اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

بحور الصداقة


الآسر

Recommended Posts

تري ما هي الصداقة؟

وما عوامل الصداقة القوية؟

وما هي الصداقات التي تدوم؟

وهل هناك صداقة فعلا بين الفتي والفتاة؟

أصدقائي هل تسمحون لي بأن نناقش هذا الموضوع في منتدانا

وكلكم بالطبع يعشق الصداقة .. وها هنا جميعا نتصادق ولو حتي بالكلام .. والأفكار السابحة في بحورنا .. وهو نوع من الصداقات الذي يمكن تصنيفه بالصداقة الأخوية

الصداقة نبع من ينابيع هذه الحياة .. بحر كبير عميق ليس له شطئان .. فقط بحر أزرق جميل .. نسبح فيه ونتقابل .. قد يغرق منك صديق أو صديقة ولا تجده ثانية .. وقد يستمر

معك الي أن تغرق أنت !

تري ما هي عوامل الصداقة القوية؟

هل الحب فقط.. الأخلاص مؤكد .. الاحترام ربما .. الاهتمامات شيء لا بد منه أن تكون مشتركة والفكر كوبري معلق بين عقلين متصادقين!!

كل هذه الأشياء من المؤكد أن تخلق صداقة قوية متينة .. ولكن هل تدوم؟

في بعض الأحيان تكون الصداقة ملمة بكل هذا وأكثر .. ولكنها تنتهي .. تري لماذا

يتدخل في بعض الأحيان من هم يمتلكون نفوس ضعيفة وحاقدون علي كل ما هو جميل وزاهي .. يقتحمون صداقة مثلا بين فردين وينهشون في عظامها .. الي أن تفارقها الروح.

وسبب آخر من أسباب قتل الصداقة .. الحياة!!!

بما فيها من هموم ومشاكل ومسؤليات وأعباء وزواج .. فهي مثل المغناطيس

تجذب كل طرف بعيدا عن الآخرويتناسون كلا منهما الآخر .. وتصبح لقائهما صدفة في

السيرك أو في اشارة مرور .. سلام سلام

الغرووررررررررررررر .. الغرور من العوامل القوية جدا في هدم وقتل الصداقة

بعد التخرج والعمل والزواج.. البعض أحيانا ينسي الماضي ويعيش اللحظة

ينسي الكفاح ويتذكر فقط الرفاهية والنجاح الذان ينعم بهم ويغتر علي أصدقائه

وكرد فعل طبيعي جدا يبعدون عنه ويجد نفسه وحيدا

وعلي كل منهم أن يوقن أن النجاح والرزق هو من عند الله.

من منكم يشرح لي معني الصداقة ؟؟؟

وهل الصداقة بين الولد والبنت مشروعة وناجحة في الحياة؟

أعتقد هذا .. اذا كانت أخوية وتجردت من كل رغبة أو فكرة غبية

ويكتب لها النجاح اذا حافظت علي طريقها ولم تشم رائحة العاطفة والحب!!

girlball.gif

**************************************************

IF YOU CAN UNDERSTAND THE ME

THEN I CAN UNDERSTAND THE YOU

رابط هذا التعليق
شارك

موضوع متميز يا ىسر بارك الله فيك

سأنتظر ارآء اصدقائنا المتحاورين ثم ادلى برأيى

اشكرك على الموضوع الطيب

ننتظر الحوار

عندما تشرق عيناك بإبتسامة سعادة

يسكننى الفرح

فمنك صباحاتى

يا ارق اطلالة لفجرى الجديد

MADAMAMA

يكفينى من حبك انه......يملأ دنياى ....ويكفينى

يا لحظا من عمرى الآنى.....والآت بعمرك يطوينى

يكفينى .....انك........................تكفينى

رابط هذا التعليق
شارك

عماد الصداقة فى نظرى هو الارتياح المتبادل أولا .. والارتياح كلمة عامة جامعة لمعان كثيرة .. لأنه حتى يتحقق الارتياح يجب أن يكون هناك التفاهم و الود و الاحترام المتبادل و الاخلاص و الحوار .. و حينما يفقد أحد الطرفين ارتياحه للطرف الآخر تكون تلك هى بداية نهاية الصداقة ..

أما الارتياح فقد يتغير .. بالزيداة أحيانا و أحيانا بالنقصان .. لكنه لا يزول الا لاستمرار الوضع المسبب لنقصانه .. مثلا .. أحد الطرفين يتهكم على الآخر طيلة الوقت .. لا يتفوه بكلمة أو بتعبير وجه الا و القصد منه التهكم على الآخر .. من الممكن تحمل ذلك فى البداية .. لكن ليس على طول الخط ..

نفس الشيء اذا ما كانت النظرة دائما هى النصح على طول الخط .. أو المباهاة على طول الخط .. أو أن ينظر أحد الطرفين الى نفسه على أنه بطل القصة على طول الخط ... و هكذا ..

قديما أتذكر أننى قلت لصديق أن الحياة ليست فيلما لـ(ستيفن سيجال) أو لـ(فان دام) .. حيث البطل الأوحد و جميع الأدوار الأخرى ثانوية .. ان الحياة أشبه بحلقات مسلسل (الأصدقاء) حيث لا تستطيع أن تقول أن هناك بطلا واحدا للأحداث .. فلكل شخصيته .. و لكل أهميته ..و من يتعامل فى حياته على أنه (ستيفن سيجال) سيجد نفسه وحيدا يمثل فيلما هابطا .. فلا يلومن الا نفسه حين يرى الجمهور و هو ينسحب واحدا تلو الآخر من قاعة العرض ..

كما أننى أختلف معك فى مسألة انشغال الناس بحياتهم .. هذا ليس أحد أسباب انتهاء الصداقة .. لأنه من المفروض مع الاصدقاء أن تكون هناك دائما تلك الجذوة .. التى لو صادفتها الريح اشتعلت من جديد.. ولو نُسيت قليلا .. خبا نورها .. لكنها لا تنطفىء أبدا ..

أما فى مسألة الصداقة بين الولد و البنت .. ففى رأيى أنها مسألة صعبة .. بمعنى أن من يقر بوجودها فانه يقول ضمنيا أنه سيقبل مثلا أن تصادق أخته أو ابنته أو خطيبته شابا ... و لو رفضها و قال أنها غير موجودة فانه يقول ضمنيا أن أى بنت ربطته معها علاقة صداقة أو زمالة أو ارتياح برىء كان يخالط هذه العلاقة سوء النية .. و أنا أزعم أننى لست هذا أو ذاك .. ربما هى موجودة لكننى لن أتقبل وجودها مع أختى أو ابنتى أو زوجتى .. كما أننى - ويشهد الله - كانت تربطتنى بفتيات سواء فى اطار العمل و خارجه صداقات مادتها الخام البراءة و الاحترام المتبادل و لم تشبها من وجهة نظرى على الأقل أية شائبة و لو على سبيل خاطر عابر

مهيب

<span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span>

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...