التونسى بتاريخ: 19 نوفمبر 2015 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 نوفمبر 2015 مداخله اعتراضيه لتلطيف الاجواء .. الى الاخوة الافاضل المتعاطفين .. عذرا لو أزعجكم صلفى و قسوة قلبى على فرنسا والفرنسيين ..قد تتفهموا وجهة نظرى وتتقبلوها يوما ما .. ولا تقلقوا .. فلن تنتظروا هذا اليوم كثيرا .. فالاسابيع والشهور القادمه حبلى بما يدعم تخوفاتى وشكوكي .. ومن هذا المنطلق أطلب منكم طلب صغير جدا .. ألا وهو (((((((((((((((((((((((((إعرف عدوك))))))))))))))))))))))))) اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 19 نوفمبر 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 نوفمبر 2015 إقرا يا شاعر لواحد "لندنى" بلدياتك .. بس متعاطف والله حاجة "تمس شغاف القلب" :) إيه رأيك فى "شغاف" دى ؟ Ashley Powys November 17 at 6:25pm · (My original post was removed by Facebook, so I'm reposting it, as I believe it was removed in error.) Something just happened on my tube journey home that I have to share. I got on the train as normal and sat opposite a young girl wearing a hijab. She smiled at me as I sat down, and nothing else was said. Just behind me, another guy got on the train and stood at the connecting door of the tube and began to stare at this girl. After she looked at him and looked away, he went nearer to her and said, "F**king p*ki", quite loudly. Obviously, that immediately got my attention. He then got closer to her, and was reeling off abuse calling her things like "rag-head", "terrorist", "scum", and saying that "her people" murdered the victims of the Paris attacks this weekend. Without thinking, I automatically stood up and had to physically push him away from her, as he was aggressively close and was clearly terrifying her. He then luckily turned his attention onto me, calling me a "terrorist sympathiser", among other things. I sat down next to this girl, who at this point had tears in her eyes, and I asked her what her name was. She told me it was Yara. The man continued to shout abuse at her while I distracted her asking about her day, and other smalltalk topics, all the while making sure I was a barrier between her and this guy, so he didn't have direct access to harm her We got to my stop and I asked her if she'd like me to stay on until her stop. When I asked, tears started running down her face because of what she called "my tremendous kindness and bravery". I don't think that's true. I just saw someone in need, and it was my human nature to do what I could. At her stop, I escorted her off the train and up the escalator to where her friends were meeting her. I asked her if she receives that sort of abuse often, and to my shock she said she does. I gave her a hug goodbye, and told her in confidence that there are many more people like me, and she should never have to feel afraid in her own country. And this *is* her country, and her city. What happened in Paris this weekend was an atrocity. What happens every day in the Middle East is an atrocity. And the only way to move forward and to recover is in solidarity as one people who won't be terrorised. And that's what shocked me most about my journey. Is that not one other person on that crowded train stood up for Yara. They sat in silence and allowed that abuse to happen. That's the problem with our society. Silence is our biggest weakness. We need to start speaking up and defending each other. The terrorists in Paris attacked bars, restaurants, a stadium, and a concert hall. Places that by nature bring us closer together and unite us by our common connections. And that's what these cowards don't want. They want us to fight amongst ourselves. If we fight each other, we do half the job for them. I love living in London because of the diversity of character and culture. Every day in my job I learn something new about people. But when we twist that diversity as a "threat" or an "invasion" we're embarrassing ourselves and diminishing and insulting the cultures of others. People like Yara don't deserve abuse for the clothes they wear, the colour of their skin, or the faith they follow. Personally, in the stage of history we're living in, I think it's incredible for people like her to showcase their beliefs, despite the onslaught. Yara is much braver that I am. And she, and people like her, inspire me to stand up for what *I* believe in. And that's an equal, kind, and understanding society despite religious and cultural differences. After all, we're strongest when we're united. I want us to send a message to Islamic State, and any other group who inspire fear and hatred. I want us to send the message that what they destroy, we'll rebuild together. What lives they take, we'll remember together. And what people they target, we'll protect together. Our best resource is each other. And we should be able to rely on that. Please take care of each other. Both friends and strangers. You never know when you might need someone to do the same in return. نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 19 نوفمبر 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 نوفمبر 2015 That's what they call Precious because it's Rare نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
التونسى بتاريخ: 19 نوفمبر 2015 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 نوفمبر 2015 للأسف .. أنت فتحت موضوع عن دولة فرنسا ... ومسألة تعاطقنا نحن كـــــ مـــــــصـــــــريــــــيــــــــــن مع شعبها هناك جراء مما وقع أخيراً من أحداث إرهابية ... وأرى أنه وبعد كل هذا التفنيد والتحليل .. والأسئلة المتعلقة بموضوع الحوار التى لم تجب عليها ... تبين بوضوح أن كل "حججك" التى حاولت الإعتماد عليها لتبرير مثل هذا الرفض قد تبخرت وتلاشت ... وتصوري الخاص ان وعلى مايبدو أن هدفك الحقيقي لم يكن الحديث عن مصر والمصريين وتعاطفهم من عدمه مع الفرنسيين .. وانما ببساطة جر المتفاعلين والمشاركين معك في الموضوع الى قضايا دول أخرى ... فإذا كان الأمر كذلك فما عليك الا فتح موضوع آخر وتتطرح فيه وبصراحة قضايا تلك الدول التى تعنيها وتقصدها ... أما مثل هذا الخلط فمعذرة ... عن نفسي لست من أنصاره!!! أسئلة إيه يا حبيب هارتى اللى انا مجاوبتش عليها؟ .. رص الاسئله دى ورا بعضها بالترتيب وبارقام مسلسه وانا اجاوبها .. انا على فكره بحب أعيش دور الضيف اللى بيتوجه له أسئله فى المنتديات .. زى مواضيع التونسى على كرسى الاعتراف .. المحاورات تسال والتونسى يجيب .. حوار الشهر مع التونسى .. وكده يعنى ومرحبا بتصوراتك الخاصه ((الخاطئه)) حول الهدف من موضوعى .. والتى احترم فيها اجتهاداتك التى ضلت طريقها نحو الغايه مما كتبت واكتب وسأكتب ها هنا ان شاء الله ومفيش خلط يا مان لانى زى ما قلت لاختنا الفاضله عبير ((الشئ بالشئ يذكر)) حادث ارهابى لطياره روسيه فى سينا أتبعها فى اقل من شهر حادث ارهابى فى فرنسا .. والفاعل كما تم الاشاره من قبل المسئولين ووسائل الاعلاام لغربيه هو داعش .. فى الحادث الاول فيلم هندى عباره عن اجلاء رعايا ومنع شركات طيران كبرى من السفر فى اجواء سينا منها فرنسا وكأن الحرب قامت فى مصر .. وقبل اصلا ما تظهر نتائج التحقيقات .. وفى الحادث التانى اولاند واوباما يطلعوا يقولوا حنلاحق الارهابيين اينما كانوا .. ومش عايزنى او غيرى نربط بين الحادثين وبتقولى خلط .. عجيب أمرك يا يا مونامى !!!!!! اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 19 نوفمبر 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 نوفمبر 2015 موضوع الدول اللي بطلت تبعت طياراتها شرم الشيخ ما اقدرش الومهم عليه او اعتبرهم بيعملوا مؤامرة .. لما تتحط قنبلة في طيارة نتيجة اهمال أو تواطوء الأمن المختص بتأمين حياة الناس ما نلومش الا نفسنا في النهاية .. تأمين دولة كاملة مش ممكن اقارنه بتأمين مطار .. انا لو ببعت ابني مدرسة و طلع مدرس فيها ضرب عيل تاني حغير المدرسة في الحال . و ما افتكرش ان حد حيلومني علي كده او بيقول اني بعمل مؤامرة عالمدرسة .. كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
التونسى بتاريخ: 19 نوفمبر 2015 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 نوفمبر 2015 موضوع الدول اللي بطلت تبعت طياراتها شرم الشيخ ما اقدرش الومهم عليه او اعتبرهم بيعملوا مؤامرة .. لما تتحط قنبلة في طيارة نتيجة اهمال أو تواطوء الأمن المختص بتأمين حياة الناس ما نلومش الا نفسنا في النهاية .. تأمين دولة كاملة مش ممكن اقارنه بتأمين مطار .. انا لو ببعت ابني مدرسة و طلع مدرس فيها ضرب عيل تاني حغير المدرسة في الحال . و ما افتكرش ان حد حيلومني علي كده او بيقول اني بعمل مؤامرة عالمدرسة .. السؤال اللولبي اللي بيطرح نفسه هنا هو ازاي الدول دي ومن ضمنها فرنسا عرفوا ان الطياره وقعت بفعل قنبله رغم ان التحقيقات مكنتش خلصت..لو اجراء احترازي ليه لم يتم تطبيقه في باريس بخصوص المطارات والمترو رغم ان حوادث فرنسا كانت اكثر رعب ووحشيه..ليه كان فيه تعسف مع مصر التي تكافح الارهاب...وكان فيه تعاطف مع فرنسا التي ترعي الارهاب؟؟؟؟؟؟ اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
التونسى بتاريخ: 19 نوفمبر 2015 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 نوفمبر 2015 ولان الشئ بالشئ يذكر...والله العظيم تلاته انا اكتر ناس متعاطف معاهم حاليا هم العاملين بشرم الشيخ وبقطاع السياحه بشكل عام..لان ضاع عليهم الهاي سيزون الخاص بالكريسماس والنيو يير بسبب الحادث المشئوم بتاع الطياره الروسي..حقول ايه..ربنا موجود وقادر علي كل ظالم وطامع ومتامر اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 19 نوفمبر 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 نوفمبر 2015 أسئلة إيه يا حبيب هارتى اللى انا مجاوبتش عليها؟ .. رص الاسئله دى ورا بعضها بالترتيب وبارقام مسلسه وانا اجاوبها .. حاضر ... من عينيا: 1 - ... عندما تتحدث عن ضرر وقع عليك ... فهنا لنا وقفة .. هذا هو المطلوب أن تجتهد في ذكره بشكل واضح ومُباشر وبعيداً عن لُغة الخطابة وعرائض المنصات الشعرية ... هات ما عندك وحدد ما هو هذا الضرر المُباشر الذي وقع عليك عندما - على سبيل المثال - اُعلن انا أو أى <<< مصري >>> آخر عن التعاطف، واُقدم على التضامن مع الشعب الفرنسي في أى مصيبة تحل عليه، وتكون بآيادي من هُم أبناء أرضنا ... ووفق معتقدات وروايات وآساطير وأفكار تخصنا ... أى محسوبين علينا نحن، وفشلنا لا في منع ظهورهم .... ولا في وقف مدارس تفريخهم حتى هذه اللحظة ... ولا في منع إنتشارهم، ومن ثم تدميرنا نحن أنفسنا من قبل أن يُقبلوا على تدمير غيرهم؟!؟!؟ 2 - ... رغم قصر فترة الحملة الفرنسية (ثلاث سنوات) إلا أن فرنسا ظلت تقف إلى جانب مصر بعدها عقودًا طويلة ... ثم هل فرنسا وقتها حاولت إستعمار مصر أم مستعمرة عثمانية (تركية)؟!؟ 3 - ... أذا كنت واحد من مؤيدي الجنرال الرئيس السيسي و"مدرسته" ... فعن أى "غطرسة إستعمارية ونظرة دونية" تتحدث .. والعلاقات بين الطرفين تحمل طابع التحالف والشراكة ؟!؟!؟ 4 - أعطني دلائل مُحددة عما تزعمه هنا بكل بساطة وتلقائية، من أن فرنسا تُعادي وطننا مصر الحبيبة، وانها تريد بنا، وبأهلهنا السؤ؟!؟!؟ 5 - ها هو تاريخ العلاقات بين بلدنا نحن مصر وبين فرنسا مُتاح وبضغطات زر بسيطة ... ضع منه كل ما تراه سلبي وشرير، وما هو إيجابي وخير في كفتي الميزان، واشرح لي بعدها وفي نقاط وبأدلة محددة، لماذا كفة الجانب السلبي هى التى ستميل في يدك؟!؟!؟ 6 - ماهى قيمنا ومبادئنا التى تخاف عليها من ان يتم إستبدالها ... وتُهدد مجتمعاتنا الشرقية ؟!؟!؟ ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 19 نوفمبر 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 نوفمبر 2015 موضوع الدول اللي بطلت تبعت طياراتها شرم الشيخ ما اقدرش الومهم عليه او اعتبرهم بيعملوا مؤامرة .. لما تتحط قنبلة في طيارة نتيجة اهمال أو تواطوء الأمن المختص بتأمين حياة الناس ما نلومش الا نفسنا في النهاية .. تأمين دولة كاملة مش ممكن اقارنه بتأمين مطار .. انا لو ببعت ابني مدرسة و طلع مدرس فيها ضرب عيل تاني حغير المدرسة في الحال . و ما افتكرش ان حد حيلومني علي كده او بيقول اني بعمل مؤامرة عالمدرسة .. بص يا عم ابو جونيور إحنا نسيب موضوع التعاطف وعدم التعاطف هنا أخونا الشاعر رد عليك الرد المناسب للموضوع وأظهر تعاطفه مع الناس اللى فى شرم الشيخ وأعتقد إنك أكتر واحد ممكن توافقه على تعاطفه هذا فيه جانب آخر فى مداخلتك .. هتلاقينى بارد عليك واتفاعل معاك بخصوصه بس مش هنا .. هناك http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=174399 :) ورايا يا خنفى نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 19 نوفمبر 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 نوفمبر 2015 انا متعاطف مع بلدي كلها في المقام الأول .. متعاطف مع بتوع شرم زي بتوع اسوان زي بتوع خان الخليلي ... متعاطف مع اللي شغالين في مجال الفنادق و اللي ليهم علاقة بالسياحة اللي حالهم واقف من ساعة الست مجيدة وصلت بالسلامة .. مقهور علي اللي بيموتوا في سبيلنا او بسببنا .. و مفقوع من تساهل البعض و بحثه عن تبريرات ... و غاضب من ايدي مرتعشة لازم تنزل زي المرزبة في وقتنا ده ... ادعي علي ابني و اكره اللي يقول آمين ... نفس المشاعر بحس بيها مع اي بني آدم في اي بلد تانية في الدنيا اتأذي او اتقطع عيشه و هو لا ليه في الطور و لا في الطحين ... خاطرة شخصية علي جنب ... Jeanpaul Barreaud اسم ما يمثلش اي حاجة لاي حد ... يمكن واحد او اتنين بالكتير في مصر يعرفوه من شكله ... لكن معرفتي بيه تعود لسنوات طويلة مضت .. مات اثناء مروره امام استاد باريس متأثرآ بجرح بالغ اثر الانفجار الارهابي .. لن يعود الي مصر مرة اخري كما اعتاد سنويآ ليساعد معنويآ و عينيآ و ماديآ اهالي منطقة الزرايب ... لن يترحم عليه احد بل ناله بعض الشماتة للأسف ... انتهت الخاطرة. كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 20 نوفمبر 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 نوفمبر 2015 مداخله اعتراضيه لتلطيف الاجواء .. الى الاخوة الافاضل المتعاطفين .. عذرا لو أزعجكم صلفى و قسوة قلبى على فرنسا والفرنسيين ..قد تتفهموا وجهة نظرى وتتقبلوها يوما ما .. ولا تقلقوا .. فلن تنتظروا هذا اليوم كثيرا .. فالاسابيع والشهور القادمه حبلى بما يدعم تخوفاتى وشكوكي .. ومن هذا المنطلق أطلب منكم طلب صغير جدا .. ألا وهو (((((((((((((((((((((((((إعرف عدوك))))))))))))))))))))))))) تُسمي تلك المداخلة " مُلطفة للأجواء " ؟!؟ عموماً ... من الأن وحتى تتحقق فعلاً على أرض الواقع تلك الــــ <<< لو >>> ... من هنا وحتى يتحقق فعلاً ما رأيته في بلورتك السحرية ... وليكن مثلاً قيام قوات جوية فرنسية بدك معاقل " المجاهدين " بسيناء (مثلما تفعل قواتنا الجوية منذ أكثر من عامين علاوة على القوات البرية ولم تفلح في إقتلاعهم من تلك الأرض حتى الأن) ... يبقى أذن - منطقياً - التعاطف مع الفرنسيين في مصابهم الأخير هو الأمر الصائب .. واذا كنت حزين وغاضب ومُحبط من هذا الكم الهائل من التعاطف والتضامن الدولي الذي حصل عليه العامة والخاصة هناك ... وتجد صعوبة بالغة في المشاركة بذلك ... فلا تنسى أن المسألة تحمل علاوة على المبادئ الإنسانية ... تحمل أيضاً الرمزية ... ففرنسا وبشعارها الوطني الشهير ( Libertéحرية, égalitéمساواة, أخوةFraternité ) تُعتبر رمزاً من رموز مُثل وقيم هامة وأساسية من حقوق الإنسان ... أذن فالتعاطف والتضامن يشمل تلك القيم كذلك. أما عن عدوي ... فأنا أعلمه جيداً ... ولست بحاجة الى التشريق أو التغريب للبحث عنه ... ففي داخل بلدنا الحبيب هناك الكثيرين منهم .... وعندما يكون الداخل أساساً " مُعتدى عليه " بواسطة الكثيرين من " أبناءه " أنفسهم ... أذن فليس هناك حاجة الى تلك المؤامرة الكُبرى ... وتحالف دول العالم علينا ... فمعروف أن من عادات الضعيف أن يلقي على طول الخط بأسباب ضعفه على عوامل خارجية يدعي أنه لا يملك التصرف فيها ليسوغ لنفسه ما هو فيه من ضعف ، ولقد اعتدنا أنفسنا هنا وهناك أن نفعل ذلك بأن نُلقي تبعات ما نحن فيه من ضعف وتقصير على "الإستعمار" وعلى الماضي!!! ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 20 نوفمبر 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 نوفمبر 2015 تُسمي تلك المداخلة " مُلطفة للأجواء " ؟!؟ عموماً ... من الأن وحتى تتحقق فعلاً على أرض الواقع تلك الــــ <<< لو >>> ... من هنا وحتى يتحقق فعلاً ما رأيته في بلورتك السحرية ... وليكن مثلاً قيام قوات جوية فرنسية بدك معاقل " المجاهدين " بسيناء (مثلما تفعل قواتنا الجوية منذ أكثر من عامين علاوة على القوات البرية ولم تفلح في إقتلاعهم من تلك الأرض حتى الأن) ... يبقى أذن - منطقياً - التعاطف مع الفرنسيين في مصابهم الأخير هو الأمر الصائب .. واذا كنت حزين وغاضب ومُحبط من هذا الكم الهائل من التعاطف والتضامن الدولي الذي حصل عليه العامة والخاصة هناك ... وتجد صعوبة بالغة في المشاركة بذلك ... فلا تنسى أن المسألة تحمل علاوة على المبادئ الإنسانية ... تحمل أيضاً الرمزية ... ففرنسا وبشعارها الوطني الشهير ( Libertéحرية, égalitéمساواة, أخوةFraternité ) تُعتبر رمزاً من رموز مُثل وقيم هامة وأساسية من حقوق الإنسان ... أذن فالتعاطف والتضامن يشمل تلك القيم كذلك. أما عن عدوي ... فأنا أعلمه جيداً ... ولست بحاجة الى التشريق أو التغريب للبحث عنه ... ففي داخل بلدنا الحبيب هناك الكثيرين منهم .... وعندما يكون الداخل أساساً " مُعتدى عليه " بواسطة الكثيرين من " أبناءه " أنفسهم ... أذن فليس هناك حاجة الى تلك المؤامرة الكُبرى ... وتحالف دول العالم علينا ... فمعروف أن من عادات الضعيف أن يلقي على طول الخط بأسباب ضعفه على عوامل خارجية يدعي أنه لا يملك التصرف فيها ليسوغ لنفسه ما هو فيه من ضعف ، ولقد اعتدنا أنفسنا هنا وهناك أن نفعل ذلك بأن نُلقي تبعات ما نحن فيه من ضعف وتقصير على "الإستعمار" وعلى الماضي!!! مرحبا بعودتك أستاذ : وايت هيرت مع إني أتيت متأخرا في الموضوع فإني أرى أنك لم تعد منطقيا كما عهدتك أولا المصريون فعلوا الكثير في سيناء ومنعوا الإرهابيين فيها من الانتشار أو التمدد أو من أي كسب وقولك لم يفعلوا شيئا غير منصف بل محاولة تمريرك أو استساغتك لدخوا قوات فرنسية لسيناء تدك معاقل داعش غير مقبول هل قضت أمريكا على داعش ؟ لما لا تتحدث عن ذلك ؟ أو هل قضت أمريكا على الإرهاب في العالم رغم هذه السنوات الطويلة ؟ لم تتحل بالصبر على الآخرين وأراك متعجلا على بني جلدتك ؟ إن إلقاء التبعة على الآخرين هو ما يحدث في الغالب علينا وليس منا إحنا احترنا يا أستاذ من النفاق العالمي والمحلي الذي يدافع عن الإرهابيين ويقف حائلا دون محاكمتهم أو القصاص منهم ثم ما يكون منه إلا استبطاء الخطوات العملية في القضاء عليهم إنهم يأكلون مع الذئب ثم يبكون مع الغنم وأراك ربما في بعض الأحيان تتحدث مع هذا المنطق المتناقض تحياتي هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 20 نوفمبر 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 نوفمبر 2015 ومرحبا بتصوراتك الخاصه ((الخاطئه)) حول الهدف من موضوعى .. والتى احترم فيها اجتهاداتك التى ضلت طريقها نحو الغايه مما كتبت واكتب وسأكتب ها هنا ان شاء الله تلك العبارة على سبيل المثال أستطيع من خلالها رؤية القسم الأعظم والأخطر من مُشكلات ما يُسمى بالدول الإسلامية العربية ... هل تتصور؟!؟ نعم ... لأنه من مسألة بسيطة يُمكن - ومن اول وهلة - تفهمها وتقبلها بل وهضمها بسهولة أذا ما تعاطى معها الطرفان ( او أكثر) بشكل مباشر واضح وصريح ... يُصر ويتفنن القائمين عليها - ومن أجل مصالح خاصة - في تحويرها ومطها وكلكعتها وتعقيدها وتضخيمها حتى تُصبح بحاجة الى: 1- رواة لتجميعها وتدوينها في مُجلدات لإحتوائها وحفظها ... 2- وبعدها تُصبح بحاجة الى عُلماء وفُقهاء لفلترتها لعل وعسى يفلحون في تلخيصها بإستبعاد ما هو ليس دقيق أو مشكوك فيه او لا طائل منه . 3- وبعدها يحدث خلاف وشقاق وإنقسام بين هؤلاء العلماء والفُقهاء حول ما يجب وما لا يجب إستبعاده أو إسقاطه! 4- وبعدها يستقل كل " عالم " و "فقيه " بمدرسته وطلبته ومريديه حافظاً لما قام العالم أو الفقيه الآخر بإستبعاده ! 5- ثم تاتي مرحلة التفاسير لتسهيل المسألة الأولى ( التى كانت في الأصل سهلة!) والموجودة في كل تلك المُجلدات ... وهنا: 6- تحدث موجة جديدة من الخلافات حول المعاني الحقيقة وظروف وملابسات واضعي المسألة الاولى في وقتهم ... وبالتالي تُصبح المسألة بحاجة ليس فقط الى 2 أو 3 أو 4 " مدارس " ... بل يُمكن ان تصل الى العشرات ان لم يكن المئات! 7- وكلما طال الزمن كلما ذات الإنقسامات والخلافات بين " المدارس " ... وطبعاً في كثير من الأحيان لا تحدث مثل تلك " الإنقسامات " بشكل سلمي .. بل انها قد تكتسي باللون الأحمر القاني اذا ما رأت إحدى المدارس ان " الطلبة " الشبيبة الذين يريدون الإستقلال بمدرسة خاصة بهم قد شطحوا وأنكروا ماهو معلوم من تعاليم المسألة الأولى بالضرورة ... وانه عار وخطر محدق بالمسألة برمتها ولن يستوي ويعود الى الطريق القويم الا بالذبح والبتر التام !!! 8- وفي خضم كل ذلك تقوى شوكة مدارس وتضعف اخرى ... وكل زمن وله " تحالفته " ... كل زمن وله " تُجَاره " ... كل زمن وله مُهَيمِنيه !!! وللأسف يُصبح لتلك المسألة التي كانت في الأصل بسيطة وسلسة وسهله ضحايا من الأبرياء ... الذين حتى لا ناقة لهم ولا جمل في تلك المسألة برمتها ... ولكن لا مانع من إستغلال آلام بعضهم والمتاجرة بها تارة .. وعلى أسمها تارة ... والزج بها في دائرة الإنتقام الغبي تارات !!! ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
التونسى بتاريخ: 20 نوفمبر 2015 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 نوفمبر 2015 (معدل) الاخ الفاضل وايت هارت..لقد اجبتك والاخوة الكرام علي اسئلتك التي لها علاقه وثيقه ومباشره بالموضوع قيد النقاش..استسمحك في ان تقرا الموضوع ثانية لتستخرج منه اجابات اسئلتك.. وثانية سالخص وجهة نظري..انا غير متعاطف مع فرنسا..والل ضرني نفسيا اني شفت مصريين حاطين علم فرنسا خلفيه لصورهم .. فبلدي والبلاد العربيه والاسلاميه اولي بكل ذره من ذرات تعاطفي...ولكني لست كاره او شامت في الضحايا الابريا..ولكن ذنبهم في رقبة حكومتهم حليفة اسرائيل وحليفة اعداؤنا والطامعين في خيراتنا واراضينا والذين يريدون اذلالنا واستعبادنا كما فعلوا في العراق..فهذا ما جنته فرنسا علي شعبها وما جنيناه علي احد...وحقيقي انا مستغرب جدا استماتك واخلاصك وحرئتك لامؤاخذه في الدفاع عن موقف فرنسا..دا الفرنسيين انفسهم لاموا خكؤمتهم لرعيها الارهابيين من جهه..ولتدخلها في الشان السوري من جهة اخري..متزعلش من صراحتي..بس فعلا دفاعك المستميت عن فرنسا وسياستها الاستعماريه ا قديما وحديثا اثار حفيظتي..وعمري ما قرات لك شي تقريبا عن مصر فيه نفس التعاطف ونفس اختلاق المبررات لسلبيات ومثالب حكومتنا وحكامنا يا جماعه احنا فعلا في اتون حرب عالميه ثالثه..ومصر بتتحارب بضراوه في اقتصادها وهي الاولي بتعاطفنا واهتمامنا وفلوسنا ودمانا وارواحنا..واللي يعتقد غير كده ومش مستبصر الامر ده يبقي الله معه يهديه وينور بصيرته تم تعديل 20 نوفمبر 2015 بواسطة التونسى اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 20 نوفمبر 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 نوفمبر 2015 (معدل) مفيش خلط يا مان لانى زى ما قلت لاختنا الفاضله عبير ((الشئ بالشئ يذكر)) حادث ارهابى لطياره روسيه فى سينا أتبعها فى اقل من شهر حادث ارهابى فى فرنسا .. والفاعل كما تم الاشاره من قبل المسئولين ووسائل الاعلاام لغربيه هو داعش .. بل ما هو أهم من الخلط هنا هو مُشكلة أخرى أكبر .. أزعم انها تُضاف الى حزمة المشاكل لدينا ... الا وهى متى بدأ تاريخ المسألة القضية ؟!؟!؟ فنحن عباقرة في الإنتقائية ... نمسك كتاب التاريخ بأيدينا ... ثم نبدأ بإنتزاع صفحات وصفحات (غالباً من تلك التى لم نشارك في سطرها في حقبة " الإنتصارات" .. أو تلك المغضوب عليها!) ونُلقي بها بعيداً .. وكأن لم يكن لها أى وجود ... حتى نصل الى الصفحة التى تتلائم ومع اهوائنا وعواطفنا ... ومنها نبدأ في حساب التاريخ ... وكأنه بهذا العالم من حولنا من سوف لا يلحظ اى شئ ... وبالطبع مطلوب من هؤلاء الصغار الذين سينشأوا ويبلغوا بمعرفة " مبتورة " ... أن يتعايشوا ويتقبلوا بكل سهولة وبلا أى مشاكل من أى نوع " النُسخ " الاخرى الكاملة من التاريخ الذي يجهلوه متى إحتكوا مُستقبلاً بأمم وشعوب خارج حدودهم!!! لماذا يا زميلي العزيز بدأت حساب تلك القضية فقط منذ حادث سقوط الطائرة الروسية بسيناء على يد ما يُسمى بتنظيم " داعش " ؟!؟!؟ تم تعديل 20 نوفمبر 2015 بواسطة White heart ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 20 نوفمبر 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 نوفمبر 2015 من يعتقد أنه فى مأمن من الإرهاب .. واهم فالإرهاب قادم إليه .. قادم لا محالة أتذكر أن أول من قال إن الإرهاب ظاهرة عالمية كان حسنى مبارك وطالب بمؤتمر عالمى لمحاربة الإرهاب .. فاستهزأ به المستهزؤون وقرر جورج بوش الإبن أن يعلم العالم الإسلامى ودول الشرق الأوسط الديموقراطية وبدأ بأفغانستان ثم العراق .. وبشر العالم أنه سيجعل من العراق نموذجا للديموقراطية تتَّبعه الدول العربية .. ولم نكن ندرى أنه كان يبشر بالربيع العربى ذلك الربيع الذى بدأت تتفتح أزهاره وينتشر عبقها فى جميع أنحاء العالم تسلم يد البستانى فببساطة .. من زرع حصد نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 20 نوفمبر 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 نوفمبر 2015 اللى غير صورة البروفايل إلى علم "فرنسا" مش ناوى تغيرها إلى علم "مالى" ؟ والا فى دى هتقول .. وانا "مالى" ؟ نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 21 نوفمبر 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 نوفمبر 2015 مرحبا بعودتك أستاذ : وايت هيرت أشكرك يا عزيزي ... ومرحباً بك انت أيضاً في عالم القائمين على هذا التجمع الراقي rs: مع إني أتيت متأخرا في الموضوع فإني أرى أنك لم تعد منطقيا كما عهدتك أولا المصريون فعلوا الكثير في سيناء ومنعوا الإرهابيين فيها من الانتشار أو التمدد أو من أي كسب وقولك لم يفعلوا شيئا غير منصف أذا كنت كما تقول قد عهدتني منطقياً ... فأنه لابد وأنك تعلم أن من أبجديات المنطق هى دقة الكلمات والتعريفات والمُسميات ... أما ما آراه هنا في عبارتك تلك فيُسمى بكل بساطة <<< تقويل >>> ... وأنصحك (خاصة وانك لم تعد عضواً فقط بل أصبح على عاتقك في ذات الوقت أن تجتهد في ان تُصبح أيضاً نموذج يُحتذى به) أن لا تلجأ الى مثل تلك الأساليب! بل محاولة تمريرك أو استساغتك لدخوا قوات فرنسية لسيناء تدك معاقل داعش غير مقبول نعم .. واضح انك ليس فقط قد وصلت فعلاً متأخراً للموضوع .. وانما أيضاً على ما يبدو لم تقم بقراءته بتأني وتروي ... من بدايته وحتى تلك النقطة التى تعنيها هنا ... فأنا كنت واضح ودقيق يا عزيزي في تعليقي الموجه الى العزيز " التونسي " .... وما عنيته مما رآة هو في بلورته السحرية تحديداً .. وسألني عن رأيي فيه ... فهل قرأته يا تُرى؟ لا عليك ... دعني أساعدك: هل ستستمر فى تعاطفك مع فرنسا أنت ومن والاك من الاخوة الافاضل ها هنا فى حال انتهاك فرنسا وحلفائها لسيادة اراضى مصر بحجة ضرب الدواعشجيه (((((أينما حلوا واينما كانوا))))) كما صرح اولاند واوباما!!!!!!!!!!!؟ فرجاء يا عزيزي لا تضع على لسان أى أحد من زملاءك في المحاورات ما لم يعلنوه ويقولوه بكل صراحة وبشكل واضح ... خاصة اذا كنت تهدف الى القفز مباشرة الى مرحلة الهجوم !!! لديك شئ لم تفهمه جيداً مما كتبت .. او لديك أى شكوك من أمر ما ... والأهم يكون له علاقة مباشرة بموضوع الحوار ... أذا اختر الأسلوب الأصح ... اسألني عليه وسأجيبك بنفس صراحتك ... وليس الأسلوب الخاطئ بإتهام محاورك بما لم يقله وبالتالي يُصبح على عاتقه هو، ومُطالب بالدفاع عن نفسه من إتهاماتك !!! أظن واضح؟ هل قضت أمريكا على داعش ؟ لما لا تتحدث عن ذلك ؟ أو هل قضت أمريكا على الإرهاب في العالم رغم هذه السنوات الطويلة ؟ هل موضوع الحوار عن أمريكا؟!؟!؟ أسألك حتى متى قمت بالرد عليك تفصيلياً وبمصادر .. وبالطبع - ووفقاً للمنطق وقواعده - ليس من منتصف الخيط أو اخره ولكن من أوله .... لا تتهمني أنت او غيرك بعدها بأنني انا من يُشتت الحوار ويأخذه الى منحى او إتجاة آخر مخالف أو عكس ما آراده صاحبه .... لم تتحلى بالصبر على الآخرين وأراك متعجلا على بني جلدتك ؟ أنا هو الغير متحلي بالصبر، ومتعجل على بني جلدتي ... أم من وصل متأخراً الى الموضوع ويحاول وبتسرع وفي عجاله أن يرى ما يريد هو رؤيته وعلى مقاسه؟ flrt: عامة ها انا منتظرك تُطلعني - بشكل أكثر وضوحاً وصراحة وتحديداً - عما تعنيه بتلك العبارة .. يـــُـــــــــــتـــــــــــــــبـــــــــــــــــع ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 21 نوفمبر 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 نوفمبر 2015 إن إلقاء التبعة على الآخرين هو ما يحدث في الغالب علينا وليس منا إحنا احترنا يا أستاذ من النفاق العالمي والمحلي الذي يدافع عن الإرهابيين ويقف حائلا دون محاكمتهم أو القصاص منهم ثم ما يكون منه إلا استبطاء الخطوات العملية في القضاء عليهم إنهم يأكلون مع الذئب ثم يبكون مع الغنم وأراك ربما في بعض الأحيان تتحدث مع هذا المنطق المتناقض تالت تراني ؟!؟!؟ على ما يبدو انك وصلت متأخراً للموضوع ... ولا تريد منه الا رؤيتي ... يا بختي ... ربنا يديم المعروف يا رب :hearts: من هم هؤلاء يا عزيزي من يرعون الإرهاب ويقفون حائلاً دون محاكمتهم أو القصاص منهم الى أخره ؟ هل هم الفرنسيين موضوع الحوار؟!؟!؟ أذا كانت الإجابة بالإيجاب ... فماذا عسانا نفعل بملف الملاحقات الأمنية، والمحاكمات القضائية، والدراسات والإحصائيات وإستطلاعات الرأى المختلفة .. الخ ... التى بدأت منذ أكثر من جيل، وتمتلئ بها قاعات أرشيف وزارة العدل، وبعض الوزارات الفرنسية الأخرى؟؟؟ ... وماذا نفعل بهؤلاء المئات ممن يقبعون في السجون الفرنسية يقضون عقوباتهم عن جرائمهم الإرهابية .. المشكلة ان مثل تلك المعلومات المتوفرة بشكل تفصيلي على شبكة المعلومات هى باللغة الفرنسية ... ولكن لا بأس من الإستعانة بما هو متوفر باللغة العربية - على سبيل المثال لا الحصر - مارأيك في سلسلة تلك الجرائم: فرنسا تاريخ من الاعتداءات الإرهابية.. مونت كارلو ترصد هجمات وتفجيرات التكفيريين فى عاصمة النور منذ 1980.. أضف عليهم الإعتداءات الأخيرة المُتعلقة بموضوع الحوار ... والتى يرى صاحب الموضوع العزيز " التونسي " وبناء على قاعدة الـــ "... مسلمات .. نتاج قراءات وتحليلات للتاريخ من قبل ثقات علماء التاريخ والسياسه .. ونتاج استقراءات لواقع عايشناه ونعايشه .. واللبيب بالاشارة يفهم ..." يرى: أننى يقظ الوعى بحيث لا ((يخيل)) على مثل تلك الحوادث الارهابيه التى تاتى ((تترى)) وأحسبها مرتبطه ببعضها البعض و((مرتب)) لها.. ولم تاتى وراء بعضها بمحض الصدفه ويؤمن بــ : نظرية المؤامره((التى أؤمن بها فى هذا الصدد)) .. وبافتراض ان ما حدث بفرنسا هو عمل ارهابى محض ((غير مرتب اوتم التسهيل له من قبل مخابرات دول ما لها مصلحه فى تحقيق مخططات صهيونيه شيطانيه )) .. وقناعته تامة بأن: .. هم من يشجعون ويرعون و يأوون الارهاربيين .. هم من ((علفوا)) تلك الوحوش الكاسره من متطرفينا من المسلمين .. كي يجعلوهم مخالب قط لتنهشنا كل يوم فى مصر وسوريا وليبيا والعراق واليمن ولبنان وغيرها.. فلما البكاء عليهم عندما ينالهم ((عضه)) بسيطه من وحوشهم المجرمه بسم الدين .. وقد تكون أصلا ((عضة)) مرتب لهم منهم او من مخابرات حلفائهم ... لست متعاطف معهم .. فكيف اتعاطف مع من اضرم النيران متعمدا فى اهل بيته ثم خرج ليصرخ ويتباكي ويعترف بــ : ان تلك الحكومات تستخدم الاساليب القذره لتوجيه الراى العام عندهم وحشده لاطماعهم الاستعماريه الامبرياليه .. وهذا ما يجعلنى اتشكك فى مثل تلك العمليات الارهابيه كونها مدبره منهم فيهم او تم التسهيل لها .. بكل أسف يا زميلي العزيز القضية أكبر مني ومنك، بل ومن الغالبية ... ولها من وجهة نظري شق له علاقة مباشرة بقناعات وايمانات الكثيرين من " أبناء جلدتنا " ... الذين إتهمتني بأنني لست صبوراً عليهم ... لأنه وبكل أسف هم أيضاً من المتمسمرين في الماضي ويحلمون اليوم في زماننا المُعاصر بإعادة أحداثه ووقائعه بمُعظم تفاصيله ان لم يكن جميعها ... لينهلوا منه من ضمن ما ينهلوا الغنائم ورغد الحياة الدُنيا (وربما الآخرة حسب إيمانهم وقناعتهم) ما نهل منه الأقدمين أيضاً ... وهم معذورون في ذلك، اذا كان حتى اليوم يتعلمون في صُغرهم من ضمن ما يتعلمون، مثل تلك التعاليم : الفترة الأولى من عهد الولاة من سنة 95 هـ/ 714م حتى سنة 123 هـ/ 741م يُعدّ الجهاد في فرنسا من أهم عوامل ازدهار هذه الفترة؛ لأنه إذا اهتمت الدول بالجهاد ونشر تعاليم الإسلام، يكون ذلك سببًا في تقدمها، أما إذا تركت ذلك فسيكون هلاكُها. وكان هناك ولاة لهم دور في الجهاد مثل: السمح بن مالك الخولاني (ت 107هـ/ 725م) الذي فتح كل منطقة الجنوب الغربي لفرنسا. و بسبب انشغال المسلمين بالغنائم، فكانت هزيمة المسلمين. وبعد موقعة بلاط الشهداء تولى عقبة بن الحجّاج السلولي، وقد قام بأكثر من سبع حملات داخل فرنسا، ولقد استشهد سنة 123هـ/ 741م.عَنْبَسَة بن سُحَيْم (ت 107هـ/ 725م) الذي وصل في جهاده إلى مدينة سانس. ولا ننسى عَبْد الرّحْمَن الغَافِقِيّ (ت 114هـ/ 732م) الذي يعدّ من أشهر ولاة الأندلس؛ إذ إنه وحّد صفوف المسلمين، وفتح مدنًا كثيرة إلا أنه هزم في بلاط الشهداء. ثم من آن لآخر يخرج عليهم مثلاً مُعلمي إحدى المدارس ليُعلمهم على سبيل المثال: https://www.youtube.com/watch?v=3GTFM9rMsxs أذن سيظل هذا الخيط الرفيع الذي يربط بين تلك المفردات: " كافرين" - " جهاد " - "فتح " - "غزو " - "إستعمار" - " إستوطان " بمفاهيمها وأحداثها ونتائجها السلبية بالمفاهيم المُعاصرة قائماً ... طالما ظل الصغار (والكبار أيضاً) يحفظون انها مفردات " مقدسة " ... واجبة التنفيذ بأوامر آلهية من أجل " الخلاص " بشكل أو بآخر ... سيظل الصراع والصدام والمزايدات قائماً من ناحية بين طلبة " المدارس " المختلفة أنفسهم بينهم وبين بعضهم من ناحية، وبينهم وبين " الآخرين " أينما كانوا في عالمنا من ناحية أخرى ... ومن البديهي والطبيعي بعدها أذن ليس فقط أن لا يجلس "المُستهدفين" (خاصة أذا كانوا من أقوياء العصر ومن دارسي كُتب التاريخ بأكملها، وبدون صفحات وفصول منزوعة منها، أو أخرى كُتبت بواسطة مُنتصري الحروب العسكرية والقتالية، ومُطلعين على " المدارس " وأنواعها، وتعاليمها، ومصادرها، والخلافات والصراعات التى بين بعضها والبعض الآخر) قابعين في أماكنهم ينتظرون من يغتنمهم تحت أسم وراية المُقدس ... وخلف ستار الدعوة الى الهداية!!! ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 21 نوفمبر 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 نوفمبر 2015 (معدل) clp:: :yes: بما أنك فهمت غرضى من الموضوع .. إيش جُولك .. لو حبايبك الفرنسيس انتهكوا سيادة اراضينا بحجة ضرب الارهابيين اينما حلوا وكانوا ؟ حبايبي الفرنسيين؟!؟!؟ الفرنسيين يا عزيزي - اللي أنت رافض تتعاطف معاهم - ضحاياهم على أرضهم هما هناك، وأعدائهم هناك في سوريا وبلاد المغرب العربي بالدرجة الأولى ... وقبل ما تدعو غيرك للتعاطف والتضامن مع سوريا أو غيرها هنا وهناك عوضاً عن الفرنسيين ... فكر الأول في حبايبك الروس اللي ضحاياهم على أرضنا ... وأعدائهم برضه على أرضنا ... وآهو بعد ما مضا الجنرال الرئيس (حبيبك المدني) على اخر صفقة معاهم (محطة الضبعة النووية أم 20 مليار دولار بس، ويا عالم لو هايبقى فيه تعويضات لآهالي الطيارة وهاتبقى كام، اللي يا ولداة الجيل اللي جاى واللي بعديه واللي بعد اللي بعديه هما اللي هايشيلوا حملها مع باقي حمل ديون وصفقات الاسلحة وغيره من المشروعات "العملاقة" اللي شغالة الله ينور ومن غير أى عمولات او إكراميات .. واللي اتمضت بعيد عن وجع دماغ، ووش ودوشة البرلمان والجماعة اللي بيوقفوا المراكب السايرة ... تمام زى ما جيلين شالوا ومازالوا حمل الديون الشبيهة من ساعة تحويل حبيب الملايين الجنرال الرئيس - المدني - بلدنا الحبيب من ملكية الى جمهورية ... ويا سٌبحان الله تقريباً لذات الدول ) ... طالع يلوح (يضغط) بكارت المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة ... نفس المادة اللي على أساسها إستخدمتها قواتنا الجوية للرد على ضحايانا في ليبيا ! ماذا يعني تلويح روسيا باستخدام المادة "51" للرد على مفجري طائرتها فوق سيناء؟ خبراء يصفون الأمر بالخطير.. وآخرون: موسكو تقصد ضرب "داعش" بالتنسيق مع مصر السبت 21/نوفمبر/2015 - 03:10 م كتبت: سمر مدحت أثار تلويح روسيا بحقها في استخدام المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة، للرد على مفجري الطائرة الروسية التي سقطت في سيناء المصرية في 31 أكتوبر الماضي، جدلا كبيرا، بشأن كيفية استخدام هذه المادة، خاصة مع وصف البعض بأنه تهديد غير مباشر بالتدخل عسكريًا في سيناء، التي تضم بؤرا إرهابية تأوي الجماعات التكفرية المنتمية لتنظيم داعش الذي أعلن عن مسؤوليته عن إسقاط الطائرة.وتنص المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة على أنه "ليس في هذا الميثاق ما يضعف أو ينتقص الحق الطبيعي للدول، فرادى أو جماعات، في الدفاع عن أنفسها إذا اعتدت قوة مسلحة على أحد أعضاء "الأمم المتحدة". وهو ما فتح باب التساؤل حول كيفية تطبيق الروس لنص المادة، التي سبق لمصر في 16 فبراير الماضي، تطبيقها ردًا على إعدام 21 مصريًا على يد تنظيم داعش الإرهابي، عندما شنّت غارات جوية على معاقل تنظيم داعش في ليبيا، وهي المادة أيضًا التي تأسس على خلفيتها حلف "الناتو". التلميح الروسي، وصفه خبراء الشأن السياسي والدولي بأنه يعد رسالة خطيرة وتحمل مؤشرات عديدة، حيث حذر ناصر أمين، عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر" من تلك المادة قائلًا: "المادة 51 من الميثاق تتيح حق التدخلات العسكرية الروسية في مصر وعلى الدبلوماسية المصرية التحرك في أسرع وقت للرد على هذا التصريح، الأمر خطير وغير مقبول الصمت حياله". مختار غباشي، الخبير بمركز الأهرام للدراسات الاستراتيجية والسياسية، رأى أن التلميحات الروسية باستخدام هذه المادة يعد أمر خطير ويتطلب الرد المصري الفوري، مشيرًا إلى أن المادة 51 هي مادة فضفاضة وتحمل آليات ومعاني كثيرة وتبيح للدول العديد من الطرق لرد أي اعتداء يقع على طرف يخصها. وأشار، إلى أن التلميح الروسي يسير في إتجاهين، الأول هو السماح للقوات الروسية بتوجيه ضربات لتنظيم داعش في شبه جزيرة سيناء، وهو أمر خطير لن تسمح به السلطات المصرية بأي شكل؛ لأنه قد يجر الطرفين إلى الدخول في حرب، لأن مصر قادرة بجيشها على حماية حددوها، ولن تسمح لتدخل قوى دولية أو إقليمية لحمايتها. وتابع، أن الإتجاه الثاني قد يكون تلميح روسيا بالدخول مع مصر في تنسيق أو تحالف عسكري لمحاربة تنظيم داعش؛ لأن روسيا باتت بالفعل مرحبة بأي تحالف للقضاء على داعش نهائيًا وبشكل سريع وفوري. وأضاف، أن المادة 51 تعتبر مفعلة لدى روسيا والعالم الغربي ولكن في دول مثل سوريا والعراق، فلديها طلعات عسكرية في العراق وسوريا وتتم تحت أي غطاء؛ لأنهم دول مفتوحة، وليس لديهم جيش قادر على حماية أراضيهم، ولديهم صراعات سياسية لا تنتهي، لكن مصر دولة ذات سيادة على أرضها وقادرة على حماية مقدراتها وحدودها. وأشار، إلى أن مصر قد تسمح لروسيا بالتدخل ولكن ليس عسكريًا، فقد تبيح مدها بالمعلومات أو عقد إتفاقيات السلاح، أما دون ذلك يعد أمر خطير ولايجوز لمصر السماح للجانب الروسي بمجرد التلميح. واختلف معه محمد محسن أبو النور، الخبير في الشئون الدولية، مستبعدًا أن يكون المقصد الروسي بالاعتماد على المادة 51 هو التدخل العسكري في مصر؛ لأن روسيا تعلم جيدًا قدر الدولة التي تخاطبها، وأنها ذات سيادة وحكومة وجيش على أرضها، وليست دولة محتلة مثل العراق وسوريا. وأشار، إلى أن الجانب الروسي قد يقصد ضمن تصريحاته أنه يتم التسيق مع الجانب المصري حول إمكانية توجيه ضربات للتنظيم الإرهابي تحت القيادة المصرية، موضحًا أن إذا كان روسيا تقصد التدخل العسكري، فهذا يعد اعتداء مسلح على أرض لها سيادة حرة مثل مصر. وتابع، أن الموقف مختلف إذا تمت مقارنته بما فعتله مصر على الأراضي الليبية، لأن الأخيرة تعاني من ويلات حروب تستدعي تدخل الدول لحماية مصالحها، لكن مصر لا تحتاج إلى لدعم روسي من أجل محاربة تنظيم داعش. تم تعديل 21 نوفمبر 2015 بواسطة White heart ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان