Salwa بتاريخ: 12 يناير 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 يناير 2015 ستقبل الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، اليوم الإثنين، الرئيس الفلسطينى محمود عباس أبو مازن، فى القصر الرئاسى الجديد بالعاصمة أنقرة، فى أجواء تحيطها الكثير من أوجه الغرابة وظهر "أردوغان" أثناء استقبال أبو مازن محاطاً بالحرس الجمهوري الخاص به، لكن بزى يعود للدولة العثمانية، فى مشهد يوحى بإصرار الرئيس التركى على الحلم الذى يراوده بعودة الدولة العثمانية وتنصيبه سلطانا للدولة أو خليفة للمسلمين في العالم. https://www.youtube.com/watch?v=cnDzK2icgjI (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً) [النساء : 93] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 12 يناير 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 يناير 2015 ستقبل الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، اليوم الإثنين، الرئيس الفلسطينى محمود عباس أبو مازن، فى القصر الرئاسى الجديد بالعاصمة أنقرة، فى أجواء تحيطها الكثير من أوجه الغرابة وظهر "أردوغان" أثناء استقبال أبو مازن محاطاً بالحرس الجمهوري الخاص به، لكن بزى يعود للدولة العثمانية، فى مشهد يوحى بإصرار الرئيس التركى على الحلم الذى يراوده بعودة الدولة العثمانية وتنصيبه سلطانا للدولة أو خليفة للمسلمين في العالم. https://www.youtube.com/watch?v=cnDzK2icgjI تـــركى بــجم سِــكِر إنـسجم لاظ شــقلباظ اتــغاظ هـجم أمــان أمــان تــركى بــجم نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
باهى الطائر الحزين بتاريخ: 12 يناير 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 يناير 2015 ادب يوك خرسيس اردوجان حيوان جاله جنان ودوه علي مورستان .. وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
herohero بتاريخ: 13 يناير 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يناير 2015 رغم ان اشك ان المشرفين يعرضوا مشاركتي لكن اي حد اتعامل مع الاتراك يعرف كويس جدا انهم عمرهم مانسيوا انهم عثمانيين وباختصار كانوا حاكمين عالمنا العربي والكلام ده شوفته كثير جدااااااااااااا من تعاملاتي معاهم حتى ف دول عربية الناس ده معتزة بقوميتها جداااااااااااااااا وعموما اردوغان حر ف طريقة استقباله للضيوف رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
باهى الطائر الحزين بتاريخ: 13 يناير 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يناير 2015 السلطان العثماني محمد الثالث كان له تسعة عشر من الأخوه قتلهم جميعا في اول يوم لتسلمه الحكم واثناء دفنهم سمع صراخ طفل فقال ماهذا قالوا ابن فلان ( احد اخوته الذين قتلهم ) قال اقتلوه حتي لا يكون يتيما ! ثم كان يذهب الي قبور اخوته كل فتره يقيم الصلاة ويدعي لهم وهو يبكي ويقول يا اخوتي تنعمون في الجنه بفضلي استرحتم وتركتم لي متاعب واعباء الحكم لي !! اللوثه متفشيه فيهم من زمااااان وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 13 يناير 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يناير 2015 السلطان العثماني محمد الثالث كان له تسعة عشر من الأخوه قتلهم جميعا في اول يوم لتسلمه الحكم واثناء دفنهم سمع صراخ طفل فقال ماهذا قالوا ابن فلان ( احد اخوته الذين قتلهم ) قال اقتلوه حتي لا يكون يتيما ! ثم كان يذهب الي قبور اخوته كل فتره يقيم الصلاة ويدعي لهم وهو يبكي ويقول يا اخوتي تنعمون في الجنه بفضلي استرحتم وتركتم لي متاعب واعباء الحكم لي !! اللوثه متفشيه فيهم من زمااااان هى خِلـَّةٌ مشهورة عن السلاطين العثمانيين السلاجقة نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 13 يناير 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يناير 2015 يا لله .. هو اجدع من مين يعنى :) "حرس أردوغان العثمانى" يثير سخرية مواقع التواصل وصحفى: سيرك بالرئاسة الثلاثاء، 13 يناير 2015 - 01:20 م أدروغان وسط شخصيات فيلم المنتقمون الأمريكى كتبت إسراء أحمد فؤاد أثارت صور استقبال الرئيس التركى رجب طيب أردوغان لنظيره الفلسطينى محمود عباس فى قصره الجديد بأنقرة، بوجود 16 حارساً من الحراس الذين يمثلون جنود الحقب التركية القديمة من المغول إلى العثمانيين، انتباه وسخرية كثيرين فى تركيا، وفقا لسكاى نيوز". وانتشرت على صفحات موقع تويتر للتواصل الاجتماعى التعليقات الساخرة مع تعديلات على الصور بالفوتوشوب، لأردوغان وحرسه الخاص. أردوغان تحيط به شخصيات كارتونية ووفقاً لصحيفة "حريات" اليومية التركية الناطقة بالإنجليزية، ظهر ممثلون يرتدون ملابس عسكرية تعود لحقبات مختلفة من التاريخ التركى فى عرض عسكرى لدى استقبال أردوغان لنظيره الفلسطينى بالقصر الجديد بأنقرة. ووصفت الصحف هذا الاستقبال الأول من نوعه، بهذه الطريقة بأنه "عرض أزياء". كما كتب الصحفى التركى قدرى غورسيل، وهو من صحيفة "ميلييت" الشهيرة، تغريدة وصف فيها "تعمد" أردوغان بإظهار "عظمة" تركيا الجديدة، على أنه "مجرد سيرك عثمانى فى القصر الرئاسى"، طبقا لما نقلت صحيفة "الجارديان" البريطانية أمس. أدروغان وسط شخصيات فيلم المنتقمون الأمريكى وجاء الاستقبال على درجات سلم القصر الذى علته الشمس وتحيط به 16 نجمة، حيث تشكل الشمس الشعار الرئاسى فى تركيا منذ عشرينيات القرن الماضى. أما النجمات فتعود إلى الرواية الرسمية عام 1969، القائلة بوجود 16 إمبراطورية تركية عظمى، وهى الولايات الستة عشر التى ظهرت فى الأناضول بين القرنين الثالث عشر والخامس عشر، بعد سقوط عهد السلاجقة، بحسب ما ذكرت الصحيفة. ويمثل كل زى من الأزياء التى ارتداها الممثلون أو الحرس الخاص على سلم القصر الجمهورى الجديد الأزياء العسكرية لتلك الإمبراطوريات. أردوغان حول شخصيات لعبة إيج أوف إمبايرز وظهرت على صفحات "تويتر"، صور لهذا العرض أجرى عليها المتابعون تعديلات، بحيث ظهر أردوغان فى إحداها تحيط به شخصيات الفيلم الأمريكى الجديد "ذى أفنجرز" أو المنتقمون، وأخرى لسوبرمان والوطواط، ثم باقى الحرس الخاص، وجميعهم يحيطون بأردوغان وضيفه الفلسطيني، وصورة ثانية لأردوغان وهو وسط الجنود، وكتب عليها "عصر الإمبراطوريات.. عصر الملوك"، وهى لعبة مشهورة على الإنترنت بعنوان "إيج أوف إمبايرز". وعلق البعض على الصورة وكتب عليها "الجزء الرابع من عصر الإمبراطوريات.. عصر أردوغان"، وكتب أخر تحت الصورة يقول " عصر الإمبراطوريات.. عودة الملك". يشار إلى أن البذخ فى بناء قصر أردوغان أثار العديد من الانتقادات، وكذلك تصريحاته التى اعتبر فيها أن من حقه التدخل فى شئون مصر وسوريا لأن الدولتين كانتا سابقاً تحت الحكم العثمانى. صورة فوتوشوب لأردوغان وأبو مازن الصورة الأصلية لاستقبال أردوغان لأبو مازن نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان