MZohairy بتاريخ: 23 يناير 2015 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 يناير 2015 (معدل) ابتديت تتنرفز و تسخر.....رغم ان لما حد بيسخر من كلامك بتعيط و تزعل :) التصور الالمعي ده تصور منطقي لأن مستحيل يكون اهل اليمن و الشام و ينبع و مكه و المدينه و نجد و البحرين بيتكلموا مع الرسول بالفصحى......تصور مضحك جدا و ساذج و مع ذلك ابو محمد وافق تصوري و طارق خريج الازهر اتفق معي في التصور الالمعي الفرق بيننا هو تقديمكم للمنقول على المعقول............و احنا العكس خليك هادي علشان انت سريع الزعل تم تعديل 23 يناير 2015 بواسطة MZohairy Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 23 يناير 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 يناير 2015 الأخ الفاضل : فلان بن علان أنت مشكورا تدافع عن التراث وعن المرويات سواء الرسول صلى الله عليه وسلم قائلها أو مكذوبة عليه أو محرفة عنه........ سآتي معك لخلاصة وياريت تجاوبني عليها إجابة واضحة ولو أمكن بنعم أو لا نفترض إن أنا أنكرت كل المرويات ونحيث كل الكتب ...... هل يمكني الاكتفاء بالقرآن الكريم ؟ ..... نعم أو لا .... حيث إن الله سبحانه وتعالى قال : ( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا ) ماذا بعد الكمال ؟ ماذا بعد التمام ؟ هل يمكن أن يعتقد أحد أنه يمكل الكامل أو يتتمم التام ؟ .... نعم ....أو .... لا فإن قلت إن هذه المرويات بيان وتوضيح عظيم جدا هل توضيح الشيء يكون بتشريع زائد عليه أو بشيء يصطدم به ؟ نعم أو لا هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 23 يناير 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 يناير 2015 وأنا قلت لحضرتك أن هذا السؤال فيه تشتيت للموضوع رجاء التركيز في الرواية والحفظ واللفظ أنا مركز جدا "الروايات" هى ما تقولون عنها أنها "أحاديث نبوية شريفة" وتقولون عنها أيضا إنها "السنة" لماذا توجد أحاديث "نبوية" ولا توجد أحاديث "رسولية" وأنا عكس ما تدعى .. فأنا أسعى إلى تنقية "الأحاديث الشريفة والسنة والمشرفة" وليس لهدمهما كما تتخيل بدليل أننى أصدق "رواية" يفرق فيها سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام بين "الرسول" و "النبى" وتمسكه بصحة "اللفظ" الذى لم يلق إليه "الرواة" بالا ولأن القرآن تارة يخاطبه بـ "يا أيها النبى" وتارة بـ "يا أيها الرسول" .. يعنى هناك فرق جوهرى لك مطلق الحرية فى الإجابة إو عدم الإجابة .. سأكون ممتنا فى الحالتين نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 23 يناير 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 يناير 2015 الاستدلال بكتابة بعض الصحابة للحديث ينقض الكلام على أن الحديث بدأت كتابته بعد 200 سنة والعلم كان ينقل هكذا من شيخ لتلميذه وكانو يتعبون لطلبه ويسافرون للتحقق من كلمة واحدة وكانوا يذمون التعلم من الكتب فقط ويقولون لا تأخذ العلم من صحفي ومن كان شيخه كتابه فخطأه أكثر من صوابه الشيخ ينقل لك العلم بمنطوق صحيح ومدلول واضح ويمنحك مفاتيح طلب العلم حتى لا تبني على أسس ومفاهيم خاطئة والعنعنة فيها العالي شخصين وثلاثة وفيها أكثر ولم يكن هناك مطابع ولامكتبات عامة ولا انترنت والسند المتواصل سواء في قراءة القرآن والأحاديث مازال متواصل حتى في وجود الامكانيات الحديثة التي سهلت كثيرا الإجازات في القراءة لا تزال محفوظة السؤال الذي يطرح نفسه هو ما هو الغرض من التشكيك في الرواية ؟؟ والتشكيك في صدق الصادقين فإن قيل لصيانة السنة والحديث فهل صيانة الشئ يكون بهدمه تماما,واللغط في أسس وجوده ؟؟؟ وهل لهذه الأسباب ترك العرب "كتابة" و "تدوين" الروايات للفرس ؟ نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فولان بن علان بتاريخ: 23 يناير 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 يناير 2015 والدين الذي كمل هو من أمر باتباع أمر الرسول {وَمَا آَتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ} . [الحشر/7] وهو من قال مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا ( 80 ) فهل تقول لله يارب أنا لم أتبع أمر رسولك لأنني أشك فيه وقولوا للناس حسنا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فولان بن علان بتاريخ: 23 يناير 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 يناير 2015 وهل لهذه الأسباب ترك العرب "كتابة" و "تدوين" الروايات للفرس ؟ كلهم أجادوا العربية وبعضهم أبرع من بعض العرب وكلهم مسلمين والإسلام لا يعرف هذه التفرقة بين الأجناس كلهم أبناء الإسلام وقولوا للناس حسنا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فولان بن علان بتاريخ: 23 يناير 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 يناير 2015 لم أتطرق للحديث عن المتن ومعقوليته وتعارضه أم عدم تعارضه مع القرآن أتحدث تحديدا عن رواية السنة وتشكيكم فيها العزيز أبو محمد تقول أن لديك علماء ثقات تأخذ برأيهم فيما ذهبت فدلني على عالم واحد يقول ما تقول أن الأحاديث مرويات ولايسميها سنة وقولوا للناس حسنا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فولان بن علان بتاريخ: 23 يناير 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 يناير 2015 الشيخ الغزالي عليه رحمة الله يرى نقد المتن وإن صح السند لكنه يثبت السنة وطريقة الرواية وعلوم الحديث توثيق الأخبار لون من إحقاق الحق وإبطال الباطل. وقد اهتم المسلمون اهتماما شديدا بهذا الجانب من المعرفة والاستدلال، لاسيما إذا اتصل الأمر بسيرة نبيهم وما ينسب اليه من قول أو عمل... إن هناك طريقا واحدا لإرضاء الله سبحانه وتعالى ونيل محبته، هو إتباع محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ واقتفاء آثاره والسير على سنته لقوله تعالى: «قل: إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم...»(3). وأمتنا، من تاريخ بعيد، تصون التراث النبوي، وتحميه من الأوهام، وتعد الكذب على صاحب الرسالة طريق الخلود في النار، لأنه تزوير للدين وافتراء على الله لقوله صلى الله عليه وسلم: «إن كذبا علي ليس ككذب على أحد، من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار». وقد وضع علماء السنة خمسة شروط لقبول الأحاديث النبوية: ثلاثة منها في السند، واثنان في المتن: 1 ـ فلابد في السند من راو واع يضبط ما يسمع، ويحكيه بعدئذ طبق الأصل... 2 ـ ومع هذا الوعي الذكي لابد من خلق متين وضمير يتقي الله ويرفض أي تحريف. 3 ـ وهاتان الصفتان يجب أن يطردا في سلسلة الرواة، فإذا اختلتا في راو أو اضطربت إحداهما فإن الحديث يسقط عن درجة الصحة. وننظر بعد السند المقبول الى المتن الذي جاء به، أي الى نص الحديث نفسه.. 4 ـ فيجب ألا يكون شاذا. 5 ـ وألا تكون به علة قادحة. والشذوذ أن يخالف الراوي الثقة من هو أوثق به.. والعلة القادحة عيب يبصره المحققون في الحديث فيردونه به.. وهذه الشروط ضمان كاف لدقة النقل وقبول الآثار. بل لا أعرف في تاريخ الثقافة الإنسانية نظيرا لهذا التأصيل والتوثيق.. والمهم هو إحسان التطبيق..! وقد توفر للسنة المحمدية علماء أولو غيرة وتقوى بلغوا بها المدى. وكانت غربلتهم للأسانيد مثار الثناء والإعجاب. ثم انضم اليهم الفقهاء في ملاحظة المتون، واستبعاد الشاذ والمعلول.. ذلك أن الحكم بسلامة المتن يتطلب علما بالقرآن الكريم، وإحاطة بدلالاته القريبة والبعيدة، وعلما آخر بشتى المرويات المنقولة لإمكان الموازنة والترجيح بين بعضها والبعض الآخر. والواقع أن عمل الفقهاء متمم لعمل المحدثين، وحارس للسنة من أي خلل قد يتسلل اليها عن ذهول أو تساهل.. إن في السنة متواترا له حكم القرآن الكريم، وفيها الصحيح المشهور الذي يفسر العموم والمطلق في كتاب الله، وفيها حشد كبير من أحكام الفروع التي اشتغلت بها المذاهب الفقهية بعد م اتفقت على أن السنة المصدر الثاني للأحكام. وقد يصح الحديث سندا ويضعف متنا بعد اكتشاف الفقهاء لعلة كامنة فيه. واكتشاف الشذوذ والعلة في متن الحديث ليس حكرا على علماء السنة، فإن علماء التفسير والأصول والكلام والفقه مسئولون عن ذلك، بل ربما ربت مسئوليتهم على غيرهم.. أركز على التحدث في الرواية لأـنها المناسبة للكلام في هذا الموضوع ولقد استدل برأي الشيخ الغزالي في نقد المتن وليت من استدل برأي الشيخ ضمن كلامه كله عن السنة والجملة الملونة في المقطع قيلت في موضوع آخر من قبل وتمت السخرية منها فليت من يأخذ برأي الشيخ ينافح عن كلامه في السنة ومجهود علماء السنة وقولوا للناس حسنا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 23 يناير 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 يناير 2015 (معدل) هذه مشاركتي الأخ الفاضل : فلان بن علان أنت مشكورا تدافع عن التراث وعن المرويات سواء الرسول صلى الله عليه وسلم قائلها أو مكذوبة عليه أو محرفة عنه........ سآتي معك لخلاصة وياريت تجاوبني عليها إجابة واضحة ولو أمكن بنعم أو لا نفترض إن أنا أنكرت كل المرويات ونحيث كل الكتب ...... هل يمكني الاكتفاء بالقرآن الكريم ؟ ..... نعم أو لا .... حيث إن الله سبحانه وتعالى قال : ( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا ) ماذا بعد الكمال ؟ ماذا بعد التمام ؟ هل يمكن أن يعتقد أحد أنه يمكل الكامل أو يتتمم التام ؟ .... نعم ....أو .... لا فإن قلت إن هذه المرويات بيان وتوضيح عظيم جدا هل توضيح الشيء يكون بتشريع زائد عليه أو بشيء يصطدم به ؟ نعم أو لا وهذا ردك والدين الذي كمل هو من أمر باتباع أمر الرسول {وَمَا آَتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ} . [الحشر/7] وهو من قال مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا ( 80 ) فهل تقول لله يارب أنا لم أتبع أمر رسولك لأنني أشك فيه هو فين الرسول صلى الله عليه وسلم وإحنا نطيعه ونأخذ منه مباشرة أنا لا أشك في الرسول صلى الله عليه وسلم إلا إذا اعتبرت إن شكي في رواية راو = الشك قول الرسول ..... سبحان الله .... كل مرة نرجع لنقطة الصفر ..... هو دا التحريف الصريح والمباشر في فهم القرآن ... فعندكم تفسير وَمَا آَتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ .... هو ما آتاكم الرواة فخذوه بدون مناقشة حتى لو تعارض مع القرآن وتفسير مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ ..... هو من يطع الرواة فقد أطاع الله وكأن طاعة الرواة = طاعة الله ورسولة ما زلت أطلب منك أن ترد على مشاركتي مباشرة هل تؤمن بقوله تعالى : ( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا ) كما هو بدون ما تعيد وتزيد فيه ...... أو تؤمن أن الدين ظل ناقصا حتى القرن الثاني الهجري فكمل بروايات البخاري ومسلم وغيرهما ؟ صعب تجيب بنعم أو لا .... طيب أختار ما تعتقده مما يلي - أنا مؤمن بأن الله أكمل لنا الدين وأتم علينا النعمة - أنا مؤمن بأن الدين يساوي القرآن + كتب السنة التي أكملته وبناء على الرأي الثاني يكون الرسول أرسله الله ليكمل له الدين وليس للبلاغ والبيان يا ريت تبين لي العقيدة اللي هتقابل بها ربك يوم القيامة وشكرا تم تعديل 23 يناير 2015 بواسطة tarek hassan هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فولان بن علان بتاريخ: 23 يناير 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 يناير 2015 (معدل) هو فين الرسول صلى الله عليه وسلم وإحنا نطيعه ونأخذ منه مباشرة هل تقصد بذلك أن الآيات التي وردت في وجوب طاعة النبي كانت لمن رآه فقط منحنى خطير تم تعديل 23 يناير 2015 بواسطة فولان بن علان وقولوا للناس حسنا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فولان بن علان بتاريخ: 23 يناير 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 يناير 2015 أو تؤمن أن الدين ظل ناقصا حتى القرن الثاني الهجري فكمل بروايات البخاري ومسلم وغيرهما ؟ صعب تجيب بنعم أو لا .... طيب أختار ما تعتقده مما يلي - أنا مؤمن بأن الله أكمل لنا الدين وأتم علينا النعمة - أنا مؤمن بأن الدين يساوي القرآن + كتب السنة التي أكملته وبناء على الرأي الثاني يكون الرسول أرسله الله ليكمل له الدين وليس للبلاغ والبيان يا ريت تبين لي العقيدة اللي هتقابل بها ربك يوم القيامة وشكرا يا عزيزي أنا أتحدث عن السنة قول رسول الله وفعله وقبوله وليس البخاري ومسلم اللي انت شايلهم فوق راسك وزاعق أتحدث عن رواية الصادقين عن الصادقين عن رسول الله في أي كتاب وفي حفظ أي حافظ متقن ورع لا يكذب على رسول الله وإن استمررنا في الجدال العبثي عن يجوز ويمكن فلن ننتهي هل الأصل عندك أن هناك سنة أم مرويات مشكوك فيها من الأصل الأصل لديك هو الاثبات أو الشك من يريد أن ينقي السنة من الشوائب فوجب عليه أن يثبت الأصل (السنة)الذي يريد أن ينقيه يا عزيزي أنتم تشككون في الأصل ربما أكون مخطئ وأرجو أن أكون كذلك العقيدة التي أقابل بها ربي هي أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمد رسول الله وهي تعني تصديقه فيما أخبر وطاعته فيما أمر والانتهاء عما نهى عنه وزجر كيف نعرف ذلك عنه برواية الصادقين الحافظين العدول الضابطين عن أمثالهم عن أمثالهم هل في ذلك شئ ينكره عقلك ..آمل أن لا نجتهد في نقد وتجريح الرواة ونجتهد في المتن هل فيه مخالفة للقرآن أو للمعقول من الأموروتختلف العقول والأفهام ولكن في الأصل هناك سنة رسول الله وليست مجرد مرويات محل شك من الأساس هل في شئ من ذلك ينكره عقلك آمل أن لا عندما نقول أننا نتبع ما رواه الثقات عن رسول الله لا يعني أننا نتبع الرواة وعندما تقول لي أنني أشك في هذا الراوي لابد أن تأتي بدليل وعندما تقول هذا الحديث يعارض القرآن لابد أن يكون مفهومك صحيح ونتناقش في الأمر وعندما تقول هذا الحديث يخالف عقلي نتناقش في المعقول لأني عقلي غير عقلك وما تدركه أنت بعلمك وفهمك قد لا أصل إليه ولكن أكرر في الأصل هناك سنة ثابتة صحيحة وهناك أحاديث ضعيفة ومنكرة وموضوعة والسابقون وصلت لهم تللك المفاهيم ولهم نقد على بعضهم البعض ولهم تصانيف في مشكل الحديث وكثير مما نتناقش حوله قد ذكروه ولا يعني ذلك توقف الاجتهاد بل نستمر ونتعلم ونجتهد ومن تعلم مسألة فهو بها عالم ولا يجب على المرء أن يتسرع ويدلي بدلوه دون تثبت أنا وأنت وغيرنا وقولوا للناس حسنا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 23 يناير 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 يناير 2015 (معدل) هل تقصد بذلك أن الآيات التي وردت في وجوب طاعة النبي كانت لمن رآه فقط منحنى خطير يعني أنا كده كفرت .... ولا ألحدت .... ولا أشركت بالله ..... الظاهر أنت لم تقرأ كلامي ... ولم ترد على سؤالي اللي سألته لك بكل الصيغ تم تعديل 23 يناير 2015 بواسطة tarek hassan هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 23 يناير 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 يناير 2015 والدين الذي كمل هو من أمر باتباع أمر الرسول {وَمَا آَتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ} . [الحشر/7] وهو من قال مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا ( 80 ) فهل تقول لله يارب أنا لم أتبع أمر رسولك لأنني أشك فيه ماهو لو كنت جاوبت على سؤالى : ما الفرق بين الرسول والنبى ولماذا توجد أحاديث نبوية ولا توجد أحاديث رسولية ما كونتش كتبت المداخلة دى بالشكل ده حتى لو كانت إجابتك فى صيغة سؤال تسألنى فيه عن الفرق (من وجهة نظرى) نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شيدوان بتاريخ: 27 يناير 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 يناير 2015 شكرا لكم فقد استفدت من الموضوع .. فالمشاركات فيه ليست كلاما مرسلا وانما تدل على وعى ودراسه وقدره على التواصل فى الحوار وذلك ما ينقصنا عند المشاركة فى موضوعات اخرى غير متخصصة تحياتى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MZohairy بتاريخ: 27 يناير 2015 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 يناير 2015 والدين الذي كمل هو من أمر باتباع أمر الرسول {وَمَا آَتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ} . [الحشر/7] وهو من قال مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا ( 80 ) فهل تقول لله يارب أنا لم أتبع أمر رسولك (لأنني أشك فيه) دي من اكبر المشاكل في الحوار مع المستميتين في الدفاع عن الاحاديث عدم فهم المقصد ليس لأنني اشك فيه بل لأنني اشك في الناقل عنه مش عارف ليه مش قادرين يفهموها رغم بساطتها !!!!! Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MZohairy بتاريخ: 28 يناير 2015 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يناير 2015 نقطه محوريه و واضحه جدا و مع ذلك تلاقي بعد 10 ساعات حوار واحد فيهم يقولك : فهل تقول لله يارب أنا لم أتبع أمر رسولك (لأنني أشك فيه) سبحانك يا رب !!!! Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فولان بن علان بتاريخ: 28 يناير 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يناير 2015 (معدل) ليس لأنني اشك فيه بل لأنني اشك في الناقل عنه بداية تحية طيبة أرجو المعذرة إن تأخر ردي مالذي تعنيه بالشك في الناقل عنه هل الشك في كل ناقل هل يتساوى الناقل الصادق مع الناقل الكاذب كل الناقلين لديك مشكوك في نقلهم وعلى أي سبب نبني الشك.. هل الشك للشك الشك لمجرد الشك مرض لابد من التفرقة بين الناقلين للرواية من هو صادق حافظ ضابط عدل ومن هو مفرط سئ الحفظ وهناك من الناقلين في الرواية من تغيرت أحواله فتقبل روايتهم قبل أن يخلطوا لكبر سن أو مرض أو من كان ينقل من أوراقه ثم فقدها لابد من سبب موضوعي للشك وإلا كان هوى أو تخرص بالقول أما إن أردت أن تصف المتن المنقول بأن فيه علة أو شذوذ فهذا لا يعمم بل يصف المتن الذي فيه العلة فقط وهو من النذر اليسير فيما صحت فيه الرواية ويدور حوله الاجتهاد في الجمع وتقديم النص القرآني والأقوى سندا من الأحاديث والمتفق مع المقاصد الكلية للشريعة تم تعديل 28 يناير 2015 بواسطة فولان بن علان وقولوا للناس حسنا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فولان بن علان بتاريخ: 28 يناير 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يناير 2015 الأخ الفاضل : فلان بن علان أنت مشكورا تدافع عن التراث وعن المرويات سواء الرسول صلى الله عليه وسلم قائلها أو مكذوبة عليه أو محرفة عنه........ سآتي معك لخلاصة وياريت تجاوبني عليها إجابة واضحة ولو أمكن بنعم أو لا نفترض إن أنا أنكرت كل المرويات ونحيث كل الكتب ...... هل يمكني الاكتفاء بالقرآن الكريم ؟ ..... نعم أو لا .... حيث إن الله سبحانه وتعالى قال : ( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا ) ماذا بعد الكمال ؟ ماذا بعد التمام ؟ هل يمكن أن يعتقد أحد أنه يمكل الكامل أو يتتمم التام ؟ .... نعم ....أو .... لا فإن قلت إن هذه المرويات بيان وتوضيح عظيم جدا هل توضيح الشيء يكون بتشريع زائد عليه أو بشيء يصطدم به ؟ نعم أو لا تحية طيبة أعذرني أستاذ طارق في هذا النقل الطويل نسبيا ولكني وجدت فيه رد قيم من الدكتور محمود حمدي زقزوق وزير الأوقاف الأسبق هناك مَنْ يكتفون بالقرآن الكريم.. ويشككون فى صحة الأحاديث ، ويظهرون التناقضات بينها ، ويذكرون الحديث الذى ينص على عدم زيارة المرأة للقبول ، والحديث الذى يقول (فى معناه) أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال إننى قد أمرتكم بعدم زيارة القبور من قبل ، والآن أسمح لكم بزيارة القبور.. فيشيرون إلى ذلك بأنه تناقض.. ويدللون على ذلك بأن الأمة قد فقدت الكثير من الأحاديث النبوية عبر الزمان ، أو أن هذه الأحاديث قد حرفت عن معانيها الصحيحة.. (انتهى). الرد على الشبهة: فى بداية الجواب عن شبهة هؤلاء الذين يشككون فى الأحاديث النبوية. ننبه على مستوى جهل كل الذين يثيرون مثل هذه الشبهات حول الحديث النبوى الشريف.. ذلك أن التدرج والتطور فى التشريع الذى يمثله حديث النهى عن زيارة القبور ثم إباحتها.. هذا التدرج والتطور فى التشريع لا علاقة له بالتناقض بأى وجه من الوجوه ، أو أى حال من الأحوال. ثم إن التشكيك فى بعض الأحاديث النبوية ، والقول بوجود تناقضات بين بعض هذه الأحاديث ، أو بينها وبين آيات قرآنية.. بل والتشكيك فى مجمل الأحاديث النبوية ، والدعوة إلى إهدار السنة النبوية والاكتفاء بالقرآن الكريم.. إن هذه الدعوة قديمة وجديدة ، بل ومتجددة.. وكما حذّر رسول الله صلى الله عليه وسلم من الكذب عليه.. فلقد حذّر من إنكار سنته ، ومن الخروج عليها. ونحن بإزاء هذه الشبهة نواجه بلونين من الغلو: أحدهما: يهدر كل السنة النبوية ، اكتفاء بالقرآن الكريم.. ويرى أن الإسلام هو القرآن وحده. وثانيهما: يرى فى كل المرويات المنسوبة للرسول صلى الله عليه وسلم سنة نبوية ، يكفر المتوقف فيها ، دونما فحص وبحث وتمحيص لمستويات " الرواية " و " الدراية " فى هذه المرويات. ودونما تمييز بين التوقف إزاء الراوى وبين إنكار ما ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.. وبين هذين الغلوين يقف علماء السنة النبوية ، الذين وضعوا علوم الضبط للرواية ، وحددوا مستويات المرويات ، بناء على مستويات الثقة فى الرواة.. ثم لم يكتفوا ـ فى فرز المرويات ـ بعلم " الرواية " والجرح والتعديل للرجال ـ الرواة ـ وإنما اشترطوا سلامة " الدراية " أيضًا لهذه المرويات التى رواها العدول الضابطون عن أمثالهم حتى رسول الله صلى الله عليه وسلم. أى أن هؤلاء العلماء بالسنة قد اشترطوا " نقد المتن والنص والمضمون " بعد أن اشترطوا " نقد الرواية والرواة " وذلك حتى يسلم المتن والمضمون من " الشذوذ والعلة القادحة " ، فلا يكون فيه تعارض حقيقى مع حديث هو أقوى منه سندًا ، وألصق منه بمقاصد الشريعة وعقائد الإسلام ، ومن باب أولى ألا يكون الأثر المروى متناقضًا تناقضًا حقيقيًّا مع محكم القرآن الكريم.. ولو أننا طبقنا هذا المنهاج العلمى المحكم ، الذى هو خلاصة علوم السنة النبوية ومصطلح الحديث ، لما كانت هناك هذه المشكلة ـ القديمة.. المتجددة ـ.. ولكن المشكلة ـ مشكلة الغلو ، بأنواعه ودرجاته ـ إنما تأتى من الغفلة أو التغافل عن تطبيق قواعد هذا المنهج الذى أبدعته الأمة الإسلامية ، والذى سبقت به حضارتنا كل الحضارات فى ميدان " النقد الخارجى والداخلى للنصوص والمرويات ".. وهذه الغفلة إنما تتجلى فى تركيز البعض على " الرواية " مع إهمال " الدراية " أو العكس.. وفى عدم تمييز البعض بين مستويات المرويات ، كأن يطلب من الأحاديث ظنية الثبوت ما هو من اختصاص النصوص قطعية الثبوت.. أو من مثل تحكيم " الهوى " أو " العقل غير الصريح " فى المرويات الصحيحة ، الخالية متونها ومضامينها من الشذوذ والعلة القادحة.. وهناك أيضًا آفة الذين لا يميزون بين التوقف إزاء " الرواية والرواة " ـ وهم بشر غير معصومين ، وفيهم وفى تعديلهم وقبول مروياتهم اختلف الفقهاء وعلماء الحديث والمحدثون ـ وبين التوقف إزاء " السنة " ، التى ثبتت صحة روايتها ودرايتها عن المعصوم صلى الله عليه وسلم.. فتوقف العلماء المتخصصين ـ وليس الهواة أو المتطفلين ـ إزاء " الرواية والرواة " شىء ، والتوقف إزاء " السنة " التى صحت وسلمت من الشذوذ والعلل القادحة شىء آخر.. والأول حق من حقوق علماء هذا الفن ، أما الثانى فهو تكذيب للمعصوم صلى الله عليه وسلم ، والعياذ بالله.. أما الذين يقولون إننا لا حاجة لنا إلى السنة النبوية ، اكتفاء بالبلاغ القرآنى ، الذى لم يفرط فى شىء.. فإننا نقول لهم ما قاله الأقدمون ـ من أسلافنا ـ للأقدمين ـ من أسلافهم ـ: إن السنة النبوية هى البيان النبوى للبلاغ القرآنى ، وهى التطبيق العملى للآيات القرآنية ، التى أشارت إلى فرائض وعبادات وتكاليف وشعائر ومناسك ومعاملات الإسلام.. وهذا التطبيق العملى ، الذى حوّل القرآن إلى حياة معيشة ، ودولة وأمة ومجتمع ونظام وحضارة ، أى الذى " أقام الدين " ، قد بدأ بتطبيقات الرسول صلى الله عليه وسلم للبلاغ القرآنى ، ليس تطوعًا ولا تزيّدًا من الرسول ، وإنما كان قيامًا بفريضة إلهية نص عليها القرآن الكريم ( وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم ولعلهم يتفكرون ) . فالتطبيقات النبوية للقرآن ـ التى هى السنة العملية والبيان القولى الشارح والمفسر والمفصّل ـ هى ضرورة قرآنية ، وليست تزيّدًا على القرآن الكريم.. هى مقتضيات قرآنية ، اقتضاها القرآن.. ويستحيل أن نستغنى عنها بالقرآن.. وتأسيًا بالرسول صلى الله عليه وسلم ، وقيامًا بفريضة طاعته ـ التى نص عليها القرآن الكريم: (قل أطيعوا الله والرسول ) (2) (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول ) (3) (من يطع الرسول فقد أطاع الله ) (4) (قل إن كنتم تحبون الله فاتبعونى يحببكم الله ) (5) (إن الذين يبايعونك إنما يبايعون الله ) (6). تأسيًا بالرسول صلى الله عليه وسلم ، وطاعة له ، كان تطبيق الأمة ـ فى جيل الصحابة ومن بعده ـ لهذه العبادات والمعاملات.. فالسنة النبوية ، التى بدأ تدوينها فى العهد النبوى ، والتى اكتمل تدوينها وتمحيصها فى عصر التابعين وتابعيهم ، ليست إلا التدوين للتطبيقات التى جسدت البلاغ القرآنى دينًا ودنيا فى العبادات والمعاملات. فالقرآن الكريم هو الذى تَطَلَّبَ السنة النبوية ، وليست هى بالأمر الزائد الذى يغنى عنه ويستغنى دونه القرآن الكريم. أما العلاقة الطبيعية بين البلاغ الإلهى ـ القرآن ـ وبين التطبيق النبوى لهذا البلاغ الإلهى ـ السنة النبوية ـ فهى أشبه ما تكون بالعلاقة بين " الدستور " وبين " القانون ". فالدستور هو مصدر ومرجع القانون.. والقانون هو تفصيل وتطبيق الدستور ، ولا حُجة ولا دستورية لقانون يخالف أو يناقض الدستور.. ولا غناء ولا اكتفاء بالدستور عن القانون. إن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ليس مجرد مبلّغ فقط ، وإنما هو مبلّغ ، ومبين للبلاغ ، ومطبق له ، ومقيم للدين ، تحوّل القرآن على يديه إلى حياة عملية ـ أى إلى سنة وطريقة يحياها المسلمون. وإذا كان بيان القرآن وتفسيره وتفصيله هو فريضة إسلامية دائمة وقائمة على الأمة إلى يوم الدين.. فإن هذه الفريضة قد أقامها ـ أول من أقامها ـ حامل البلاغ ، ومنجز البيان ، ومقيم الإسلام ـ عليه الصلاة والسلام. والذين يتصورون أن الرسول صلى الله عليه وسلم مجرد مبلِّغ إنما يضعونه فى صورة أدنى من صورتهم هم ، عندما ينكرون عليه البيان النبوى للبلاغ القرآنى ، بينما يمارسون هم القيام بهذا البيان والتفسير والتطبيق للقرآن الكريم !.. وهذا " مذهب " يستعيذ المؤمن بالله منه ومن أهله ومن الشيطان الرجيم !. (1) النحل: 44. (2) آل عمران: 32. (3) النساء: 59. (4) النساء: 80. (5) آل عمران: 31. (6) الفتح: 10 كتبه د. محمود حمدى زقزوق - وزير الأوقاف المصرى - See more at: http://www.sbeelalislam.org/index.php/2011-11-29-20-59-44/607-2011-12-11-20-25-39#sthash.5JXTKLdU.dpuf وقولوا للناس حسنا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 28 يناير 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يناير 2015 تحية طيبة أعذرني أستاذ طارق في هذا النقل الطويل نسبيا ولكني وجدت فيه رد قيم من الدكتور محمود حمدي زقزوق وزير الأوقاف الأسبق لي الشرف يا فندم إن الدكتور زقزوق هو اللي هيرد عله مجازا ....جزيل الشكر هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 28 يناير 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يناير 2015 كل الناقلين لديك مشكوك في نقلهم وعلى أي سبب تبني الشك.. هل الشك للشكالشك لمجرد الشك مرض ممكن الأستاذ زهيري يسألك .... على أي شيء تبني اليقين ؟ .... لأن أنت عارف يا أستاذ إن عكس الشك اليقين .... وأهمس في أذنك أن التيقن هو الذي يحتاج لدليل أو التكذيب مثلا .... وإذا كان الراجل مشكورا شك فهو أختار اللفظ المؤدب المحترم .... والشك أو التبين والتثبت في الأقوال المنقولة ليس مرضا وليس حراما لأن المتشكك فيه عمل بشري ظني غير معصوم عارف ليه ؟ لأن البشر غير معصومين .... وإلا فإني أسألك بصيغة سؤالك ... على أي سبب تجعلهم معصومين أو صادقين ؟ مفيش عندك احتمال يكون الناقل فاسق ينطبق عليه قوله تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ) هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان