تقديم بلاغ

كانت لى ميلر.. قبل اندلاع الحرب العالمية الثانية مصورة أزياء وفنون جميلة. تعيش حياة كل ما فيها ينطق بالمتعة واعرض الصفحة

أسطورة انتصار اقتصاد السوق الحرة عالميًا بطريقة ديمقراطية، وتكشف أفكار ومسارات المال، وخيوط تحريك الدمى وراء أزمات وحروب غيّرت العالم في العقود الأربعة الأخيرة [2] وتسمي الكاتبة هذه السياسات بسياسة " المعالجة بالصدمة ". وتشرح ما جرى في البلدان التي تعرضت للعلاج بعقيدة الصدمة، كما تُشرح تأثير سياسات صبيان مدرسة شيكاغو(إقتصاد), على الدول التي طبقتها، سياسياً واجتماعياً، من إندونيسيا سوهارتو إلى تشيلي والأرجنتين والبرازيل ثم روسيا وشرق آسيا وصولاً إلى العراق حيث يقوم مذهب رأسمالية الكوارث على استغل

جمال سلطان | 10-10-2011 00:19 أكثر ما آلمني في أحداث العنف التي روعت وسط القاهرة ليلة أمس ، هم هؤلاء الضحايا البسطاء من الجنود وفقراء الأقباط معا ، الذين ذهبوا ضحية طموحات سياسية لبعض رجال الكنيسة الأكثر تطرفا في تاريخ مصر الحديث ، قتلى وضحايا بلا قضية في الحقيقة ، إلا العبث والاستخفاف بأرواح البشر ومحاولة تقديم المزيد من الجثث على محرقة الطائفية التي تتصور أن مصر الآن في ...لحظات ضعفها ، وأنه يمكن ابتزازها ، حكومة وشعبا ، أو يمكن كسر عنفوان ثورتها الجديدة بتوسيع وحل الطائفية .

طالما كنا نعترض عن أحوال مصر والمصريين .. وكان عدد غير قليل من المعترضين يرون أن المشكلة في الحاكم .. أما المحكوم .. فهو لا حول له ولا قوة .. ولو انزاحت الغمة وزال الحاكم .. فسوف تتحسن الأوضاع لا محالة .. وسنبدأ طريق الصعود والبناء وكان البعض (وأنا منهم) كان يرى أن الحاكم في مصر مصيبة وحلت على رؤوس المصريين .. وبلاء كبير على مصر .. ولكن أيضاً هناك من المحكومين الكثيرون ممن لا يمكن تبرئتهم من سوء الأحوال في مصر .. وكان الفريق الأول يرد .. إن هذا بفعل يأسهم .. أو بفعل تردي أحوالهم .. ويتبارى ا

في نهاية متوقعة وإن كانت حزينة بالنسبة لعشاق "القاهرة اليوم" .. انفصل "خيري رمضان" بالتراضي عن القاهرة اليوم الذي شهد نجاحه ونجوميته.. سيقدم "رمضان" برنامجاً جديداً اسمه "ساعة بساعة" .. ومن المرشحين لمشاركته "مي الشربيني".. وسيذاع البرنامج على "الساعة".. فيه ناس شايفة الانفصال دة أمر طبيعي وبداية لتحول خيري رمضان إلى دور البطولة ، وأن من حقه بعد النجاح اللي حققه من خلال "القاهرة اليوم" إن وقت البطولة المطلقة قد آن.. تفتكروا حيعمل إيه "خيري" بدون "أديب"؟ وإيه اللي حيخسره "القاهرة اليوم" بالا