية، بزعم أن ذلك سيؤدى الى تشجيع الاستثمار الخاص والأجنبى، والحقيقة أن هذه السياسة قد أدت الى نتيجتين متعارضتين، الأولى: أن القطاع الخاص والأجنبى قد ركزا على أنشطة مثل البترول والإسكان العقارى والقرى السياحية التى تدر عائدا سريعا دون أن تخلق فرص عمل كبرى أو تضيف لبنية الإنتاج المادى والسلعى فى البلد. الثانية: هو تآكل قطاع الإنتاج السلعى للدولة والمجتمع مثل الصناعة والزراعة، بل واتجهت الدولة الى التخلص من شركات القطاع العام فى أكبر حملة صليبية ضد الملكية العامة وفى أكبر عملية نهب أحيطت بالشكوك والفساد الذى لم تشهد مصر مثيلا له ولا فى عهد الخديوى إسماعيل. 4- واستمرارا لسياسات السادات، منحت المزايا الضرائبية والجمركية للمستثمرين والمستوردين، وتعدلت قوانين الضرائب أكثر من خمس مرات من أجل تخفيض العبء الضريبى على أرباحهم، وألغيت ضرائب تمس دخول الأغنياء وأصحاب المواريث مثل ضريبتى التركات ورسم الأيلولة، والحقيقة أن الدارس المتعمق فى هيكل النظام الضريبى المصرى طوال عقد التسعينات يكتشف أن حصيلة الأغنياء وأصحاب المشروعات فى مصر لم تزد فى أفضل الأحوال على 15% من جملة الحصيلة الضريبية سنويا، وتحملت شركات القطاع العام والفقراء والحرفيين النسبة الأعظم من هذا العبء. أما الإعفاءات الجمركية فقد قدرتها بعض الدراسات الجادة منذ عام 1974 وحتى عام 2004 بأكثر من 80 مليار جنيه استفاد بها أصحاب المشروعات ولم تنعكس بدورها إيجابيا على هيكل الأسعار فى الداخل. 5-كل هذا كان من الممكن وصفه بأنه مجرد خطأ فى التقدير السياسى أو خطأ فى الحساب الاجتماعى والاقتصادى، لولا أن هذا الخطأ فى التقدير كان مصحوبا بخلق آليات عمل تساعد على الفساد والنصب والاحتيال المالى، عززتها سياسات الرئيس شخصيا وتوجهاته فى الحكم والإدارة واستفاد بها ومنها أوثق المقربين منه. وهذه الآليات هى: الآلية الأولى: عمليات تهريب الأموال التى جرت فى عهده على قدم وساق من خلال ثغرات صممت خصوصا فى القطاع المصرفى والبنوك. الآلية الثانية: عمليات الخصخصة وبيع الشركات المملوكة للمجتمع دعونا نتناول كل واحدة بشيء من التفصيل: أولا: آلية تهريب الأموال والقطاع المصرفي تبلغ حجم الأموال الموجودة بالخارج ويملكها مصريون وفقا لأكثر التقديرات المصرفية الدولية تحفظا حوالى 160 مليار دولار، بعضها قام أصحابها بإيداعها فى بنوك الخارج أثناء عملهم وتواجدهم هناك، وبعضها الآخر جرى تهريبها من داخل مصر الى الخارج عبر أربعة أساليب هى: الأسلوب الأول: ما يسمى عمليات تصدير البنكنوت التى كانت تتولاها بعض البنوك العاملة فى البلاد تحت سمع وبصر السلطات النقدية والبنك المركزى مستفيدة من ثغرات موجودة فى قوانين البنك المركزى والتعامل بالنقد الأجنبى، ولعل أشهرها قضيتا عبد الرحمن بركة وبنوك الأهرام وهونج كونج والجمال.. الخ أعوام 1983 و1984. الأسلوب الثانى: والذى ما زال معمولا به حتى وقت قريب هو منح قروض لكبار عملاء البنوك فى مصر بالنقد الأجنبى، وهو عرف غير معهود فى العمل المصرفى المحترم، حيث تقوم البنوك عادة بتوفير الائتمان بالعملة الأجنبية للعملاء بشرط أما تغطية العميل لقيمتها بالنقد المحلى ووفقا لصفقات معلومة لها أوراقها ومستنداتها غير المشكوك فى صدقها أو تتولى البنوك بنفسها التسديد عن العميل لصالح جهات أخرى وفقا لما يسمى الاعتماد المستندى . وقد أدى الأسلوب الذى كانت تتبعه البنوك المصرية طوال عقدى الثمانينات والتسعينات إلى إهدار جانب كبير من حصيلتها من النقد الأجنبى لصالح عدد من العملاء ولغير المصلحة العامة. الأسلوب الثالث: ما يسمى مستندات التحصيل لتغطية عمليات استيراد بعض عملاء البنوك لوارداتهم من الخارج، حيث تقوم البنوك فى مصر بسداد فواتير العميل لدى الموردين الأجانب دون السؤال أو المناقشة، وغالبا ما كانت هذه أحدى الوسائل الأكثر شيوعا لتهريب الأموال الأجنبية الى الخارج، حيث غالبا ما يكون هناك أتفاق مسبق بين عميل البنك المصرى وبين بعض الموردين بالخارج على إرسال تلك المستندات والمغالاة فى قيمتها مقابل عمولة يحصل عليها المورد الأجنبى من عميله المصرى، ولعلنا نتذكر أنه حينما أصدر محافظ البنك المركزى السابق د. محمود أبو العيون قرارا فى عام 2001 يقضى بإلغاء هذا النظام والاستعاضة عنه بنظام الاعتماد المستندى قامت الدنيا ولم تقعد، وفى خلال أقل من 24 ساعة ألغى هذا القرار بأمر مباشر من الرئيس مبارك وتحت توصية من رئيس وزرائه عاطف عبيد، وكانت تلك هى أحد الأسباب الجوهرية فى إقالة الرجل الذى لم يستمر فى منصبة سوى أقل من عام، لأنه تجرأ ومس مصالح كبار رجال المال والأعمال وأقدم على سد منفذ لتهريب النقد الأجنبى تحت سمع وبصر السلطات النقدية. الأسلوب الرابع: حيث كان يجرى ترك المصدرين المصريين يحتفظون بحصيلة صادراتهم بالنقد الأجنبى سواء فى حساباتهم فى بنوك الخارج أو فى البنوك المحلية بحجة السماح لهم بمرونة أكبر فى التعامل بمواردهم من النقد الأجنبى، وكان هذا هو إحدى الوسائل أيضا لتهريب النقد الأجنبى، وقد عدلت الحكومة عن هذا النظام عام 2003 لسنة 2003 الذى ألزم فيه جميع الأفراد والهيئات والوزارات بتحويل 56% من حصيلة تعاملاتهم بالخارج بالنقد الأجنبى إلى البنوك المصرية للمساهمة فى زيادة موارد الدولة من النقد الأجنبى بعد أن انهار الجنية المصرى وفقد أكثر من 001% من قيمته خلال أقل من ثلاث سنوات بسبب سياساته الرعناء تلك والتى كانت تلبى مصالح أصحاب المصالح. وحتى نتعرف على حجم الكارثة نشير الى حقيقة أن واردات القطاع الخاص المصرى المسجلة رسميا خلال 7 سنوات فحسب 1986 -1993 بلغت 56.1 مليار جنيه، ولكن أثناء أزمة دول جنوب شرق آسيا فى عام 1997 وخلال 3 سنوات فقط 1997 -1999 قفز الرقم الى 80 مليار جنيه، بعضها كانت واردات حقيقية وبعضها الأخر كان مزيفا عبر ما يسمى مستندات التحصيل مما أدى فى النهاية إلى تهريب أكثر من 6 مليار دولار فى أقل من ثلاث سنوات وتدهور بسببها موقف الجنية المصرى وبالتالى ارتفعت الأسعار فى الداخل وأكتوى ملايين الفقراء من جراء تلاعب المسئولين والتحالف الحاكم بمصالح الوطن والمواطنين. ثانيا: آلية الخصخصة وعمليات النهب المنظمة للأصول العامة الآلية الثانية التى أسست وشيدت نظاما كاملا من الفساد المالى والأخلاقى عبر تحالف رجال المال فى الداخل والخارج مع رجال الحكم والإدارة والعسكريين هو ما يسمى برنامج الخصخصة الذى بدأ العمل به عام 1991، فتشكلت على أثره شبكات من المافيا المحلية متعاونة مع جماعات صهيونية لتفكيك القطاع العام الذى تحمل وحده سنوات الجمر ومواجهة العدوان الإسرائيلى فى يونيه عام 1967. فحكومة بدون أصول إنتاجية تملكها، تصبح أضعف فى مواجهة التحديات الإقليمية والدولية، وقطاع خاص محلى متحالف مع رأس مال دولى متعاطف فى إطاره العام مع إسرائيل يعنى وجود قوى اجتماعية تملك مفاتيح القرار الاقتصادى والسياسى ستكون أحرص على تدعيم أواصر ما يسمى بلغة الولايات المتحدة وإسرائيل بالاستقرار والانكفاء فى الداخل. وقد جرت عمليات نهب المال العام وإهدار الأصول الإنتاجية الحكومية فى عهد الرئيس مبارك من خلال انتهاج ثلاثة وسائل متكاملة هى: الأول: تقييم الأصول الإنتاجية بأقل من قيمتها السوقية الحقيقية. الثانى: تمويل عمليات شراء هذه الأصول من خلال الاقتراض من البنوك المحلية وبضمان عقد البيع والشراء ن حيث تبين أن حوالى 40% إلى 50% من صفقات بيع الشركات العامة تمت بتمويل من البنوك المصرية، أى أنهم لم يجذبوا استثمارات أجنبية جديدة، فالشراء تم من خلال أموال صغار المودعين والبنوك المحلية والأصول انتقلت من يد الدولة الى أيدى الجماعات الجديدة. الثالثة: تسقيع الأراضى التابعة لهذه الشركات وبيعها أو البناء فوقها لأبراج وفنادق، مقابل عمولات وسمسرة ورشاوى لكبار رجالات الدولة وأبنائهم والوسطاء. ومن يراجع الأصول الثابتة لكثير من الشركات العامة التى بيعت بأرخص الأثمان، يجد من بينها أراضى تقع فى مناطق داخل المدن، بما مكن المشترين من الحصول على ثمن الصفقة أو معظمها من خلال وضع اليد على تلك الأراضى الفضاء التابعة لتلك الشركات. أعطيكم بعض الأرقام الرسمية التى تكشف جرائم عمليات البيع تلك، فحينما شرعوا فى تقييم أصول شركات القطاع العام الثلاثمائة والثمانين فى عام 1991 وبمعرفة مكاتب وشركات تقييم أمريكية وغربية قدروا أصولها بنحو 100 مليار جنيه، وبعد مرور أكثر من عشر سنوات على تطبيق برنامج الخصخصة، باعوا نصف هذه الشركات 194 شركة بمبلغ لا يزيد على 16.6 مليار جنية، أى أن إجمالى عمليات البيع بعد اكتمالها لن تتجاوز 35 مليار جنية.. فأين ذهب الباقى؟ ولمصلحة من؟ وما علاقتهم برجال الحكم وأبنائهم؟ كل هذه السياسات _ يا سيدى _ قد أدت الى نتائج وخيمة على البلاد والعباد وعلى مستقبل الأجيال الجديدة التى فقدت الأمل بالمستقبل ونذكر هنا على سبيل المثال لا الحصر: 1- تقديرات الدخل القومى والناتج المحلى الأجمالى والبالغة حوالى 390 مليار جنيه لم تعد تعبر عن حقيقة هذا الدخل أو الناتج، حيث لا تشكل فى الحقيقة سوى نصف أو ثلث الدخل الحقيقى بسبب انتشار الأنشطة السوداء أو ما يسمى الاقتصاد الخفى والأنشطة غير المشروعة التقليدية مثل تجارة المخدرات والسلع المهربة وتجارة البغاء والدعارة مرورا بتعاطى الرشاوى فى معظم الخدمات الحكومية الصحية والتعليمية الدروس الخصوصية وخدمات الشرطة وأقسام البوليس، وانتهاء بدخول الظل shadow income للموظفين الذين يعملون أثناء وبعد مواعيد العمل الرسمية. 2- تفشى حالات البطالة بين الشباب، حيث يزيد عدد العاطلين لدينا حاليا على 6 ملايين شاب وفتاة يلجأ الكثيرون منهم الى العمل فى الشوارع كمندوبى مبيعات لسلع رديئة ويجلس مئات الآلاف منهم على المقاهى، بما يخلقه كل هذا من بيئة مواتية للانحراف الأخلاقى لدى الفتيات والشباب. 3- من نتائج سياستكم كذلك خلق لغم مالى داخل الاقتصاد المصرى، يهدد فى كل لحظة بانهيار النظام المالى كله إلا وهو الدين المحلى الذى قارب على 420 مليار جنية أى ما يعادل 106% من الناتج المحلى الإجمالى يستقطع بدوره نحو 25% من إجمالى استخدامات الموازنة العامة سنويا، هذا بخلاف الدين الأجنبى الذى زاد على 28 مليار دولار أى نحو 172 مليار جنيه مصرى . 4- انتشار الفساد والرشاوى والمحسوبية فى عهد الرئيس مبارك، بحيث أصبح حديث كل إنسان فى مصر وخارجها، وعادت راية أهل الثقة على حساب أهل الخبرة والعلم تطل بوضوح فى شغل المناصب العامة والوزارية، خاصة مع صعود وتنامى نفوذ نجلكم جمال وما تسمى لجنة السياسات ومعظم الوزراء الذين جرى تعيينهم فى التشكيل الوزارى الأخير كشفت تجربة الشهور المنصرمة عن ضعف كفاءتهم وقلة خبراتهم. 5- تحول البلاد الى معسكر اعتقال رهيب، وتوحشت فيه أجهزة الأمن، يكفى أن نشير الى أنه خلال الأحد عشر عاما الماضية 91/1992 _ 2001/2002 حصلت وزارة الداخلية وحدها على أكثر من 35 مليار جنيه، وإذا أضفنا إليها وزارة الدفاع التى حصلت بدورها على نحو 100 مليار جنيه فان الصورة تبدو واضحة بشأن نمط الأوليات، فماذا يبقى للتعليم والصحة، ناهيك عن عمليات التعذيب الإجرامية التى تجرى على مرأى ومسمع من الجميع فى أقسام الشرطة والسجون والمعتقلات. 6- والأهم أن هذه السياسات التى أنتهجها الرئيس مبارك طوال ربع القرن الماضى قد فرطت فى أمننا القومى، حينما لم تحرك ساكنا عندما نجحت إسرائيل فى إطلاق أول قمر صناعى للتجسس عام 1988 أفق واحد 9 واستتبعتها بإطلاق أكثر من 6 أقمار صناعية للتجسس طوال السنوات الخمسة عشر اللاحقة ترصد كل شاردة وواردة فى المنطقة فلم يتحرك هذا الرئيس ومؤسسته العسكرية التى أصبحت فعليا رهينة المعونة السنوية الأمريكية والسلاح الأمريكى الأقل إمكانية مما لدى إسرائيل والمحكوم فى قطع غياره وخدمات صيانته بكل اعتبارات السياسة الأمريكية وأمن إسرائى بالتالى. 7- ثم أخيرا وليس آخرا، لقد حولت سياسات الرئيس مبارك مصر الى مجرد سمسار إقليمى تؤدى أدوار الخدم المطلوبة منها أمريكيا _ ومن ثم إسرائيليا _ حدث هذا فى موضوع أمن غزة وفى العراق وفى استجواب الأسرى العرب والمسلمين لدى الأمريكيين الذى تتولى بعقود وكالة من الباطن أجهزة أمن الدولة والمخابرات العامة، وانتهاء باتفاقية الكويز. هذا بعض من ملامح نتائج الرئيس مبارك.. فهل يبقى لدى مصرى واحد مخلص لهذا الوطن أى شك فى ضرورة القول للرجل.. كفاية عبد الخالق فاروق الخبير الاقتصادى والحاصل على جائزة الدولة التشجيعية فى العلوم الاقتصادية والقانونية لعام 2003 ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
IUnkown بتاريخ: 31 يوليو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2005 الدولار كان بكام ودلوقتي بكام انا ساكن في مدينة نصر بشغل الموتور لرفع المياه للدور الثالث مش الثلاثين (وش واحد ماعندوش عربية ولا عربيتين وبيركب ميكروباص) شلل الأطفال مش موجود في 99.9% من دول العالم (مش عارف من كام سنة) كام واحد عنده سرطان ( معهد الأورام عنده قائمة انتظار مش عارف لكام سنة قدام) جيبوتي شبكة التليفونات الداخلية بها كلها ISDN بدون اشتراك (كفاية) كدة دلوقتي دعوني من إحراق رق وكاغد وقولوا بعلم كي يرى الناس من يدريفإن تحرقوا القرطاس لا تحرقوا الذي تضمنه القرطاس بل هو في صدري يسير معي حيث استقلت ركائبي وينزل أن أنزل ويدفن في قبري ابن حزم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Proud Muslim بتاريخ: 31 يوليو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2005 السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .. يا جماعة الواضح جدا أن الأخ الفاضل (عــوف) يحاول استفزاز الجميع .. لأنني قرأت له في موضوع آخر يكتب عن سلالة آل مبارك العظيمة .. و كان من الواضح جدا أنه (بيهزر) .. !! بس أكثر ما لفت انتباهي هي عبارة أن حسني مبارك هو أفضل من حكم مصر منذ عهد أحمس .. و التي جاءت على لسان من خربها و قعد على تلها !! لو كان قائلها .. فهو فعلا سيد منافقي عصره (مع الاعتذار للأستاذ سمير رجب ) !! احنا يا جماعة عمالين نتكلم في مية و نور و غاز .. هل يعقل أن تكون ميزانية البحث العلمي للأستاذ المساعد لا تتجاوز 200 جنيه سنويا .. !! بينما أتفه مذيع في تكية ماسبيرو يصرف عليه أضعاف هذا المبلغ من أجل مظهر سيادته و ربطة الكرافتة !! هل يعقل أن لا تكون لنا جامعة واحدة ضمن ال 500 جامعة الأفضل في العالم !! هل يعقل أن العائد من المركز القومي للبحوث لم يتجاوز 15 مليون جنيه منذ تأسيسه !! بغض النظر عن كلام السيد عوف .. أو كبريته أو عبده مشتاق .. صلاحية النظام انتهت .. ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. واخو الجهالة في الشقاوة ينعم هذه مدونتي: Fathy رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وليد صفوت بتاريخ: 31 يوليو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2005 شكراً للعزيز وايت هارت على المعلومات ,... و شكراً للعزيز inknown على رده على إدعائات السيد عوف ,...... و مازلت فى إنتظار رد من عوف حول إنجازات مبارك فى النقاط الأربعة التى أوردتها ,...... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
bentmasria بتاريخ: 31 يوليو 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2005 ومع ذلك فالسيد الرئيس علمنا أننا دائما نقول هندي ايه لمصر منقولش ايه ادتنا مصر. كلامك اكبر اثبات ان كل اللى بتقوله كلام اغانى المصريين ادوا بلدهم ارواحهم وكفاحهم واعمارهم ويستاهلوا بالمقابل حد الكفاف موش حنفترى ونطلب عيشة آدمية كريمة بعيدة عن المجارى والتلوث والفقر ومليون الف حاجة حقول ايه زمان ودة غنت اغنيه تنطبق علام يحدث تماما فى هذا الحوار ربما كان يجدر بك ان ترد على الحقائق التى ذكرتها باحصائيات تفيد تطور معدلات الخدمة الصحية وكيف انها تصل لجميع فئات الشعب وربما ايضا تمنحنى تقريرا من منظمة الصحة العالمية يفيد بصلاحية مياهنا للشرب وربما الآف الاشياء انا على ثقة انك لا تملك منها شيئا لقد تحول هذا الأمر الى جدل عقيم لا طائل منه وربنا يصبرنا يا مصريين عندما تشرق عيناك بإبتسامة سعادة يسكننى الفرح فمنك صباحاتى يا ارق اطلالة لفجرى الجديد MADAMAMA يكفينى من حبك انه......يملأ دنياى ....ويكفينى يا لحظا من عمرى الآنى.....والآت بعمرك يطوينى يكفينى .....انك........................تكفينى مدونتى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts