أسد بتاريخ: 2 أكتوبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أكتوبر 2005 بسبب تهديدات أمنية تفيد بخطفهمإسرائيل تحذر مواطنيها من السفر إلى سيناء وتعلق غاراتها على غزة فيما أعلنت إسرائيل تخفيف حملتها على غزة وذلك يتعليق الغارات وعمليات الاغتيال ضد الفلسطينيين، نصحت الاحد 2-10-2005 رعاياها الإسرائيليين بتجنب قضاء العطلات في منتجعات سيناء لاحتمال تعرضهم للخطف على أيدي متشددين مؤيدين للفلسطينيين خلال مواسم الاعياد اليهودية. وكان الاف الاسرائيليين قد تجاهلوا تحذيرا مشابها العام الماضي قبل هجمات انتحارية بمنتجعات في سيناء. وقال داني ارديتي كبير مستشاري رئيس الوزراء الاسرائيلي ارييل شارون لشؤون مكافحة الارهاب ان التحذير الاخير "محدد بدقة". وأضاف لراديو اسرائيل "الهدف هو المنطقة الساحلية حيث ينزل الاسرائيليون". وقال ان الخطر يتربص بالاسرائيليين الذين يأتون للمنطقة للاحتفال بالاعياد الدينية. وتبدأ العطلات اليهودية في الثالث من أكتوبر وتستمر لنحو ثلاثة أسابيع. وذكرت صحيفة معاريف ان جهاز المخابرات (الموساد) تلقى معلومات عن أن خلية فلسطينية في سيناء يدعمها مقاتلون من حزب الله اللبناني تعتزم خطف سياح اسرائيليين لمبادلتهم بفلسطينيين محتجزين في اسرائيل. وأكد أرديتي أن الامل في حدوث تبادل للسجناء من ضمن العوامل المرجحة في مؤامرة قال ان فلسطينيين واخرين ضالعون فيها. وأضاف "يوجد نشاط هناك من جانب حزب الله وجماعات ارهابية فلسطينية والقاعدة وجميعهم يمكن أن يتعاونوا في مثل هذه الخطة". ولم يصدر تعليق مصري بعد على هذا التحذير. ونشرت جماعة "مجاهدو مصر" التي أعلنت من قبل مسؤوليتها عن تفجيرات في سيناء بيانا على الانترنت قالت فيه "بعد مهلة الستين يوما التي حددنا من قبل وكان مفادها خروج اليهود والصليبيين من أرض الكنانة الطاهرة ومن يتعاون معهم.. بعد كل هذه التحذيرات التي وجهناها الى المصريين ممن يتعاونون مع اليهود وأذنابهم.. فكل ما يحدث بسيناء وضواحيها... من عمليات للاخوة المجاهدين في جماعة مجاهدو مصر ليس الا عمليات استنزاف". ولم يوضح البيان موعد انتهاء مهلة الستين يوما. وجماعة "مجاهدو مصر" واحدة من عدة جماعات اعلنت مسوؤليتها عن تفجيرات أسفرت عن سقوط 34 قتيلا في منتجعات بسيناء العام الماضي و64 قتيلا في شرم الشيخ في يوليو تموز الماضي. ولم يتسن التأكد من نسب البيان من مصدر مستقل ويقول خبراء في شؤون الجماعات الاسلامية ان من الصعب التأكد من نسب البيانات التي تنشرها مثل هذه الجماعات على الانترنت. الخبر في موقع العربية نت هل يعلم حبيب العادلي حجم الخطر .. أم هل هو مشغول بحماية العائلة الحاكمة في مصر ووزرائهم حاشيتهم فقط في المرتين السابقتين حادث طابا وحادث شرم الشيخ الإسرائليين حذروا ... الفساد المطبق في جهاز الشرطة يعوق عمله الأمني في حماية المجتمع والوطن .. لنتخيل أن شخص يريد أن يعبر إلى مكان ممنوع بسيارة مفخخة .. ماعليه إلا أن يدفع لرجل الشرطة ليجعله يمر .. هذا هو أحد الإحتمالات القوية لتفسير كيف وصلت السيارات المفخخة في شرم الشيخ وطابا إلى مدخل الفندق .. هل يصد العادلي الهجوم هذه المرة .. أم مثل كل مرة سيذهب لمعاينة الحطام مرتدياً النظارة الشمسية ... ومن بعد ذلك يغير قيادات الشرطة في المنطقة ... في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ماركيز بتاريخ: 2 أكتوبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أكتوبر 2005 قبل كل حادث وقع فى سيناء عودتنا اسرائيل بتحذيراتها المسبقة ؟؟؟ وبعد كل حادث يحدث فى سيناء عودتنا الداخلية ببياناتها العاجلة عن انه لا علاقة خارجية بتفجيرات سيناء؟؟؟؟؟؟ اذن فلينتظر ابناء سيناء هجمة جديدة من الامن المصرى عليهم وستكون الثالثة المميتة للجميع كثيرون هم الذين اتخذوا من الاوهام والمعجزات الزائفة وخداع البشر تجارة لهم الجهل يعمي أبصارنا ويضللنا أيها البشر الفانون ! افتحوا أعينكم ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان