أول فريق امريكي للرقابة علي الانتخابات الرئاسية

[ahmedrefat]

يبدوا ان النظام وعلي طريقة عبد الفتاح القصري خلاص تنزل المره دي رضخ اوامر اباهم الذي في البيت الابيض

بوجود رقابه دوليه علي فيلم الانتخابات الخبر منقول من القدس العربي

النص كاملا

القاهرة ـ القدس العربي ـ من حسام ابو طالب: وصلت القاهرة مؤخرا عشر شخصيات من المعهد الديمقراطي الامريكي التابع للحزب الجمهوري بغرض الاعداد لرقابة الانتخابات الرئاسية، ويقيم الوفد في فندق بوسط القاهرة وقد بدأ الاعضاء في التجول والسفر لعدة محافظات بغرض الاطلاع علي حجم الدعاية المتوفرة لمرشحي المعارضة مقارنة بدعاية الرئيس مبارك.

وقد طلب اعضاء الوفد الامريكي لقاء رموز من احزاب المعارضة المشاركة في الانتخابات للاطلاع علي رأيهم بشأن مدي توافر الحياد الاعلامي من قبل الدولة. وفي تصريحات خاصة لـ القدس العربي اكد امين اسكندر احد رموز كفاية وصول وفد من المعهد الديمقراطي الامريكي يؤكد اعتزام واشنطن بما لا يدع مجالا للشك مراقبة الانتخابات الرئاسية.

واشار الي ان النظام المصري ضعيف للدرجة التي لا تسمح له بأن يقاوم عشرة امريكيين يتجولون في شوارع القاهرة لعد لافتات تأييد مبارك والخروقات التي تقوم بها الاجهزة الحكومية لدعمه.

واوضح ان لقاء ديفيد وولش مؤخرا برئيس الوزراء احمد نظيف شهد تراجعا امام الضغوط الامريكية بشأن السماح بوجود مراقبين للانتخابات...

علي صعيد آخر علمت القدس العربي انه حسب اتفاق ـ ولش ـ نظيف فان السفارة الامريكية بالقاهرة سوف تقوم بارسال موظفيها للمرور علي بعض اللجان الانتخابية، فيما يشبه حملات التفتيش التي تجري علي الشعارات الانتخابية في افغانستان عقب سقوط نظام طالبان.

وعلمت القدس العربي ان لقاء تم بين مسؤولين بارزين بالسفارة والوفد الامريكي الموجود بماريوت بهدف الحصول علي معلومات ارشيفية من السفارة عن خريطة الانتخابات المصرية والأجواء التي تشهدها الساحة حاليا، بالاضافة للحصول علي قائمة بمجموعة من ابرز المعارضين المصريين لعقد لقاءات معهم بغرض الحصول علي شهادات حول مقدمات العملية الانتخابية، وكانت الاوامر قد صدرت بنزع لافتات تأييد مبارك التي علقت واجهات حكومية خشية انتقادات الامريكيين.

علي صعيد آخر تشهد احدي محاكم القاهرة خلال الايام المقبلة الدعوي القضائية العاجلة التي رفعتها مجموعة من جمعيات المجتمع المدني ضد ممدوح مرعي رئيس لجنة الانتخابات الرئاسية والذي رفض السماح لنشطاء المجتمع المدني بمراقبة الانتخابات من داخل القاعات واللجان.

وقد أكد العديد من مسؤولي تلك الجمعيات اصرارهم علي ممارسة ذلك النشاط باعتباره حقا يكفله القانون الدولي، بالاضافة للدستور المصري الذي ينص علي ضرورة شفافية ان تجري الانتخابات في مناخ من الشفافية والعدالة، وقد بدا بعض التراجع عن موقف ممكنا بشأن استخدام الحبر الفوسفوري في الانتخابات، وكان من قبل قد صرح بعدم جدوي اللجوء اليه.

علي صعيد آخر وافق المستشار حسام الغرياني نائب رئيس محكمة النقض علي الادلاء بشهادته لصالح حركة كفاية في الدعوي المرفوعة منها ببطلان اجراء انتخابات الرئاسة استنادا لتقرير نادي القضاة حول الاستفتاء علي تعديل المادة 76 من الدستور والذي قضي بوقوع تزوير صارخ فيه. وقد أكد عبد الحليم قنديل الناطق بلسان كفاية ان حسام وافق علي الشهادة امام المحكمة بصحة ما جاء في الصورة الضوئية من الاستفتاء وذلك لرأب الخلاف الذي وقع بين الحركة ونادي القضاة اثر رفض النادي تسليم نسخة اصلية من التقرير، وقد تأجل نظر الدعوي حتي الثامن والعشرين من الشهر الحالي، وبالرغم من دأب النظام علي تجاهل الأخذ بالاحكام القضائية الا ان الانظار تتجه نحو ذلك اليوم انتظارا لحكم القضاء، وتستند كفاية في دعوتها الي المبدأ القانوني الاصيل، ما بني علي باطل فهو باطل.

[Alshiekh]

الرقابة الخارجية ليست جديدة علينا

لنا تاريخ طويل فى استقدام الحكام الاجانب لمباريات كرة القدم والتى فى النهاية اسمها لعب X لعب

ولنا تاريخ مجيد فى تزوير ارادة الجماهير واخراج الموتى وتغييب الاحياء لتزوير الانتخابات حتى ولو كانت انتخابات رئيس الفراشين.

طلب مراقبين اجانب للانتخابات هى مطلب كل الشرفاء والذين يبغون النقاء والنظافة فى العملية الانتخابية.

ولا أعتقد انه لولا سوابق الحكومة فى االتزوير وسجلها الحافل فى هذا المجال ماتطرق موضوع طلب رقابة محايدة على فكر اى مصرى ، ولكنها الحاجة الى الشفافية.

اخواننا عواجيز الفرح وكدابين الزفة سوف يتكلمون عن اى شيئ ، عندما رفضت الحكومة المراقبين الاجانب ، انتقدوا الحكومة وانتقدناها معهم ، والآن حسبما قالوا ان الحكومة كلمتها حاتنزل النوبة دى ووافقت بالمراقبين الاجانب ، لرضه بيتكلموا ويقولوا شوفوا الحكومة اللى مالهاش كلمة.

ياجماعة ارحونا وقولوا اهلا وسهلا للرقابة الاجنبية زى ماقلتم اهلا للحكام الاجانب.

مش كده والا ايه؟

تم تعديل 26 أغسطس 2005 بواسطة Mohammad

[ahmedrefat]

أنا لست ضد وجود رقابه دوليه بالعكس لابد من وجود رقابه دوليه لمزيد من الشفافيه

لكن ما أسخر منه هو اسلوب النظام الفاشستي في التعامل مع الامريكان

بداية من مهزلة تعديل الدستور

ما بقيتش افرق ازرق ده ولا أحمر رمادي

ودي كارثه ولا ده وضع عـــــــــــــــادي