اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

ما هو المنهج العلمى لرفض التراث و قبول القرآن؟


محاور

Recommended Posts

كده إنكار للسنة ...... لأن السنة هي اللي قالت كده في أحاديث كثيرة

واضح ان اللعبة عجبتك و عايز نعيد كل الصفح اللى فاتت من اول تانى. :)

لسبب ما, افتكرت لقاء ليوسف زيدان على القاهرة و الناس مع اسامة كامل... و لاحظت ان الراجل ده مضطرب الفكر و متناقض المنهج.

وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَىٰ مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنكَ صُدُودًا (61)


فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جَاءُوكَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا إِحْسَانًا وَتَوْفِيقًا (62)

أُولَٰئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُل لَّهُمْ فِي أَنفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغًا (63)


صدق الله العظيم



مَّن يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ ۖ وَمَن تَوَلَّىٰ فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا (80)



وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِندِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِّنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ ۖ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ ۖ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا (81)


صدق الله العظيم



رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 389
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أخى الكريم طارق... و اخى الكريم اسلام...

انا مش ضد عرض الحديث على القرآن, و لكن انا ضد الاعتماد على عرض الحديث على القرآن فقط, دون اى اعتبارات اخرى.

يعنى مينفعش ان عرض الحديث على القرآن هو الطريقة الوحيدة... لازم يكون فيه اعتبارات تانية و ده اللى انا بدور عليه.

هتقول لى مينفعش ليه؟ هقول لك لان الاصل فى الامور الاباحة... يعنى احنا ممكن نرفض الاحاديث اللى فيها تناقض واضح مع القرآن, لكن ماذا عن الاحاديث اللى فيها امور لا تتعارض مع القرآن؟ فالأصل فى الامور الاباحة... و ماذا عن الاحاديث اللى فيها ذكر لمعجزات على يد الرسول؟ ما هو اكيد سيدنا محمد له معجزات... و ماذا عن الاحاديث اللتى تتعارض مع العلم؟ طيب ما هو فيه آيات فى القرآن يعتقد البعض انها تتعارض مع العلم, او كانت تبدو كذلك فى فترة من الزمان...

المسألة معقدة جدا و مش سهلة.

وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَىٰ مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنكَ صُدُودًا (61)


فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جَاءُوكَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا إِحْسَانًا وَتَوْفِيقًا (62)

أُولَٰئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُل لَّهُمْ فِي أَنفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغًا (63)


صدق الله العظيم



مَّن يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ ۖ وَمَن تَوَلَّىٰ فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا (80)



وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِندِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِّنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ ۖ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ ۖ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا (81)


صدق الله العظيم



رابط هذا التعليق
شارك

ايه هو الضرر ان الحديث يوافق كتاب الله

مش ده الطبيعي يعني طالما الاثنين من نبع واحد

من المؤكد انهم متطابقين

مش كده

قولي اه وانا هاريحك من التفكير

على فكرة مش عيب ولا غلط انك تقر بان السنة يجب ان تتطابق ولا تخالف القرأن

ده حتى العتاولة بيقرو بده ومش بينكروه اطلاقا الا انك مش قادر تنطقها يمكن عندك احساس بان موافقتك دي ممكن يترتب عليها توريطة ولا حاجة

اطمن احنا زيك بنبحث عن الحقيقة بل ان كل البشر في هذه الدنيا مازالو يبحثون عن الحقيقة ولم تثبت حقيقة على سبيل اليقين في هذه الدنيا الا حقيقة الموت لذلك يظل الانسان يبحث ويبحث عن الحقيقة حتى يشاهدها في النهاية

(.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 )



رابط هذا التعليق
شارك

أخى الكريم اسلام انا كتبت توضيح انى مش برفض الفكرة, لكنى ارى انها ليست كافية, و يجب وضع معايير و اعتبارات اخرى.

و حتى الاحاديث اللتى تتناقض مع القرآن بشكل واضح, فهناك احتمال ان الرسول قالها و لكن القرآن صحح وضعها... لان التشريع نزل على فترات خلال 23 سنة تقريبا.. زى ما الخمر كانوا بيشربوها بعد العشاء... و بعد كده القرآن صحح الوضع ده و حرم شرب الخمر بشكل نهائى.

و أحد اسباب المشكلة دى ان احنا معندناش تأريخ للأحاديث... يعنى مش كل الاحاديث معروف تاريخها بالظبط.

المسألة معقدة و متشابكة و فيها اعتبارات كتير جدا... فمسألة انكار اى حديث للرسول مسألة خطيرة و مانقدرش نستهين بيها.

تم تعديل بواسطة محاور

وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَىٰ مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنكَ صُدُودًا (61)


فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جَاءُوكَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا إِحْسَانًا وَتَوْفِيقًا (62)

أُولَٰئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُل لَّهُمْ فِي أَنفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغًا (63)


صدق الله العظيم



مَّن يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ ۖ وَمَن تَوَلَّىٰ فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا (80)



وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِندِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِّنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ ۖ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ ۖ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا (81)


صدق الله العظيم



رابط هذا التعليق
شارك

أخى الكريم اسلام انا كتبت توضيح انى مش برفض الفكرة, لكنى ارى انها ليست كافية, و يجب وضع معايير و اعتبارات اخرى.

و حتى الاحاديث اللتى تتناقض مع القرآن بشكل واضح, فهناك احتمال ان الرسول قالها و لكن القرآن صحح وضعها... لان التشريع نزل على فترات خلال 23 سنة تقريبا.. زى ما الخمر كانوا بيشربوها بعد العشاء... و بعد كده القرآن صحح الوضع ده و حرم شرب الخمر بشكل نهائى.

و أحد اسباب المشكلة دى ان احنا معندناش تأريخ للأحاديث... يعنى مش كل الاحاديث معروف تاريخها بالظبط.

المسألة معقدة و متشابكة و فيها اعتبارات كتير جدا... فمسألة انكار اى حديث للرسول مسألة خطيرة و مانقدرش نستهين بيها.

ولا معقدة ولا حاجة

انت تمسك الحديث من دول تقرأه وتستوعبه ثم تعرضه على كتاب الله لو وجدت انه بيختلف سيبك منه وماتعملش بيه واذا وجدت انه متوافق مع كتاب الله اعمل بيه

انت ممكن تغرز في الحكاية دي بتاع سنتين تلاته زي انا ماغرزت كده بتاع خمسة سبعة عشرة سنين وطلعت من الحفرة دي بفتيس غرز بس الحمد لله طلعت سليم وبكامل قواي العقلية

(.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 )



رابط هذا التعليق
شارك

ولا معقدة ولا حاجة

انت تمسك الحديث من دول تقرأه وتستوعبه ثم تعرضه على كتاب الله لو وجدت انه بيختلف سيبك منه وماتعملش بيه واذا وجدت انه متوافق مع كتاب الله اعمل بيه

انت ممكن تغرز في الحكاية دي بتاع سنتين تلاته زي انا ماغرزت كده بتاع خمسة سبعة عشرة سنين وطلعت من الحفرة دي بفتيس غرز بس الحمد لله طلعت سليم وبكامل قواي العقلية

برضه لازم نضع اعتبارات اخرى.

و لو مشينا على منهجك, يبقى مش هنقدر نشكك ان رسول الله قال الاحاديث اللى معترضين عليها... يعنى هنقول "لا أدرى" و نقول كمان لو رسول الله قال كده فقد صدق.

يعنى منهجك هو منهج قبول فقط, و ليس منهج قبول و رفض... يعنى انت من حقك تقبل... لكن مش من حقك ترفض طالما انه لا يتعارض مع القرآن بشكل واضح.

فمنهجك سيأخذ العمل بما يتوافق مع القرآن... و لكن فى الوقت نفسه اللى هيطلع يقول ان رسول الله لم يقل ذلك, او هينكر او يشكك فى اى كلام منسوب للرسول, هيبقى بيرتكب اثم عظيم... لإنه هيبقى بيكذب الرسول.

متفقين؟ ولا اوضح اكتر؟

تم تعديل بواسطة محاور

وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَىٰ مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنكَ صُدُودًا (61)


فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جَاءُوكَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا إِحْسَانًا وَتَوْفِيقًا (62)

أُولَٰئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُل لَّهُمْ فِي أَنفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغًا (63)


صدق الله العظيم



مَّن يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ ۖ وَمَن تَوَلَّىٰ فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا (80)



وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِندِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِّنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ ۖ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ ۖ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا (81)


صدق الله العظيم



رابط هذا التعليق
شارك

طيب انا احب اتوجه بالشكر الجزيل للأخ الكريم إسلام... لإن بفضل الله و بسبب مناقشتى معاه, اعتقد انى بدأت اجد أول الخيط فى وضع منهج على اساس علمى سليم.

و لكنه سيكون منهج قبول فقط... و ليس منهج قبول و رفض.

يعنى انا سأقبل فقط... لكن لن أرفض و لن انكر و لن اشكك... و هذا هو المنهج الأسلم و الاصح حتى الآن...

خطوط المنهج ستضح فى الايام و ربما فى الشهور القادمة... ربنا يفتح علينا و يكرمنا و نوصل.

انا عن نفسى موافق على البخارى و مسلم كأساس اعتمد عليه... و كما وضحت... انا سأقبل فقط.... و لكنى لن ارفض و لن انكر و لن اشكك.

ينفع معاكو المنهج ده يا جودعان؟

وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَىٰ مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنكَ صُدُودًا (61)


فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جَاءُوكَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا إِحْسَانًا وَتَوْفِيقًا (62)

أُولَٰئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُل لَّهُمْ فِي أَنفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغًا (63)


صدق الله العظيم



مَّن يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ ۖ وَمَن تَوَلَّىٰ فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا (80)



وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِندِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِّنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ ۖ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ ۖ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا (81)


صدق الله العظيم



رابط هذا التعليق
شارك

كده يبقى احنا حولنا الدين لمجموعة من اللوغاريتمات والاسرار المقدسة وقصرناها على مجموعة من البشر ذو الصفة القدسية والعالمين ببواطن الامور وبكدة يسدل الستار على اي محاولة لفهم الدين لان الكتاب اصبح لوغاريتم ولا يفقه فيه الا هؤلاء العالمين ببواطن الامور

اما عن التعارض

بالنسبة للقرأن لا يوجد اي تعارض

بالنسبة للاحاديث فمنها ما هو متعارض بينها وبين القرأن ومنها ما هو متعارض بينها وبين بعضها البعض ولا نحتاج لامثلة حتى لا ينحرف الموضوع خارج نطاقه

حوالي 600 الف حديث بناء على ما ذكر في كتب جمع الروايات فضلو يغربل فيهم ويغربلو فيهم ويغربلو يغربلو.....الخ الخ الخ لغاية ما نقوهم لحوالي 6000 حديث ونيف منهم متشابه حالي 4000 حديث يعني المحصلة النهائية بنسبة .01 % من اجمالي الروايات هو ما وجدوه قد يكون صحيح ثم اصبح هو الصحيح

هذا يعني ان الكذب 99.99 %

الصدق .01%

طب اش ادراني ان ال .01% صحيح مش يمكن اصاب ايضا الخطأ

وباء عليه فمفيش ادامي غير اني اتعلق بالصحيح واتشعلق فيه واتمسك بيه واجعله مرجعية وده مزعل بعض الناس ليه مش عارف

في البداية مرحبا بعودتك يا أستاذ إسلام

بالتأكيد الدين ليس لوغاريتمات, ولكن علومه الشرعية عديدة ومتفرعة وتتطلب دراسة مستفيضه كأى علم , ولهذا فله علماؤه الذين يرجع إليهم

حين الاستشكال , وبالطبع لك الحق في القبول منهم من عدمه بعد أن تستفي قلبك كما قال الحديث المشهور ..

ومقصودى يا أستاذ إسلام أن المراد من الآية او الحديث قد يختلف فهمه من قارئ لغيره ولهذا تعددت المذاهب فتجد الفتوى قد تتغير من مذهب لآخر لهذا السبب

فلو بحثت مثلا عن جواز سفر المرأة للحج دون محرم تجد خلافا بين الامامين مالك و للشافعي وفقا لفهمهما المختلف لآية آل عمران في قوله تعالى

(( ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا )) مع وضعهم في الاعتبار لحديث النبي صلى الله عليه وسلم الذى يحرم على المرأة السفر دون محرم , فاستثنى أحدهما

الحج من ذلك المنع وتشدد الآخر , وكل له وجاهته , فالأمر ليس هينا كما يظن البعض ..

بخصوص التعارض الذى أقصده , فهو تعارض في ظاهر الآيات او الحديث يستغله الجهال والملحدون للطعن في القرءان أوالسنة بزعم تعارض الحديث مع بعضه

او تعارض الحديث مع القرءان أو تعارض القرءان مع القرءان , ولو أن أحدهم اخلص النية لله وجلس بين يدي عالم دين مشهود له بالعلم ليزيل عنه الشبهة لهداه الله ولكن ما يحدث للأسف

أنه يتكبر فيضل وينشر جهله فيضل غيره ..

مثال بسيط : يزعم احدهم ان هناك تعارضا بين قوله تعالى (( إنك لا تهدي من أحببت )) وقوله (( وإنك لتهدي الى صراط مستقيم )) , ولو أنه سأل لعلم الفارق بين هداية الارشاد أى التبليغ

وهداية التوفيق التى لا يملكها الا الله وحده ..

وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

استاذى الكريم دكتور ياسر...

ممكن اعرف رأيك فيما وصلت اليه؟ الا وهو منهج قبول فقط... و ليس منهج رفض او تشكيك او انكار...

و لو كلامى مش واضح فى الجزئية دى, انا ممكن اوضحه اكتر... لكن انا يهمنى منهج يتفق الجميع عليه او الاغلبية..

وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَىٰ مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنكَ صُدُودًا (61)


فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جَاءُوكَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا إِحْسَانًا وَتَوْفِيقًا (62)

أُولَٰئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُل لَّهُمْ فِي أَنفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغًا (63)


صدق الله العظيم



مَّن يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ ۖ وَمَن تَوَلَّىٰ فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا (80)



وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِندِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِّنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ ۖ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ ۖ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا (81)


صدق الله العظيم



رابط هذا التعليق
شارك

في البداية مرحبا بعودتك يا أستاذ إسلام

بالتأكيد الدين ليس لوغاريتمات, ولكن علومه الشرعية عديدة ومتفرعة وتتطلب دراسة مستفيضه كأى علم , ولهذا فله علماؤه الذين يرجع إليهم

حين الاستشكال , وبالطبع لك الحق في القبول منهم من عدمه بعد أن تستفي قلبك كما قال الحديث المشهور ..

ومقصودى يا أستاذ إسلام أن المراد من الآية او الحديث قد يختلف فهمه من قارئ لغيره ولهذا تعددت المذاهب فتجد الفتوى قد تتغير من مذهب لآخر لهذا السبب

فلو بحثت مثلا عن جواز سفر المرأة للحج دون محرم تجد خلافا بين الامامين مالك و للشافعي وفقا لفهمهما المختلف لآية آل عمران في قوله تعالى

(( ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا )) مع وضعهم في الاعتبار لحديث النبي صلى الله عليه وسلم الذى يحرم على المرأة السفر دون محرم , فاستثنى أحدهما

الحج من ذلك المنع وتشدد الآخر , وكل له وجاهته , فالأمر ليس هينا كما يظن البعض ..

بخصوص التعارض الذى أقصده , فهو تعارض في ظاهر الآيات او الحديث يستغله الجهال والملحدون للطعن في القرءان أوالسنة بزعم تعارض الحديث مع بعضه

او تعارض الحديث مع القرءان أو تعارض القرءان مع القرءان , ولو أن أحدهم اخلص النية لله وجلس بين يدي عالم دين مشهود له بالعلم ليزيل عنه الشبهة لهداه الله ولكن ما يحدث للأسف

أنه يتكبر فيضل وينشر جهله فيضل غيره ..

مثال بسيط : يزعم احدهم ان هناك تعارضا بين قوله تعالى (( إنك لا تهدي من أحببت )) وقوله (( وإنك لتهدي الى صراط مستقيم )) , ولو أنه سأل لعلم الفارق بين هداية الارشاد أى التبليغ

وهداية التوفيق التى لا يملكها الا الله وحده ..

سوف أتقمص دور الـ "محاور" الذى لا يفعل شيئا سوى أن يسأل لأغراض عديدة

ولكنى واثق يا دكتور من أنك تفهم أن "أغراضى" ليس من بينها التشتيت أو المراوغة أو التملص أو التهرب من الأسئلة

:)

1) تلك العلوم ظهرت فى القرن الثالث الهجرى (300 سنة) فهل كان الناس قبلها لا يفهمون الإسلام ؟

2) وما الضرر فى تعدد الأفهام طالما أنه ليس ابتغاء الفتنة فهذه طبيعة النص القرآنى كما وصفه الله سبحانه وتعالى ؟

لن أناقش أو بمعنى أصح لن أسأل عن الأمثلة التى ضربتها يا دكتور .. خلينا فى العموميات أحسن

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

استاذى الكريم دكتور ياسر...

ممكن اعرف رأيك فيما وصلت اليه؟ الا وهو منهج قبول فقط... و ليس منهج رفض او تشكيك او انكار...

و لو كلامى مش واضح فى الجزئية دى, انا ممكن اوضحه اكتر... لكن انا يهمنى منهج يتفق الجميع عليه او الاغلبية..

:)

منهج إقصائى إرهابى

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

:)

منهج إقصائى إرهابى

هو اللى بنعمله فى الناس بيطلع علينا ولا ايه؟ :D

طيب ممكن اعرف اسباب و اشكال العوار فيه؟

وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَىٰ مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنكَ صُدُودًا (61)


فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جَاءُوكَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا إِحْسَانًا وَتَوْفِيقًا (62)

أُولَٰئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُل لَّهُمْ فِي أَنفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغًا (63)


صدق الله العظيم



مَّن يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ ۖ وَمَن تَوَلَّىٰ فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا (80)



وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِندِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِّنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ ۖ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ ۖ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا (81)


صدق الله العظيم



رابط هذا التعليق
شارك

عزيزى الدكتور ياسر

لب الاختلاف فى هذه الجملة المظللة بالأحمر

هل بمعنى أن ما صح سنده صح متنه ؟

إن كان ذلك كذلك فهذا أبعد ما يكون عن المنهج العلمى

أولا .. لم أكن أتمنى أن يكون هذا دفعك يا دكتور .. لأن الأصل هو الإباحة

وإن كنت ترى أنها قاعدة غير مشروعة فالبينة عليك أنت

ثانيا .. ألا يكفيك فيما قرأت من آيات سورة الحاقة ذلك التهديد المرعب

لو تقول صلى الله عليه وسلم (حاشاه) على الله ؟ .. أى لو قال ما لم يقل به الله ؟

وأين نجد ما قال الله تعالى سوى فى "أحسن الحديث" ؟

وليس فى روايات الرواة التى يقوم ألف دليل ودليل على أنها ليست كلمات الله

ولكنها منقولة عن النبى عليه الصلاة والسلام بالعنعنة وبالمعنى لا باللفظ

ولا يمكن الاعتداد بدقتها ، خصوصا أن الصحابى الذى تحدث بها - إن كان قد تحدث بها - لم يعلم

أن أحدا سوف يدونها عنه لتصير حجة عليه لفظا لفظا وحرفا حرفا ما بقيت الكتب التى دونت فيها

يقول الله تعالى

هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ

فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ

وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ

فما الغريب فى هذا وقد وصف الله تعالى قرآنه الكريم به وامرنا ألا نأوِّل المتشابه ابتغاء الفتنة

لأن هذا المتشابه لا يعلم تأويله إلا الله بمعنى أنه حمال أوجه كلها صحيحة ما لم تكن ابتغاء فتنة

أما قياس الروايات حتى على هذا المتشابه والمقارنة به فلا تأويل فيه البتة ولا تثريب على من يقيس ويقارن

سبحان الله .. هذا دليل ضد حجتك يا دكتور وليس لها

إذ كيف تقطع بالعلم اليقينى لمن سمع ، عمن سمع ، عمن سمع ، بمراد رسول الله ؟

خصوصا أن الرواية عندما تنتقل من واحد لآخر وليس من خلال عشرة أو أكثر لا بد أن تتغير بعض ألفاظها

وليس من المستبعد أن يتغير تبعا لذلك معناها

ومثال ذلك الناصع استدراك السيدة عائشة على حديث عمر رضى الله عنه

عن ان الميت يعذب ببكاء أهله

وكان أن غير استدراكها معنى ما نُقل عن عمر رضى الله عنه تغييرا تاما

وهما من هما .. وهما قريبا عهد ببعضهما البعض

وهذا الاستدراك مثبت فى كتب الروايات .. فإن أنكرته أو ضعَّفته

فأنت تنكر أو تضعِّف الروايات

فما بالك بعلم العلماء منذ القدم (الدارقطنى مثلا) وحتى عصرنا الحديث (الألبانى مثلا)

الذين صححوا ما كان ضعيفا وضعَّفوا ما كان صحيحا ؟

الأستاذ الفاضل أبو محمد ..

قرأت كثيرا في مسألة عرض السنة على القرءان , وخلصت من ذلك الى الآتى :

اختلفت طرق عرض الأحاديث على القرءان واختلف الغرض منها تبعا لقصد العارض , فمثلا هناك من كان

منهجه في العرض ان يستبعد أى حديث لا يجد له تأييدا من كتاب الله , فاستبعد آلافا من الأحاديث في الصحيحين دون اهتمام بالنظر الى سند أو متن ..

فأى قضية او مسئلة لا يجد لها ذكرا في القرءان ويذكرها حديث صحيح يستبعده ..

وهذا هو المنطق الهدام في رأيي الذى يهدف الى القضاء على السنة ..

وفريق آخر وهم علماء الحديث الذين يتبعون المنهج العلمى في تخريج الحديث النبوي , ويقرون بأن القرءان والسنة خرجتا من مشكاة واحدة وصل الأول الينا بالتواتر

ووصلت الثانية الينا بعضها بالتواتر واكثرها بالاحاد , والمبلغ واحد وهو النبي صلى الله عليه وسلم الذى لا ينطق عن الهوى ..

هذا الفريق يقر بأنه لا تعارض بين الحديث الصحيح وبين القرءان , ولو حدث تعارض يبحثون في طرقه وفي سنده وفي متنه وفقا لمنهج علمى وليس عشوائي ويجدون في الغالب

ما يزيل هذا التعارض , فإن كان هذا التوفيق(((( مستحيلا )))) يقدم النص القرءانى وينزل الحديث الى مرتبة الضعيف الذى لا يعمل به , اما الأحاديث الصحيحة التى لم يرد فيها قرأنا

وسكت عنها فيظل العمل بها واجبا وهذا هو المنهج الذى أرتاح إليه وأتبناه ....

تم تعديل بواسطة الدكتور ياسر

وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

الله يفتح عليك يا دكتور ياسر..

هى دى الاعتبارات اللى بتكلم عنها بالظبط... مع الوضع فى الاعتبار ان الاصل فى الامور الاباحة...

و هو ده بالظبط اللى اقصده بمنهج القبول و ليس منهج القبول و الرفض.

فيه حد يقول لى انت ازاى هتقبل بس مش هترفض... هقول له ما هو انا ممكن اقبل من غير ما ارفض... انا سأقبل الاحاديث وفقا لاعتبارات معينة ذكر بعضها الدكتور ياسر, و لكنى لن ارفض... اى لن انكر.. و لن اشكك...

يعنى هيبقى عندنا منطقتين او دائرتين... دائرة القبول... و دائرة "اللا أدرية" مع عدم الانكار او التشكيك... و وضع مقولة: "لو قال رسول الله ذلك فقد صدق".

تنفع معاكم؟ :)

تم تعديل بواسطة محاور

وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَىٰ مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنكَ صُدُودًا (61)


فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جَاءُوكَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا إِحْسَانًا وَتَوْفِيقًا (62)

أُولَٰئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُل لَّهُمْ فِي أَنفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغًا (63)


صدق الله العظيم



مَّن يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ ۖ وَمَن تَوَلَّىٰ فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا (80)



وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِندِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِّنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ ۖ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ ۖ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا (81)


صدق الله العظيم



رابط هذا التعليق
شارك

استاذى الكريم دكتور ياسر...

ممكن اعرف رأيك فيما وصلت اليه؟ الا وهو منهج قبول فقط... و ليس منهج رفض او تشكيك او انكار...

و لو كلامى مش واضح فى الجزئية دى, انا ممكن اوضحه اكتر... لكن انا يهمنى منهج يتفق الجميع عليه او الاغلبية..

يا أستاذ محاور .. انا أتعامل مع السنة بقبولها وإن استشكل على حديث ألجأ الى أهل العلم ليزيل عنى الشبهة , ولا أحمل نفسي ما لا أطيق ..

تم تعديل بواسطة الدكتور ياسر

وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

لو وافق الباقون على هذا المنهج فيمكننا أن ننطلق منه للنقاش .....

نشكرك يا أبا عمر على شجاعتك في عرض المنهج المقابل لمنهج العرض والنظر في المتن

أقترح أن نتوقف

حتى يتم التأكيد على قبول محاور والدكتور ياسر لهذا المنهج

الحمد لله بقى عندنا منهج مقابل بعد 250 مشاركة

كنا نحرث فيهم في البحر

وأنا أشكر مع الفاضل أبو عمر الأستاذ إسلام المصري

على بركة الله ..

وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

يا أستاذ محاور .. انا أتعامل مع السنة بقبولها وإن استشكل على حديث ألجأ الى أهل العلم ليزيل عنى الشبهة , ولا أحمل نفسي ما لا أطيق ..

أستاذى الفاضل الدكتور ياسر...

و هو ده المنهج السليم... أى التعامل مع الحديث بالقبول فى الاصل... و لكن فى نفس الوقت فيه منهج هدام قدامنا يثير العبث و الشك فى قلوب الناس و الشباب... و علينا ان نتحمل مسئوليتنا فى وضع منهج اصح و اسلم... او دعنى اقول اكثر وضوحا.

لإن المنهج الحالى للسنة غير واضح... انا شايف ان البخارى و مسلم قطعوا نص السكة... الناس دى تعبت علشان تجمع لنا افضل صورة ممكنة لجمع الحديث... كتر خيرهم... بس لازم احنا كمان نكمل السكة... و يفضل البخارى و مسلم هما الاساس... يعنى احنا هنحط منهج يكملهم لا يهدمهم.

اما من اختار التشكيك فى صحيحين البخارى و مسلم و التشكيك و الشك كمنهج بشكل عام, بدون اى ضوابط, فده ربنا معاه سكته خضرة.

وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَىٰ مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنكَ صُدُودًا (61)


فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جَاءُوكَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا إِحْسَانًا وَتَوْفِيقًا (62)

أُولَٰئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُل لَّهُمْ فِي أَنفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغًا (63)


صدق الله العظيم



مَّن يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ ۖ وَمَن تَوَلَّىٰ فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا (80)



وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِندِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِّنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ ۖ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ ۖ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا (81)


صدق الله العظيم



رابط هذا التعليق
شارك

إلى المتأسلمين والمتسلفين

لو كان الدين بالنقل وليس بالعقل ما آمن صحابى واحد

ولقالوا لرسول الله عليه الصلاة والسلام

بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا

أفلا تعقلون ؟

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

إخوانى الافاضل... احنا فى الموضوع ده ردينا على تساؤلات فئتين من الناس:

الفئة اللى بتشكك اصلا فى البخارى و رفضوه و رفضوا التراث كله على بعضه بما فيهم القرآنيين.

و الفئة اللى بتستخدم منهج انتقائى عشوائى بدون اى اساس واضح سوى عرضه على القرآن, و وجدنا ان هذا المنهج فيه عوار.

ممكن نحتفظ بالموضوع ده زى ما هو كده... علشان اى حد عنده تساؤلات, هيلاقيها هنا, لإننا تقريبا ردينا على اغلب التساؤلات.

ممكن نفتح موضوع جديد على نضافة نناقش فيه المنهج و المعايير و الاعتبارات؟ و اهم اعتبار هيكون هو : الاصل فى الامور الاباحة... اى القبول.. اى عدم وجوده فى القرآن لا يعنى رفضه...

بالاضافة الى انه سيكون منهج قبول فقط لا غير... و سيحتوى على فرعين... فرع قبول... و فرع "لا أدرى" او لا أدرية مع وضع مقولة: لو قال رسول الله هذا فقد صدق.

ينفع؟ :)

وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَىٰ مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنكَ صُدُودًا (61)


فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جَاءُوكَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا إِحْسَانًا وَتَوْفِيقًا (62)

أُولَٰئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُل لَّهُمْ فِي أَنفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغًا (63)


صدق الله العظيم



مَّن يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ ۖ وَمَن تَوَلَّىٰ فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا (80)



وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِندِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِّنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ ۖ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ ۖ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا (81)


صدق الله العظيم



رابط هذا التعليق
شارك

أستاذى الكريم أبو محمد... الدين أكبر من ان يناقشه العقل... و لو انى مش عارف فين العقل ده بالظبط على رأى الرفيق عيسوى... ولا عارف العقل ده مش مذكور ليه فى القرآن؟ بس مش مشكلة... نمشيها العقل.

و لو ان لو الموضوع بالعقل, ليه كفر ابو لهب؟ و وجهاء قريش؟ و ليه بيكفر العقلانيين المنطقيين؟ مش عارف.

طيب يا استاذى الكريم ابو محمد ايه رأيك نفتح موضوع جديد عن العقل و النفس... و ليس العقل و النقل... لإن الفرق كبير جدا.

تعالى نفتح موضوع نتكلم فيه عن العقل و النفس... و نشوف هنوصل لإيه... ينفع؟

تم تعديل بواسطة محاور

وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَىٰ مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنكَ صُدُودًا (61)


فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جَاءُوكَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا إِحْسَانًا وَتَوْفِيقًا (62)

أُولَٰئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُل لَّهُمْ فِي أَنفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغًا (63)


صدق الله العظيم



مَّن يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ ۖ وَمَن تَوَلَّىٰ فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا (80)



وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِندِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِّنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ ۖ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ ۖ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا (81)


صدق الله العظيم



رابط هذا التعليق
شارك

زائر
هذا الموضوع مغلق.
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...