باهى الطائر الحزين بتاريخ: 31 مايو 2015 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 مايو 2015 وفد من ما يسمى برلمان يتامى البنا البؤساء ذهبوا لمقابلة أعضاء من البرلمان الأوروبي والبرلمان الفرنسي، والنرويجي، لما اعتبروه فضح للنظام المصري الحالي.، فكان الاستقبال عاصفاً.. وكان الاجتماع حاشداً.. وكان اللقاء جامعاً grin رمز تعبيري وكانت الفضيحة مُدّوية grin رمز تعبيري لم يحضر أحد غير اللى بيقدموا المشاريب grin رمز تعبيري للهطل والبؤس عنوان هو جماعة الخرفان ... وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
باهى الطائر الحزين بتاريخ: 1 يونيو 2015 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 يونيو 2015 محمد أمينالسجود فى مطار نيويورك! محمد أمين المصري اليوم لم نعرف أن إخوانياً قبّل أرض المطار، وسجد على التراب.. محمد سلطان فعلها.. ولكنه سجد على أرض مطار نيويورك.. ليس على أرض مطار مصر.. لم ترصد الكاميرات إخوانياً ولا حتى سلفياً فعلها.. لا يقفون لتحية علم مصر.. ولا يسجدون على أرض المطار.. محمد سلطان فعلها فى بلد لا يسجد فى المطار، ولا يعرف هذه الثقافة.. قبلها كان عامل ميّت.. والآن دبت فيه العافية، نهض وسجد شوقاً للعودة! الآن عرفنا ولاء سلطان، وعرفنا ولاء دولة المرشد.. ولاؤها لمن يدفع لها.. مصر ليست وطنهم.. يعتبرون مصر حفنة من تراب عفن (سيد قطب).. مقولة لا يقولها إلا معفّن.. لا أقول لمحمد سلطان سكة السلامة، كما تغنى آمال ماهر.. ولا أقول فى ستين داهية، كما يعلق كثيرون على صفحات التواصل الاجتماعى.. لكننا حفظنا هذه التمثيليات من أيام خيرت الشاطر، وعبدالمنعم أبوالفتوح.. كانت أفلام يمارسها الإخوان! لا أقف الآن أمام تمثيلية الإضراب عن الطعام، ولا أقف أمام التنازل عن الجنسية.. فالأولى كانت حركات مهروشة.. والثانية لا تعنيه فى شىء.. الجنسية المصرية يستخدمونها كورقة عند اللزوم.. أتوقف الآن عند السجود فى مطار نيويورك.. هل حدث أن سجد «سلطان» على أرض مطار القاهرة عقب عودته؟.. لم يحدث ولم يخطر فى باله.. الأمريكان لا يسجدون فى المطارات.. العملاء يبتكرون الوسائل! لا أظن أن محمد سلطان سوف يبكى على فقدان جنسيته.. هم لا يعترفون بمصر.. لا يعترفون بفكرة الدولة والوطن.. يعيشون خرافة اسمها الخلافة.. بلاش، الذين حصلوا من حماس على الجنسية أيام المعزول.. لم يحصلوا عليها حباً فيها.. لكنها جنسية لمهمة.. باسبور لمهمة.. وهكذا سرقوا ماكينة طبع الأحوال المدنية.. زوروا البطاقات.. زوروا الباسبورات، حتى يدخلوا لتخريب البلاد بجواز سفر مصرى! المفترض أن سلطان كان يجلس على كرسى متحرك.. لكنه حين وصل إلى مطار نيويورك، وقف على حيله.. قام يلتقط الصور ويعطى التصريحات.. ذكرنى بسعد الدين إبراهيم.. كان قد جاء على كرسى متحرك تدفعه زوجته الأمريكية.. وعندما اكتشف أنه غير مطلوب وقف ومشى.. أيضاً تذكرنى «تمثيلية التماوت» باثنين.. الأول عبدالمنعم أبوالفتوح.. والثانى أيمن نور.. تصورنا ذات يوم أنهما على وشك الهلاك! أحسنت الأجهزة المصرية حين أفرجت عن محمد صلاح سلطان.. رغم أنها تأخرت كثيراً.. صنعت منه بطلاً.. لو كنت منها لطردته منذ الأسبوع الأول.. لكننا لا نتعلم الدروس.. لا نتوقع الأشياء.. مهم أن نتصرف بخبرة.. نتصرف بذكاء.. ترك الأشياء تكبُر مصيبة.. هؤلاء ليس ولاؤهم لمصر.. تبين أن ولاءهم لقطر وتركيا وأمريكا.. مثلث الشر الذى يعتبر مصر جائزة كبرى.. هيهات لهم أن ينالوا منها، ونحن أحياء! السجود على ارض نيويورك سيكون باسم محمد سلطان.. نيويورك لم تعرف السجود قبله.. قد لا تعرفه بعده.. إلا أن يكون العائد إخوانياً.. السؤال: هل كنت تتخيل أن يحمل أبناء قادة التنظيم جنسيات أجنبية؟.. الإجابة لأ.. لكنهم فعلوا وتركوا كل المضللين هنا للسجون!.. فقط لأنهم خدعوهم وضحكوا عليهم! وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
باهى الطائر الحزين بتاريخ: 1 يونيو 2015 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 يونيو 2015 محمد سلطان إذ سجد للقيم الأمريكية العظيمة خالد البري لو لم يكن في الصراع الإخواني كله من مشهد إلا مشهد سجود محمد سلطان على أرض المطار الأمريكي ليقبله لكفى به مشهد هزيمة. وأنا لا أعني هنا الانكسار الإنساني المتعلق بإنسان في السجن، وهو شيء يمكن أن يحدث لأي إنسان، إنما أعني الهزيمة القيمية لجماعة الإخوان المسلمين. لقد أرسل محمد سلطان رسالة مليئة بالفخر بالقيم الأمريكية والتعبير عن تقديرها. عظيم. أنا أعتقد أن القيم الأمريكية والغربية فعلا عظيمة وتستحق التقدير. لكن المفارقة أن جماعة محمد سلطان لا تعترف بهذا، بل تبني دعايتها على أن القيم الغربية قيم منحلة وأنهم كجماعة قادمون لتخليص العالم من عفنها. وبالتالي فأمامنا احتمالان لا ثالث لهما، مهما حاولت اللجان الإلكترونية للإخوان وذيولهم تشتيتنا إلى مواضيع جانبية. الاحتمال الأول: أن محمد سلطان أقر فعلا أن القيم الأمريكية أفضل من قيم جماعته. لأن القيم الأمريكية ترفض التعذيب وجماعة محمد سلطان لا ترفضه. جماعة محمد سلطان عذبت الناس في اعتصام الاتحادية، وفي غيرها. قيم أمريكا - كما قال عنها محمد سلطان في الفيديو - تدعو إلى الحرية والمساواة بين الجميع. قيم جماعة محمد سلطان تعاقب الناس على حريتهم في اختيار عقيدتهم، على حريتهم في نقد أفكار ورثوها حول عقيدتهم. بل وحتى في اختيار نمط السلوك ولو أذعنوا لها في اختيار عقيدتهم. قيم جماعة محمد سلطان لا تعترف بالمساواة أبدا، فالمسلم عندها أفضل من غيره. والرجل عندها أفضل من المرأة. ولا يقتصر هذا على الاعتبار المعنوي، بل ينعكس في القوانين وفي التعامل الإنساني اليومي. الاحتمال الثاني: أن يكون محمد سلطان قد تفوه بهذا تقية، من باب الكلام الذي ليس عليه جمرك. هذا الاحتمال تكذبه سجدة محمد سلطان على التراب الأمريكي، وتقبيله للأرض الأمريكية. لكنه لو صح فهو أسوأ من الأول. إذ يعني أن محمد سلطان يستخدم معرفته بالقيم الغربية لنفسه، لفائدته الشخصية. أما بقية المسلمين فيستحقون فعلا قيم أبيه، صلاح سلطان. وهي القيم التي تميز بين المسلم وغيره كما أسلفت. وهي القيم التي عبر عنها في خطبه في رابعة العدوية وفي برامج تليفزيونية لا تنتهي. والأهم أنها القيم التي تتبناها جماعة الإخوان. هذا الاحتمال يعني أن جماعة الإخوان تكذب عامدة متعمدة. علينا وعلى العالم. وتستغل الإنسانية لترويج قيم التمييز، والحرية لترويج قيم القمع. تستغل طيبة الآخرين وسمو قيمهم لنشر قيم لا يرضاها محمد سلطان لنفسه، ولا يرضاها قادة الجماعة لأبنائهم. ستقولين لي ولكنه قال هذا تحت تأثير الكفر بمجتمعنا الذي حبسه. أقول لك طبعا. هذا بيت القصيد. تعالي اختبري القيم التي يدعو إليها محمد سلطان من خلال جماعته. هل تختلف كثيرا عن قيم مجتمعنا الذي حبسه؟ إن تعذيب جماعة الإخوان للمعتصمين يوم اعتصام الاتحادية، وتعذيب الأمن لأفراد الإخوان، كليهما، ليخرجان من مشكاة واحدة. وهنا، بالصدفة البحت، كانت سجدة محمد سلطان على التراب الأمريكي متزامنة مع "نداء الكنانة" الذي يؤصل دينيا للعنف منهجا مشروعا. فكأنما الجماعة المزدوجة انشطرت. من كان في قبضة الأمن تحدث عن القيم الأمريكية، ومن كان في الخارج تحدث عن القيم الجهادية. التي تبيح ليس فقط تعذيب آخرين، بل قتلهم تفجيرا. والتي لا تتحدث فقط عن مواجهة قوات تحمل السلاح، بل عن اغتيال رجال أعمال وإعلاميين. هل من متدبرين؟ جماعة الإخوان جماعة تعكس أسوأ ما فينا من سلبيات. ازدواجيتنا. تكذيبنا لعقولنا وأعيننا ونحن نرى المجتمعات السعيدة هناك، لكننا نتغنى بقيم هنا. ونرى المجتمعات التعيسة هنا، ونسب قيم هناك. لمجرد أنه يجب ويلزم ويتحتم علينا أن نعتقد في ذلك. أمريكا .. ماما لمحمد سلطان ومرات أب لصلاح ازدواجية الجماعة هذه التي تجعلنا دائما مرتابين في التعامل مع أفرادها، وتجعل من يثقون فيها يعودون ليضربوا أنفسهم "ستين جزمة" على هذه الثقة. فلربما يصير جهادي اليوم، إن صار في قبضة الأمن، داعية إلى احترام حقوق الإنسان (ونشطاء الشلل الفكري يسمونه سجين رأي). وربما يصير سجين اليوم، المباهي بقيم الحرية والمساوة والداعي أوباما إلى إعلائها، جهاديا غدا. جماعة بلا نسق فكري يمكنها الدفاع عنه باتساق. لا تعرفين أي الوجوه وجههم الحقيقي. أي القيم قيمهم الحقيقية؟ قيمهم وهم في السلطة؟ قيمهم وهم في المعارضة؟ قيمهم وهم في الحبس؟ قيمهم وهم طرداء؟ قيم مكة؟ قيم المدينة؟ قيم الفتوحات؟ قيم الإمبراطورية؟ بالله عليك، لا تقولي إن الإنسان يمكن أن يكون أحوالا مختلفة. لأن هذا نقاش آخر. أنا أحكي عن القيم العليا. القيم التي لو أعطاها التاريخ قلما لدونتها في كتابه، في فصل الألفية الثالثة سنة 2015. تلك القيم التي أتحدث عنها. ما هي تلك القيم. قيم منصة رابعة، أم قيم مطار أمريكا؟ لأيهما تسجد جماعة الإخوان حقيقة وتقترب؟ وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 2 يونيو 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يونيو 2015 يبدأ قسم "الولاء" الذى يؤديه الشخص الراغب فى الحصول على الجنسية الأمريكية بإعلان التخلى - مطلقا وكليا - عن الولاء والانتماء والإخلاص للدولة "الأجنبية" التى كان "مواطنا" لها I hereby declare, on oath, that I absolutely and entirely renounce and abjure all allegiance and fidelity to any foreign prince, potentate, state, or sovereignty, of whom or which I have heretofore been a subject or citizen وينتهى القسم بإعلان أنه قد أخذ على نفسه هذا العهد بحرية وبدون أى مآخذ عقلية وليس بغرض الخداع : I take this obligation freely, without any mental reservation or purpose of evasion; so help me God إيه بقى لازمة الهرى ؟ عادى جدا إحنا بنتكلم فى إيه يا جماعة :) نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 2 يونيو 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يونيو 2015 نورت أرض الوطن يا بطل وشاطر عشان سمعت كلام جدو عاكف وجدو سيد قطب بس حتعمل إيه فى عمو الكذاب وعمو المنافق اللى بيشتموا فى وطنك ليل نهار وبيتهموا مخالفينهم بإنهم خونة وعملاء للأمريكان ؟ نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
herohero بتاريخ: 2 يونيو 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يونيو 2015 نورت أرض الوطن يا بطل وشاطر عشان سمعت كلام جدو عاكف وجدو سيد قطب بس حتعمل إيه فى عمو الكذاب وعمو المنافق اللى بيشتموا فى وطنك ليل نهار وبيتهموا مخالفينهم بإنهم خونة وعملاء للأمريكان ؟ انا مش شايف ان موضوع سجوده شكرا لله ع أرض امريكا مشكلة كبيرة بالنسبة لغالبية الاعضاء هنا لان بكل بساطة حضراتكم مقتنعين انه وجماعته خونة فالقصه منتهية وشايف ان وضعه قد يكون ارحم بكثير ممن تغنوا بحب مصر والشرب من نيلها (شيرين) وعاوزين عيالهم ياخدوا الجنسية وانا شايف ان امورهم كويسة ف مصر وغيرهم المئات من رجال الاعمال اللي بجد استفادوا من مصر كويس جدا ولو اتحطوا ف ظروف قهرية تجبرهم ع التنازل عن الجنسية هيتنازلوا مش عارف ليه الامور عاوزين نخرجها من مضمونها الاساسي ، محدش اتكلم ع القانون اللي سمح بكدة وشايف ان غالبية الافاضل هنا محدش وجه له كلمة لانه طبعا طلع ف عهد مرضي عليه اما لو نفس القانون كان طلع ف وقت مرسي او غيره كان هيلام ويوجه له النقد طبعا ده زي حال حاجات كثير جداااااااااا ف بلدنا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 2 يونيو 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يونيو 2015 محمد أمينالسجود فى مطار نيويورك! محمد أمين المصري اليوم لم نعرف أن إخوانياً قبّل أرض المطار، وسجد على التراب.. محمد سلطان فعلها.. ولكنه سجد على أرض مطار نيويورك.. ليس على أرض مطار مصر.. لم ترصد الكاميرات إخوانياً ولا حتى سلفياً فعلها.. لا يقفون لتحية علم مصر.. ولا يسجدون على أرض المطار.. محمد سلطان فعلها فى بلد لا يسجد فى المطار، ولا يعرف هذه الثقافة.. قبلها كان عامل ميّت.. والآن دبت فيه العافية، نهض وسجد شوقاً للعودة! الآن عرفنا ولاء سلطان، وعرفنا ولاء دولة المرشد.. ولاؤها لمن يدفع لها.. مصر ليست وطنهم.. يعتبرون مصر حفنة من تراب عفن (سيد قطب).. مقولة لا يقولها إلا معفّن.. لا أقول لمحمد سلطان سكة السلامة، كما تغنى آمال ماهر.. ولا أقول فى ستين داهية، كما يعلق كثيرون على صفحات التواصل الاجتماعى.. لكننا حفظنا هذه التمثيليات من أيام خيرت الشاطر، وعبدالمنعم أبوالفتوح.. كانت أفلام يمارسها الإخوان! لا أقف الآن أمام تمثيلية الإضراب عن الطعام، ولا أقف أمام التنازل عن الجنسية.. فالأولى كانت حركات مهروشة.. والثانية لا تعنيه فى شىء.. الجنسية المصرية يستخدمونها كورقة عند اللزوم.. أتوقف الآن عند السجود فى مطار نيويورك.. هل حدث أن سجد «سلطان» على أرض مطار القاهرة عقب عودته؟.. لم يحدث ولم يخطر فى باله.. الأمريكان لا يسجدون فى المطارات.. العملاء يبتكرون الوسائل! لا أظن أن محمد سلطان سوف يبكى على فقدان جنسيته.. هم لا يعترفون بمصر.. لا يعترفون بفكرة الدولة والوطن.. يعيشون خرافة اسمها الخلافة.. بلاش، الذين حصلوا من حماس على الجنسية أيام المعزول.. لم يحصلوا عليها حباً فيها.. لكنها جنسية لمهمة.. باسبور لمهمة.. وهكذا سرقوا ماكينة طبع الأحوال المدنية.. زوروا البطاقات.. زوروا الباسبورات، حتى يدخلوا لتخريب البلاد بجواز سفر مصرى! المفترض أن سلطان كان يجلس على كرسى متحرك.. لكنه حين وصل إلى مطار نيويورك، وقف على حيله.. قام يلتقط الصور ويعطى التصريحات.. ذكرنى بسعد الدين إبراهيم.. كان قد جاء على كرسى متحرك تدفعه زوجته الأمريكية.. وعندما اكتشف أنه غير مطلوب وقف ومشى.. أيضاً تذكرنى «تمثيلية التماوت» باثنين.. الأول عبدالمنعم أبوالفتوح.. والثانى أيمن نور.. تصورنا ذات يوم أنهما على وشك الهلاك! أحسنت الأجهزة المصرية حين أفرجت عن محمد صلاح سلطان.. رغم أنها تأخرت كثيراً.. صنعت منه بطلاً.. لو كنت منها لطردته منذ الأسبوع الأول.. لكننا لا نتعلم الدروس.. لا نتوقع الأشياء.. مهم أن نتصرف بخبرة.. نتصرف بذكاء.. ترك الأشياء تكبُر مصيبة.. هؤلاء ليس ولاؤهم لمصر.. تبين أن ولاءهم لقطر وتركيا وأمريكا.. مثلث الشر الذى يعتبر مصر جائزة كبرى.. هيهات لهم أن ينالوا منها، ونحن أحياء! السجود على ارض نيويورك سيكون باسم محمد سلطان.. نيويورك لم تعرف السجود قبله.. قد لا تعرفه بعده.. إلا أن يكون العائد إخوانياً.. السؤال: هل كنت تتخيل أن يحمل أبناء قادة التنظيم جنسيات أجنبية؟.. الإجابة لأ.. لكنهم فعلوا وتركوا كل المضللين هنا للسجون!.. فقط لأنهم خدعوهم وضحكوا عليهم! بصراحة انا مش شايف اي سبب للزعل منه ... واحد مجرم كان حيقضي عمره يا مسجون يا يتعدم في بلده و في نفس الوقت لقي باب خلفي يخلصه من المصير ده و يوديه بلد تانية .. مين اللي حيخليه ما يستخدمش الفرصة الذهبية دي ... مش ده برضه اللي قلناه في موضوع مستعجب عن الجنسية المزدوجة لولاد مرسي ؟؟ الموضوع مافيهوش وطنية و لا دياولو ... الموضوع ببساطة انهم عمرهم ما حيتنازلو عنها تطبيقآ للمثل اللي بيقول القرش الأبيض ينفع في اليوم الأسود .. و هما شايلين الجنسية البيضا علشان احتمال تنفعهم في اليوم الاسود .. بدل ما يلعبوا السيجا مع جيمي و علاء . كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
herohero بتاريخ: 2 يونيو 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يونيو 2015 بصراحة انا مش شايف اي سبب للزعل منه ... واحد مجرم كان حيقضي عمره يا مسجون يا يتعدم في بلده و في نفس الوقت لقي باب خلفي يخلصه من المصير ده و يوديه بلد تانية .. مين اللي حيخليه ما يستخدمش الفرصة الذهبية دي ... مش ده برضه اللي قلناه في موضوع مستعجب عن الجنسية المزدوجة لولاد مرسي ؟؟ تحياتي لرد حضرتك الواقعي الفعلي بعيدا عن الكلام الشعارات وفي الاخر هو لو قعد كمواطن مصري ف السجن كل الافاضل اللي هنا حاليا بينتقدوه هيقولوا ايه ؟؟؟ خائن وعميل واتعدم مثلا طب ولو تنازل عن الجنسية المصرية برده خائن وعميل يبقى الحي أبقى من الميت ماهو كده كده خائن وعميل في نظر الافاضل اللي ف مصر غير انه لم يتنازل من بداية القضية والاهم من كدة هي ايه تهمته ؟؟؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 2 يونيو 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يونيو 2015 لست فى معرض المدح أو الذم ولكن موقف "البطل" الإخوانى اللى تصرف التصرف الطبيعى ، المنطقى ، المعقول ، المحمود ، المثالى لا بد من مقارنته بموقف "الخائن" اللى اسمه مبارك اللى كانت مطارات دول كتير مفتوحة له ولم يتصرف التصرف الطبيعى ، المنطقى ، المعقول ، المحمود ، المثالى :) طب ما شربتش من مسيسيبها ؟ نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
herohero بتاريخ: 2 يونيو 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يونيو 2015 لست فى معرض المدح أو الذم ولكن موقف "البطل" الإخوانى اللى تصرف التصرف الطبيعى ، المنطقى ، المعقول ، المحمود ، المثالى لا بد من مقارنته بموقف "الخائن" اللى اسمه مبارك اللى كانت مطارات دول كتير مفتوحة له ولم يتصرف التصرف الطبيعى ، المنطقى ، المعقول ، المحمود ، المثالى :) طب ما شربتش من مسيسيبها ؟ وبالنسبة للرئيس مبارك ايه اللي حصل له ؟؟ وبعدين ده كانت قرصة ودن من بقية الشلة والحمد لله هو وغيره اتعلموا الدرس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 2 يونيو 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يونيو 2015 بصراحة انا مش شايف اي سبب للزعل منه ... واحد مجرم كان حيقضي عمره يا مسجون يا يتعدم في بلده و في نفس الوقت لقي باب خلفي يخلصه من المصير ده و يوديه بلد تانية .. مين اللي حيخليه ما يستخدمش الفرصة الذهبية دي ... مش ده برضه اللي قلناه في موضوع مستعجب عن الجنسية المزدوجة لولاد مرسي ؟؟ لا يا عزيزي لما هما كل واحد له مخرج ورطو الغلابة ليه فيه ناس كتيييير ما عندهاش جنسية وامنت بافكارهم وكان جزاءهم السجن او القتل او الجرح ولما اشاهد قيادي منهم اول ما يلاقي مخرج يتوكل على الله ويستخدمه امال فين المباديء اللي بيدافعو عنها وهم يعتقدون انهم على صواب المقاتل الحقيقي هو الذي يموت في ارض المعركة من اجل مبادءه والدفاع عنها لكن المقاتل الفشنك هو اللي لما يلاقي اول فرصة يخلع فيها يخلع ويسيب اتباعه الله معهم سجود سلطان على ارض امريكا اضر كثيرا بسمعة الاخوان وثبت عليهم كذبهم وخداعهم حتى لاقرب الاقربين لهم (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 2 يونيو 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يونيو 2015 المقاتل الحقيقي هو الذي يموت في ارض المعركة من اجل مبادءه والدفاع عنها الله ينور عليك يا أستاذ إسلام بس ياريت "مقاتلينهم" فشنك وبس فى القتال دول أصلا كدابين مخادعين .. يخدعون البسطاء - الأبرياء منهم والمغفلين وذوى الغرض - باسم الدين وعندما يجد الجد تجدهم أول من يولون الأدبار حتى فى أزياء النساء فى الحقيقة جزمة مبارك - أو بيادته - أشرف من اللى هرب وهو لابس نقاب نسوى أو اللى حلق دقنه وساب منها سكسوكة وصبغهم الاتنين .. وجابوه من على الحدود ملحوظة : سجوده لم يضر بسمعة الأخوان المسيلمين هو كشف حقيقتهم واللى مش منهم بس بيحترمهم ممكن يقولك دى سجدة شكر لله يترد عليه بإن سجدة الشكر بتكون أول ما بيسمع خبر الإفراج عنه مش يستنى لما يوصل لأرض "الوطن" نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 2 يونيو 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يونيو 2015 انا اللي مجنني في اللعبة دي مش الوان الحرباية اللي بتتغير كل شوية معاهم .. لأن ده الطبيعي و عارفينه و حافظينه صم و الواحد مش حيتفاجيء بكده .. اللي مجنني بجد في اللعبة الزبالة دي ازاي الدولة نفسها توافق انهم يهربوا بالأسلوب المهين لهيبتها ده ؟ واضح ان فيه عملية شيلني و اشيلك حصلت مع امريكا و حوارات عمرها ما حتطلع في العلن ... لكن الموضوع كده هو اهانة ... نفس الأهانة اللي حصلت مع بتوع الحقوق الدولية و التمويلات السرية اللي بعد ما اتقبض عليهم .. هوبا جالهم افراج و في نفس اليوم علي طيارة لبلاد الليبرتي و الديموكراسي بالطحينة .. كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 2 يونيو 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يونيو 2015 انا اللي مجنني في اللعبة دي مش الوان الحرباية اللي بتتغير كل شوية معاهم .. لأن ده الطبيعي و عارفينه و حافظينه صم و الواحد مش حيتفاجيء بكده .. اللي مجنني بجد في اللعبة الزبالة دي ازاي الدولة نفسها توافق انهم يهربوا بالأسلوب المهين لهيبتها ده ؟ واضح ان فيه عملية شيلني و اشيلك حصلت مع امريكا و حوارات عمرها ما حتطلع في العلن ... لكن الموضوع كده هو اهانة ... نفس الأهانة اللي حصلت مع بتوع الحقوق الدولية و التمويلات السرية اللي بعد ما اتقبض عليهم .. هوبا جالهم افراج و في نفس اليوم علي طيارة لبلاد الليبرتي و الديموكراسي بالطحينة .. أنا متأكد 100% أن هناك ما هو غير معلن من صفقات تقتضيها السياسة إنت فاكر بوليكة الإفراج عن عزام عزام ؟ مع إن كان معروف وقتها انها صفقة فى مقابل 6 طلاب مصريين اتقبض عليهم فى إسرائيل هناك اتفاقية دولية لتسليم المجرمين والمقبوض عليهم (تحت المحاكمة) مصر موقعة عليها .. وهى تتيح للبلد اللى حابسة أحد رعايا بلد تانى الإفراج عنه وتسليمه لبلده إما لقضاء العقوبة إذا كان صدر حكم (تخفيفا على أهله قبل التخفيف عليه شخصيا) أو لاستكمال المحاكمة بالتهم التى وجهها النائب العام فى البلد اللى حابساه هذه الاتفاقيات متبادلة .. وتعطى البلد (اللى حابسة) بعض الحرية فى الاستثناءات فى حالة رفض الإفراج يعنى مثلا مصر لم تفرج عن أفراد خلية "حزب الله" اللبنانيين اللى هربوا فى اقتحام سجن وادى النطرون كمان أمريكا رفضت طلب مرسى الافراج عن عمر عبد الرحمن السيسى وقع القرار بقانون (بتاع تسليم الأجانب) لكى يتمكن من تطبيق الاتفاقية ما تتجننش ولا حاجة يا سنيور إحنا مش حنعمل زى اللى فاكرين ان الشفافية يعنى أخذ موافقتهم على كل قرار تتخذه الحكومة فيه قرارات وصفقات بتتم بعيدا عن الإعلام فى كل بلاد العالم مش بس فى البلد المسكينة اللى لها 90 مليون أب دى :) آخر افتكاسات النحانيح على الفيس بوك إن القانون اللى وقعه السيسى هو الباب الخلفى لتهريب كل المجرمين (إخوان وغير إخوان) نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
باهى الطائر الحزين بتاريخ: 2 يونيو 2015 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يونيو 2015 سلطان فريييييى! أسامة كمال المصري اليوم مشهد في مطار دالاس بولاية فيرجينيا الأمريكية لوصول محمد سلطان، نجل القيادى الإخوانى صلاح سلطان، سالما إلى بلاده نتيجة الإفراج عنه من قبل مصر بعد إدانته في أكثر من واقعة، ومنها إدارة غرفة عمليات رابعة.. رفعوا البلالين وهتفوا «سلطان فريييييى» احتفالا بخروج هذا الشاب الذي توسل لأوباما في رسالة مصورة أن يحميه لأنه أمريكى يعتز بقيم أمريكا التي تربى عليها وإيمانه بنجوم وخطوط علم الولايات المتحدة. توسل لأوباما لأنه ترعرع في كنساس وبوسطن وديترويت، وكان يقود الحملة الانتخابية لأوباما في مدينته.. أفرجت عنه مصر بعد تنازله عن الجنسية المصرية فكان الصخب العارم عن المحاكم المختلطة وميزة أن يكون المحكوم عليه أجنبيا فلا يبقى في السجون المصرية ولكن يرحل بمقتضى قانون تم سنه في 2014 ليرفع عن مصر حرج اعتقال مراسلين أجانب خالفوا القانون فاستفاد منه سلطان الصغير. أمريكا بطلبها ترحيل هذا الصغير- سنا وفعلا وعقلا، وأيضا من حيث المبادئ- والذى يعتقد أنه نجا بحيلته من السجن ولكنه لوث سمعة إخوانه الذين يدعون الإسلام ويدعون الوطنية، والذين يلقون بمصريتهم في أقرب صندوق قمامة لتأتى لهم الأم الحنون أمريكا فتأخذهم في كنفها غير مدركين أنهم سيقضون ما تبقى من حياتهم تحت رقابة شديدة، لأن البيت الأبيض لم ينتصر لا لحق ولا لمواطنة ولكنه فقط يكيد لمصر بأسلوب المرأة «الكيادة» وبشكل طفولى. ولكن الولايات المتحدة تعلمت الدرس الذي وقع فيه رئيسها جيمى كارتر عام 1980 حين طالب الرئيس الكوبى فيدل كاسترو بألا يضع قيودا على رغبة الشعب الكوبى في السفر للولايات المتحدة، فسمح كاسترو للمجرمين وأصحاب السوابق في العنف ومدمنى المخدرات والمعاقين ذهنيا بأن يتوجهوا لأمريكا فيما عُرف بأزمة «مارييل» وهو اسم الميناء الذي أبحر منه 125 ألف مجرم للولايات المتحدة فوضعوا أمريكا في مأزق كبير.. وقتها أمر الرئيس الأمريكى كارتر، حاكم ولاية أركنسو بيل كلينتون، الذي أصبح رئيسا فيما بعد، بأن يضع 18 ألفا منهم في سجن حصين كان يُستخدم في الماضى للأسرى الألمان.. نشبت حالة تمرد كبرى في السجن، وحطم الكوبيون الأبواب وألقوا الحجارة على الشرطة وأشعلوا النار في الأبنية المحيطة.. وقد كلف هذا الأمر كلينتون وظيفته كحاكم في الانتخابات التالية بسبب سوء إدارته للأزمة. كاد الأمر يتكرر مرة أخرى عام 1994 وقت رئاسة كلينتون للولايات المتحدة، ولكنه تنبه فكان سجن جوانتانامو على استعداد لاستقبال 60 ألف كوبى.. وإذا كان باراك أوباما يريد إعادة إنتاج التجربة بإيواء من أجرموا في مصر ويضغط عليها- بالهنا والشفا- فالأجهزة الأمنية الأمريكية لن تعارض رغبة رئيسها ولكنها تعرف أن مثل هذا الشاب الذي قدم مسرحية استجداء واستعطاف مفضوحة بالفيديو هو مجرد ممثل فاشل يتخفى وراء نظارة كبيرة. لن يهنأ سلطان الصغير وأصدقاؤه بالعيش تحت العلم الأمريكى.. لن يعودوا إلى حضن أمريكا الدافئ لأنهم سيراقبونهم وسيحيلون حياتهم إلى جحيم لو حاولوا الخروج على النص.. فهم مشكوك في أمرهم.. قالوا ما قالوا عن أمريكا عندما كانوا يستجدون الشعب المصرى ليصدقهم أنهم في حالة عداء مع الغرب الكافر وأمريكا المحتلة. عُد إلى ديترويت يا سلطان واستمتع بعلبة الكاب كيك التي أهداها لك الأحبة.. الكاب كيك أكيد طعمه حلو.. لكن لا تنس أنك لو حاولت يوما أن تكون جزءا من المشهد المصرى فسيقف الجميع أمامك ويعيدون عليك مشهد توسلك لرئيس أمريكا، وأنت تقول له إن كل ما يربطك بمصر هو مجرد أصولك المصرية.. لو كان عندك أصل. وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان