-
المتواجدون الآن 0 أعضاء متواجدين الان
- لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
-
الموضوعات المشابهه
-
0قناة السويس تحديات وإنجازات ملحمة يسطرها أبناء الوطن الذين يرفعون بأيديهم سلاح البناء وفى نفس الوقت يحاربون عرض المقال كاملاً
بواسطة News Bot
كُتب -
12السلام عليكم و رحمة الله و بركاته كل منا دائرة حياته مهما اتسعت أو ضاقت يبدو أنها لا تخلو من شكل من أشكال الابتلاء لا أتوقف عند الابتلاء كثيرا بقدر ما أتوقف عند لفظ قرآني بديع "صبرا ً جميلاً" و أسأل نفسي دوما هل بلغت منزلة الصبر الجميل؟ هل انت راض عني يا ربي؟ هل اجتزت الاختبار بعفوك و رضاك؟ ويساورني يقين أنه كلما اعتراني تساؤل سأعثر علي ضالتي من القرآن الكريم الموضوع الحالي هو محاولة اجتهادية بالدرجة الاولي و الأخيرة لإعادة تربية نفسي علي "الصبر" لا كما أظنه أو أراه أو أدعيه بل كما ير
بواسطة لماضة مصرية جدا
كُتب -
3صبرا وشاتيلا أبشع من مجرد ذاكرة وذكرى كثير من رواد هذا الموقع المحترم هم من جيل ما بعد "صبرا وشاتيلا" .. وكثير منا أيضا ممن عاشوا الحدث عبر إذاعات مقتضبة ونشرات أخبار متلفزة حرص خلالها المخرجون على عدم تعريض المشاهدين لصدمات نفسية صاعقة .. قليل منا حاول أن يعرف الحقيقة .. والحقيقة هي من المرارة بحيث أن النوم قد فارق عيوننا .. لم يجرؤ البعض منا أن يغمض عيناه لأن استرجاع الصور -على ندرتها .. وعموميات بعضها- من الذاكرة التي أثقلت بفضاعة المشهد كان مرعبا .. بل شئ يتضاءل بجواره الرعب .. غدا
بواسطة أسامة الكباريتي
كُتب -
0صبرا يا اهل غزة عبد الباري عطوان 21/01/2008 كان قطاع غزة حتي الامس القريب سجنا كبيرا مساحته مئة وخمسون ميلا مربعا، يضم مليون ونصف المليون معتقل نصفهم من الاطفال دون سن السادسة عشرة، الآن وبعد ان اغلق ايهود اولمرت رئيس الوزراء الاسرائيلي كل المعابر، واوقف الوقود والغاز والدواء والطعام بشكل محكم، تحول القطاع الي فرن غاز كبير اشد فتكا من افران النازية. احد الاقارب في القطاع اتصلت به للاطمئنان عن صحته، والتعرف علي الاوضاع علي حقيقتها، وكبادرة تضامن، قال لي بالحرف الواحد ان الموت ارحم، لان ال
بواسطة أسامة الكباريتي
كُتب -
5يوم أن سكت العرب عن الحرمات .. فكانت بداية جديدة للهوان والذل .. كأس تتجرعه الأمة جراء الصمت المخزي 20 عاما على الفعل الذي شارك فيه كل العرب (إيجابا) بأيدي حاقدين مارقين متصهينين من أبناء هذه الأمة .. و (سلبا) بالصمت المخزي لأمة تتناثر بين طنجة وجاكرتا .. احتفال تذكاري بسيط جرى البارحة وحصر في أزقة صبرا المخيم الفلسطيني القابع في ضواحي بيروت .. أول عاصمة عربية تنتهك حرماتها من قبل أولاد القردة والخنازير .. قوامه أحرار أوروبيون وبقايا من سكان المخيمين ممن أفلتوا من الموت المحقق أيام 16 - 17
بواسطة أسامة الكباريتي
كُتب
-
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان