اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

حقيقة دورنا فى غزة...


ماركيز

Recommended Posts

حددت اسرائيل مهمة القوات المصرية التي سيسمح لها بالانتشار على حدود مصر مع قطاع غزة وعددها ونوعها كما يلي (عن القدس العربي عن يدعوت احرنوت):

تحارب القوات المصرية الإرهاب والتهريب والتسلل على طول الحدود لكنها لا تقوم هناك بأي نشاطات عسكرية، ويستطيع المصريون استخدام الأسلحة والمعدات المتفق عليها فقط وهي: 750جندي (تقريبا فصيلة) و27 قاذفة أر، بي، جي، وثماني طائرات مروحية وأربع سفن دورية و31 مجنزرة و44 سيارة جيب و504 بنادق و67 مدفع رشاش و9 بنادق قنص و94 مسدسا (لا تعليق) و3 أجهزة رادار و63 موقع حراسة...على انه سيسمح للمصريين باستخدام ثماني طائرات مروحية شرطية (عسكرية ممنوع!) بشرط أن لا تتواجد فيها أجهزة حربية أو استخبارية ويستطيعون إضافة لذلك استخدام أربع سفن دورية ولا يسمح للقوات المصرية بحفر خنادق ويجب أن تتواجد جميع مخازن الأسلحة والذخيرة فوق الأرض...وهذا على ان تظل مناطق الحدود المصرية الاخرى منزوعة السلاح (طبقا لاتفاقية كامب ديفيد).

الم يكن الاجدر باشاوسنا العظام الذين يسهرون على امننا بسحل اهلينا في سيناء كل يوم واعتقال عشرات الالاف من المعتقلين لتأمين الباشا ولي النعم وعائلته المصونة ان يطالبوا ماما امريكا بتسليح الجيش المصري في مناطق سيناء المنزوعة باي حاجة منعا للفضيحة، اي حاجة والسلام، حتى ولو كانت أكياس بمب ونبل عصافير؟ ويلاحظ ان الجيش المصري في مهمة شرطة رسمية لحماية امن اسرائيل وممنوع عليه القيام بأي شيء عسكري (وهذا ليس بغرض تلقيح كلام وانما هذا احد شروط النص النص الرسمي للاتفاق). وقبل النظام بتحويل الجيش الى شرطي بشكل رسمي. كما يتضح مما سبق ان اجمالي عدد البنادق والمسدسات والار بي جيهات والمدافع الرشاشة وبنادق القنص هو 647 ويقل بـ 76 عن عدد الجنود. مما يعني ان اسرائيل حسبت كل شيء لدرجة انه يوجد 76 جندي ليس معهم سلاح وهم في الغالب طاقم قيادة السيارات الجيب والمجنزرات. ويبدو انه ليس للسائق سلاح في هذه الحسبة. ويبدو ايضا انه لن يكون لايا ممن سيسمح لهم بالتسلح حق حمل اكثر من سلاح واحد الا اذا اقترضه من زميلة: وهو ما يعني مثلا انه من يحمل ار بي جي لن يسمح له بان يحمل مسدس في نفس الوقت. واخيرا لا يسمح للمصريين بحفر خنادق: يعني لو عسكري مصري اتزنق وحب يعمل تواليت ممنوع يحفر!

هي ديه اخرتهم. والله شلة كلاب. وبعدين فاكرين ان كل ده يتدارى بخلع الكرافاته وسبسبة الشعر على غرارا النيو لوك

كثيرون هم الذين اتخذوا من الاوهام

والمعجزات الزائفة وخداع البشر تجارة لهم

الجهل يعمي أبصارنا ويضللنا

أيها البشر الفانون ! افتحوا أعينكم !

رابط هذا التعليق
شارك

الكنيست يصادق على نشر القوات المصرية على الحدود 8/31/2005 9:31:00 AM

الحدود المصرية الاسرائيلية

غزة- توقعت صحيفة هآارتس الاسرائيلية أن يوافق أغلبية أعضاء الكنيسيت الاربعاء على اتفاقية ممر فيلادلفيا التى تقضى بأن يتم نشر 750 من القوات المصرية على امتداد الجانب المصرى من الحدود مع قطاع غزة .

وقالت وكالة انباء الشرق الاوسط نقلا عن هآارتس أن التوقعات تشير الى أن نواب الكنيست عن أحزاب العمل وشينوى وميريتز بالاضافة الى الاحزاب العربية سوف يصوتون بالموافقة على هذه الاتفاقية فى حين أن معسكر الرافضين لها سيضم نواب أحزاب شاس والحزب الوطنى الدينى المتشدد علاوة على النواب المتمردين بتكتل الليكود الحاكم .

وقد بعث يوفال ستاينيتز رئيس لجنة الشئون الخارجية والدفاع بالكنيست الاسرائيلى وهو اكبر معارضى هذه الاتفاقية التى ابرمتها اسرائيل مع مصر - بعث برسائل شخصية لجميع أعضاء الكنيسيت المائة والعشرين انتقد فيها الحكومة لانها خصصت فترة 38 دقيقة فقط من اجتماعها الاسبوعى الذى عقدته يوم الاحد لبحث تلك الاتفاقية ثم الموافقة عليها .

كما أعرب ستاينيتز أيضا عن معارضته لانه لم يتم استدعاء رئيسى الموساد وجهاز الامن الداخلى وقائد القيادة العسكرية الجنوبية بالجيش الاسرائيلى للمشاركة فى هذا الاجتماع وطرح ارائهم الفنية فيما يتعلق بهذه الاتفاقية .

واكد ستاينيتز أن هناك مسئولين امنيين بارزين يعارضون الاتفاقية غير انهم مترددون فى الكشف علنا عن موقفهم هذا .

اقرا ايضاً:

بسيونى : لن يسمح لجنودنا بعبور ممر صلاح الدين

http://www.masrawy.com/News/2005/Egypt/Pol...31/kennest.aspx

كثيرون هم الذين اتخذوا من الاوهام

والمعجزات الزائفة وخداع البشر تجارة لهم

الجهل يعمي أبصارنا ويضللنا

أيها البشر الفانون ! افتحوا أعينكم !

رابط هذا التعليق
شارك

لا اعتقد ان الموضوع كله مساوئ لهذه الدرجه بل له الكثيرمن المميزات لذلك كانت هناك معارضه له فى اسرائيل (لانهم مازالوا يعتقدون ان مصر هى العدو رقم 1 ) وليس بكل بساطه عودة جنود مصريين للحدود مع اسرائيل حتى ولو كانوا قليلو العدد (750 ) ولكن المسأله هى فى تواجدهم بعد ان منعت ذلك اتفاقية كامب ديفيد فى هذه المنطقه (ج) وكل ذلك يرجع لبسالة المقاومه الفلسطينيه التى اجبرت اسرائيل لتعديل اتفاقية كامب ديفيد والسماح بنشر الجنود المصريين على الحدود مع اسرائيل .

ولا اظن الجنود المصريين سوف يمنعون ما لم يستطع الاسرائيليون منعه من تهريب سلاح الى المقاومه .

ويمكنك يا عزيزى متابعة المقال التالى لمعرفة المزيد عن الجانب المضئ فى الموضوع بواسطة كاتب فلسطينى

انتصار غزة سيحرر جيش مصر من قيود كامب ديفيد

نضال حمد

صحيفة القدس العربي اللندنية 30/8/2005

الاتفاق الذي أبرم مؤخراً بين كيان الاحتلال الإسرائيلي والنظام المصري حول شريط فيلادلفيا الممتد على طول الحدود المصرية مع الأراضي الفلسطينية في قطاع غزة، والذي تقول قوات الاحتلال الصهيوني إنها بموجبه سمحت لقوة مؤلفة من 750 جندياً من الجيش المصري بالانتشار قريباً في تلك المنطقة، يعتبر اتفاقاً بين طرفين غير متحاربين وليسا عملياً بعدوين، لأنهما وقعا اتفاقية سلام لازالت تجمع بينهما. ورغم ذلك فإن الجانب الصهيوني لا يثق بمصر ولا حتى بالمطبعين من المصريين وهم بالمناسبة قلة قليلة لا مكان لها ولا احترام بين أبناء شعب مصر العظيم، جيش الشهداء الذين عبروا خط برليف في حرب أكتوبر سنة 1973.

هذا ويظل الاحتلال متربصاً وخائفاً ومشككاً بجيش مصر الذي أراده الزعيم الراحل جمال عبد الناصر جيشاً عربياً قومياً لتحرير فلسطين والأراضي العربية فعلاً لا قولاً من رجس الاحتلال.

هذا وعلق على الموضوع في الإذاعة الإسرائيلية، الجنرال الصهيوني عاموس جلعاد وهو قائد عسكري يعمل في وزارة الدفاع الإسرائيلية قائلاً إنه اتفاق مفصل جداً حدد حتى عدد المسدسات، التي سيجهز بها حرس الحدود المصريين. وجاءت تصريحات جلعاد لتبدد الوهم الذي عممته وسائل الإعلام والأطراف المنتفعة من الاتفاقية تلك. فمصر العظيمة وجيشها العربي الأصيل يعودون إلى الحدود مع فلسطين المحتلة بقوة مؤلفة من 750 جندياً فقط لا غير. هذا العدد من الجنود نص عليه الاتفاق بين الطرفين أو الأطراف الثلاثة. ومهمة القوة المصرية بحسب الطرف الإسرائيلي هي القيام بحراسة الحدود، ومنع المقاومة الفلسطينية من تهريب الأسلحة والذخائر والمقاتلين إلى قطاع غزة المحاصر. وما قول جلعاد إنه اتفاق مفصل جداً حدد حتى عدد المسدسات، التي سيجهز بها حرس الحدود المصريين سوى ترجمة حقيقية للاتفاقية التي لا تسمح لمصر بالسيادة الفعلية على سيناء وحدودها مع فلسطين، كما هو منصوص عليه في اتفاقيات السلام بين الطرفين.

الجانب الإسرائيلي أكد عبر مصدر مقرب من شارون أنه من المفترض أن تصادق الحكومة والبرلمان على الاتفاق في الأيام المقبلة وقال إن كافة العراقيل قد ذللت بعد أن وافقت مصر على الالتزام بعدم القيام بنقل أسلحة إلى السلطة الفلسطينية. واعتبر كذلك أن هدف نشر حرس الحدود المصريين هو منع نقل أسلحة من مصر إلى قطاع غزة ومنع تسلل إرهابيين. وأضاف أن الجيش الإسرائيلي لن يخلي المنطقة الحدودية قبل نهاية السنة. وفي تصريح لشيمون بيريز قال الأخير إن هذا الاتفاق لا يمس بأي شكل من الأشكال بمسألة نزع الأسلحة في سيناء الواردة ضمن معاهدة السلام الموقعة بين البلدين عام 1979، بل علي العكس يعززها. كلام بيريز يعزز أيضاً مقولتنا بأنه لولا المقاومة في قطاع غزة ودحر الاحتلال وهدم المستوطنات ما كان تمكن الجنود المصريون من الانتشار في سيناء وعلى الحدود مع فلسطين.

فالحقيقة الساطعة تقول إن قطاع غزة بتضحياته وتضحيات الشعب الفلسطيني والأمة العربية استطاع انتزاع حرية ولو مجتزأة. واستطاعت مقاومة الشعب الفلسطيني فيه أن تدحر الاحتلال وتهدم المستوطنات، وتسير على نفس درب المقاومة في جنوب لبنان، درب العزة والتضحيات والحرية المعمدة بالدماء. تلك المقاومة استطاعت بالقوة الشعبية المؤمنة بالحق المقدس، أن تعيد الهيبة قليلاً لجيش مصر المكبل بقيود معاهدة كامب ديفيد. حيث إن تلك المعاهدة السلمية (1979) التي جلبها الرئيس السابق محمد أنور السادات وسارت من بعده كافة حكومات مصر بقيادة الرئيس محمد حسني مبارك على دربها، ظلت بإرادتها أو رغماً عنها ملزمة وملتزمة بها وبما يقدمه الأمريكان من مساعدات اقتصادية وعسكرية تقدر بمليارين من الدولارات. تلك المعاهدة السلمية التي حافظت مصر وحكومتها على التغني بها وعملت على جر بقية العرب إلى عرينها التطبيعي باسم السلام وواقع الحال وموازين القوى والأمر الواقع.

الاتفاقيات المذكورة هي تماماً كما اتفاقيات أوسلو، لأنها لم تتمكن من نشر الجنود المصريين على أراضي جمهورية مصر العربية في سيناء التي عادت لمصر سنة 1982. وتم الاكتفاء يومها بتواجد لشرطة مصرية مجهزة بأسلحة خفيفة، وجود رمزي يثير الشفقة. اليوم وبعد 38 سنة من آخر وجود مسلح فعلي للجيش المصري في سيناء تعود قوة منه بسلاحها للانتشار هناك. وعودتها تجيء من بوابة المقاومة، مقاومة شعب فلسطين التي بتضحياتها أجبرت شارون على الاندحار والتقهقر مجدداً. واستطاعت بكل فخر أن تعبد الدرب لجيش مصر كي يعود ولو بقوة رمزية، ولو بمهمة صعبة لا يجبره أحد على القيام بها، فالحدود مع فلسطين امتداد عربي قومي من واجب مصر حمايته من الأعداء من أجل الدفاع عن نفسها أيضاً.

استطاعت المقاومة الفلسطينية التي هزمت شارون أن تقدم لحكومة مصر هدية قومية ما كانت الأخيرة تراها سوى في الأحلام والمنامات التي تصور لها معاهدة كامب ديفيد عكس ما هي على الأرض. لأنه بالسلام والاتفاقيات وتبادل العلاقات مع الصهاينة عادت سيناء منزوعة السلاح وفي المقابل فقد العرب مصر التي تعتبر عمودهم الفقري. أما بالمقاومة الفلسطينية المعبرة عن إرادة الأمة العربية الحقيقة فها هو الجيش العربي المصري يتمكن من نشر بضع مئات من جنوده علي حدود فلسطين مع مصر. وبهذا تكون المقاومة الفلسطينية في غزة قد حررت القطاع جزئياً من المستوطنين وجيش الاحتلال الصهيوني. كما أنها تكون بنفس الوقت قد حققت اختراقاً قوياً لأغلال وحصون اتفاقيات كمب ديفيد بين الصهاينة وحكومة مصر، لأنها تمكنت جزئياً أيضاً من تحرير جيش مصر من أغلال الاتفاقيات المهينة، التي ظلت طوال السنوات السابقة تكبله وتمنعه من الحفاظ على سيادة مصر والانتشار في سيناء المصرية.

جيش مصر يعود والأمة تأمل منه أن يجهز نفسه للمستقبل القادم، ولكي يكون قادراً على حماية المواطن العربي الأعزل من عنصرية العسكرتاريا الصهيونية ومن سادية المتشددين اليمينيين اليهود.

* كاتب من فلسطين يقيم في النرويج

المركز الفلسطينى للاعلام

ومن لا يحب صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحفر
رابط هذا التعليق
شارك

من محيط

الكنيست الإسرائيلي يقر اتفاق تسليم السيطرة على حدود غزة إلى مصر

القدس المحتلة : أقر البرلمان الإسرائيلي (الكنيست)، مساء اليوم الأربعاء، الإتفاق لتسليم السيطرة على المنطقة العازلة على إمتداد الحدود بين قطاع غزة ومصر، إلي قوات الأمن المصرية بعد أن تستكمل إسرائيل انسحابها من القطاع.

وقال الكنيست : إن الإتفاق الذي يقضي بنشر 750 عنصراً من قوات شرطة الحدود المصرية، على الجانب المصري من الحدود مع غزة، ليحلوا محل القوات الإسرائيلية المتمركزة في الممر الأمني أقر بأغلبية 53 صوتا مقابل 28 .

وكانت حكومة آرييل شارون، أقرت الاتفاق يوم الأحد الماضي وقدم للكنيست، بعد شهور من المناقشات، طالب خلالها بعض الوزراء بتأكيدات بأن مصر لن تسمح بمرور أسلحة إلي قطاع غزة ومنه.

وأعرب مسئولون إسرائيليون عن قلقهم من أن التخلي عن الممر العازل قد يسهل على المقاومة الفلسطينية تهريب أسلحة أكثر تطوراً إلى غزة.

ومن المقرر أن تنسحب قوات الاحتلال الإسرائيلية من قطاع غزة في أواخر سبتمبر المقبل ويتم تسليم السيطرة عليه إلى السلطة الفلسطينية.

وقد تغيب عدد كبير من نواب الكنيست عن التصويت، فيما صوت كل التكتل المعارض لفك الارتباط، من الليكود وأحزاب اليمين المتطرف ضد الاتفاق.

ويصل طول المحور الفاصل بين مصر وقطاع غزة إلى 14 كلم.

وسيوقع الاتفاق نيابة عن إسرائيل اللواء "يسرائيل زيف" رئيس قسم العمليات في القيادة العامة لجيش الاحتلال الإسرائيلي.

يشار إلى أن اللواء "عاموس جلعاد" رئيس القسم السياسي - الأمني في وزارة الأمن الإسرائيلية، والسكرتير العسكري لوزير الأمن العميد "ايتان دانغوط" قاما قبل عدة أيام بزيارة مصر لإنهاء صياغة الاتفاق.

وكان مدير المخابرات المصرية عمر سليمان، قد اجتمع اليوم، قبل مناقشة الكنيست للاتفاق، برئيس الحكومة الإسرائيلية، آريئيل شارون، ووزير الحرب شاؤول موفاز.

وحسب الإذاعة الإسرائيلية، وعد سليمان خلال اللقاء مع شارون، ببذل كل المطلوب من مصر.

و"طمأن شارون بأن على إسرائيل ألا تقلق لأن القوة المصرية ستهتم بمنع تهريب الأسلحة إلى قطاع غزة وتنظيف سيناء من "الإرهابيين" والسلاح، لأن هذه هي مصلحة مصرية تماما مثلما هي مصلحة إسرائيلية".

وأضافت الإذاعة أن سليمان لم يتوصل إلى اتفاق مع الإسرائيليين بشأن مسألة المعابر، لكن إسرائيل تقول إن المشاركين في الاجتماع خرجوا بإنطباع أن مصر ستكون مستعدة لتقبل الإشراف الإسرائيلي، لمدة سنة على دخول الناس والبضائع من مصر الى قطاع غزة.

وحسب الإذاعة الإسرائيلية فإن التوجه السائد هو حل هذه المسألة على مراحل، بحيث تشرف إسرائيل على مراقبة دخول الناس والبضائع من مصر إلى قطاع غزة عبر المعبر الذي تنوي إسرائيل إقامته قرب بلدة طكيرم شالوم، داخل الخط الأخضر.

وفي اللقاء الذي عقد بين عمر سليمان وموفاز، قال موفاز "ان على المصريين الاهتمام بان يحارب الفلسطينيون، ما يسميه ، "الارهاب" ويبذلوا جهدا لمنع تجدد "الارهاب" في غزة".

كما قال موفاز ان نشر القوات المصرية على المحور سيتيح للجيش الاسرائيلي الخروج من المحور بشكل متزامن مع الانسحاب العسكري من القطاع.

وأضافت الإذاعة أن 46 مشرفاً أمنيا مصرياً وصلوا الى غزة لتدريب قوات الامن الفلسطيني.

وكان موفاز قد طرح الاتفاق على طاولة الكنيست، قائلا ان نشر 750 شرطيا من حرس الحدود المصري على المحور "لا يشكل خطرا عسكريا على اسرائيل".

وقال موفاز ان "اسرائيل لن تسمح بدخول دبابات مصرية او اي عتاد حربي ثقيل الى المحور، كما لن تقام هناك مقرات عسكرية او مخازن ذخيرة او استحكامات وخنادق".

من جهته دعا رئيس لجنة الخارجية والأمن، يوفال شطاينتس المعارض للاتفاق، اعضاء الكنيست الى اسقاط الاتفاق زاعما انه "يشكل خطأ تاريخياً سنحاسب عليه في محكمة التاريخ"!

وشهدت الجلسة نقاشا عاصفا بين المؤيدين للاتفاق والمعارضين له، خاصة بين نائب رئيس الحكومة، الوزير شمعون بيرس، وعضو الكنيست بنيامين نتنياهو الذي القى كلمة واصل فيها حملة الهجوم، التي بدأها امس الثلاثاء، على شارون.

وكانت الكنيست قد اسقطت عن جدول اعمالها، اليوم، اقتراحين عاجلين لجدول الاعمال قدمتهما كتل المعارضة حول "قيام دائرة فك الارتباط بمهامها خلال تنفيذ الخطة" و"مصادقة الحكومة الاسرائيلية على توسيع الاستيطان بين "معاليه ادوميم" والقدس.

وكانت صحيفة "هآارتس" الإسرائيلية توقعت موافقة الكنيسيت

على الإتفاقية، وقالت وكالة أنباء الشرق الأوسط نقلاً عن هآارتس : إن التوقعات تشير إلى أن نواب الكنيست عن أحزاب "العمل" و"شينوى" و"ميريتز" بالإضافة إلى الأحزاب العربية، سوف يصوتون بالموافقة على هذه الاتفاقية، فى حين أن معسكر الرافضين لها سيضم نواب أحزاب "شاس" و"الحزب الوطنى الدينى المتشدد" علاوة على النواب المتمردين بتكتل الليكود الحاكم.

وكان "يوفال ستاينيتز" رئيس لجنة الشئون الخارجية والدفاع بالكنيست الإسرائيلى، وهو أكبر معارضى الاتفاقية، بعث برسائل شخصية لجميع أعضاء الكنيسيت المائة والعشرين، انتقد فيها الحكومة لأنها خصصت فترة 38 دقيقة فقط من اجتماعها الأسبوعى الذى عقدته يوم الأحد لبحث تلك الاتفاقية ثم الموافقة عليها.

كما أعرب ستاينيتز أيضاً عن معارضته لأنه لم يتم استدعاء رئيسى الموساد وجهاز الأمن الداخلى وقائد القيادة العسكرية الجنوبية بالجيش الإسرائيلى للمشاركة فى هذا الاجتماع وطرح آرائهم الفنية فيما يتعلق بهذه الاتفاقية.

وأكد ستاينيتز أن هناك مسئولين أمنيين بارزين يعارضون الاتفاقية غير انهم مترددون فى الكشف علنا عن موقفهم هذا.

ومن لا يحب صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحفر
رابط هذا التعليق
شارك

الكنيست الإسرائيلي يقر اتفاق تسليم السيطرة على حدود غزة إلى مصر

المشكلة ان عندهم حاجة اسمها برلمان ورأى الشعب يحتكموا اليه ويأخذوا موافقته.....لكن احنا عندنا حاجة اسمها بتنجان.......ملهاش اى لزمة وفى الاخر يقول سيد قراره هو عنده قرار ولا ليه أى لزمة اساسا.

هل هذا القرار انتصار ام انتكاس؟؟؟؟؟؟!!!!!!!

انا شايف ان الانكسار كان من زمان من نكسة 67 ثم تبعها اتفاق سلام الاذلاء اللى اجبرنا عليه من اجل استعادة الارض التى فاقدناها ولكننا استعدناها منقوصة السيادة وها نحن نرى ان تواجد 750 جندى مصرى على الحدود (اللى هى جزء من أرض مصر)انتصار!!!!!!!!!!!!

حقيقة انا اشعر بالحزن والاسى

من يهن يسهل الهوان عليه مـا لجرح بميـت إيـلام
رابط هذا التعليق
شارك

مجموعة الحقيقة

يا بلادي عيشي حرة

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ـــــــ

اللجنة الشعبية لحقوق المواطن

لحزب التجمع بشمال سيناء

سيناء لم تتحرر بعد

برنامج مبارك أمام المجلس التشريعي الفلسطيني

ذكر مبارك بالنص على لسان مدير مخابراته عمر سليمان أمام المجلس التشريعي الفلسطيني الثلاثاء الماضي 30/8/2005 ما يلي: ".. إعادة التواصل بين الأراضي الفلسطينية والمصرية امتداداً طبيعياً بالأرض وتواصلا مصيريا للأهل.." وهذا هو التنفيذ العملي على الأرض للمشروع الأمريكي ـ الصهيوني الأرض المتصلة الهادف لإسقاط حق العودة بتوطين اللاجئين الفلسطينيين في سيناء وعلى حساب ملكية أهل سيناء الغير معتد بها للآن مما يؤكد ما سبق أن حذرنا منه في بياناتنا من ن كل ما يتصل بشكل الحياة في سيناء من إنتاج وخدمات وأمن مرهون بتحديد دور وفائدة إسرائيل منه فلا مشاريع خدمية أو إنتاجية في سيناء الآن سوي الغاز الذي تقرر توصيله للعدو الإسرائيلي والأسمنت الذي ساهم مورده عضو مجلس الشورى عن الحزب الوطني من مصنع أسمنت سيناء المملوك لأحد رجال الأعمال عضو لجنة السياسات التي يرأسها جمال مبارك لإقامة الجدار العازل.

أما باقي حقوقنا كالملكية والصيد والمياه للشرب والزراعة فهي مؤجلة كما ذكرنا لحين تحديد فائدة إسرائيل منها كالغاز والأسمنت.. أما الحملات الأمنية المعلنة كحرب على سيناء والتي بدأت منذ تفجيرات طابا وللآن فما هي إلا تواصل آخر مع الأمن الإسرائيلي لحماية شكل الحياة الجديد في سيناء وحماية ظهر إسرائيل وخطوط الغاز والمياه التي يريدون توصيلها لأعدائنا.. وكل ذلك ما هو سوى تحول نوعي لكامب ديفيد من الاستسلام لإسرائيل إلي العمالة لها.

هذا هو برنامج مبارك الحقيقي وليس ما تبثه دعايته من وعود كاذبة لا تتحقق والثمن لتأييد أمريكا له في انتخاباته المزيفة وهو ما يؤكد صحة حملتنا المقاطعة لهذا الزيف والتفريط:

سيناء لم تتحرر بعد لأن مصر لم تتحرر بعد.

العريش في الخميس أول سبتمبر2005

اللجنة الشعبية لحقوق المواطن

لحزب التجمع بشمال سيناء

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ــــــ

كثيرون هم الذين اتخذوا من الاوهام

والمعجزات الزائفة وخداع البشر تجارة لهم

الجهل يعمي أبصارنا ويضللنا

أيها البشر الفانون ! افتحوا أعينكم !

رابط هذا التعليق
شارك

الى الأخ ماركيز

لو انت فعلا عضو فى حزب التجمع اليس هذا الحزب الذى يصدر جريدة الأسبوع روئيس تحريرها السيد المحترم جدا جدا جدا القريب الى قلبى الى ابعد الحدود (مصطفى بكرى) لو هذا صحيح فاتمنى منك ان تشرح لى كيف اشترك فى هذا الحزب وما هو شروط الألتحاق وما هى الأوراق المطلوبة واين مكانة (العنوان بالتفصيل)

وشكرا

يمكنك مراسلتى على ahmed_bakeer2280@yahoo.com

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...