Alshiekh بتاريخ: 11 يونيو 2015 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يونيو 2015 والله اتمنى حضرتك يابشمهندس تروح تركيا الان وتشوف تركيا 2015 وتقارنها بتركيا 2004 وتاكل الاكل التركي وتشوف الضيافة التركية والفنادق التركية بالنسبة لكلام حضرتك عن تصريحات داود اوغلو ده شئ طبيعي وكل اللي بيقولوه ده شئ متوقع وهي ده الديموقراطية ولا حضرتك نسيتها ( ديموقراكية الكويت ) ولا المناخ الحالي للديموقراطية في مصر خلى حضرتك تنسى الديموقراطية بتتعلب ازاي معلش هو مش سهل علينا في مصر نعرف يعني ايه دولة تقدمت ويعني ايه حكومة ونظام حكم حقق انجازات معلش احنا نيجي ايه جنب انجازات تركيا وحضرتك ذكرت انجازات جبارة حصلت في خلال سنة أنت تدافع عن ماذا بالضبط؟ هل كل من ولدوا خارج مصر ليس لهم ولاء لمصر وكل مايربطهم بمصر هو الحصول على مقدرات الفقراء من تعليم مجاني؟ وغير كده مصر بالنسبة لهم "حفنة من تراب عفن" رديت ايه لمصر اعترافا بجميل فقراؤها عليك بدلا من النظر بقرف لمصير وتعييب كل شيئ فيها ورايح تتغزل في جمال بلد 2.5% من دخلها القومي يأتي من دعارة الرجال والنساء وبالقانون الذي عُدل وأُقر خلال حكم اردوجان وحزبه. إختشوا عيب ! -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 11 يونيو 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يونيو 2015 والله اتمنى حضرتك يابشمهندس تروح تركيا الان وتشوف تركيا 2015 وتقارنها بتركيا 2004 وتاكل الاكل التركي وتشوف الضيافة التركية والفنادق التركية بالنسبة لكلام حضرتك عن تصريحات داود اوغلو ده شئ طبيعي وكل اللي بيقولوه ده شئ متوقع وهي ده الديموقراطية ولا حضرتك نسيتها ( ديموقراكية الكويت ) ولا المناخ الحالي للديموقراطية في مصر خلى حضرتك تنسى الديموقراطية بتتعلب ازاي معلش هو مش سهل علينا في مصر نعرف يعني ايه دولة تقدمت ويعني ايه حكومة ونظام حكم حقق انجازات معلش احنا نيجي ايه جنب انجازات تركيا وحضرتك ذكرت انجازات جبارة حصلت في خلال سنة أحلفك إنى زرت تركيا بدل المرة تلاتة ؟ أحلفلك إنى أعرف وعشت ديموقراطيات غير ديموقراطية الكويت التى أعرف كل "مفاتيح" انتخاباتها ؟ أحلفلك إنى برغم ما رأيته وعشته إلا أننى أعشق بلدى "بعبلها" ؟ أحلفلك إنى أعرف أن النت مليان ناس "عاملين نفسهم" مصريين ؟ أحلفلك إن كل اللى بيشتم جيش بلدى هم أعداء بلدى ؟ أحلفلك إن اللى مش شايف فى مصر أى شئ كويس مش مصرى ؟ أحلفلك بإيه ولا بإيه ؟ لازم يعنى أحلفلك إن أردوغان ما جابتهوش ولَّادة وإنه منتصر دائما عشان ترتاح ؟ أحلفلك إن طوال العمر اللى انت عايش على أرضهم وناكر خيرهم ناس مش كويسين عشان ترتاح ؟ إنت عاوز تثبت إيه بالضبط ؟ على فكرة .. أنا مش منتظر أى إجابة منك .. لأنك لو حاولت تجاوب حتبقى بتجاوب على أسئلة تانية خالص نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 11 يونيو 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يونيو 2015 13 ميزة خسرها إردوغان بسبب نتائج الانتخابات الثلاثاء ٩ يونيو ٢٠١٥ - ٠٢:٢١:٥٤ ص أسفرت الانتخابات البرلمانية التركية، التي ظهرت نتائجها الأولية، عن خسارة حزب "العدالة والتنمية" الحاكم ما يقرب من 3.2 ملايين صوت، وحصوله على 257 نائبا، بواقع 40.8% من مقاعد البرلمان، على الرغم من عقد الرئيس رجب طيب إردوغان 47 لقاء جماهيريا، ومطالبته بالحصول على 400 مقعد، الأمر الذي لم يتحقق. https://www.youtube.com/watch?v=lGV37sSd2vA في هذا السياق، رصدت وكالة "جيهان" التركية المعارضة، الانعكاسات الناجمة عن نتيجة الانتخابات، على سلطات الرئيس إردوغان، في 13 نقطة. 1 - لن يتمكن من اختيار رئيس البرلمان بمفرده. 2 - لن يمكنه تحديد جدول أعمال البرلمان والتحكم في السلطة التشريعية بقرارات "اعتباطّة"، بحسب وصف الوكالة. 3 - لن يمكنه التقدم بطلبات حزم القوانين، التي ترسخ لأحكام اعتباطية"، ومن شأنها تقليص الحريات وتحويل تركيا إلى دولة بوليسية، وتهمش القوانين وتصدرها حسب المصالح الشخصية، بحسب قول وكالة "جيهان". 4 - ستنعدم أمام إردوغان قدرة الاستحواذ على أغلبية لجان البرلمان، ولا يمكنه الاستحواذ على الأغلبية في لجان التحقيق وتقصي الحقائق، بسبب فقدان حزبه للأغلبية. 5 - لن يمكن إردوغان من التعتيم بسهولة على أعمال الفساد والرشوة، التي تكشفت وقائعها في 17 ديسمبر/ كانون الأول 2013، وطالت رموزا كبيرة من حكومة العدالة والتنمية. 6 - لن تكون للحزب الكلمة العليا في إحالة المتورطين في الفساد إلى محكمة الديوان العليا "محكمة الصلح والجزاء"، التي يحاكم فيها كبار مسؤولي الدولة. 7 - لن يمكنه الحيلولة دون تحقيقات الفساد والشكاوى الأخرى، المقدمة ضد وزرائه الأربعة المتورطين في أعمال الفساد. 8 - لن يمكنه اختيار أعضاء للمؤسسات والهيئات الحساسة في الدولة مثل المحكمة الدستوريّة ومجلس القضاء المالي. 9 - أدت النتيجة إلى خسارة إردوغان للأغلبية في المجلس الأعلى للإذاعة والتليفزيون. 10 - لن يمكنه اتخاذ قرار بالحرب منفردا، ولن يمكنه أن يستصدر بمفرده تصاريح إرسال جنود إلى خارج البلاد. 11 - لن يمكنه أن يقرر بمفرده إجراء الانتخابات. 12 - لن يمكنه الحيلولة دون رقابة الشركات المملوكة للدولة، وتقارير مجلس القضاء المالي. 13- لن يمكنه تقديم المبالغ التي يريدها للقصر الأبيض (قصر إردوغان)، رمز ما وصفته الوكالة بالإسراف والترف. نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 13 يونيو 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يونيو 2015 ساينس مونيتور: سياسة أردوغان المؤيدة للإسلاميين قد تتغير بعد الانتخابات الأربعاء، 10 يونيو 2015 - 12:48 م الرئيس التركى رجب طيب أردوغان كتبت ريم عبد الحميد قالت صحيفة "كريستيان ساينس مونيتور" الأمريكية إن حزب الرئيس التركى رجب طيب أردوغان يترنح فى أعقاب خسارته الأغلبية البرلمانية فى الانتخابات التى أجريت يوم الأحد الماضى. وحاولت الصحيفة رصد ذلك على أجندة أردوغان الطموحة وسياسته الخارجية الإسلامية بشكل علنى. وأشارت إلى أن المحللين يعتبرون نتائج الانتخابات التركية نهاية لسياسة خارجية إمبريالية عقائدية بشكل متزايد، وتأتى كلمة فشل هنا مرارا، مع تراجع نفوذ تركيا وتدخلها فى الحرب السورية. من سياسة "صفر مشاكل" إلى تأييد الإسلاميين وتوضح ساينس مونيتور أن السياسة الخارجية التركية التى كانت من قبل تقوم على مبدأ عدم إثارة مشكلات مع الدول المجاورة، تحولت إلى سياسة إسلامية قتالية بشكل معلن. فتركيا ليس لها الآن سفراء فى خمس دول شرق أوسطية من بينها إسرائيل التى كانت صديقة فى السابق لأسطنبول، وليبيا ومصر التى احتفى بها أردوغان فى عام 2011. وكان مسئولو العدالة والتنمية قد سعوا إلى تصوير عزلة تركيا الجديدة على أنه نتاج تبنيها مواقف أكثر شجاعة من الناحية الأخلاقية من القضايا الدولية، مما أسفر عن حالة من "الوحدة الثمينة"، إلا أن تلك وجهة نظر أقلية. ومن المرجح أن تسفر انتخابات الأحد الماضى عن "تحول فى المحور" فى السياسة الخارجية لأن حزب العدالة والتنمية أفرط فى قدراته وموارده، كما يقول حسين بخشى، أستاذ العلاقات الدولية فى جامعة سابانجى للتكنولوجيا فى تركيا. العدالة والتنمية أساء حسابات المنطقة وأضاف بخشى أن العكس تماما حدث عما كانت تركيا تنوى فعله فى الشرق الأوسط. فلا يوجد ديمقراطية، ولا يوجد أمن أو استقرار، وكانت تعد بكل هذا، لكنهم فى العدالة والتنمية أساءوا حساب كل ذلك، وأساءوا قراءة التطورات. ورصدت الصحيفة ثلاث مجالات يمكن أن تتغير فيها السياسة الخارجية التركية فى ظل تشكيل حكومة ائتلافية جديدو. أولها سوريا، وقالت أن أكثر التغييرات الجذرية يمكن أن يحدث فى سوريا المجاورة. فقد سعى أردوغان ورئيس الوزراء أحمد داواد أوغلو إلى الإطاحة بالرئيس بشار الأسد بالسماح للجهاديين من كافة القطاعات والأسلحة بالعبور من تركيا، وبالسعى لجعل تعاونها مع التحالف الأمريكى ضد داعش يتوقف على التمسك بالموقف المناهض للأسد.. تركيا جزء من المشكلة ويقول بهلول أوزكان، الأستاذ بجامعة مرمرة فى اسطنبول، أن تركيا طوال السنوات الأربعة الماضية كانت جزءا من المشكلة، ويرى أن سوريا أصبحت مثل أفغانستان بالنسبة لباكستان، وتقوم بتسهيل عبور الجماعات الراديكالية للحدود مما يخاطر بإذلال وزعزعة استقرار الوطن. والآن مع تغيير الحكومة، فبإمكان تركيا أن تلعب دورا وسيطا بين المعارضة المعتدلة ونظام الأسد يمكن أن يؤدى إلى تغيير معادلة الأزمة السورية بأكملها. وأضاف أن تركيا ستواجه مشكلة خطيرة مع العالم الإسلامى، وهو الجانب الثانى الذى تتحدث عنه الصحيفة. الإخوان المسلمين جزء من السياسة الخارجية ويقول بخشى أن العدالة والتنمية أصبح فى سياسته الخارجية جزءا من الإخوان المسلمين،وحتى اليوم، فإن أردوغان يدعم الإخوان وأصبحت سياسة خارجية أيديولوجية ولم تعد تقوم على أساس المنطق أو المصلحة. أما المجال الثالث، فيتعلق بالعلاقات التركية الأمريكية التى شهدت انقساما حول عدد من القضايا بدءا من رفض تركيا الدولة العضو بالناتو السماح للتحالف الذى تقوده أمريكا ضد داعش لاستخدام قاعدتها الجوية لشن غارات داخل سوريا والعراق، وحتى علاقتها المتأزمة مع إسرائيل منذ أن قامت قوات الكوماندوز الإسرائيلية بالغارة على السفينة مرمرة عام 2010. ويقول فادى هاكورة، الخبير فى الشأن التركى بمعهد شاتام هاوس البريطانى أن الولايات المتحدة تجنب إشراك تركيا فى أى مناقشات إستراتيجية حول برنامج إيران النووى، وبشأن مستقبل التطورات فى سوريا، وحول الوضع الحالى فى العراق. نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
herohero بتاريخ: 13 يونيو 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يونيو 2015 أحلفك إنى زرت تركيا بدل المرة تلاتة ؟ أحلفلك إنى أعرف وعشت ديموقراطيات غير ديموقراطية الكويت التى أعرف كل "مفاتيح" انتخاباتها ؟ أحلفلك إنى برغم ما رأيته وعشته إلا أننى أعشق بلدى "بعبلها" ؟ أحلفلك إنى أعرف أن النت مليان ناس "عاملين نفسهم" مصريين ؟ أحلفلك إن كل اللى بيشتم جيش بلدى هم أعداء بلدى ؟ أحلفلك إن اللى مش شايف فى مصر أى شئ كويس مش مصرى ؟ أحلفلك بإيه ولا بإيه ؟ لازم يعنى أحلفلك إن أردوغان ما جابتهوش ولَّادة وإنه منتصر دائما عشان ترتاح ؟ أحلفلك إن طوال العمر اللى انت عايش على أرضهم وناكر خيرهم ناس مش كويسين عشان ترتاح ؟ إنت عاوز تثبت إيه بالضبط ؟ على فكرة .. أنا مش منتظر أى إجابة منك .. لأنك لو حاولت تجاوب حتبقى بتجاوب على أسئلة تانية خالص هو حضترك ليه عاوز تشخصن الامور انا بحترم خبرات حضرتك ومقتنع ان حضرتك موضوعي ليه حضرتك بتركز الامر في أردوغان يولع اردوغان انا بتكلم ع الارقام ان تركيا حاليا وضعها افضل مما كانت عليه وحضرتك زورتها كتير وعارف وياريت نغمة ان اي حد بينتقد سياسات ف البلد غلط يبقى خائن وعميل لها لان النغمة ده مش مقبولة وخاصة لو من طرف حد فاهم وعارف كويس جدا ان اللي بيحب هو اللي بينتقد نقد بناء وانا لم اهاجم الجيش المصري ابدا وضد من يهاجمه واظن حضرتك لما بتكلم واعترض ع سياسات او اسلوب بينتهجه الرئيس المصري الحالي او السابق او الاسبق ده مش معانه ان خائن ولو طبلت له مش معانه ان وطني فياريت حضرتك ماتشخنص الامور رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
herohero بتاريخ: 13 يونيو 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يونيو 2015 أنت تدافع عن ماذا بالضبط؟ هل كل من ولدوا خارج مصر ليس لهم ولاء لمصر وكل مايربطهم بمصر هو الحصول على مقدرات الفقراء من تعليم مجاني؟ وغير كده مصر بالنسبة لهم "حفنة من تراب عفن" رديت ايه لمصر اعترافا بجميل فقراؤها عليك بدلا من النظر بقرف لمصير وتعييب كل شيئ فيها ورايح تتغزل في جمال بلد 2.5% من دخلها القومي يأتي من دعارة الرجال والنساء وبالقانون الذي عُدل وأُقر خلال حكم اردوجان وحزبه. إختشوا عيب ! وحضرتك رديت ايه ؟؟؟؟؟؟؟ حضرتك اتعلمت في مصر وهاجرت دفعت حق الدعم اللي اخدته ؟؟ حضرتك لا داعي لشخصنة الامور من فضلك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Eng Hesham بتاريخ: 13 يونيو 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يونيو 2015 بصراحه كل اللى بيكلمنى عن الفرق اللى عمله اردوغان فى تركيا بحب اديله اللينك دا http://www.tradingeconomics.com/turkey/external-debt عام 2000 كانت الديون الخارجيه 100 مليار دولار عام 2015 تجاوزت 348 مليار دولار يعنى نهضه تركيا بالكامل ناتجه من الاستدانه الخارجيه فقط اكتر من 250 مليار دولار استلفها اردوغان علشان الناس تقول دا بيعمل نهضه فى حين انه اورثهم فقر الاستدانه عشرات السنين قدام فياريت اللى يتكلم عن تطوير اردوغان يعرف الحقيقه دى و يذكرها فى كلامه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 13 يونيو 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يونيو 2015 للأسف الشديد .. العقل الإخواني عقل ضيق الأفق بشدة ولم يعتاد على فهم الأمور بالشكل الصحيح هو عقل يفهم أنه من ليس معي فهو ضدي .. ومن ليس معي فهو كافر .. علماني من يقول أن الدعارة قضى عليها أردوغان .. يروح ويشوف بعينهطبعاً تركيا حدث فيها نهضة كبيرة .. ولكن هذا ليس بفضل أوردغان وحده من يقول أن أردوغان هو صاحب الفض وحده هو لا يفقه شيئاً .. وهو شخص ضيق الأفق بشكل كبير .. الشعب التركي عمل بجد وهمه .. وهو شعب طبيعته مختلفة منذ زمن بعيد .. من زمن الديكتاتوريات العسكرية كما يسميها الإخوان.. كان الناس برضه بيروحوا تركيا يتفسحوا .. ويستروا بضائع تركية عالية الجودة ورخيصة من زماااااااااااااااااااااااان الحكاية دي على فكرة .. مش من ساعة أردوغان ما جاء قرب تركيا لأوروبا هو من هيأ تلك الفرصة لهم بأن يكونوا مطبخ أو مصنع أغذية أوروبا .. إرتفاع تكلفة الإنتاج في أوروبا هو من هيأ لتركيا تلك الفرصة نعم أردوغان عمل بجد وإخلاص . ولكن ليس هو من فعل كل هذا .. ولا يحسب الفضل له وحده هو شخص ذكي .. مثابر .. عمل بجد .. وهو كذلك ليس لأنه إخوان .. ولم يعمل ذلك لأنه طبق ما كان سيطبقه الإخوان في مصر على فكرة.. محدش في تركيا .. لا إخوان ولا غير إخوان بيشتم في الجيش التركي محدش بيشتم جيش بلده غير الإخوان في الدنيا كلها محدش بيشتم جيش بلده ولا بيتمناله الهزيمة غير الإخوان منتهى التخلف والهمجية والدونية في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 14 يونيو 2015 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يونيو 2015 وحضرتك رديت ايه ؟؟؟؟؟؟؟ حضرتك اتعلمت في مصر وهاجرت دفعت حق الدعم اللي اخدته ؟؟ حضرتك لا داعي لشخصنة الامور من فضلك رديت لمصر الكثيرومازلت أقدم أنا لم أهاجر ومازلت لا أحمل سوى جواز السفر المصري أول سفر لي خارج مصر كان بعد 30 عاما من العمل المتواصل داخل مصر عشرون عاما وقليلا من الشهور لصالح احدى الجهات السيادية قدمت فيها كل ماأمكنني من جهد، وعشر سنوات في شركتي الخاصة دافعا للضرائب التى جئت انت من الخارج ليتم صرفها على تعليمك الجامعي المجاني. انت تتحاور مع الشخص الخطأ. -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
herohero بتاريخ: 14 يونيو 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يونيو 2015 رديت لمصر الكثيرومازلت أقدم أنا لم أهاجر ومازلت لا أحمل سوى جواز السفر المصري أول سفر لي خارج مصر كان بعد 30 عاما من العمل المتواصل داخل مصر عشرون عاما وقليلا من الشهور لصالح احدى الجهات السيادية قدمت فيها كل ماأمكنني من جهد، وعشر سنوات في شركتي الخاصة دافعا للضرائب التى جئت انت من الخارج ليتم صرفها على تعليمك الجامعي المجاني. انت تتحاور مع الشخص الخطأ. استاذي الفاضل لا أعلم ماهي العلاقة بين ان المواطن المقيم في بلده هو من يقدم للبلد وان من يهاجر ويغترب هو لا يقدم شئ للبلد في اي دولة محترمة بيعتبروا العاملين في الخارج هم القوى الناعمة للدولة ( مش الرقاصات طبعا ) لا العامل والفنيين والاطباء والمهندسين ومثال على ذلك الفلبين اللي لو في يوم قررت انها ترجع الممرضات الفلبينيات من بره العالم هيتشل !!! حضرتك مفيش علاقة بالمرة بين اقامة المواطن في بلده وانه بيفيدها وسفر المواطن يعني كل اللي عايشين في مصر دول بيفيدوا البلد ؟؟؟ واكلين شاربين نايمين وكل واحد همه ع مصلحته الا من رحم ربي ، كثير جدااااااااااااااا من اللي عايشين في مصر بيسرقوها وبينهبوها وبيلوثوا مياهها وبيعملوا كل البلاوي اللي عايش بره مصر موفر مكان وموفر لقمته ونصيبه من الخدمات لاخوه المواطن في بلده ، والمغترب بيجيب دخل للبلد أحسن من قعدته في البلد متكتف عزيزي الفاضل شخصنة الامور غير مطلوبة ومش عيب ابدا ان الانسان يولد خارج وطنه ويكون حريص انه يشوفه في احسن صوره اللي بيحيب مصر بعبلها !!! كما ذكر الفاضل ابو محمد ، ممكن يحبها بنظافتها وجمالها ،موضوع تركيا حضراتكم اخدتوه بخصوصية عشان موقف حكومة أردوغان انما سبحان الله هلاقيكم بتتغنوا بالامارات ( عشان موقفها طبعا ) وهلاقي حضراتكم تتجملون في دبي مع ان برده مديونة وفيها دعارة وكل شئ لكن لان الحكومة بتدعم النظام المصري الحالي كلامي كان بسيط لا بتغزل ف شخص ولا حاجه انا شايف ( تركيا -ماليزيا - البرازيل ) نموذج للاقتصاديات الناشئة بقوة وده بفضل حكومات فكرت خارج الصندوق لم اخطئ ف الذات الالهية عندما قولت ان الرئيس الحالي ومن قبله مرسي ومبارك كانوا روتينيين وافكارهم تقليدية ( فكر موظفين الحكومة ) مصر لن تتقدم الا بأفكار خارج الصندوق تركيا نجحت في الانتخابات الديموقراطية وفي تحقيق نهضة الكل شاهد عليها ايا كان ديونها لان نفس الحال دبي وطبعا اقتصاديا ده خطر لكن المواطن البسيط له اللي بيشوفه ( ازمة النمور الاسيوية وازمة 2008) البرازيل نجحت ع يد صانع احذية مالزيا معجزة بحب بلدي وانا مولود خارجها ومن حقي ومش من حق حد يوزع صكوك الولاء والوطنية !!!!! وبحلم اشوف بلدي حلوة ونظيفة ومنظمة ، واللي عاوز يشوفها وبيحبها بعبلها هو حر ده أذواق brd:: دمتم جميعا بود واحترام رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
herohero بتاريخ: 14 يونيو 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يونيو 2015 http://www.shorouknews.com/columns/view.aspx?cdate=14062015&id=df379dd4-601d-45e1-9123-b44ab981fd94 بين مصر وتركيا: الديموقراطية تصنع الفارق تجربة التحول الديموقراطى فى كل من مصر وتركيا. أولا: ضربت أصوات الناخبين الأتراك سياسات أردوغان الطامحة إلى إعادة بث الخلافة العثمانية الإسلامية فى ثوب بعد حداثى. فمنذ أن تم انتخابه رئيسا بـ٥٢٪ من أصوات الناخبين فى أغسطس الماضى وهو يسعى إلى تغيير الدستور التركى من خلال تحويل نظام الحكم من البرلمانى إلى الرئاسى بحيث يواصل دور الزعامة الذى لعبه منذ ٢٠٠٢. كثرت الانتقادات لسياساته الإقصائية وتصريحاته المتعجرفة كما زادت اتهامات الفساد الموجهة له ولحزبه سواء على المستوى المالى أو الإدارى، فضلا عن تزايد انتهاكاته لحريات التجمع والتظاهر والرأى، حتى باتت تركيا تصنف فى المرتبة ١٤٩ من اجمالى ١٨٠ــ فى مقياس حرية الإعلام والصحافة. خسر حزب أردوغان (العدالة والتنمية) ما يقارب الـ١٠٪ من الأصوات التى حصل عليها فى انتخابات ٢٠١١، ومعظم الأصوات التى خسرها كانت فى تقديرات كثيرة من أصوات الطبقة الوسطى التى ساهم هو وحزبه فى رفع مستوياتها المعيشية ويعتقد أنها صوتت له فى انتخابات ٢٠٠٧و ٢٠١١ ولكن ها هى تعاقبه بالصندوق. ثانيا: تمكن حزب الشعوب الديموقراطى (أول حزب رسمى يمثل الأكراد فى البرلمان) من تخطى عتبة الـ ١٠٪ اللازمة للحصول على مقاعد برلمانية، وحصد ١٣٪ من إجمالى مقاعد البرلمان ليحصل على ما يقرب من ٨٠ مقعدا سوف تمكنه من أن يكون رمانة الميزان سواء اشترك فى الائتلاف الحكومى أو فى المعارضة. هذه النسبة يرجعها المحللون إلى قدرة الحزب على الخروج من العباءة الإثنية والقدرة على تسويق نفسه كحزب ليبرالى متحيز لقضايا الحريات والمرأة والأقليات والشباب. فوز الحزب بهذه المقاعد من شأنه أن يساعد فى مزيد من دمج الأقليات الكردية فى المشهد الديموقراطى والتغلب على النزعات الانفصالية أو على الأقل المساهمة فى إيجاد سياق ديموقراطى سلمى لحلها بدلا من الرهانات العنيفة التى اتسم بها الفعل الكردى تاريخيا تجاه الوطن التركى. وعلى الرغم من أن الفضل يرجع إلى حزب العدالة والتنمية فى حلحلة القضية الكردية تدريجيا، إلا أن سياسات أردوغان الأخيرة تجاه الأكراد جعلت تمثيل حزبه يقل من 6 مقاعد من أصل 11 مقعدا فى محافظة ديار بكر (ذات الأغلبية الكردية) فى برلمان 2011 إلى مقعد واحد فقط فى الانتخابات الأخيرة. ثالثا: على عكس خلفية شديدة الاستقطاب سبقت الانتخابات بين مؤيدى أردوغان ومعارضيه، لدرجة ارتفاع نسبة عدم الرضاء على أداء النظام الديموقراطى فى تركيا بحسب الباحث التركى Senguhan Ozgehan من ٣٣٪ فى ٢٠١١ إلى ٤٥٪ فى ٢٠١٥، وكذلك انخفاض نسبة المعتقدين بنزاهة الانتخابات (قبل أن تعقد) من ٧٠٪ فى ٢٠٠٧ إلى ٥٧٪ فى ٢٠١١ ثم إلى ٤٥٪ فقط فى ٢٠١٥، فإن الإقبال على صناديق الاقتراع كان تاريخيا بنسبة ٨٦٪ من إجمالى الأصوات المسجلة وهو رقم قياسى بالمعايير العالمية أنتج أكبر تنوع فى تشكلية البرلمان التركى منذ إنشاء تركيا الحديثة بتمثيل أربعة أحزاب رئيسية بأوزان ثقيلة نسبيا هى بترتيب الحصول على المقاعد (التنمية والعدالة، الشعب الجمهورى، الحركة القومية، الشعوب الديموقراطى) فضلا عن ارتفاع نسبه تمثيل المرأة إلى ١٨٪ مع تمثيل المسيحيين بأربعة مقاعد والأيزيدين بمقعدين، فضلا عن مقاعد الشباب لتكون تركيا أمام تنوع غير مسبوق فى تاريخ تمثيلها النيابى. *** رابعا: من شأن هذه النتائج أن تنهى عصر الحزب الواحد فى تركيا والذى استمر منذ ٢٠٠٢ وحتى الآن وأن تساهم فى تشكيل برلمان أكثر رقابة على أعمال الحكومة الائتلافية لتنهى انتهاكات أردوغان لحريات الإعلام ولتضع مزيدا من الرقابة على أداء الحكومة الإدارى والمالى، وكذلك من شأن ذلك كله أن يغل يد تركيا فى سياساتها الخارجية وخاصة تجاه النظام السورى مع احتمالات طفيفة لتحسين علاقاتها مع مصر، وكلها علامات إيجابية (بحسابات الديموقراطية التشاركية التمثيلية) لأنها ستجنب تركيا مصير الديموقراطية الشكلية المتسلطة التى كان يسعى إليها أردوغان بوضوح. خامسا: لا يعنى هذا بالضرورة أن ديموقراطية تركيا فى أمان، ففرص تشكيل حكومة ائتلافية فى التاريخ التركى سواء كانت حكومة أقلية أو ائتلاف أغلبية دائما ما كانت ضعيفة ودائما ما انتهت بانقلابات عسكرية كما حدث مثلا فى السبعينيات والتسعينيات، ولم يشهد التاريخ التركى الحديث أن أكملت أى حكومة ائتلافية مدتها أبدا وهو تحد قوى للقوى السياسية الآن التى لم يعد أمامها سوى خيارين فإما الائتلاف وإما عقد انتخابات جديدة إذا لم يتم الاتفاق بحسابات جديدة وغير متوقعة. تركيا ليست دولة «مثالية» ولكنها دولة «ديموقراطية» وهذا هو ببساطة الفارق بينها وبين مصر. فبينما تتقدم تركيا على مصر بـ٧٠ سنة سياسية منذ أن بدأت تجربة التعددية السياسية منتصف القرن الماضى ودخلت فى حلقات مفرغة من الحكم المدنى والانقلابات العسكرية المتوالية مع مراحل متباينة من تأميم البيئة السياسية وانفتاحها حتى وصلت إلى الصيغة الحالية من الديموقراطية التمثيلية التى تتعرض الآن لاختبار التشاركية. فإن مصر مازالت تبحث عن نقطة البداية فى طريق التحول الديموقراطى، وهو طريق طويل سيأخذنا يوما ما إلى طريق مماثل للطريق التركى ولكن بعد أن تتعلم الأطراف المتصارعة فى المشهد (العسكريون والإسلاميون والليبراليون واليساريون وغيرهم) أن تكلفة الانفراد بالحكم غالية وأن تأميم البيئة السياسية والمجتمعية بل وعسكرتها لن تقود أبدا إلى تنمية أو تقدم أو استقرار مهما ادعى الحاكم تفرده بخبرات لا مثيل لها أو بمدد ربانى غير مشهود. مازالت تركيا تتعلم ومازالت ديموقراطيتها التشاركية فى خطر ومازال لديهم أمثال النائب محمد عكار رئيس حزب العدالة والتنمية فى محافظة ديار بكر والذى لم يفهم من أسباب تراجع عدد الأصوات التى حصل عليها حزبه سوى أنها بسبب «مؤامرة من اللوبى الصهيونى والصليبين على حزب العدالة والتنمية لأنه صوت الإسلام فى تركيا والعالم»، كما نقل عنه منتدى الشرق الأوسط. أمثال عكار من بعض الإسلاميين مازال أمامهم طريق طويل لتعلم الديموقراطية ولكنه محظوظ لأنه فى بلد قطع شوطا لا بأس به من عملية التعلم الديموقراطى وعليه خوض المزيد حتى يشتد عود الديموقراطية أكثر بالخبرات والدروس الصعبة. أما فى مصر فعلى الإسلاميين الكف عن تقديس أردوغان والتعلم من نجاحاته كما من إخفاقاته، والأهم عليهم الإيمان بأن الديموقراطية ليست مطية للتمكين والسيطرة، ولكنها آلية لتداول السلطة والتوازن والفصل بين السلطات، كما على النخب الموصوفة بالمدنية فى مصر أن تتخلص من انحيازتها الفجة للسلطوية والشمولية باسم هيبة الوطن. فالأخيرة لن تتأتى إلا عبر عملية ديموقراطية تشاركية تقبل الآخر وبدل من الشماتة فى أردوغان عليهم أن يستحوا ويتعلموا كيف يكون إسقاط الخصوم أو تقيدهم بآليات التداول السلمى. وعلى المؤسسة العسكرية أخيرا أن تؤمن أن تأميم المجال العام وقتل السياسة باسم حماية الأمن القومى لن يحمى وطننا ولن يجلب أمننا. *** على الجميع تعلم خبرات التاريخ والتوصل إلى صيغ تفاهمية تفاوضية لحكم البلاد فى إطار توازن بين المكون العسكرى والمدنى فى مؤسسات صنع القرار السياسى. لا أعلم إن كنا سنحتاج إلى ٧٠ عاما آخرين حتى نصل إلى النقطة التى وصلتها تركيا لآن، ربما نختصر المسافة وربما نزيدها عقود، لكننا حتما سنصل، بأى ثمن بشرى وحضارى؟ يبقى هذا هو السؤال. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 14 يونيو 2015 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يونيو 2015 استاذي الفاضل لا أعلم ماهي العلاقة بين ان المواطن المقيم في بلده هو من يقدم للبلد وان من يهاجر ويغترب هو لا يقدم شئ للبلد في اي دولة محترمة بيعتبروا العاملين في الخارج هم القوى الناعمة للدولة ( مش الرقاصات طبعا ) لا العامل والفنيين والاطباء والمهندسين ومثال على ذلك الفلبين اللي لو في يوم قررت انها ترجع الممرضات الفلبينيات من بره العالم هيتشل !!! حضرتك مفيش علاقة بالمرة بين اقامة المواطن في بلده وانه بيفيدها وسفر المواطن يعني كل اللي عايشين في مصر دول بيفيدوا البلد ؟؟؟ واكلين شاربين نايمين وكل واحد همه ع مصلحته الا من رحم ربي ، كثير جدااااااااااااااا من اللي عايشين في مصر بيسرقوها وبينهبوها وبيلوثوا مياهها وبيعملوا كل البلاوي اللي عايش بره مصر موفر مكان وموفر لقمته ونصيبه من الخدمات لاخوه المواطن في بلده ، والمغترب بيجيب دخل للبلد أحسن من قعدته في البلد متكتف عزيزي الفاضل شخصنة الامور غير مطلوبة ومش عيب ابدا ان الانسان يولد خارج وطنه ويكون حريص انه يشوفه في احسن صوره اللي بيحيب مصر بعبلها !!! كما ذكر الفاضل ابو محمد ، ممكن يحبها بنظافتها وجمالها ،موضوع تركيا حضراتكم اخدتوه بخصوصية عشان موقف حكومة أردوغان انما سبحان الله هلاقيكم بتتغنوا بالامارات ( عشان موقفها طبعا ) وهلاقي حضراتكم تتجملون في دبي مع ان برده مديونة وفيها دعارة وكل شئ لكن لان الحكومة بتدعم النظام المصري الحالي كلامي كان بسيط لا بتغزل ف شخص ولا حاجه انا شايف ( تركيا -ماليزيا - البرازيل ) نموذج للاقتصاديات الناشئة بقوة وده بفضل حكومات فكرت خارج الصندوق لم اخطئ ف الذات الالهية عندما قولت ان الرئيس الحالي ومن قبله مرسي ومبارك كانوا روتينيين وافكارهم تقليدية ( فكر موظفين الحكومة ) مصر لن تتقدم الا بأفكار خارج الصندوق تركيا نجحت في الانتخابات الديموقراطية وفي تحقيق نهضة الكل شاهد عليها ايا كان ديونها لان نفس الحال دبي وطبعا اقتصاديا ده خطر لكن المواطن البسيط له اللي بيشوفه ( ازمة النمور الاسيوية وازمة 2008) البرازيل نجحت ع يد صانع احذية مالزيا معجزة بحب بلدي وانا مولود خارجها ومن حقي ومش من حق حد يوزع صكوك الولاء والوطنية !!!!! وبحلم اشوف بلدي حلوة ونظيفة ومنظمة ، واللي عاوز يشوفها وبيحبها بعبلها هو حر ده أذواق brd:: دمتم جميعا بود واحترام مازال تحليلك للأمور تحليل سطحي الفيلبين كدولة ليس لها علاقة باختيار الأفراد لدراسة التمريض، هي تعلمهم بالمجاني حتى نهاية التعليم الثانوي، بعدها يختار الطالب/ة نوع الدراسة التي يرغب بها، وحيث أن التمريض هو مهنة مطلوبة في العالم فالطالب يخطط -مع أسرته طبعا- لدراسة التمريض والتي تبلغ مدة الدراسة به أربع سنوات دراسية مقسمة على سيمسترات. يبلغ متوسط تكاليف الدراسة حوالي 2000 دولار في السنة بالاضافة لثمن الكتب والمصاريف الأخري لتصل تكلفة السنة الواحدة مابين 2500-3000 دولار للمقيم. وبذلك تصل تكلفة الحصول على بكالوريوس التمريض في الفيلبين إلى 10000-15000 دولار يدفعها الطالب واهله حتى يصبح ممرضا. ولذلك لا الدولة تستطيع منع الممرض من السفر تحت أي مسمى ، أو سحبه من الخارج لافتعال معركة او ازمة مع دولة او عدة دول. أما عن مصر فكل من أعطته الدولة سلاحا يواجه به الحياة ويسكمل به طريق النجاح، يجب عليه أن يشكر لها صنيعها، وعندما أذكر كلمة "مصر" فأنا أعني العامل والمزارع الاجير وبائعة الفجل انتهاءا بأصحاب الاعمال المليارديرية فكلهم دفع نصيبا في تكلفة هذا السلاح، ويجب على كل من استلم هذا السلاح أن يرد لوطنه شيئا من الجمائل التي منحها ولايزال يمنحها لأبناه حتى الذين يتنكرون له. ملحوظة أخرى في غاية الأهمية عن دراسة التمريض في الفيلبين هي أن مدارس التمريض هناك لها لها تقييم داخل وخارج الفيلبين، تعتمد على جودة الدراسة، زي عندنا لما يقول لك مقبول القاهرة ولا امتياز الاقاليم.. ملحوظة أخيرة كتابتي في هذه المسألة ليس لها علاقة بك من قريب أو بعيد، فقد كتبت عن ذلك منذ 7 سنوات في موضوع بإسم: حاتدي إيه لمصر؟ -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
herohero بتاريخ: 14 يونيو 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يونيو 2015 مازال تحليلك للأمور تحليل سطحي الفيلبين كدولة ليس لها علاقة باختيار الأفراد لدراسة التمريض، هي تعلمهم بالمجاني حتى نهاية التعليم الثانوي، بعدها يختار الطالب/ة نوع الدراسة التي يرغب بها، وحيث أن التمريض هو مهنة مطلوبة في العالم فالطالب يخطط -مع أسرته طبعا- لدراسة التمريض والتي تبلغ مدة الدراسة به أربع سنوات دراسية مقسمة على سيمسترات. يبلغ متوسط تكاليف الدراسة حوالي 2000 دولار في السنة بالاضافة لثمن الكتب والمصاريف الأخري لتصل تكلفة السنة الواحدة مابين 2500-3000 دولار للمقيم. وبذلك تصل تكلفة الحصول على بكالوريوس التمريض في الفيلبين إلى 10000-15000 دولار يدفعها الطالب واهله حتى يصبح ممرضا. ولذلك لا الدولة تستطيع منع الممرض من السفر تحت أي مسمى ، أو سحبه من الخارج لافتعال معركة او ازمة مع دولة او عدة دول. أما عن مصر فكل من أعطته الدولة سلاحا يواجه به الحياة ويسكمل به طريق النجاح، يجب عليه أن يشكر لها صنيعها، وعندما أذكر كلمة "مصر" فأنا أعني العامل والمزارع الاجير وبائعة الفجل انتهاءا بأصحاب الاعمال المليارديرية فكلهم دفع نصيبا في تكلفة هذا السلاح، ويجب على كل من استلم هذا السلاح أن يرد لوطنه شيئا من الجمائل التي منحها ولايزال يمنحها لأبناه حتى الذين يتنكرون له. ملحوظة أخرى في غاية الأهمية عن دراسة التمريض في الفيلبين هي أن مدارس التمريض هناك لها لها تقييم داخل وخارج الفيلبين، تعتمد على جودة الدراسة، زي عندنا لما يقول لك مقبول القاهرة ولا امتياز الاقاليم.. ملحوظة أخيرة كتابتي في هذه المسألة ليس لها علاقة بك من قريب أو بعيد، فقد كتبت عن ذلك منذ 7 سنوات في موضوع بإسم: حاتدي إيه لمصر؟ وانا استاذي الفاضل كل ما انكره هو ان ننزع صفه الولاء والانتماء للوطن لكل من ولد او اقام خارج الوطن وان من ينتقد ليرى الوطن في وضع افضل ليس بالضرورة ان يكون كاره والعكس ليس كل من يهلل ويجامل ويصفق هو راضي وسعيد ومحب للوطن ما ذكرته عن الفلبين هو نموذج للدولة اللي بتستفيد من ابنائها المغتربين وحضرتك واي فرد خارج الوطن ومثلا من يقيمون في الخليج يعلمون جيدا كيف تدافع السفارة الفلبينية عن ابنائها ( من مكونات القوى الناعمة للدولة ) وطبعا لا مجال للمقارنة بين دعم السفارة الفلبينية لابنائها ودعم سفارة مصر لابنائها فكما ذكرت حضرتك المغتربين المصريين قدموا ايه لمصر ايضا احب افكر حضرتك سفارة مصر قدمت ايه لعيالها وانا شوفت موقف السفارة سنة 90 من المصريين المقيمين في الكويت وعموما شعور اي مواطن مغترب او مهاجر لوطنه يزداد ولاء وانتماء كلما شعر بمدى اهتمام دولته به ودعمها له وانا لم احلل الامور سطحيا ولا بعمق لان ما نتحاور فيه هو خارج مجال عملي ودراستي دمت بود واحترام رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 15 يونيو 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يونيو 2015 ولو أن هذا فيه خروج عن الموضوع ولكن .. ما يحدث في سفارات مصر.. هو ما يحدث في كل دوائر مصر الحكومية.. وهو مثل ما يحدث من موظفي النقابات وإداريوها .. في كل النقابات المهندسين .. والأطباء .. والتجاريون .. والمحامين ... الخ وهو مثل ما يحدث معك في مطاعم جاد مثلاً ... من العاملين في المطعم.. بالرغم من أنك رايح تشتري منهم أو لما حتى تجيب صنايعي يعمل لك حاجة في البيت هذا هو ديدن المصريون في تعاملهم.. تلك تقافة .. والكثيرون بالفعل كذلك في العادة.. لا تجد هذا في نهج كثير من الجنسيات الأخرى.. وخاصة الأسيويين ولكننا نحب أن نجد شيئاً نبرر فيه لماذا نحن مغتربون.. يعني ليه إحنا سبنا البلد ومشينا في الغالب.. السبب الحقيقي هو علشان الفلوس.. بالأساس يعني ... والغالبية كذلك هذا لا ينزع الوطنية .. ولا حب الوطن... ولكن ما ينزع الولاء والوطنية .. هو تمني الإنكسار للوطن.. والهزيمة لجيشها .. وتمني أن يعم الخراب على الجميع ..بل والعمل والتحريض على ذلك ... فقط باعتبار النظام الحاكم خصم لك وهذا ما يفعله الإخوان.. يريدون كسر وقصم ظهر الوطن.. كي يضعف ويتمكنون من مواجهته لأنه لا يستطيعون مواجهة الدولة وهي قوية .. يريدون ضرب السياحة .. كي يقل الدخل .. يحل الفقر.. وبمن باب الفقر الذي حل يدخلون يريدون أن تعم الفوضى .. ومن باب الفوضى يدخلون يريدون أن تنزهزم الدولة .. ويتفكك الجيش .. والشرطة والقضاء .. الخ ومن باب الخراب يدخلون.. ويعيدون بناؤها كما يريدون هم... وليس كما يجب أن يكون الإخوان وهم يتغنون بالديمقراطية.. الديمقراطية موضوع هم لا يفهمونه.. وهي فقط بالنسبة لهم أداة يريدون أن يستعبطون الناس ويضحكون عليهم بها ولكن لتطبيق الديمقراطية.. كما يتغنون بها في تركيا فلا بد من تحييد الدين.. وإعمال القانون .. وتحييد المال فلا زيت ولا سكر ولا إمام على منبر ولا تجاوز للقانون.. ولامجابهة للشرطة غير ذلك .. فهو إستعباط وأي كلام ... بدون أن نعقد الأمور ... وليس من الضروري أن يكون كل مصلح إخواني... فأغلب المصلحين في العالم .. ليسوا أصلاً مسلمين.. وليس من الضروري.. ولا من شروط الإصلاح .. ألا تكون عسكري .. فالعسكرية لا تعيب .. بل هي شرف إضافي ولكن هذا ديدن الإخوان.. ولن يتغيروا في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 15 يونيو 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يونيو 2015 والله زمان يا أسد ... المختصر المفيد دائمآ ... كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
herohero بتاريخ: 16 يونيو 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 يونيو 2015 ولو أن هذا فيه خروج عن الموضوع ولكن .. ما يحدث في سفارات مصر.. هو ما يحدث في كل دوائر مصر الحكومية.. وهو مثل ما يحدث من موظفي النقابات وإداريوها .. في كل النقابات المهندسين .. والأطباء .. والتجاريون .. والمحامين ... الخ وهو مثل ما يحدث معك في مطاعم جاد مثلاً ... من العاملين في المطعم.. بالرغم من أنك رايح تشتري منهم أو لما حتى تجيب صنايعي يعمل لك حاجة في البيت هذا هو ديدن المصريون في تعاملهم.. تلك تقافة .. والكثيرون بالفعل كذلك في العادة.. لا تجد هذا في نهج كثير من الجنسيات الأخرى.. وخاصة الأسيويين ولكننا نحب أن نجد شيئاً نبرر فيه لماذا نحن مغتربون.. يعني ليه إحنا سبنا البلد ومشينا في الغالب.. السبب الحقيقي هو علشان الفلوس.. بالأساس يعني ... والغالبية كذلك هذا لا ينزع الوطنية .. ولا حب الوطن... ولكن ما ينزع الولاء والوطنية .. هو تمني الإنكسار للوطن.. والهزيمة لجيشها .. وتمني أن يعم الخراب على الجميع ..بل والعمل والتحريض على ذلك ... فقط باعتبار النظام الحاكم خصم لك وهذا ما يفعله الإخوان.. يريدون كسر وقصم ظهر الوطن.. كي يضعف ويتمكنون من مواجهته لأنه لا يستطيعون مواجهة الدولة وهي قوية .. يريدون ضرب السياحة .. كي يقل الدخل .. يحل الفقر.. وبمن باب الفقر الذي حل يدخلون يريدون أن تعم الفوضى .. ومن باب الفوضى يدخلون يريدون أن تنزهزم الدولة .. ويتفكك الجيش .. والشرطة والقضاء .. الخ ومن باب الخراب يدخلون.. ويعيدون بناؤها كما يريدون هم... وليس كما يجب أن يكون الإخوان وهم يتغنون بالديمقراطية.. الديمقراطية موضوع هم لا يفهمونه.. وهي فقط بالنسبة لهم أداة يريدون أن يستعبطون الناس ويضحكون عليهم بها ولكن لتطبيق الديمقراطية.. كما يتغنون بها في تركيا فلا بد من تحييد الدين.. وإعمال القانون .. وتحييد المال فلا زيت ولا سكر ولا إمام على منبر ولا تجاوز للقانون.. ولامجابهة للشرطة غير ذلك .. فهو إستعباط وأي كلام ... بدون أن نعقد الأمور ... وليس من الضروري أن يكون كل مصلح إخواني... فأغلب المصلحين في العالم .. ليسوا أصلاً مسلمين.. وليس من الضروري.. ولا من شروط الإصلاح .. ألا تكون عسكري .. فالعسكرية لا تعيب .. بل هي شرف إضافي ولكن هذا ديدن الإخوان.. ولن يتغيروا صح لسانك لكن لا تؤاخذني الطرفين في مصر غير محايدين ، تتذكر جيدا حينما كان الاخوان يحكمون مصر مثلا كان الحديث اليومي عن ارتفاع الاسعار وارتفاع الدولار اما الان تجد نفس الاشخاص ( الاعلاميين ) لا يذكرون ارتفاع سعر الدولار بالمرة حتى تظن انه منخفض وقس ع ذلك كثير للاسف نحن نفتقد الحيادية ولا نتعامل بتقييم الامور بعيدا عن الانتماءات كم اتمنى ان يقيم الفرد بناء ع فعله رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 22 أغسطس 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أغسطس 2015 علشان بس ما نخرجش بره الموضوع ونبدأ نحكى ذكرياتنا عن زيارة تركيا داود أوغلو بدأ صوته يطلع بعد ما كان لا صوت غير صوت إردوغان "الديموقراطى" الذى وضع الدستور تحت قدميه وراح يلعب دور رئيس الوزراء وهو فى منصب رئيس الجمهورية ماذا قال داود أوغلو ؟ قال إن كل الخيارات مفتوحة ولو أنه يرى أن تشكيل حكومة إئتلافية خيار لا يحقق مصلحة تركيا ماذا بقى من خيارات ؟ 1) تشكيل حكومة أقلية 2) انتخابات برلمانية مبكرة ويبدو أن العدالة والتنمية يريد فرصة تانية لكى يحكم منفردا قرر إردوغان إجراء انتخابات مبكرة فى نوفمبر القادم ملحق يعنى مذاكر له كويس ومحضَر له :) بحكاية "الحرب على الإرهاب" نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 28 أغسطس 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أغسطس 2015 إردوغان : الانتخابات القادمة هي الاختيار بين : الاستقرار .. أو .. الفوضي ! :) خللى بالك يا أغا كل مرة الناس بتسمع الجملة دى بتختار الفوضى إسأل مبارك ومرسى .. أهم لسه عايشين نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان