باراك أوباما يلوم قادة الدول المسلمة

[أبو محمد]

هذا تقرير هام .. خطير .. مزعج للغاية

يستكمل صورة تهديد رئيسة لجنة المخصصات المالية فى الكونجرس لباراك أوباما

نتيجة تقاعسه وتواطؤه الواضح ومعاييره المزدوجة التى تؤكد موقفه المشبوه

وانحيازه إلى جماعات التأسلم السياسى والإرهاب التى تهدد الأمن القومى المصرى

وتصب فى النهاية فى صالح إسرائيل ومشروعها فى المنطقة

حنان البدري تكتب : من واشنطن :لماذا وقفت امريكا ضد مشروع القرار المصري الليبي لمواجهة داعش في ليبيا ! 476 مشاهدة 20 فبراير 2015 - 27 : 21 م

4

السر وراء سياسة المعايير المزدوجة الأمريكية وما هو سر" الحل السياسي" الذي اجهضت به مطالبات مصر وليبيا

من الصعب اختصار ماحدث في كواليس الامم المتحدة عشية وأثناء انعقاد الجلسة الغير عادية و التي ذهبت اليها كل من مصر و ليبيا في البداية بغرض المطالبة بـ فويض الأمم المتحدة بالتدخل العسكري في البلد من أجل محاربة تنظيم " دولة االخلافة" أو الميليشيات التكفيرية المسلحه علي الأراضي الليبيه ولكن يمكن القول انه نتيجة لتحرك الولايات المتحدة فور اعلان القاهرة عن نواياها لحشد الحلفاء الأوروبيين وبعض دول المنطقة خلف الرفض الأمريكي لمثل هذه الخطوة علي أساس ان الحل العسكري لن يجدي وانه من الافضل تبني حل سياسي عبر مسؤولي الامم المتحدة “ بالطبع امتثل الكل للولايات المتحدة التي تمتلك في النهاية حق الفيتو!

وعندما سألت ماري هارف المتحدثة بإسم الخارجية الأمريكية قبل بدء جلسة مجلس الأمن الدولي بساعتين عما كان الرفض الأمريكي هذا يعني ارسال الرسالة الخطأ للعالم العربي وللميليشيات التكفيرية علي السواء , كان جوابها انهم مبدئيا لايريدون خوض نقاش مازال دائرا بين الأطراف و ان الحوار كان مستمرا بين وزير الخارجية جون كيري ونظيره المصري علي مدي عطلة نهاية الاسبوع الماضية حول هذا الامر و اضافت و هو ماسنستمر فيه- وبالفعل التقي الوزير سامح شكري في واشنطن قبيل مغادرته بجون كيري-وأما فيما يتعلق بليبيا فالفوضي – نقص الحوكمه – يعقد الامور وتشاورنا مستمر حول هذا الامر ايضا مع الليبيين خلال الايام القادمة “ و احالتني هارف الِي المختصين بهذا الملف في الخارجية الأمريكية للحصول علي المزيد من التفاصيل . اذن كان الموقف الأمريكي واضح , واختصر التعامل مع ارهاب يهدد عالمنا ومنطقتنا بأسرها في الإحالة لمشاورات لا يعرف احد كم من الوقت ستستمر بينما يتمدد ارهاب قطع الرؤوس !

وعلي الرغم من الموقف الأمريكي هذا و الانضمام الجماعي له من قبل الحلفاء الأوروبيين بما فيهم فرنسا والتي كانت تبنت قبلها موقف اقرب مايكون للموقف المصري الليبي , وهو الرفض الذي صعد علامات الاستفهام حول سياسة الكيل بمعيارين في التعامل مع داعش الشرق عن التعامل مع فرعها في ليبيا و في الشمال الافريقي! علي الرغم من كل هذا فانني لا اعتقد بـان الرئيس الأمريكي أو السياسات الأمريكية تناقض نفسها كما هو ظاهر لكثيرين , فالولايات المتحدة التي استثمرت كثيرا في دعم جماعة الاخوان مازالت متمسكة بخطتها الأساسية و التي تعتمد علي مايسمي بالإسلام المعتدل أو الوسطي متحكما بالمنطقة ,- لانها ببساطة اهم اداة لتحقيق تغيير شامل قد يشمل الخرائط في منطقتنا , وهذا ليس بكلام مطلق , لكنه له جذوره , و اقصد بذلك الإجتماع الذي عقد في باريس بصيف 2010 برعاية امريكية و فرنسية ومشاركة من اخوان مصر وليبيا والاردن و تركيا و قطر و حضور اسرائيلي - تم التعتيم علي وجود اسرائيليين رغم تقديمهم لكل الوفود -وهذا الاجتماع هو اساس سياسة الكيل بمعيارين الأمريكية التي لم يفهمها كثيرون. وفي اجندة هذا الاجتماع والتوافقات التي توصل اليها الحضور قد يتجلي سر كل مايحدث في عالمنا الان , فكما ذكر لي مصدر ليبي حدث وان اطلع علي بعض من بنود هذا الإجتماع , فإن اهم ماتوصلوا اليه هو الحصول علي اعتراف وتعهد بالاعتراف بيهودية الدولة الاسرائيلية إذا ماوصلوا للحكم ! هذه المعلومة تكفي لنبني عليها تفسيرنا للموقف الأمريكي , لأن تحول مسمي المنطقة المحيطة بـاسرائيل من عالم عربي الِي دولة خلافة اسلامية يمنح اسرائيل الحق في ان تحصل اخيرا علي صك اعتراف دولي بيهوديتها و ذلك بعد فشلها لسنوات في اقناع حتي اصدقائها بالاعتراف بها كدولة يهودية لتتمكن من تفريغ دولتها بموجب ذلك من غير اليهود أي عرب اسرائيل !

لكن يبدو ان سقوط الاخوان في مصر وفي تونس وحتي مع اعترافهم بخطأ سياستهم الاستحواذية صعب من عملية تمكنهم مجددا من اخونة العالم العربي حتي مع الضغط الامريكي لمساعدتهم علي اعادة الاندماج علي الساحة السياسية و حتي مع هذا البطيء المتوقع و الذي قد يستغرق مابين 7-15 عاما, فإن امر ترك جماعات وميليشيات دموية تتمدد بوحشية كداعش ولبعض الوقت أو اشاعة الفوضي وعدم الاستقرار يبدو حلا مريحا يمنحهم مكسبا من الوقت ريثما تستعيد الجماعة قواها , و عندها يصبح طرح الاخوان مجددا كفصيل معتدل أو كما يصفونهم بممثلي الإسلام الوسطي مقبولا و مرحب به لدي الشارع بإعتباره بديل ارحم من التكفيريين ! أما الأوروبيين فإن مكافاتهم في الوعد بـامتصاص و استعادة المهاجرين المسلمين في حالة اقامة دولة الخلافة الإسلامية الثانية ! نعم انه نفس الهدف المعن لميليشيات التكفيرين بزعامة داعش لكن الفارق الوحيد بينهما ان الاخوان هم الفصيل الذي اثبت تعاونه المستمر مع الغرب .

وقد يكون مارأيناه وعقب انفضاض الاجتماع الغير عادي في الامم المتحدة من “ زيرو" نتيجة , حتي لم نتحصل علي رد صريح علي مطالبة الوفد الليبي و المصري بـمشروع قرار يدعو إلى رفع القيود عن الأسلحة للحكومة الليبية المعترف بها, ذلك لأن الولايات المتحدة ببساطة تتمسك بـالحل السياسي لليبيا , أي بإختصار تتمسك ليس فقط بضمان مشاركة الاخوان في أي حكومة مقبلة بل بضمان ضم ميليشيات اخوان ليبيا والميليشيات الموالية لهم ضمن قوات وقيادات الجيش الليبي الجديد والذين يفكرون له في اسم الجيش الموحد !!وربما نفرد في مقال لاحق تفاصيل مايسمي “الحل السياسي “ الذي تمسكت به الولايات المتحدة في جلسة مجلس الأمن الدولي .

علي اية حال , فقد توالت التصريحات الأمريكية الاكثر تناقضا , فرأينا وزارة الدفاع الأمريكية تعلن عن برنامج لتدريب حوالي 3000 مقاتل سوري بحلول نهاية العام الحالي ستتولي تركيا تدريب بعضهم في وسط تركيا مع وجود عروض مماثلة لتدريب واستضافة المعارضة السورية من كل من قطر والأردن والسعودية و حيث تم الاتفاق علي ارسال أول دفعت للأردن بنهاية الشهر الحالي , بينما يتم تخصيص اكثر من 400 من أفراد العمليات الخاصة الأمريكية لتدريب هؤلاء اضافة لارسال مائة مقتل امريكي لدعمهم وذلك في اطار موافقة ادارة اوباما علي قيام الجيش الأمريكي بـتدريب المعارضة السورية وتزويدها بالعتاد للتصدي لـ"داعش" وذلك بعد القيام بفحص استخباري حول افراد المعارضة السورية لضمان اعتدالهم .

وايضا وبالتوازي مع هذه الانباء وجدنا الرئيس الأمريكي متحدثا مرتين امام قمة مكافحة العنف والتطرف يتحدث عن استراتيجية امريكية تستهدف مايمكن تسميته بحرب الافكار, وهو مااعاد الِي الأذهان حملات ادارة بوش بعد غزو العراق و التي حملت عناويين مثل كيف نكسب العقول والقلوب , اوباما شدد في كلمته في اليوم الاول للمؤتمرعلي ان امريكا ليست في حرب مع الاسلام , وفي اليوم الثاني وامام اعضاء الوفود الحاضرة للقمة كرر نفس المعني لكنه استطرد مهاجما من يروجون في العالم العربي والإسلامي بأن الغرب في صراع مع الإسلام أو لفكرة صراع الحضارات , واعلن عن تعيين ارشاد منسق خاص لمكافحة التطرف العنيف وذلك خلفا لروبرتو فرنانديز الذي يتقاعد في ابريل وحسين ارشاد اصلا محامي امريكي سبق وان عمل بالبيت الابيض فور تولي اوباما كما كان يشغل قبل تعيينه الاخير مباشرة منصب مبعوث خاص لمنظمة التعاون الإسلامي. , وتتمثل مهمة الادارة التي سيشرف عليها التركيز علي مواقع التواصل الاجتماعي لمعرفة توجهات مستخدميه و بالطبع التركيز سيكون علي المسلمين والتفاعل معهم وربما بمساعدة ادارة مشابهة في وزارة الدفاع زيادة امكانية رصد عمليات تجنيد المتطرفين لشباب مسلم عبر هذه المواقع.

عموما فمعظم اجندة المؤتمر تسببت في اندلاع موجة من الغضب وصلت الِي حد التظاهر امام البيت الابيض أثناء انعقاد القمة ,وذلك من قبل عدد كبير من ممثلي منظمات حقوقية و اسلامية امريكية ومنها منظمة ADC

اللجنة العربية لمكافحة التمييز والتي قامت مع ثمانية الحقوق المدنية الأخرى والدعوة علنا ​​هذه وغيرها من الاهتمامات المتعلقة قمة CVE في بيان مشترك صادر عن الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية (ACLU)، و الجمعية العربية الأمريكية لنيويورك (AAANY)، ومؤسسة المساءلة و إنفاذ القانون ومشروع المسؤولية في كلية جامعة مدينة نيويورك (CLEAR)، DRUM – ومركز الجنوب الآسيوي للتنظيم، وعدد من ال دعاة المسلمين، بـاصدار بيان مشترك يحذر من تداعيات اجندة قمة اوباما والتي قد تأتي بنتائج عكسية لأنها تتعامل مع المجتمعات العربية والإسلامية الأميركية من خلال عدسة الأمن، وبدلا من وضعها في إطار الحقوق المدنية وحيث ركزت القمة فقط على الهجمات التي يزعم أنها ارتكبت من قبل المسلمين، بينما تتجاهل الهجمات الأخيرة على المجتمعات العربية والإسلاميةوهو ماعزز شعور بعدم الثقة من قبل المجتمعات الإسلامية الأمريكية.

وعودة لرسالة اوباما التي تجاهلت مطالب واهمية مواجهة الميليشيات الدموية في ليبيا فقد لوحظ ان الرئيس الأمريكي ركز علي حربه الجديدة ضد الافكار المتطرفة والعنيفة ومؤجلا ضمنا أي نقاش حتي اجتماع الجمعية العامة للامم المتحدة في سبتمبر القادم داعيا زعامات الدول المعنية للحضور والجلوس لاتخاذ اجراءات ملموسه .

كما حمل خطابه حكومات دول لم يسمها مسئولية اتاحة الفرصة للارهابيين مستغلين تفشي الازمات الاقتصادية و المظالم التي يعني منها الشباب ورأي اوباما في انتخابات حرة ونظام قضائي مستقل وقوة شرطة تحترم حقوق الإنسان ومجتمع مدني حر تفويتا للفرصة امام الإرهابيين . لقد كان واضحا ان اوباما يفضل استخدام الخيار العسكري ضد داعش في العراق وفي سوريا وكما جاء علي لسانه في اليمن والصومال قائلا ان امريكا ستساعد هذه البلدان علي بناء قواتهم و منع تحولها لملاذ امن للارهابيين في الوقت الذي كانت قناعاته بالنسبة لليبيا مختلفة تماما .

هذا التباين في الموقف جعل حتي مراقبين أمريكيين مثل ريك فرانكونا الِي القول بان امريكا في حاجة لتناسي أي خلافات مع القاهرة و التعاون معها واضاف “ نحن في حاجة للعمل مع القاهرة للسماح بتسليح وتقوية الحكومة ينبغي علينا ان نحارب داعش اينما كانت “ فهل استمع الرئيس الأمريكي ؟ لا اعتقد ! , متي يقرأ العرب!!

[abaomar]

السلام عليكم

الافاضل الكرام اهلا بكم جميعا

بصراحه لولا حزنى هذه الأيام لأنطلقت منى احدى ضحكات الشباب و التى للأسف ربما تذهب بعض الوقار من حدتها و شدتها

لا اصدق ما اراه

اوباما الراعى الرسمى للانقلاب العسكرى المصرى صار الأن ..الشيخ اوباما الموصوف من قبل الفاضل ابومحمد

نتيجة تقاعسه وتواطؤه الواضح ومعاييره المزدوجة التى تؤكد موقفه المشبوه

وانحيازه إلى جماعات التأسلم السياسى والإرهاب التى تهدد الأمن القومى المصرى

اوباما الذى كان وزير دفاعه المستقيل ..هاجل .. على اتصال يومى مع الانقلابى القاتل

و الذى باع الاباتشي للقاتل ليبيد بها اهل سيناء و يخليها لليهود

و الذى يعطى النظام القاتل معونه سنويه تتجاوز المليار دولار

و الشاهد على عقد الزواج بين مصر و امريكا على حد قول وزير الخارجيه السابق المتهرب من التجنيد

و غير ذلك من افعال الشيخ اوباما التى اوصلتنا الى ما نحن فيه من خراب فى مصر

..

يا ساده يا كرام

تغير موقف اوباما و تراجع دعمه للنظام القاتل نتيجه طبيعيه جدا بعد الفشل الذريع للنظام الدموى و فشله فى تثبيت دعائمه

و تسببه فى ظهور الارهاب الحقيقى و ليس المحتمل كما برر طلبه للتفويض كما سمعنا على حدود اسرائيل

اوباما و حلفائه الاوربيون لن يسكتوا على كوارث السيسي و اخرها تلك الرعونه فى التعامل مع ليبيا

بجعلها محطه مؤقته لنقل الصراع خارج مصر نتيجه لأنسداد الافق السياسي داخلها و الفشل الذريع على جميع الاصعده

و محاوله صرف الانظار عن فضائح التسريبات التى زكمت الانوف و طافت الافاق

ايضا قطع الطريق على الحلف الآسن مع روسيا التى كان مجرمها فى القاهره قبل العدوان على ليبيا ببضعه ايام

و يبدو و الله اعلم انها كانت زياره ترتيب ذلك الحلف المجرم إذ بعدها ظهر فيديو الذبح الذى تثبت الايام فبركته

و حتى لو كان صحيحا اين كان النظام المجرم منذ اكثر من شهر و نصف منذ الاعلان عن خطف هؤلاء

و لماذا لم يتدخل عسكريا لحفظ ماء وجهه محاولا انقاذ هؤلاء و لربما نجح فى تحريرهم او على الأقل قلل الخسائر

ثم لماذا ضرب منطقه اخرى غير التى نُسِبَ اليها تلك الجريمه و ما هى خريطه الاحداث المحيطه من حيث فائده ذلك لصالح المجرم حفتر

الذى فشل و على مدار شهور من بسط سيطرته و عمل انقلاب على الرغم من الدعم القوى من السيسي و الامارات ..

اسئله كثيره منطقيه تريد اجابه عاقله عادله .

.

الفاضل سكوربيون

لا الديكتاتورية و لا الفقر و لا توزيع الثورات هما السبب الحقيقي للتطرف .. السبب الرئيسي و الكل عارفه هو كتب تراثيه و حواديت امنا الغولة اللي بيتعلمها الصغار في المدارس و بيصبها شيوخ الإرهاب في ودان اللي بيعتبروهم ناس بتوع ربنا ... دي اسباب التطرف في منطقتنا

على الرغم من هلاميه تعريف التطرف و الارهاب فى العالم الآن او قل عدم وجود تعريف علمى منهجى محدد

فأنا اظنك من المثقفين المحترمين الذين يعرف ما معنى الارهاب و التطرف على حقيقتها و انهما سلوك بشرى

موجود فى كل المجتمعات و الازمنه و ليس مقتصرا فقط على الاسلام و المسلمين كما يُراد من الخبثاء

قبل انقلاب 52 يا سكوب لم يكن هناك لا تطرف و لا ارهاب بالمعنى المراد تسويقه الأن تشويها للاسلام

و الحوادث كانت تسمى بمسمياتها ..إجرام ..عنف ..اغتيال ....و القانون كان يأخذ مجراه

و كان هناك الاخوان و الشيوعيون مثلا و الكل يعمل و له نشاطه و لم يتم اختزال الارهاب فى شخص هذا او ذاك

على الرغم من دمويه الشيوعيه و توابعها بل إن هتلر الاكثر دمويه فى التاريخ الموصوم بجداره بتلك التهمه ..التطرف و الارهاب

لم يقل احد ابدا ان المسيحيه هى دين التطرف و الارهاب لأن شعار هتلر كان الصليب المعقوف

راجع التاريخ يا سكوربيون بانصاف تجد ان الحكم العسكرى فى مصر بعد 52 هو السبب المباشر لظهور التطرف و الاجرام

و ما امر التكفير و الهجره و نشوئها فى سجون ناصر كنتيجه للتعذيب منا ببعيد .

على كل حال التمس لك عذر عدم معرفتك الدقيقه بكتب التراث و ان مصادر تلقيك لا تخرج عن متابعه و قراءه مواقع او فضائيات و اقلام كارهه

اما حكايات امنا الغوله فدى بصراحه ما اعرفش جبتها منين ؟؟!!!!!!

لك كل التقدير و الاحترام

تم تعديل 21 فبراير 2015 بواسطة abaomar

[أبو محمد]

وهذا دليل آخر على تواطؤ أوباما مع الإرهاب المتأسلم

برفض التعاون مع مصر والأردن لضرب "الحبيب"

ويرفض ذكر ديانة الـ 21 مصريا المغدورين خوفا - ربما - من إثارة بعض التعاطف

فيه سفالة أكتر من كده ؟

https://www.youtube.com/watch?v=SXYL5iGG5QM&feature=youtu.be

[محاور]

استاذ ابو محمد.. احنا سهل قوى اننا نتنصل من مسئوليتنا و نقول مؤامرة و نقول اصل هما عملوا و سووا.

طيب احنا فين دورنا بس عشان ابقى فاهم؟ اصل كلام حضرتك ده معناه ان الدول العربية و مصر مفعول بهم, لا و كمان لا حول لهم ولا قوة..

امريكا متآمرة.. متفقين.. احنا فين بقى؟

لو عندك بيت و البيت ده فيه ثغرة امنية بتسمح للحرامية يدخلوا فيه, و جه المعلم اللى بيسرح الحرامية دول و قال لك خلى بالك انت عندك مشكلة و الحرامية بتسرقك و لازم تصلح البيت... صحيح انه معلم الحرامية و عدوك الخفى, بس معنى كده انك متاخدش بنصيحته, و تبرر التخاذل فى ايجاد حل و تسوية, و تقول اصله حرامى؟

ربنا يصلح بلادنا قريبا ان شاء الله.

تم تعديل 21 فبراير 2015 بواسطة محاور

[أبو محمد]

استاذ ابو محمد.. احنا سهل قوى اننا نتنصل من مسئوليتنا و نقول مؤامرة و نقول اصل هما عملوا و سووا.

طيب احنا فين دورنا بس عشان ابقى فاهم؟ اصل كلام حضرتك ده معناه ان الدول العربية و مصر مفعول بهم, لا و كمان لا حول لهم ولا قوة..

امريكا متآمرة.. متفقين.. احنا فين بقى؟

لو عندك بيت و البيت ده فيه ثغرة امنية بتسمح للحرامية يدخلوا فيه, و جه المعلم اللى بيسرح الحرامية دول و قال لك خلى بالك انت عندك مشكلة و الحرامية بتسرقك و لازم تصلح البيت... صحيح انه معلم الحرامية و عدوك الخفى, بس معنى كده انك متاخدش بنصيحته, و تبرر التخاذل فى ايجاد حل و تسوية, و تقول اصله حرامى؟

ربنا يصلح بلادنا قريبا ان شاء الله.

أنا دائما أقول إننا نتعرض لمخطط "معلن" وليس مؤامرة

والحق ما شهدت به الأعداء

فى الحقيقة ليس عندى إجابة على سؤالك سوى الآتى:

نجحنا والحمد لله فى التخلص من حكم الأخوان اللى كان سايق بينا وداخلين فى الحيط لا محالة

وانكشف كذب وفشل الأخوان وملحقاتهم للقاصى والدانى وأصبحت فضيحتهم كفضيحة المتطاهر

الخطر الذى نواجهه الآن هو خطر الذين ساعدوا الأخوان فى الوصول للحكم

من لمونجية إلى أبريلية إلى أناركية إلى خلايا نائمة إلى ذوى النوايا الطيبة الذين ما زالوا مغمضين

إلى "صوت سيده" أو His Master's Voice

أكيد انت ما توعاش على اسطوانات صوت سيده

الله كريم .. فى النهاية لا يصح إلا الصحيح

[أبو محمد]

أمريكا بدأت تدمير ليبيا بعملية كان اسمها "فجر أوديسا"

والأخوان بيكملوا المهمة بميليشيات اسمها "فجر ليبيا"

gsp_)

ناس أشراف بصحيح