عصام أبوالفتح بتاريخ: 9 سبتمبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 سبتمبر 2005 2- 11 -2004 ------------------------------------------------------------------------------------------------------ صرح مصدر فى لجنة الانتخابات المركزية الاوكرانية اليوم بان مرشح المعارضة فى الانتخابات الرئاسية فكتور يوشينكو تفوق لاول مرة على رئيس الوزراء فكتور يانوكوفيتش بنسبة 04ر0 بالمائة فى اعقاب فرز 95 بالمائة من قسائم التصويت. والجدير بالذكر ان اللجنة المركزية كفت عن اعلان نتائج فرز الاصوات على موقعها على الانترنت بعد ان انتهت من فرز 24ر94 من قسائم التصويت. وقد جرت الانتخابات الرئاسية الاوكرانية يوم 31 من اكتوبر الماضى.. اما الجولة الثانية فستجرى يوم 21 من نوفمبر الحالى وذلك لان احدا من المرشحين لم يحصل على ما يزيد على 50 من الاصوات. ( كفى بالمرء إثماً أن يحدث بكل ماسمع ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عصام أبوالفتح بتاريخ: 9 سبتمبر 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 سبتمبر 2005 23- 11 -2004 ------------------------------------------------------------------------------------------------------ مع قرب انتهاء فرز الاصوات أظهرت أحدث النتائج الرسمية لجولة الاعادة فى انتخابات الرئاسة الاوكرانية التى جرت امس تقدم رئيس الوزراء فيكتور يانوكوفيتش بفارق ثلاث نقط مئوية تقريبا على منافسه مرشح المعارضة فيكتور يوشتشينكو. واعلنت اللجنة المركزية للانتخابات ان مرشح السلطة يانوكوفيتش الموالى الى موسكو حصل على 49.57 فى المئة من الاصوات ويتقدم باكثر من نقطتين على منافسه الموالى للغرب يوشتشينكو الذى تحصل على 46.57 فى المئة بعد فرز 98.23 فى المئة من الاصوات. وكانت استطلاعات الراى التى تستند الى راى الناخبين لدى خروجهم من مراكز الاقتراع اعطت يوتشنكو تقدما يتراوح ما بين 3.5 و11 نقطة على يانوكوفيتش الذى يحظى بدعم واضح من موسكو. فى مقابل ذلك قال فيكتور يوتشتشينكو مرشح المعارضة الليبرالى فى انتخابات الرئاسة الاوكرانية ان السلطات زورت نتائج الانتخابات. حث فيكتور يوشتشينكو زعيم المعارضة الذى يخوض انتخابات الرئاسة فى اوكرانيا عشرات الالوف من انصاره المتمركزين فى ميدان رئيسى فى كييف على البقاء فى الشوارع حتى تعلن السلطات فوزه فى انتخابات الرئاسة. وقال يوشتشينكو ان الرئيس ليونيد كوتشما متورط بشكل مباشر فيما وصفه بأنه تلاعب فى فرز الاصوات. وقال انه لا يثق فى المسؤولين الذين يقومون بفرز الاصوات التى أظهرت أن رئيس الوزراء فيكتور يانوكوفيتش يتقدم عليه بفارق أكثر من اثنين بالمئة بعد فرز 94.2 من الاصوات. واردف يوتشتشينكو انه " متاكد من فوزه ولكن السلطات بدأت تزييفا كاملا للنتائج". ودعا انصاره الى التجمع فى وسط العاصمة كييف ابتداء من الساعة التاسعة صباحا بتوقيت جرينتش لتنظيم احتجاجات سلمية. من جانب اخر حث الرئيس الاوكرانى ليونيد كوتشما الذى يؤيد يانوكوفيتش، الناخبين عشية الانتخابات على تجاهل ما وصفه بدعوات العنف. ( كفى بالمرء إثماً أن يحدث بكل ماسمع ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عصام أبوالفتح بتاريخ: 9 سبتمبر 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 سبتمبر 2005 فوز مرشح السلطة في اوكرانيا في الانتخابات الرئاسية ومرشح المعارضة يعتبر نفسه الفائز ويتهم السلطة بتزوير النتائج 23- 11 -2004 ------------------------------------------------------------------------------------------------------ اعلنت اللجنة الانتخابية المركزية الاوكرانية ان النتائج الاولية لفرز الاصوات في الانتخابات الرئاسية الاوكرانية اظهرت فوز مرشح السلطة رئيس الوزراء فيكتور يانوكوفيتش حيث حصل على 17/51% من اصوات الناخبين فيما حصل مرشح المعارضة على 40/45% من اصوات الناخبين. وقد اتهم مرشح المعارضة فيكتور يوتشينكو السلطات الاوكرانية بالتزوير ودعا الى الاحتجاج واعادة الانتخابات واعتبر نفسه فائزاً.. وراء الاخبار حذر جانبا الصراع السياسي المستعر حاليا في اوكرانيا حول نتيجة الانتخابات الرئاسية التي جرت مؤخرا، حذرا من احتمال سقوط البلاد في اتون حرب اهلية في وقت تتواصل فيه الاحتجاجات الواسعة النطاق في العاصمة كييف. وقد رفض زعيم المعارضة فكتور يوشنكو نتيجة الانتخابات الرسمية التي اعلنت في وقت سابق من يوم الاربعاء والتي منحت الفوز لرئيس الوزراء فكتور يانوكوفيتش، ودعا الى اضراب عام. من جانبه، طلب الرئيس الاوكراني ليونيد كوتشما الذي توشك ولايته على الانتهاء من زعماء العالم عدم التدخل في الصراع. ولكن وزير الخارجية الامريكي كولن باول قال إن واشنطن لا يمكنها قبول نتيجة الانتخابات بوصفها نتيجة شرعية. ويقول المراسلون إنه لا يبدو ان لمؤيدي المعارضة النية في انهاء احتجاجاتهم واعتصامهم الذي مضى عليه ثلاثة ايام في كييف. وحذر يوشنكو الذي كان يخطب في جمع غفير من مؤيديه ملأوا ساحة الاستقلال في العاصمة الاوكرانية مناشدا اياهم اعلان الاضراب العام، حذر من مخاطر انزلاق البلاد في اتون حرب اهلية. اما الرئيس كوتشما الذي يدعم رئيس وزرائه يانوكوفيتش، فقد ادان التظاهرات والاحتجاجات التي تقوم بها المعارضة وحذر بدوره من ان الحرب الاهلية 'قد تصبح حقيقة واقعة.' من جانبه، عرض يانوكوفيتش - الذي اعلن فوزه بمنصب الرئاسة - على زعيم المعارضة اجراء محادثات لحل الازمة. وقال يانوكوفيتش في حديث بثه التلفزيون الحكومي: 'علينا ان نسير بحياتنا نحو الافضل، ويجب ان نفعل ذلك سوية الشعب وانا كرئيس اوكرانيا الجديد.' ولكن يوشنكو يصر على عدم الاعتراف بالخسارة، حيث اخبر مؤيديه: 'يجب علينا رفض النتيجة. باعلاننا الاضراب العام سنجبر السلطات على التفكير مليا في ما هم فاعلون.' وقد وصف يوشنكو الموالي للغرب اعلان النتيجة من قبل لجنة الانتخابات بأنها 'احدث جريمة يرتكبونها.' وقال مخاطبا الجموع المحتشدة في ساحة الاستقلال: 'يريدون تركيعنا بهذا الاعلان الاخير.' ورد المعتصمون: 'يا للعار! يا للعار!' وقالت المعارضة إنها قد تطعن في نتيجة الانتخابات لدى المحكمة العليا. ( كفى بالمرء إثماً أن يحدث بكل ماسمع ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عصام أبوالفتح بتاريخ: 9 سبتمبر 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 سبتمبر 2005 معركة قانونية وتخوف من مواجهات في اوكرانيا تظاهرات هادئة للمعارضة ميدل ايست اونلاين هددت المعارضة الاوكرانية باغلاق مداخل المباني الرسمية في كييف مؤكدة انها حققت فوزا قانونيا بقرار المحكمة العليا تعليق نتائج الانتخابات الرئاسية بانتظار النظر في الشكوى المرفوعة. ويزور اوكرانيا الجمعة الممثل الاعلى للسياسة الخارجية للاتحاد الاوروبي خافيير سولانا وممثل عن منظمة الامن والتعاون في اوروبا والرئيس البولندي الحالي الكسندر كفاشنيفسكي والاسبق ليش فاليسا. ودعا الرئيس الاوكراني المنتهية ولايته ليونيد كوتشما الرئيس الليتواني فالداس ادامكوس الى القيام بوساطة بينما دعا مرشح المعارضة فيكتور يوتشينكو للانتخابات الرئاسية الى "وساطة دولية" لتسوية الازمة بالوسائل السياسية. واعلنت كريستينا غالاش المتحدثة باسم الممثل الاعلى لسياسة الاتحاد الاوروبي الخارجية خافيير سولانا ان سولانا سيتوجه الجمعة الى كييف "سعيا لمخرج للازمة" الراهنة في هذا البلد "عبر الحوار والتفاوض". وسيلتقي سولانا رئيس الوزراء الاوكراني فيكتور يانوكوفيتش الذي اعلن فوزه في الانتخابات الرئاسية وزعيم المعارضة الاوكرانية فيكتور يوتشينكو والرئيس الاوكراني المنتهية ولايته ليونيد كوتشما. وقالت زعيمة المعارضة يوليا تيموشينكو امام اكثر من 150 الف من مؤيدي المعارض الموالي للغرب فيكتور يوتشينكو ليل الخميس الجمعة في ساحة الاستقلال في كييف "سنبدأ اليوم تنظيم حصار للحكومة والبرلمان وتعزيز حصار الادارة الرئاسية". واضافت "سنسمح للموظفين بالرحيل مساء اليوم لكنهم لن يعودوا صباح غد وسيكون اضرابا الزاميا الى حد ما بالنسبة لهم". ومساء الخميس تجمع آلاف المتظاهرين بهدوء امام مقر الحكومة. على الصعيد الدولي، تطورت الازمة الاوكرانية مساء الخميس مع الخلافات العلنية بشأنها في القمة بين روسيا والاتحاد الاوروبي في لاهاي. واتهم رئيس الوزراء الاوكراني فيكتور يانوكوفيتش الذي اعلن فوزه في الانتخابات الرئاسية قبل تعليق نتائجها، والمدعوم من موسكو مساء الخميس "البلدان الديموقراطية" بدعم المعارضة التي "تقوم بأعمال غير ديموقراطية وغير شرعية". وقال "لم اكن اتوقع صدور تصريحات مماثلة ولم يخطر في بالي ابدا ان البلدان الديموقراطية يمكن ان تعلن دعمها لاعمال غير ديموقراطية وغير شرعية". ولم تهنىء يانوكوفيتش على فوزه سوى دولتين في العالم هما روسيا وبيلاروس. واعلنت الصين ليل الخميس الجمعة انها تريد "احترام خيار الشعب الاوكراني"، في اشارة الى الاعلان المثير للجدل عن فوز يانوكوفيتش. وقد حظرت المحكمة العليا نشر اي نتائج للاقتراع رسميا حتى اشعار آخر مما يمهد الطريق لاعلان عدم صلاحيتها بعد اتهامات بحدوث عمليات تزوير على نطاق واسع تحدثت عنها المعارضة والغرب. ويفترض ان يبدأ في الشكوى التي تقدم بها يوتشينكو الاثنين المقبل. ورحب يوتشينكو بقرار المحكمة. وقال "انها ليست سوى البداية". وقال امام حشد من مؤيديه "انها مكافأة صغيرة لقاء ما عانيناه ونحن على الطريق الصحيح". في المقابل رأى سرهي تيهيبكو رئيس الفريق الانتخابي لمرشح السلطة فيكتور يانوكوفيتش ان المحكمة العليا "لا يحق لها الغاء" نتائج الانتخابات الرئاسية. وشهدت القمة بين روسيا والاتحاد الاوروبي حوار طرشان حول الازمة الاوكرانية. فقد اكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ان الانتخابات اتسمت "بالفشافية" بينما اكد الرئيس الحالي للاتحاد الاوروبي يان بيتر بالكينيندي ان الاتحاد "لا يمكن ان يقبل نتائج الاقتراع". واضاف ان "روسيا والاتحاد الاوروبي لديهما وجهات نظر مختلفة حول هذه الازمة لكنهما متفقان على ضرورة ايجاد حل سلمي لها". ويفترض ان يتوجه الرئيس البولندي الكسندر كفاشنيفسكي الجمعة الى اوكرانيا بعد ان اقترح الخميس "خطة من ثلاث نقاط" لتسوية الازمة. وتنص هذه الخطة على التدقيق في النتائج المثيرة للجدل وعدم اللجوء الى القوة وتنظيم محادثات بين السلطة والمعارضة لتسوية الازمة.ودعا الرئيس المنتهية ولايته ليونيد كوتشما من جهته رئيس ليتوانيا فالداس ادامكوس لى القيام بوساطة وفي فيينا، اعلن ان الامين العام لمنظمة الامن والتعاون في اوروبا يان كوبيس سيزور اوكرانيا اليوم بتكليف من الرئيس الحالي للمنظمة وزير الخارجية البلغاري سالومون باسي. وكوبيس مكلف وفق بيان للمنظمة نشر في مقرها في فيينا، تحديد السبل التي تتيح للمنظمة المساهمة في حل الازمة في اوكرانيا. وسيلتقي كوبيس مسؤولين حكوميين ومن المعارضة وممثلي منظمات دولية. وفي كييف ومثل ما يحدث كل يوم، تجمع آلاف من مؤيدي المعارضة الاوكرانية خارج مباني الحكومة وسط العاصمة وهم يرفعون اعلاما برتقالية. وفي خطاب امام مؤيديه دعا يوتشينكو الى وساطة دولية لتسوية الازمة. وقال "لتسوية النزاع في اوركانيا بوسائل سياسية نتاج الى وسيط دولي مهم. ادرك مدى صعوبة الحوار مع هذه السلطة واريد اجراء مفاوضات في الكواليس". ودعا يوتشينكو قوات الامن الى الانضمام الى حركة الاضراب العام الذي اعلنت عنه المعارضة الاربعاء ونفذه بكثافة المدرسون في مدينة لفوف معقل المعارضة في غرب البلاد. واعلن اولكسندر زينتشينكو احد قادة المعارضة ان الناشطين المؤيدين ليوتشينكو بدأوا اغلاق الطرق في المنطقة الحدودية مع بولندا في اجراء يشكل "انذارا". واكدت الشرطة ان صفوفا طويلة من الشاحنات تشكلت عند المراكز الحدودية على محاور الطرق الدولية الرئيسية التي تربط بين الشرق والغرب وتمر عبر لفوف. وقد اعلن القائد العام للقوات المسلحة في منطقة غرب اوكرانيا الجنرال ميخايلو كوتسين اليوم الخميس ان الجيش يبقى محايدا في الازمة السياسية الحالية و"لن يهاجم شعبه". وتظاهر آلاف من مؤيدي مرشح السلطة امام مقر الحكومة في كييف، للتعبير عن دعمهم "للرئيس الجديد". ورفع المتظاهرون الذين جاء عدد كبير منهم من منطقة دونباس الناطقة باللغة الروسية ومعقل يانوكوفيتش في شرق البلاد، اعلاما بيضاء وزرقاء تشكل رمز الحملة الانتخابية للمرشح الموالي لروسيا. ووصلت عشرات الحافلات في الايام الاخيرة الى كييف قادمة من منطقة دونيتسك للمناجم ومنطقة دنيبروبيتروفسك (شرق)، حسبما ذكرت وكالة الانباء الروسية "انترفاكس". كما وصل اشخاص آخرون معظمهم من عمال المناجم الى كييف برحلات جوية او بالقطارات. ( كفى بالمرء إثماً أن يحدث بكل ماسمع ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عصام أبوالفتح بتاريخ: 9 سبتمبر 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 سبتمبر 2005 26 نوفمبر 2004م ------------------------------------------------------------------------------------------------- وكالة الأنباء السعودية التقى المرشحان الى الانتخابات الرئاسية الاوكرانية اليوم حول طاولة مستديرة بهدف ايجاد حل للازمة السياسية وذلك بحضور وسطاء اوروبيين وروس والرئيس المنتهية ولايته ليونيد كوتشما الذى دعا الى وقف التظاهرات فيما يستمر الاف من مناصرى المعارضة بتطويق مقرى الحكومة ورئاسة الجمهورية لليوم السادس على التوالى0 وقال كوتشما لدى بدء اللقاء // اود ان اؤكد مرة اخرى ان الحل السياسى والقانونى وحده قد يسهم فى تسوية هذا الوضع المعقد فى اوكرانيا فى اعقاب الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية // التى جرت الاحد الماضى0 والوسطاء الاجانب هم الرئيس البولندى الكسندر كفاشنيفسكى ونظيره الليتوانى فالدام ادامكوس ورئيس مجلس الدوما الروسى بوريس غريزلوف والممثل الاعلى لسياسة الاتحاد الاوروبى الخارجية خافيير سولانا0 وللمرة الاولى تظاهر مناصرو المرشح المقرب من موسكو رئيس الوزراء فكتور يانوكوفيتش الذى اعلنت فوزه اللجنة الانتخابية المركزية باعداد كبيرة اليوم فى كييف فيما تستمر تظاهرات مناصرى المرشح المعارض المقرب من الغرب فيكتور يوتشينكو منذ الاحد الماضى يوم اجراء الانتخابات وقد وصل عددهم فى بعض الاحيان الى 200 الف0 ووصل اكثر من عشرين الف متظاهر من شرق البلاد الناطق باللغة الروسية فى القطارات والحافلات الى ساحة محطة القطارات رافعين اعلاما بيضاء وزرقاء لون حملة السلطة لكن مرشحهم يانوكوفيتش اكد لهم بانه لا يريد سلطة يكون ثمنها اراقة الدماء0 ومن جهته تمكن معسكر المعارضة من محاصرة مقرى الرئاسة والحكومة بحيث احاطهما المتظاهرون بطوق ووضعوا حافلات عند مداخل المبانى حتى ان الناطق بأسم يانوكوفيتش اكد بأن هذا الاخير لم يتمكن من بلوغ مكتبه0 وارتفع عدد الخيم التى نصبتها المعارضة فى وسط العاصمة كييف بشكل كبير واكد منظمو الحركة بان العدد بات الفى خيمة تقريبا0 وفى المناطق الاخرى ما زال شرق البلاد يعلن تضامنه مع يانوكوفيتش بعكس غرب البلاد الذى يميل الى يوتشينكو0 وفى مدينة لفيف معقل القوميين فى غرب البلاد اعلن حوالى 300 عنصر من الشرطة ولاءهم ليوتشينكو الذى اعلن نفسه رئيسا الاربعاء الماضى فى البرلمان0 اما الحدث الاخر الذى انعش المعارضة فهو رفض الصحافيين العاملين فى محطات التلفزة التى تسيطر السلطة عليها الرقابة على تغطيتهم للوقائع وبدأوا بتغطية حيثيات الازمة بشكل اكثر موضوعية فى ما يعد سابقة مهمة0 فى موازاة ذلك ما زالت الشائعات تنتشر حول وصول طائرات روسية تحمل جنودا مع اسلحتهم0 وقال ناطق باسم المعارضة اليوم للتلفاز البلغارى أن الف جندى روسى من الوحدات الخاصة قد تم نشرهم فى كييف لكى يتدخلوا فى مواجهات سيتم افتعالها00 فيما نفت موسكو اى تدخل من هذا النوع0 ( كفى بالمرء إثماً أن يحدث بكل ماسمع ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عصام أبوالفتح بتاريخ: 9 سبتمبر 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 سبتمبر 2005 ملخص سريع 21 نوفمبر: إعلان فيكتور يانوكوفيتش (إلى اليسار) الفائز بالانتخابات والمراقبون المستقلون يعلنون أن الانتخابات كانت معيبة، والآلاف يخروجون للشوارع 25 نوفمبر: المحكمة العليا تعلق العمل بنتيجة الانتخابات لحين النظر في شكاوى المعارضة 26 نوفمبر: يانوكوفيتش ويوشينكو يجريان محادثات، ويتفقان على السعي لحل سلمي 27 نوفمبر: البرلمان يصدر قرارا غير ملزم يعلن بطلان الانتخابات، ويصوت بحجب الثقة عن اللجنة الانتخابية المركزية 28 نوفمبر: مناطق شرقية تهدد بالانفصال إذا أُعِلن يوشينكو رئيسا 29 نوفمبر: المحكمة العليا تجتمع لبدء بحث الشكاوى حول مخالفات انتخابية وحجج المعسكر المؤيد للحكومة ( كفى بالمرء إثماً أن يحدث بكل ماسمع ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عصام أبوالفتح بتاريخ: 9 سبتمبر 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 سبتمبر 2005 30 نوفمبر 2004---------------------------------------------------------------------------------------------- تنتظر "الثورة البرتقالية" بقيادة المعارضة، قرارا بالغ الاهمية من المحكمة العليا في اوكرانيا حول شرعية الانتخابات، لكن هذه المحكمة التي بدأت اعمالها امس الاثنين اعلنت انها سوف تتأخر في اصدار قرارها بشأن الانتخابات الرئاسية. وفي غياب اتفاق بين المعارضة والمناطق الناطقة بالروسية، فان احتمال وصول المعارضة الى السلطة يهدد بتقسيم اوكرانيا حيث بدأت المناطق الشرقية استعداداتها لتنظيم استفتاء حول الانفصال واعلان كِيان ذاتي مستقل. وتستطيع المحكمة العليا ان تلغي الانتخابات اذا اعتبرت ان عمليات التزوير حصلت، وتستطيع ايضا ان تقرر فقط اجراء فرز جديد للاصوات في بعض المناطق. ويريد زعيم المعارضة فيكتور يوشينكو الغاء فوز منافسه في الانتخابات التي اجريت في 21 تشرين الثاني (نوفمبر) بسبب التلاعب واجراء انتخابات جديدة في 12 كانون الاول (ديسمبر). وقالت ليانا شليابوشنيكوفا السكرتيرة الصحافية للمحكمة العليا ان صدور الحكم ربما يستغرق ايام عدة. اضافت للصحافيين قبل الجلسة "قد يستغرق دراسة القضية من ساعات قليلة الى ايام عدة اعتمادا على عدد ممثلي كل طرف وطبيعة دفوعهم". وتضم ارفع جهة قضائية نحو مئة قاض وربما يشارك ما يصل الى اربعين قاضيا في الجلسة. ولم تعلن اسماء الاعضاء الذين سيشاركون في الجلسة حتى اللحظة الاخيرة للحؤول دون تعرضهم لاي ضغوط. وتتعارض احكام المحكمة العليا في بعض الاحيان مع الخط الذي تنتهجه السلطات. ورفضت المحكمة في بادئ الامر الاستماع الى قضية يوشينكو. ولكن الجمعة الماضي جمدت هذا الخلاف الانتخابي بالموافقة على مراجعته ومنعت نشر النتائج الرسمية لتأجيل تنصيب يانوكوفيتش.ودعت النائبة يوليا تيموشينكو انصار "الثورة البرتقالية" الى التوافد بأعداد كبيرة الى باحة المحكمة العليا "ليس لممارسة الضغط عليها انما لمساندة القضاة الشرفاء". ووجهت المعارضة ايضا خلال الليل تحذيرا الى الرئيس المنتهية ولايته ليونيد كوتشما وامهلته "24 ساعة" لعزل رئيس الوزراء الموالي لروسيا فيكتور يانوكوفيتش. وكانت مناطق الشرق والجنوب الناطقة بالروسية هددت باعلان استقلالها الذاتي في وقت بدا ان الوضع قد ينقلب لمصلحة مرشح المعارضة الوطنية المؤيدة للغرب فيكتور يوشينكو. وحذر وزير الخارجية الاميركي كولن باول من خطر انقسام اوكرانيا في حديث بالهاتف مع كوتشما امس. واضاف "ان المحافظة على وحدة البلد والبحث عن طريقة سلمية وديموقراطية لحل الازمة التي تعصف باوكرانيا ضروريان جدا". وفي السياق نفسه اعلن الناطق باسم البيت الابيض سكوت ماكليلان "اننا نؤمن أنه يجب ان يتوحد المجتمع الدولي لدعم حل سلمي وديموقراطي في اوكرانيا الى جانب دعم سيادتها واستقلالها". اضاف "ان واشنطن مستمرة في دعم المسيرة الديموقراطية في اوكرانيا التي تعكس ارادة الشعب كما تؤكد اهمية عدم اللجوء الى العنف هناك". واعرب ماكليلان ايضا عن دعم بلاده لوساطة دولية يشارك فيها الرئيسان البولندي والليتواني الى جانب الامين العام لمنظمة والامن التعاون الاوروبية. وكان الاتحاد الاوروبي والحلف الاطلسي حضا على عدم التفريط بوحدة اوكرانيا بعد تهديد المناطق الشرقية بالانفصال. واعتبر خافيير سولانا، منسق السياسات الخارجية للاتحاد الاوروبي، "ان التهديد بالانفصال غير مرحب به من جانبنا". في المقابل يدرك يوشينكو خطر الانقسام الذي يشق البلد، وهو يسعى تاليا الى طمأنة المناطق الشرقية الناطقة بالروسية والتي تمثل الشريان الحيوي الاقتصادي للبلاد. وقال مخاطبا انصاره في كييف "ان هذا هو انتصارنا جميعا، هدف انتصاري ليس تقسيم اوكرانيا بين الشرق والغرب، بين الناطقين بالروسية والناطقين بالاوكرانية". الى ذلك قال الرئيس الاوكراني ليونيد كوتشما امس في موقف لافت انه يؤيد اعادة الانتخابات في اوكرانيا لحل الخلاف المرير حول نتائج الانتخابات الرئاسية. اضاف كوتشما ان النظام المالي لاوكرانيا قد ينهار في أيام "مثل بيت من ورق" وانه لا يمكن تحميله هو أو حكومته المسؤولية عن ذلك. وقال كوتشما لمسؤولين اقليميين "بعد بضعة أيام قد ينهار النظام المالي مثل بيت من ورق ولا يمكن تحميل الرئيس ولا حكومته تبعة ذلك. فلا يمكن للحكومة أن تعمل بطريقة طبيعية مثلما ترون جميعا بوضوح". وفي خطوة ترمي إلى ما يبدو لتهدئة الاجواء المشحونة، صرح رئيس الوزراء يانوكوفيتش امس انه سيوافق على اجراء انتخابات رئاسية جديدة في اقليمين اذا ثبت حصول تزوير واسع النطاق بهما في انتخابات 21 تشرين الثاني (نوفمبر).واكد وزير الدفاع الاوكراني الكسندر كوزموك امس ان الجيش سيدافع عن وحدة اراضي اوكرانيا وسيادتها واستقرارها مهما كانت الظروف. وندد بالدعوات لانفصال المناطق الناطقة بالروسية في شرق البلاد وجنوبها، وقال ان "الدعوات لتغيير الوضع الاداري او وضع اراضي البلاد مقلقة جدا".وفي تطور اخر، قال مدير حملة يانوكوفيتش الانتخابية سيرهي تيغيبكو الذي يشغل كذلك منصب رئيس البنك المركزي انه سيستقيل من المنصبين وان افضل طريقة للخروج من الازمة هي اجراء انتخابات جديدة. وقال ارسني ياتسنيوك القائم بأعمال رئيس بنك أوكرانيا المركزي امس ان التصريحات السياسية السلبية من جانب زعماء البلاد غذت اقبال المودعين على سحب ودائعهم من البنوك وسط الازمة السياسية التي تشهدها البلاد وتعهد بتلبية الطلب المتزايد على السيولة النقدية. ( كفى بالمرء إثماً أن يحدث بكل ماسمع ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عصام أبوالفتح بتاريخ: 9 سبتمبر 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 سبتمبر 2005 2 - 12- 2004 ------------------------------------------------------------------------------------------------- أوكرانيا تبدو مستعدة لإعادة الانتخابات التي كانت مثار جدل واسع في الأيام الماضية. وقد اتفق الخصمان يانوكوفيتش ويوشنكو على التوصل إلى حل حينما تحكم المحكمة العليا بأن الانتخابات قد زورت بالفعل. ويتوقع أن تصل المحكمة إلى قرارها الخميس أو الجمعة على أكثر تقدير. وكان رئيس الوزراء الرئيس الاوكراني فيكتور يانكوفيتش قد أعلن عدم عزمه التخلي عن منصبه بالرغم من حجب الثقة عن حكومته، ولكن الرئيس المنصرف ليونيد كوتشيما قال ان يانكوفيتش وافق على مواصلة المحادثات التي ترمي الى حل الازمة السياسية حول النزاع الدائر على نتائج الانتخابات الرئاسية. وقال كوتشيما بعد اجتماع ضم المتنافسين يانكوفيتش ومرشح المعارضة فيكتور يوشينكو ان المحادثات ستستمر بعد ان تصدر المحكمة العليا قرارها بشأن الانتخابات. واضاف انه في هذه الاثناء وافقت المعارضة على رفع الحصار عن المباني الحكومية للسماح للمسؤولين باستئناف آداء مهامهم. وقد قال رئيس الوزراء الاوكراني الفائز بانتخابات الرئاسة الاخيرة انه لن يتخلى عن منصبه بعد قرار البرلمان بحجب الثقة عن حكومته، ووصف القرار بأنه غير قانوني. وكان البرلمان الاوكراني قد صوت بحجب الثقة عن حكومة رئيس الوزراء فيكتور يانوكوفيتش الذي فاز في الانتخابات الرئاسية التي جرت في الاسبوع الماضي في ظروف مثيرة للجدل. وقال يانكوفيتش الاربعاء انه لن يقبل قرار طرده من قبل البرلمان الذي صدر في وقت سابق من اليوم واضاف ان القرار يتعارض مع الدستور. واضاف يانكوفيتش "لن اعترف بهذا القرار ابدا لقد صدقوا على القرار من وجهة نظر سياسية ولكنه غير قانوني ويتعارض مع الدستور". وصرح رئيس الوزراء الاوكراني بذلك خلال استراحة من المحادثات التي تجرى لحل الازمة التي نتجت عن الانتخابات الرئاسية في اوكرانيا بحضور وسطاء دوليون. وجاء التصويت بحجب الثقة عن الحكومة بأغلبية ضئيلة وعلى خلفية سوء الادارة الحكومية. حيث صوت لصالح الاقتراح 229 نائبا أي باغلبية ثلاثة نواب عن العدد المطلوب. وكانت هذه هي المحاولة الثانية لتمرير الاقتراح بعد فشل المحاولة الأولى الثلاثاء. وقالت السلطات الانتخابية إن رئيس الوزراء فيكتور يانوكوفيتش، الموالي لموسكو، هزم منافسه مرشح المعارضة فيكتور يوشينكو رغم الادعاءات بحدوث تزوير. ودعا الرئيس الأوكراني المنصرف ليونيد كوتشما رسميا إلى إجراء انتخابات جديدة تماما بدلا من الاعادة لتسوية الأزمة. وكان قد اعلن عن توجه مبعوثين دوليين إلى أوكرانيا في محاولة جديدة لكسر الجمود في الأزمة الناجمة عن الانتخابات. وقد انضم الرئيس البولندي ومسؤولون من روسيا وليتوانيا إلى خافير سولانا المفوض الأوروبي للشؤون الخارجية في السعي لانهاء الأزمة. وجاء ذلك عقب انهيار المحادثات بين طرفي الأزمة الأوكرانية. ويزعم أنصار مرشح المعارضة فيكتور يوشينكو أن التزوير حرم مرشحهم من الفوز. ومازالت المحكمة العليا تدرس اتهامات عديدة بحدوث تلاعب في الانتخابات قدمها مرشح المعارضة يوشينكو. وقال مراسل بي بي سي في كييف ستيفن مولفي إن الأنباء تشير إلى احتمال صدور الحكم في وقت لاحق الأربعاء. وقد أعربت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي - اللذان رفضا الاعتراف بالنتائج الرسمية - عن قلقهما من التقارير التي أشارت إلى احتمال انقسام البلاد مشيرتان إلى أن الانتخابات الأوكرانية لم تصل إلى المستوى الديموقراطي. وقال سولانا قبيل اجتماعه مساء الثلاثاء مع الرئيس الأوكراني المنصرف ليونيد كوتشما "آمل ، مع النوايا الطيبة التي يحملها الجميع، في إحراز تقدم" . وتزداد الأزمة عمقا فيما تدخل يومها العاشر الأربعاء. وكان مرشح المعارضة، فكتور يوتشنكو، الذي يقول إن عمليات التزوير حالت دون انتخابه رئيسا للبلاد، قد رفض اقتراحين تقدم بهما رئيس الوزراء فيكتور يانوكوفيتش: الأول يعرض عليه منصب رئيس الوزراء والثاني ينص على إعادة الانتخابات ولكنْ دون ترشيح أي منهما. ويذكر أن الاقتراح بحجب الثقة على الحكومة ليس له أثر قانوني ولكنه يمثل نصرا رمزيا كبيرا ليوشينكو الموالي للغرب. وخلال مناقشة البرلمان للموضوع الثلاثاء وقعت أحداث مثيرة حيث تجاوز بعض أنصار مرشح المعارضة فيكتور يوشينكو حواجز الشرطة واقتحموا البرلمان.الا ان يوشينكو حث أنصاره على عدم محاولة السيطرة على البرلمان. وقد هدد أنصار يانوكوفيتش في المناطق الشرقية والجنوبية من البلاد بالمطالبة بشبه استقلال إذا أصبح يوشينكو الرئيس الجديد لأوكرانيا. ومن جانبه حذر كوتشما من أن النظام المالي للبلاد يتعرض للانهيار عقب تقارير أوردها البنك المركزي الأوكراني بتدفق المودعين على البنوك لسحب أموالهم. وكانت المحكمة العليا قد أوقفت الأسبوع الماضي العمل بالنتائج الرسمية، التي أعلنت يانوكوفيتش الفائز بحصوله على 49.46% من الأصوات مقابل 46.61% ليوشينكو. ورفع فريق يوشينكو آلاف الشكاوى عن مزاعم بعمليات تزوير للانتخابات أمام المحاكم الإقليمية فضلا عن شكوى أمام المحكمة العليا. كما تقدمت الحكومة بسبعة آلاف شكوى عن مخالفات، للمحاكم الإقليمية. وقد أعلن يوشينكو نفسه الفائز الشرعي بالانتخابات، زاعما وقوع عمليات تزوير واسعة النطاق، وهي المزاعم التي اتفق معها مراقبون دوليون. يذكر أن المحكمة - التي تتمتع باستقلال نسبي - ليس بمقدورها إبطال الانتخابات بأسرها، غير أنها قد تقبل الشكوى وتأمر بإعادة فرز الأصوات جزئيا أو كليا. كما بإمكانها إعلان يانوكوفيتش الفائز بالانتخابات. ( كفى بالمرء إثماً أن يحدث بكل ماسمع ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عصام أبوالفتح بتاريخ: 9 سبتمبر 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 سبتمبر 2005 الاوكرانيون يستعدون للعودة إلى صناديق الاقتراع 4- 12- 2004 ------------------------------------------------------------------------------------------------- ميدل ايست اون لاين ... تستعد اوكرانيا السبت للعودة الى صناديق الاقتراع لكنها ما زالت تتساءل عن رد فعل رئيس الوزراء فيكتور يانوكوفيتش على قرار المحكمة العليا الذي صدر وحرمه من فوز مثير للجدل بعد ان أمر باجراء دورة انتخابية ثانية. وحتى صباح السبت لم يكن قد صدر لا عن الرئيس المنتهية ولايته ليونيد كوتشما ولا عن رئيس الوزراء الموالي للروس فيكتور يانوكوفيتش، اي رد فعل على قرار المحكمة العليا الذي لقي ترحيبا واسعا في الخارج ولا سيما في اوروبا والولايات المتحدة. وكانت المحكمة العليا الاوكرانية اعلنت الجمعة الغاء نتيجة الانتخابات الرئاسية التي جرت في 21 تشرين الثاني/نوفمبر وأمرت باجراء دورة ثانية جديدة في 26 كانون الاول/ديسمبر الجاري الامر الذي يعتبر انتصارا للمعارضة التي اعترف القضاء باهم مطالبها. وبالفعل فقد اعلنت اللجنة الانتخابية المركزية اليوم السبت يوم 26 كانون الاول/ديسمبر موعدا للدورة الثانية الجديدة من الانتخابات الرئاسية الاوكرانية عملا بقرار المحكمة العليا. وسيجتمع البرلمان الذي ينبغي ان يعتمد تعديلات ضرورية على قانون الانتخاب لتكرار العملية الانتخابية ذلك ان القانون الحالي لا ينص على مثل هذا الاجراء. وكان كوتشما الذي يحظى بدعم قوي من روسيا، يشدد على ان تتم ترجمة الغاء نتيجة الانتخابات -- التي بدا انه لا مفر منها -- بالدعوة الى انتخابات جديدة على ان تجري دورتان انتخابيتان. وفي هذه الحال كان يمكنه ان يقدم مرشحا اخر يتمتع بشخصية اكثر شعبية من يانوكوفيتش. وتتساءل اوكرانيا السبت حول نوايا يانوكوفيتش الخاسر الاكبر في المواجهة السياسية في الاسبوعين الماضيين والذي ابتعد عن الساحة السياسية في الايام الاخيرة. وقد اعلن يانوكوفيتش رفضه اجراء دورة ثانية من الانتخابات واقترح ان لا يترشح لا هو ولا يوتشنكو الى انتخابات جديدة. وقال النائب ستيبان هافريتش ممثل رئيس الوزراء لدى اللجنة الانتخابية انه لا يملك "ادنى فكرة" عن المسالة مشيرا الى ان قرار المحكمة لا يؤدي الا الى "تاجيل التوترات" السياسية من الدورة الثانية الى دورة ثالثة من الانتخابات. وقال هافريتش انه لا يعلم ما اذا كان يانوكوفيتش سيشارك مجددا في الدورة الثانية التي لا يحظى بفرص كبيرة للفوز فيها بحسب الخبراء. واعلنت المتحدثة باسمه لوكالة فرانس برس اليوم السبت انه "ينوي المشاركة" في الدورة الثانية الجديدة للانتخابات الرئاسية. وامام يانوكوفيتش مهلة عشرة ايام لاعلان انسحابه وفي هذه الحال ستجري المنافسة بين يوتشنكو وبين المرشح الذي وصل في المرتبة الثالثة في الجولة الاولى في 31 تشرين الاول/اكتوبر، وهو رئيس الحزب الاشتراكي اولكسندر موروز. ويقول بعض الخبراء ان موروز الشخصية التوافقية التي دعمت المعارضة في انتخابات 21 تشرين الثاني/نوفمبر والمرغوبة اكثر من قادة "الثورة البرتقالية" في شرق البلاد، قد يحصل على قسم من اصوات يانوكوفيتش وقسم من اصوات يوتشنكو. الا ان فوز رئيس الائتلاف الليبرالي "اوكرانيا لنا" لن يكون سهلا بالضرورة. لكن اذا انسحب يانوكوفيتش من السباق الانتخابي بعد هذه المهلة، فان يوتشنكو سيبقى المرشح الوحيد لدورة ثانية جديدة لكن سيتعين عليه ان يفوز باكثر من 50% من الاصوات لينتخب رئيسا. وهنا ينقسم الخبراء. فبعضهم يعتبر ان يوتشنكو قد يتجاوز هذه العتبة بسهولة مدفوعا بحركة احتجاج شعبية غير مسبوقة تشهدها اوكرانيا منذ اسبوعين. ويعتقد اخرون ان السلطة قد تنصب بذلك "فخا" ليوتشنكو وتحاول اقناع الناخبين بالتصويت ضده لاعلان عدم صحة الانتخابات وتلزم بالدعوة الى انتخابات جديدة. وتحدث يوتشنكو امام انصاره مساء الجمعة لتهنئتهم "بفوزهم" وطلب مجددا استقالة حكومة يانوكوفيتش فورا. ولم يصدر بعد اي رد فعل عن الكرملين الذي كان هنأ يانوكوفيتش واعلن "شفافية" الانتخابات. وقد يعود الوسطاء الاجانب ولا سيما الرئيسان الليتواني فالداس ادامكوس والبولندي الكسندر كفاشنيفسكي الى اوكرانيا لتشجيع المفاوضات بين المعارضة والسلطة حول التعديلات التي ينبغي ادخالها على القانون الانتخابي وحول مشروع اصلاح دستوري مهم وفقا لاتفاق تم التوصل اليه الاربعاء. ( كفى بالمرء إثماً أن يحدث بكل ماسمع ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عصام أبوالفتح بتاريخ: 9 سبتمبر 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 سبتمبر 2005 27- 12 -2004 ------------------------------------------------------------------------------------------------------ أعلن مرشح المعارضة الأوكرانية فيكتور يوشينكو صباح الاثنين، فوزه في جولة إعادة جرت يوم الأحد لانتخابات الرئاسة، بعد فرز اكثر من 90 في المائة من أصوات الناخبين، مؤكدا لمناصريه أنه فجر مرحلة سياسية جديدة في البلاد وأن كل شيء سيتغير في أوكرانيا. وقد حصل يوشينكو على 53.8 بالمائة من أصوات الناخبين، متقدما على يانوكوفيتش الذي نال 42.3 بالمائة، بحسب مسؤولين مشرفين على الانتخابات. ( كفى بالمرء إثماً أن يحدث بكل ماسمع ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عصام أبوالفتح بتاريخ: 9 سبتمبر 2005 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 سبتمبر 2005 10- 9- 2005 --------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------- مبارك يفوز - وأيمن نور ونعمان جمعة يطعنان فى النتيجة .................. للتأمل ( كفى بالمرء إثماً أن يحدث بكل ماسمع ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان