تقديم بلاغ

مجددا تصدت المعارضة التركية لأكاذيب رجب طيب إردوغان وكشفت عدم دقة البيانات التى يتحدث عنها فى مؤتمراته عرض الصفحة

لم أعرف أو أسمع عن الكاتب الدكتور أحمد خالد توفيق … و ذكرت أن ذلك تقصير من جانبي ، سعيت للبحث عن انتاجه و وجدت كتبه و. واياته موجوده على موقع التسوق الاليكتروني souq.com و فعلا قمت بشراء يوتوبيا و ممر الفئران و فانتازيا  و ربما كتابين آخرين لا أذكرهم، بدأت بقراءة  يوتوبيا و عرفت أنها نشرت مسلسلة في جريدة الدستور سنة ٢٠٠٦ ثم طبعت ببعض الزيادات طبعتها الاولى سنة ٢٠٠٨و بعدها سنة ٢٠١٤ و ٢٠١٦ …بدأت قراتها منذ اربعة أيام  في الامسية الأولى لم أتمكن من قراءة إلا ٧٠ … كمية السواد رهيبة و هيكل الروا

بإختصار شديد فشلت في الوصول إلى عدد مجرد عدد الأحزاب السياسية في مصر  ... آخر إنطباع أو قل عدد وصلت له كان 83 حزب ليس على سبيل التأكيد. في الأيام القليلة الماضية  و في الجرائد اليومية  كان هناك عدة حوارات مع كبار الموظفين السابقين مثل حلمي لاشين وكيل وزارة الإسكان سابقا - جملة إعتراضية أنا من جيل تربينا على قراءة ما بين السطور - مفاجأة بالنسبة لى على الأقل أننا  ليس لدينا إستدامة في بيروقراطيتنا (البيروقراطية ليس سبة) ببساطة تكون عندنا خطة معينة و يتغير الوزير أو المسئول  و يتغير مسار الخطة

إستمعت إلى جزء كبير من ندوة عبد الله السناوى على قناة التحرير الندوة كانت بطولة الفتى الأول صاحب التسعين ربيعا .. "الأستاذ" هيكل وكان معه فى الندوة من لا تخطئ الذاكرة انتماءاتهم .. مع "مصطفى حجازى" وكالعادة نجح "طباخ الرئيس" فى دس السم فى فطيرة التفاح * مصر تنتحر :Exclam: * مصر تحولت إلى سيارة خربانة فى عهد مبارك وإلى توك توك فى عصر مرسى :Exclam: * مصر لن تجد غذاء .. لن تجد ماء .. لن تجد وقود :Exclam: * لابد من تشكيل مجلس أمناء لإدارة مصر فى المرحلة القادمة :Exc

:rolleyes: الحقيقه عنوان الموضوع لم يكن في مخيلتي أن أتحث فيه ليس من باب الخجل او الجهل بالامور ,, و لكن من باب أن هذه سنه الحياه و أن ما يعتلي ألانسان من تغيرات فسيولوجيه هو التدرج الالاهي لخلقه أحمعين ,, و لكن هذا الصباح طالعت هذه المقاله الرشيقه جدا لاسعاد يونس في جريده المصري اليوم ,, و رغم أني لم أكن يوما من معجبيها كممثله ,, ألا أني بدأت ألتفت اليها ككاتبه ,, تتحدث بلسان عمي ,, يشبه كتاباتنا هنا في هذا المنتدي لذلك كان أول ما جال بخاطري أن أطرح مقالتها هنا و لتكن بدايه عن كيف نواجه