عادل أبوزيد بتاريخ: 21 مارس 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مارس 2015 الأرجح أننا كلنا مللنا أخبار حوادث الطريق أو قل مللنا ال "جعجعة بلا طحن" ، أصبح الأمر مادة خصبة للخبراء في برامج الثرثرة التليفيزيونية و الإذاعية و حتى في كافة الصحف و المجلات ما سبق كان إستهلالا لابد منه سيقول قائل و ما الجديد في موضوعك هذا ... هل هي محاولة للإنضمام إلى جوقات الثرثرة على خلفية صور الأشلاء و رائحة الدماء ؟ الجديد يا سادة في هذا الموضوع و في الحوار حول حوادث الطريق في مصر أننا هنا - لست أنا و لكن كل أعضاء محاورات المصريين - سنضع هنا رؤوس أقلام حول هذه المأساة و نحاول أن نظهر حلولا معينة من واقع خبراتنا الحياتية و المعرفية ، و أتمنى أن يصل ما هو مكتوب هنا إلى آذان مسئولين مخلصين و أكفاء. لن نبدأ بإعادة إختراع العجلة دعونا نبدأ بالصورة الرسمية لمشكلة حوادث الطريق من تقارير مركز معلومات مجلس الوزراء ( للأسف أحدث تقارير تعود لسنة 2007 ) http://www.eip.gov.eg/Documents/StudiesDetails.aspx?id=522 http://www.eip.gov.eg/Upload/Documents/522/SUM/Intro.pdf مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 22 مارس 2015 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2015 بحث أو تقرير منشور سنة ٢٠١٤. يعرض فيه الكتاب للمشكلة من جوانب عديدة :آلاف المصريين تزهق حوادث الطرق أو ما اصطلح على تسميته «الثعبان الأسود» أرواحهم سنويًا ووفق معدّلات تفوق ضحايا جميع الحروب التي خاضتها مصر، فيما تتوزّع الاتهامات وتقتسم المسؤولية بين استهتار ورعونة السائقين وسلوكيات المواطنين الخاطئة من جهة، وسوء حالة الطرق وعدم مطابقتها المواصفات الهندسية من الجهة الأخرى.وتظل حوادث الطرق كارثة بكل المقاييس تزداد تفاقمًا يومًا بعد آخر، إذ إنّه ووفقًا لإحصائيات منظمة الصحة العالمية حول بلدان العالم المختلفة في العام 2012، احتلت مصر المرتبة العاشرة عالميًا، إذ جاءت الهند في المرتبة الأولى تلتها الصين، ثم الولايات المتحدة الأميركية، ليبلغ عدد الوفيات الناجمة عن حوادث الطرق في مصر نحو 12 ألفًا، فيما بلغ عدد المصابين 40 ألفًا.فوق المعدّل :-ويتراوح المعدّل العالمي لقتلى حوادث الطرق لكل 10 آلاف مركبة، ما بين 10 و12 قتيلاً، لكنه يصل في مصر إلى 25 قتيلًا، أي ضعف المعدل العالمي، وأيضًا يبلغ عدد قتلى حوادث الطرق لكل 100 كم في مصر 131 قتيلاً، في حين أنّ المعدل العالمي يتراوح ما بين 4 و20 قتيلًا، أي أنّ المعدل في مصر يزيد على 30 ضعف المعدّل العالمي، وأيضًا فإنّ مؤشر قسوة الحادث يوضح أنّ مصر يحدث بها 22 قتيلاً لكل 100 مصاب، في حين أنّ المعدل العالمي 3 قتلى لكل 100 مصاب.تصدّر قائمة :-وكانت صحيفة «الديلي نيوز» الأميركية نشرت تقريرًا تصف فيه صعوبة الحركة المرورية في مصر، وانتشار حوادث الطرق التي بلغت أكثر من عشرة آلاف حادثة في 2012، وتصدر المحور باتجاه المهندسين قائمة الحوادث برقم 575 حادثة في عام واحد، يليه الطريق الدائري المتجه من التجمّع إلى الأوتوستراد بواقع 490 حادثة، وفي المرتبة الثالثة طريق المحور باتجاه الشيخ زايد بنحو 443 حادثة، فيما أكّد تقرير صادر عن المنظمة العربية لسلامة الطرق، أنّ مصر هي الأولى من بين دول الوطن العربي في عدد القتلى والمصابين في حوادث الطرق، بمعدل 15 ألفاً و983 قتيلًا سنويًا، تليها المملكة العربية السعودية بـ 6 آلاف و358 قتيلًا، ثم الجزائر بـ 4 آلاف و177 قتيلًا.عاتق دولة :-ويؤكّد أستاذ الطرق والمرور بكليّة الهندسة جامعة عين شمس د.أسامة عقيل، أنّ «50 في المئة من نسبة حوادث الطرق تعود بشكل أساسي إلى سيارات النقل والتي تسير مع السيارات الملاكي في نفس الطريق، ما يسبّب وقوع حوادث كارثية على الطرق»، مشيرًا إلى أنّه طالب عدة مرات فصل طريق سير السيارات الملاكي عن طريق سيارات النقل وعمل طريق مخصص لسير السيارات الثقيلة والتي ستسهم في تخفيض معدل الحوادث لأقل من النصف. وأضاف عقيل أنّه «لا يمكن تحميل كل المسؤولية على العنصر البشري، فعلى الرغم من أخطاء السائقين المستمرة والواضحة، إلّا أنّ المسؤولية الأولى تقع على عاتق الدولة، حيث مازال هناك غياب تام لاستجابة المسؤولين لإيقاف نزيف الدم والتي لا تعبأ كثيرًا بموت الآلاف سنويًا».تغليظ عقوبات :-يرى خبير النقل المهندس حمدي الطحان، أنّ «أخطاء العامل البشري المسؤول الأول عن ارتفاع نسبة حوادث الطرق»، مشيراً إلى أنّ «جهل الكثيرين بقواعد المرور وإهمالهم واستهتارهم وراء وقوع نسبة كبيرة من الحوادث البشعة على الطرقات يوميًا»، الأمر الذي يبرز أهمية إخضاع السائقين للفحص الطبي واختبارات مهنية قبل حصولهم على رخصة القيادة لتحديد ما إذا كانوا لائقين للقيادة أم لا، مع تجديد هذا الفحص في كل مرة يقوم فيها السائق بتجديد رخصة قيادته للتأكّد من أنّ مستواه في القيادة لم يتراجع على حد قوله.وشدّد الطحان على ضرورة تكثيف وجود رجال المرور وإخضاع الطرق لرقابة مشدّدة لرصد أي مخالفات عليه، فضلاً عن أهمية تغليظ قانون العقوبات ومعاقبة المخالفين لقوانين القيادة، ما من شأنه أن يمثّل رادعاً لكل مستهين ومستهتر بأرواح الناس.غياب الرقابةوأكّد أستاذ علم الاجتماع بجامعة حلوان د. رشاد عبداللطيف، أنّ كثرة حوادث الطرق ترجع لغياب الرقابة الأمنية، ما يتيح للأفراد خرق القانون وارتكاب المخالفات المرورية بتجاوز السرعة المقرّرة والدخول من اليمين وسير سيارات النقل نهاراً، مشدّداً على أهمية الدوريات الأمنية ووضع كاميرات وإشارات أوتوماتيكية بالشوارع لتسجيل المخالفات.حادث الطرق هو حدث تشترك فيه مركبة واحده على الأقل . ونتيجة لذلك يصاب إنسان أو تتضرر أملاك .الأسباب الرئيسية لحوادث الطرق هي:1- السرعة وهي إحدى المسببات لحوادث المرور التي يذهب ضحيتها الكثير من الناس وقد لا تكون السرعة لوحدها العامل المباشر ولكن تعتبر السرعة الشديدة هي إحدى العوامل التي تعجل في وقوع الحادث وتزيد من خطورتها.2- الإهمال وعدم الانتباه/ منها انشغال السائق أثناء قيادة المركبة إما بجهاز الراديو أو جهاز التبريد أو التحدث مع الركاب أو استخدام الهاتف النقال (الموبايل).3- قيادة المركبة برعونة وطيش.4- السكر وتناول المشروبات الروحية أو بعض العقاقير والأدوية التي تؤدي إلى النعاس.5- عدم تطبيق القواعد المرورية وعدم مراعاة قوانين وتعليمات المرور.6- قلة الوعي لدى البعض وجهلهم لقوانين المرور.7- عدم توفر شروط المتانة والأمان في المركبة.8- عدم التوقف عند الخروج من الشارع الفرعي.إضافة إلى عوامل أخرى والتي لها علاقة بالطبيعة، طبيعة الأرض والطريق، فالحوادث التي تقع في طرق المناطق الوعرة أكثر من حوادث الطرق في المناطق السهلية، والحوادث التي تقع في أجواء الأمطار والثلوج والضباب والغبار أكثر عدداً من الحوادث التي تقع في الأجواء الاعتيادية، لذا نجد في كثير من الدول دوائر الأنواء الجوية توجه إرشادات يومية لسائقي المركبات بخصوص السفر في الطرق الخارجية بين المدن.وفي بعض الأحيان نجد أن إهمال أو تقصير رجل المرور قد يكون سبباً وعاملاً في وقوع الحادث إذا كان مهملاً أو تاركاً لواجبه، أو بسبب نقص أو عدم وجود الإشارات المرورية في الطرق الخارجية.وبالإضافة إلى الحوادث المرورية كالاصطدام والانقلاب فقد تتعرض السيارة في الطريق لحالات ومخاطر مختلفة لذلك يجب على سائق السيارة معرفة ما يقوم فيه في مثل هذه الحالات كما أن تفهم طبيعة العارض تساعد في التخلص منه، وفيما يلي بعض هذه الحالات التي تتعرض لها السيارات:· الانغمار في الطين.· سقوط سلك كهربائي على السيارة أو الأرض.· وجود ماء في الطريق.· الحريق.· سقوط السيارة في النهر.وان حوادث المرور وكوارثها التي لا يمكن تجنبها أو التخلص منها قد أصبح بالإمكان في هذه الأيام الحد من عدد وخطورة الحوادث فالخبراء وصانعو السيارات يهتمون بهذا الاتجاه في صناعة السيارات، فإضافة بعض الأجزاء الإضافية في السيارات تقلل بلا شك من الخسائر الجسدية فمثلاً حزام الأمان وساند الرأس والمنفاخ الهوائي (البالون) أمام السائق والراكب الأمامي جميعها تخفف من تأثير الحادث.ومن اجل السلامة المرورية وتجنب حوادث المرور:يجب الاهتمام بمشاكل المرور إلى أعلى مستوى.نحن بحاجة إلى الانضباط المروري في المجتمع وذلك حرصاً على سلامة المواطنين.التوعية المرورية للجماهير أساس السلامة المرورية، لان العقوبة ليست السبيل الوحيد لخلق المجتمع الجديد وإنما الأساس في عملية النهوض هو شعور كل فرد بأنه يساهم في هذا البناء الشامخ المطلوب بناؤه.الشعور بالمسؤولية الوطنية بضرورة الانضباط كوسيلة للتقدم والرقي وان هذا الانضباط يقوم على أساس القناعة الذاتية والالتزام الطوعي.ولاشك أن النجاح سيكون حليفنا عندما يساهم أوسع عدد من دوائر الدولة الرسمية وشبه الرسمية وجميع المواطنين في وضع حد لحوادث الطرق مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 22 مارس 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2015 مطلوب احترام القوانين الموجودة بالفعل .. و الضرب بيد من فولاذ علي من لا يحترمها بدون اي استثناء .. بدون ذلك لن يكون هناك اي حل ... كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 22 مارس 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2015 تقع حوادث الطرق لثلاثة أسباب رئيسية لا غير ويمكن أن توضع عشرات الأسباب الفرعية تحت كل سبب رئيسى الأسباب الثلاثة الرئيسية هى 1) الطريق 2) السيارة 3) السائق الأول مسؤولية الدولة المنفردة والثانى يشترك كل من الدولة والسائق فى المسؤولية عنه أما الثالث فمسؤولية المواطن المنفردة أعتقد .. من هنا نبدأ نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Grandma بتاريخ: 22 مارس 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2015 معظم الحوادث اسبابها مقطورات محملة حمولات كبيرة زي عربيات الخشب والزلط و والرمل ....حمولة ضخمة مع سرعة عالية بيختل التوازن .. مش فاهمة ليه ضباط المرور مش بيخالفوا العربيات دي مع ان مخالفتها بتكون واضحة جدا !! السرعة واهمال سواقين المشاريع و النص نقل اللي غالبا بيكونوا مخدرين سبب مهم تاني المفروض يكون فيه كاميرات في كل مكان و المخالف يتمسك و تتسحب رخصته مدة تتناسب مع ما ارتكبه من جرم مع دفع غرامة عند استلامه الرخصة الحل سهل... المهم تتوفر الارادة خير الكلام ما قل ودل وإتكتب بالمصري الفصيح رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
باهى الطائر الحزين بتاريخ: 22 مارس 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2015 يرى خبير النقل المهندس حمدي الطحان، أنّ «أخطاء العامل البشري المسؤول الأول عن ارتفاع نسبة حوادث الطرق»، مشيراً إلى أنّ «جهل الكثيرين بقواعد المرور وإهمالهم واستهتارهم وراء وقوع نسبة كبيرة من الحوادث البشعة على الطرقات يوميًا»، الأمر الذي يبرز أهمية إخضاع السائقين للفحص الطبي واختبارات مهنية قبل حصولهم على رخصة القيادة لتحديد ما إذا كانوا لائقين للقيادة أم لا، مع تجديد هذا الفحص في كل مرة يقوم فيها السائق بتجديد رخصة قيادته للتأكّد من أنّ مستواه في القيادة لم يتراجع على حد قوله. وشدّد الطحان على ضرورة تكثيف وجود رجال المرور وإخضاع الطرق لرقابة مشدّدة لرصد أي مخالفات عليه، فضلاً عن أهمية تغليظ قانون العقوبات ومعاقبة المخالفين لقوانين القيادة، ما من شأنه أن يمثّل رادعاً لكل مستهين ومستهتر بأرواح الناس. غياب الرقابة وأكّد أستاذ علم الاجتماع بجامعة حلوان د. رشاد عبداللطيف، أنّ كثرة حوادث الطرق ترجع لغياب الرقابة الأمنية، ما يتيح للأفراد خرق القانون وارتكاب المخالفات المرورية بتجاوز السرعة المقرّرة والدخول من اليمين وسير سيارات النقل نهاراً، مشدّداً على أهمية الدوريات الأمنية ووضع كاميرات وإشارات أوتوماتيكية بالشوارع لتسجيل المخالفات. الفوضي المروريه تتلخص في ثلاث عوامل 1 -العامل البشري المستهتر وبعض الفئات المتدنيه ثقافيا علي الأقل مرؤريه بسبب التقسيط 2 عدم تخطيط الحارات في معظم الطرق بالتالي عدم التزام العامل البشري الغير ملتزم اساسا 3- ربما لن اعول كثيرا علي غياب الرقابه فلو ان الأمين التزم بلطجة السائقين عليه وربما استهدافه بدنيا يجعله يتغاضا عن الكثير من المخالفات كأي موظف يريد تمضية يومه والسلام ... وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مسافر زاده الخيال بتاريخ: 22 مارس 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2015 اذكر انني كنت مع -بريطانيين جيل ثالث (من اصل باكستاني )معلموا علوم و كيمياء في مدرسة خاصة (وتحدثنا)عن كيفية قيادة السيارات في بلاد الشرق -الودية و باكستان ومصر ﻻن احدهم زارها..فكان رأيهم اننا ﻻ يمكن ان نصل -لدرجة اتقان الغرب في اتباع قوانين هم ابتدعوها...و علينا ان نبتدع قوانينا التي تناسبنا لكن للأسف هذا يأخذ اجياﻻ...وجرنا الحديث الى الديمقراطية وكيف اننا كبلاد عربية-لن ننجح فيها مهما حاولنا...(وكان احدهم وهو اكبرهم و معلم كيمياء و دارس للفلسفة و ملتحي و متدين -قد صرح باعجابه بالسيسي و يرى انه جنرال خليق بمصر)... راية في البلكونه... شاره عالعربية.... زملكاوي عيلتي كلها زملكاويه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 22 مارس 2015 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2015 واضح أن الجميع يشعر بحجم مأساة حوادث الطريق ، و واضح أن الجميع يستطيع أن يضيف و يثري هذا الموضوع ما سبق كان أستهلالا لابد منه هناك فعلا خلل في منظومة استخدام الطريق و أتصور أن الجزء الأكبر في الخلل يأتي بمن يقود السيارة ... ثقافة قيادة السيارة و هي غير مهرة قيادة السيارة. بالنسبة للسيارة أو المركبة فالخلل في مصر يقع على عملية الفحص الفني للمركبة و هو يقتصر في مصر على فرد شرطة يقوم بأخذ بصمة الشاسيه و التأكد من رقم الشاسيه و دمتم ! لا أعرف نسبة مساهمة صلاحية المركبة في كم حوادث الطريق في مصر و لكني أذكر في العديد من المرات أن " الفرامل فصلت " و للحوار بقية مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محاور بتاريخ: 22 مارس 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2015 مشكلة الحوادث فى مصر, سببها تقريبا نفس المشاكل الاخرى اللتى تعانى منها مصر.. السبب هو وجود من هو فوق القانون و بالتالى يتم تطبيق القانون على الضعفاء فقط بينما اصحاب الوجاهة و النفوذ لا يتم محاسبتهم... مفيش يوم يعدى الا اشوف ظابط ولا وكيل نيابة - والله ما اعرف - متخلف شايل النمر و حاطط نسر و مفيم زجاج سيارته... تكونش عزبة اللى خلفته مثلا؟ النماذج الفاسدة اللى زى دى و اللى شايفين نفسهم فوق القانون, هم السبب فى احتقار المواطن العادى للقانون... لإنه يرى بنفسه انه لا يطبق سوى على الضعيف فقط.... و حتى الضعيف لو جعجع و اظهر العين الحمرا و عمل نفسه ابن ناس, ممكن يفلت بسهولة من العقاب. نقطة تانية مشكلة القائمين على المرور انفسهم... واحد امين شرطة و هووب تلاقيه علق نجمة و اتنين... و هو اصلا نفسيا من جواه لسه امين شرطة بيبص على خمسين جنيه يضربها فى جيبه... يعنى غير سوى نفسيا, ازاى تخليه يحكم الناس؟ كنت راكب العربية مع واحد صاحبى و كان بيتكلم فى الموبايل وهو سايق, و وقفنا امين شرطة و اخد 50 جنيه رشوة... رغم ان بعد ما عدينا من الكمين, دورنا عالموبايل عشان نشوف الغرامة بتاعت الموبايل قد ايه, لقينا ان فيه تصالح فورى ب50 جنيه... يعنى هى هى... بس الحرامى الغير امين ضربها فى جيبه... البلد دى هتفضل متخلفة و فاسدة طول ما فيه ازدواجية فى تطبيق القانون.... كفوا عن الازدواجية يرحمكم الله. وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَىٰ مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنكَ صُدُودًا (61) فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جَاءُوكَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا إِحْسَانًا وَتَوْفِيقًا (62) أُولَٰئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُل لَّهُمْ فِي أَنفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغًا (63) صدق الله العظيم مَّن يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ ۖ وَمَن تَوَلَّىٰ فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا (80) وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِندِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِّنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ ۖ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ ۖ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا (81) صدق الله العظيم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 23 مارس 2015 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مارس 2015 في بريطانيا عن ترخيص المركبة يجب أن تعهد بها أي المركبة إلى إحدى الورشالمتخصصة في الفحص الفني للمركبة و التي تقوم بأي اصلاحات مطلوبة و تعطيك شهادة بصلاحية المركبة للسير MOT قد يكون من الصالح في مصر نقل عملية الفحص الفني إلى ورش قطاع خاص معتمدة و مرخصة ترى الفاضل سكوربيون يمكن أن يفتينا بما هو الوضع في ايطاليا و نفس الوضع من المقيمين في دول أخرى. مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محاور بتاريخ: 23 مارس 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مارس 2015 في بريطانيا عن ترخيص المركبة يجب أن تعهد بها أي المركبة إلى إحدى الورشالمتخصصة في الفحص الفني للمركبة و التي تقوم بأي اصلاحات مطلوبة و تعطيك شهادة بصلاحية المركبة للسير MOT قد يكون من الصالح في مصر نقل عملية الفحص الفني إلى ورش قطاع خاص معتمدة و مرخصة ترى الفاضل سكوربيون يمكن أن يفتينا بما هو الوضع في ايطاليا و نفس الوضع من المقيمين في دول أخرى. الوضع نفسه موجود فى امريكا و كندا و اغلب الدول الاوروبية... و لكن هتفضل برضه نفس المشكلة... عدم الالتزام بالقانون, و الموضوع هيتقلب لفهلوة و ضرب ورق و سبوبة... و مفيش حاجة هتحصل. العيب و المشكلة فى وجود فئة فوق القانون, و بالتالى المواطنين العاديين بيحتقروا القانون هما كمان, لانه اصبح استخدامه ضد الضعفاء فقط. وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَىٰ مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنكَ صُدُودًا (61) فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جَاءُوكَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا إِحْسَانًا وَتَوْفِيقًا (62) أُولَٰئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُل لَّهُمْ فِي أَنفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغًا (63) صدق الله العظيم مَّن يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ ۖ وَمَن تَوَلَّىٰ فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا (80) وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِندِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِّنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ ۖ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ ۖ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا (81) صدق الله العظيم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 24 مارس 2015 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 مارس 2015 الغرض من هذا الموضوع هو الكشف عن رؤوس أقلام لمعالجة مشكلة حوادث السيارات في مصر ما سبق كان إستهلالا لابد منه كثيرا ما قرأت عن حوادث السيارات أن الفرامل فصلت ... هل الفحص الفني الدقيق يمكن أن يقلل الحوادث الناجمة عن الفرامل التي فصلت ؟ هل السائق نفسه مسئول إن الفرامل فصلت ؟ بالنسبة للحمولات الزائدة هل هي مسئولية السائق ؟ هل يستطيع السائق الإلتزام بحجم حمولة معينة ؟ هل من الممكن للسائق أن يرفض الخروج بحمولة يرى أنها من حيث الكم و طريقة التحميل غير آمنة؟ هل وجود سائق إضافي في حالة الرحلات الطويلة يمكن أن يقلل من الحوادث ؟ تحدثنا عن المركبة فماذا عن السائق سواء سائق المركبة الخاصة الذي يقود السيارة بطريقة أنور وجدي - يمسك المقود بأطراف أصابعه - أو السائق المحترف ماذا عنه ؟ كيف تعلم قيادة السيارة ؟ هل نحن نمتلك رفاهية تعليم قيادة السيارة بإستخدام أجهزة المحاكاة ؟ مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان