تقديم بلاغ
-
المتواجدون الآن 0 أعضاء متواجدين الان
- لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
-
الموضوعات المشابهه
-
2أما من نهاية لمسلسل عارنا فى غزة؟.. إذ بعدما اشتركت مصر فى حصارها وغضت الطرف عن اجتياحها، ها هى تشارك الآن فى إظلامها! (1) الخبر أن محطة الكهرباء فى غزة توقفت عن العمل فى منتصف شهر فبراير الحالى، الأمر الذى أغرق القطاع فى بحر من الظلام، وغاية ما حققته جهود الإنقاذ التى بذلت أنها بالكاد وفرت التيار الكهربائى لست ساعات فقط فى اليوم. الأمر الذى أعاد بعض الحياة للقطاع، وضاعف من عذابات مليون ونصف المليون فلسطينى أنهكهم الحصار المستمر منذ ست سنوات. ذلك أن انقطاع التيار الكهربائى لفترة تتراوح بين 14
بواسطة سميرة ابو السعود
كُتب -
2فهمي هويدي الانتخابات هي الحل إحدى مشكلات مصر الراهنة أنها أصبحت جسدا بلا رأس، وكان الظن بعد الثورة أن المجلس العسكري يمكن أن يشكل ذلك الرأس، إلا أننا ينبغي أن نعترف بأنه لم ينجح في القيام بهذا الدور. ليس فقط بدليل التخبط الذي نحن فيه، ولكن أيضا بسبب التكلفة الباهظة التي تحملتها مصر جراء ذلك. فطوال ثمانية أو تسعة أشهر لم يفلح المجلس في أن يعيد الأمن والاستقرار إلى البلاد، الأمر الذي كانت له تداعياته الاقتصادية الوخيمة، ناهيك عن الأصداء التي خلفتها الفوضى في أوساط المواطنين العاديين الذ
بواسطة عادل أبو عمر
كُتب -
12مقالة جميلة لفهمي هويدي ، بتبين التدخلات اللي الدول الغربية زي فرنسا عايزة تفرضها علينا في مقابل مساعدتنا في الازمة الاقتصادية اللي احنا فيها طبعا اهمها علمانية مصر و عدم محاكمة مبارك و السلام مع اسرائيل والوقوف ضد حماس والاخوان المسلمين، بس بيزعموا مساندة الديمقراطية والثورة وهما ابعد ما يكونوا عن كدة ،
بواسطة ام سلمي
كُتب -
20"طنطاوي جاء بفتوى جاهزة وتلاها إعلاميًّا دون مناقشة" فهمي هويدي يفضح "كواليس" فتوى الأزهر بشأن "الجدار الفولاذي" [ 03/01/2010 - 11:22 ص ] نص المقال كما نشر في "الشرق" القطرية: عن لعب السياسة بالدين 2010-01-03 الذي لا يقل سوءا عن إقامة الجدار الذي يحكم الحصار حول غزة، أن يتبناه بيان صادر باسم مجمع البحوث الإسلامية، فيبرره ويعتبر معارضته مخالفة لأحكام الشريعة الإسلامية. وهو ما وضعنا إزاء فضيحتين وليس فضيحة واحدة، الأولى تتعلق بقرار سياسي له حسابا
بواسطة أسامة الكباريتي
كُتب -
13الافاضل .. اعلم أن لكل جواد كبوة .. و أعلم أننا في زمن اختلطت فيه الامور فنحن امام اعلام (صحف و تلفزة وفضائيات ) يجد المرء يومه محشو بالكبار .. وهاتك يا تحليل .. وكلام ملوش آخر ثم تكتشف .. بعد فترة من المتابعة الجيدة والصحيان أن الكبار يمكن تقسيمهم الى اقسام كثيرة هناك كبار .. ليسوا كباراً بالمرة .. بل صغار وهناك كبار لم يوطنوا أنفسهم على معسكر ومنهج واضح (ومنهم الاستاذ فهمي هويدي) وهناك كبار بحق .. لايطعن فيهم غير متجاهل أو جاهل أعلم ان البشر كلهم خطائون وأن ليس من أحد فوق النقد وم
بواسطة hanzalah
كُتب
-