لا تفتتوا الوحدة الوطنية.

[الأفوكاتو]

لا تفتتوا الوحدة الوطنية.

أصدقائى الأعزاء,

ألم يحن الوقت لكى نرتقى إلى مستوى منتدياتنا؟,

و بدلا من صب مزيد من البترول على نار الفتنة الطائقية, أليس من الأفضل أن نحكم العقل, و نرى إلى أين نحن متجهون؟

أرجو من العقلاء منكم أن ينبهوا من لا يدركون مدى الكارثة التى نواجهها, إذا استمرت هذه الفتنة التى تريد أن تمزق وحدة الشعب المصرى, التى لم ينجح الإحتلال, أو الغزو فى تمزيقها.

لقد تصرفتم بقلوبكم, و قد آن الأوان لتحكيم عقلكم, لما فيه صالح وطنكم.

أرجوكم, حافظوا على الوحدة الوطنية.

[الرافعي]

لا تفتتوا الوحدة الوطنية.

أصدقائى الأعزاء,

ألم يحن الوقت لكى نرتقى إلى مستوى منتدياتنا؟,

و بدلا من صب مزيد من البترول على نار الفتنة الطائقية, أليس من الأفضل أن نحكم العقل,  و نرى إلى أين نحن متجهون؟

أرجو من العقلاء منكم أن ينبهوا من لا يدركون مدى الكارثة التى نواجهها, إذا استمرت هذه الفتنة التى تريد أن تمزق وحدة الشعب المصرى, التى لم ينجح الإحتلال,  أو الغزو فى تمزيقها.

لقد تصرفتم بقلوبكم, و قد آن الأوان لتحكيم عقلكم, لما فيه صالح وطنكم.

أرجوكم, حافظوا على الوحدة الوطنية.

<{POST_SNAPBACK}>

أستاذ أفوكاتو

لماذا لا تصدر هذه النصائح الهادئة المتعقلة الحكيمة إلا إلى اتجاه واحد !! أنا أتساءل لماذا لا يخرج الكلام عن الوحدة الوطنية إلا عندما يكون هناك رد فعل غير محسوب أو قوي من الجانب الأضعف وهو طبعاً معروف !!!

أليس الجانب المتغوّل بأمريكا هو الأولى بالنصيحة ..

أنا لا أوافق أبداً على العنف ولا على تمزيق الوحدة الوطنية كما تفضلت لكن أليس من الواجب رصد ودراسة " تفتيت الوحدة " دراسة متجردة وحيادية ومحاولة الوصول إلى الحقيقة.

هل كان هناك مثل هذه الأمور قبل 1971 وهو تاريخ معروف للجميع حيث توجهت الكنيسة المصرية توجهاً جديداً بتعيين السيد نظير جيد "بابا الأقباط حالياً" !! هل تذكر أنت أو أي من الحاضرين مثل هذه المشاحنات في الفترة السابقة على ذلك التاريخ من أيام البطريرك السابق كيرلس

أعتقد أنك لم تذهب لمصر من مدة أو لعلك ذهبت لكن لم تلاحظ مظاهر الاستفزاز من الجانب الأقوى الأقل للجانب الأضعف الأكبر في كل شيء

هل تتعامل الدولة مع الطرفين بنفس الطريقة .. سؤال بريء

هل تتعامل مع أي مظهر احتجاج للطرف الأكبر الأضعف بطريقة شيك وذوق ومهذبة كما تتعامل مع الطرف الأقل الأقوى..

يا صديقي هذا ليس صباً للزيت على النار ولا شيء ، ولن أقول لك طالع موقع الهيئة القبطية من أمريكا ، بل طالع مواقع الكنائس في مصر

وأنت تعرف

عندما تظاهر بعض شيوخ الأزهر في الغربية مطالبين بالإصلاح السياسي تم ضربهم وسحلهم في الشارع، لكن اذكر لي مرة رفع عسكري مرور غلبان صوته على شيخ -لكن من الناحية الأخرى-

الرحمة يا سادة ، ولا يجب أن نكون ملكيين أكثر من الملك ذاته حتى نكون متحضرين ومتحدين وكويسين ومؤدبين و.................ين

وأخيراً أدعو الجميع لمشاهدة المسرحية ومشاهدة قناة الحياة وسات 7

عفواً .. كمان أخيراً

النظرة العادلة المحايدة تقول أن الطرف المنتقد دائماً الذي يسخر من مقدسات الآخر ويهاجمها ويرى إثبات قوة ما يعتقد في هدم الآخر هو طرف معروف .

مع تقديري لسعة صدر الجميع

[الأفوكاتو]

عزيزى الأخ حلاوة,

أنت تتكلم بمنطق " نحن" و " هم"

و لكنى أوجه هذه المناشدة إلى الأخوة المصريين, الذين يتشرف المنتدى بتسميته بإسمهم, أى أننى أوجه هذه الدعوة إلى كل "مصرى", قبطى أم مسلم.

تقبل تحياتى.

[Alshiekh]

الاستاذ العزيز الفاضل الافوكاتو

الحقيقة ان ماأثير حول موضوع المظاهرات بالاسكندرية وما تلاه من احداث ليس الهدف منه صب الزيت على النار لاذكاء نار الفتنة بقدر ماهو مقصود منه فتح القلوب واخراج مافيها.

امضينا عقودا نتحدث عن ان كل شيئ تمام وانه لاشيئ فى النفوس ، وان الوحدة الوطنية متماسكة .... الى آخر تلك العبارات السياسية اكثر منها حقيقة.

وكما ترى فيبدو ان السطح قد يبدو باردا ولكنه يغلى من الداخل فى نفوس كلا الطرفين ويؤججها المتطرفين من الجانبين سواءا بالجهر بميكرفون من خلال المسجد او من خلال التعليمات التى تتم داخل جدران الكنيسة والتى يوصى بعدم الاعلان عنها خارج الكنيسة ، ولكن بالطبع لاشيئ يظل فى طى الكتمان ، بل يتم نشره على مواقع مسيحية متطرفة على الانترنت.

التطرف سيدى ليس له دين أو ملة ، فالمتطرف المسلم لو قدر له ان كان مسيحيا لوجدته يهاجم الاسلام بنفس العنف الذى يهاجم به المسيحية واليهودية والعالم كله ، ونفس الكلام ينطبق على المتطرفين المسيحيين فهم ليسوا اقل تطرفا من المتطرفون المسلمون.

اذن فالمطلوب ان نتصارح ، وان ينحى المتطرفون جانبا وان يتولى عقلاء عنصرى الامة امر المصالحة وازالة كل ماهو عالقا فى النفوس وصدقنى انه من السهل ان يحدث ذلك ان خلصت النوايا.

الشخص العادى لايهمه ماهى ديانتى او ماهى ديانتك بل يهمه حسن الجوار وحسن المعاملة واعتقد انك تشاركنى الرأى اننا - وان كنت اصغرك قليلا فى السن وفى معايشة الاحداث بالطبع - كنا فى فصول الدراسة متجاورين متعاطفين متصادقين ، لا فرق بين مسلم ومسيحى ، كنا فى دروس اللغة العربية نحفظ آيات القرآن الكريم والاحاديث المقررة علينا ولم نسمع من طالب مسيحى تأففه من حفظ آيات القرآن لاننا كنا ندرس لغة وادب وبلاغة ، أتذكر اننا كنا نتزاور وفى عيدنا ارسل لهم اطباق الكعك والترمس فى العيد الصغير ، واللحم الضانى فى العيد الكبير ، وفى المقابل كنت اتلقى كعك العيد فى عيدى الميلاد والقيامة وكنا نتبادل التهنئة بالاعياد.

ماذا حدث فى الدنيا أو فيك يامصر؟ الحقيقة هناك أشياء كثيرة تغيرت.

اصبحت ارى اولياء الامور يطالبون بفصل منفصل للطلبة المسيحيين .... حاجة غريبة

اصبحت ارى أسماء كل اصدقاء ابناء صديقى المسيحى هم مايكل ومينا وبيشوى ودميانة ، وعندما سألت عن ذلك فكانت الاجابة كده أحسن ! وعندما زاد الحاحى لمعرفة السبب كانت الاجابة غير مقنعة الا وعى المحافظة على الابناء من التعرض للوقوع فى غراميات مع مسلمين قد تؤدى لما لايحمد عقباه !!!!!.

هنالك شيئ خطأ يجرى تلقينه فى الخفاء ويجب معالجته والقضاء عليه حتى نعود لسابق عهدنا الذى تعودناه ، لانريدها بيروت الشرقية والغربية ، لانريدها بوسنة وصربيا والجبل الاسود.

سيدى الفاضل ... الموضوع ليس فقط CD or DVD ، الموضوع طبعا اكبر من ذلك ويمكنك القول انه بالبلدى " كان مستنى حد يحك على مناخيره "

الموضوع شحن النفوس لكلا الطرفين ، طرف معه ميكرفون وصحافة ويجعجع صباح مساء ، وطرف آخر يعمل فى الخفاء وعلى الانترنت ويحتمى بالقوة الخارجية والتى مانفكت تحرض الخارج وبالذات الكونجرس الامريكى باتخاذ مواقف معادية ضد مصر. وهؤلاء هم من يجب ابعادهم وتنحيتهم جانبا وبعدها ستجد ان الامور عادت الى سماحتها والى جو التسامح والمحبة الذى اعتدناه.

[الأفوكاتو]

الأخ العزيز محمد,

إن كل ما تقوله, و قاله الأخ حلاوة كلام على عينى وراسى,

و لكن, مع كل حسن النيات, فإن معالجة الموضوع , من جميع الأطراف, مثقفيها, و مسلميها, و مسحييها, فى المنتديات, و فى الشوارع, و فى المكاتب, إتخذت مسارا مدمرا ليس قطعا فى إتجاه تصفية النفوس, بل فى خطى حثيثة فى إتجاه تدمير الوحدة الوطنية نهائيا نهائيا.

فى كل اسرة تحدث خلافات , و إنشقاقات, و لكننا نسمع أيضا عن جرائم يرتكبها أفراد الأسرة ضد أقاربهم أثناء الغضب, فهل نسمح بتصعيد الخلاف لأننا بذلك نفضفض؟

إن تقاعسنا فى طلب التعقل ربما سيجعل صيحتنا مسموعة بعد فوات الأوان.

لقد كان تناول الموضوع هنا أقل عنفا و خروجا عن تقاليد الحوار, من منتديات أخرى, حيث وجد الحوار طريقه خارج أصل الموضوع, و أصبح حربا صريحة معلنة ضد الدين المسيحى, و كرها ضد كل اٌلأقباط , بدلا من قصرها على الفئات التى تسببت فى خلق الأزمة,

و ليس هذا من الإسلام فى شيئ.

هذا هو ما أحذر منه,

وفقنا الله لفعل ما فيه الخير,

و أخيرا, أدعو بالهداية لجميع أطراف هذا النزاع, فى هذا الشهر المبارك, الذى تسمع فيه جميع الدعوات .

تحياتى, و شكرى على المشاركة.

[الرافعي]

عزيزى الأخ حلاوة,

أنت تتكلم  بمنطق " نحن" و " هم"

و لكنى أوجه هذه المناشدة إلى الأخوة المصريين, الذين يتشرف المنتدى بتسميته بإسمهم, أى أننى أوجه هذه الدعوة إلى كل "مصرى", قبطى أم مسلم.

تقبل تحياتى.

<{POST_SNAPBACK}>

عزيزي الأخ الأفوكاتي

أعجبني تعليق الأخ محمد، لعله أفصح مني لساناً حيث تكلمت بمنطق نحن وهم

أشكرك على فهمك لما قلت، وتعليقك المتكامل على كل ما أوردت من ملاحظات وأمور مادية تجري على الأرض

لقد كنت متوقعاً لهذا الرد، ولن أعلق

وشكراً

[الرافعي]

الأخ الأفوكاتو

نسيت أقول لك ، أنني كتبت بمنطق نحن وهم لأننا لسنا من المريخ نحن أطراف معادلة

وعلى كلٍ ، هذه آخر مشاركاتي في هذا الموضوع، وأشكرك على الترفع

[الأفوكاتو]

أشكر لأخى حلاوة رده الراقى,

و يسعدنى أننا كلنا فى خندق واحد, يتغنى بحب مصر.

تحياتى.

[الرافعي]

لقد كان تناول الموضوع هنا أقل عنفا و خروجا عن تقاليد الحوار, من منتديات أخرى, حيث وجد الحوار طريقه خارج أصل الموضوع, و أصبح حربا صريحة معلنة ضد الدين المسيحى, و كرها ضد كل اٌلأقباط , بدلا من قصرها على الفئات التى تسببت فى خلق الأزمة,

و ليس هذا من الإسلام فى شيئ.

واضح جداً

وأنا أيضاً أشكرك على وصفك لردي بالرقي، وهو شعور متبادل فكلامك أرقى

تحياتي

[Doofy]

==================================================

برحب بالأخوة المتحاورين وبحيي كاتب الموضوع الأخ الأفوكاتو وصاحب النصيحه واللي بتمنى ان الشمل يتوحد من تاني لكن ازي...؟؟

مشكلة المسلمين والأقباط في مصر مش هتتحل بندوه ثقافيه او حوار تلفزيوني لأن الخلل ليس في الشعب المصري بل قادم من راس المؤسستين الدينيتين وهما الشيخ سيد طنطاوي والبابا شنودا اللذين اسقطوا دور المسجد والكنيسه فهم من البدايه دمى الحكومه في الأصل , وتحركاتهم بعيده كل البعد عن الواجب المنوط بهم بأن يدلوا الناس على الحق ويجنبوهم الباطل ويكونوا لسان حالهم والقدوه والمثل..

فالنفاق واجهتهم ومصالهم الشخصيه والعمل على ارضاء الحكومه هي تحركاتهم والسكوت عن الحق هو لسانهم وحديثهم..

فين الدور الرقابي على المتطرفين وفين الجهاز المحاسب على الشيخ او القس اللي يعتدي على وحدة مصر الوطنيه سواء بالأقوال او الأفعال ويثير فتن طائفيه بين الشعب...؟؟

تلاقيهم بدل ما يستشعروا خطورة الموقف ويترزعوا يقعدوا مع بعض ويتوصلوا لمشترك أخلاقي او ديني او حتى وطني يحمي الوحده ويحمي الشعب المصري من هذه الأزمات الطاحنه...

ولكن لا حياة لمن تنادي حتى احداث أسكندرية الأخيرة طلع البيان المشترك الحزين بعد خراب مالطا واللي اتضح في الأخر انه كان بيان حكومي او محضر شرطه مش اكتر من كدا ..!!

أستاذ افوكاتو انا وانتا ممكن نتفهم الموقف وممكن نفكر كويس قبل ما نفتن او ننجرف لوقيعه بين مسلمين ومسيحيين انما باقي الشعب المطحون داه اللي بيفكر في مليون حاجه ومش عارف يلاقيها منين وللا منين..!!

واللي هيفضل كدا سلبي طول ما النظام بيلاعبه بسياسة العصى والجزرة..واللي عمره ما هيبقى ايجابي إللا لو حصل حاجتين..

يأما تدخل خارجي مهما كان شعاره استعماري انساني مش هتفرق التسميه..

:

او ان افترى الحكومه يوصل لأبعد حدوده ويلاقي الشعب نفسه حتى مش لاقي الجزرة وساعتها هيبقى الصدام ...

عايز اقول بس ان إيد لوحدها متسقفش ودا رأيي..

وتحياتي

تم تعديل 25 أكتوبر 2005 بواسطة Doofy

[الأفوكاتو]

أشكر الأخ " دوفى" على رده الذى تضمن شرحا منطقيا لسير الأحداث,

و أبتهل لله تعالى أن يزيل الغمة, و يعود الهدوء و الصفاء بين جميع شرائح الشعب المصرى المطحون.

أرجو أن يهل علينا العيد الصغير بالخير و البركات, و أن يتمتع كل مصرى بالأمن و الأمان.

تحياتى لكل المصريين.

[Scorpion]

صوت هاديء يشق طريقه وسط الصياح ... يطلب التوقف لحظة و التفكير ... دعوة من أهم الدعوات التي تتواجد في وقتنا الحاضر تطلب التخلي و لو للحظة عن كبريائنا و النظر الي مصلحة بلدنا .. نعم هو الكبرياء الذي يحكمنا الآن .. فالدين أكبر و أنبل من ان يتم هزه بمسرحية تهاجم أفكار خاطئة .. او شريط كاسيت يسب الدين الآخر ... أكبر من مغترب ينوح علي أضطهاد .. و أكبر من مقال مسموم في جريدة أخري ... الدين الحقيقي هم الذي يجمعنا .. اما ما نراه الآن من جميع المحاولات للتفرقة فليس للدين به أي صلة ..

طعم الحلقم في حلقي ... اصارع طواحين هواء ... و لا من هنا نافع و لا من هناك نافع ...

أمتي بقي يا رب نفوق ؟؟؟؟

[إبن مصر]

كنت سأسرع للرد فورا بعد ان توقفت عن الرد والكلام بل والتفكير لفتره طويله...

سبقنى توأم روحى و كتب ما اريد فى موضوع اخر ثم اتى استاذى الافوكاتو واشار الى وقفه فى راى هى أهم من مناقشه الاحداث نفسها...

ثم رايت رد سكوب .......

و وجدتنى اسارع لاكتب له الرد التالى..

ولكن المسرحيه لم تكن تهاجم افكارا خاطئه .... بل انها كانت..........

ثم افقت ..

ما هذا الذى ساكتبه؟

ولمن؟

لكامل!!!!!

ما هذا الاتجاه الذى سياخذه ردى....؟؟

ومن سيكون طرفى نقاشه؟؟

احمد ... وكامل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هنا.. وهنا فقط رأيت الصوره الحقيقيه......

وتبسمت ونظرت الى التليفون لاتصل بأخى الحبيب كامل .. ولكن كالعاده تليفونه ليس متاحا منذ اكثر من اسبوع..

الموضوع ليس تقبل الاخر واحترام العقائد وكل ما الى ذلك من ابعاد نقاشيه حواريه هى فى مضمونها قويه وصحيحه .... ولكن عذرا .

الموضوع ببساطه شديده هى ....

هل تعلم الجيل الحالى معنى وطن؟

هل تقبل ان هناك شركاء له فى هذا الوطن وليس معنى شركاء انه هو الاصل وهم ملحقين عليه.. لا .... شركاء حقيقيين؟

هل تعلم اى منهم معنى ما قاله الامام الغزالى عندما قيل له ( هل انت مصرى ام عربى ؟؟)

اتعلمون ماذا قال..... قال... انا مصرى عربنى الاسلام.....

الموضوع بمنتهى البساطه انه لا يوجد أخر مطالبون بالتعايش معه.....

لان هذا الاخر هو ببساطه من سيدافع عنى عندما ياتى الاخر الحقيقى كى يملك ناصيتى...

افيقوا ايها المصريون

لا اعلم لماذا ورد على خاطرى الان هذه العباره ..

( اذا كان الانجليز يقولون انهم اتوا ليحموا قبط مصر فانى اقول لهم ... فليموت القبط وليحيا المسلمين احرار)

اتعلمون من قالها؟

قالها كبير اساقفه القبط فى خطبه له بأحد المساجد فى ثوره 19 رحم الله اجدادنا فلم يكونوا يحبوا رياءا ونفاقا بل كانوا كلهم كلهم احرارا

ما يحدث الان يتطلب منا جميعا وقفه... ونظره بتأمل الى نهايه النفق ففى نهايه النفق تنتظرنا كلنا بلا تمييز.....افعى تسعى الى ابتلاعنا... اليس فينا رجلا رشيد؟؟؟؟؟؟؟

[الأفوكاتو]

أخى أحمد محمود,

لقد ختمت الموضع مسكا, و عطرا.

شكرا لك , و لكل من شارك فى هذا الموضوع.

و لعل إقتراب عيد الفطر المبارك سوف يلهمنا لكى نتفرغ للإحتفال به كما تعودنا فى الماضى, عندما كان كل المصريين يأكلون نفس الكحك.

تحياتى لكم جميعا.