مهيب بتاريخ: 21 أغسطس 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 أغسطس 2005 (معدل) دأبت منذ فترة على متابعة برنامج العاشرة مساء الذى يذاع على قناة دريم 2 كل يوم فى العاشرة مساء و يستمر طيلة ساعتين تقريبا على الهواء و تقدمه اللامعة منى الشاذلى ... وحقا أذهلنى هذا المجهود الخرافى الذى يقترب على أن يكون سبقا لم يحدث من قبل ... البرنامج يذاع يوميا ... مباشر على الهواء ... يستضيف يوميا ضيوفا لهم ثقل شديد أحيانا وزراء أو مرشحى رئاسة أو مسئولين ذوى ثقل ... منى الشاذلى و هى مذيعة لامعة ... ذات حضور و ثقافة و أسلوب و جمال .. ذات ذكاء من نوع جيد ... من نوع نقى ... كيف تستطيع أن تظهر كل يوم فى ميعاد ثابت بقائمة جديدة كل يوم من ضيوف ذوى ثقل و أهمية .. كيف تستطيع أن تدير مثل تلك الحوارات على الهواء ... اتصالات هاتفية و مناقشات لقضايا مهمة جدا و شائكة جدا ... على الهواء ...ودون ان تحدث أخطاء لقد كانت منى الشاذلى فعلا اضافة مميزة الى قناة دريم ... و أعتقد أن نسبة المشاهدة للقناة قد ارتفعت بشكل ملحوظ بسبب هذا البرنامج .. وبسبب القائمين عليه .. انه مجهود خارق حقا و بالرغم من المآخذ الكثيرة التى تؤخذ على اعلامنا .. و بالرغم من أنه أصبح أشبه بمومياء ذات جسد مهترىء بلا روح الا أن هناك من آن لآخر بارقات أمل تذكرنا أن تلك هى مصر بألمعيتها و عبقريتها و أبناءها و بناتها ... أحببت فقط أن أوجه تحية عطرة الى منى الشاذلى و الى المعدين و العاملين و القائمين على هذا العمل ... اعتقد أنهم يأكلون و يشربون و ينامون و هم يعملون ... ان مجرد التفكير فى كم المجهود الذى يبذله هؤلاء يصيبنى بالارهاق ... كان الله فى عونهم مهيب تم تعديل 21 أغسطس 2005 بواسطة مهيب <span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ENG. BEHAIRY بتاريخ: 21 أغسطس 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 أغسطس 2005 (معدل) الأخ العزيز / مهيب رائعة هى مواضيعك ، وأحييك على هذا الإختيار وتلك الإشادة ، وأحيى معك هذه المذيعة منى الشاذلى التى أعادت لنا قيمًا ومعاييرَا كادت تندثر .. فهى تتمتع بثقافة عالية وبفصاحة لغة ، وبسعة أفق ورحابة صدر ، وحسن أدب وبراعة نادرة فى إدارة الحوار مع ما ذكرت .. وبإختصار شديد هى : شعلة نشاط ، مؤهلة ، بنت ناس .. وهى بحق إضافة وفخر لقناة دريم 2 ، وهنا أذكر بالشكر والعرفان من علم وَربَى ، وغَرَس وَرعَى ، كما أذكر بالإشادة والتقدير القائمين على قناة دريم 2 فى اختيار أمثالها ، ولعل ذلك وأمثاله يُثير تنافسًا ، ويُقيم سباقًا للباحثين عن العناصر المؤهلة وأصحاب التميز .. بالأمس كانت تستضيف أحد البنات الكفيفات المغمورات وعمرها لا يتجاوز الثانية عشر مع والدها وأحد مدرسيها المكفوفين .. هذه البنت كانت متفوقة فى دراستها وبارعة فى حياتها إلا أن الظروف القاسية فى القسم الداخلى لمدارس المكفوفين التى لا يوجد بالقاهرة منها سوى ثنتين .. أثرت فى هذه البنت أيما تأثير .. فإساءة المعاملة ، والقسوة بأنواعها ومنها الضرب ، وبذاءة التعبير والسب والشتم والإستهزاء ومعايرة البنات بأنهن كفيفات أو عمياوات وسوء أحوالهن المعيشية وسوء وضعف وقلة ما يقدم لهن من الغذاء ..حتى يصل الأمر إلى فصلها نهائيًا من المدرسة ... كل هذا وغيره جعل الدموع تنهمر دون توقف من هذه البنت ( نوران) التى بكت وأبكت .. يقول الحق سبحانه وتعالى : ( فَإِنَّهَا لا تَعْمَى الأَبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ)الحج46 وكان من فطنة ولباقة مذيعتنا الرائعة أن نجحت فى تجفيف دموعها بهدوء وبراعة.. ثم جاءت على كل نقطة لتستوثق منها بطريقتها اللبقة دون أن تجرح أحدًا من خلال ضيوفها من ناحية ، ومن بعض المداخلات من ناحية أخرى ، ومن َطرق الأسئلة على الجميع من زوايا مختلفة ، فقد تكون البنت مُبالغة أو متجنية أو قد تكون حالة عابرة لا يمكن الحكم على الأمور من خلالها .. حيث يتضح للجميع فى النهاية بالدليل القاطع حجم العنف والدمار والقسوة والإنحطاط الذى وصلت له إليه هذه المدارس وُتعانى منه ( نوران) وزميلاتها فى وقت هن أحوج فيه إلى حُسن الرعاية والإشادة ، والشفقة والرحمة .. ولم تدعنا هذه المذيعة اللامعة إلا والإبتساة والثقة ترتسم على شفتى هذه البنت وعلى وجهها .. إنها بحق صورة تســتحق أن نذكرها فنشــكرها ، ونفخر ونشــيد بها وبأمثالها ، فى وقــت طــال لـــيله ، واشـــــتدت ظلــــمته ، وكادت تختفى أو تعـزل أو تُغتال منه كل عناصر الإبــداع والعطـــاء ، والنجــــاح لا يقدمه العجزة والمتعجـــرفون ، ولا الجــــهلة والســـاقطون ، إنمـــا هو نتــــاج تربيـــــة وعــــــلم وجــــــهد وبـــذل و ع ط ا ء تم تعديل 21 أغسطس 2005 بواسطة ENG. BEHAIRY أليسَ مِنَ الخسـرانِ أن لياليًا :.:.:.تمرُ بِلا عِلمٍ وتحسبُ من عُمرى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مهيب بتاريخ: 21 أغسطس 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 أغسطس 2005 أحييك عزيزى (بحيرى ) .. على كلامك ... حقا أنت قلت ما أردت أن أقوله أنا .. الا أننى خشيت أن أترك لكلامى العنان عن منى الشاذلى (مذيعتى المفضلة على الاطلاق) فأبالغ أو يفتكرونى بتغزل فيها وكده .... لذا حاولت أن أكون محترما موضوعيا فى كلامى .... و حقا ان الاشادة بالحسن من الاعمال أحيانا يكون أهم من نقد السيء ... خصوصا فى بلد كبلدنا ... غطى فيها السيء على الحسن و أصبح الفساد متأصلا متغلغلا داخل النسيج المصرى ... اصبح مواطنا يحمل الجنسية مثلى و مثلك ... لذا فان الاشادة بأولئك الذين يحملون مشاعل النجاح و نلمح فى أعينهم الشابة حبا لمصر ... و تحضرا و ثقافة و أدبا و رقيا ... تكون غالبا فى موضعها ... قد أصبحنا نفتقد كل ما يذكرنا أننا مازلنا شعبا عظيما ... قد أصبحنا نفتقد كل ما يذكرنا أن تلك هى مصر التى نحيا فوق أرضها ... <span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 21 أغسطس 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 أغسطس 2005 أختلف معكم..بصفتي شخص لا يعرف المجاملات ويكرهها كره العمى.. منى الشاذلي كمذيعة عليها عشرات علامات الاستفهام ،ومن الواضح أن عمرو بيه خفاجي يريد أن يصنع منها نجمة بأي طريقة ، فالبرنامج يعده جيش عرمرم يسد عين الشمس من المعدين والصحفيين فقط من أجل تلميع الست شيريهان .. عفوا منى الشاذلي .. منى كانت مجرد مذيعة متواضعة جداً في الايه آر تي تعد برنامجين أحدهما اسمه "القضية لم تحسم بعد" ، والثاني "لا أرى لا أسمع لا أتكلم".. وهي من المذيعات أصحاب عقد النقص أمام الكاميرا ، لاحظوا إصرارها على "بوز"-وضعية كاميرا وهو وصححوني إن أخطأت اختصار position- ما لا تغيره بحيث تأكل هي نصف الشاشة .. ومهمة منى الشاذلي سهلة جداً في برامجها فلم تستضف ضيفاً مثيراً للجدل طوال الحلقات تقريباً ، بل أرى أن بعض الحلقات مثل حلقة الليثي وعلي بدرخان سارت كتمثيلية مخططة مسبقاً للدعاية لليثي على حساب بدرخان الذي شرب المقلب حتى الثمالة!.. كما أنها تعاملت بجلافة تامة وبسخرية مستفزة جداً مع قصة الصحفيات اللواتي تعرضن للضرب ، بينما اصطنعت اللباقة واللياقة مع كريم رمضان موظف المايكروسوفت الذي ربما يكون وزير الاتصالات القادم!.. حتى لو قدم البرنامج شخص أو شخصة أخرى فالنتيجة واحدة ، وهذا يدل على أن الشخص الذي يقدم البرنامج كان مجرد برافان ليس أكثر.. أنا معكم أن في مصر أشياء رائعة الجمال ، حتى لو اختفت وسط جبال القبح التي نعيش محاصرين منها من كل اتجاه ، لكني من وجهة النظر لا أرى من بين تلك الأشياء الرائعة شيئاً اسمه منى الشاذلي.. هذا رأيي .. والله تعالى أعلى وأعلم.. خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 23 أغسطس 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 أغسطس 2005 بمناسبة المجهود الخارق .. الخااااااااااااااارق .. توصلت لملاحظة غريبة الشكل في تترات برنامج البيت بيتك ، والعاشرة ، والقاهرة اليوم ، وهو تشابه كمية كبيرة من معدي البرامج الثلاثة.. حاجة أوول سايز , ومااحناش قرارين :D خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 23 أغسطس 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 أغسطس 2005 يا شريف يا عبد الوهاب . إرحم دموعي .. أنا راجل كبرت في السن يابني وبقيت صاحب عيا .. قول لي على مذيع واحد عجبك أو قلبك راضي عنه :D معروف طبعاً يا شريف إن مثل تلك البرامج الحيه بيبقى وراها جيش عرمرم ، لكن العبرة في اللي بيقدم البرنامج اللي لو كان لا مؤخذه شنكوتي يبقى مجهود الجيش هايروح في الكزوزة .. وعندك مثلاً برنامج إوبرا ونفري اللي بأحرص على متابعته .. شوف قد إيه الست دي لها حضور مميز وذات ثقافة واسعة مع العلم بإن الكبير والصغير عارف إن وراها مُعدين جيدين لكن هي عليها دور كبير وكبير جداً في توصيل أفكارهم .. منى الشاذلي وبرنامجها إبتدى يسحب البساط من تحت أقدام البيت بيتك .. أيوه كده خلي الدماء الجديدة تحرك الجثث الميته اللي في القنوات الحكومية .. الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
احمد سعد بتاريخ: 23 أغسطس 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 أغسطس 2005 اتفق معك ياأخ سيد ، إن منى الشادلي مديعة ممتازة لبرنامج العاشرة وكدلك لابد ان نوجه التحية لبرنامج الحقيقة الدي جعلنا نرى التبارز بالآراء على قنواتنا وليس على قناة الجزيرة احنا ورثنا كلام .. احنا تاريخنا كلام .. علشان ده لما تقول على طول أقول : (وبكام؟ ) ماهو حب؟ دبّرني.. وتاريخ ؟ فكرني وطريق؟ نورني.. ومصير؟ بصّرني.. ده أنا بقيت عربي .. من قبل ما ألقى اللي يمصرني.. انا انتمائي لأمتي .. ممسخرني! محسوبة في الأحزان علىّ وفي الفرح تنكرني! ياللي انتي لا أمّه ولا انتي أم .. فيه أم ماتعرفش ساعة الألم .. تضم! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أشرف حليم بتاريخ: 24 أغسطس 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أغسطس 2005 أختلف معكم..بصفتي شخص لا يعرف المجاملات ويكرهها كره العمى..منى الشاذلي كمذيعة عليها عشرات علامات الاستفهام ........................... ومهمة منى الشاذلي سهلة جداً في برامجها فلم تستضف ضيفاً مثيراً للجدل طوال الحلقات تقريباً ، بل أرى أن بعض الحلقات مثل حلقة الليثي وعلي بدرخان سارت كتمثيلية مخططة مسبقاً للدعاية لليثي على حساب بدرخان الذي شرب المقلب حتى الثمالة!.. كما أنها تعاملت بجلافة تامة وبسخرية مستفزة جداً مع قصة الصحفيات اللواتي تعرضن للضرب ، بينما اصطنعت اللباقة واللياقة مع كريم رمضان موظف المايكروسوفت الذي ربما يكون وزير الاتصالات القادم!.. حتى لو قدم البرنامج شخص أو شخصة أخرى فالنتيجة واحدة ، وهذا يدل على أن الشخص الذي يقدم البرنامج كان مجرد برافان ليس أكثر.. ............................ <{POST_SNAPBACK}> أؤيد تماما" هذا الكلام فالذى حدث فى حلقة الصحفيات يدل على تنفيذ سياسة القناة الغير محايدة .... مما يؤدى إلى صحة رأيك أستاذ شريف عن البرافان ... يا صاحبى ... إن خفت ما تقولش .. و إن قولت ما تخافش أحمد منيب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 24 أغسطس 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أغسطس 2005 العزيز س س : أتفق معك أن في الخارج هناك جيش هائل من المعدين ، لكن.. لكن كاريزما المذيع تبقى عاملاً مؤثراً.. كاريزما أوبرا وينفري هي التي فرضت على أصحاب البرنامج الكثير والكثير ، أوبرا نفسها تحولت إلى مادة صحفية وإعلامية دسمة .. وهناك من أصحاب الكاريزمات من وصل الأمر لتسمية البرنامج على اسمهم ، مثل لاري كنج مثلاً live with larry king.. على سبيل المثال.. ولا يمكن أن نتخيل البرنامج مثلاً بدون سي لاري كنج!.. أما هنا .. فالمسائل كما تعلم .. بدأ العاشرة يسحب البساط ، هذه وجهة نظرك وأحترمها ، لكني عندما أرى العاشرة ، والبيت بيتك ، والقاهرة اليوم ، لا أحس إلا باختلاف البيه الاستار ولا الهانم الاستارة اللي بتقدم البرنامج .. بلا وكسة!.. الزميل العزيز أحمد سعد : تناولت وائل الإبراشي في موضوع منفصل ، وحقيقة أدعوكم لسماع طريقته المستفزة في توجيه الأسئلة وصوته الأكثر استفزازاً .. قاعدة عامة (ولا نغيرها ليفتكروني تبع القاعدة):مش مشكلة إن يكون صوتك وحش ، ومعندكش حضور ، وعنيف في طريقة تعاملك مع الفراخ ، أقصد الضيوف ، وعندك عقد نقص يعيى البيان عن عدها ، بس ما تبقاش مذيع!.. الرحمة حلوة برضك :) للعلم : وائل كان معداً للبرنامج لفترة وقت أن كانت تقدمه المدعاة هالة سرحان ، ولما خلا له الجو فكر في الاستفراد بالمشاهدين! خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان