shahd بتاريخ: 29 أكتوبر 2005 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 أكتوبر 2005 اخـــــــــــــــي أخي الغالي أهدياليك باقت ورد لا أقول نصيحة إنما هي بسمة عتاب من قلب محب لك أنت يا أخي الغالي يامن أرى فيك أملى وغايتي وكل كرامتي أتدرى إنني إذا كنت في عملي أو في طريقي أو في أي مكان كان ربما شعرت بالقلق و أحينا بالخوف فتراني أهرول مسرعة الي منزلي كي اصل بسلام أما إذا كنت أنت في ذات الطريق ولو على بعد أميال اشعر ان الله قد سخر لي وجود أخ لا يجرؤ كائن من كان على مضايقتي بوجوه...... فلما الجلوس بالطرقات!!؟؟ وعلى الأرصفة وأشغال الطريق!!؟؟ فربما تضايق البعض من ذلك أو ربما كانت هناك نساء في نفس الطريق ألن يشعرن بالإحراج وأنتم هكذا قابعون على الأرصفة . إذا كنت انا في نفس هذا الموقف فربما تعثرت ووقعت على قارعة الطريق أيرضيك ذلك؟؟!!استحلفتك بالله الا تقول لي ان الفتيات في هذه الأيام فارق الحياء وجوههن ولم يعدن يأبهن بذلك بل أصبحت الفتاه هي من تلاحق الرجل اعلم ذلك ولكن وكما خلق الله امرأة لوط فقد أكرمنا أيضا بمريم العذراء.بالله عليك الا تحب المصطفى أجبني فلما إذا؟؟؟!!! أيها الغالي ستقول لست انا إنما هو فلان وعلان فعليك بهم خذ بيدهم فأن لديك من الأساليب الرائعة ما تلين به القلوب المتحجرة .. آه يأخي كم احب ان أراك مثلا وقدوة محبوبا إذا جئت نظر اليك الجميع بكل تقدير واحترام وإذ تحركت شفتاك فتصغي اليك نسميات الهواء وتلقى أذان صاغية وعقول واعية فهل ستكون كذلك وهل ستقبل مني هذه الهدية المتواضعة وإذا أردت ان تهديها إلى من تحب ففي هذا الموقف سنضطر لتغير المثل القائل( الهدية لا تهدى ولا تباع)( ونضيف إليه الا للأحبة) اقتباس طـــــــفولــــة شــــــهـــد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انضم إلى المناقشة
You are posting as a guest. إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.
Note: Your post will require moderator approval before it will be visible.