White heart بتاريخ: 17 ديسمبر 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2015 أذا كان هناك 4 دول تعلن عدم المشاركة في التحالف الإسلامي العسكري بقيادة السعودية ....وأذا كان الجيش المصري قد تبؤ المركز الـ12 ضمن أقوى الجيوش فى العالم ... واذا كانت السعودية تدرس شراء ديون مصر الداخلية .... فهل فعلاً تستطيع بعدها <<< مصر >>> أن تقول لا ؟هل سيُصبح من السهل تطبيق مثل تلك " الخطابات " :https://www.youtube.com/watch?v=M-gMsYjWF0U ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 19 ديسمبر 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 ديسمبر 2015 *** عندما أعلم أن إتفاقية الدفاع المشترك " العربية " الرسمية الوحيدة الموجودة هي تلك التى وقعت عليها 8 دول عربية فقط في 13 أبريل عام 1950 (ليس من ضمنها الإمارات، ولا الكويت ولا البحرين على سبيل المثال ) *** وعندما تتداول وسائل الإعلام المحلية والعالمية تلك النبذة التى قالها " المُرشح الرئاسي المدني " (الجنرال سابقاً) عن " الرز " الخليجي لمٌساندة " المنظومة " / مصر :السيسي: مساعدات الخليج لمصر أكثر من 20 مليار دولار *** وعندما أسمع حديثه الشهير بعدما أصبح بالفعل " رئيساً " وهو يقول: https://www.youtube.com/watch?v=5mTWkd8r6yM أذن أخشى أن الإجابة على سؤال موضوع الحوار هنا هى بكل بساطة: نعم ... أصبح لدولة مصر - بكل أسف - في ظل تلك " المنظومة " القديمة / الجديدة جيش مرتزقة !!! وان عاجلاً أم آجلاً - لا قدر الله - ستورطنا نفس تلك " المنظومة " في حروب قديمة / جديدة. إذا كانت هذه هي المداخلة محل الخلاف فإني أرجو منك عزيزي أن تعيد صياغتها على الوجه الصحيح لما فيها من استعمال للألفاظ من حروف وأفعال وأسماء أدت إلى اللبس وعدم وضوح المراد ومنها عدم الدقة في استعمالك للحروف إذن التي للحال هنا ... ونعم التي هي حرف جواب وأن التي للتوكيد والفعل أصبح وللاسمين المجرورين بكل أسف وغيرهم كل الشكر هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 19 ديسمبر 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 ديسمبر 2015 (معدل) إذا كانت هذه هي المداخلة محل الخلاف ... إذا ؟!؟!؟ إذا ؟!؟!؟ أى أنك أذن يا عزيزي إنضممت الى الأعزاء " أبو محمد " والعزيز " سكوربيون " في إتهامي: أراك حينما أردت الهروب مما فهم من كلامك أنك تصم جيش مصر بأنه جيش مرتزقة من دون أن تتبين بنفسك من صحة النبأ .. ولا حتى بمحاولة معرفة فحوى مُجمل الكلام (الإتهام والإزعام) بأكمله!!! عظيم جداً خالص .. أحسنت حقيقي ... لكن جاء دوري بنصيحتك بالتوقف عن التورط أكثر وأكثر من ذلك .. وهذا حتى عملاً بقول الشاعر: خضبت شيبي ليخفى وكان ذاك لعله *** فقيل شيخ خضيب قد زاد في الطين بله تم تعديل 19 ديسمبر 2015 بواسطة White heart ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 20 ديسمبر 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 ديسمبر 2015 (معدل) الحكومة التى تلجأ إلى مثل هذا السلوك, هى حكومة مفلسة سياسيا, و أدبيا. رحم الله العزيز " الأفوكاتو " ... كم أفتقد آراءه السديدة، وأدبه الجم، ومعرفته ومعلوماته الغزيرة، وهدؤه الغالب دائماً، ودبلوماسيته الممتازة، ووسائل إقناعه النادرة المميزة .... والكثير والكثير .... فعلاً لقد صدق تماماً ... مفلسة هى تماماً سياسياً وأدبياً ومعروف إقتصادياً ايضاً ,,, وربما تكون هذه النقطة الأخيرة نفسها هى الحجة، لمحاولة تمرير مثل تلك الآقاويل / المعلومات: هل تتورط مصر في مستنقع الحروب الخارجية مقابل 3 مليارات دولار؟ عرب وعالم خالد المسيري 2015-12-11 12:32:49 الجيش المصري تكاثرت الأقاويل في الآونة الأخيرة حول تكوين قوة عسكرية برية عربية لمواجهة تنظيم "داعش" الإرهابي، تحديدًا في سوريا والعراق سواء من مصادر عربية أو مصادر أجنبية.وعاد الحديث مرة أخرى حول هذا الأمر الخميس 10 ديسمبر بعد تصريحات رئيسة كتلة "إرادة" البرلمانية العراقية حنان الفتلاوي، حيث كتبت على موقعها على شبكة التواصل الاجتماعي "فيسبوك": "أنها تمتلك معلومات حول حشد قوات عربية وأمريكية قوامها 100 ألف فرد لقتال داعش في العراق". وأضافت الفتلاوي أن المعلومات لديها من داخل الاجتماع الذي جمع عضو مجلس الشيوخ الأمريكي جون ماكين مع رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي في 27 نوفمبر الماضي وبحضور وزير الدفاع ومعاون رئيس أركان الجيش، تؤكد أن ماكين أبلغ العبادي أن القوات التي ستدخل العراق سيكون قوامها 100 ألف فرد منهم 90 ألفًا من "دول الخليج (السعودية وقطر والإمارات) والأردن. وأشارت الفتلاوي إلى أن العبادي كان منزعجًا من هذا الأمر، لكن ماكين أبلغه أن القرار قد صدر بالفعل وانتهى". تصريحات الفتلاوي لا يمكن تجاهلها والتعامل معها بمعزل عن ما قاله ماكين نفسه في 29 نوفمبر حول تكوين قوة برية من الدول العربية السنية مثل "مصر وتركيا والسعودية" قوامها 100 ألف فرد لمواجهة داعش، حيث يرى ماكين ولينزي جراهام عضو مجلس الشيوخ أن سياسة أوباما التى تعتمد على الضربات الجوية غير مجدية، وأنه من الواجب مواجهة "داعش" باستخدام الهجوم البري. وتتوافق تصريحات ماكين والفتلاوي أيضًا مع تصريحات الإدارة الأمريكية الرسمية -ممثلة في وزير خارجيتها جون ماكين- الذي دعا هو الآخر في 3 ديسمبر على هامش اجتماع وزاري لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا إلى تشكيل قوة برية جاهزة لمواجهة داعش، إذ لا يمكن - حسب كيري - أن يكسب النزاع بالضربات الجوية فقط دون قوات برية "عربية سورية". ونقلت صحيفة "الديار" اللبنانية تصريحات كيري بشكل مختلف، إذ أشارت إلى أن كيري تحدث عن قوات مصرية تصل إلى 20 ألف جندي كقوام أساسي للقوة البرية المعدة لمحاربة داعش. الصحيفة اللبنانية المقربة من نظام الأسد لم تكتف بذلك، بل أشارت إلى أن موسكو وافقت على اقتراح ببدء واشنطن المفاوضات مع مصر لإرسال الـ20 ألف جندي مقابل 3 مليارات دولار، وجدير بالملاحظة أن "الديار" فقط هي من تحدثت عن هذا الأمر، ولم تنقله أي وسيلة إعلامية أخرى هذه الإضافة. وبات واضحًا على الرغم من تباين تفاصيل القوة البرية المزعومة، أنه بالفعل يجرى التحضير حاليا لهجوم بري "عربي" بدعم من الولايات المتحدة يوجه ضد تنظيم "داعش" على الأرض للسيطرة عليه، لكن حتى الآن لم يتضح مدى مشاركة مصر في هذه القوة وهل مصر فعلًا على استعداد لخوض مثل هذه الحروب الخارجية؟ ويسلط هذا الضوء ثانية على الوضع الجاري في اليمن والقوات المصرية المشاركة هناك، والتي نفت المصادر الرسمية المصرية مرارًا وجود قوات بريه هناك، لكن رغم ذلك لا تتوقف وسائل إعلام عالمية تتمتع بمصداقية كبيرة عن تأكيد وجودها. أدعو الله فعلاً أن يكون مثل هذا الخبر مفبرك ولا أساس له من الصحة .. وأن لا يحدث أبداً في المستقبل، خاصة الفقرة الأخيرة من الخبر المنقول عن صحيفة "الديار" اللبنانية !!! تم تعديل 20 ديسمبر 2015 بواسطة White heart ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 20 ديسمبر 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 ديسمبر 2015 أدعو الله فعلاً أن يكون مثل هذا الخبر مفبرك ولا أساس له من الصحة .. وأن لا يحدث أبداً في المستقبل، خاصة الفقرة الأخيرة من الخبر المنقول عن صحيفة "الديار" اللبنانية !!! يا عزيزي أنت مجبتش خبر .... لأن هذا تساؤل هل تتورط مصر في مستنقع الحروب الخارجية مقابل 3 مليارات دولار؟ والإجابة في حالة هل هي ........ نعم أو لا أما قتال داعش أينما وجدوا فهو واجب شرعا حسب فتوى الأزهر http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=175457 أصحاب مثل هذه الأخبار يريدون أن يثنوا مصر عن قتال داعش لصالح إسرائيل وأمريكا وهذا ظاهر من انتشار كلمة الرز وغيرها على مواقع التواصل الاجتماعي في الفترة الأخيرة هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 20 ديسمبر 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 ديسمبر 2015 قتال داعش أينما وجدوا فهو واجب شرعا حسب فتوى الأزهر أهلاً وسهلاً ... أهلاً وسهلاً ... واجب شرعاً حسب فتوى الأزهر؟!؟ يعني دين في سياسة وسياسة في دين ... سواء بقى كان اسم <<< السياسي >>> " الشيخ " مرشح الرئاسة " حازم صلاح أبو اسماعيل " ... أو " الجنرال " الرئيس " عبد الفتاح سعيد حسين خليل السيسي " ... مش هانختلف .. مافيش أى فرق ... فحمداً لله لدينا " المؤسسة " الدينية الرسمية <<< العامة >>> المُستقلة فهى التى تصدر لنا الفتاوى الدينية اللازمة عند الحاجة، واللزوم !!! فعلاً .... ما أشبه اليوم بالبارحة يا أعزائي : زى ما قلت لحضراتكم .. لذلك .. وانما انا مش هاعرف بقى ادافع عنك .. قالهم تعالوا احنا كنا بناخد منكم الجزية فى مقابل ان احنا بنحميكم من عدوكم ... الحقيقة دلوقتي الفرس جايين بأعداد ضخمة جداً وجيوش ضخمة جداً .. والشكل كدة ان الجيش الإسلامي مش هايبقى قادر يصدهم عنكم فبالتالي اتفضلوا خدوا الفلوس اللى انتم اديتوهالنا جزية من اول ما جينالكم خالص لغاية اللحظة دي .. كلها اتفضلوا خدوها لأن احنا مش ضامنين .. قالهم ردوها ايه؟ لا طبعاً .. أهل البلد من غير المسلمين رفضوا انهم يستلموا الفلوس ... قالولهم لا مش هاناخدها .. هانحارب معاكم العدو دة علشان نمشيه علشان احنا عايزين النظام دة يستمر .. لأن النظام دة من مصلحة ولادي .. انا بأحمي بيه ولادي .. هو رفض دة وقالي لا انا هأحارب .. أهلاً وسهلاً .. والله يروح .. انشاء الله يدخل هو فى جهاز المخابرات اللى بيعمل عمليات إنتحارية .. أبعتو جوا إسرائيل كمان .. هو حر ... اذا كان يرى انها شرفه .. دة حلو قوي .. هاتوا دي الكتائب تعالوا دخلوهم جوا البلاد اللى بنعمل فيها عمليات عسكرية و إعملوها .. فإذن هذا اوعوا (؟) او تشعروا ان لفظاً قرآنياً انت مكسوف منه .. أحنا مابنتكسفش من حاجة. الله ... احنا وأنتم ... عدونا وعدوكم ... ماشاء الله .. ماشاء الله .. ونعم الأفكار السديدة!!! ....ماذا عن فتوى الدكتور "سيد طنطاوي" (شيخ جامع الأزهر) رحمه الله .. فى يناير من عام 2004 بشأن مشروع الحكومة الفرنسية وقتها بمنع الشارات الدينية بانواعها فى الأماكن العامة .. ومنها الحجاب، والتي رأى الغالبية العُظمى هنا وهناك انها بمثابة نصر فيها حكومة فرنسا على حجاب مسلميها وبحجة أنه ليس من حق أي عالم مسلم أن يفتي في أمور دولة أخرى .. أم ان "مولانا" وقتها اتفق مع تلك الفتوى ولم يختلف فيها مع "المؤسسة الرسمية"؟!؟!؟ ياتُرى هل وقتها "اضطر" الدكتور "سيد طنطاوي" أن يُصدر مثل هذه الفتوى ... أم أفتى بما يمليه عليه علمه وضميره؟؟!؟!؟ بصراحة المواقف عديدة ومتنوعة يحضرني منها على سبيل المثال موقف شيخ الأزهر الأسبق "عبد الرحمن بيصار" من معاهدة السلام مع إسرائيل عام 1979 وترحيبه بها، أو مسألة تحليل الدكتور "سيد طنطاوي" شيخ الأزهر الأسبق لفوائد البنوك ... أو عندما أفتى الدكتور "علي جمعة" مفتي مصر، أو بالأحري عندما عبر عن فتوي قديمة ومعروفة - بتحريم تزيين المنازل بالتماثيل مستندا إلي الحديث الشريف الذي أورده "البُخاري" و"مسلم" بأن الملائكة لا تدخل بيتا به كلاب أو صور، وجدد الدتور "علي جمعه" تمسكه بموقفه في ندوة عقدت فى عام 2006 بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة حول الشريعة والإرهاب، عندما أشار إلي فتاوي لمفتين سابقين تحرم التماثيل، ومنهم الشيخ "هريدي" والدكتور "نصر فريد واصل"، وكذلك الشيخ "جاد الحق علي". وأكد يومها الدكتور "علي جمعة" في الندوة تحريم التماثيل إستناداً إلي أن الرأي الغالب لدي الأئمة هو تحريمها، مشيراً إلي أن هناك رأياً ضعيفاً بعدم التحريم.... وبعدها "اضطر " المفتي الدكتور "علي جمعة" وفي برنامج تلفزيوني إلي التراجع عن موقفه الرافض وفتواه التي تحرم التماثيل والصور، قائلا ما خلاصته إن هناك آراء تحرم التماثيل وأخري تبيحها، ونحن نأخذ بفكرة الإباحة مبررا ذلك بأنه الحل الأمثل للخروج من الخلاف وضرورة التعايش مع مقتضيات الظروف التي يفرضها الواقع. ... أو مثلاً عند حدوث أزمة استقبال الدكتور "سيد طنطاوي" لــ "تسفي مزائيل" (السفير الإسرائيلي السابق في مصر)عام 1997م .. وكيف أكد شيخ الأزهر وقتها في أحاديث صحفية وقتهاأنه أتصل بالحكومة المصرية ليسأل هل يستقبل السفير الإسرائيلي الذي طلب لقاءه أم لا؟؟!؟!؟ يعني "مولانا" (الدولة) يريد إحالتنا الى المؤسسة الدينية "الرسمية" ... فى حين ان "المؤسسة الدينية الرسمية" نفسها "تستأذن" أولاً من "الدولة" لترى اذا كانت فتاويها أو مواقفها او تصرفاتها الممهورة بشعار الجمهورية سيتوافق أم سيتعارض مع سياسة ومصالح الدولة !!!ويأتي اليوم "مولانا" (الدولة) ويقول "صدقوني" يا اخواني .. انا عمري ما قلت حاجة زى كدة .. وأديني أهو بأتعهدلكم وانا لسة مرشح .. ان اللى هاتقول عليه "المؤسسة الدينية الرسمية" هو اللى هايمشي!!! وقتها أتذكر كيف جعلني الصديق العزيز "سكوربيون" أضحك الى حد البكاء .. عندما قرأت تعليقه على تلك المسألة تحديداً: الف الف مبروك لشباب المسيحيين ... تدفعوا الجزية حتتعفوا من الجيش ما تدفعوهاش حتتحطوا في انيل مكان .. السودان .. ليبيا اثيبويا الصومال .. تفجر نفسك في اسرائيل بيفكرني باللمبي .. تدفع الجزية .. تبقي حبيبي و كفاءة .. ما تدفعهاش .. يا ريت .. اعصرك و اطلع منك كام نصراني صغير بس الذ حاجة رئيس و مش عارف ان حاصل ضرب 3x12 يبقوا 36 مش 18 يا مولانا... اومال انا حنتخب ابو اسماعيل ليه... ده حبيبي و بعدين اشمعني المسيحيين يعني اللي ممكن يدفعوا 3 جنيه و يتعفوا ... مش فاهم .. حد عنده تفسير عالعموم ... احنا داخلين علي ايام ما يعلم بيها الا ربنا https://www.youtube.com/watch?v=RWsgXwsvXMc&feature=related استرها يا رب فعلاً ... الدولة العسكرية والدائرين في فلكها و"يجتهدوا" في الدفاع عنها بشتى الطرق ... لا يقلوا خطراً وتدميراً لمُستقبل الملايين من أبناء هذا الشعب ... بل ربما يكونوا أخطر لهيمنتهم التامة بالفعل على <<< المؤسسة >>> الدينية الرسمية العامة والمستقلة !!! صحيح ... أسترها يا رب .. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 20 ديسمبر 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 ديسمبر 2015 الموضوع دخل في الحروب الخارجية وفي اتهام الأزهر بإصدار الفتوى حسب الطلب وفي الجزية وفي حكم الشارات الدينية وفي حكم فوائد البنوك وفي حكم تحريم التماثيل وفي صلاح أبو إسماعيل وإخوانه بالتأكيد لا قدرة لأحد على الحديث في كل هذه الموضوعات مجتمعة في وقت واحد وفي مقام واحد واللي يقدر ربنا يعينه هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 20 ديسمبر 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 ديسمبر 2015 الموضوع دخل في الحروب الخارجية الموضوع ما دخلش في أى مواضيع ولا حاجة يا عزيزي ... لا تحاول الهروب، والتملص ... أحاججك من كلامك أنت، كأحد المحسوبين على أنصار <<< الدولة العسكرية >>> والمدافعين عنها .. تماماً مثلما حاججت من قبلك من هم كانوا محسوبين على انهم من أنصار <<< الدولة الدينية >>> والمدافعين عنها ... وهذا المثال الذي أستدعيته من تلك المحاججة القديمة / الحديثة .. واضح تماماً الفكرة التى أعنيها ... الفكرة المشتركة بين أنصار الدولتين على الرغم انهما " من المفروض" انه لا علاقة بالمرة بين كلاهما ... بل أن الطرح المزعوم هنا وهناك، هو أن " العسكرية " أنقذتنا والحمد لله من " الدينية" ... فالعامل المشترك هنا في هذا المنعطف، هو أن كلاهما " زعموا " ويزعمون أن للـــ " مؤسسة " الدينية العامة الرسمية "المُستقلة" (الأزهر) وفتاويها دور فيما نتحاور حوله هنا ... وها أنت هو من بادرت أولاً كما هو واضح، بدعم وجهة نظرك ودفاعك عن مسألة توريط مصر في حروب خارجية ... بالإستشهاد أنت <<< أيضاً >>> بإحدى فتاوى ذات " المؤسسة " .. وأنا لم أفعل - توفيراً على نفسي من إعادة الكتابة والبحث عن الأمثلة المختلفة التى تدين نفس تلك " المؤسسة " التى من المفروض انها " عامة " ومن " المفروض " انها " مستقلة "، لم أفعل الا الإتيان بها ووضعها كما هى، أيضاً لدعم وجهة نظري، وهى هنا التدليل - أولاً - أنه ليس هناك أى فارق حقيقي بين " الدولتين " (الدينية والعسكرية) ... وللتدليل - ثانياً - بأنها " مؤسسة " لا هى عامة، ولا هى مُستقلة !!! فإذا كانت الأولى (الدولة الدينية) ثبت ويثبت فشلها في دول عديدة من حولنا، فأن الثانية (الدولة العسكرية) ثبت لدينا بالفعل من خلال إحتكارها، وهيمنتها، وتحكمها في كل مؤسسات الدولة " المدنية " - بما فيها تلك " المؤسسة العامة" - الأزهر الذي إستشهدت أنت بأحد فتاويه في مداخلتك السابقة لتبرير وشرعنة توريط مصر وللمرة 7 تقريباً في حروب "دينية " الطابع، والإطار، والجوهر أولاً، وثانياً، لا علاقة لنا بها بشكل مباشر - ليست حروب دفاعية - وعلى مدار أكثر من 60 عاماً، أى كوارث حقيقية متوالية ورطتتنا فيه .. أذن أنا لم أخطئ بالمرة لا بإستدعاء تك " الحجة" .. ولا بالخلاصة التى وضعتها في نهاية التعليق: فعلاً ... الدولة العسكرية والدائرين في فلكها و"يجتهدوا" في الدفاع عنها بشتى الطرق ... لا يقلوا خطراً وتدميراً لمُستقبل الملايين من أبناء هذا الشعب ... بل ربما يكونوا أخطر لهيمنتهم التامة بالفعل على <<< المؤسسة >>> الدينية الرسمية العامة والمستقلة !!! صحيح ... أسترها يا رب .. نصيحتي لك إختيار إحدى المواضيع والتركيز بها بشكل أفضل في الحوار والمقارعة والمحاججة ... عوضاً عن هذا الدور الذي وصلني، وهو القيام بدور " جندي خدمة وردية النهار " الذي يحاول (بعصا خشبية على شكل سلاح آلي) حراسة إحدى زوايا سور وحدته العسكرية ... من المدنيين أى كانوا !!! ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 20 ديسمبر 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 ديسمبر 2015 لا تحاول الهروب والتملص ... أحاججك بما أنك بعد ما شرقت وغربت ولفت نظرك إنك لابد وأن تركز في شيء واحد من أجل أن التهيئة لحوار سليم فعدت تصفني بالهروب والتملص منك في بداية كلامك ولذا قررت أن أهمل مشاركتك هذه ولا أرد إلا على نفس مقدار ما ترد عليه من كلمات في مشاركاتي وشكرا هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 20 ديسمبر 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 ديسمبر 2015 مش الأول حد يفهمنا يعنى إيه دولة ؟ قبل ما نوصفها بإنها دولة عسكرية أو دينية أو مدنية أو أى حاجة ؟ أصل اللى واضح إن فيه خلط كبير مش فى "المحاورات" بس على فكرة .. إنما على المستوى العام "المصرى"وع لى فكرة برضه .. عنوان الموضوع هل حكومة مصر لديها جيش مرتزقه ؟ نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان